الأربعاء، 5 يوليو 2017

بيت الطاعة

د.جميل(يوسف وهبى)طبيب نساء متزوج الدلوعه نازك(هدى سلطان)ويقيم ببيت أسرتها الكبير مع حماه شرابة الخرج مصلح ابوشنب(شفيق نورالدين)المغلوب على أمره منذ إحالته للمعاش،وحماته حميده هانم(مارى منيب)أم قويق التى لا تدخر وسعا فى التفريق بين الزوجين،وترغب فى ان تسيطر نازك على زوجها د.جميل. كانت نازك مشغولة عن زوجها بصديقاتها بالمنزل وخارجه،وتربية كلبها المدلل،وكانت تستمع لتحريض صديقتها فكريه(زوزو ماضى)التى سبق زواجها ٧ مرات،منهم واحد تزوجته مرتين،وقد مات منهم٣وانتحر واحد،ودخل مستشفى المجانين واحد،وهرب الأخير. يقف بجانب نازك الخادمة قشطه(أمينه خيرى) والكاماريرا مارى(كيتى)بينما يقف مع جميل،السفرجى سيد(اسماعيل ياسين) والطباخ برعى(حسين المليجى). يحتج جميل على تدخل حماته وفكريه فى حياته الزوجيه،فرفعن عليه قضية طلاق،ولجئن لمكتب الخدمات الانسانية حيث أمدهم محرز افندى(حسن البارودى) بشهود زور يؤكدون انه يشرب الخمر،ويلعب القمار ويتحرش بالنساء،ويضرب زوجته،واحضروا طفلا رضيعا،ادعوا انه ابنه ولا يريد الاعتراف به. بينما لجأ جميل لصديقه سامى(فريد شوقى)الذى سبق له الزواج ٥ مرات،ومعه صديقه المحامى فقاعه(فاخر فاخر)فينصحونه بالمسكنة للقاضى (عبدالعزيز حمدى)وإظهار حبه لزوجته،وإعداده مسكن مناسب مستقل عن منزل حماته ليضمه وزوجته،وقد عاينت المحكمة المنزل وأقرت بصحته،وحكمت بالطاعة على الزوجة نازك. ولكن جميل ومعه سيد وبرعى،غيروا الأثاث واحضروا آخر متهالك،وحصيره وزير مكسور للشرب،وتفننوا فى إرهاق الحماة والصديقة،لكى يهربن من المنزل،ولجأ جميل لمكتب الخدمات الانسانية ليمده محرز افندى بواحده شرشوحة ليتزوجها وتصبح ضرة لزوجته وتشاركها فى المنزل،ووقع الاختيار على خضره(هاجر حمدى)التى عملت اللازم،ولكن فكريه استطاعت ان تشتريها وامها مسعده(جمالات زايد)بعشرة جنيهات لينقلبن على جميل. وأخيرا لجأ جميل للزواج من إبنة ملك الجان(سيد السفرجى)ومساعديه العفاريت(سامى وفقاعه)واخافوا الحماة وفكريه وأصيبت نازك بالإغماء،فحملها جميل الى حجرته وبثها حبه بعد ان أفاقت وطلب منها الابتعاد عن أفكار امها والتفرغ لحياتهما الزوجية. بينما ثار مصلح على زوجته حميده وضربها وأخضعها لأمره،وتزوج سيدالسفرج من مارى واكتشفت فكريه ان سامى هو زوجها الهارب منها فتوددت له وعادت لعصمته مرة اخرى،وبذلك إلتئم شمل الجميع،ليعيشوا فى وئام وسلام.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف وهبي (مخرج )  حسين تعاريت (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف وهبي (سيناريو)
طاقم العمل: يوسف وهبي  هدى سلطان  إسماعيل يس فريد شوقي  ماري منيب  زوزو ماضي 

الثلاثاء، 4 يوليو 2017

بنت الهوى

إحدى الراقصات تتعرف بأحد الرجال، وتنشأ بينهما علاقة تثمر عن طفلة، يتخلى عنها هذا الرجل فتشعر بالكراهية لكل الرجال ، ترحل إلى المدينة وتصبح فنانة مشهورة يتهافت عليها الأثرياء، وتعلم ابنتها تعليمًا راقيًا ، ترتبط ابنتها بابن أحد الأثرياء الذي يرفض والده إتمام الزيجة بسبب أمها الراقصة، ويشترط لإتمامها أن تختفي الأم من حياة ابنتها نهائيًا.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف وهبي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف وهبي (تاليف)
طاقم العمل: يوسف وهبي  فاتن حمامة  تحية كاريوكا ماري منيب  زينات صدقي  محمد الجموسي 

مكتوب على الجبين

تتأخر إحدى الزوجات في الإنجاب فتضايقها والدة الزوج، وتحث ابنها على الزواج من أخرى، لكنه يرجيء الحديث في هذا الأمر بعد عودته من مأمورية عمل، وفي غيابه يحاول شقيق الزوجة الاعتداء عليها، فتقاومه وتترك المنزل وتفقد الوعي فيحملها شقيق زوجها إلى المنزل، تظهر عليها أعراض الحمل فيشك فيها زوجها، ويطلقها وتختفي من حياة الزوج وتكبر الطفلة ويتقدم ابن شقيق الزوج طالبًا الزواج منها ويفجر مفاجأة.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )
طاقم العمل: هدى سلطان  عماد حمدي  فريد شوقي

الاثنين، 3 يوليو 2017

فى شرع مين

زكية(زوزو نبيل)إمرأة متمردة ومتطلعة، كانت على علاقة بعوض(حسين رياض)ورفضت زواجه لأنها تريد رجلا ثريا، فتزوجته اختها عائشة (أمينه رزق) ورحلت معه للقاهرة، لتتزوج زكية من تاجر سمك (محمد الديب) وانجبت منه ابنتها لواحظ (سميحه توفيق) وارهقته بطلباتها التى لاتنتهى حتى أرهقته بالديون، وإضطر للعمل فى تهريب المخدرات، وقبض عليه وسجن خمس سنوات، فأرسلت خطاب لأختها عائشة تستعطفها لتأويها فى بيتها، وقد كانت عائشة تعيش وزوجها عوض الموظف البسيط، وابنتهما نعمت (ماجده) التى تعمل لمساعدة الاسرة، ومخطوبة لجارهم محمود (شكرى سرحان) إبن عم والدها عوض، ووافقت عائشة على إيواء أختها زكية وابنتها لواحظ، وهى تظن ان علاقة زكية السابقة بزوجها عوض، شيئ من الماضى، ولن تفكر أختها فى خيانتها، وإن إقدامها على فعل الخير، لن تحصد من وراءه إلا الخير، ولكن زكية بطبعها الدنيئ سعت لإحياء علاقتها السابقة بعوض، ودفعت ابنتها لواحظ للأيقاع بمحمود خطيب نعمت، خصوصا بعد ان مات عم عوض ومحمود فى طنطا، وترك لهما ٢٠ ألف جنيه ميراث، توزع مناصفة بينهما، حيث اشترى محمود ورشة كبيرة، بينما إنتقل عوض لقصر كبير ليعيش حياة رغدة، حرم منها فى الماضى، وترك عمله وطلب من ابنته نعمت ترك عملها، وعرف طريق السهر يوميا خارج المنزل، واكتشفت نعمت ان لواحظ اقتربت كثيراً من محمود، فشكت الى امها عائشة، التى رغبت فى ترك زكية وابنتها لواحظ البيت، وسمعتها زكية، واستعطفتها مرة اخرى وأضمرت شرا، إذ بدلت القطرة التى تستعملها عائشة بصبغة يود، لتصاب بإلتهاب شديد بالعينين، استلزم مكوثها بالمستشفى عدة شهور، تمكنت فيهم زكية من الايقاع بعوض فطلق عائشة وتزوجها،وإضطرت عائشة وابنتها نعمت من العودة لمنزلهما القديم، وإستضافهما صاحب البيت الشيخ صالح (عبد الوارث عسر) حفظا للعشرة القديمة، وباعت نعمت مصاغها وبحثت عن عمل، بينما انغمست زكية وابنتها لواحظ فى السهر والسكر والعربدة، وارهقتا عوض بطلباتهما، ورضخ عوض لأنه يحب زكية، وكان محمود على سفر، وحينما عاد سأل عن نعمت، فإدعت زكية ان نعمت كانت على علاقة آثمة بشاب وحينما علم والدها عوض طردها وطلق امها وهى الآن متزوجة من ذلك الشاب، فتزوج محمود من لواحظ، وحضرت نعمت لإقناع والدها بتصحيح خطأه، فعلم محمود الخدعة وطلق لواحظ وإنضم لنعمت وامها، بينما ثار عوض على سيطرة وتحكم زكية فى حياته وأجبرها على قبول إقامة ابنته نعمت معهما فى المنزل، ولكن زكية بعد ان تجرعت عدة كئوس أمسكت بالمسدس لتقتل نعمت، لكنها قتلت ابنتها لواحظ بطريق الخطأ، وحينما اكتشفت خطئها فقدت صوابها، وأطلقت النار على رأسها منتحرة، وعاد عوض لعائشة، وتزوج محمود من نعمت. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  أمينة رزق  حسين رياض  زوزو نبيل  سميحة توفيق  شكري سرحان 

عائشة

المعلم مدبولى(زكى رستم)رجل عاطل،معاقر للخمر يعمل احيانا ببيع البخت للنصب على السذج،ويعلم ابناءه الذكور النشل،ويجبر ابنته عائشة(فاتن حمامه)على بيع اوراق اليانصيب،أما زوجته نفيسه(فردوس محمد)فهى غير راضية عن حياة زوجها،وتعتمد على نفسها فى العمل دلالة تبيع الأقمشة فى المنازل،وتكسب قوتها من عرق جبينها. رأى الثرى يحيى بيه(عبدالعزيز احمد)عائشة تبيع اوراق اليانصيب فإشترى منها كل الأوراق حتى تعود لمنزلها،وذلك لأنه رآها تشبه إبنته التى فقدها مع زوجته منذ ٤ شهور فى حادث سيارة،ثم فكر فى إحضار عائشة لمنزله لرعايتها وتعليمها تحت رعاية دادا حوا(امينه خيرى)وطلب من والدها المعلم مدبولى ان يتبنى ابنته مقابل مبلغ شهرى،فرحب مدبولى.قام يحيى بيه برعاية عائشة،وأحضر لها مدرسة خصوصية(عزيزه حلمى)تعلمها القراءة والكتابة،وتعدها لنيل شهادة الابتدائية. أرادت نفيسه استعادة ابنتها،فطلبت من ابنها الكبير حسونه (فاروق على)ان يدلها على منزل يحيى بيه،وحينما رأت العز الذى تتمتع به ابنتها عائشة،تركتها وهى مطمئنة،فقام يحيى بيه بإتمام إجراءات التبنى الرسمية نظير مبلغ كبير من المال تسلمه مدبولى،مع استمرار المبلغ الشهرى وتشاجر مدبولى مع دنجل(محمدنبيه)وطعنه بمطواة ودخل السجن ٥ سنوات نعمت فيهم عائشة بالاستقرار،وحصلت على الشهادة الابتدائية وإلتحقت بالمدرسة مع زميلتها فيفى(زهرة العلا)وتعرفت على أخيها الطبيب سامى (فؤاد جعفر)ونشأت عاطفة بينهما،وقرر سامى الزواج من عائشة،وطلبها من والدها يحيى بيه،الذى اعتذر له لصغر سنها،وطلب منه أرجاء الامر لوقت لاحق. خرج مدبولى من السجن،وحاول استعادة إبنته بالقوة،فلم يستطع أحد الوقوف فى وجهه،وأعادها للعمل فى بيع اوراق اليانصيب،ولأن امتحان عائشة باقى عليه أسبوع،فقد تحايل يحيى بيه بالاتفاق مع الست نفيسه على توصيل عائشة يوميا للإمتحان ويشترى هو اوراق اليانصيب. علمت الست شريفه(زينب صدقى)والدة فيفى بحقيقة عائشة،فطلبت من ابنها سامى صرف النظر عن الاقتران بها،ولكنه صمم على الزواج من عائشة. مات حسونه إبن المعلم مدبولى فى حادث سيارة أثناء النشل،مما أصاب مدبولى بإنهيار كامل،وشعر انه السبب فى مقتل إبنه،واعتبره إنذار من الله،فتاب وعاد الى رحابه،ولزم احد المساجد،ولكن يحيى بيه افهمه ان التوبة يجب ان تقرن بعمل صالح،وبحث له عن عمل شريف مناسب،وتقدم سامى مرة اخرى للزواج من عائشة،بعد ان علم كل شئ عن حقيقتها، ووافق يحيى بيه على ان تطلب شريفه هانم،يد عائشة من والدها الحقيقى المعلم مدبولى،ففعلت. 
ﺇﺧﺮاﺝ: جمال مدكور (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (قصة وسيناريو وحوار)  جمال مدكور (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  زكي رستم  زهرة العلا  فؤاد جعفر  فردوس محمد  عبدالعزيز أحمد 

الأحد، 2 يوليو 2017

موعد مع الحياة

آمال(فاتن حمامه)الإبنة الوحيدة للطبيب الثرى على صبرى(حسين رياض)تتمتع بقدر كبير من الحب والتدليل من والدها، الذى سمح لها بمصادقة فاطمه(شاديه)إبنة ناظر عزبتهم عم حمزه (عبدالوارث عسر) وأن تقيم معها فى منزلهم الكبير وكأنهم أختين، وكان أحمد(شكرى سرحان) إبن ناظر عزبتهم السابق، وقريب عم حمزه وأخو فاطمة فى الرضاعة، يرتبط بذكرى مؤلمة مع آمال منذ الطفولة، فقد شاهده جدها الباشا يلعب مع حفيدته، فضربه بالكرباج، فترك أثرا على خده، وعندما سقطت آمال فى الترعة وأنقذها أحمد، خافت آمال ان تذكر الواقعة امام جدها حتى لايضربه مرة أخرى، ولكن والدها حفظ الجميل، فبعد سفر احمد للخارج لإكمال تعليمه ومات والده ولم تكفى ايرادات ارضه لنفقات دراسته، كان الدكتور على يرسل النفقات من ماله الخاص سرا عن طريق قريبه عم حمزه، حتى عاد احمد بعد ان نال شهادة الهندسة، وتقابل مع آمال وتواصلت قصة حبهما الطفولى، وشجعته آمال على التقدم لخطبتها، ووافق والدها بالرغم من إعتراض قريبته رسمية هانم (رفيعه الشال) التى كانت ترى ان احمد إبن الخولى ليس من مستواهم، بينما كانت فاطمة تهيم حبا بالدكتور ممدوح (عمر الحريرى) مساعد الدكتور على، ولكنه كان مشغولا بعمله، ولايدرى بحب فاطمة له، حتى نبهته الدادة زهرة (زينات صدقى) التى تعمل فى خدمة منزل الدكتور على، فشعر ممدوح بخفقان قلبه، وتشجع لخطبة فاطمة فى نفس يوم خطبة آمال وأحمد، ولكن حدثت المفاجأة عندما سقطت آمال مغشيا عليها، ليكتشف والدها انها مصابة بروماتيزم القلب، وأنها كانت تعانى من نوبات سابقة أخفتها عليه، وفوجئ الدكتور على برأى أطباء القلب، الذين أخبروه بموت إبنته الوحيدة بعد ٦ شهور، وإن إجراء جراحة فى القلب بالخارج مازال فى طور التجارب، وشعر الدكتور على بألم كبير، فليس أشر من الموت سوى معرفة موعده، وأخفى ومعه الدكتور ممدوح الامر عن الجميع، وتولى ممدوح مراقبة احوال آمال والعناية بها، وأهمل فاطمة، وإقترح عم حمزه ان يتم زواج آمال واحمد بعد شهر، ورفض ممدوح الزواج فى ذات الموعد، فظنت فاطمة انه لايحبها، وانه يحب آماله، وقادت الصدفة آمال لتعرف حقيقة مرضها، وعلمت انه لاذنب لأحمد ليتعذب بحبه بعد موتها، فقررت قتل هذا الحب، وإستغلت سفر والدها للخارج بحثا عن علاج لها، ودعت شلة السوء لسهرات يومية وتناول الخمر حيث كان احمد لايحب الخمر ويكره شلة السوء التى كانت تعايره بضربه بالكرباج، واتفقت مع ممدوح لإيهام احمد بأن آمال فتاة لاهية متدللة ولا تحبه، وأكد له ذلك ظنون فاطمة بأن ثمة علاقة بين آمال وممدوح، وبعد نجاح آمال فى مسعاها بإبعاد احمد، قررت عدم انتظار الموت، فهى لم تكن تخشاه بل كانت تخشى فوات الآوان، وإستقرت على إلقاء نفسها فى البحر حتى بعد عودة والدها ومعه جراح ألمانى وأمل جديد فى الشفاء، ولكن أمكن إنقاذها وإجراء جراحة قلب ناجحة لها، وتزوجت من أحمد. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (سيناريو)  يوسف عيسى (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  فاتن حمامة  حسين رياض  عمر الحريري  شكري سرحان  سعيد أبو بكر 

قطار الليل

يتعرض والد سامية لأزمة مالية طارئة، وللخروج من هذه الأزمة يقرر أن يبيع منزله، يعمل عادل الذى على علاقة حب بسامية بما يحدث لوالد سامية فيسرع ليسدد ديونه، إلا أن عادل يتعرض لحادث بالطريق يعطله قبل أن يصل فى الموعد المناسب، ينقل إلى المستشفى، وبعد فترة يخرج منها، يذهب للقاء سامية فيجد أن والدها قد باع المنزل لأبو العز الذى تزوج من سامية، تكتشف سامية أن أبو العز رئيس عصابة لتزييف النقود وأنه يتخذ من بدروم المنزل مكانا لإجراء عملية التزييف، تواجهه بحقيقته إلا أنه يخطف والدها مقابل سكوتها عن هذا الأمر، ولا تجد سامية طريقا للخلاص من أبو العز سوى الاتصال بعدوه الملطى، تسخر جمالها من أجل ان يقف الملطى فى صفها وأن يخلصها من أبو العز وكذلك يفك قيود والدها، وتبدأ المطاردات بين أبو العز والملطى تنتهى بالقبض عليهما، ويعود والد سامية، وتتزوج سامية من عادل.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زكى صالح (سيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: عماد حمدي  سامية جمال  إستيفان روستي  سراج منير  سليمان نجيب  شلاضيمو 

السبت، 1 يوليو 2017

ظلمونى الحبايب

إبتسام كامل (صباح) طالبة بكلية الحقوق، وبينها وبين زميلها بهاء (عماد حمدى) علاقة حب، وكلاهما من أبناء الأثرياء، ولكن درية هانم (دولت أبيض)، والدة بهاء، تفضل زواجه من نظيمه (شريفه ماهر) إبنة أختها، وكان كامل بيه عبداللطيف (حسين رياض) والد إبتسام، يضارب بالبورصة، بنصيحة من وكيل أعماله، الدنيئ رفعت أفندى (فريد شوقى)، والذى كان يطمع بالزواج من إبتسام، ولكنها رفضته، فتآمر مع السمسار الخسيس حافظ (محمد الديب) وقاما بتوريط كامل بيه فى البورصة، حتى خسر كل أمواله، التى إنتقلت بقدرة قادر لمصلحة رفعت، ولم يتحمل كامل بيه الصدمة فمات، وتم بيع قصره العامر بالمزاد، وإشتراه رفعت أفندى بكل محتوياته، وعرض على إبتسام البقاء بالقصر، والزواج به، ولكنها رفضت، وودعت خادمتها فركوكا (زينات صدقى)، وسافرت للأسكندرية للعمل ممرضة فى مستشفى، بعد ان قررت ان تبتعد عن بهاء، بعد ان أصبحت فقيرة، وبعد عام من عملها بالتمريض، وإثبات كفاءتها، جائتها دعوة خاصة بالإسم، للعمل على تمريض عنايات هانم (جراسيا قاصين) فى منزلها، لتكتشف ان عنايات هانم، الميؤوس من شفائها، هى عمة رفعت أفندى، وانه هو الذى دبر إختيارها، للعناية بعمته، وحاول رفعت الإعتداء على إبتسام، التى قاومته، وإنزعجت عمته، ولم تتحمل فماتت، وسرق رفعت مجوهراتها وهرب، وتم القبض على إبتسام وإتهامها بالسرقة، وشهد رفعت بأمانة إبتسام، ولم يتهمها، وبرئتها المحكمة لعدم كفاية الأدلة، وقامت نظيمه بإطلاع إبن خالتها بهاء، على الجريدة التى نشرت إتهام إبتسام، فعلم مكانها وإلتقى بها بعد البراءه، وأخبرها انه حصل على الليسانس، وسوف يعين فى النيابه، وبعد رفض المستشفى إعادة إبتسام للعمل، عرض عليها بهاء، الزواج سرا، لرفض والدته دريه هانم من زواجه بها لفقرها، وعاشت إبتسام مع زوجها فى السر، يقسم وقته بينها وبين والدته، ولكن الجيران وصاحب البيت، ظنوا ان تردد بهاء عليها وعدم إقامته معها، لسبب غير شرعى، ورفضت ابتسام ان تظهر له قسيمة الزواج، وطالبها بالإخلاء حفاظا على سمعة البيت، وإنتقلت لمسكن آخر، وإضطر بهاء لمصارحة والدته بأمر زواجه من ابتسام، والتى رفضت بشدة زواجه من رد السجون، وهددته بحرمانه من الميراث، ولكنه صمم على الإحتفاظ بإبتسام، خصوصا بعد تعيينه وكيل نيابة فى طنطا، وظهر رفعت فى حياة إبتسام مرة اخرى، وزارها بالمنزل وحاول الإعتداء عليها، وأنقذها طرق الباب، حيث إختبأ رفعت، وكانت دريه هانم هى الزائرة، والتى حاولت مساومة إبتسام على ترك إبنها، فلما رفضت، أخبرتها بحرمانه من الميراث، وإستغل رفعت تلك المقابلة، وتوجه فى اليوم التالى لمقابلة دريه هانم، ليخبرها انه عشيق إبتسام، وأنها تستقبله عقب خروج ابنها بهاء، والدليل على صدق كلامه، انها زارتها بالأمس، وعرضت عليها نقودا، واخبرتها بحرمان بهاء من الميراث، وإتفق معها على التأكد بنفسها، وإستطاع رفعت التسلل لشقة إبتسام بعد نومها، وارتدى ملابس النوم، وخلع حذاءه، وإختبأ فى حجرة النوم، حتى جاءت دريه هانم ومعها ابنها بهاء، الذى إكتشف خيانة زوجته فطلقها، وبحثت إبتسام عن خادمتها فركوكا، لتعيش معها، والتى تزوجت من المونولوجست دسوقى (محمود شكوكو)، الذى ألحقها بالعمل معه فى التياترو مغنية، ولكنها سقطت من الإعياء لتكتشف حملها، وأنفقت عليها فركوكا وزوجها دسوقى، طوال إقامتها بالمستشفى، وحاولت إبتسام إقناع دريه هانم، بأن جنينها إبن بهاء، وطلبت منها رعايته، لو لم يقدر لها النجاة، ولم تقتنع دريه هانم بصدق كلامها، ولكنها وافقت على رعاية المولود، وكتب لها الله النجاة، ووضعت ابنها عادل، وعادت للعمل بالتياترو، ليظهر فى حياتها رفعت مرة اخرى، ويرسل لها الخسيس حافظ، ليستدرجها لعوامة رفعت، بدعوى إحياء فرح، وحاول رفعت إغتصابها ولكنها قاومته، لتجد أمامها سكين، طعنته بها، وألقته فى النيل، لينقل للمستشفى بين الحياة والموت، وتم القبض على إبتسام، وإعترفت بكل شيئ، وإستيقظ ضمير رفعت قبل موته، فإستدعى دريه هانم والنيابة، ليدلى بإعترافاته، ووصلت دريه هانم قبل النيابه، وإستمعت لكل الحقيقة من رفعت، ووصلت النيابة بعد موت رفعت، وفى المحكمة وقف وكيل النيابة بهاء، ليكيل الاتهامات لإبتسام، ويتهمها بالفجور، ويتسائل أمام المحكمة، عن والد طفلها، ورفضت إبتسام فضحه، ولكن والدته دريه هانم، لم تتحمل إهانات بهاء للمظلومه إبتسام، فأعلنت انه هو والد الطفل، وإعترفت بكل شيئ، وترك بهاء منصة الاتهام، ليتولى الدفاع عن إبتسام، وجاءته بسكوته (فوزيه ابراهيم)، زميلة إبتسام فى التياترو، والتى شاهدت حافظ بالمسرح، يستدعى ابتسام للفرح، وأخبرته انه نصاب وإسمه الحقيقى مصمص، وتم القبض عليه، وإعترف بكل شيئ، وتم حبسه عام، وتبرئة إبتسام، التى ردها بهاء لعصمته، ووافقت عليها دريه هانم.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)  بديع خيري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  عماد حمدي  فريد شوقي  حسين رياض  دولت أبيض  زينات صدقي 

بينى وبينك

رجل شرير يدفع صديقه نحو الإفلاس بطرق غير مشروعة فيجعله يبيع نصف الفندق الذي يمتلكه الشاب، كانت آمال الشرير أن يستحوذ على قلب الراقصة التي يحبها الشاب، أخيرًا يكتشف الشاب خيانة صديقه له بعد أن يفرق بينه وبين الراقصة ، ولكن عم الشاب يعرف الحقيقة، فيتوسط لدى الراقصة ويزوجها لابن أخيه الشاب .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رضا (مخرج )
طاقم العمل: هدى شمس الدين  كمال الشناوي  محمد عبدالمطلب  عبدالغني السيد  محمد أمين  محمد التابعي