الاثنين، 13 فبراير 2017

أسمر وجميل

يفتتح عطيل وهاملت معهد لتعليم الرقص والغناء فى حارة السمر العذارى، وذلك فى منزل المعلم ابو النجا، وينضم للمعهد ثريا - ابنة المعلم ابو النجا - وحمودة واخته بلية صاحبا المسمط فى نفس الحارة. يبيع المعلم ابو النجا شنطة قديمة بها ملابس حماته المتوفاة لبائع الروبابيكيا الكابتن، الذى عندما يفتحها يجد بها مبلغ مائة الف جنيه، فى الوقت الذى يحب كلا من الكابتن وثريا بعضهما البعض. ياخذ الكابتن النقود ويغير اسمه ليكون محسن بك، ويشترى صالة، ويوظف فيها كلا ثريا وبلية وعطيل وحمودة، ويخطب محسن ثريا، ولكن الراقصة المونيا وصديقها شرف يخدعانه لتتركه ثريا، ثم يستوليان على الصالة والنقود، ليقبض البوليس عليه. يفوق الكابتن من الحلم الذى كان يحلمه, ويرد النقود للمعلم ابو النجا، الذى يزوجه ابنته ثريا جزاء امانته.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  وجدي عنايت (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عبدالعزيز محمود  سامية جمال  ماري منيب  حسن أتلة  عادل عباس  محمود شكوكو 

بلدي وخفة

بحارة الهنا والشفا يعيش المطرب والملحن المغمور محروس(سعد عبد الوهاب) ببيت الست أم زعبل(سعاداحمد)صاحبة القهوة التى يديرها مشمش(شكوكو) وفى نفس البيت تعيش هنومه(نعيمه عاكف)مع أمها(زينات صدقى)ويبيعان الفاكهة والخضار فى الحارة. كان محروس يحب هنومه ومتفقان على الزواج ويحاول محروس ان يدبر تكاليف المعيشة ليتزوج من هنومه بالعمل بالحفلات مقابل جنيه واحد أجرا فى الحفلة.يتدخل الشيطان(إستيفان روستى)للتفريق بين الحبيبين،ويقاومه ملاك الخير(مازن الأنصارى)عندما يغنى محروس فى حفلة وتعجب به المطربة حبايب(لولا صدقى)وتأتى الى الحارة لتصطحبه الى شركة الانتاج السينمائى التى يديرها حبيبها خالد بيه(عباس فارس)ويعجب المخرج شريف(محمود التونى)بموسيقاه وغناءه،ويتفق معه خالد بيه لإنتاج أوبريت غنائى ينتج سينيمائيا. وفى نفس الوقت يتقابل خالد بيه مع هنومه ويعجب بها،ويرغب فى الإيقاع بها فى براثنه،فيدعوها لحفل يقيمه للطبقة الأرستقراطية،ولكن هنومه ترفض،فيتدخل الشيطان لإقناعها بالذهاب للحفل لتغيظ حبيبها محروس الذى ذهب مع المطربة. وفى الحفل تستبدل هنومه ملابسها البلدية بأخرى أرستقراطية وتغنى وترقص،مما يثير غضب محروس ومشمش،ويقوم الأخير بإبلاغ ام زعبل وأم هنومه بفعلة هنومه الشنعاء،فتقوم امها بتعنيفها،فيحرضها الشيطان على الهرب واللجوء لخالد بيه الذى يقوم بتعليمها الرقص والغناء والملبس والمشرب لتخرج من جلدها،وعندما يتضح لها نوايا خالد بيه السيئة،تهرب بمساعدة ملاك الخير وتعود للحارة،خصوصا بعد علمها بمرض امها بسبب خروجها من الحارة،وكذلك حدوث الفرقة بينها وبين حبيبها محروس.تعود هنومه للعمل فى بيع الخضار والفاكهة وتنال رضا امها،بينما يترك محروس العمل مع خالد بيه اعتراضا على نواياه السيئة مع حبيبته هنومه،ولكن خالد بيه يقنعه بأن هنومه اشرف راقصة عرفها،وانه مقتنع بموهبتها،وانه سيتزوج من حبايب،التى فشلت بتأدية دور البطولة بالاوبريت فإشترط محروس الاتفاق مع هنومه بدلا من حبايب. يذهب خالد بيه لحارة الهنا والشفا لإقناع ام هنومه وأم زعبل بعمل هنومه فى السينما حيث المجد والشهرة والفلوس،وتقبل هنومه العمل فى الاوبريت طالما ستحافظ على شرفها وينجح الاوبريت الذى وضع ألحانه محروس،ويغنى مع هنومه التى ترقص فيه ويتزوجان بعد ان توفر لهما المال.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  عبدالشافي عبدالقدوس (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن توفيق (سيناريو وحوار)  حسين فوزي (سيناريو)
طاقم العمل: نعيمة عاكف  سعد عبد الوهاب  عباس فارس  لولا صدقي  محمود شكوكو  إستيفان روستي 

البطل

حسن جلده (شرفنطح)يمتلك محلاً لبيع الأحذية الحريمى وتزوج من لوزة (زينات صدقى) وله ابنة شابة اسمها شربات( شادية ) والتى تحب جارها(زكى الفيومى). حسن جلده يحب الراقصة توحه (تحيه كاريوكا) ويعمل عنده فى المحل عامل غبى يشتكى منه جميع الزبائن ويعمل فيه مقالب جميع العاملين بالمحل، ويبقى عليه صاحب المحل لأنه يتيم ومتربى فى المحل منذ صغره،هذا العامل اسمه البطل(اسماعيل ياسين). كان البطل يحب إبنة صاحب المحل شربات وكان يظن أنها تحبه لأنها كلما رأته سبته وأهانته. قرر حسن جلده إنهاء عمل البطل بالمحل وجعله مرماطونا مراسله ويقوم بتلبية إحتياجات منزله، ولما أرسله إلى البيت تقابل مع شربات التى أعطته خطابا لتوصيله الى حبيبها تحدد فيه ميعاد مقابلتهما،فظن أنه هو المقصود، وجاءها فى الميعاد ليلا فقابله حسن جلده وطلب منه ان ينام مكانه حتى يتسنى له مقابلة صديقته الراقصة توحه، ولكن لوزة زوجته اكتشفت الملعوب وضربت البطل حتى اعترف لها بمكان زوجها حسن جلدة. خرجت شربات مع البطل لتلحق بميعاد حبيبها الذى لم يصله خطابها، وذهبوا لنفس المكان الموجود به حسن جلده والراقصة توحه، وتأتى لوزة وتكون المواجهة التى على إثرها تم فصل البطل من العمل. إستعطف البطل صاحب المحل حتى أعاده للعمل. اكتشفت شربات ان حبيبها تركها وانشغل بأخرى، فإشتكت الى البطل الذى صارحها بحبه وعرض عليها ان تجربه، فوافقت، فسقط مغشيا عليه من الفرحة ونقل الى الطبيب(أدمون تويما)الذى ابلغ الجميع ان البطل أمامه أسبوع واحد ويموت. ظهر زكريا (احمد درويش) شريك حسن جلده فى المحل والغائب منذ سنين طويلة،فإقترحت عليه زوجته لوزة أن يكتب المحل بإسم رجل آخر ويدعى انه قد أفلس عقب الشراكة مباشرة واضطر لبيع المحل واصبح فقيرا معدما ويعمل فى المحل ساعيا، ووقع الاختيار على البطل الذى سيموت بعد أسبوع وكتب المحل بإسمه، ولضمان عودة المحل له مرة أخرى زوجه من إبنته شربات لترثه. أفرج البطل عن العاملين بالمحل بزيادة المرتبات والمكافآت، وأخذ يجهز لموته بتحضير المدفن وجلب الفرقة الموسيقية والندابات،وظهر كل إنسان على حقيقته،هذا يطمع فى المحل وهذا يطمع فى ملابسه وذاك يطمع فى الزواج بأرملته، ونسوا ان الانسان لا يملك من حطام الدنيا سوى مكان موته. ولم يمت البطل واستيقظ الجميع على الحقيقة فأعاد حسن جلدة حق شريكه وتاب وترك الراقصة وعاد لزوجته لوزة، بينما تنعم البطل مع حبيبته وزوجته شربات.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  منير مراد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم الورداني (قصة)  أنور وجدي (سيناريو) 
طاقم العمل: تحية كاريوكا  إسماعيل يس  شادية محمد كمال المصري (شرفنطح)  إلياس مؤدب  زينات صدقي 

الأحد، 12 فبراير 2017

سيبوني أغني

يعيش( عنتر) بك في لبنان مع ابنته (توته) التي تهوى الموسيقى والغناء، وصديقتها (هند) التي تهوى الأدب والفلسفة. تسافران إلى مصر لاستكمال دراستهما وهناك تقابلان الثري (حسني) وصديقه (بندق). يشاهد (عنتر) بك ابنته مصادفةً في استعراض فتتفق مع (هند) على أن تنتحل كل منهما صفة الأخرى في المعهد الذي تدرس به، مما يؤدي إلى حدوث المشاكل والمتاعب والعديد من المواقف الطريفة لكل منهما.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (حوار)  حسين فوزي (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: صباح  سعد عبد الوهاب  ماجدة  إسماعيل يس  إلياس مؤدب  محمد كمال المصري (شرفنطح) 

بابا عريس

ترك رأفت بك الخازندار( فؤاد شفيق) زوجته إخلاص (عزيزة حلمي) وابنتيه هادية (نعيمة عاكف) ونادية (نوال بغدادي)، وسافر إلى القاهرة يتنقل بين الكباريهات حتى تعرف على المطربة المشهورة قشطة (كاميليا) وأراد أن يتزوجها، ولكنها كانت تحب الموسيقي المغمور بطاطا (حسن فايق) الذي كان سبب شهرتها، ولكن أمها بالوظة (ماري منيب) أجبرتها على الخطبة لرأفت بيه لأنه غني. قررت هادية ونادية السفر إلى القاهرة لمحاولة إفساد الزيجة وإعادة أبيهم الذي تركهم صغارًا منذ 12 عامًا أي أنه لن يعرفهم إذا رآهم الآن، وركبوا القطار وهم لا يملكون نقودًا ولا تذاكر للقطار وتقابلوا مع كارم (شكرى سرحان) الذى قال أنه ابن الغندور باشا، وأنه فقد حافظة نقوده وبها تذكرة القطار، فقام الكمساري (عبدالمنعم إسماعيل) بتسليمهم جميعًا إلى ناظر محطة شبراخيت، واتصل ناظر المحطة بالغندور باشا ليرسل له ثمن التذكرة، ولم تصدق هادية ولا نادية أن كارم ابن باشا. غنت هادية ونادية ورقصوا للمارة فى الشارع، وجمعوا 43 قرشًا، وأعطاهما أحد المارة (زكي الحرامي) خمسون قرشًا وأخذ الفكة، وفى المطعم اكتشفوا أنها مزيفة، ووقع فيها كارم بعد أن قبض على الجميع، وقام الأستاذ بطاطا بضمان هادية ونادية، وجاء خدم الباشا ميمي (حسن كامل) وتوتو (مختار حسين) وضمنوا كارم. ذهب بطاطا بالبنتين إلى بنسيون مدام روزينا (ميمي عزيز) وعلم أنهما ابنتا غريمه رأفت بيه، واتفقوا على التعاون لإفساد الزيجة حيث يعود رأفت لأولاده وتعود قشطة لحبيبها بطاطا. أخذهما إلى الكباريه الذي تغني فيه قشطة ويسهر فيه رأفت بيه، وألحقهما بالعمل راقصات ومغنيات، بينما بحث كارم عن البنتين حتى وجدهما، واتفقوا أن يمثل كارم دور الشاب الثري حتى تتعلق به قشطة وأمها بالوظة ويتركوا رأفت بيه. اشترى كارم تذكرة يانصيب وادعى أنه كسب ألف جنيه، وذهب إلى الكباريه على أنه صاحب العظمة الهمايونية أمير بحر قزوين، واستقبله مدير الكباريه هشتك بشتك (عبدالسلام النابلسي) بالترحاب، مما أثار فضول قشطة وتعرفت عليه، وشجعتها أمها بالوظة التي انبهرت بثرائه الفاحش، وأعدت قشطة وأمها حفلا كبيرًا في منزلهما ودعيتا فيه الأمير، وكلفتا هشتك بشتك بإعداد البوفيه وتقديم المشروبات والفقرات الفنية على أمل أن يعلن الأمير خطبته على قشطة، كما قامتا بتضليل رأفت بيه بدعوى أن قشطة سافرت إلى اﻹسكندرية، ولكن هادية أخبرته الحقيقة وطلبت منه الحضور متنكرًا ليعرف رأي قشطة وأمها فيه، واكتشف خداعهما له وتنكرهما له عندما رأتا من هو أغنى منه، وتم طرده من الحفل ليفوز باللذة عظمة الأمير الذى خلع ملابسه التنكرية وأعلن أنه شاب فقير مثل دورًا على قشطة وأمها، وتم طرده هو الآخر، وضاعت قشطة وأمها. بينما نصحت هادية أباها بالعودة لزوجته وابنتيه، وعاد بالفعل إلى زوجته إخلاص، وعلم أن هادية ونادية ابنتيه وقد كبرتا، كما جاء الغندور باشا (لطفى الحكيم) ليخطب هادية لابنه كارم.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (مؤلف)  حسن توفيق (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: نعيمة عاكف  شكري سرحان  كاميليا  نوال بغدادى  فؤاد شفيق  ماري منيب 

عيني بترف

فى حارة صريع الغواني، عاش الرسام أنور (كارم محمود) يرسم اللوحات ويبيعها للمعارض الفنية، ولكنها لاتلقى رواجًا، فعجز عن سداد أجرة الحجرة، وهدده صاحب البيت (عبدالحميد زكي) بالطرد وجاره الموسيقار المفلس لذيذ أفندي (شرفنطح) يبذل جهدًا بالرقص والغناء مع ابنة صاحب البيت بلية (سعاد مكاوي) لتتغاضى عن طلب الأجرة. حميدة (تحيه كاريوكا) بائعة الفجل تعمل موديل لأنور وتحبه وترعى والدها الكفيف (محمود لطفي) وأختها الصغيرة سعدية (سلوى سالم) ويسعى للزواج بها العاطل مخلوف (محمود المليجى) وهى تصده. شعيب بيه (حسن فايق) ثري تزوج سبع مرات من قبل، ويسعى للثامنة، وهو هاوى لموديلات الرسامين، كلما رأى لوحة في معرض، يسأل عن الموديل، وحدث أن رأى حميدة فى لوحة، فطلب من أنور أن يرسم له لوحة على حائط فى منزله بشرط أن تكون الموديل حميدة وأعطاه مبلغًا كبيرًا. رفضت حميدة طلب انور وحاول معها لذيذ دون جدوى ،فقد كانت تخاف أن تخلع ملابسها فى بيت لا تعرفه. أراد مدرب الرقص أن تحل بطلة فرقته لولا (لولا صدقي) محل حميدة، ورفض أنور. استطاع شعيب بيه إقناع حميدة بالحضور، وحينما خلعت ملابسها ليرسمها أنور سرق مخلوف ملابسها الداخلية وهدد بفضحها إن لم تتزوجه. تشاجرت لولا مع حميدة وتحدتها فى الرقص على المسرح، وقبلت حميدة التحدى. جلس مخلوف على القهوة منتظرًا حضور أعمام حميدة (رياض القصبجى وعبد العليم خطاب) لإتمام الزواج ومعه ملابسها الداخلية فى لفافة، ولكن سعدية أخت حميدة طلبت من الست الشرسة حناكش (جمالات زايد) مساعدتها في استعادة ملابس حميدة، فألقت حناكش ماء مغلي على القهوة فسقطت اللفافة من مخلوف واستبدلتها سعدية بأخرى. وأمام المأذون رفضت حميدة الزواج لأن مخلوف مجنون، وحين فتح اللفافة لفضحها وجدوا بها فجل فتم ضربه علقة موت تاب على أثرها، وأعلن مساعدة لحميدة فى تحديها مع لولا. استأجر لوسى كولور جمهور من البلطجية للتشويش على حميدة وتشجيع لولا، وعاونهم الخائن لذيذ من أجل المال ولكن مخلوف سلمه إلى حناكش لتحتجزه عندها ليعجن لها العجين وذهبوا هم للمسرح حيث هددوا لوسى ومن معه ونالت حميدة الاستحسان من الجميع وعرض عليها لوسي كولور العمل بالمسرح بأجر خيالي مقابل الزواج به، كما عرض عليها شعيب فيلا كبيرة ومال مقابل أن تتزوجه. طلبت حميده من الجميع الحضور إلى منزلها ومقابلة والدها وطلبها منه. ادعت حميده أن وابور الجاز انفجر فى وجهها وتشوه مما دعا شعيب ولوسي للهروب بينما تقدم انور للزواج منها رغم تشوه وجهها وهنا أعلنت حميدة أن وجهها سليم وأن انور هو أحق بالزواج منها فقال شعيب " اختيارك صحيح، لأن انور هو المحب الحقيقي " وأعطاها الفيلا هدية، كما أعطاها لوسى عقد العمل، وتزوج أنور من حميدة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (تأليف وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  كارم محمود  سعاد مكاوي  حسن فايق  محمود المليجي  لولا صدقي 

انا بنت مين

يدير (محرم) ثروة ابنة أخيه (زيزي) التي قتل والدها بمساعدة (حامد). في حين يرتبط (جلال) ابن (محرم) في علاقة مع (نعمت) وتصبح حاملًا، لكن (محرم)يرفض زواج ابنه منها، فتضطر للهرب من الفضيحة، وتقيم عند الشيخ (صالح) وتضع طفلتها. وعلى الجهة الأخرى يحرق (حامد) منزل الشيخ (صالح) عندما يعلم بوجودها هناك ويخطف الطفلة ويتبناها، ويتزوج (جلال) من (زيزي). تمر الايام وتكبر الطفلة، وهي لاتدري من والدتها الحقيقية.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي 
طاقم العمل: فريد شوقي  ليلى فوزي  سناء جميل  محسن سرحان  حسن رياض  أحمد علام 

امراة من نار

سيدة أجنبية لعوب تتزوج من موظف يطاردها رئيسه فتحث زوجها على قتله وفعلا يطعنه ويتحامل ويهرب الرئيس ولكنه يموت تحت عجلات الترام، غير أن الزوجة تهرب مع صديق جديد ويفاجئهما في البار حيث تودع طفلها لإحدى صديقاتها لترعاه يثور الزوج ويقتلها يقبض عليه البوليس .
ﺇﺧﺮاﺝ: فريونتشو (مخرج )  يوسف شاهين (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صلاح ذهنى (قصة وسيناريو وحوار)  فريونتشو (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: مختار عثمان  رشدي أباظة  لولا صدقي  كاميليا  عبدالعزيز محمود

حبايبي كتير

تدور القصة حول نبيلة (رجاء عبده) المطربة التي تعيش مع أمها (سعاد احمد) وشقيقها فريد(فريد شوقى)العاطل والفاسد والذي يستولى على معظم دخلها من أجل لعب القمار ولكثرة إستدانته من غندور بيه(عبد المنعم اسماعيل)صاحب الصالة، التي تعمل بها نبيله يعده بالزواج منها لأنه يحبها وكلما أخذ فريد نقوداً من نبيله يقوم ابن عمهم اسماعيل لوبين(اسماعيل ياسين)بسرقتها منه وإعادتها إلى نبيله لأنه يحبها، أما القروى سليم(عبد العليم خطاب) فهو أيضاً يحب نبيله ويأتى لها كل أسبوع بخيرات الريف من عسل وزبده وفطير مشلتت، رؤوف(كمال الشناوى) إبن الثرى(عبد العزيز احمد)صاحب الألف فدان وشقيقته ماجده(ماجده)ويعيش معهم سمير (سمير عزت)صديق العائلة وهو مطرب ويحب ماجدة، انوار(فتحيه شاهين)خطيبة رؤوف وهي دائمة الشجار مع خطيبها ويبدو أنهم غير متفاهمين وفي إحدى متاجر بيع الملابس يصطدم رؤوف بنبيلة وتتبدل مشترواتهم وتكون بداية تعارف بينهم تتطور الى حب ويبتعد رؤوف عن أنوار التى وبإيعاز من أمها (ثريا فخرى) وأبيها(إبراهيم جكله) تذهب إلى نبيلة، وتقنعها بأن رؤوف أخطأ معها وتطلب منها أن تتركه لها ليصلح خطأه، دخلت الحيلة على نبيله وبدأت في رسم خطه لتبعد رؤوف عن طريقها فإتفقت مع زميلها المطرب سمير على تمثيل دورالعاشقين أمام رؤوف حتى يعود الى أنوار ولكن سمير صارح رؤوف بالخطة، وعلى غيرالمتوقع حضرت ماجدة وشاهدتهم متعانقين فساءت علاقتها بسمير وحضر رؤوف وظن أن التمثيل إنقلب إلى جد وساءت علاقته بنبيلة، وعلى ترابيزة القمار تشاجر فريد مع المتقامرين وناله علقة موت جعلته يفيق ويقرر ترك القمار والإبتعاد عن حياة اللهو، وأبعد شقيقته نبيلة عن غندور الذي يهدده بالكمبيالات التي وقعها له، علم والد رؤوف بخطة أنوار وأهلها فقرر فسخ خطبتها لرؤوف وزوجه من نبيلة وزوج ماجدة لسمير وأنقذ فريد من ديونه لغندور بيه بأن سدد قيمة الكمبيالات.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال عطية (مخرج )  حسن نعمة الله (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: رجاء عبده  كمال الشناوي  ماجدة  إسماعيل يس  فريد شوقي  عبدالعزيز أحمد