الثلاثاء، 30 مايو 2017

اجازة في جهنم

جرسون وساعاتى وصراف ومونولوجست انضموا لعصابة من اللصوص ولكنهم أثبتوا فشلهم، فوضعتهم العصابه فى أجولة، وألقتهم فى الطريق، فقرروا من بعد هذه الواقعة تكوين عصابة خاصة بهم، على ان يبدأوا عملهم فى لوكاندة الكباش بالأقصر. فينتحل الجرسون (إستفان روستى) شخصية الكونت سان استيفانو وهو سائح بلچيكى مقامر. أما المونولوجست(اسماعيل ياسين) فيصبح حسن شطة، تاجر انتيكات مزيفة. ويصير الساعاتي (حسن فايق) هو الدكتور عبدالشافى، المتخصص في أمراض الروماتيزم والكبد والمعدة. والصراف (شرفنطح) يصير مرتبة خان، رجل هندى متخصص في قراءة الطالع، وتنضم إليهم فيما بعد ساميه هانم الراقصة (ساميه جمال). يقطن في الفندق من النزلاء: أدهم بيه السنجا (عباس فارس) كاتب روايات بوليسية، ومساعده بدر (عبد المنعم اسماعيل)، وجلفدان هانم (فيكتوريا حبيقة) العجوز الثرية التي تعانى من الروماتيزم. يتنصت ادهم بيه على أفراد العصابه ويعلم بمخططهم، مما دفعه لأن يقرر كتابة رواية واقعية مع تلقينهم درسًا قاسيًا، فرتب مائدة بوكر دعا اليها الكونت وخسر له مبلغًا من المال، وأظهر لهم حافظة نقوده العامرة بالمال. انبهرت سامية من بعدها بأدهم السنجا وأخذت معلومات عنه من مساعده بدر. ادعت ساميه سقوطها من فوق الجمل حتى يصحبها ادهم الى غرفته للعلاج، وهناك مثلت عليه دور المحبة، وعلمت هناك أنه يمتلك تمثال أثرى من الذهب يزن أربعة أرطال. عالج الدكتور عبد الشافى جلفدان هانم وسرق مفتاح غرفتها وسرق كل مصاغها ولما فتشوا حجرة أدهم لم يجدوا التمثال، فقرروا قتله للحصول على التمثال. وإدعى أدهم المرض وجلست بجواره سامية لمساعدته واعطاءه الدواء وحاولت قتله بزيادة الجرعة، ولكنه كشفها وقام بإختطافها بمساعدة بدر، وهددها بالقتل إلا اذا ساعدته على الانتقام من العصابة، فيدعى أدهم أمام العصابة ان ساميه قد ماتت وترك لهم تمثال ذهبى مزيف. لجأ ادهم الى مرتبه خان وطلب منه معرفة من سرق التمثال بإستخدام قدرته على التنويم المغناطيسى وكان الوسيط هو حسن شطا الذى اخبره ان التمثال قد اختفى ولن يعود مرة أخرى، وأثناء الجلسة ظهر لهم شبح سامية وأخبرهم انهم سيصبحون بعد قليل أرواح بعد ان يموتوا جميعاً تباعاً وان الدور على الكونت وتركتهم فى رعب شديد وجلسوا ينتظرون الموت فتم اختطاف الكونت تخديره وتكفينه ووضعه فى مكان مهجور وموحش وكأنه فى جهنم. جلس الدكتور منتظرًا دوره فأخذته لحجرتها احدى النزيلات (ودادحمدى) وجاء زوجها (عبد الحميد زكي) وربطه بالحبال، وأوهمه أنه سيقطع شرايينه حتى أغمى عليه، فتم تكفينه ووضعه فى الكهف. أما شطا فأوهمه التمرجى (زكى الحرامي) بأنه أعطاه حقنة كوليرا بدلا من المصل وأصيب بالاغماء ووضع فى الكهف. اما مرتبة خان فإنتظر موت ادهم حتى يموت بعده حسب الدور فهدده بالانتحار ان لم يعترف بكل خطاياه، ويرد المسروقات فأعطاه مصوغات جلفدان هانم وباقى المسروقات، فردها أدهم لأصحابها ثم مثل عليه انه انتحر فوقع مرتبة خان مغشياً عليه فتم تكفينه ووضعه مع الباقين طعامهم التبن والبرسيم. ولما لم يجدوا معهم أدهم ظنوا انهم فى الجنة، وهنا يظهر لهم شبح سامية، وأخبرهم أن وجودهم فى جهنم نتيجة لأعمالهم فى الدنيا، وتمنوا لو عادوا للحياة فيعملوا عملا صالحًا، فظهر لهم أدهم وأخبرهم انهم ما زالوا على قيد الحياه فى الدنيا وعليهم تغيير سلوكهم.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  حسن نعمة الله (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سامية جمال  عباس فارس  محمد كمال المصري (شرفنطح)  إستيفان روستي  إسماعيل يس  حسن فايق 

بنت حظ

أحد الفنانين المبتدئين -الذي بدأ طريقة في الملاهي الصغيرة-يتعرف إلى إحدى الراقصات المبتدئات في الصالة التي يعمل بها، يتبادلان الإعجاب ثم ينمو الحب بينهما، يشعر بالغيرة عليها فيحاول إبعادها عن عالم الاستعراض، ومع الأيام يكتشف حُسن سلوكها، فيساعد ذلك على تغيير فكرته عنها.
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالفتاح حسن (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالفتاح حسن (قصة وسيناريو)  بديع خيري (حوار)
طاقم العمل: علي الكسار  محمد فوزي  سامية جمال  محمود شكوكو  زينات صدقي  عبد المنعم إسماعيل 

الاثنين، 29 مايو 2017

ليلى العامرية

فى قبيلة صحراوية، يقع قيس فى غرام ليلى، ويردد حولها القصائد، تشيع قصته فى القبيلة، لكن هذا الآمر ضد التقاليد، ينافس شخص آخر العاشق على طلب ليلى العامرية، ويتقدم لخطبتها، فيوافق الأب، تتزوج ليلى دون رغبتها، وتصاب بمرض، ويردد الحبيب أشعاره عن حبه الضائع، وتموت الحبيبة ويلحق بها قيس من شدة الوجد.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيازي مصطفى (اعداد سينمائي)  أبو الفرج الأصفهانى (مؤلف)  
طاقم العمل: يحيى شاهين  كوكا  محمود المليجي رفيعة الشال  رياض القصبجي  إبراهيم عمارة 

السعادة المحرمة

ربط الحب بين قلبين وفرقهما الحقد والغيرة عندما اشتعلت تلك النيران في قلب رجل عجوز اعجب بالفتاة التي يحبها شاب وحاول القضاء عليه والتخلص منه والزواج من تلك الفتاة التي لم تتمكن من الفرار منه وقبلت أن تعيش في مهانة حتى انها انجبت منه ونتيجة لوفائها لحبيبها قرر الزواج ان ينتقم منها في ابنها حيث اهمل تربيته وساعده في أن يصبح شخصا سيء بمعنى الكلمة ....ولم يتوقف حقده وكرهه لها عند هذا الحد بل انه يوصي بحرمان زوجته من الميراث إذا تزوجت، وتمر الأيام ويعود حبيبها الذي نجا من الموت بأعجوبة فتعود إليه وتضحي بالثروة في سبيل حبها
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد زيادة (سيناريو وحوار)  علي الزرقاني (الرواية)
طاقم العمل: نعيمة جمال  إسماعيل يس  محسن سرحان  كمال الشناوي

الأحد، 28 مايو 2017

مغامرات عنتروعبلة

دعا شداد (إبراهيم حشمت) ومالك (علي رشدي) القبائل العربية لحضور عرس عنتر(سراج منير) ابن الأول على عبلة (كوكا) ابنة الثاني وأقيمت الأفراح وذبحت الذبائح، ولكن ضرغام الشيباني (فريد شوقي) كان يرغب في الزواج من عبلة فحضر العرس مع شقيقته (نجمة إبراهيم) وسليمة الشيبانية المرضعة التي إدعت أنها أرضعت عنتر وعبلة وهم صغار، وبالتالي فهم إخوة بالرضاعة ولا يجوز زواجهما فصمت الجميع وأطفئت النيران وترك عنتر بني عبس ورحل عن ديارهم مع أخيه شيبوب (سيد سليمان)، وفي الطريق قابل فلول بني غسان بعد أن داهمهم الرومان واستولوا على ديارهم وأموالهم فأمدهم عنتر بالطعام وبحث عن فارس بني غسان جاسر (فاخر فاخر) ليتعاونوا على الثأر من الرومان، ولجأوا إلى جارون (زكى طليمات) وإبنته ساره ( چينا ) حيث كان جارون يعمل كساحر وإبنته راقصة، يعرضوا فنونهم على القبائل ويجمعوا أخبار عن الرومان فطلبوا منه المساعدة، ولكن جارون اليهودي كان متآمرًا مع الرومان فأوقع بعنتر وجاسر في يد الرومان، فضربه عنتر وفقأ له عينًا وقام ملك الرومان (إستفان روستي) بإهداء عنتر إلى جارون ليفعل فيه ما يريد، بينما تقدم ضرغام للزواج من عبلة فرفضته وجاء شيبوب ليبلغ بني عبس بأسر عنتر فعرض ضرغام أن يساعد مع قبيلته بني شيبان في تخليص عنتر من الأسر مقابل أن يتزوج هو من عبلة فوافقت، ذهب الجميع إلى ملك الرومان ومعهم الهدايا والعبيد والجواري حتى إنخدع فيهم ملك الرومان، تمكن عنتر من الهرب بينما قبض الرومان على العرب بما فيهم ضرغام، وفي سوق عكاظ تمكن عنتر من إستثارة نخوة العرب وألبهم على الرومان حتى إتحدوا معه، وإتجهوا لغزو قصر ملك الرومان وتخليص قبيلة بني عبس وبني شيبان وبني غسان من الأسر، هجم العرب على حصون الرومان من الخارج بينما قاوم العرب من الداخل وتسلل عنتر داخل الحصن وأنقذ ضرغام من الموت، فقام بفتح باب الحصن من الداخل وتلقى الطعنات في سبيل ذلك وتحامل على نفسه حتى دخلت القوات وقضت على الرومان وخلصت عبلة من الأسر، واعترف ضرغام قبل موته بمؤامرته على عنتر وعبلة وأنهم ليسوا بإخوة وتزوج عنتر من عبلة وقال جاسر إنها نصرة عربان وكسرة رومان وفرحة عرسان.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (مؤلف)  فؤاد نويرة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سراج منير  كوكا  زكي طليمات  إستيفان روستي  فريد شوقي  حسين عيسى 

ليالى الأنس

ينجب الزوجان توأماً، ثم تحدث بينهما الخلافات مما يجعلهما لا يستطيعان الاستمرار فى الحياة الزوجية فينفصلان على اتفاق بأن يتكفل كل منهما بطفل منهما. ينشأ الطفل الذى يربيه الزوج واسمه عبدالحميد على الفضيلة وحسن الأخلاق على عكس أخيه عبدالعزيز الذى ينشأ نشأة غير صالحة لدى أمه، تجمع بينهما الصدفة فيتعرفان على فتاة واحدة تفضل الشاب الذى نشأ مع الزوج، إلا أن أخاه يقف فى طريقه ويسبب له العراقيل والمواقف المؤسفة، وبعد سلسلة من المآسى تعترف الأم فى لقاء بها مع مطلقها أنها فشلت فى تربية ابنها ولم تستطع أن توفر له كل شيء ويذهب الأب لإرجاع ابنه عما هو فيه من فساد فيعترضه الابن ويحاكمه على بعده عنه ويعتذر له الأب، يعود الشاب الفاشل عن سلوكياته السيئة ويبارك ارتباط أخيه بفتاته وتعود الأسرة جميعها ليلتئم الشمل على الصلاح .
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  محمد إبراهيم بلال (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيازي مصطفى (سيناريو وحوار)  أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ببا عز الدين  آمال وحيد  رفيعة الشال  مختار حسين  علي رشدي  محمد كمال المصري (شرفنطح) 

السبت، 27 مايو 2017

غني حرب

بعد أن انتهت الحرب العالمية الثانية، يصيب الثراء بعض التجار المستغلين الذين راحوا يقومون بتخزين البضائع ولجأوا إلى رشوة موظفى الحكومة من أجل الحصول على السلع وبيعها بأسعار عالية، تنمو قصة حب بين ابنة أحد تجار الحرب وبين رجل فقير، يتصور غني الحرب أنه بماله يمكنه شراء ذمم الآخرين، لكن حبيب ابنته يثبت له أنه لا يُشترى بالمال، فيوافق على زواجهما.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  ليلى فوزي  بشارة واكيم فتحية شاهين  عزيز عثمان  فرج النحاس 

فاطمة

فاطمة ممرضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج أحد الباشاوات المرضى، وعندما يراها شقيق الباشا (فتحي)، يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغني، فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج. وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا (ميرفت) وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحي ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحي أن هذا هو مدخله لنيل رضا الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت (فاطمة) بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر (فتحي) (فاطمة)، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحي. فى خضم هذه الأحداث يضبط فتحى زوجته ميرفت مع عشيق لها، فيهرع إلى بيت فاطمة ليستسمحها فتصدمه سيارة في الطريق، وعندما يفيق يعود إلى فاطمة نادمًا على ما فعله بها ويعترف بنسب إبنه له.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: خالد غربال (سيناريو وحوار)  بديع خيري (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: أم كلثوم  أنور وجدي  سليمان نجيب  حسن فايق  فردوس محمد  زوزو شكيب 

العقل في أجازة

يلتقي الشاب الثري بفتاة أرستقراطية يحبها فيدعي أنه يعمل سائقًا ولكنه الآن بلا عمل، فهو يبحث عن عمل لديها وبالفعل يحصل على وظيفة سائق لدى أسرة الفتاة الأرستقراطية فيجد أنها مخطوبة لشاب محتال يوهمها أنه ثري طعماً في أموالها، كما أنها تزعم لخطيبها أنها ثرية وهي في الحقيقة تحاول إنقاذ أهلها من الإفلاس وتدهور الحال، تتم خطبتها لهذا الشاب ظنًا منها أنه سيمد أسرتها بالمال الذي يوفر عليهم إشهار الإفلاس، في غضون هذه الأحداث يحاول السائق التقرب من حبيبته لكنها تصده دائمًا مترفعة عنه، لها صديقة بسيطة غير متكلفة تحب هذا السائق الطيب ويميل إليها السائق الثري، وأخيرًا تنكشف كل الحقائق أمام كل الشخصيات ويرى الشاب سوء أخلاق فتاته وأسرتها ومدى الزيف الذي يعيشوا فيه فيتركها ليفضل عليها الصديقة البسيطة التي أحبته وهو سائق ليرتبط بها، وتندم الفتاة المتعجرفة.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ليلى فوزي  شادية  بشارة واكيم  علوية جميل  محمد فوزي