سؤال فى الحب

يستمر ممدوح في علاقته النسائية بعد زواجه . أما أخوه فتحي فيعاني من انشغال زوجته نوال الدائم بعملها . يصطحبه ممدوح معه لمنزل إقبال الذي تديره للدعارة ليشغل فراغه . تتطلع أختهما محاسن لحياة أفضل ، ولذلك فهي دائمة الخلاف مع زوجها . تكتشف نوال خيانة زوجها . فتترك له المنزل . تضيق زوجة ممدوح بتصرفاته فتترك أيضًا المنزل . يفاجآن كذلك في منزل العائلة بمحاسن إلا أنهم يندمون على أخطائهم ويعود كل منهم إلى منزله .

ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: فاروق صبري (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: محمود ياسين  ناهد شريف  نيللي  سمير صبري  شهيرة  سمير غانم 

بنت اسمها محمود

المعلم فرغلى(محمد رضا)رجل أمي يمتلك محلا لبيع الموبيليا، ويساعده كبائع سيد كولونيا (سيد زيان) وكسائق مخيمر وكشيال حنفى (محمد الشويحى) وكمنسق للموبيليا المباعة تعمل الانسة سعاد (هاله فاخر) والتى يحبها المعلم فرغلى ويحاول ان يبثها حبه لولا خجله، ولأن سعاد تغيب كثيراً خارج المحل، ولأن المعلم وصبيانه أميون، فكان الزبائن يغالطون المعلم، الذى استعان بمستشار هو وحيد (سمير غانم) والذى يدعى الثقافة والأدب بكثرة جلوسه على قهوة الأدباء، ويعيش وحيد مع أخته العانس الدكتوره توحيده، يعانون من قلة اكل اللحمة والفراخ لإرتفاع أسعارهما، كما كان للمعلم فرغلى ابنة وحيدة، هى حميدة (سهير رمزى) نجحت اخيرا فى الثانوية العامة وارادت الالتحاق بالجامعة، ولكن المعلم فرغلى رفض، مفضلا ان تجلس فى البيت وتتزوج، وكانت حميدة تحب طبيب الامتياز حسن (سمير صبرى) الذى اقترح عليها ان تدخل الجامعة سرا دون ان يدرى والدها، وبالفعل التحقت بكلية التجارة، ولكن شاءت الظروف ان يكتشف المعلم فرغلى ان ابنته بكلية التجارة، فمزق لها الكتب وقرر زواجها فورا من وحيد مستشاره، ولم يأبه لرفض وحيد لتلك الزيجة، فما كان من حميده إلا أن هربت من البيت ولجأت لحبيبها حسن فى مستشفى القصر العينى حيث يتلقى مع زملاءه تدريبهم العملى، واتفق معها حسن على ابلاغ والدها انها تحولت لرجل، وتمكن حسن بمساعدة زميليه عصام (محمد خيرى) ومنصور (احمد حلاوه) من اقناع المعلم فرغلى بالتحول، واسقط فى يد المعلم وإقتنع بتحول حميدة الى محمود، وأشركه معه فى إدارة محل الموبيليا، والذى اداره افضل من الرجال، وطوره واستحدث موديلات جديدة ونشر إعلانات فى الصحف والتليفزيون عن المحل، ليصبح من اشهر محلات الموبيليا، واقبل الجميع على المحل، واصبح محمود محط أنظار البنات بسبب حلاوته ورقته، وتعرض لتحرش سعاد به، والتى ضربت المعلم فرغلى بمبه، ولكن وحيد شاهد محمود فى احضان حسن فى بير السلم، فأبلغ المعلم فرغلى، الذى ظن انه محمود من الجنس الثالث، فكلف مستشاره وحيد بإختباره، فأخذه للراقصة لواحظ (سهير البارونى) لتختبره بقضاء ليلة فى أحضانها، واستدعت حميده حبيبها حسن، الذى حضر كطبيب جاء لعلاج مغص أصاب محمود، ولكنه وقع فى براثن الراقصة لواحظ، وإضطر محمود لدفع نقود الى لواحظ لتشهد امام المعلم بأ نه بقوة ٦٠ حصان، ولكن المعلم فرغلى شاهد سعاد فى احضان محمود، ففكر فى تزويجه من توحيدة اخت وحيد، لإمتصاص فورة الشباب لديه، ولكن محمود ادعى انه سيتزوج من ابنة المستشار حلمى حسين، واعتذر فرغلى لتوحيده، ولكنها لم تقبل الاعتذار وسعت لتنال قلب محمود، وفوجئ الجميع بحضور إبنة المستشار محتجة على اعلان خطوبتها على محمود بالصحف، ولكنها فتنت بجمال محمود، فوافقت على الخطبة، واصبح الصراع ثلاثى على محمود سعاد وتوحيدة وإبنة المستشار، ولكن سعاد ادعت انها حامل بعد ان خدعها محمود وسلبها اعز ماتملك، واصيب المعلم بصدمة بعد ان ضاع حلمه، وحاول اجبار محمود على إصلاح خطأه بالزواج من سعاد، ولكن حسن تدخل لإنقاذ الموقف بتحديد ميعاد للزواج من حميدة بعد شرح الحقيقة كاملة للمعلم فرغلى، مع وعد بإنجاب حفيد ذكر وإطلاق إسم فرغلى عليه.

ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مساعد مخرج أول)  

ﺗﺄﻟﻴﻒ: أحمد عبدالوهاب (سيناريو وحوار)  بهجت قمر (قصة)

طاقم العمل: سهير رمزي  سمير صبري  محمد رضا  سمير غانم  سهير الباروني  هالة فاخر 

الحب تحت المطر

يتعرف المخرج السينمائى عادل على مرزوق ويعرض عليه دورا فى فيلمه امام الممثلة المشهورة فتنة تعجب به فتنة وتنجح فى ايقاعه فى حبها وينشغل بها عن خطيبته عليات،يسافر ابراهيم شقيق عليات الى الجبهة ويصاب و يفقد بصره و تتمسك به خطيبته سنية و يتزوجان، يعجب المخرج عادل بفتنة ولكنها تتزوج من مرزوق فينتقم منها بأن يشوه وجهها بماء النار تعود عليات لمسيرتها وتتردد على منزل الدعارة تتأزم علاقة مرزوق بفتنة فيطلقها ويعود الى عليات ويغفر لها سقوطها .

ﺇﺧﺮاﺝ: حسين كمال (مخرج )

ﺗﺄﻟﻴﻒ: نجيب محفوظ (مؤلف)  ممدوح الليثي (سيناريو وحوار)

طاقم العمل: سمير رستم  حياة قنديل  ميرفت أمين  عادل أدهم  أحمد رمزي  ماجدة الخطيب 

احترسى من الرجال يا ماما

عبدالجواد منفصل عن زوجته إجلال، وترك لديها أولادها هاشم وسميرة. يقوم حسين بطلب يد سميرة التى ترجو إحضار والده لمقابلة والدتها، يصر والد حسين على طلب زواج ابنه من والد سميرة، لكنه منفصل عنهم منذ زمن طويل، تلجأ سميرة إلى هاشم أخيها، الذى يقوم بعمل حيلة بالاشتراك مع خطيبته ويقنعان والده بالذهاب إلى إجلال زوجته حيث إنها مريضة وما زالت تحبه، فى تلك الآونة يأتى والد حسين طالبًا يد سميرة، وتتم الخطبة ويشعر عبدالجواد أن هناك من يرغب فى الزواج من زوجته السابقة إجلال، لذا يستشعر بالخطر ويعود إلى زوجته مرة ثانية.

ﺇﺧﺮاﺝ: محمود فريد (مخرج )  جمال عمار (مخرج مساعد) 

ﺗﺄﻟﻴﻒ: أحمد عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: محمد عوض  ماجدة الخطيب  أمين الهنيدي  عبدالمنعم مدبولي  لبلبة  يوسف فخر الدين 

بديعة مصابني

قصة حياة بديعة مصابنى (مأخوذة عن مذكراتها)منذ طفولتها مروراً بإغتصابها فى بلدتها بلبنان وهجرتها لمصر وعملها كراقصة وزواج نجيب الريحانى منها وعملها كممثلة وطلاقهما وحجز الصرائب على مسرحها وبيعها المسرح للراقصة ببا وهربها بأموالها إلى لبنان مسقط رأسها ووفاتها وحيدة. الفيلم يعرض القصة بطريقة الفلاش باك حيث يبدأ الفيلم ببديعة مصابنى فى شيخوختها تنصح فتاة تريد العمل كراقصة بالتخلى عن هذه الرغبة وعن تنفيذها وتحكى لها حكايتها مع الرقص وماآل إليه حالها بسبب هذه المهنة.

ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )

ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد على سامى (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: نادية لطفي  فؤاد المهندس  نبيلة عبيد  عماد حمدي  كمال الشناوي  حسين الإمام 

الأستاذ أيوب

يُدرّس الأستاذ أيوب الموسيقى لمجموعة من الفتيات. تنقلب الأحداث، ويعيش الأستاذ أيوب باقة من المغامرات تقوده إلى لقاء توفيق بك وعشيقته "لولا" الجذابة. كما يقع في حب منى، إبنة توفيق بك .

ﺇﺧﺮاﺝ: محمد سلمان (مخرج )  يوسف شرف الدين (مخرج مساعد)

ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالحي أديب (سيناريو وحوار)  بهجت قمر (سيناريو وحوار)

طاقم العمل: محمد عوض  صفية العمري  فريد شوقي منى إبراهيم  حسن مصطفى  شوقي متى 

لا شيء يهم

ثلاثة من الأصدقاء محمد و حلمى و توفيق،مختلفون تماماً بتوجهاتهم وطموحهم فالأول محمد وجدى(نور الشريف)ممثل مسرحى بوهيمى،لاشئ يهم بالنسبة له، ويحب زميلته بالمسرح سناء(زبيدة ثروت)ويمثل معها فى الحياة كل الأدوار بما فيها الأقدام على الزواج،لكنه لايتزوجها ابدا،حتى تدخل الكاتب المسرحى عم صادق(عدلى كاسب)ليدخل فى اللعبة ويمثل دور الأب ويورطه فى الزواج بسناء ولكن محمد يستمر على بوهيميته،وعدم تقديره للمسئولية بعد ان أصبح زوجا. وكان محمد يتساهل فى نصيبه بالبيت الذى تركه والده،مكتفيا بما يأخذه من أخته فاطمة(إحسان القلعاوى)وزوجها عبد الله(حسين قنديل)والذين رفضا زواجه من ممثلة. فوجئ محمد بحمل زوجته سناء فيتركها ويهرب للأسكندرية. والثانى حلمى(أشرف عبدالغفور)مهندس معمارى متمسك بالأخلاق والمبادئ السوية ويرفض الرشوة،وطلب رؤساءه بالغش فى مواد البناء،مما يعرضه لسخط الجميع ولكنه يؤمن بأفكار البوليتارى الاشتراكى كمال(محمدوفيق)ويحب أخته نوال،التى تدفعه لخطبتها من أخيها،الذى يرفضه لأنه من طبقة أقل،فيكتشف ان كمال برجوازى متعفن،يظهر عكس مايبطن،منحرف الأخلاق،وسيد للنفاق الاجتماعى. يتعرف حلمى بالمطلقة تحية(ناهد يسرى)التى تركت زوجها لتناوله الرشوة،وأقام معها علاقة محرمة،ويحاول حلمى الاعتراض على بناء مصنع بالمخالفة لمواصفات البناء،فيتم اتهامه بالاعتداء على العمال ومنعهم من اداء عملهم،ويتم إيقافه عن العمل. يطلب حلمى من تحية الزواج،لكنها تفضل العودة لزوجها بعد ان اصبح ثريا. والثالث كان توفيق(صلاح قابيل)مهندس متسلق وانتهازى،يجمع المعلومات عن رئيس الشركة وينافقه حتى يتسلق على أكتاف زملاءه،فعلها مع الرئيس عبد الكريم(انور مدكور)وخطب إبنته منى(سناء يونس)وتلقى عدة علاوات،حتى تم إقالة عبد الكريم،وحل محله المهندس محمود فكرى(توفيق الدقن)ففعل معه نفس الشئ وخطب إبنته منيره(ماجده حماده)وورطه فى عملية نصب أطاحت به من الشركة. شاهد محمد طفلا يغرق فشعر بمسئوليته نحوه،وتمكن من إنقاذه،وتتغير مفاهيمه السابقة،بعد إحساسه بالأبوة القريبة،واصبح كل شئ مهم،وعاد لزوجته ليتحمل مسئوليتها مع ابنه الصغير. وقع المصنع على رأس العمال،وتم القبض على جميع المسئولين،واستدعاء حلمى وتعيينه فى منصب مهم بعد ان ثبت للجميع نظافة يده واستقامته. بينما بحث توفيق عن معلومات عن الرئيس الجديد،ليستطيع ان ينافقه،ليتسلق على أكتاف زملاءه.

ﺇﺧﺮاﺝ: حسين كمال (مخرج )  حسن إبراهيم (مساعد مخرج) 

ﺗﺄﻟﻴﻒ: إحسان عبدالقدوس (مؤلف)  ممدوح الليثي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: زبيدة ثروت  نور الشريف  صلاح قابيل  ناهد يسري  أشرف عبدالغفور  توفيق الدقن 

بعت حياتي

يعيش مدير أحد البنوك حياةً سعيدةً مع زوجته، وأطفاله. يتميز بالانضباط الشديد في عمله، والصرامة التي أهلته للوصول إلى مكانة مرموقة في عالم المال والأعمال، يتعرف بالصدفة على امرأة حسناء توقعه في شباكها، وتقوم بتمثيل الحب عليه من أجل القيام بعملية احتيال للاستيلاء على مبلغٍ كبيرٍ من البنك الذي يعمل فيه مديرًا بمساعدة صديقها، لكنه يكتشف الخدعة ويحاول الانتقام.

ﺇﺧﺮاﺝ: محمد أصلان (مخرج )

ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالحي أديب (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: محمد الصاوي  سامية شفيق  ليلى منصور  سناء شاهين  جمال حمدى  صلاح سيعاوي 

سيدتي الجميلة

بلبل ( نيللى ) تركت امها حفيظة فى الانفوشى بالاسكندرية، واشتركت مع زوج امها عباس (حسن مصطفى) فى تجارة الشنطة ببيروت، وتعرفوا على صاحب الفندق وزعيم عصابة النشل شوشو (حسن علاء الدين) واشتركت وزوج امها عباس بالتهريب والسرقة، حتى إلتقت بالدكتور وليد يوسف (محمود ياسين) واستبدلت شنطتها بشنطته، معتقدة ان بها أشياء ثمينة، لتكتشف ان بها كتب وابحاث، فقد كان د.وليد يكتب أبحاثه عن الفوارق الاجتماعية والطبقية خلال عمله بجامعة بيروت، وان الفرق بين فرد من طبقة فقيرة واُخرى غنية هو الجهل، فإذا محونا الجهل، تساوى الشخصان، وإضطرت بلبل لأن تعيد الشنطة لصاحبها، وقد اعترض الدكتور اسامه (عمادحمدى) أستاذ علم الاجتماع بجامعة بيروت، على أبحاث وليد،لإفتقادها للجانب العملى، فقرر وليد اتخاذ بلبل نموذج عملى لأبحاثه، وقرر ان ينقلها من طبقتها الدنيا، الى طبقة راقية فى غضون ٦ شهور، وحاول ان يقيم بفندق شوشو، ليكون بجوارها، ولكن الجميع ظنه ضابط بوليس يراقبهم، وفشلت خطته، لكن بلبل لجأت إليه تريد منه ان يعلمها القراءة والكتابة، فقد استاءت من عملها فى التهريب والنشل وارادت ان تعمل فى محل لبيع الزهور، ولكنهم اشترطوا إجادتها القراءة والكتابة، ووافق وليد على إخضاع بلبل لتجربته فى محو جهلها، ولكن عباس اعترض، فعرض عليه مبلغا شهريا يوازى ماكانت تكسبه بلبل من النشل والتهريب، وتولت الست مشيرة (فتحيه شاهين) مدير منزل الدكتور وليد، مساعدته فى تعليم بلبل، وقامت بوضعها تحت الدش لإزالة الطبقات التى تراكمت على جسدها، وحرقت ملابسها، واستبدلتها بأخرى جديدة، وعلمتها كيف تأكل وتلبس وتتعامل وتتكلم مع الآخرين، وتولى وليد تعليمها القراءة والكتابة وصحبها للمسارح، وعهد الى صديقه مروان (عمر خورشيد) وهو من الطبقة الراقية، لتعليم بلبل الموسيقى وتذوقها، وخلال الشهور الستة احبت بلبل أستاذها وتحملت كل شيئ من اجل إنجاح تجربته، وحاولت بلبل إثناء زوج امها عباس عن العمل الغير شريف وعودته لعمله السابق كميكانيكى، ولم ترضخ بلبل لتحرشات مروان بها، ولم تخدعها كلماته المعسولة، بسبب انشغالها بحب وليد، وحان ميعاد الامتحان فى حفل كبير تقيمه احد الجمعيات الخيرية، وقدم وليد تلميذته بلبل على انها بولان أحد نجمات المجتمع الراقى، ولم يلحظ احد كونها تلك النشالة الوضيعة بلبل، وفرح وليد بنجاحه، ولكنه لم يفكر ماذا ستفعل بلبل بعد ذلك فهى لن تتمكن من الاندماج فى الطبقة الراقية لفقرها، كما انها لن تستطيع العودة لعملها السابق كنشالة، أو حتى بائعة ورد فى محل للزهور، ولم يفكر فى حبها له، ولذلك قررت بلبل العودة مع زوج امها عباس للأسكندرية، ولكن وليد شعر بحبه لبلبل وإفتقدها، فأسرع إليها ليبقيها بجواره، ويسافر عباس وخده ليلحق بزوجته حفيظه .

ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )

ﺗﺄﻟﻴﻒ: فارس يواكيم (قصة وسيناريو وحوار)

طاقم العمل: محمود ياسين  نيللي  عمر خورشيد  حسن علاء الدين  عماد حمدي  حسن مصطفى