حب فى الظلام

نعمت فتاه طيبه ( فاتن حمامه ) تعيش مع والدها ( حسين رياض ) واختها الصغيره و تعولهم من عملها كمدرسه . و تسكن بجوارها المرابيه العجوز ام جابر ( نجمه ابراهيم ) . وعلي الجانب الاخر يعيش احمد ( عماد حمدي )مع والدته الطيبه ( امينه رزق ) و شقيقه الشرير من الاب ( فريد شوقي ) و بسبب سرقه الاخير لمبلغ من المال من اخيه تضطر الام الي رهن مجوهراتها لدي المرابيه حتي تحل الخلاف الذي دب بين الشقيقين .وعندما يعلم احمد بتضحيه امه يذهب للمرابيه من اجل فك الرهنيه وفي الوقت نفسه يكون اخيه قد قرر قتل المرابيه وسرقتها و بينما يهرب الاخ الشرير من جريمته بعد قتلها. تشاهد نعمت من نافذه منزلها احمد في منزل المرابيه وهو في حاله ارتباك وتعتقد انه القاتل فتحاول الامساك به و لكنه يضطر الي ابعادها فتسقط من السلم وتصاب بالعمي .يشعر احمد بتأنيب ضمير شديد و يعترف لامه في لحظه انهيار فتقرر الام التقرب من نعمت واسرتها و بالفعل تنجح في مساعدتهم حتي ان احمد يحب نعمت ويقرر الزواج منها . تسعي نعمت لعلاج عينيها من العمي و يماطل احمد خوفا من ان يعود لها بصرها فتعلم انه السبب في اصابتها خاصه انها معتقده انه ايضا القاتل . ولكن تنجح العمليه وتسترد نعمت بصرها و يتم اكتشاف الجاني الحقيقي و تعود نعمت لأحمد و يصبح حبهما في النور بعد ان كان في الظلام .

إخراج:

حسن الإمام (مخرج) 

عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)

تأليف:

يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار) 

السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 1953

بنت الأكابر

ليلي فتاة جميلة و رقيقة تعيش مع جدها بالقصر الكبير مانعا اياها من الخروج او مقابلة الاغراب . يسافر الباشا للحج تاركا ليلي مع خالها للمحافظة عليها . يأتي انور و زميله شفشق لاصلاح الهاتف المعطل بالقصر فيقع انور في حب ليلي معتقدا انها خادمة بالمنزل ويتفقان علي الزواج وفي نفس الوقت يتزوج الخال من شقيقة انور . يأتي الجد من السفر و يحاول تفريق الزوجان و لكن بعد مجادلات طويلة يتمسك الزوجان بحبهما و ينتصران ضدالتقاليد البالية .

إخراج:

حسن الصيفي (مخرج مساعد) 

انور وجدى (مخرج)

تأليف:

أبو السعود الإبيارى (مؤلف) 

انور وجدى (سيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 1953

بائعة الخبز

يموت الزوج ويترك زوجته خديجة وطفليهما نعمت وسامي وتذهب لتعيش مع قريبة لهم، يقبض عليهما بتهمة إحراق المصنع الذي كان يعمل به زوجها، هذه الجريمة من تدبير الريس عبد الحكيم بعد أن ترفض خديجة الزواج منه، تصاب بحالة جنون ، وتودع المستشفى لمدة عشر سنوات يشب حريق في المستشفى فتعود لها ذاكراتها تبدأ في رحلة للبحث عن نعمت وسامي أما نعمت فتربت في ملجأ أيتام تحب مدحت، بينما يصبح سامي محاميًا أما خديجة فتعمل بائعة خبز في فرن باسم حميدة يتخفى عبد الحكيم تحت اسم غريب وقد تزوج وأنجب ابنة مريضة بالقلب... تتعرف نعمت على ابنة غريب لكن غريب يعلم ابنته أن والدة نعمت هي التي أحرقت المصنع، يحاول غريب قتل خديجه ولكنها تنجو تذهب له وتعرف أنه الريس عبد الحكيم الذي يعترف ببراءتها وتموت ابنته .

إخراج:

حسن الإمام (مخرج)

تأليف:

السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار) 

حسن الإمام (مؤلف)

تاريخ الإصدار: 1953

اللص الشريف

"إسماعيل" (إسماعيل ياسين) عجلاتي يرغب في الزواج من "فتحية" (شادية) وينافسه في ذلك (عبد المنعم إسماعيل) الذي يقبل به والدها ولكن "فتحية" تحب "إسماعيل" وترفض الزواج من أي حد غيره مما يؤدي إلى أن يرسلها والدها لمنزل عمتها ليبعدها عن "إسماعيل" ويتجنب أي مشاكل قد تؤثر على إتمام زواجها من (عبد المنعم إسماعيل) وحين يذهب "إسماعيل" للبحث عن "فتحية" يتعرض لعصابة خطيرة زعيمها "جاسر" شديد الشبه منه ومطلوب القبض عليه, والسؤال هو ما الذي سيترتب على ذلك.

إخراج:

حمادة عبدالوهاب (مخرج) 

محمود فريد (مخرج مساعد)

تأليف:

على الزرقانى (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 1953

الشك القاتل

يبدأ زوج الشك فى تصرفات زوجته الشابة حتى وصل به الأمر أن يشك فى أن هناك علاقة ما بين زوجته وصديقه المخلص . وبدأ بمراقبة تصرفات زوجته حتى يقع على دليل يؤكد أن هناك علاقة بين زوجته وصديقه . وبعد فترة يعثر عن الدليل الذى يؤيد ظنه فى وجود هذه العلاقة ، لذا يدبر لهما جريمة يمكن أن يتخلص من الزوجة بعد ان وجد دليلاً يدينها . ويزمع فى تخطيط جريمة قتلها لكنها تنجو منها . إذ أن والدته تشهد بما خطط لها ابنها نحو قتل زوجته . لكن الله أنقذها ، وأن الزوجة الشابة بريشة من وجود علاقة بينهما وبين صديقه المخلص والذى كان يشك فى وجود علاقة بينهما ، وينتهى الأمر بأن يقتل الزوج نفسه ، وتتزوج الزوجة من الصديق .

إخراج:

عز الدين ذو الفقار (مخرج) 

جمال الدماطى (مخرج مساعد)

تأليف:

حسن رضا (قصة وسيناريو وحوار) 

محمود السباع (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 12 إبريل 1953 ﻡ

الحرمان

يقوم الأب بتربية طفلته ورعايتها إذ أن أمها تتركها وتنشغل بعملها الذي يأخذ منها كل وقتها، ومن أجله تترك زوجها وطفلتها، تذهب الطفلة مع والدها للعمل فهي لا تجد من يرعاها وفي أحد الأيام تكون سببًا في وقوع حادثة لوالدها تشعر بذنبها فتهرب حتى لا تقع تحت طائلة العقاب. يبدأ الوالد في البحث عنها وتكون نقطة التقاء بين أبويها اللذان يعثران عليها في النهاية ويلتئم شمل الأسرة مرة أخرى ،

ويعد الفيلم من أجمل أفلام الطفلة فيروز و دور مميز للفنانة نجمة ابراهيم التي قامت بدور المرأة الشريرة التي لا ترحم . 

إخراج:

عاطف سالم (مخرج)

تأليف:

نيروز عبدالملك (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 1953

ابن الحارة

المهندس جلال ناجح فى عمله، على علاقة عاطفية بجارته ليلى التى هى حفيدة أحد الباشوات. يخفى جلال حبه لليلى وذلك للفارق الاجتماعى بينهما، فى نفس الوقت يشرف عم ليلى على أملاكها ويدير ثروتها رغم أنه رجل مقامر، وليلى لها ابن عم شاب مستهتر يسعى للزواج منها من أجل ثروتها، إلا أنه يعرف أن هناك علاقة حب بين جلال وليلى، فيحاول ان يبتز ليلى ويستولى على جزء من أموالها، فيعقد اتفاقًا مع العم على ان يختلس مبلغًا كبيراً من ثروة ليلى فيعمل على بث روح الكراهية فى قلب ليلى بعد أن أوهمها أن جلال شاب خائن لا يؤتمن، تترك ليلى جلال وتتزوج ابن عمها، إلا أنه يبدأ فى استغلالها ويقسو عليها ويعاملها معاملة سيئة، يسافر جلال فى رحلة جراسية، وعند عودته يبدأ فى تنفيذ مشروع مساكن شعبية لأهل حيه، وهنا يكتشف عم ليلى أن ابن أخيه يستولى على أموال مشروع الإسكان من أجل القضاء على سمعة جلال ومركزه، يعرف أهل الحى بما فعله ابن عم ليلى فيتحدون كلهم من أجل القبض عليه، وبالفعل يتم القبض عليه ويتزوج جلال من ليلى.

إخراج:

عز الدين ذو الفقار (مخرج) 

عبدالله بركات (مخرج مساعد)

تأليف:

على الزرقانى (قصة وسيناريو وحوار) 

عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 23 نوفمبر 1953 ﻡ

أقوى من الحب

قد يجمع القدر اﻷحبة في ظروف غريبة وهذا ما فعله بذلك الزوج (عماد حمدي) عقب أن ففد ذراعيه وأصبح عاطلا واستطاعت زوجته الطبيبة (مديحة يسري) أن تصبح المسيطرة. يتسلل اليأس إلى الزوج، إلا أنه يلتقي بالفتاة (شادية) التي تكتشف هوايته للرسم ، فتبعث فيه الأمل وتشجعه على التقدم بإحدى لوحاته إلى المعرض. تنال لوحته التقدير وتباع بثمن كبير، يسترد ثقته بنفسه وبقدرته على الكسب، تتطور الصلة بينهما ويربط الحب بينهما"

إخراج:

عز الدين ذو الفقار (مخرج)

تاريخ الإصدار: 1953

عايزة أتجوز

المطربة نور حائرة بين أمرين، سمير يحبها من كل قلبه ولكن لا يلوح لها بمسألة الزواج، وكذلك عمه الثرى يتخذها محبوبته ولكن لا يقرر الزواج منها، نور فتاة صعيدية وهذا الوضع لا يستقيم مع تقاليد أهلها، لذا تبحث نور عن عريس ليتزوجها. فتلتقى مع تقاليد أهلها، لذا تبحث نور عن عريس ليتزوجها، فتلتقى بمطرب مغمور اسمه وحيد، ومن خلال علاقتها به تكتشف انه فى الحقيقة يحبها هى ولكن لا يقدر أن يبوح لها بحبه، تأتى الشهرة إلى وحيد، تحاول نور إفساد خطبة سمير من فتاة سكندرية من عائلة راقية. ويتعرف على راقصة تشترك معه فى نفس التمثيلية، تتوهم أن حبيبها الغائب هو وحيد فتحبه، إلا ان الحبيب الغائب يعود للراقصة، وهنا تكون الفرصة سانحة لزواج نور من وحيد.

إخراج:

أحمد بدرخان (مخرج) 

عاطف سالم (مخرج مساعد)

تأليف:

أحمد بدرخان (سيناريو وحوار) 

أبو السعود الإبيارى (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 8 أغسطس 1952 ﻡ