السبت، 1 يوليو 2017

ظلمونى الحبايب

إبتسام كامل (صباح) طالبة بكلية الحقوق، وبينها وبين زميلها بهاء (عماد حمدى) علاقة حب، وكلاهما من أبناء الأثرياء، ولكن درية هانم (دولت أبيض)، والدة بهاء، تفضل زواجه من نظيمه (شريفه ماهر) إبنة أختها، وكان كامل بيه عبداللطيف (حسين رياض) والد إبتسام، يضارب بالبورصة، بنصيحة من وكيل أعماله، الدنيئ رفعت أفندى (فريد شوقى)، والذى كان يطمع بالزواج من إبتسام، ولكنها رفضته، فتآمر مع السمسار الخسيس حافظ (محمد الديب) وقاما بتوريط كامل بيه فى البورصة، حتى خسر كل أمواله، التى إنتقلت بقدرة قادر لمصلحة رفعت، ولم يتحمل كامل بيه الصدمة فمات، وتم بيع قصره العامر بالمزاد، وإشتراه رفعت أفندى بكل محتوياته، وعرض على إبتسام البقاء بالقصر، والزواج به، ولكنها رفضت، وودعت خادمتها فركوكا (زينات صدقى)، وسافرت للأسكندرية للعمل ممرضة فى مستشفى، بعد ان قررت ان تبتعد عن بهاء، بعد ان أصبحت فقيرة، وبعد عام من عملها بالتمريض، وإثبات كفاءتها، جائتها دعوة خاصة بالإسم، للعمل على تمريض عنايات هانم (جراسيا قاصين) فى منزلها، لتكتشف ان عنايات هانم، الميؤوس من شفائها، هى عمة رفعت أفندى، وانه هو الذى دبر إختيارها، للعناية بعمته، وحاول رفعت الإعتداء على إبتسام، التى قاومته، وإنزعجت عمته، ولم تتحمل فماتت، وسرق رفعت مجوهراتها وهرب، وتم القبض على إبتسام وإتهامها بالسرقة، وشهد رفعت بأمانة إبتسام، ولم يتهمها، وبرئتها المحكمة لعدم كفاية الأدلة، وقامت نظيمه بإطلاع إبن خالتها بهاء، على الجريدة التى نشرت إتهام إبتسام، فعلم مكانها وإلتقى بها بعد البراءه، وأخبرها انه حصل على الليسانس، وسوف يعين فى النيابه، وبعد رفض المستشفى إعادة إبتسام للعمل، عرض عليها بهاء، الزواج سرا، لرفض والدته دريه هانم من زواجه بها لفقرها، وعاشت إبتسام مع زوجها فى السر، يقسم وقته بينها وبين والدته، ولكن الجيران وصاحب البيت، ظنوا ان تردد بهاء عليها وعدم إقامته معها، لسبب غير شرعى، ورفضت ابتسام ان تظهر له قسيمة الزواج، وطالبها بالإخلاء حفاظا على سمعة البيت، وإنتقلت لمسكن آخر، وإضطر بهاء لمصارحة والدته بأمر زواجه من ابتسام، والتى رفضت بشدة زواجه من رد السجون، وهددته بحرمانه من الميراث، ولكنه صمم على الإحتفاظ بإبتسام، خصوصا بعد تعيينه وكيل نيابة فى طنطا، وظهر رفعت فى حياة إبتسام مرة اخرى، وزارها بالمنزل وحاول الإعتداء عليها، وأنقذها طرق الباب، حيث إختبأ رفعت، وكانت دريه هانم هى الزائرة، والتى حاولت مساومة إبتسام على ترك إبنها، فلما رفضت، أخبرتها بحرمانه من الميراث، وإستغل رفعت تلك المقابلة، وتوجه فى اليوم التالى لمقابلة دريه هانم، ليخبرها انه عشيق إبتسام، وأنها تستقبله عقب خروج ابنها بهاء، والدليل على صدق كلامه، انها زارتها بالأمس، وعرضت عليها نقودا، واخبرتها بحرمان بهاء من الميراث، وإتفق معها على التأكد بنفسها، وإستطاع رفعت التسلل لشقة إبتسام بعد نومها، وارتدى ملابس النوم، وخلع حذاءه، وإختبأ فى حجرة النوم، حتى جاءت دريه هانم ومعها ابنها بهاء، الذى إكتشف خيانة زوجته فطلقها، وبحثت إبتسام عن خادمتها فركوكا، لتعيش معها، والتى تزوجت من المونولوجست دسوقى (محمود شكوكو)، الذى ألحقها بالعمل معه فى التياترو مغنية، ولكنها سقطت من الإعياء لتكتشف حملها، وأنفقت عليها فركوكا وزوجها دسوقى، طوال إقامتها بالمستشفى، وحاولت إبتسام إقناع دريه هانم، بأن جنينها إبن بهاء، وطلبت منها رعايته، لو لم يقدر لها النجاة، ولم تقتنع دريه هانم بصدق كلامها، ولكنها وافقت على رعاية المولود، وكتب لها الله النجاة، ووضعت ابنها عادل، وعادت للعمل بالتياترو، ليظهر فى حياتها رفعت مرة اخرى، ويرسل لها الخسيس حافظ، ليستدرجها لعوامة رفعت، بدعوى إحياء فرح، وحاول رفعت إغتصابها ولكنها قاومته، لتجد أمامها سكين، طعنته بها، وألقته فى النيل، لينقل للمستشفى بين الحياة والموت، وتم القبض على إبتسام، وإعترفت بكل شيئ، وإستيقظ ضمير رفعت قبل موته، فإستدعى دريه هانم والنيابة، ليدلى بإعترافاته، ووصلت دريه هانم قبل النيابه، وإستمعت لكل الحقيقة من رفعت، ووصلت النيابة بعد موت رفعت، وفى المحكمة وقف وكيل النيابة بهاء، ليكيل الاتهامات لإبتسام، ويتهمها بالفجور، ويتسائل أمام المحكمة، عن والد طفلها، ورفضت إبتسام فضحه، ولكن والدته دريه هانم، لم تتحمل إهانات بهاء للمظلومه إبتسام، فأعلنت انه هو والد الطفل، وإعترفت بكل شيئ، وترك بهاء منصة الاتهام، ليتولى الدفاع عن إبتسام، وجاءته بسكوته (فوزيه ابراهيم)، زميلة إبتسام فى التياترو، والتى شاهدت حافظ بالمسرح، يستدعى ابتسام للفرح، وأخبرته انه نصاب وإسمه الحقيقى مصمص، وتم القبض عليه، وإعترف بكل شيئ، وتم حبسه عام، وتبرئة إبتسام، التى ردها بهاء لعصمته، ووافقت عليها دريه هانم.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)  بديع خيري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  عماد حمدي  فريد شوقي  حسين رياض  دولت أبيض  زينات صدقي 

بينى وبينك

رجل شرير يدفع صديقه نحو الإفلاس بطرق غير مشروعة فيجعله يبيع نصف الفندق الذي يمتلكه الشاب، كانت آمال الشرير أن يستحوذ على قلب الراقصة التي يحبها الشاب، أخيرًا يكتشف الشاب خيانة صديقه له بعد أن يفرق بينه وبين الراقصة ، ولكن عم الشاب يعرف الحقيقة، فيتوسط لدى الراقصة ويزوجها لابن أخيه الشاب .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رضا (مخرج )
طاقم العمل: هدى شمس الدين  كمال الشناوي  محمد عبدالمطلب  عبدالغني السيد  محمد أمين  محمد التابعي

الجمعة، 30 يونيو 2017

مجلس الإدارة

عرض مِحرز (إستفان روستى) مدير كباريه الليل والنهار على المطربة لطيفه(إنطوانيت إسكندر) الزواج مقابل عمل بوليصة تأمين مزدوجة بقيمة ٥٠ ألف جنيه يصرفها من يبقى منهم على قيد الحياة، وتُلغى الوثيقة لو تزوّج أحدهما شخصًا آخر. وبما أنها ليست جميله أو جذابة فقد شكت فى الأمر أنه قد يدبر لقتلها ولذلك رفضت. فعرض الأمر على الراقصة شوشو (هدى شمس الدين) فوافقت وتم استخراج الوثيقة من شركة التأمينات العظمى، وخافت لطيفه على صديقتها شوشو فأسرعت الى شوكت (حسن فايق) رئيس مجلس إدارة الشركه وصارحته بالأمر، فأرسل للشركة الأم فى بلچيكا يستطلع رأيها فأفادت الشركه بأنها ترى فى الأمر مؤامرة وأنها تتنصل من الاتفاق وتُحمِّل المسؤلية لمدير الشركة بمصر الذي دل تصرفه على قلة عقله وجهله المُطبَق وضعف بصيرته وغباوته المتناهية. جمع شوكت مجلس الإدارة ليبحث كيفية التصرف، واقترح عليهم أبوخليل (ابو خليل البيروتى) رجل الأمن إستغلال الشرط الموجود بالوثيقه وهو إلغائها حال تزوج احد الطرفين، وذلك بإغراء شوشو بالزواج بآخر، ووقع الاختيار على ابن اخت ابو خليل الأستاذ عصام(محمد سلمان) بائع الكبيبه والذي كان في خصومة مع چيهان (شريفة ماهر) إبنة شوكت بيه والتي صدمت عربة الكُبيبه وحطمتها له. وافق عصام على إغراء شوشو بالزواج منه وطلب معاونة طقم السكرتارية الخاص بالشركة والمكون من السكرتيرة الأفرنجية (كيتي فوستاكي) والسكرتيرة المصرية (سعاد مكاوى) بالإضافه إلى أبو خليل والدندراوى (عمر الجيزاوي) السائق وخطيب السكرتيرة البلدية، واستعار خاتمًا ثمينًا من شوكت بيه، واشترى ملابس جديدة للجميع، وذهب إلى الكباريه وعرض الزواج على شوشو مُعرفًا نفسه بأنه ومن معه مهربين للذهب مما أثار طمع شوشو ومحرز، الذي أخذ منه الخاتم الثمين على سبيل الهدية وعرض التعاون معه، وعزمهم عصام في فيلته التي هي منزل شوكت بيه وابنته چيهان التي اعترضت بشدة، فبرر عصام ثورتها بأنها زوجته المجنونة، فنصحه محرز بالتخلص منها خصوصًا وأنها كانت تنوي إبلاغ البوليس عن عصام بأنه مجرم خطير، ولكن محرز منعها واتفق مع عصام على قتلها. قام عصام بإعطاء چيهان منوم وأخبر محرز أنه قتلها، فجاء ومعه كاميرا وصور چيهان مع عصام وطلب منه هو والدندراوي دفنها في حديقة الفيلا، لتراهم الخادمه (حُسنة سليمان) فأبلغت البوليس، وهدد محرز عصام بالصور وطلب منه قتل شوشو قتلًا رسميًا، أي بدون إخفاء الجثة حتى يستطيع صرف البوليصة، والأنسب إغراقها في بحر الإسكندرية، وسمعت چيهان الحديث فأبلغت البوليس الذي حضرت منه قوتان وعرفوا كل شئ من عصام ودبرّوا كمينًا لمحرز بالاتفاق مع شوشو، وبالفعل دخل عصام وشوشو لداخل البحر أمام عزوز وانقلبت الفلوكة ليخرج عصام وحده أمام محرز، وخروج شوشو من مكان آخر ونشرت الصحف خبر موت شوشو، وذهب محرز للشركة لإستلام مبلغ التأمين فوجد البوليس في انتظاره، وكوفئ فريق العمل.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  وجدي عنايت (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار )  إبراهيم الورداني (الفكرة)
طاقم العمل: شريفة ماهر  محمد سلمان  هدى شمس الدين  سعاد مكاوي  حسن فايق  كيتي 

وفاء

تعيش أمينه(مديحه يسرى)فى حارة السقا بفم الخليج وتعانى من الفقر ومصابه بالسل و خراج بالرئه ويصحبهاعم ابراهيم(عبد الوارث عسر)صديق والدها المتوفى لمستشفى الدكتور جاسر(سراج منير)حيث يستقبلها ابنه الدكتور كمال(عماد حمدى)ولخطورة الحاله وضرورة إجراء عمليه فوريه يتخلى كمال عن حضور حفل عيد ميلاد ابنة عمه سناء(لولا صدقى) وخطيبته المشغول عنها دائماً بعمله. تجرى العمليه لأمينه ويلحقها كمال بالدرجة الأولى على حسابه. ولإهتمامه بأمينة وتجاهله لسناء يستاء الدكتور جاسر بعد ان لاحظ ان هناك مشاعر من الحب بين أمينه وابنه كمال فيطلب من أمينه ان تترك المستشفى وتبتعدعن ابنه فيستجيب له وترحل ولكن كمال يلحق بهاويتزوجها بعد خلافه مع والده. يعيش كمال مع أمينه فى حارة السقا حياه بسيطه ويفتتح عياده يعيش من دخلها بالكاد. ينجب كمال ابنه اسماها هدى (ناديه الشناوى)وفى يوم تطلب منه لطافه(وداد حمدى)ان ينجد ابناء عم ابراهيم الثلاثه المرضى ويكتشف كمال أنهم مصابون بالتيفود ولا يملك عم ابراهيم ثمن العلاج فيعطيه كل مامعه وأثناء نزوله من المنزل تزل قدمه ويسقط وتكسر قدمه ويلازم الفراش فتره طويله بلا عمل فتضطر أمينه للعمل ممرضه سراً ويعرفها عم ابراهيم بالرجل الذى يعمل عنده الأستاذ عادل(عمر الحريرى)وهو فاقد للبصر ويحتاج للعلاج لاسترداد بصره. وكان عادل سخيا مع أمينه مما أنعش حالتهم المادية وكلما سألها كمال عن مصدر النقود كذبت عليه. تشاهد سناء أمينه وهى تدخل منزل عادل فتبلغ كمال الذى يراقبها وظن انها تخونه فطلقها وأخذ ابنته وعاد لمنزل والده. وتعمل أمينه بائعة فى محل تجارى وتشاهدها سناء وتفتعل معها شجاراً وتتسبب فى فصلها من العمل وتشاهدالواقعة عمة عادل(زينب صدقى)فتأخذ أمينه كى تعمل لديها. يسافر عادل للخارج لإجراء عمليه يسترد بها بصره ويعود ليسأل عن أمينه فيخبره عم ابراهيم بمأساتها فيذهب الى كمال ويخبره بالحقيقة ويبدأ الإثنين فى البحث عن أمينه. وفى زياره لكمال وسناء وهدى وعادل لعزبة عمة عادل تتذكر العمه الحادثة حال رؤيتها لسناء فيعلم الجميع ان أمينه هى التى تعمل لدى عمة عادل والتى تهرب من المنزل عندما ترى كمال ويخرج الجميع ورائها للبحث عنها حتى يعثروا عليها بعد ان صدمتها سياره وفى المستشفى يعيدها كمال لعصمته ويوافق على ذلك الدكتور جاسر والد كمال.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  رزق عبدالحميد (كلاكيت)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (سيناريو)  مديحة يسري (قصة) 
طاقم العمل: مديحة يسري  عماد حمدي  سراج منير عمر الحريري  زينب صدقي  لولا صدقي 

الخميس، 29 يونيو 2017

أنا و حبيبي

منير(منير مراد)وزهران(محمد التابعى)يعيشان سويا فى حجرة مع الحصان جلجل حيث يقدم ثلاثتهم فقرة استعراضية غنائية فى تياترو المنظر الجميل، مقابل اجر لا يكفى لدفع إيجار الحجرة للمعلم على(رياض القصبجى)أو تسديد ديون البقال (شفيق نور الدين)بالإضافة لإطعام جلجل. يعيش منير على أمل ان يلتقى يوما مع معشوقته المطربة المشهورة شاديه(شاديه)التى تعمل فى تياترو كبير تمتلكه خالتها عدالات(زينات صدقى)وشريكها سلوع على سلوع(عبدالسلام النابلسى)الذى زادت ديونه فأراد الزواج من المطربة شاديه لأن التياترو قائم على وجودها،وهى البيضة التى تبيض ذهبا. احتاج التياترو الى مطرب يشارك شاديه فى الاستعراضات فإقترحت عدالات البحث عن المطرب فى الأحياء الشعبية،بينما أصر سلوع على البحث فى أماكن راقية،ولكن عدالات كعادتها دائماً هددته بأخذ شاديه والرحيل بعيدا عنه،فرضخ لأوامرها،وتم العثور على منير فى تياترو المنظر الجميل،ولكن سلوع طلب من صاحب التياترو(عبد الحميد زكى)طرد منير،والذى عجز عن دفع الإيجار،فتم طردهم جميعا من الحجرة،فقاموا برهن جلجل من اجل ٥ جنيهات كى يسددون الإيجار،ولكن زهران يأس من قسوة الحياة الفنية فى القاهرة،فعاد الى بلده بالصعيد،وحاول منير العمل بعدة اعمال اخرى غير الفن،ولكن بائع الجرائد بندق(عادل عباس)أمده بعشرة قروش وطلب منه الكفاح والبحث عن مكان يغنى فيه مهما كان الثمن. تمكن منير من اقتحام المسرح الذى تغنى فيه شاديه وغنى معها ولاقى استحسان من الجمهور،وتم توقيع عقدا معه مقابل ١٢٠ جنيها شهريا،مما حسن أحواله المعيشية وسدد ديونه،وأرسل فى استدعاء زهران واقام فى شقة فاخرة وفك رهن جلجل وخطب شاديه. لكن ريجيسير المسرح(يعقوب طاطيوس) تآمر مع سلوع للنيل من منير،بأن استأجروا بعض الكومبارس(سناء جميل) و (مى مدور)لإقتحام شقة منير،ثم يأتى بعض الكومبارس من الرجال يدعون انهم أزواجهن ويبحثون عنهن فى شقة منير ليبدو انه فلاتى وبتاع ستات،ونجحت الخطة وفسخت شاديه خطبتها لمنير،ولما حاول زهران كشف الحقيقة،وقف له الريجيسير بالمرصاد،وطلبت منه شادية ان يترك المسرح هو ومنير،فطلبا منها ان يقدموا اخر استعراض لهم،حيث قدموا تابلوه غنائى راقص عن الثورة المصرية والنظام والعمل الجديد ومستقبل الوطن بيد ابناءه وبالاتحاد يمكن العبور للمستقبل الأفضل،مما أثر فى وطنية سلوع فقرر العودة لصوابه وبارك زواج شاديه ومنير.
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل التلمساني (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: منير مراد (مؤلف)
طاقم العمل: منير مراد  يعقوب طانيوس  شادية  زينات صدقي  عبدالسلام النابلسي  محمد التابعي 

بين قلبين

تنجح ممرضة في استبدال الرضيع (رشاد) ابن شقيقتها بالمولودة (نادية) لكي تحقق لزوج شقيقتها حلمه في أن يرث أموالا طائلة. و ذلك كما نص الجد بأن تؤول ثروته لحفيده. تمر السنوات و يربط الحب بين نادية ورشاد دون أن يعرفا أنهما شقيقان. تبوح الممرضة و هي تحتضر لأختها بالسر لأمهما. تحاول الأم أن توقف هذه الزيجة ولا تجد بداً من الاعتراف لنادية بالحقيقة. تتزوج نادية بـ(وهيب) أي ابن السيدة التي ترعرت في كنفها و هي تظن أنها أمها و يتوزج رشاد بـ(جهين).
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد عبدالجواد (مخرج )  علي رضا (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو)  زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار )
طاقم العمل: كمال الشناوي  شادية  شكري سرحان  إسماعيل يس  سهير رضا  عدلي كاسب 

الثلاثاء، 27 يونيو 2017

نشالة هانم

فتاة تضعها الظروف فى ظروف فاسدة، تتعلم حرفة النشل، وتنضم إلى إحدى العصابات والتى تستغلها فى أعمالها، وبعد فترة تضيق من حياة الفساد وتكره تواجدها فى هذه العصابة، ولكن رئيس العصابة يهددها فى كل الأوقات، يطلب منها رئيس العصابة أن تسرق جوهرة ثمينة يملكها أحد الأثرياء، وكانت الخطة أن تدعى هذه الفتاة أنها اخت ابن أخ المليونير، يدعوها لزيارته وأن تتعرف على عمه، وتبدأ العصابة فى وضع خطة لسرقة هذه الجوهرة، ولكن الخطة تفشل إذ أن الفتاة تقع فى حب الشاب وأصبحت فى وضع مابين حبها وبين تهديد رئيس العصابة لها، وأثناء هروبها من منزل الشاب تقع منها قلادة كانت تعلقها فى صدرها، يكتشف عم الشاب هذه القلادة وأنها كانت تخص ابنته التى خطفتها إحدى العصابات وهى طفلة، يطلب من ابن أخيه أن يعثر عليها لأنها فى حقيقة الأمر ابنته. يعثر على الفتاة وتتزوج ممن تحب.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  فريد شوقي  سامية جمال  إسماعيل يس  حسن فايق  سراج منير 

الاسطى حسن

حسن ( فريد شوقى )عامل فى ورشة خراطه وحدايد ناقم على معيشته وعلى ظروفه الماديه القاسيه رغم ان زوجته ( هدى سلطان ) تحبه حبا شديدا ولديه طفل منها ( سليمان الجندى ) وتحضر اليه ذات مره فى الورشه التى يعمل بها احدى سيدات المجتمع الراقى ( زوزو ماضى ) التى تعجب به وتدعوه لفيلتها لاستكمال وتركيب قطعة الديكور التى اتت لتشتريها من الورشه ... يتورط معها حسن فى علاقه محرمه اثمه ويهجر منزله لفتره طويله وتظل زوجته واهل الحاره الطيبون يبحثون عنه وبالفعل يعثرون عليه فى فيلا تلك السيده المستهتره ولكنه يرفض العوده سواء مع زوجته او مع صديقه المقرب ( محمود شكوكو ) ... وتتواصل الاحداث لتنصرف عنه السيده المستهتره وتقيم علاقه مع شاب اخر من طبقتها ( رشدى اباظه ) واثناء عودة حسن وتلك السيده من احدى السهرات تقوم تلك السيده بصدم طفل بسياراتها فى حادثه مروعه يتضح بعد ذلك انه ابن حسن ... يطلب حسن منها اموال لكى يجرى عمليه جراحيه لابنه لكى يستطيع السير مره اخرى لكنه ترفض وتسخر منه وذلك فى حضور عشيقها الذى يشتبك مع حسن وتنطلق رصاصه تقتل تلك السيده ويتهم حسن بقتلها ويتم تحويله الى محكمة الجنايات ولكن زوجها ( حسين رياض )الممغلوب على امره يعترف بانه هو من قتلها انتقاما لشرفه وينتحر فى قاعة المحكمه وتظهر براءة حسن من القتل ليعود الى اسرته الصغيره واهل حارته الطيبون .
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (القصة)  السيد بدير (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  ثريا سالم  زوزو ماضي  عثمان اباظة  فكرية محمد 

الاثنين، 26 يونيو 2017

من أين لك هذا

احمد مجدى(أدمون تويما)عالم مصرى يجرى أبحاثه على مادة كيميائية، إذا تناولها الانسان إختفى ولا تراه العين، ويساعده طالب كلية الطب وحيد (محمدفوزى) وصديقه زغلول (إسماعيل ياسين)، وقد توصل للمادة المرادة وجربها على سمكة الزينه فإختفت، ثم أراد أن يجربها على حيوان، فطلب من زغلول ان يحضر له كلبا، فسرق كلب لولو من مروضه وخادمه زكى (عبدالسلام النابلسى)، وتمت التجربة عليه وإختفى، وقد كان الكلب يخص الآنسة سلوى (مديحه يسرى) إبنة الرجل الثرى حازم بيه الزمت (عبد الوارث عسر)، وتمكن وحيد من إعادة الكلب لصاحبته، وتبادلا الإعجاب والحب، وفهمت أنه الجراح أحمدحشمت بطريق الخطأ، بينما أبلغ زكى، زعيم عصابة المخدرات وصاحب كازينو القمار طاهر بيه كامل (فريد شوقى) بثروة حازم بيه، وعرض عليه ان يتزوج من إبنته سلوى، ليفوز بالثروة حيث انها إبنته الوحيدة، فلبس طاهر مسوح التقوى وأمسك بيده سبحة، وذهب لوالدها ليخطبها، وعندما علم بإنجذابها نحو وحيد، كاد له حتى أوقع بينه وبين حازم بيه، وفى نفس الوقت توصل الدكتور احمد مجدى إلى التركيبة التى تصلح لتجربتها على الانسان، وأعطى جرعة منها الى زغلول، الذى تحول لقرد كبير، فتم القبض عليه وإيداعه حديقة الحيوان حتى توصل الدكتور للتركيبة التى تعيده مرة أخرى إنسانا، ثم واصل تحاربه الناجحة حتى اكتشف التركيبة الصحيحة، وتناولها وحيد وإختفى، وعلم ان سلوى سوف يكتب كتابها على طاهر، فذهب الى الفرح وأفسده، وادعت سلوى انها مصابة بإنهيار عصبى وقد ذهب عقلها، واراد والدها مساعدتها على الشفاء، فوافق على زواجها من وحيد، ولكن طاهر أحضر الطبيب النفسى (زكى ابراهيم) الذى اكتشف ادعاء سلوى، فقام والدها بتعجيز وحيد، فطلب منه شبكة بألفين جنيه، وحساب فى البنك على الأقل ١٠ آلاف جنيه، فذهب وحيد مع زغلول الى الكازينو الذى يملكه طاهر، واستولوا على عجلة الروليت، حيث قامر عليها زغلول، بينما اختفى وحيد وتحكم فى الكرة التى كان يجعلها تستقر على الرقم الذى وضع عليه زغلول نقوده،حتى افلس بنك الماكينة، وذهب وحيد بالنقود الى حازم بيه ، ولكن طاهر وضع له المخدرات فى سيارته، وابلغ البوليس، وقبض على وحيد، ولكنه تمكن من الهرب، وتناول التركيبة حتى إختفى، ولما علم بأن طاهر خطف حبيبته سلوى، تتبع العصابة حتى علم مكان اختباءها، وابلغ البوليس الذى قبض على طاهر فى مخزنه المخبأ به المخدرات وعلم البوليس ان طاهر هو الذى وضع المخدرات فى سيارة وحيد، الذى سقطت عنه التهمة وتزوج من سلوى بمباركة والدها حازم بيه الزمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد فوزي (الرواية)  علي الزرقاني (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  مديحة يسري  إسماعيل يس فريد شوقي  عبدالسلام النابلسي  زينات صدقي