الاثنين، 3 يوليو 2017

فى شرع مين

زكية(زوزو نبيل)إمرأة متمردة ومتطلعة، كانت على علاقة بعوض(حسين رياض)ورفضت زواجه لأنها تريد رجلا ثريا، فتزوجته اختها عائشة (أمينه رزق) ورحلت معه للقاهرة، لتتزوج زكية من تاجر سمك (محمد الديب) وانجبت منه ابنتها لواحظ (سميحه توفيق) وارهقته بطلباتها التى لاتنتهى حتى أرهقته بالديون، وإضطر للعمل فى تهريب المخدرات، وقبض عليه وسجن خمس سنوات، فأرسلت خطاب لأختها عائشة تستعطفها لتأويها فى بيتها، وقد كانت عائشة تعيش وزوجها عوض الموظف البسيط، وابنتهما نعمت (ماجده) التى تعمل لمساعدة الاسرة، ومخطوبة لجارهم محمود (شكرى سرحان) إبن عم والدها عوض، ووافقت عائشة على إيواء أختها زكية وابنتها لواحظ، وهى تظن ان علاقة زكية السابقة بزوجها عوض، شيئ من الماضى، ولن تفكر أختها فى خيانتها، وإن إقدامها على فعل الخير، لن تحصد من وراءه إلا الخير، ولكن زكية بطبعها الدنيئ سعت لإحياء علاقتها السابقة بعوض، ودفعت ابنتها لواحظ للأيقاع بمحمود خطيب نعمت، خصوصا بعد ان مات عم عوض ومحمود فى طنطا، وترك لهما ٢٠ ألف جنيه ميراث، توزع مناصفة بينهما، حيث اشترى محمود ورشة كبيرة، بينما إنتقل عوض لقصر كبير ليعيش حياة رغدة، حرم منها فى الماضى، وترك عمله وطلب من ابنته نعمت ترك عملها، وعرف طريق السهر يوميا خارج المنزل، واكتشفت نعمت ان لواحظ اقتربت كثيراً من محمود، فشكت الى امها عائشة، التى رغبت فى ترك زكية وابنتها لواحظ البيت، وسمعتها زكية، واستعطفتها مرة اخرى وأضمرت شرا، إذ بدلت القطرة التى تستعملها عائشة بصبغة يود، لتصاب بإلتهاب شديد بالعينين، استلزم مكوثها بالمستشفى عدة شهور، تمكنت فيهم زكية من الايقاع بعوض فطلق عائشة وتزوجها،وإضطرت عائشة وابنتها نعمت من العودة لمنزلهما القديم، وإستضافهما صاحب البيت الشيخ صالح (عبد الوارث عسر) حفظا للعشرة القديمة، وباعت نعمت مصاغها وبحثت عن عمل، بينما انغمست زكية وابنتها لواحظ فى السهر والسكر والعربدة، وارهقتا عوض بطلباتهما، ورضخ عوض لأنه يحب زكية، وكان محمود على سفر، وحينما عاد سأل عن نعمت، فإدعت زكية ان نعمت كانت على علاقة آثمة بشاب وحينما علم والدها عوض طردها وطلق امها وهى الآن متزوجة من ذلك الشاب، فتزوج محمود من لواحظ، وحضرت نعمت لإقناع والدها بتصحيح خطأه، فعلم محمود الخدعة وطلق لواحظ وإنضم لنعمت وامها، بينما ثار عوض على سيطرة وتحكم زكية فى حياته وأجبرها على قبول إقامة ابنته نعمت معهما فى المنزل، ولكن زكية بعد ان تجرعت عدة كئوس أمسكت بالمسدس لتقتل نعمت، لكنها قتلت ابنتها لواحظ بطريق الخطأ، وحينما اكتشفت خطئها فقدت صوابها، وأطلقت النار على رأسها منتحرة، وعاد عوض لعائشة، وتزوج محمود من نعمت. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  أمينة رزق  حسين رياض  زوزو نبيل  سميحة توفيق  شكري سرحان 

عائشة

المعلم مدبولى(زكى رستم)رجل عاطل،معاقر للخمر يعمل احيانا ببيع البخت للنصب على السذج،ويعلم ابناءه الذكور النشل،ويجبر ابنته عائشة(فاتن حمامه)على بيع اوراق اليانصيب،أما زوجته نفيسه(فردوس محمد)فهى غير راضية عن حياة زوجها،وتعتمد على نفسها فى العمل دلالة تبيع الأقمشة فى المنازل،وتكسب قوتها من عرق جبينها. رأى الثرى يحيى بيه(عبدالعزيز احمد)عائشة تبيع اوراق اليانصيب فإشترى منها كل الأوراق حتى تعود لمنزلها،وذلك لأنه رآها تشبه إبنته التى فقدها مع زوجته منذ ٤ شهور فى حادث سيارة،ثم فكر فى إحضار عائشة لمنزله لرعايتها وتعليمها تحت رعاية دادا حوا(امينه خيرى)وطلب من والدها المعلم مدبولى ان يتبنى ابنته مقابل مبلغ شهرى،فرحب مدبولى.قام يحيى بيه برعاية عائشة،وأحضر لها مدرسة خصوصية(عزيزه حلمى)تعلمها القراءة والكتابة،وتعدها لنيل شهادة الابتدائية. أرادت نفيسه استعادة ابنتها،فطلبت من ابنها الكبير حسونه (فاروق على)ان يدلها على منزل يحيى بيه،وحينما رأت العز الذى تتمتع به ابنتها عائشة،تركتها وهى مطمئنة،فقام يحيى بيه بإتمام إجراءات التبنى الرسمية نظير مبلغ كبير من المال تسلمه مدبولى،مع استمرار المبلغ الشهرى وتشاجر مدبولى مع دنجل(محمدنبيه)وطعنه بمطواة ودخل السجن ٥ سنوات نعمت فيهم عائشة بالاستقرار،وحصلت على الشهادة الابتدائية وإلتحقت بالمدرسة مع زميلتها فيفى(زهرة العلا)وتعرفت على أخيها الطبيب سامى (فؤاد جعفر)ونشأت عاطفة بينهما،وقرر سامى الزواج من عائشة،وطلبها من والدها يحيى بيه،الذى اعتذر له لصغر سنها،وطلب منه أرجاء الامر لوقت لاحق. خرج مدبولى من السجن،وحاول استعادة إبنته بالقوة،فلم يستطع أحد الوقوف فى وجهه،وأعادها للعمل فى بيع اوراق اليانصيب،ولأن امتحان عائشة باقى عليه أسبوع،فقد تحايل يحيى بيه بالاتفاق مع الست نفيسه على توصيل عائشة يوميا للإمتحان ويشترى هو اوراق اليانصيب. علمت الست شريفه(زينب صدقى)والدة فيفى بحقيقة عائشة،فطلبت من ابنها سامى صرف النظر عن الاقتران بها،ولكنه صمم على الزواج من عائشة. مات حسونه إبن المعلم مدبولى فى حادث سيارة أثناء النشل،مما أصاب مدبولى بإنهيار كامل،وشعر انه السبب فى مقتل إبنه،واعتبره إنذار من الله،فتاب وعاد الى رحابه،ولزم احد المساجد،ولكن يحيى بيه افهمه ان التوبة يجب ان تقرن بعمل صالح،وبحث له عن عمل شريف مناسب،وتقدم سامى مرة اخرى للزواج من عائشة،بعد ان علم كل شئ عن حقيقتها، ووافق يحيى بيه على ان تطلب شريفه هانم،يد عائشة من والدها الحقيقى المعلم مدبولى،ففعلت. 
ﺇﺧﺮاﺝ: جمال مدكور (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (قصة وسيناريو وحوار)  جمال مدكور (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  زكي رستم  زهرة العلا  فؤاد جعفر  فردوس محمد  عبدالعزيز أحمد 

الأحد، 2 يوليو 2017

موعد مع الحياة

آمال(فاتن حمامه)الإبنة الوحيدة للطبيب الثرى على صبرى(حسين رياض)تتمتع بقدر كبير من الحب والتدليل من والدها، الذى سمح لها بمصادقة فاطمه(شاديه)إبنة ناظر عزبتهم عم حمزه (عبدالوارث عسر) وأن تقيم معها فى منزلهم الكبير وكأنهم أختين، وكان أحمد(شكرى سرحان) إبن ناظر عزبتهم السابق، وقريب عم حمزه وأخو فاطمة فى الرضاعة، يرتبط بذكرى مؤلمة مع آمال منذ الطفولة، فقد شاهده جدها الباشا يلعب مع حفيدته، فضربه بالكرباج، فترك أثرا على خده، وعندما سقطت آمال فى الترعة وأنقذها أحمد، خافت آمال ان تذكر الواقعة امام جدها حتى لايضربه مرة أخرى، ولكن والدها حفظ الجميل، فبعد سفر احمد للخارج لإكمال تعليمه ومات والده ولم تكفى ايرادات ارضه لنفقات دراسته، كان الدكتور على يرسل النفقات من ماله الخاص سرا عن طريق قريبه عم حمزه، حتى عاد احمد بعد ان نال شهادة الهندسة، وتقابل مع آمال وتواصلت قصة حبهما الطفولى، وشجعته آمال على التقدم لخطبتها، ووافق والدها بالرغم من إعتراض قريبته رسمية هانم (رفيعه الشال) التى كانت ترى ان احمد إبن الخولى ليس من مستواهم، بينما كانت فاطمة تهيم حبا بالدكتور ممدوح (عمر الحريرى) مساعد الدكتور على، ولكنه كان مشغولا بعمله، ولايدرى بحب فاطمة له، حتى نبهته الدادة زهرة (زينات صدقى) التى تعمل فى خدمة منزل الدكتور على، فشعر ممدوح بخفقان قلبه، وتشجع لخطبة فاطمة فى نفس يوم خطبة آمال وأحمد، ولكن حدثت المفاجأة عندما سقطت آمال مغشيا عليها، ليكتشف والدها انها مصابة بروماتيزم القلب، وأنها كانت تعانى من نوبات سابقة أخفتها عليه، وفوجئ الدكتور على برأى أطباء القلب، الذين أخبروه بموت إبنته الوحيدة بعد ٦ شهور، وإن إجراء جراحة فى القلب بالخارج مازال فى طور التجارب، وشعر الدكتور على بألم كبير، فليس أشر من الموت سوى معرفة موعده، وأخفى ومعه الدكتور ممدوح الامر عن الجميع، وتولى ممدوح مراقبة احوال آمال والعناية بها، وأهمل فاطمة، وإقترح عم حمزه ان يتم زواج آمال واحمد بعد شهر، ورفض ممدوح الزواج فى ذات الموعد، فظنت فاطمة انه لايحبها، وانه يحب آماله، وقادت الصدفة آمال لتعرف حقيقة مرضها، وعلمت انه لاذنب لأحمد ليتعذب بحبه بعد موتها، فقررت قتل هذا الحب، وإستغلت سفر والدها للخارج بحثا عن علاج لها، ودعت شلة السوء لسهرات يومية وتناول الخمر حيث كان احمد لايحب الخمر ويكره شلة السوء التى كانت تعايره بضربه بالكرباج، واتفقت مع ممدوح لإيهام احمد بأن آمال فتاة لاهية متدللة ولا تحبه، وأكد له ذلك ظنون فاطمة بأن ثمة علاقة بين آمال وممدوح، وبعد نجاح آمال فى مسعاها بإبعاد احمد، قررت عدم انتظار الموت، فهى لم تكن تخشاه بل كانت تخشى فوات الآوان، وإستقرت على إلقاء نفسها فى البحر حتى بعد عودة والدها ومعه جراح ألمانى وأمل جديد فى الشفاء، ولكن أمكن إنقاذها وإجراء جراحة قلب ناجحة لها، وتزوجت من أحمد. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (سيناريو)  يوسف عيسى (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  فاتن حمامة  حسين رياض  عمر الحريري  شكري سرحان  سعيد أبو بكر 

قطار الليل

يتعرض والد سامية لأزمة مالية طارئة، وللخروج من هذه الأزمة يقرر أن يبيع منزله، يعمل عادل الذى على علاقة حب بسامية بما يحدث لوالد سامية فيسرع ليسدد ديونه، إلا أن عادل يتعرض لحادث بالطريق يعطله قبل أن يصل فى الموعد المناسب، ينقل إلى المستشفى، وبعد فترة يخرج منها، يذهب للقاء سامية فيجد أن والدها قد باع المنزل لأبو العز الذى تزوج من سامية، تكتشف سامية أن أبو العز رئيس عصابة لتزييف النقود وأنه يتخذ من بدروم المنزل مكانا لإجراء عملية التزييف، تواجهه بحقيقته إلا أنه يخطف والدها مقابل سكوتها عن هذا الأمر، ولا تجد سامية طريقا للخلاص من أبو العز سوى الاتصال بعدوه الملطى، تسخر جمالها من أجل ان يقف الملطى فى صفها وأن يخلصها من أبو العز وكذلك يفك قيود والدها، وتبدأ المطاردات بين أبو العز والملطى تنتهى بالقبض عليهما، ويعود والد سامية، وتتزوج سامية من عادل.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زكى صالح (سيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: عماد حمدي  سامية جمال  إستيفان روستي  سراج منير  سليمان نجيب  شلاضيمو 

السبت، 1 يوليو 2017

ظلمونى الحبايب

إبتسام كامل (صباح) طالبة بكلية الحقوق، وبينها وبين زميلها بهاء (عماد حمدى) علاقة حب، وكلاهما من أبناء الأثرياء، ولكن درية هانم (دولت أبيض)، والدة بهاء، تفضل زواجه من نظيمه (شريفه ماهر) إبنة أختها، وكان كامل بيه عبداللطيف (حسين رياض) والد إبتسام، يضارب بالبورصة، بنصيحة من وكيل أعماله، الدنيئ رفعت أفندى (فريد شوقى)، والذى كان يطمع بالزواج من إبتسام، ولكنها رفضته، فتآمر مع السمسار الخسيس حافظ (محمد الديب) وقاما بتوريط كامل بيه فى البورصة، حتى خسر كل أمواله، التى إنتقلت بقدرة قادر لمصلحة رفعت، ولم يتحمل كامل بيه الصدمة فمات، وتم بيع قصره العامر بالمزاد، وإشتراه رفعت أفندى بكل محتوياته، وعرض على إبتسام البقاء بالقصر، والزواج به، ولكنها رفضت، وودعت خادمتها فركوكا (زينات صدقى)، وسافرت للأسكندرية للعمل ممرضة فى مستشفى، بعد ان قررت ان تبتعد عن بهاء، بعد ان أصبحت فقيرة، وبعد عام من عملها بالتمريض، وإثبات كفاءتها، جائتها دعوة خاصة بالإسم، للعمل على تمريض عنايات هانم (جراسيا قاصين) فى منزلها، لتكتشف ان عنايات هانم، الميؤوس من شفائها، هى عمة رفعت أفندى، وانه هو الذى دبر إختيارها، للعناية بعمته، وحاول رفعت الإعتداء على إبتسام، التى قاومته، وإنزعجت عمته، ولم تتحمل فماتت، وسرق رفعت مجوهراتها وهرب، وتم القبض على إبتسام وإتهامها بالسرقة، وشهد رفعت بأمانة إبتسام، ولم يتهمها، وبرئتها المحكمة لعدم كفاية الأدلة، وقامت نظيمه بإطلاع إبن خالتها بهاء، على الجريدة التى نشرت إتهام إبتسام، فعلم مكانها وإلتقى بها بعد البراءه، وأخبرها انه حصل على الليسانس، وسوف يعين فى النيابه، وبعد رفض المستشفى إعادة إبتسام للعمل، عرض عليها بهاء، الزواج سرا، لرفض والدته دريه هانم من زواجه بها لفقرها، وعاشت إبتسام مع زوجها فى السر، يقسم وقته بينها وبين والدته، ولكن الجيران وصاحب البيت، ظنوا ان تردد بهاء عليها وعدم إقامته معها، لسبب غير شرعى، ورفضت ابتسام ان تظهر له قسيمة الزواج، وطالبها بالإخلاء حفاظا على سمعة البيت، وإنتقلت لمسكن آخر، وإضطر بهاء لمصارحة والدته بأمر زواجه من ابتسام، والتى رفضت بشدة زواجه من رد السجون، وهددته بحرمانه من الميراث، ولكنه صمم على الإحتفاظ بإبتسام، خصوصا بعد تعيينه وكيل نيابة فى طنطا، وظهر رفعت فى حياة إبتسام مرة اخرى، وزارها بالمنزل وحاول الإعتداء عليها، وأنقذها طرق الباب، حيث إختبأ رفعت، وكانت دريه هانم هى الزائرة، والتى حاولت مساومة إبتسام على ترك إبنها، فلما رفضت، أخبرتها بحرمانه من الميراث، وإستغل رفعت تلك المقابلة، وتوجه فى اليوم التالى لمقابلة دريه هانم، ليخبرها انه عشيق إبتسام، وأنها تستقبله عقب خروج ابنها بهاء، والدليل على صدق كلامه، انها زارتها بالأمس، وعرضت عليها نقودا، واخبرتها بحرمان بهاء من الميراث، وإتفق معها على التأكد بنفسها، وإستطاع رفعت التسلل لشقة إبتسام بعد نومها، وارتدى ملابس النوم، وخلع حذاءه، وإختبأ فى حجرة النوم، حتى جاءت دريه هانم ومعها ابنها بهاء، الذى إكتشف خيانة زوجته فطلقها، وبحثت إبتسام عن خادمتها فركوكا، لتعيش معها، والتى تزوجت من المونولوجست دسوقى (محمود شكوكو)، الذى ألحقها بالعمل معه فى التياترو مغنية، ولكنها سقطت من الإعياء لتكتشف حملها، وأنفقت عليها فركوكا وزوجها دسوقى، طوال إقامتها بالمستشفى، وحاولت إبتسام إقناع دريه هانم، بأن جنينها إبن بهاء، وطلبت منها رعايته، لو لم يقدر لها النجاة، ولم تقتنع دريه هانم بصدق كلامها، ولكنها وافقت على رعاية المولود، وكتب لها الله النجاة، ووضعت ابنها عادل، وعادت للعمل بالتياترو، ليظهر فى حياتها رفعت مرة اخرى، ويرسل لها الخسيس حافظ، ليستدرجها لعوامة رفعت، بدعوى إحياء فرح، وحاول رفعت إغتصابها ولكنها قاومته، لتجد أمامها سكين، طعنته بها، وألقته فى النيل، لينقل للمستشفى بين الحياة والموت، وتم القبض على إبتسام، وإعترفت بكل شيئ، وإستيقظ ضمير رفعت قبل موته، فإستدعى دريه هانم والنيابة، ليدلى بإعترافاته، ووصلت دريه هانم قبل النيابه، وإستمعت لكل الحقيقة من رفعت، ووصلت النيابة بعد موت رفعت، وفى المحكمة وقف وكيل النيابة بهاء، ليكيل الاتهامات لإبتسام، ويتهمها بالفجور، ويتسائل أمام المحكمة، عن والد طفلها، ورفضت إبتسام فضحه، ولكن والدته دريه هانم، لم تتحمل إهانات بهاء للمظلومه إبتسام، فأعلنت انه هو والد الطفل، وإعترفت بكل شيئ، وترك بهاء منصة الاتهام، ليتولى الدفاع عن إبتسام، وجاءته بسكوته (فوزيه ابراهيم)، زميلة إبتسام فى التياترو، والتى شاهدت حافظ بالمسرح، يستدعى ابتسام للفرح، وأخبرته انه نصاب وإسمه الحقيقى مصمص، وتم القبض عليه، وإعترف بكل شيئ، وتم حبسه عام، وتبرئة إبتسام، التى ردها بهاء لعصمته، ووافقت عليها دريه هانم.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)  بديع خيري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  عماد حمدي  فريد شوقي  حسين رياض  دولت أبيض  زينات صدقي 

بينى وبينك

رجل شرير يدفع صديقه نحو الإفلاس بطرق غير مشروعة فيجعله يبيع نصف الفندق الذي يمتلكه الشاب، كانت آمال الشرير أن يستحوذ على قلب الراقصة التي يحبها الشاب، أخيرًا يكتشف الشاب خيانة صديقه له بعد أن يفرق بينه وبين الراقصة ، ولكن عم الشاب يعرف الحقيقة، فيتوسط لدى الراقصة ويزوجها لابن أخيه الشاب .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رضا (مخرج )
طاقم العمل: هدى شمس الدين  كمال الشناوي  محمد عبدالمطلب  عبدالغني السيد  محمد أمين  محمد التابعي

الجمعة، 30 يونيو 2017

مجلس الإدارة

عرض مِحرز (إستفان روستى) مدير كباريه الليل والنهار على المطربة لطيفه(إنطوانيت إسكندر) الزواج مقابل عمل بوليصة تأمين مزدوجة بقيمة ٥٠ ألف جنيه يصرفها من يبقى منهم على قيد الحياة، وتُلغى الوثيقة لو تزوّج أحدهما شخصًا آخر. وبما أنها ليست جميله أو جذابة فقد شكت فى الأمر أنه قد يدبر لقتلها ولذلك رفضت. فعرض الأمر على الراقصة شوشو (هدى شمس الدين) فوافقت وتم استخراج الوثيقة من شركة التأمينات العظمى، وخافت لطيفه على صديقتها شوشو فأسرعت الى شوكت (حسن فايق) رئيس مجلس إدارة الشركه وصارحته بالأمر، فأرسل للشركة الأم فى بلچيكا يستطلع رأيها فأفادت الشركه بأنها ترى فى الأمر مؤامرة وأنها تتنصل من الاتفاق وتُحمِّل المسؤلية لمدير الشركة بمصر الذي دل تصرفه على قلة عقله وجهله المُطبَق وضعف بصيرته وغباوته المتناهية. جمع شوكت مجلس الإدارة ليبحث كيفية التصرف، واقترح عليهم أبوخليل (ابو خليل البيروتى) رجل الأمن إستغلال الشرط الموجود بالوثيقه وهو إلغائها حال تزوج احد الطرفين، وذلك بإغراء شوشو بالزواج بآخر، ووقع الاختيار على ابن اخت ابو خليل الأستاذ عصام(محمد سلمان) بائع الكبيبه والذي كان في خصومة مع چيهان (شريفة ماهر) إبنة شوكت بيه والتي صدمت عربة الكُبيبه وحطمتها له. وافق عصام على إغراء شوشو بالزواج منه وطلب معاونة طقم السكرتارية الخاص بالشركة والمكون من السكرتيرة الأفرنجية (كيتي فوستاكي) والسكرتيرة المصرية (سعاد مكاوى) بالإضافه إلى أبو خليل والدندراوى (عمر الجيزاوي) السائق وخطيب السكرتيرة البلدية، واستعار خاتمًا ثمينًا من شوكت بيه، واشترى ملابس جديدة للجميع، وذهب إلى الكباريه وعرض الزواج على شوشو مُعرفًا نفسه بأنه ومن معه مهربين للذهب مما أثار طمع شوشو ومحرز، الذي أخذ منه الخاتم الثمين على سبيل الهدية وعرض التعاون معه، وعزمهم عصام في فيلته التي هي منزل شوكت بيه وابنته چيهان التي اعترضت بشدة، فبرر عصام ثورتها بأنها زوجته المجنونة، فنصحه محرز بالتخلص منها خصوصًا وأنها كانت تنوي إبلاغ البوليس عن عصام بأنه مجرم خطير، ولكن محرز منعها واتفق مع عصام على قتلها. قام عصام بإعطاء چيهان منوم وأخبر محرز أنه قتلها، فجاء ومعه كاميرا وصور چيهان مع عصام وطلب منه هو والدندراوي دفنها في حديقة الفيلا، لتراهم الخادمه (حُسنة سليمان) فأبلغت البوليس، وهدد محرز عصام بالصور وطلب منه قتل شوشو قتلًا رسميًا، أي بدون إخفاء الجثة حتى يستطيع صرف البوليصة، والأنسب إغراقها في بحر الإسكندرية، وسمعت چيهان الحديث فأبلغت البوليس الذي حضرت منه قوتان وعرفوا كل شئ من عصام ودبرّوا كمينًا لمحرز بالاتفاق مع شوشو، وبالفعل دخل عصام وشوشو لداخل البحر أمام عزوز وانقلبت الفلوكة ليخرج عصام وحده أمام محرز، وخروج شوشو من مكان آخر ونشرت الصحف خبر موت شوشو، وذهب محرز للشركة لإستلام مبلغ التأمين فوجد البوليس في انتظاره، وكوفئ فريق العمل.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  وجدي عنايت (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار )  إبراهيم الورداني (الفكرة)
طاقم العمل: شريفة ماهر  محمد سلمان  هدى شمس الدين  سعاد مكاوي  حسن فايق  كيتي 

وفاء

تعيش أمينه(مديحه يسرى)فى حارة السقا بفم الخليج وتعانى من الفقر ومصابه بالسل و خراج بالرئه ويصحبهاعم ابراهيم(عبد الوارث عسر)صديق والدها المتوفى لمستشفى الدكتور جاسر(سراج منير)حيث يستقبلها ابنه الدكتور كمال(عماد حمدى)ولخطورة الحاله وضرورة إجراء عمليه فوريه يتخلى كمال عن حضور حفل عيد ميلاد ابنة عمه سناء(لولا صدقى) وخطيبته المشغول عنها دائماً بعمله. تجرى العمليه لأمينه ويلحقها كمال بالدرجة الأولى على حسابه. ولإهتمامه بأمينة وتجاهله لسناء يستاء الدكتور جاسر بعد ان لاحظ ان هناك مشاعر من الحب بين أمينه وابنه كمال فيطلب من أمينه ان تترك المستشفى وتبتعدعن ابنه فيستجيب له وترحل ولكن كمال يلحق بهاويتزوجها بعد خلافه مع والده. يعيش كمال مع أمينه فى حارة السقا حياه بسيطه ويفتتح عياده يعيش من دخلها بالكاد. ينجب كمال ابنه اسماها هدى (ناديه الشناوى)وفى يوم تطلب منه لطافه(وداد حمدى)ان ينجد ابناء عم ابراهيم الثلاثه المرضى ويكتشف كمال أنهم مصابون بالتيفود ولا يملك عم ابراهيم ثمن العلاج فيعطيه كل مامعه وأثناء نزوله من المنزل تزل قدمه ويسقط وتكسر قدمه ويلازم الفراش فتره طويله بلا عمل فتضطر أمينه للعمل ممرضه سراً ويعرفها عم ابراهيم بالرجل الذى يعمل عنده الأستاذ عادل(عمر الحريرى)وهو فاقد للبصر ويحتاج للعلاج لاسترداد بصره. وكان عادل سخيا مع أمينه مما أنعش حالتهم المادية وكلما سألها كمال عن مصدر النقود كذبت عليه. تشاهد سناء أمينه وهى تدخل منزل عادل فتبلغ كمال الذى يراقبها وظن انها تخونه فطلقها وأخذ ابنته وعاد لمنزل والده. وتعمل أمينه بائعة فى محل تجارى وتشاهدها سناء وتفتعل معها شجاراً وتتسبب فى فصلها من العمل وتشاهدالواقعة عمة عادل(زينب صدقى)فتأخذ أمينه كى تعمل لديها. يسافر عادل للخارج لإجراء عمليه يسترد بها بصره ويعود ليسأل عن أمينه فيخبره عم ابراهيم بمأساتها فيذهب الى كمال ويخبره بالحقيقة ويبدأ الإثنين فى البحث عن أمينه. وفى زياره لكمال وسناء وهدى وعادل لعزبة عمة عادل تتذكر العمه الحادثة حال رؤيتها لسناء فيعلم الجميع ان أمينه هى التى تعمل لدى عمة عادل والتى تهرب من المنزل عندما ترى كمال ويخرج الجميع ورائها للبحث عنها حتى يعثروا عليها بعد ان صدمتها سياره وفى المستشفى يعيدها كمال لعصمته ويوافق على ذلك الدكتور جاسر والد كمال.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  رزق عبدالحميد (كلاكيت)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (سيناريو)  مديحة يسري (قصة) 
طاقم العمل: مديحة يسري  عماد حمدي  سراج منير عمر الحريري  زينب صدقي  لولا صدقي 

الخميس، 29 يونيو 2017

أنا و حبيبي

منير(منير مراد)وزهران(محمد التابعى)يعيشان سويا فى حجرة مع الحصان جلجل حيث يقدم ثلاثتهم فقرة استعراضية غنائية فى تياترو المنظر الجميل، مقابل اجر لا يكفى لدفع إيجار الحجرة للمعلم على(رياض القصبجى)أو تسديد ديون البقال (شفيق نور الدين)بالإضافة لإطعام جلجل. يعيش منير على أمل ان يلتقى يوما مع معشوقته المطربة المشهورة شاديه(شاديه)التى تعمل فى تياترو كبير تمتلكه خالتها عدالات(زينات صدقى)وشريكها سلوع على سلوع(عبدالسلام النابلسى)الذى زادت ديونه فأراد الزواج من المطربة شاديه لأن التياترو قائم على وجودها،وهى البيضة التى تبيض ذهبا. احتاج التياترو الى مطرب يشارك شاديه فى الاستعراضات فإقترحت عدالات البحث عن المطرب فى الأحياء الشعبية،بينما أصر سلوع على البحث فى أماكن راقية،ولكن عدالات كعادتها دائماً هددته بأخذ شاديه والرحيل بعيدا عنه،فرضخ لأوامرها،وتم العثور على منير فى تياترو المنظر الجميل،ولكن سلوع طلب من صاحب التياترو(عبد الحميد زكى)طرد منير،والذى عجز عن دفع الإيجار،فتم طردهم جميعا من الحجرة،فقاموا برهن جلجل من اجل ٥ جنيهات كى يسددون الإيجار،ولكن زهران يأس من قسوة الحياة الفنية فى القاهرة،فعاد الى بلده بالصعيد،وحاول منير العمل بعدة اعمال اخرى غير الفن،ولكن بائع الجرائد بندق(عادل عباس)أمده بعشرة قروش وطلب منه الكفاح والبحث عن مكان يغنى فيه مهما كان الثمن. تمكن منير من اقتحام المسرح الذى تغنى فيه شاديه وغنى معها ولاقى استحسان من الجمهور،وتم توقيع عقدا معه مقابل ١٢٠ جنيها شهريا،مما حسن أحواله المعيشية وسدد ديونه،وأرسل فى استدعاء زهران واقام فى شقة فاخرة وفك رهن جلجل وخطب شاديه. لكن ريجيسير المسرح(يعقوب طاطيوس) تآمر مع سلوع للنيل من منير،بأن استأجروا بعض الكومبارس(سناء جميل) و (مى مدور)لإقتحام شقة منير،ثم يأتى بعض الكومبارس من الرجال يدعون انهم أزواجهن ويبحثون عنهن فى شقة منير ليبدو انه فلاتى وبتاع ستات،ونجحت الخطة وفسخت شاديه خطبتها لمنير،ولما حاول زهران كشف الحقيقة،وقف له الريجيسير بالمرصاد،وطلبت منه شادية ان يترك المسرح هو ومنير،فطلبا منها ان يقدموا اخر استعراض لهم،حيث قدموا تابلوه غنائى راقص عن الثورة المصرية والنظام والعمل الجديد ومستقبل الوطن بيد ابناءه وبالاتحاد يمكن العبور للمستقبل الأفضل،مما أثر فى وطنية سلوع فقرر العودة لصوابه وبارك زواج شاديه ومنير.
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل التلمساني (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: منير مراد (مؤلف)
طاقم العمل: منير مراد  يعقوب طانيوس  شادية  زينات صدقي  عبدالسلام النابلسي  محمد التابعي