الاثنين، 15 مايو 2017

وداعاً للعذاب

ليلى (نجلاء فتحى) فتاة يتيمة، ماتت امها فتزوج زوج امها إمرأة أخرى قبل إنقضاء الأربعين، ولم يكن امام ليلى سوى أبناء خالها، ولكنهم جميعا فقراء ولا يستطيعون إعالة أنفسهم، فكيف لهم بإعالتها، فقررت النزوح الى القاهرة بحثا عن عمل، وبعد يوم شاق وجدت حجرة فوق سطوح منزل الست زنوبه (عقيله راتب)، ويسكن تحتها ثلاثة من الطلبة الفقراء. الأول نور (حسين فهمى) طالب السنة النهائية بكلية الهندسة، ويصرف عليه خاله الثرى (صلاح نظمى) البخيل، الذى يمده بمصاريفه مقابل كمبيالات، يدفعها عقب تخرجه من الكلية، وتحبه إبنة خاله سلوى (زيزى مصطفى)، ولا يبادلها نفس الشعور، بسبب فقره وغناها، فكيف يتزوج من يقترض ملابس أخيها ويصرف عليه والدها. والثانى صلاح (محمود عبد العزيز) الفاشل بكلية التجارة بسبب ولعه بالملاكمة، وسعيه للإيقاع بالفتيات. والثالث عادل (سمير حسنى) طالب الطب البيطرى، إبن الفقراء، الذى يطمع عمه الثرى فى تزويجه من إبنته بخاطرها، التى تفوقه فى الطول، ويتهرب عادل منها. وتمكنت ليلى من الحصول على وظيفة عثرت عليها فى إعلان بالصحف، إكتشفت انها عبارة عن مرافقة مريضة نفسية، تدعى فهيمة (صافيناز الجندى)، وحذرها فهمى شقيق المريضة، من صعوبة المهمة، ولكنها أمام الحاجة، إضطرت للموافقة، وأرهقها العمل فى خدمة فهيمه. أعجب الشبان الثلاثة بليلى، وتسابقوا فى الفوز بقلب ليلى، ولكنها كانت تميل أكثر الى نور، الوقور المهتم بدراسته، وكان يشعر بهمها، لأن الفقير هو الذى يشعر بالفقير مثله، وعرض عليها الزواج فوافقت، فقد أحبت عمرها من أجله. غضب صلاح من تفضيل ليلى لنور عليه، فحمل أغراضه وترك المنزل، وعانت ليلى من مرض صدرى، وسقطت فى إغمائة طويلة، وبحثوا لها عن طبيب فلم يجدوا، لأن اليوم جمعة وأجازة، فإتصلوا بصلاح الذى أسرع بإحضار طبيب(رشوان مصطفى)، مستعينا بسيارة إحد أصدقاءه، وطلب الطبيب تحاليل وأشعة أثبتت وجود مياه على رئتها، وتتطلب ذلك دخولها المستشفى، وباع الرفاق مايملكون لتدبير مصاريف المستشفى، وصارحهم طبيب المستشفى (عبدالمنعم النمر) بحاجتها لجراحة عاجلة، تتكلف ٣٠٠ جنيه، ولم يستطع نور الحصول على المبلغ من خاله، وظنت إبنته سلوى أنه سيصرف المبلغ على إمرأة ساقطة، وتكاتف الجميع للحصول على المبلغ، فرهنت زنوبه مصاغها مقابل ٥٠ جنيه، مع إستعدادها لرهن المنزل، وتزوج عادل من إبنة عمه بخاطرها، مقابل ١٠٠ جنيه، ولعب صلاح مباراة ملاكمة مع بطل الأسكندرية الشرس، كاد ان يموت فيها من أجل ١٠٠ جنيه قيمة المكافأة، وحاول نور السطو على منزل الست فهيمة، التى كانت تعمل ليلى بخدمتها، وكاد ان يرتكب جريمة، لولا ان الست فهيمة رقت لحاله، وحال ليلى التى احبتها، وأعطته مدخراتها البالغة ٥٠ جنيه، وأجرى الجراح (على عز الدين) العملية، وتمت بنجاح، وأسرع صلاح وعادل لإحضار المأذون، بينما بقى نور مع حبيبته ليلى بالمستشفى. 
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد يحيى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: عقيلة راتب  محمود عبدالعزيز  حسين فهمي  سمير حسني  نجلاء فتحي  عبدالمنعم النمر 

ومن الحب ماقتل

جلال(حسين فهمى)عانى صغيرا من هجر أمه لأبيه الذى كان يحبها بجنون ومات كمدا من هجرها له،مما أصاب جلال بعقدة نفسية لازمته كبيراً،ورغم انه أصبح موسيقيا يعزف على آلة الكمان،ويحب الموسيقى،إلا أن عقدته إستفحلت،خصوصا عندما رأى المضيفة الجوية ناهد(نجوى ابراهيم)وأحبها وتتبعها فى كل مكان تتواجد به،وعندما علم انها متزوجة حديثاً من شكرى (ابراهيم صبح)غار منه،وسعى للتخلص منه،حتى تمكن أخيرا من إغراقه فى بحر الاسكندرية،رغم إجادة شكرى للسباحة،ووجدت ناهد فى محنتها ان جلال بجوارها يساعدها،فلما طلب منها الزواج وافقت وتزوجته،وعانت من غيرته الشديدة،وعداءه الشديد لكل من يقترب منها،خصوصا زميلها الطيار علاء فهمى(مجدى وهبه)قريب زوجها الراحل،والذى اخبرها أن هناك شبهة جنائية فى موت زوجها،خصوصا وهو سباح ماهر،وانه يشك فى موته على يد زوجها جلال. واجهت ناهد زوجها جلال بشكوكها،فإعترف لها بأنه قاتله،وانه لن يسمح لأحد بأن يأخذها منه،وأنه لن يسمح لها بتركه كما فعلت امه مع ابيه. خافت ناهد من جلال وهربت من فيللتهم بشاطئ العجمى،حيث لجأت الى علاء،الذى خبئها فى بنسيون الست عزيزه(عزيزه راشد)ولكن جلال توصل لمخبئها،فهربت وأبلغت البوليس(صبرى عبد العزيز)الذى لم يجد دليلا يدين به جلال،واستمرت مطاردة جلال لزوجته،حتى تمكن علاء من خداعه وهروب ناهد للقاهرة،واختبائها بمنزل صديقتها القديمة المضيفة لولا(مشيره اسماعيل)والتى طلبت منها التوسط لإعادتها للعمل بشركة الطيران كمضيفة جوية،ووافقت رئيسة المضيفات ليلى(كوثر شفيق)على عودتها للعمل. وعندما ابلغت ناهد علاء بمكانها عند لولا،تمكن جلال من إصابة علاء بطلق نارى والاستيلاء على عنوان لولا. علم البوليس بقصة علاء وجلال،فطارد الأخير فى عنوان لولا،ولكن ليلى طلبت من ناهد ان تحل محل مضيفة مريضة على الرحلة المسافرة الى الأقصر،وتتبعها جلال،وركب نفس الطائرة،وتمكن من قهر رجل الأمن بالطائرة والاستيلاء على سلاحه واقتحم كابينة القيادة وقتل مساعد الطيار،وأصاب الطيار(احمد حسين)وانتشر الذعر بين ركاب الطائرة وكادت الطائرة تسقط،لولا ان تولت المضيفة ناهد قيادة الطائرة ببراعة حتى هبطت بها بسلام على ارض المطار،بينما قبض رجل أمن الطائرة على جلال ووجدت ناهد فى انتظارها الطيار علاء ومعه البوليس فى ارض المطار.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسام الدين مصطفى (مخرج )  جمال عمار (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: نجوى إبراهيم  حسين فهمي  مجدي وهبة  حسين الشربيني  مشيرة إسماعيل  عزيزة راشد 

الجمعة، 12 مايو 2017

وادى الذكريات

يتزوج رأفت من سعاد رغم معارضة عائلته للفارق الاجتماعى بينهما ويسافران إلى سوريا حيث تعيش خالة سعاد. يموت رأفت بعد مرض خطير، تعمل سعاد حتى توفر المال لتربية ابنتها سحر التى يربط الحب بينها وبين جارها وليد ويتفقان على الزواج. تصاب سعاد بمرض تخفيه عن ابنتها التى تسافر إلى القاهرة لتعيش مع عمتها الثرية دولت. يقرر الطبيب المعالج لسعاد إجراء عملية جراحية وعندما تعلم دولت تطلب من سحر الزواج من الشاب الثرى أدهم حتى توفر المال اللازم للعلاج أمها بعد أن تخبرها بمرضها. توافق سحر ويتفهم وليد ظروفها. وعندما تعلم الأم تثور، تندم دولت وتقدم لسعاد المال اللازم، وتعود سحر إلى وليد.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  إيناس الدغيدي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: ميشيل صوايا (مؤلف)  رفيق الصبان (سيناريو )  
طاقم العمل: شادية  محمود قابيل  حياة قنديل  محمود عبدالعزيز  ليلى فوزي  عماد حمدي 

سلطانة الطرب

تعيش زكية منصور(شريفه فاضل)مع اختها امينه(ليلى يسرى)وزوجها الفلاح عبد العال ابوشامه(عبدالعليم خطاب)وإبنهم ابراهيم(شريف صلاح)وكانت تهوى الغناء وتحفظ كثير من الأدوار،وتسللت يوما لقصر الباشا مدحت نور الدين(فريد شوقى) لتستمع لجوقة الغناء بقصره،فتم ضبطها،ولكن الباشا سمح لها بالغناء،وأعجب بها إبنه محسن(حسين الامام)فأعطاها جنيها ذهبيا،وطلب من السفرجى شلبى(عمر الحريرى)ليعطيها طعاما لها ولأهلها،الذين دخلت عليهم بما أثلج صدورهم ولكنهم خافوا عليها اقترابها من الكبار.دعا محسن زكية لتعلم الغناء والذهاب الى القاهرة للإنضمام للفرق الكبرى،فذهبت معه،ولكن شلبى خاف عليها وطلب منها أن تعود للبلد،ولكن محسن تزوجها عرفيا،واشهد شلبى على الزواج،وأنجبت إبنة جميلة،لكن محسن سقط من فوق الحصان ومات،فذهبت للباشا تخبره بزواجها من إبنه،ولكنه مزق الورقة وطردها،وطلب من شلبى التخلص من المولود،ولكن شلبى أودع البنت لدى أسرة ميخائيل افندى(حافظ امين)وأخبر الباشا وزوجته ابتسام(ليلى فوزى) ان البنت ماتت.ولما عجز شلبى عن الوفاء بإحتياجات البنت أعطاها لإبتسام هانم وأخبرها بحقيقتها،فأسمتها عفاف وقامت بتربيتها على انها متبناه. بحثت زكيه عن عمل حتى وصلت الى شفيقه القبطيه(صفيه العمرى)وعملت فى فرقتها مغنيه وذاع صيتها فأسمتها منيره المهدية،وحضر حفلاتها الباشا مدحت نور الدين ولم يعرفها،وأحبها وارتمى تحت قدميها يطلب رضاها،ثم جاءها وافد جديد معجباً بها هو حماده جابر(سميرصبرى)ابن تاجرالقطن الذى بثها حبه،فرضخت له وتزوجته ولكنه كان مدمنا للخمر لعب القمار،فبدد أموال فرقتها على ملذاته وعلى الراقصة فافى(سهير زكى)حتى طلبت الطلاق منه فرفض،وطردته من منزلها. كبرت عفاف (ناهد جبر)وكبر ابراهيم ابو شامه(نبيل نور الدين)ابن خالتها وتقابلا وتحابا دون ان يعلما صلة القرابة بينهما،ورفض الباشا هذا الحب وطارد ابراهيم الذى كان من ثوار ثورة ١٩١٩. لجأ ابراهيم الى منيرة المهدية لتعينه على الزواج من عفاف لعلمه بحب الباشا لها وخضوعه لأوامرها،وعندما ذكر لها اسمه،علمت انها خالته فساعدته،ولكن الباشا سجنه،فتوسطت له،فراودها الباشا عن نفسها،ولكن سقطت الوزاره وفقد الباشا عرشه،وجاءتها الملكة نازلى(مريم فخرالدين)تريد شراء عوامتها ولكنها رفضت،ولكن ساء الحال وفقدت الفرق عروشها وساد الكساد للمطربين والمطربات،فإضطرت لبيع عوامتها،وعلم الباشا ان عفاف إبنة إبنه محسن فصارح زكية بأن ابنتها على قيد الحياة وطلب منها السماح.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين عثمان (المادة التاريخية)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)  (المزيد)
طاقم العمل: شريفه فاضل عمر الحريري  حسين الإمام  ناهد جبر  صفية العمري  نبيلة السيد  منصور الجوهري 

بنت غير كل البنات

حسن سالم(مصطفى فهمى)انتهازى مستغل، يعمل محاسبا فى احد الشركات الخاصة، ويرتبط بعلاقة عاطفية مع جارته ليلى (حياة قنديل) معلمة الموسيقى بمدرسة الراهبات، وكان جاره وصديقه سيد (يوسف فخر الدين) صاحب ورشة الميكانيكا، يشجعه على سرعة تحويل علاقته بليلى الى زواج، لأنها انسانة مخلصة وجديرة بزواجها منه، وأن كثير من الخطاب يطرقون باب ليلى وهى ترفضهم من اجله، وتمتنع عن اخباره بذلك حتى لا يظن انها تدفعه للتقدم للزواج بها، ولأن ظروف حسن صعبة، خصوصا وأنه مسئول عن أمه (عليه عبدالمنعم) وإخوته البنات، فقد منحته ليلى تحويشة عمرها لشراء الشبكة ودفع المهر، وتحدد ميعاد للخطبة، وقد إضطرت ليلى لدعوة صديقتها القديمة نرجس امين (سهير المرشدى) التى سألت عنها فى المدرسة وتركت لها عنوانها، حيث توجهت لمنزلها، وقابلتها زوجة ابيها ميمى (ميمى جمال) واكتشفت ليلى كيف تسيئ زوجة الأب معاملة نرجس، مستغلة ضعف ابيها امين (توفيق الدقن) امام هذه القسوة فى المعاملة، ولأن نرجس تريد الحصول على عمل، لتجنب مشاكل زوجة ابيها معها، فقد قامت ليلى بتقديم نرجس الى حسين، ليبحث لها عن عمل فى شركته، ولأن نرجس حاصلة على الثانوية العامة ولا تجيد الكتابة على الآلة الكاتبه، فقد تعهد حسن بتعليمها، واستغل شقة زميله العازب عزيز (وحيد سيف) لمقابلة وتعليم نرجس بعد ان مال إليها ونسى خطيبته ليلى، وفى نفس الوقت نصبت نرجس شباكها حوله، من اجل تحقيق حلمها فى الفيللا والعربيه، خصوصا بعد ان تمت ترقية حسن الى رئيس حسابات الشركة، بعد ضبط امين المخازن عاصم (مصطفى الشامى) وهو يختلس العهدة، ولأن عزيز عضو بشبكة سرقة المخازن، فقد اعان حسن على الزواج من نرجس حتى يصبح خاتم فى إصبعه، وقام بإقراضه المبلغ الذى يحتاجه للزواج، وأخذ منه شيك بالمبلغ، ولأن حسن عاجز عن سداد الدين، فقد إستغل عزيز الموقف وطلب منه إعتماد كشوف البضائع التى لم تدخل المخازن بعد ان حصل على توقيع أمين المخزن الجمل (ابو الفتوح عماره)، ولكن حسن تمنع حتى تحايل على عزيز، وأخذ منه الشيك ومزقه، ولكن عزيز كان لديه نسخة من مفاتيح الخزينة، فأوعز لأمين المخزن لسرقة عهدة حسن، وتم بالفعل سرقتها، واسقط فى يد حسن، الذى ابلغ صديقه سيد بالورطة، فقام سيد ببيع سيارته وسلم ثمنها لحسن لتسديد العهدة للخزينة، بينما كانت نرجس فى واد اخر تحلم بالفيللا والعربية، وتعرفت على صاحبة المنزل سميرة (سامية محسن) وأخيها مصطفى (جميل راتب) رجل الاعمال الثرى، والذى طلبت منه ان يبحث لها عن عمل، وشكت له كذبا من قسوة وبخل زوجها حسن، وقابلته فى شقته بمصر الجديدة، وسلمت له نفسها، ومنحها مائة جنيها كهدية، وقررت نرجس الاستمرار فى ذلك الطريق، حتى تجمع ثمن الفيللا والعربية، بينما خاف حسن ان يضع العهدة بالخزانة التى فتحت بمفتاحها من قبل، وذهب بحقيبة النقود الى منزله، حيث استغلت نرجس الموقف وسرقت بعض النقود، وحاول امين الخزينة الجمل سرقة الخزينة مرة اخرى بعد ان علموا بحصول حسن على نقود العهدة، ولكنه وجدها خاوية، ولم يصدقه عزيز وظن انه أراد الانفراد بالمسروقات فتشاجرا سويا، ووصل أمرهما للبوليس، واعترف الجمل بكل شيئ فتم القبض على عزيز وإعادة المسروقات للشركة، واكتشف مدير الشركة ماحدث فأعاد الى سيد نقوده وشكره، وذهبت نرجس لمقابلة مصطفى فى شقته حيث منحها مفتاحا لتدخل فى أى وقت، وقد وجدت مصطفى مقتولا، وتم القبض عليها بالشقة، ويكتشف حسن خيانتها فيطلقها، ويذهب الى ليلى ليعتذر لها ويقنعها بالعودة إليه، ولكنه وجدها فى الكوشة وبجوارها سيد بعد ان عقد قرانه عليها.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال صلاح الدين (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد عبدالمنعم (مؤلف)  كمال صلاح الدين (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سهير المرشدي  مصطفى فهمي  حياة قنديل  يوسف فخر الدين  وحيد سيف  جميل راتب 

الخميس، 11 مايو 2017

بدون زواج افضل

تفاجأ إيمان بأن أخيها حسام على علاقة بالممثلة ناهد دون إرتباط رسمي، تتحطم صورته المثالية وتنهار وتقرر أن تتخلى عن مبادءها وأخلاقها ، تدعو شريف الذي يربط الحب بينهما - إلى المنزل في غياب حسام - يكتشف أنها ليس لها تجارب سابقة فيقرر الزواج منها، كذلك يتزوج حسام من ناهد.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد السبعاوي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ناهد شريف  صلاح السعدني  سمير صبري نور الشريف  بوسي  سيد زيان 

مغامرون حول العالم

يتعرف الصديقان ممدوح وصلاح أثناء سفرهما بالباخرة على أمينة وحنان ، يتعرفان أيضا على يوسف الذي ينقل تابوتا لأحد المتوفين لدفنه بالخارج ولكن في حقيقة الأمر يوجد بالتابوت مجوهرات يقوم بتهريبها ، يتضح أن أمينة وأباها يعرفون سر التابوت ويعملون على سرقة الثروة ، وينضم ممدوح لهم أما صلاح فيبلغ القبطان فيتم القبض على العصابة ويتحفظون على المجوهرات .
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود فريد (مخرج )  أحمد السبعاوي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)  بهجت قمر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: زين العشماوي  سمير ولي الدين  سلامة إلياس  الطوخي توفيق  مظهر أبو النجا عواطف تكلا 

الأزواج الشياطين

ممدوح صابر(عادل امام)وكامل فؤاد(سعيد صالح) وفتحى محمود (يوسف فخر الدين) ثلاثة من الأصدقاء يعملون فى شركة لصناعة الثلاجات. كامل متزوج من كريمه (ليلى طاهر) وفتحى متزوج من ساميه(حياة قنديل)بينما ممدوح أعزب يستأجرعوامة ليقضى فيها نزواته ويسطو عليه أصدقاءه احيانا لقضاء وقتا ممتعا مع الساقطات اللائى يجيد ممدوح اصطيادهن. نعيمه عباس (ناهد شريف) خادمة شابة تعمل عند الفنانه وداد حمدى، وقامت بسرقة مصاغها والهرب ولكن ودادخرجت وراءهاواستعانت بالجناينى حامد(سميرولى الدين) فى مطاردتها بالركوب خلف حامدعلى دراجته،وعندمارأتهم نعيمه ركبت سيارة ممدوح الجيب وأخذت وداد رقم السياره. توجه ممدوح بنعيمه الى العوامه آملا فى وقت ممتع معها. قامت نعيمه بإخفاء المصاغ داخل كنبة بالعوامه. حضر الأصدقاء كامل وفتحى للعوامه وارادا مشاركة ممدوح فى صيده، ولكن البوليس وصل وقبض عليهم ولكن الضابط (محمد حمدى) احتجز نعيمه وافرج عن الباقين،ولكن بعد علم زوجاتهم اصبح موقفهم محرج، ورأى كامل وفتحى ان البعد عن ممدوح غنيمه، فقررا مقاطعته وعدم الذهاب للعوامه مرة اخرى. وكان كامل مشتركا فى تأسيس العوامه بكنبه فأخذها معه ، وكان بها المصاغ. أقام كامل وزوجته كريمه حفلا بمناسبة رأس السنه دعى إليها أقرباءه، ولكن ممدوح حضر رغم عدم دعوته وشاهد فى الحفل ماجده (مديحه كامل) أخت كريمه، فأراد ان يقيم علاقة معها ويستدرجها الى العوامه، ولكن كامل وفتحى حاصراه وورطاه فى الزواج منها. وفى ليلة الفرح خرجت نعيمه من السجن وبحثت عن الأصدقاء الثلاثه حتى وجدتهم ، ولكنهم قد تابوا عن اللهو والفجور،فهددتهم بإبلاغ زوجاتهم ان لم يقابلوها فى العوامه ، وعرضت عليهم شراء العوامه فوافق ممدوح ولكنها اشترطت المعاينة-فهى تريد الكنبه-وعندما ذهبوا اكتشفت ان الكنبه قد انتقلت لمنزل كامل، واضطروا للشرب معها والتأخر عن المنزل والعودة سكارى وانكشف أمرهم ، وأرادوا التخلص منها فقاموا بسرقة الكنبه وإعادتها للعوامه،ولكن كريمه شاهدت الازواج فتبعتهم حتى العوامه ثم اتصلت بباقى الزوجات اللائى حضرن جميعا للعوامه. قام جار العوامه(ابراهيم سعفان)بإبلاغ البوليس عن الفاسقين الذين يحضرون النساء بالكوم. حصلت نعيمه على المصاغ من الكنبه ولكن الزوجات تشاجرن معها حتى جاء البوليس وقبض على الجميع وأحتجزت نعيمه بالمصاغ وافرج عن الازواج الذين طاردتهم الزوجات.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد فؤاد (مخرج )  نجيب إسكندر (مخرج مساعد ثانى)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أحمد عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ناهد شريف  عادل إمام  مديحة كامل  ليلى طاهر  سعيد صالح  يوسف فخر الدين 

الحب قبل الخبز أحيانًا

نورا(ميرفت أمين)موظفة بشركة مصر للطيران، عاشت عمرها تشاهد والدها (سلامه إلياس) يضرب امها (عليه عبد المنعم) ويعذبها، ويقيم علاقات مع جيرانهم من النساء، ويسهر حتى الصباح خارج المنزل، بدعوى انه رجل، لذلك قررت ان تنال حريتها، وتتخلص من قيود الرجل، فأضربت عن الزواج، حتى لاتكون مثل اختها الكبيرة ليلى (محسنة توفيق)، التى تزوجت من الأستاذ أحمد (محمد السبع)، الذى ألغى شخصيتها وأخضعها لأفكاره وللعادات والتقاليد، فعاشت تابعة له، تخدمه وتربى أولاده، ويفرض قيوده عليها، ولكن والدها أصر على زواجها، وضغط عليها، فأقدمت على الانتحار بقطع شريان يدها، ولكن تم إنقاذها، وتوسلت إليها أمها أن تقبل الزواج لإرضاء والدها، فوافقت إرضاءا لأمها، ولكنها لم تمكن زوجها (جلال عيسى) منها، حتى طلقها، وشعرت انها أصبحت حرة تماما، خصوصا بعد موت امها وأبيها، وعاشت بمفردها تعتمد على نفسها، وصادقت زميلتها بالعمل سوزى (ايمان سركيس)، الإجنبية التى استوطنت مصر، وأصبحت مصرية دون التخلى عن الأفكار التحررية، وتعرفت على ميرفت (نجوى فؤاد) وزوجها عادل (صبرى عبدالعزيز)، رجل الاعمال الذى يستخدم زوجته ميرفت، لإستقطاب رجال الاعمال، ليعقد معهم الصفقات، فى حفلات يقيمها فى بيته، وترقص لهم زوجته ميرفت فيها وتآنسهم، وكانت نورا تحضر تلك الحفلات تلهو وتشرب وترقص، دون ان تسمح لرجل من النيل منها، ليس حفاظا على التقاليد أو الدين، فهى لامانع لديها من معاشرة أى رجل تحبه دون زواج، ولا ترى ضرورة لمعاشرة رجل لمجرد ان بينهما ورقة زواج، وهو الشيئ الذى أثار حفيظة زوج أختها ليلى، الذى خاف على بناته من أفكار وتصرفات خالتهم، ولم يرحب بها فى بيته. وفى أحدى تلك الحفلات الصاخبة المقامة بمنزل ميرفت وزوجها عادل، تعرفت نورا على د.منير فتحى (حسين فهمى) الذى أنهى رحلته الدراسية بالخارج، وعاد لأرض الوطن ليدرس فى الجامعة، وتبادلا الإعجاب، وناقشته فى علاقة الرجل بالمرأة، ولم تعجبه أفكارها فى التحرر، وأن المرأة يجب ان تكون بجوار الرجل، وليس خلفه، فالدكتور منير يرى ان للمرأة دور كبير، كملكة للبيت ورعاية الأسرة، وهو عكس رأى نورا، ولكن تغلب الحب على كليهما بعد عدة لقاءات، وعاشت نورا فى منزل منير، تعاشره معاشرة الأزواج، تحيك ملابسه، وترعى منزله، وتعد الطعام له، ولكن دون زواج، وهو الشيئ الذى أثار حفيظة أختها ليلى، التى رفضت تلك العلاقة الشاذة، والغريب انه كان أيضا رأى منير، والذى وجد أن الإرتباط الزوجى بينه وبين نورا، سيجعله دائما فى حالة شك، من كونها تقيم علاقات مع رجال غيره، حتى وإن لم تفعل، وقطعت نورا علاقتها بمنير، ولكنها عندما شعرت بحنينها إليه، وعادت نادمة، وجدته قد تزوج من أخرى، وشعرت نورا انها أضاعت حبها الوحيد، من بين أيديها، ووافقت زميلتها سوزى على السفر للأقصر، فى رحلة استجمام لنسيان ماحدث، وهناك تعرفت على كاتب الروايات عزت (رشدى أباظه)، الذى عاملها برقة، بما يليق بها كإمرأة، وبين لها متواضع الجمال فى هذا الكون، واستمع بجدية لأفكارها فى التحرر، ولم يعارضها، ولكنه بين لها الجوانب الاخرى من الأخلاق، المرتبطة بالعادات والتقاليد، وعرض عليها رحلة منفردة الى أسوان، فرافقته إليها، بينما تركت صديقتها مع سليمان (سعيد صالح) الصعيدى، بعد ان حذرتها من وقوع سليمان فى حبها، فتجنى عليه لإستحالة إرتباطهما، وعادت نورا من أسوان وهى معجبة بعزت، وكانت الصدمة التى افاقت عليها نورا، بعد مصرع زميلتها سوزى فى حادث مأساوى، واقتنعت نورا بضرورة تغيير أفكارها والعودة للطريق القويم، وكانت صدمتها الكبرى عندما دعاها عزت لمنزله، وحاول ان يعاشرها، فلما رفضت حاول ان يجبرها على ذلك، فتركته وخرجت بلا رجعة، وزارت صديقتها ميرفت لتسهر عندها، ولكن ميرفت تمردت على زوجها عادل، الذى يستخدمها بخسة لتيسير أعماله وصفقاته، وطلبت منه الطلاق، وزارت ميرفت شقة منير القديمة، لأن مفتاحها مازال معها، وذلك لإستعادة ذكريات حبها الذى ضاع منها، وجاء منير الذى عرض عليها اعادة علاقتهما سويا، دون التخلى بالطبع عن زوجته، ولكن نورا رفضت بعد ان تغيرت أفكارها، وتوجهت لمنزل اختها ليلى، وعاتبت زوج أختها، لأنه رفضها دون ان يؤدى واجبه نحوها، بتعليمها أصول دينها، ويهديها للطريق القويم، وتأثرت نورا عندما رأت إبنة أختها أمينة (علا رامى) وهى تؤدى الصلاة فى ملابسها البيضاء، مما حرك قلبها نحو ربها، وقبلت ارتداء طرحة أمينة البيضاء، استعدادا لبدء طريق العودة الى الخالق عز وجل.
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مخرج)  سمير علام (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سلمى شلاش (مؤلف)  أحمد صالح (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: ميرفت أمين  حسين فهمي  رشدي أباظة سعيد صالح  نجوى فؤاد  إيمان