على الكسار رائد المسرح الكومدى الغنائى ولد بحى السيدة زينب فى 13يونيو عام 1887 بدأحياته الفنية عام 1908 بدار التمثيل الزينبى وكون اول فرقة مسرحبة تحمل اسمه مع الممثل مصطفى امين عام 1916 على مسرح كازينو دى بارى بشارع عماد الدين وفى 6يناير 1919 انتقل بفرقته الى مسرحة الجديد الماجستيك بشارع عماد الدين مع شريكة و كاتب مسرحياتة امين صدقى و كانت اقوى و انجح الفرق الكوميدية بلا منافس و التى صمدت امام كل... التحديات عرفها تاريخ المسرح المصرى الحديث بين شريكين حتى نهاية صيف 1925 حتى وقع الانفصال بينهما وسار على الكسار يعمل وحدة بفرقته تحمل اسمةعلى مسرح الماجستيك حتى عام 1939 وظل طوال تلك الفترة مابين الصمود والتألق الفنى يقدم لجمهورة بإنتظام مواسم مسرحية كاملة صيفا و شتاءا ومسرحية جديدة كل ثلاث اسابيع واحدى عشر حفلة مابين ماتينة و سواريه فى الاسبوع الواحد بالإضافه الى سفره بفرقته يجوب بلاد الوجه البحرى و القبلى والدول العربية الشقيقه وقد كتب مسرحيات على الكسار العديد من كبار الكتاب امثال امين صدقى و بديع خيرى وحامد السيد و غيرهم وقدم للمسرح اكثر من مائتين اوبريت و قد كانت تمثل شخصية على الكسار الفنية الخالدة عثمان عبد الباسط فى مسرحياتة رمزا للبطل الشعبى الذى انتصر لشعبيه على خشبة المسرح فى ذلك العصر و قد قدمها فى اطار ادوار مختلفة و متعددة ولم يكن يقدمهافى دور الخادم او البواب فى رواية من روايتة و ظل كذلك حتى ان حل فرقته عام 1950 بعد ان اتعبه البحث عن خشبة مسرح يعمل عليها بستمرار بعد ان ترك مسرحه الكبير الماجستيك على اثر خلاف مع صاحبه الخواجة كوستي بسبب قلة المسارح فى ذلك العصر على اثر انتشار دور السينما التى احتلت مكانها بدلا من دور المسرح استغل المخرج و المنتج توجو مزراحى نجاح شخصية عثمان عبد الباسط على المسرح ونقلها على الشاشة البيضاء فى عددة افلام تبلغ تسعه ولم يكن يقدم على الكسار فى واحد من هذة الأفلام دور خادم او بواب و كذلك الحال فى جميع افلام على الكسار التى قدم منها المخرج عبد الفتاح حسن سبع افلام لعلى الكسار و باقى المخرجين الذين قدمواباقى افلام على الكسار و عددها ستة و ثلاثون فلما امثال حسين فوزى و حسن الامام و محمود ذو الفقار و فؤاد خلبل و لم يبقى الا فلما واحدا من بين هذه الأفلام قدم فيه دور البواب وهو بعنوان رصاصة فى القلب.
تاريخ الميلاد: 13 يونيو 1887 ﻡ , حى السيدة زينب- القاهرة - مصر
تاريخ الوفاة 15 يناير 1957 ﻡ مستشفى القصر العيني
الجنسية: المصرية
ومن افلامة
سلفني 3 جنيه
عثمان عبد الباسط نوبي بسيط يعمل خادم بمدرسة للاطفال ويحب زوجته لكن ما يؤرق حياته هي حماته التي تعيش معه وتسخر دائما منه وتطالبه ان يحضر ثلاثة جنيهات لسداد رهن المنزل الذي يعيشون فيه حيث انهم قد رهنوا نصفه نتيجة للازمة المالية وحان وقت سداد الرهن او بيع المنزل في المزاد ونتيجة لعبث بعض الاطفال معه يطرد من المدرسة ويلتحق كممرض عند طبيب أسنان ولأن عثمان رأى الطبيب قبل أن ينصرف يعالج أسنان خطيبته ثم يقبلها فانه يتصور أن القبلة نوع من العلاج . ويبدأ في علاج المرضى حتى يموت أحدهم بين يديه ، وببساطة ينتقل للعمل في محل جواهرجي يكلفه بتنظيف قطع المجوهرات ، فتكون النتيجة أن يبتلع فص خاتم ثمين لا يخرج من أمعائه إلا بالذهاب إلى المستشفى ، حيث تزوره زوجته وحماته لتخبراه بأن المحضر مصمم على بيع البيت أن لم يحصل على الجنيهات الثلاثة . وبينما يقرر عثمان الانتحار تسوقه المصادفة من خلال البوابين أصدقائه إلى دخول نادي رياضي بجوار منزله تجرى فيه مسابقة ملاكمة ينال المشارك فيها جنيها واحداً ، أما الفائز فينال عشرين جنيها وهو المبلغ المطلوب بالضبط لفك رهن البيت بالكامل. ويدخل عثمان مسابقة الملاكمة هذه طمعا في النقود وبالحيلة والمكر ومساندة العناية الإلهية ينجح في هزيمة محمد فرج ، والفوز بالعشرين جنيها ويدفعها للمحضر قبل بيع البيت .
خفير الدرك
عثمان عبدالباسط فقير، متزوج من امرأة شرسة تلح عليه دون انقطاع، يجد وظيفة غفير، لكنه فى أول يوم وظيفة يسرق محل عزوز، فيتهم عثمان بالإهمال فى وظيفته، ويرفت من عمله، وتقوم صداقة بين عزوز وعثمان، ويفاجئان بأن رئيس عصابة سرقة المحلات يشبه عثمان، وينتحل عثمان شخصيته وينجح فى القبض على العصابة، ويحصل على مكافأة ترضى زوجته.
الإخراج: توجو مزراحى(إخراج)
الإخراج: توجو مزراحى(إخراج)
التأليف: توجو مزراحى(قصة وسيناريو)
تاريخ الإصدار: 29 أكتوبر 1936 م
الساعة 7
الإخراج: توجو مزراحى(اخراج)
التأليف: على الكسار(سيناريو)- توجو مزراحى(سيناريو)
تاريخ الإصدار: 1937
عثمان وعلى
يقع "عثمان عبدالباسط" العامل فى التليفون فى حب الخادمة " ياسمينه " وحين يراه صاحب العمل يطارحها الغرام يطرده من عمله ويدافع عنه زميله " بندق " فيطرد هو الآخر من العمل، ويلعن " عثمان بندق " الحب وسنينه " ويبدءان فى البحث عن عمل حتى يجدا فرصة عمل فى شركة " على بك" فيتقدمان للحصول على هذا العمل ويلاحظ " عثمان " أنه منذ دخوله إلى الشركة والجميع يعامله باحترام زائد بل وينحنى أمامه الموظفون يكتشف " بندق " أن الشبه بين " عثمان عبدالباسط " و"على بك" كبيرًا حتى لا يكاد أحد أن يفرقهما. يتعامل الموظفون مع "عثمان وبندق" فى هذه اللعبة المسلية بالنسبة لهما فى إطار كوميدى ضاحك. ويحدث أن تتعرض خزانة الشركة للسرقة ويشك الجميع فى عثمان حيث أن تصرفاته غير طبيعية منذ عودته. وهم يعاملونه على أنه على بك بالطبع. يتمكن عثمان وبندق من الهرب ويبحثان عن السارق. بعد مواقف هزلية تنتمى إلى شخصية عثمان عبدالباسط يستطيع أن يقبض على السارق فى نفس لحظة وصول على بك الحقيقى إلى الشركة، يفاجأ الجميع باثنين على بك. هنا تتجلى الأمور أمام الجميع ويقدر على بك خدمة عثمان فى القبض على سارق خزانة الشركة، ويمنحه عملاً فيها هو وبندق الذى يقرر الكف عن عشق الخادمات.
الإخراج: توجو مزراحى(إخراج)
التأليف: توجو مزراحى(قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 نوفمبر 1938 م
ألف ليلة وليلة
الإخراج: توجو مزراحى(إخراج)
التأليف: بديع خيرى(حوار)- توجو مزراحى(قصة و سيناريو)
تاريخ الإصدار: 1940.
على بابا والأربعين حرامى
يعيش "على بابا" فى فقر وحاجة وعوزبينما يمرح أخوه "قاسم" فى رغد من العيش ولا يأبه لحاجة أخيه حيث يمارس التجارة، ثم كانت الجارية مرجانة هى اليد الحنون التى تربت على قلب "على بابا"، إلى أن ذهب "على بابا" فى تجارة ليأتى عليه الليل فيحتمى وراء صخرة فى الصحراء ليقضى ليله فإذا به يرى جماعة من اللصوص يقدمون على مغارة فى الجبل يفتحونها عن طريق ترديد عبارة: "افتح يا سمسم" فينشق الجبل عنها ثم يدخلون وينتظر "على بابا" حتى تخرج جماعة اللصوص ليتقدم إلى المغارة ويفتحها بطلسمها "افتح يا سمسم"، ليدخل إليها ويجمع ما يقوى على حمله ثم يعود لينقلب الحال به إلى الرخاء، يرسل مرجانة لتستعير مكيالاً من أخيه قاسم، تشك زوجة قاسم فى أمر على بابا حيث أنه ليس لديه ما يكيله فتلقى العسل فى قاع المكيال حتى تعرف ما يكيل؛ على بابا؛ فإذا ما عاد إليها المكيال وجدت به عملة نقدية فتدفع قاسم إلى مراقبة على بابا حتى يكتشف قاسم سر المغارة ويذهب إليها، إلا أن طمعه يجعله يكنز المال الذى لا يستطيع حمله ويظل فى المغارة حتى يأتى اللصوص فيقبضون عليه ليرشدهم إلى أخيه "على بابا"، فيتنكر قاسم وزعيم اللصوص فى زى تجار يحملون الهدايا إلى "على بابا" وهى عبارة عن أربعين قدرًا مملوءة بالزيت فيستضيفهم "على بابا" ويأمر جواريه بإعداد الطعام فلا يجدوا لديهم زيتًا فيلجأوا إلى قدر التجار الأربعين فيكتشفون أن بها أربعين "حرامى" وتخبر مرجانة "على بابا" ليأمرها بوضع حجر على كل قدرة فلا يستطيع اللص الخروج منها، وحين يامر الزعيم لصوصه بالخروج ولا يجد أحدًا بتم كشف أمره، وعندما يهم "على بابا" بالفتك بضيوفه اكتشف أن بهم قاسم أخيه وهو الذى وشى به عندهم، يسترضيه قاسم ليعفو عنه "على بابا" لطيبة قلبه ويعود إلى مرجانة صاحبة الفضل عليه فقيرًا وغنيًا ليتزوجها ويعيش سعيدًا معها.
الإخراج: توجو مزراحى(إخراج)
التأليف: توجو مزراحى(قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1 أكتوبر 1942 م