الخميس، 11 مايو 2017

الأزواج الشياطين

ممدوح صابر(عادل امام)وكامل فؤاد(سعيد صالح) وفتحى محمود (يوسف فخر الدين) ثلاثة من الأصدقاء يعملون فى شركة لصناعة الثلاجات. كامل متزوج من كريمه (ليلى طاهر) وفتحى متزوج من ساميه(حياة قنديل)بينما ممدوح أعزب يستأجرعوامة ليقضى فيها نزواته ويسطو عليه أصدقاءه احيانا لقضاء وقتا ممتعا مع الساقطات اللائى يجيد ممدوح اصطيادهن. نعيمه عباس (ناهد شريف) خادمة شابة تعمل عند الفنانه وداد حمدى، وقامت بسرقة مصاغها والهرب ولكن ودادخرجت وراءهاواستعانت بالجناينى حامد(سميرولى الدين) فى مطاردتها بالركوب خلف حامدعلى دراجته،وعندمارأتهم نعيمه ركبت سيارة ممدوح الجيب وأخذت وداد رقم السياره. توجه ممدوح بنعيمه الى العوامه آملا فى وقت ممتع معها. قامت نعيمه بإخفاء المصاغ داخل كنبة بالعوامه. حضر الأصدقاء كامل وفتحى للعوامه وارادا مشاركة ممدوح فى صيده، ولكن البوليس وصل وقبض عليهم ولكن الضابط (محمد حمدى) احتجز نعيمه وافرج عن الباقين،ولكن بعد علم زوجاتهم اصبح موقفهم محرج، ورأى كامل وفتحى ان البعد عن ممدوح غنيمه، فقررا مقاطعته وعدم الذهاب للعوامه مرة اخرى. وكان كامل مشتركا فى تأسيس العوامه بكنبه فأخذها معه ، وكان بها المصاغ. أقام كامل وزوجته كريمه حفلا بمناسبة رأس السنه دعى إليها أقرباءه، ولكن ممدوح حضر رغم عدم دعوته وشاهد فى الحفل ماجده (مديحه كامل) أخت كريمه، فأراد ان يقيم علاقة معها ويستدرجها الى العوامه، ولكن كامل وفتحى حاصراه وورطاه فى الزواج منها. وفى ليلة الفرح خرجت نعيمه من السجن وبحثت عن الأصدقاء الثلاثه حتى وجدتهم ، ولكنهم قد تابوا عن اللهو والفجور،فهددتهم بإبلاغ زوجاتهم ان لم يقابلوها فى العوامه ، وعرضت عليهم شراء العوامه فوافق ممدوح ولكنها اشترطت المعاينة-فهى تريد الكنبه-وعندما ذهبوا اكتشفت ان الكنبه قد انتقلت لمنزل كامل، واضطروا للشرب معها والتأخر عن المنزل والعودة سكارى وانكشف أمرهم ، وأرادوا التخلص منها فقاموا بسرقة الكنبه وإعادتها للعوامه،ولكن كريمه شاهدت الازواج فتبعتهم حتى العوامه ثم اتصلت بباقى الزوجات اللائى حضرن جميعا للعوامه. قام جار العوامه(ابراهيم سعفان)بإبلاغ البوليس عن الفاسقين الذين يحضرون النساء بالكوم. حصلت نعيمه على المصاغ من الكنبه ولكن الزوجات تشاجرن معها حتى جاء البوليس وقبض على الجميع وأحتجزت نعيمه بالمصاغ وافرج عن الازواج الذين طاردتهم الزوجات.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد فؤاد (مخرج )  نجيب إسكندر (مخرج مساعد ثانى)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أحمد عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ناهد شريف  عادل إمام  مديحة كامل  ليلى طاهر  سعيد صالح  يوسف فخر الدين 

الحب قبل الخبز أحيانًا

نورا(ميرفت أمين)موظفة بشركة مصر للطيران، عاشت عمرها تشاهد والدها (سلامه إلياس) يضرب امها (عليه عبد المنعم) ويعذبها، ويقيم علاقات مع جيرانهم من النساء، ويسهر حتى الصباح خارج المنزل، بدعوى انه رجل، لذلك قررت ان تنال حريتها، وتتخلص من قيود الرجل، فأضربت عن الزواج، حتى لاتكون مثل اختها الكبيرة ليلى (محسنة توفيق)، التى تزوجت من الأستاذ أحمد (محمد السبع)، الذى ألغى شخصيتها وأخضعها لأفكاره وللعادات والتقاليد، فعاشت تابعة له، تخدمه وتربى أولاده، ويفرض قيوده عليها، ولكن والدها أصر على زواجها، وضغط عليها، فأقدمت على الانتحار بقطع شريان يدها، ولكن تم إنقاذها، وتوسلت إليها أمها أن تقبل الزواج لإرضاء والدها، فوافقت إرضاءا لأمها، ولكنها لم تمكن زوجها (جلال عيسى) منها، حتى طلقها، وشعرت انها أصبحت حرة تماما، خصوصا بعد موت امها وأبيها، وعاشت بمفردها تعتمد على نفسها، وصادقت زميلتها بالعمل سوزى (ايمان سركيس)، الإجنبية التى استوطنت مصر، وأصبحت مصرية دون التخلى عن الأفكار التحررية، وتعرفت على ميرفت (نجوى فؤاد) وزوجها عادل (صبرى عبدالعزيز)، رجل الاعمال الذى يستخدم زوجته ميرفت، لإستقطاب رجال الاعمال، ليعقد معهم الصفقات، فى حفلات يقيمها فى بيته، وترقص لهم زوجته ميرفت فيها وتآنسهم، وكانت نورا تحضر تلك الحفلات تلهو وتشرب وترقص، دون ان تسمح لرجل من النيل منها، ليس حفاظا على التقاليد أو الدين، فهى لامانع لديها من معاشرة أى رجل تحبه دون زواج، ولا ترى ضرورة لمعاشرة رجل لمجرد ان بينهما ورقة زواج، وهو الشيئ الذى أثار حفيظة زوج أختها ليلى، الذى خاف على بناته من أفكار وتصرفات خالتهم، ولم يرحب بها فى بيته. وفى أحدى تلك الحفلات الصاخبة المقامة بمنزل ميرفت وزوجها عادل، تعرفت نورا على د.منير فتحى (حسين فهمى) الذى أنهى رحلته الدراسية بالخارج، وعاد لأرض الوطن ليدرس فى الجامعة، وتبادلا الإعجاب، وناقشته فى علاقة الرجل بالمرأة، ولم تعجبه أفكارها فى التحرر، وأن المرأة يجب ان تكون بجوار الرجل، وليس خلفه، فالدكتور منير يرى ان للمرأة دور كبير، كملكة للبيت ورعاية الأسرة، وهو عكس رأى نورا، ولكن تغلب الحب على كليهما بعد عدة لقاءات، وعاشت نورا فى منزل منير، تعاشره معاشرة الأزواج، تحيك ملابسه، وترعى منزله، وتعد الطعام له، ولكن دون زواج، وهو الشيئ الذى أثار حفيظة أختها ليلى، التى رفضت تلك العلاقة الشاذة، والغريب انه كان أيضا رأى منير، والذى وجد أن الإرتباط الزوجى بينه وبين نورا، سيجعله دائما فى حالة شك، من كونها تقيم علاقات مع رجال غيره، حتى وإن لم تفعل، وقطعت نورا علاقتها بمنير، ولكنها عندما شعرت بحنينها إليه، وعادت نادمة، وجدته قد تزوج من أخرى، وشعرت نورا انها أضاعت حبها الوحيد، من بين أيديها، ووافقت زميلتها سوزى على السفر للأقصر، فى رحلة استجمام لنسيان ماحدث، وهناك تعرفت على كاتب الروايات عزت (رشدى أباظه)، الذى عاملها برقة، بما يليق بها كإمرأة، وبين لها متواضع الجمال فى هذا الكون، واستمع بجدية لأفكارها فى التحرر، ولم يعارضها، ولكنه بين لها الجوانب الاخرى من الأخلاق، المرتبطة بالعادات والتقاليد، وعرض عليها رحلة منفردة الى أسوان، فرافقته إليها، بينما تركت صديقتها مع سليمان (سعيد صالح) الصعيدى، بعد ان حذرتها من وقوع سليمان فى حبها، فتجنى عليه لإستحالة إرتباطهما، وعادت نورا من أسوان وهى معجبة بعزت، وكانت الصدمة التى افاقت عليها نورا، بعد مصرع زميلتها سوزى فى حادث مأساوى، واقتنعت نورا بضرورة تغيير أفكارها والعودة للطريق القويم، وكانت صدمتها الكبرى عندما دعاها عزت لمنزله، وحاول ان يعاشرها، فلما رفضت حاول ان يجبرها على ذلك، فتركته وخرجت بلا رجعة، وزارت صديقتها ميرفت لتسهر عندها، ولكن ميرفت تمردت على زوجها عادل، الذى يستخدمها بخسة لتيسير أعماله وصفقاته، وطلبت منه الطلاق، وزارت ميرفت شقة منير القديمة، لأن مفتاحها مازال معها، وذلك لإستعادة ذكريات حبها الذى ضاع منها، وجاء منير الذى عرض عليها اعادة علاقتهما سويا، دون التخلى بالطبع عن زوجته، ولكن نورا رفضت بعد ان تغيرت أفكارها، وتوجهت لمنزل اختها ليلى، وعاتبت زوج أختها، لأنه رفضها دون ان يؤدى واجبه نحوها، بتعليمها أصول دينها، ويهديها للطريق القويم، وتأثرت نورا عندما رأت إبنة أختها أمينة (علا رامى) وهى تؤدى الصلاة فى ملابسها البيضاء، مما حرك قلبها نحو ربها، وقبلت ارتداء طرحة أمينة البيضاء، استعدادا لبدء طريق العودة الى الخالق عز وجل.
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مخرج)  سمير علام (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سلمى شلاش (مؤلف)  أحمد صالح (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: ميرفت أمين  حسين فهمي  رشدي أباظة سعيد صالح  نجوى فؤاد  إيمان 

من أجل الحياة

يفقد الطفلان (أسامة) و(لمياء) والديهما في إحدى غارات النكسة، ويقعان في أيدي المعلم (شلاطة) الذي يحاول استغلالهما في أعمال التسول من خلال تحويلهما إلي أصحاب عاهات. يهرب الطفلان، ويجدهما عم (حسن) الطيب الذي يساعدهما في الوصول إلى أسرتهما.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ثروت (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد سماحة (قصة)  أحمد ثروت (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: رشدي أباظة  شويكار  عبدالمنعم إبراهيم زهرة العلا  توفيق الدقن  عبدالوارث عسر 

عذراء .. ولكن

ناهد عبد السلام(نيللى)مات والدها الموسيقى بكباريه الليل وآخره،وأكملت امها زبيدة(مريم فخر الدين)العمل كراقصة فى ماخور الليل وآخره حتى كبرت ابنتها ناهد ودخلت الجامعة،فتركت الكباريه وانتقلت للعيش وابنتها فى شقة جديدة لايعرفها فيه احد،فلم تكن ناهد تعلم عن حقيقة عمل امها. تعرضت ناهدلثلاث تجارب مع ثلاث رجال أحبوها،كان أولهم جارها احمد (هادى الجيار)الطالب بالسنة النهائية لنفس الكلية التى إلتحقت بها،وقد تعرفت عليه كجار وزميل،ولكنه احبها،ولا يملك سوى مرتبه الذى سيحصل عليه بعد تخرجه،والذى لايكفى نفقات منزل جديد،وبعد تخرجه واضطراره للعمل مدرسا بالصعيد،وقد ظن ان ناهد تحبه،صحب امه(نعيمه الصغير) واخته منى(سلوى صادق)المخطوبة وتعمل ولا تجد شقة للزواج،وذهبوا الى شقة الجيران لخطبة ناهد،فأخبرتهم زبيده ان ابنتها مخطوبة لإبن عمها فى البلد،بينما كانت ناهدمشغولة بحب الرجل الثانى فى حياتهاأستاذعلم النفس بالجامعة مجدى علام(سميرصبرى)والذى أقام معها علاقة حب، وصحبها لأماكن كثيرة وبثها حبه،ولكنه فى نهاية العام تخلى عنها وخطب فتاة ثرية،بدعوى انه مسئول عن امه(فتحيه رشدى)وثلاث أخوات احداهن على وش جواز،وانه فقير وهى مثله،ولن يستطيع معها ان يحقق أحلامه، فالحب فى رأيه يأتى بعد المال. أما الرجل الثالث هشام(مصطفى فهمى) مديرشركة الاستيراد والتصدير التى عملت بها ناهد فى الإجازة الصيفية وحاول هشام ان يتحرش بها،ولكنها صدته. كان هشام طالبا فقيرا،تعرف على الست جليله(ناديه حمدى)وهى من أعضاء كباريه الليل وآخره،والتى واصلت العمل به ونظرت للمال ولم تنظر للحب،فتزوجت من رجل فاسد أخفى امواله المشبوهة فى اسم الست جليله،التى انجذبت لشباب هشام ومنحته شقة وعربية وعمل اساسى فى شركة الاستيراد،وقال عنها انها خالته،حتى يتمكنوا من اخفاء علاقتهم الآثمة. ولكن هشام احب ناهد فسعى وراءها،ليبثها حبه،واقبل على امها زبيدة طالبا الزواج من ناهد، فلما علمت جليلة بنيته،حاولت ان تفضحه عند زبيدة،فلما فشلت حاولت ان تفضح زبيده أمامه،ولكنها اكتشفت انه يعرف كل شيئ عن الليل وأخره فلجأت جليله لآخر أوراقها وهو فضح زبيدة لإبنتها ناهد،فهددها هشام بفضحها وزوجها وأعمالهم المشبوهة لدى البوليس،فأسقط فى يد جليله وتركتهم فى سلام،وعاد هشام للجامعة لمواصلة التعليم،والكفاح ومعه ناهد ليتخرجوا من الجامعة،ثم يتزوجون.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيمون صالح (مخرج )  يوسف إبراهيم (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سيد موسى (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: نيللي  مصطفى فهمي  سمير صبرى مريم فخر الدين  هادي الجيار  وداد حمدي  محمود رشاد 

الأربعاء، 10 مايو 2017

أين المفر ؟

تتزوج ليلى من المهندس علي وتعاني من تزمته وتشدده حتى أنه ينتقل بها ليعيشا في منزل منعزل بالإسكندرية يحرسه عباس الأحدب. تعيش ليلى في فراغ وملل إذ أن زوجها كثير السفر إلى القاهرة، ويراجع نفسه ويقرر الانتقال إلى القاهرة، فهو يظلمها بتزمته، تفاجأ ليلى بإبراهيم بائع الجرائد وعزت عامل العرض بسينما المنطقة ومعهما عباس والذين يقومون بمهاجمتها واغتصابها، يستيقظ ضمير عباس فيقوم بقتلهما ويصاب بالجنون ويندفع وسط أمواج البحر. يصل علي ليفاجأ بما حدث لزوجته فينهار.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين عمارة (مخرج )  عصمت عفيفي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين عمارة (مؤلف)  مصطفى محرم (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمود ياسين  سهير رمزي  محمد صبحي  ميمي جمال  سعيد عبدالغني  عزيزة حلمي

أفواه وأرانب

تدور أحداث العمل حول نعمة (فاتن حمامة) والتي تعيش مع شقيقتها الكبرى وأسرتها المكونة من زوجها عبد المجيد (فريد شوقي) وأولادهم التسعة، عبد المجيد سكير يعمل بمصلحة السكك الحديدية ومهمل لأسرته، وللخلاص من وضعهم المزري يرى عبد المجيد وزوجته أن تقبل نعمة من زواج المعلم البطاوى، لترفضه نعمة وتهرب إلى المنصورة، وفي هذه الأثناء يعقد البطاوي الزواج بها بأوراق مزورة قدمها عبد المجيد، في ذلك الوقت تجد نعمة عملاَ في المنصورة في مزرعة محمود بيه (محمود ياسين)، الذي سرعان ما يكتشف مهارتها وحسن تصرفها فيقربها منه حتى يقع في حبها خصوصاَ بعد إنفصاله عن خطيبته نهى (إيناس الدغيدي)، تعود نعمة لتخبر أختها بنية محمود بيه الزواج منها لتكتشف ما حصل بعد هروبها، ولكن حين يحضر محمود بيه تتفاقم المشكلة لتنتهي بطعن البطاوي ويعترف عبد المجيد بغلطته فتعود نعمة لمحمود والذي يتولى رعاية أسرتها.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  إيناس الدغيدي (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سمير عبدالعظيم (مؤلف)
طاقم العمل: فاتن حمامة  محمود ياسين  فريد شوقي رجاء حسين  علي الشريف  أبو بكر عزت 

ساعي البريد

سرحان و وليد موظفان في البريد، كلّ منهما على علاقة بفتاة: سمر وليلى. والد ليلى موظف بريد متقاعد يرفض تزويج ابنته من وليد وكذلك سمر التي يريد أهلها تزويجها بغنيّ. تحاول سمر الانتحار فيوافق أبوها على زواجها من سرحان كما يتراجع والد ليلى في اللحظة الأخيرة ويوافق على وليد.
ﺇﺧﺮاﺝ: سمير الغصيني (مخرج )  محمد أبو الفتح (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: وديع يوسف (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: وليد توفيق  صباح الجزائري  محمود جبر نبيلة كرم  كريم أبو شقرا  هاشم قنوع 

الاثنين، 8 مايو 2017

السقا مات

تدور احداث الفيلم حول شوشه السقا الذي يخاف من الموت خوفا شديدا لانه بالنسبه له يسلب الاحبه وقد اخذ منه زوجته وتدور احداث الفيلم بصفه عامه حول فلسفة الموت وانه ياخذ الاحبه وانه قد ياتي مفاجيء علي حين غره ويتقابل شوشه مع شحاته الذي يعلم فيما بعد انه مساعد تربي فيتشائم منه ويموت شحاته ليحزن عليه شوشه حزنا شديدا وتنتابه حاله عصبيه وهو يساعد في دفنه .
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  عبدالفتاح مدبولي (مساعد مخرج أول)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي (القصة)  محسن زايد (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فريد شوقي  عزت العلايلي  شويكار  أمينة رزق  تحية كاريوكا  ناهد جبر 

بص شوف سكر بتعمل ايه

تعيش الفتاة الصغيرة اليتيمة (سكر) مع العصابة التي يرأسها( عتريس)، و(ذكية) التي تعمل في تدريب الأطفال على التسول والنشل. يخبر (عتريس) (ذكية) بأن (سكر) هي ابنة أحد الأثرياء، وأن عمها (ذكي) قام بتحريض (عتريس) على خطفها وقتل الطفلة حتى يرث أخاه ، لكنه رفض وسلمها إلى (ذكية) التي علمتها الرقص والغناء في الأفراح الشعبية، وفى نفس الوقت يحاول أحد ضباط المباحث البحث عن (سكر) وإعادتها لأمها.
ﺇﺧﺮاﺝ: أشرف فهمي (مخرج )  حسين فتحي (ملاحظ السيناريو) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالحي أديب (قصة وسيناريو)  بهجت قمر (حوار)
طاقم العمل: سكر  حسين فهمي  فاطمة مظهر  سمير غانم  لبلبة  توفيق الدقن