الأربعاء، 22 فبراير 2017

عاصفة في الربيع

يعيش مصطفى بك من أجل زيادة ثروته وأمواله فقط، تقع ابنته بحب المهندس (سمير) الذي يعطيها دروس فروسية، وعندما يطلبها للزواج يرفض مصطفى بك، ليصاب سمير بإحباط ويتعرض لحادث يفقده البصر ويجعله عاجز، لتقرر حبيبته الوقوف بجانبه وتحدي أباها، فهل سينتصر الحب؟.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم لاما (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عثمان اباظة (سيناريو وحوار)  إبراهيم لاما (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سمير عبدالله لاما  شادية  أحمد علام ماري منيب  محمد الجنيدي  حسين عيسى 

خضرة والسندباد القبلى

فقد عباس عقله لأم محمود أدعى أن ابنة عباس ماتت ، وبالصدفة يخطف محمود خضرة ظنًا منه إنها ابنة عباس ليستولى على الثروة ، لكن كاتب الدائرة يخلص خضرة وينقذ عباس بك ، وتعود إليه ذاكرته عقب عودة ابنته ويتزوج الكاتب من خضرة.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )  عدلي خليل (مساعد مخرج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محروس زيادة (قصة وسيناريو وحوار)  السيد زيادة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: درية أحمد  كمال الشناوي  عباس فارس محمود شكوكو  علي الكسار  حسن فايق 

بلد المحبوب

شابان قادمان من الريف ويقرر الأول أن يختار شريكة حياته ولكنه لا يستطيع أن يجذب أنظارها إليه وفى النهاية ينجح فى الوصول ألى قلبها والزواج منها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حلمي رفلة (سيناريو وحوار)  أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: الشيخ أبو العينين شعيشع  سعد عبد الوهاب إسماعيل يس  تحية كاريوكا  سعاد مكاوي  حسن فايق

الثلاثاء، 21 فبراير 2017

آدم وحواء

فى نفس اليوم تزوج سامى علوى(حسين صدقى)صاحب ورئيس تحرير جريدة آدم وحواء من فاطمة شريف(ليلى مراد)وتزوج صديقه مختار(اسماعيل ياسين)صاحب مكتب التصدير من شقيقتها عزات شريف(سميحه توفيق)، وفى الصباحية بدأت المشاكل وتباينت ردود الأفعال بين الشقيقتين وازواجهما، إذ أصر سامى على الذهاب للجريدة يوم الصبحية لمواصلة عمله المقدس وفرض سيطرته على أهل بيته، مما أثار حفيظة حماته علويه(مارى منيب)التى كانت تسيطر على زوجها شريف(عبد الوارث عسر)وتفرض شخصيتها عليه، مما نتج عنه إغفال شخصيته، ودلع ابنهم جميل(سعيد ابو بكر)الذى اعتاد الرسوب كل عام لإنشغاله بالبارات والمواخير ورفاق السوء، وعلى النقيض خضع مختار لسيطرة زوجته عزات وأهمل مكتب التصدير وسمح لها بالتدخل فى عمله، ورضخ لرغباتها حيث استحوذت على كل دخل المكتب بما فيه رأس المال فضعف المكتب وزادت ديونه وأشهر إفلاسه، بينما حاول سامى ان يثبت لزوجته ان الرجال قوامون على النساء، ورفض الخضوع لرغباتها فى الخروج بدون أذنه مثل اختها عزات، ورفض تدخل حماته فى شئونه الداخلية، وعامل زوجته بقسوة وهجرها فى المضجع، وتناقضت ردود افعاله عندما خرجت بدون أذنه، حيث مزق لها كل ملابسها ثم خرج ليشترى لها غيرها، وعندما غضبت وجلست فى منزل ابيها وحضرت زارا مع امها غضب منها، ولما طلبت منه اختها عزات ان يذهب لمنزل ابيها لمصالحتها والاعتذار لها، ارسل إليها ورقة الطلاق، واستأجر منزل آخر ليعيش فيه، وحينما شعر حماه شريف بضعف موقفه هدد علوية زوجته بالطلاق، وترك المنزل وذهب ليعيش مع سامى طليق ابنته فاطمة، وأرسل شريف لزوجته علويه طلبا للطاعة، فأقامت زارا، وماتت من المجهود الذى بذلته فى الزار، وندم شريف على فعلته مع المرحومة، بينما شاهد الوجيه الثرى فريد(صلاح نظمى) صديق الصايع جميل، المطلقة فاطمة وحاول التقرب منها لرغبته فى الزواج منها، ولكنها صدته، فأيقن ان سامى طليقها هو الحاجز بينهما، فحرض صديقه جميل على قتله وسلمه مسدس، ولكن جميل جبن امام سامى ووالده شريف المقيم مع سامى، وحضر فريد واراد قتل سامى ولكن جميل تصدى له وتبادل الاثنان إطلاق الرصاص فلقيا مصرعيهما، ورفض سامى مصالحة طليقته وأصر ان تأتى هى للإعتذار حتى يردها لعصمته، والغريب انها جاءت لتعتذر وترجوه ان يعيدها لعصمته. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين صدقي (مخرج )  أحمد الطوخى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار) فتحي أبو الفضل (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: حسين صدقي  ليلى مراد  إسماعيل يس سميحة توفيق  ماري منيب  سعيد أبو بكر 

تعال سلم

مشمش حسونه(فريدالاطرش)يهوى الغناء،وحاول الالتحاق بكازينو وقهوة ليالى الهنا،لصاحبه خيرت افندى(عبد الفتاح القصرى) ليغنى فى الكازينو، فلما فشل فى العمل مغنيا، إلتحق بالقهوة جرسونا، ليكون قريبا من الكازينو، وقد وقع فى غرام ابنة صاحب الكازينو الراقصة سكرة هشك (ساميه جمال) فزاد إصراره على البقاء جرسونا بجوارها، وتصادق مع الجرسون سمسم (اسماعيل ياسين)، وكانت الراقصة سكرة مخطوبة للوجيه الثرى شريف (فريد شوقى) والغريب انه كلما تأزم الموقف بين مشمش وصاحب الكازينو خيرت، ويتم طرد مشمش من العمل كانت سكرة هى التى تتوسط له وتعيده للعمل، مما جعله يعتقد انها تحبه، وكانت المطربة العانس فتكات دندش (زينات صدقى) واقعة فى غرام مشمش وتطارده دائماً وهو يتهرب منها، ولكنه استغلها فى ادعاء حبه لها حتى يستثير غيرة سكرة، لكن سكرة كانت مترددة بين شريف الثرى وبين الجرسون الغلبان، وعندما ضاق خيرت ذرعا بالجرسون مشمش، جاءه وكيل المحامى شحاته (عبدالسلام النابلسى) واخبره ان مشمش قد ورث ٥٠ ألف جنيه من عمه المتوفى فى جنوب أفريقيا، وان المحامى الذى يعمل عنده قد ارسل له خطابا يخبره بالميراث، وان الخطاب بالطريق، واقترح عليه ان يوقع عقدا بأجر مغر مع مشمش لمدة ١٠ سنوات، وان يضع فى العقد شرط جزائى لمن يفسخ العقد، يدفع بموجبه مبلغ ٢٠ ألف جنيه، وأن مشمش بعد ان يرث الثروة الكبيرة، لن يقبل العمل جرسونا، وسيدفع الشرط الجزائى، ورحب خيرت بالفكرة، وقبل مشمش التوقيع قبل ان يصله الخطاب، ولكنه بعد ان علم بالثروة ادرك المقلب الذى اوقعه فيه خيرت، فقرر عدم الرضوخ لإبتزازه، وقبل الاستمرار جرسونا ليبدأ فى خطة تجبر خيرت على التخلص منه ودفع الشرط الجزائى، وذلك بتطفيش زبائن القهوة، وحاول خيرت ان يشكوه لمكتب العمل، ولكن مشمش كان يتدارك الامر، واضطر خيرت لأن يعرض على سكرة ان تتزوج من مشمش من اجل ثروته، لأنه مديون بمبلغ كبير للضرائب، وطلبت من مشمش ان كان يحبها ان يترك القهوة، وطلبت سكرة من شريف ان يسدد ديون والدها وإلا زوجها من الثرى الجديد مشمش، فرحب شريف بهذا الزواج للإستيلاء على أموال مشمش، فرفضت سكرة التى اكتشفت ان شريف زعيم عصابة، فطردته من حياتها، بينما دفع مشمش الشرط الجزائى ورحل، ليتآمر عليه شريف وصديقته بنانا (زمردة) التى أقنعت مشمش بشراء أسهم خسر فيها مبلغا كبيرا، وايضاً علمته لعب القمار ليخسر مبلغا آخر، حتى تخلص منها عندما وجد سكرة تبحث عنه وتود اعادة العلاقات بينه وبين والدها خيرت، الذى رحب بعودة مشمش للعمل مطربا فى الكازينو وزوجه من ابنته سكرة هشك.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  سامية جمال  إسماعيل يس  عبدالفتاح القصري  فريد شوقي  عبدالسلام النابلسي 

نهاية قصة

مشاب ثري يهوى كتابة القصص، يؤلف قصة تدور حول فتاة تعشق ابن عمها، لكن والدها لا يقر هذه العلاقة لأنه يعلم أن ابن عمها فى حقيقة الأمر يطمع فى ثروته وليس فى حب ابنته، يشتد المرض على الرجل الثري فأوصى بأن تتزوج شابًا آخر غير ابن عمها، تنفذ الفتاة وصية والدها وتتفق مع شاب أن يكون زوجًا لها، ولكن هذا الزواج يكون صوريًا وليس حقيقيًا، هذه القصة الذي كتبها الشاب الثري يشترك بها فى إحدى المسابقات ولكن ليس بإسمه إنما بإسم آخر، المشرف على هذه القصة تتفق تمامًا مع حقيقة الأسرة التي يعمل وكيلاً لها، تعجب ابنة الثري بالحل المكتوب بالقصة وتطلب من المؤلف أن يكون هو الزوج الآخر، يوافق المؤلف بعد أن تأكد أنه قابل هذه الفتاة الثرية من قبل، وبمرور الوقت تبحث ابنة الثري عن المؤلف ويتوجان قصة حبهما بالزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مديحة يسري  محمد فوزي  سليمان نجيب  إسماعيل يس  لولا صدقي  زينب صدقي 

الاثنين، 20 فبراير 2017

خدعني أبي

ممدوح رأفت(محمود ذو الفقار)فنان تشكيلى يرسم بطريقه لا يفهمها أحد تسمى سامبوليزم وخطيبته كوثر أمين ( صباح )تقف بجواره وتشجعه،رغم إعتراض أبيها امين(عبدالعزيزاحمد) على خطوبتها له ويسعى لتزويجها من رجل غنى،رغم اعتراض عمتهارجاء (سناء سميح)التى تعيش معه ووصلت لسن العنوسه بعد ان رفض كل من تقدموا لها بحجة انتظار العريس الغنى. يذهب امين والد كوثرإلى ممدوح سراًويطالبه بالإبتعاد عن إبنته إن كان يحبهاويتمنى لها السعاده،لأنها ستكون تعيسه معه لفقره.يكتب ممدوح خطابا الى كوثريخبرها فيه انه فكر فى امر خطوبتهما كثيراً ووجد انه قد تسرع وانها ليست فتاة أحلامه، وانه قرر الإبتعاد عنها وقراره نهائى لا رجعة فيه. مر شعبان بيه(إستفان روستى)أمام منزل ممدوح وكاد شخص ما أن يقتله من الخلف لولا تدخل ممدوح ومعه مساعده كروزو (محمود شكوكو) ، شكر شعبان لممدوح صنيعه وأعطاه كرتا بإسمه حتى يلجأ إليه عند الحاجه. فلما ضاقت الدنيا بممدوح وأصاب لوحاته الكساد أخذ كروزو وذهبوا الى شعبان بيه لعله يجد لهما عملا. كان شعبان يمتلك ملهى ليلى بشارع الهرم،فعين ممدوح مديرا له، وكروزو مغنيا مع الراقصه اللولبيه تحيه (تحيه كاريوكا)والمغنى بكار(محمد البكار)،ومرت الأيام ولم ينسى ممدوح حبه لكوثر، حتى انه كان يأمر الجرسون(محمد صبيح)بتحضير عشاء لإثنين يوميا ويجلس وحده ويتخيل كوثر معه مما أثار فضول كل من حوله. وفى ليلة رأس السنه فوجئ ممدوح ان كوثر هى زوجة شعبان وقد حضرت لقضاء الكريسماس فى الملهى، واقدم ممدوح على الإستقاله، ولكن كروزو وأصدقاءه الجدد أقنعاه بالعدول عن الإستقاله لأنهم فى حاجة إليه. كان شعبان بالإضافه لإمتلاكه الملهى الليلى مزيفا للعمله ويستخدم بدروم منزله وكرا للتزييف،وكان يعيش معه فى نفس المنزل،إبنته الشابه نعيمه(زهرة العلا)المصابه بحالة عصبيه شديده، ومعها الداده فاطمه (نجمه ابراهيم) وجميعهم بمعزل عن البدروم. إكتشف أمين أن زوج إبنته شعبان مزيف نقود فأصيب بأزمه قلبيه، وقبل موته إعترف لإبنته كوثر بخداعه لها وطلبه من ممدوح الإبتعاد عنها، ثم أوصى ممدوح بإنقاذها. أحضرت كوثر عمتها رجاء لتعيش معها بعد موت أخيها، ولكن شعبان طردها.إكتشفت كوثر مايدور فى البدروم فحبسها شعبان ولكن نعيمه أطلقت سراحها وصارحتها فاطمه بأنها زوجة شعبان وأن نعيمه إبنتها وإنه مزور للعمله، وإضطرت للسكوت عليه حتى تكون بجانب إبنتها ونصحتها بالهروب، فإتصلت بممدوح لإنقاذها، فجاء ممدوح وأخذ فاطمه وذهب للبوليس واخبراه بكل شئ،فتم القبض على العصابه،ولكن شعبان قفز فى الماء وظن الجميع انه غرق، ولكنه عاد مرة أخرى وحاول أن يقتل ممدوح، ولكن فاطمه أطلقت عليه النار وقتلته،وعادت كوثر لممدوح .
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود ذو الفقار (قصة وسيناريو)  عزيزة أمير (قصة وسيناريو)  
طاقم العمل: صباح  محمود ذو الفقار  تحية كاريوكا  زهرة العلا  نجمة إبراهيم  محمود شكوكو 

أنا الماضى

حامد بسيونى(زكى رستم)إقطاعي ثرى،يعيش بقصر كبير مع شقيقته رقيه(نجمه ابراهيم)، المتزوجة من فريد(فريد شوقى)، العاطل الذى يبتز اموالها ويعيش عالة عليها، كما كان يأخذ اموالا من حامد، لذلك كان يحترمه ويوقره من اجل امواله، وكان يعيش معهم بقصرهم الريفى الخادم الأمين عنتر (حسين عيسى)، والخادمة العانس قمر (صوفى ديمترى)، وكاتب الدائرة جرجير أفندى (عبد العزيز احمد)، وقد عثرت رقيه على خطاب فى جيب بدلة زوجها فريد من عشيقته إلهام (لولا صدقى) تخبره بقرب حصولها على الطلاق، من زوجها المغفل كامل (فرج النحاس)، وتطلب منه سرعة طلاقه من رقيه لكى يتزوجا، وحرصا على حياة شقيقته، سعى حامد لدى فريد ليثنيه عن عزمه لطلاق شقيقته، ويهدده بالخطاب إن لم يقطع علاقته بإلهام، وحرصا من فريد على إرضاء حامد، وخوفا من إنتقام كامل لشرفه، وعده فريد بقطع علاقته الشاذة بإلهام، والإستقامة مستقبلا، وفضل حامد الإتصال بإلهام وتهديدها، حيث أن زوجها كامل من أعز أصدقاءه، وقد سبق لحامد ان كان على علاقة حب بفتاة، سعت إلهام للتفريق بينهما، لتفوز هى بالزواج من حامد، فلما فشلت فى استقطاب حامد، ألقت بشباكها حول صديقه كامل وتزوجته، واليوم تخونه مع فريد وتصفه بالمغفل، وقد خافت إلهام من تهديد حامد، فوعدته بالتوبة وقطع علاقتها بفريد، وطلبت منه إظهار الخطاب لزوجها، لو حادت عن الاتفاق، ولكن حامد فضل ان يحرق الخطاب أمامها، ليثبت لها ثقته فيها، غير ان النفوس الضعيفة، لايمكن الوثوق فيها، فقد إتفقت إلهام مع فريد على إيهام كامل، بأن حامد يحاول خيانته وجر زوجته إلهام الى الخطيئة، وأن إلهام الشريفة والعفيفة والمخلصة، تحاول مقاومته، ووقع حامد فى المحظور، وظن كامل ان صديقه يخونه، فأمسك بالمسدس الذى وضعته إلهام فى طريقه، وحاول قتل صديقه حامد، الذى تمكن من نزع المسدس من يده، وتصارع معه، ليقبل فريد عليهما ويطلق الرصاص على كامل فيقتله، ويتهم حامد بقتل كامل، وتتم محاكمته ويشهد عليه فريد وإلهام، وكان نصيبه المؤبد، وطلب حامد من شقيقته رقيه، عدم الانتقام من فريد وإلهام، ريثما يخرج من السجن وينتقم بمعرفته، ولكن فريد بعد ان طلق رقيه، تزوج من إلهام وأنجبا إبنتهما ساميه، وبعد ٥ سنوات مات فريد، مما أصاب حامد ورقيه بصدمة كبيرة، وقام الحاج حسن (السيد بدير) شقيق فريد، برعاية إلهام وإبنتها ساميه، وأوعز حامد لرجاله خارج السجن، بدفع الهام وشقيق زوجها حسن، للدخول فى مشاريع مكسبها مضمون، وان يقوموا بتمويلهم من ماله الخاص، مقابل شيكات وكمبيالات، وطبعا كانت المشاريع تخسر، وتبقى الديون، ثم كلف محاميه بشراء الديون من أصحابها، ليصبح حامد هو صاحب الديون، وبعد عشرون عاما خرج حامد من السجن، ليكتشف مرض ساميه، ويساومها على التوقيع على إعتراف بأن فريد هو القاتل، مقابل ماعليها من ديون، ولكن كانت الصدمة الكبرى بموت إلهام قبل التوقيع، وضاعت فرصة حامد فى الانتقام، ولكن شيطان رقيه، صور له الانتقام من ساميه (فاتن حمامه)، إبنة إلهام وفريد، فتقدم لعمها حسن للزواج منها، مقابل الديون ومبلغ كبير من المال، ووافق العم طمعا فى المقابل، وإنتقلت ساميه للعيش فى القصر الريفى لحامد ورقية، ولكن شريف (عماد حمدى) إبن المرحوم رضوان شقيق حامد ورقيه، إعترض على الانتقام من ساميه، وقد كان شريف ربيب حامد، يتولى إدارة أعمال عمه حامد، وبدأ الانتقام من ساميه وتعذيبها، مستخدمين الخادم عنتر والخادمة قمر، فى إيهام ساميه، بأنها مجنونة تتخيل أمور لاتحدث، حتى كادت تفقد صوابها، ولكن شريف تأكد أن جميع الأحداث التى تحدث لساميه من فعل عنتر، وبأوامر من عمه حامد، فتعاطف معها وحاول تهريبها من القصر، غير أن عمه منعه، واستقدمت رقيه طبيبا مزيفا (محمد عطية) ليقرر ان ساميه مصابة بلوثة عقلية، ومن الممكن ان تؤذى نفسها، واستقدم عمها الذى صدق مرض ساميه، غير ان اغمائة لساميه، استدعى على إثرها الطبيب (زكى ابراهيم) ليقرر حمل ساميه، وكان التبشير بقدوم وريث لحامد، هو نقطة التحول فى حياة حامد، الذى نسى الانتقام وعاد لرشده، وأيقن ان الله غفور رحيم، ورغم أفعاله الشيطانية، لم يحرمه من الإنجاب، رغم كبر سنه، وطلب المغفرة من ساميه، ولكنها لم تصدقه، وطلبت منه معرفة سبب تلك المعاملة، فأخبرها انه كان ينوى إخبارها بكل الحقيقة عن والديها ليعذبها، أما الآن فهو يشفق عليها من الحقيقة، حتى ولو كان الثمن هو غفرانها له، ولكن رقيه لم تلتزم بالغفران، فأخبرت ساميه ان الحقيقة كتبها حامد فى مذكراته، وامدتها بمفتاح مكتبه، لتقرأ الحقيقة وتعلم أفعال والديها، لتغفر لحامد وتطلب الغفران لأبويها، وخاف حامد على ساميه وجنينها من حقد رقيه، فعين عنتر لحمايتها من أخته، ووضعت ساميه ذكرا أسماه رضوان، وحينما تأخر شريف فى الحضور لرؤية إبن عمه، أرسلت له ساميه خطاب للحضور، واستغلت رقيه الخطاب لإيهام حامد ان هناك علاقة بين شريف وساميه، لتبرر له محاولة قتلها لساميه، وان رضوان إبن شريف، وصدق حامد الوشاية، وحاول نزع رضوان من صدر أمه، وقاومته ساميه، فحاولت رقيه قتلها، ولكنها أصابت شقيقها حامد، وحينما ظنت انه سيموت، أخبرته بالحقيقة، فما كان من حامد إلا أن طلب من عنتر الانتقام من شر رقيه، وحينما حاولت رقيه الهرب سقطت من الشباك لتلقى مصرعها، وعهد حامد لإبن أخيه شريف بنسيان الماضى الذى يمثله هو، ورعاية الحاضر الذى يمثله ساميه والرضيع رضوان، والمستقبل الذى يمثله إبن عمه رضوان. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (سيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عماد حمدي  زكي رستم  فريد شوقي  لولا صدقي  نجمة إبراهيم 

البنات شربات

رجل يطلق زوجته بعد أن أنجبت له ثلاث أبناء ويتزوج من أخرى فينجب ولد متلاف ، وعندما تكبر الفتيات يذهبن إلى والدهن هربا من زوج الأم ، وتعاملهن زوجة الأب بجفاء وعندما يمرض الأب يجد كل المساعدة من بناته أما إبنه فهو فاسد والنهاية تتزوج الفتيات من ثلاثة شبان.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج)  عاطف سالم (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (القصة والحوار)
طاقم العمل: أحلام  عواطف يوسف  رجاء يوسف إسماعيل يس  إلياس مؤدب  عبدالفتاح القصري