الجمعة، 9 يونيو 2017

ماتقولش لحد

تدور أحداث الفيلم حول المطرب فريد المتيم بحب إحدى الراقصات، والتي تقرر السفر في جولة فنية، فيقترح عليها أن يتزوجها بعد عودتها من السفر، لكنه يقع تحت ضغط نفسي يدفعه للزواج من فتاة أخرى تعمل مطربة هى الأخرى، وبعد عودة الراقصة من السفر، تكتشف أمر زواج حبيبها، فتهجره، لكنها تكتشف فيما بعد أن الأمر ليس كما يبدو عليه، وأن عم المطربة يحب الراقصة ويرغب في الزواج منها.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (سيناريو وحوار)  أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  سامية جمال  نور الهدى  عزيز عثمان  عبدالسلام النابلسي  إستيفان روستي 

الأربعاء، 7 يونيو 2017

حلال عليك

مات محروس دياب وترك ثروته للورثة، أخيه حسن (عبد الحميد بدوي) وابنته ثريا (ثريا حلمي) وزوجته (عزيزة بدر) وابن أخيه معلوف (إلياس مؤدب) المقيم في الشام وابن أخيه الآخر إسماعيل (إسماعيل ياسين) وأخته عنايات (صالحه قاصين) ثقيلة السمع، وكانت الثروة مخبأة في مكان ما بالقصر وهي خالصة لمن يجدها منهم، وقد قام بتلاوة الوصية سكرتير المرحوم فريد بيه (إستيفان روستي) الذي يقيم بالقصر مع عشيقته طأطأ (هدى شمس الدين) ويدعي أنها أخته، كان المرحوم يحب إسماعيل وقد أرسل له أخيراً خطاب إعتقد فريد أن بهذا الخطاب ما يدل على مكان الثروة فطلب من طأطأ إستدراج إسماعيل لسرقة الخطاب منه، وكان على حائط بصالون القصر ساعة حائط على هيئة رأس حمار تنهق كل ساعة، إعترض الخادم أحمد على تصرفات فريد بيه فقام أحد أفراد عصابته(طوسون معتمد) بقتله وإخفاء جثته في حجرة معلوف وقد رآهم ابن القتيل الصغير وطاردته العصابه ولكنه إستطاع الهرب منهم لأنه يعرف خبايا القصر، وإدعى فريد أنه شاهد الخادم أحمد يسرق فطرده من المنزل ولجأ فريد إلى حيلة لإبعاد الجميع عن القصر ليبحث هو وعصابته عن الثروة، براحتهم وذلك بأن إدعى قدرته على تحضير الأرواح وقام بتحضير روح المرحوم والتي تجسدت في طأطأ لتذكر كل منهم بموقف سلبي مع المرحوم ولذلك صنع فيهم هذا المقلب وأنه لاتوجد ثروة بالمرة، إقتنع الجميع وقرروا الرحيل ولكن وقعت ورقة من فريد عثرت عليها ثريا بها معلومات منقولة من مفكرة المرحوم فأدركت الملعوب وبلغت الجميع، كانت ثريا مخطوبة لإسماعيل الذي كان على علاقة طيبه بإبن عمه معلوف فإتفق الثلاثة على الإتحاد والبحث عن الثروة معاَ، حاولت العصابه أولاً الحصول على الخطاب الذي يحتفظ به إسماعيل وثانياَ إخافة الجميع ليهربوا وذلك بأن يظهروا لهم الجثة المخبأة وإظهار بعض الأشباح والثعابين حتى إستطاع فريد أن يحصل على الخطاب وقرأ فيه قول المرحوم أنه يعتذر لإسماعيل لأنه وصفه بالحمار ولعله في ساعة رضا يستطيع أن يجد الثروة ولم يفهموا منها شيئاً، ولكن معلوف إستطاع الربط بين كلمة حمار وكلمة ساعة وربط بين الخطاب والساعه المعلقة على الحائط ووجد في رأس الحمار صرة بها مجموعه من الماس، ورأتهم العصابة وطاردتهم للحصول على الماس حتى وصل البوليس الذي أحضره ابن احمدالقتيل ،وتم القبض على فريد وعصابته وحصل ضابط البوليس (عزت عبد الجواد) على الماس وقال أنه سيوزع حسب الشرع لأن وصية المرحوم كانت غير قانونية.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  إسماعيل حسن (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جمال حمدي (غصين محمود حمدي) (حوار)  عيسى كرامة (قصة وسيناريو )
طاقم العمل: إسماعيل يس  هدى شمس الدين  إلياس مؤدب  ثريا حلمي  إستيفان روستي  عمر الجيزاوي 

ظلمت روحى

يعمل بيومى أفندى (زكى ابراهيم) بجد وإخلاص بدائرة أدهم بك عبد المجيد (سليمان نجيب)، فلما توفيت زوجته، وتركت له ابنه الصغير محسن، تزوج إمرأة أخرى، انجبت له ابنته عفاف، ولكن زوجته الجديدة كانت نمرودة ومتطلعة وغير قنوعة، وعاملت محسن الصغير بقسوة، فقام بيومى افندى بإرساله للأسكندرية، ليتولى أخواله تربيته، فلما كبر محسن (محسن سرحان)، وتوفيت زوجة أبيه، عاد للعيش مع والده وأخته عفاف (منى)، غير ان عفاف كانت قد إكتسبت تمرد امها، وتشبعت بالحقد والحسد، وتطلعت لما يتمتع به الآخرون، وكانت على علاقة بحامد (فريد شوقى) الشيطان الذى يعمل بدائرة ادهم بك، وكان يخدع عفاف بالحب، بينما كان على علاقة حب بالراقصة جمالات (زوزو محمد)، ويبتز عفاف من أجل الإنفاق على الراقصة، وقد إستغل حضور عفاف لزيارة والدها بالدائرة، من اجل الحصول على المال، فأوهمها بحاجته لمبلغ مائتي جنيه ليتم زواجه بها، فقامت بسرقة المبلغ من عهدة ابيها، دون النظر للنتائج المُحتملة، وعندما إكتشف وكيل الدائرة، خليل أفندى (عبد الحميد بدوى)، نقص العهدة، أبلغ النيابة، حيث حضر وكيل النيابة (عبد العظيم كامل)، للتحقيق مع بيومى أفندى، ولكن عندما حضر صاحب الدائرة ادهم بك، شعر ان بيومى أفندى، مظلوم ومضحوك عليه، ونظرًا لطيلة خدمته للدائرة منذ تأسيسها، إدعى أنه هو الذى أخذ المبلغ من بيومى أفندى، الذى سهى عليه تسجيل المبلغ، وانهى المشكلة، ولكن بيومى افندى وابنه محسن تأكدا، أن ادهم بك ادعى أخذ المبلغ لإنقاذ سمعة العائلة، وعلم محسن ان عفاف كانت بجوار الخزينة، فضغط عليها حتى إعترفت بسرقتها للمبلغ، مما سبب صدمة لبيومى أفندى، الذى لعنها ودعا عليها بالفضيحة، ثم أوصى محسن عليها وأسلم الروح. تعهد محسن امام ادهم بك بتسديد المبلغ المفقود بالتقسيط كوصية والده، ولكن ادهم بك قام بتعيين محسن وكيلا للدائرة براتب كبير، كما حاولت إبنته حورية (شاديه)، إستقبال عفاف بالقصر الكبير، بدلا من جلوسها وحدها أثناء عمل محسن بالدائرة، وكذلك لتؤنس وحدتها، ولكن حسد وحقد عفاف ونفسها الشريرة، جعلها تقابل عرض حورية بالإساءة إليها، بدعوى انها لا تحب ان تكون وصيفة لها، ولكن الشيطان حامد أقنع عفاف بقبول عرض حورية، حتى تكون قريبة من ثروة ادهم بك، فذهبت إليها معتذرة وعاشت بالقصر مع حوريه، وعينها على ثروة ادهم بك، وتأثرت حورية بشخصية وجدية محسن، وأعجبت به وبادلها الإعجاب، وسرعان ماتحول الإعجاب الى حب صامت، بينما تحرك قلب الأرمل أدهم ورغب فى تجديد شبابه، وشجعته عفاف حتى عرض عليها الزواج، ووافق الشيطان حامد على زواج عفاف من صاحب الدائرة، وسافروا جميعا للأسكندرية لقضاء شهر العسل، وكانت عفاف ترسل الخطابات الغرامية لحامد، الذى كان يحتفظ بالخطابات ليهددها بها، وزادت أخطاء حامد بالعمل وأهمل، فحاول محسن تقويمه وهدده بالفصل، ولكن حامد هدده بفضحه وأخته التى سرقت الخزينة، وإضطر محسن للصمت، وعندما سافر حامد الى الاسكندرية للإلتقاء بعفاف، أسرع محسن بالسفر، ليحول بين لقاء حامد وعفاف، ولكن حامد استطاع ان يتصل بعفاف ويحصل على الأموال والمصاغ الذى كان دائما يخسره فى القمار، والإنفاق على الراقصة جمالات، وواصل ابتزازه لعفاف وإهماله فى العمل، معتمدا على وجود عفاف بالقصر، لتعيده للعمل كلما فصله وكيل الدائرة محسن، وبدأت عفاف تظهر الوجه الآخر نحو حورية، وكأنها تسعى لأن تترك حورية القصر، فقامت بنقل صورة المرحومة امها، وقامت بطرد خادمتها سيدة (فتحية فؤاد) وأحضرت خادمتها شفيقة (وداد حمدى) التى كانت تتستر على زيارات حامد لها، وتحتفظ لها بخطاباته، حتى لا تقع فى يد ادهم بك، وعلمت حورية بكل تلك الأفعال، ولكنها إلتزمت الصمت، حفاظا على والدها الذى شعرت بأنه مرتبط بعفاف ويحبها، فخافت عليه من الصدمة، وحاولت التعاون مع حبيبها محسن، بعد ان تصارحا بحبهما، وذلك لمنع حامد من الاتصال بعفاف، التى تمكنت من مساعدة حامد، للتخلص من اخيها محسن الذى تم فصله من الدائرة، ولكن الله يمهل ولا يهمل، فقد ذهبت عفاف لزيارة الشيطان حامد بمنزله، فوجدته فى أحضان الراقصة جمالات، التى إستاءت من حضور عفاف، وتشاجرت مع حامد، وانتهزت عفاف الفرصة وبحثت عن الخطابات التى يهددها بها، وعثرت عليها، ومع الخطابات عثرت على مسدس، فتناولته ووجهته لصدر حامد فأردته قتيلا، وعادت للقصر ليقابلها اخيها محسن، الذى هددها بفضحها لدى ادهم بك، اذا لم تبتعد عن الشيطان حامد، فأخبرته بقتلها لحامد، وإعترفت بأنها ظلمت حوريه وظلمت محسن وظلمت ادهم بك الذى انتشلها من الفقر وأمدها بمعروفه، كما أقرت أنها ظلمت نفسها، واعلنت توبتها بعد ان نالت جزاؤها، وسمع ادهم بك اعترافاتها، فأبلغ النيابة التى امرت بالقبض عليها لتقضى باقى عمرها خلف القضبان، إثباتا لقوله عز وجل " أولائك الذين إشتروا الضلالة بالهدى، فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين"، وتزوج محسن من حورية.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  إبراهيم عمارة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  محسن سرحان  سليمان نجيب  منى  فريد شوقي  زكي إبراهيم 

الثلاثاء، 6 يونيو 2017

طيش الشباب

يرى والد سميحة أن يلحقها بمدرسة داخلية ليبعدها عن أجواءه الخاصة، فهو يملك ملهى ليلي، تتخرج سميحة من مدرستها، وتتعرف على أحد المترددين على الملهى الذي يملكه والدها، تحبه بعنف وجنون، ولكن هذا الشاب من نوعية الشباب الأثرياء الفاسدين، والذي ضاعت ثروته وعلى وشك الإفلاس، مدرس البيانو الذي يحبها في صمت ويتابع علاقتها بهذا الشاب يبدأ فى إسداء النصح لها من جراء هذه العلاقة الغريبة، يضبط الوالد ابنته سميحة في وضع غير لائق بين أحضان هذا الشاب، تقوم مشاجرة بين الأب والشاب تنتهي بأن يقتل الشاب، أما الوالد فيفقد بصره، يظل مدرس البيانو بجانبها رغم ظروفها فتشعر بحبه ويتزوجا.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد كامل مرسي (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)  أحمد كامل مرسي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سميحة مراد  حسين رياض  محمود المليجي  نور الدمرداش  زوزو محمد  ماجدة 

شباك حبيبي

المعلم سماحه القهوجى(عبدالفتاح القصرى)له إبن عبيط قبيح الشكل إسمه نوفل(صفامحمد) تزوج سماحه من الست ام صفيه(مارى منيب)ومعها ابنتها الجميله صفيه(نور الهدى). الاسطى سلامه (عبدالعزيز محمود) نجار شباك يحب صفيه، وله اخت جميله اسمها عزيزه (زينات علوى) يحبها صاحب فرقة موسيقية هو حموده(محمود شكوكو). عرض المعلم سماحه على سلامه ان يزوجه من صفيه مقابل ان يتزوج هو من عزيزه، فلما رفض ،إدعى لزوجته ام صفيه ان سلامه يشترط عليه ان يتزوج من شقيقته عزيزه، مما ألبهاعلى سلامه ورفضت زواجه من ابنتها، ووافقت على زواجها من ابن زوجها نوفل، مما دعا صفيه للهرب من المنزل واللجوء لبيت سلامه الذى أعادها لبيتها بعد ان نسيت صرة ملابسها. أبلغ سماحه البوليس الذى قبض على سلامه بتهمة خطف صفيه لأنهم وجدوا عنده صرة ملابسها.هربت صفيه مرة اخرى ولجأت لمكتب الاستاذ راسخ المخدماتى(عزيز عثمان) الذى ألحقها بالعمل بعيادة احد الأطباء حيث تعرفت على الست ام رشاد(ثريا فخرى)المكسورذراعها بسبب ابنها العاق رشاد (فريدشوقى)الذى ضربها،وذلك بسبب الست عنايات(نورالهدى)التى تشبه صفيه تماماً. كانت عنايات تحب شابا وأسلمت نفسها له قبل الزواج ويوم الفرح مات فى حادث وأنجبت طفله وخوفا من الفضيحه تركتها لأم رشاد لكى تربيها مقابل مبلغ مالى شهريا، والآن تقدم كمال (انور وجدى)للزواج بها وهى لا تريده ان يعرف بأن لها إبنه وانهااخطأت فيما مضى،ولما علم رشاد بالقصه خطف الطفله وطلب من عنايات مبلغ٥٠٠جنيه حتى لا يبلغ كمال. ولأن عنايات مشغوله بفرحها على كمال فقد طلبت من صفيه التى تشبهها ان توصل النقود الى رشاد وتستعيد الطفله،ولكن بشير (محمد كامل) خادم عنايات خاف ان تأخذ صفيه النقود وتهرب فإقترح عليها ان تذهب هى لمقابلة رشاد وتبقى صفيه مكانها فى الفرح وماحدش حياخد باله وبالفعل ذهبت عنايات لمقابلة رشاد،وشاهدها حموده وظنها صفيه فأبلغ أهلها الذين حضروا وإختطفوها على انها إبنتهم،وتركوا الطفله التى أخذها حموده وذهب بها الى سلامه، الذى ظن ان صفيه أنجبت بنتافى الحرام.قام سماحه بحبس عنايات فى حجره بالمنزل وعين عليها نوفل حارسا. عرضت ام صفيه على سلامه ان يتزوج ابنتها فوافق ليستر عليها. استطاعت صفيه ان تضع المخدر لكمال فى ليلة الدخله حتى نام.علمت زيزى(هاجرحمدى)عشيقة رشاد بأن هناك تشابه بين صفيه وعنايات فذهبت مع حموده الى سلامه وأخبروه بالحقيقه وطلبوا منه إنقاذ صفيه،فقام بإصطحاب عنايات معه على انها صبى نجار وذهب لمنزل كمال وقام بإستبدال صفيه بعنايات ولما حاول رشاد استثمارالموقف ضربته زيزى على رأسه وإستردت عنايات مبلغ ٥٠٠ جنيه فقام بإبلاغ كمال بالأمر، ولكن عنايات اعترفت له بكل شئ وتفهم موقفها وسامحها وأخذ الطفله لتربيها امها معه،وتزوج سلامه من صفيه وحموده من عزيزه.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: نور الهدى  عبدالعزيز محمود  أنور وجدي ماري منيب  عبدالفتاح القصري  محمود شكوكو 

الاثنين، 5 يونيو 2017

ابن الحلال

محمود رجب يمتلك ألفى فدان، مما يجعل شقيقه حسن ينتظر نهايته. يتقدم لثريا ابنة حسن الشاب فريد الذى يشترط ألا يتزوج قبل وفاة عمها محمود. ويموت عمها محمود وتكون الوصية من نصيب انه الوحيد صابر الذى أنجبه من فلاحة تزوجها سرًا، ولم يعلن زواجه خوفًا من غضب العائلة. يعمل صابر سائسًا فى عزبة، ويعيش مع صديقه بلبل، ينتقل الاثنان إلى القصر، ويحب ابنة عمه آمال ويشترط عمه حسن ان يتنازل صابر عن كل ثروته له، ويبدأ أقاربه فى التخطيط لمؤامرات تمكنهم من الحصول على جزء من الثروة إلا أن الشاب يقابل مؤامراتهم بشىء من حسن الخلق ويبدأ الأقارب فى التحول تدريجيًا عن حبكالمؤامرات والدسائس ويلمسون فى صابر حسن الخلق، أخيرًا يوافق صابر على الزواج من آمال حتى تهدأ ثورة المؤامرات، وبالفعل يكون هذا الزواج هو نهاية لهذه المرحلة المليئة بالكراهية، أما بلبل فيتزوج من أختها ثريا.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  إلياس متى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)  سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  محمود المليجي  فاتن حمامة  محسن سرحان  عبدالفتاح القصري  حسن البارودي 

وداعًا يا غرامي

يعيش رشاد (عماد حمدي) الطالب بالبكالوريا (الثانوية) مع والده المسن منصور (زكي إبراهيم) وأمه عديلة (زينب صدقي) ويحب جارته فكرية (فاتن حمامة) وتعاهدا على الزواج، جاء شيخ الحارة توفيق (شفيق نورالدين) بإستدعاء لرشاد لأداء الخدمة العسكرية، فاقترح سليمان أفندي (فريد شوقي) مندوب شركة التأمين، والذي تصادف وجوده بالمنزل من أجل تحصيل القسط الشهري، أن يؤجل شيخ الحارة الإستدعاء حتى ينتهي رشاد من الامتحان ويدخل الجامعة، وبذلك يكون التأجيل وجوبي، مات منصور وصرفت زوجته عديلة بوليصة التأمين، وطمع فيها سليمان أفندى، واستغل احتياجها لرجل وتقرب إليها وتزوجها، رغم اعتراض رشاد على زواج أمه، استغل سليمان أفندي حب عديلة له وإبتز أموالها ليصرفها على القمار والراقصات، وأساء معاملتها مما إضطر رشاد للتدخل لحماية أمه، تآمر سليمان مع شيخ الحارة على إبعاد رشاد، وذلك بالإبلاغ عن تهربه من أداء الخدمة العسكرية وتم القبض عليه، ومنع سليمان زوجته عديلة من دفع البدل النقدي (٢١جنيه) لابنها لإعفاءه من التجنيد، فقامت فكرية وأمها (ثريا فخري) بجمع المبلغ من مدخراتهما ومدخرات جارتهم أنستاطيا(سناء سميح) وإقترضت الباقي من عم فكرية الأستاذ شفيق (محمود رضا) ولكنها إكتشفت أن البدل والغرامة أصبحا ١٠١ جنيه فعجزت عن الدفع وتم تجنيد رشاد ونقله للإسكندرية، وقد تبادل الرسائل الغرامية مع حبيبته فكرية، فلما ماتت أمها وانتقلت للعيش في منزل عمها شفيق، أشفق رشاد عليها من الانتظار ونصحها بنسيانه والزواج من آخر، وانقطعت أخباره وطال انتظارها، حتى ساءت صحتها ومرضت، ولما شُفيت رآها ضابط الجيش المسن صبحي (عباس فارس) فطلبها من عمها شفيق الذي وافق على الفور، وانتقلت للعيش معه بمنقباد بأسيوط في قصره الكبير حيث يعيش معهم أخيه الأصغر الشاب الطائش شوكت (عمر الحريري) بالإضافة للخدم، بينما تم نقل رشاد للخدمة في منقباد تحت قيادة صبحي الذي عينه عسكري مراسلة في قصره، ليكتشف رشاد أن حبيبته فكرية زوجة لقائده صبحي، فطلب منه إعفاءه من العمل بالقصر، ولكن فكرية حاولت أن تثنيه عن طلبه، وطلبت مقابلته ليلًا بمكتب زوجها، ورفض رشاد طلبها أو مقابلتها بعد ذلك، حيث أن ذلك يعتبر خيانة، وأثناء خروجه رأته الخادمة سعاد (لولا عبده)، وفي نفس الوقت كان شوكت قد خسر فى القمار، واقتحم مكتب أخيه ليسرق بعض النقود ليعوض خسارته، واتهم صبحي الخدم، ولكن شوكت رفض أن يتهم برئ فإعترف بالسرقة، ولكن صبحي أراد أن يعرف لماذا لم يدافع رشاد عن نفسه فإعترفت فكرية بالمقابلة، فثار صبحي وأحضر مسدسه وأراد قتل رشاد فقتل فكرية، استقال صبحي من عمله وتقاعد، وطلق سليمان عديلة بعد أن نفذت أموالها، ودخل السجن بتهمة الاختلاس والسرقة والإبتزاز، وحصل رشاد على البكالوريا ودخل الجامعة وإصبح محاميًا، ورعى أمه المسنة، وعاش على ذكرى حبيبته فكرية.
ﺇﺧﺮاﺝ: عمر جميعى (مخرج )  يوسف معلوف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عمر جميعى (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عماد حمدي  عباس فارس  زينب صدقي  فريد شوقي  ثريا فخري 

الأحد، 4 يونيو 2017

سماعة التليفون

سامية(شادية)طالبة بالمدرسة تعيش فوق السطوح مع والدها محمد أفندى (عبد العزيز أحمد)كاتب المحامى بمكتب توفيق بيه(محمود المليجى) وإبنه محسن(عمادحمدى).كانت سامية صديقة لجارتهاالثرية سهير(لولا صدقى) إبنة تاجر القطن درويش(شرفنطح)وهى عائلة منحلة،فالأب العجوز مراهق كبير يسعى لمرافقة النساء،وزوجته إنشراح(ميمى شكيب)تلعب القمار،وإبنه شوكت(زكى الفيومى)مثل أبيه،ومعهم السائق مرسى(عزيزعثمان)يدارى على الجميع ويبتزهم،فهو ينقل للزوجة أخبار علاقات زوجهاالنسائية،ويوهم الزوج بحب النساء له ويدبر له مكيدة لتضبطه زوجته فى وكره الذى أعده لإستقبال النساء الساعيات لأمواله. وسط هذا الجو الفاسد عاشت سهير بلا رقابة، فكانت تتصل تليفونيا بأرقام لاتعرف أصحابها،وتقوم بإقامة علاقات غرامية وهمية مع أصحابها،واستطاعت أن تجذب سامية لمغامراتها الغير أخلاقية دون حساب للعواقب،فجعلتها تتصل بمحسن إبن توفيق بيه وتقيم معه علاقة غرامية،وهى تعرفه فقط من صورة له رأتها مع والدها.استمرت علاقة التليفون حتى صار حبا بين سامية ومحسن،الذى طلب مقابلتها،فشجعتها سهير على مقابلته،وأمدتها بسيارتها الفاخرة،وملابسها الفخمة،وقابلته بحديقة الحيوان وسأل عنها وعلم بالخطأ انها ابنة المليونير درويش ،وأراد الزواج بها،فأرسل اخته أمينه(عزيزه حلمى)للتعارف،واسقط فى يد ساميه وسهير،فلجئوا لمرسى السائق الذى انتحل شخصية درويش بيه واتهم امينه ان عائلتها لا تتناسب مع عائلته العريقة وانه يرفض الاقتران بين العائلتين،مما اغضب محسن وأبيه توفيق،وهو الشئ الذى أرادته الفتاتان. ولأن ساميه كانت تحب محسن،فلم تتحمل الفراق،وذهبت عند جدها بالاسكندرية،ولم يتحمل محسن الفراق،وعلم من سهير مكان سامية،وذهب إليها وصارحها بأنه لايهمه من والدها،وان سهير أخبرته بكل شئ،فظنت ساميه معرفته بالحقيقة كلها. وفى لحظة ضعف سلمت ساميه نفسها لمحسن،الذى ذهب لدرويش للزواج من ابنته ساميه،فعلم انها ابنة محمد افندى،فغضب منها وتركها لمصيرها. قام توفيق بطرد محمد افندى من مكتبه،ولكن سهير اعترفت بالحقيقة لتوفيق وأخبرته بما فعله إبنه محسن مع ساميه بالاسكندريه،فقرر توفيق ان يصلح محسن خطأه بالزواج من سامية،واعتذر لوالدها محمد افندى،دون ان يخبره بسبب عدوله عن رأيه السابق. 
ﺇﺧﺮاﺝ: جمال مدكور (مخرج )  كمال فهمي (ملاحظ السيناريو)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  عماد حمدي  لولا صدقي  محمود المليجي  محمد كمال المصري (شرفنطح)  عزيز عثمان 

إسماعيل يس فى بيت الأشباح

فى قصر بباطن الجبل تجمعت عائلة المرحوم الثرى فريد عمر سلطح بابا الذى أوصى بكل ثروته لعائلته بالتساوى بشرط بقاءهم فى القصر لمدة شهر ليتعارفوا ويتقاربوا وهم منيره هانم (ميمى شكيب) إبنة شقيق المرحوم وإبنها الشاب شريف (كمال الشناوى) وجميلة هانم (جراسيا قاصين) إبنة عم المرحوم وإبنها حسن (عبد الفتاح القصرى) وإبنته الشابة عزيزه (ثريا حلمى)ومرسى قلب الأسد (اسماعيل ياسين)صائد الوحوش وإبن عديله اخت المرحوم. وقد تلى مراد أفندى (سراج منير)الوصية على جميع الحضور. كان مراد أفندى يود الانفراد بالثروة، فحاول بكل الطرق إبعاد الورثه عن القصر، وعدم بقاءهم لمدة شهر مستغلا عصابته فى إرهاب الجميع،والإدعاء أن بالمنطقة وحوش كثيرة وغوريلا ضخمة سبق لها أن أكلت أحد الخدم، وبدأت العصابة فى العمل على إرهاب الورثه،فزناتى(محسن حسنين) يستغل مرآة كبيرة ليبدو للناظرأنه يمشى على السقف،وعتريس(رياض القصبجى)يستعمل حيلة ليبدو أن رأسه منفصلة عن جسده، وأبو سريع (زكى الحرامى) الحارس بالغابه يحضر معه غوريلا ويطلقها للإرهاب،هذا غير الخادم الأخرس جاسر(أحمد البيه)الغامض الشكل والتصرفات. يطلب الجميع من قلب الأسد أن يمسك بالغوريلا، وعندما رآها هرب منها وتعلق بالنجفة التى سقطت به فوق الغوريلا، فجرحت جرحا كبيراً، فقام قلب الأسد بتضميد جراحها فحفظت له الجميل واصبحت صديقته وتدافع عنه. حدث تقارب عاطفى بين شريف وعزيزه على عكس العلاقة التى كانت بين والدته منيره هانم ووالدها حسن،حيث كانوا دائماً فى شجار. وبدأت تظهر أصوات غريبة فى أنحاء القصر،فأفهمهم مراد افندى أنها أصوات أشباح وعفاريت، وبدأت تظهر الأشباح فى الظلام، وعندما شكوا فى مراد افندى وجدوه مقتولاً بخنجر فى ظهره ، ولكن الجثه إختفت بعد قليل. كان مراد أفندى وعصابته يزيفون النقود فى بدروم القصر، واكتشفت عزيزه سرهم، فقام مراد بالقبض عليها وحبسها فى بدروم القصر،وحاول شريف إنقاذها فقبض عليه مراد وحبسه معها،ثم قام جاسر بتحريرهم والذى اكتشفوا انه ضابط بوليس يراقب مراد وعصابته ويسعى للقبض عليهم،وطلب منهم الصمودريثما تحضر قوة البوليس التى اتصل بها. دارت معركة رهيبة بين الورثه وبين أفراد العصابة اشتركت فيها الغوريلا بجانب الورثه وأبلت بلاءا حسنا وفاءاً لجميل قلب الأسد عليها،وجاء البوليس فى النهايه وقبض على مراد وعصابته، وتزوج شريف من عزيزه وتزوج حسن من منيره هانم، وانفردت الغوريلا بمرسى قلب الأسد.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  حمادة عبدالوهاب (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فطين عبدالوهاب (سيناريو)  علي الزرقاني (قصة وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  كمال الشناوي  ثريا حلمي ميمي شكيب  سراج منير  عبدالفتاح القصري