الأربعاء، 12 يوليو 2017

اعترافات زوجة

تدير(دوسة)؛ الخياطة، منزلها للدعارة، تذهب إليها (نادية)؛ زوجة الطبيب (محمود)، لخياطة فستان، تعجب (دوسة) بها، وتقرر ضمها للشبكة، تقوم بإقناع (نادية) أن زوجها على علاقة بأخرى، فتهمل بيتها، وابنتها، وتقع في حب (أحمد)، وتطلب الطلاق. يحاول زوجها استعادتها، لكنه يفشل، ثم ينشأ خلاف بين (نادية) و(أحمد) فتقتله، تقبض عليها الشرطة، وفي الوقت نفسه يحترق منزل (دوسة)، وتتوالى الأحداث.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (قصة )  السيد بدير (سيناريو) 
طاقم العمل: هند رستم  كمال الشناوي  زوزو نبيل  محسن سرحان  أمينة نور الدين  رفيعة الشال 

بنت الجيران

ورث جميل(فؤادالمهندس)ثروة كبيرة بالاضافة لشركة مقاولات،وتهافتت عليه النساء طمعا فى ثروته،فظن ان جاذبيته هى التى تجذبهن إليه،ورغما عن زواجه من سعاد(زهرة العلا)وانجابه لإبنه ممدوح،إلا انه كان زير نساء ولديه طقم سكرتارية من الفتيات يلهو معهن ويترك الأمور الفنية للشركة فى يد المهندس احمد يسرى(عمرالحريرى)الذى كان أيضاً مؤلفا للأغاني. واقام جميل علاقة مع سكرتيرته إستر(سميحه توفيق)التى احتفظت معها برسائله الغرامية وصورها معه،وهددته بالفضيحة ان لم يتزوجها،فإضطر لمقابلة والدها ليشع(شفيق نور الدين)وامها مدام ليشع(استر شطاح)مع وعد بزواجه من ابنتهما خلال أسبوع. رشدى(عبد السلام النابلسى)زميل دراسة جميل،ندل كبير أراد الاستيلاء على ثروة جميل،فرسم خطة للتفريق بينه وبين سعاد تشترك فيها اخته زينات(عايده كامل)والراقصة ريتا(كيتى) حتى يتسنى له الزواج من سعاد وتتزوج اخته زينات من جميل،فأخذ ريتا الى مكتب جميل ليبنى لها فيللا،ورمت ريتا بشباكها حول جميل كى يبنى لها الفيللا مجانا،وتعرفت على يسرى الذى دعته لتأليف الاغانى لترقص عليها فى الكباريه،حيث كان يذهب جميل لمقابلتها،فتأخذ منه الوصل دون ان تدفع شيئا،بينما ينقذها والدها(جورج يورانيدس)فى الوقت المناسب. ولم يكتفى جميل بذلك بل كان يغازل جارته ليلى(شاديه)وأمر فراش مكتبه (حسين اسماعيل)بالتحرش بها،ثم تقدم هو لإنقاذها وتوصيلها بسيارته للمنزل،وحدث ان جاء من الصعيد عنتر عبد الباسط(عمر الجيزاوى)إبن خالة ليلى ومعه خالتها حميدة(جمالات زايد)بغرض بناء عمارة،فإقترحت ليلى ان يقوم ببناءها جميل،الذى ذهب اليه عنتر لشكره على شهامته مع ليلى ففضحه امام زوجته سعاد،التى أدركت ان عين زوجها زاغت على ليلى. وفى مكتب جميل،تعرفت ليلى على المهندس يسرى،وتبادلا الإعجاب واتفقا على اللقاء فى حديقة الأندلس مستغلين جيوب جميل فى تبادل الرسائل،ورحبت سعاد بهذه العلاقة وشجعتها لتبعد ليلى عن طريق جميل. وشاهدت سعاد زوجها جميل وهو يقبل زينات،فأرادت ان تترك له المنزل ولكن مرض ابنها حال دون ذلك،كما ان والدها(ابراهيم حشمت)طلب منها ان تمنحه فرصة،وتعهد يسرى وليلى بتقويم سلوك جميل،وإعادته لزوجته وابنه،فقام يسرى بالحصول على الرسائل والصور التى تهدده بها استر وأعطى والدها ليشع مبلغا من المال ليتغاضى عن شرف ابنته استر،كما علم جميل بمحاولة رشدى مغازلة زوجته سعاد،مستغلا الخلافات التى نشأت بسبب اخته زينات،فطرده من منزله. أراد عنتر ان يخطب ليلى ابنة خالته سنية(ثريا فخرى)،ولكن يسرى أسرع بخطبتها،مما اغضب عنتر وامه فعادا للبلد غاضبين،وفى حفل عيد ميلاد ممدوح الصغير،رقصت ريتا بدلا من الراقصة الأصلية،ولما علمت ان جميل متزوج ولديه ابن صغير،اكتفت بالفيللا،وتنازلت عن الزواج من جميل،الذى عاد لصوابه وبيته،وقام يسرى بتغيير طقم السكرتارية بأخر من الرجال،وتزوج من ليلى بنت الجيران.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود ذو الفقار (سيناريو)  عبدالعزيز سلام (سيناريو)  
طاقم العمل: جورج يوردانيدس  شادية  زهرة العلا فؤاد المهندس  عمر الجيزاوي  سميحة توفيق 

الثلاثاء، 11 يوليو 2017

أربع بنات وضابط

نعيمه عبدالله(نعيمه عاكف)ولدت مجهولة الاب فى احد السجون، واصبحت من اطفال الشوارع، حتى قبض عليها فى حادث سرقة، وتم ايداعها الإصلاحية، لتلتقى بعواطف (عواطف يوسف) ضحية زوج امها، ورجاء (رجاء يوسف) ضحية زوجة ابيها، وسوسن (لبلبه) التى ولدت يتيمة، وكون الأربعة فريق داخل الإصلاحية، قادوا بقية النزيلات،ضد جبروت وقسوة مديرة الإصلاحية الست سكينه (نجمه ابراهيم)، غير انهن تحملن القسوة من اجل عيون الضابط الحليوه الصاغ وحيد عزت (انور وجدى) المسئول عن الإصلاحية أمنيا، والذى كان ينادى بمعاملة النزيلات بالحسنى ومنحهن الحنان من أجل إصلاحهن، لدمجهن بعد ذلك فى المجتمع، وكانت هذه المعاملة الحسنة، سببا فى تعلق نعيمة بالضابط وحيد وأحبته، وسعت لمقابلته منفردة، وكانت هذه المقابلات سببا فى شعور وحيد بعاطفة نحو نعيمة، ولذلك وافق على منحها صورة شخصية له، وعندما عادت لسريرها، عرضت الصورة على زميلاتها، اللائى نزلن تحت السرير لمشاهدة الصورة على ضوء شمعة كانت السبب فى إشعال النيران بمرتبة السرير ومنها لباقى العنبر، مما أدى لحريق كبير، وهروب البنات الأربع، وتحويل الصاغ وحيد لمجلس تأديب، نتج عنه عقابه بإيقافه عن العمل شهرين وتخفيض رتبته الى ملازم اول، ونقله للصعيد مع تأخر ترقيته ٥ أعوام بينما لم تجد البنات غير الشارع مأوى لهن، وتسولن بالغناء، حتى شاهدهن الاستاذ مرزوق (عبد الوارث عسر) الذى رأى فى نعيمة شبها كبيرا بهدى الفتاة المختفية منذ مدة، وهى الابنة الوحيدة لمخدومته الثرية أمينه هانم (أمينه رزق) وزوجها حسين بك (احمد درويش) الذى أصيب بالشلل منذ فقد ابنته، وقد عثر مرزوق لاحقا على هدى وقد ماتت غرقا، فلم يستطع اخبار احد بما علم، وعندما شاهد نعيمه فكر فى تقديمها لمخدوميه، كخدمة إنسانية لإخراجهم من حالة اليأس الى اصابتهما، وعرض الامر على نعيمه لتمثيل دور هدى مقابل الحياة الهانئة لهن جميعا بقصر أمينه هانم، وبعد الموافقة، شرح لهن كل شيئ عن هدى، ثم دلهن على الست ام سمكة (زينات صدقى) الدادة الخاصة بهدى، والتى تعرفت على نعيمه وكأنها هدى، وأسرعت بها لأمينه هانم التى فرحت ورحبت بهن، كما شفى حسين بك من الشلل، وتصادف ان امينه هانم كانت عمة الضابط وحيد، والذى دعته للترحيب بعودة ابنتها هدى، غير ان وحيد تعرف على البنات الذين كانوا سببا فى هدم مستقبله، فأسرع لإبلاغ البوليس تمهيدا لعودتهن للإصلاحية، ولكن أمينه هانم التى كانت تعلم منذ الوهلة الاولى ان نعيمة ليست ابنتها، غير انها تمسكت بالامل، طلبت من وحيد ان يكون رحيما بالبنات، وطالما انه يحب نعيمه، فعليه بالغفران خصوصا وأنها ستتبنى البنات، وتمنح نعيمه كل ثروتها، وابلغ وحيد البوليس وعرض تبنيه وعمته للبنات، وتزوج من نعيمه.
ﺇﺧﺮاﺝ: أنور وجدي (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أنور وجدي (قصة وسيناريو وحوار)  أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: نعيمة عاكف  أنور وجدي  أمينة رزق نجمة إبراهيم  رجاء يوسف  عواطف يوسف 

أنا ذنبي إيه؟

مات أبو العز صراف الدائرة التى يملكها عامر باشا(سليمان نجيب)وترك إبنه وحيد والذى رباه الباشا حتى صار طبيبا بيطريا (محسن سرحان) وزوجه لإبنته ليلى(ليلى فوزى)وكان وحيد عزيز النفس لا يقبل مساعدة من الباشا، وعاشت معه ليلى على قدر دخله المتواضع والذى يسعى لتحسينه وبإجراء أبحاث علمية فى عيادته مما يجعله مشغولا بعض الشئ عن زوجته، مما أثار حنق حماته عصمت هانم (زينب صدقى) والتى كانت تريد ان تزوج إبنتها من إبن أخيها جلال (فريد شوقى) الذى سافر الى أوروبا وصرف كل ميراثه وعاد صفر اليدين،وأراد أن يكيد لوحيد وليلى ويفرق بينهما ليتزوجها هو وينعم بثروة ابيها. كان عامر باشا يكره المغنى والمياصه والكلام الفارغ ده، ولايهتم بغير عمله وشركته، أما خارج المنزل وبالاشتراك مع سائقه خليل(عزيز عثمان) فإنه ينتحل شخصية القروى حسونه الطنطاوى ويصادق الراقصة فيفى(تحيه كاريوكا)وقد منحهافيللا وسياره ويعطيها مصروف شهرى ٥٠٠ جنيه، بينما يصادق سائقه مساعدتها لوزه (سعاد مكاوى) تحت إسم معزوز ويقضيان ليالى أنس وفرفشة سراً. وتعرف جلال على فيفى ولوزه فى حادث تصادم سيارتيهما، وقام جلال بأخذ ليلى وعمته لقضاء سهرة بالكباريه الذى تعمل به فيفى دون ان يستأذن وحيد زوج ليلى،وفى اليوم التالى ذهب الى وحيد فى عيادته ليعتذر له،ورد على تليفون كان من فيفى تريد الدكتور وحيد لعلاج كلبها فإنتحل شخصية وحيد وقابلها على أنه وحيد أبو العز وصادقها وأوقعها فى شباكه، وأخبرته أنها تعرف رجل يدعى حسونه الطنطاوى يصرف عليها،والذى جاء أثناء وجود جلال الذى هرب بعد رؤية زوج عمته وعرف سره. أخبرت وزه معزوز بحب فيفى الجديد وإسمه وحيد ابوالعز والذى أخبر عامر بأن زوج إبنته خطف منه فيفى،مما أثار حنقه على وحيد وأصبح ضده، كما أخبر جلال عمته وليلى بعلاقة وحيد بفيفى الراقصة، واصبح الجميع على علم بعلاقة وحيد والراقصة، والتى ذهبت إليها ليلى للتأكد ولم تنكر فيفى. واجه حسونه الطنطاوى عشيقته فيفى بعلاقتها بوحيد فلم تنكر فقطع علاقته بها، وأخذ إبنته ليلى من بيت زوجها وطلبوا جميعا الطلاق.أرسل عامر سائقه خليل لفيفى ليطلب منها ان تحفظ سره فشاهد هناك جلال يدعى انه وحيد ابو العز فأسرع بإبلاغ ليلى التى فهمت الملعوب، ودبرت مكيدة للإيقاع بجلال، وإتفقت مع فيفى على حضورها لمنزل أبيها الذى إنفرد بفيفى وطلب منها كتمان سره مقابل أى مبلغ، فوافقت على كتمان سره مجانا مقابل ما أسداه إليها من معروف سابق،وجاء وحيد وجلال .
وعرف الجميع إنتحال جلال لشخصية وحيد وتم طرده من حياتهم وأنكرت فيفى معرفتها بعامر حسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  حسن الصيفي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم عمارة (سيناريو)  محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ليلى فوزي  محسن سرحان  فريد شوقي تحية كاريوكا  سليمان نجيب  سعاد مكاوي 

الاثنين، 10 يوليو 2017

نساء بلا رجال

يرفض جمال الحياة مع والده الثري اللاهي، ويقرر الحياة مع زوجته دولت في قصر عمته عفت التي تمنع دخول الرجال، وتفرض على أختها فلة وابنتيها نرجس وأزهار عدم الزواج. تطلب عفت من جمال أن يرشح نفسه في الانتخابات ضد واله، وتمول حملته، ولكن دولت تترك القصر لأنه مثل السجن. يقوم جمال بمساعدة أزهار على التمرد، ويتبادلان الحب، وتتمكن أزهار من إقناع والد جمال بالانسحاب من الانتخابات، وتساعد فلة على الزواج من سلامه، ونرجس على الزواج من عزت. ينجح جمال في الانتخابات، وتعود دولت ومعها طفلها الأول، ويتقدم عادل للزواج من أزهار.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  أنيس نهرا (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيروز عبدالملك (سيناريو وحوار)  إحسان عبدالقدوس (قصة)  
طاقم العمل: ماري كويني  هدى سلطان  عماد حمدي كمال الشناوي  علوية جميل  زوزو حمدي الحكيم 

ابن ذوات

وصل تليغراف من مصر الى كبير الرحيميه (محمد التابعى) من الخواجه شمعون ليشع (إستيفان روستى) يخبره أن إبن أخيه إسماعيل (إسماعيل ياسين) قد كتب له شيكا بدون رصيد،وأنه ينتظره قبل أن يبلغ النيابه. أخذ كبير الرحيميه جبلى إبنه عبد الموجود (السيد بدير)وخادمه شبيطه(عمر الجيزاوى) ونزل الى مصر فى سيارته المعطلة يجرها عبد الموجود فوجد إسماعيل يقيم حفلا راقصا فى منزله تحييه الراقصه كيتى (كيتى فوتراكس)،واضطر الكبير لدفع قيمة الشيك،وإتفق مع إبن أخيه أن يزوجه ليصلح حاله وإلا منع عنه المصروف. ذهب إسماعيل مع صديقه شريف(عبدالسلام النابلسى)الى الكباريه الذى ترقص فيه كيتى وهناك شاهد فتاة تغنى تدعى نجاح(نجاح سلام)فأعجب بها. بينما لجأ الكبير الى صديقه حافظ (سراج منير)وزوجته امينه (ميمى شكيب) وطلب منهما يد ابنتهم لإبن أخيه إسماعيل فوافقوا جميعا. عاش إسماعيل وشريف حياة الصعلكه بعد إنتهاء فلوس إسماعيل، وحاولوا الاقتراض من الخواجه ليشع وفشلوا.أرسل إسماعيل لعمه خطابايخطره أنه إشترى موبيليا جديده لزوم الزواج ويحتاج نقوداً لدفع ثمن الموبيليا.زادت الديون على اسماعيل،وتم الحجز على عفش شقته وبيع فى المزاد واصبحت الشقه على البلاط. قام اسماعيل وشريف بإيهام خادمة الشقة السفلى حبهانه (زوزو شكيب) بأن الكهرباء سوف تحرق الشقه وإختطفوها وحبسوها فى شقتهم وحلت محلها كيتى وذلك ريثما يستقبلوا فيها عمه لكى يدفع قيمة ثمن الموبيليا.تصادف ان الشقه ملك الاستاذحافظ الذى خطب الكبير ابنته نجاح. حضرت نجاح وامها للشقه وإكتشفوا المحتلين واغمى على الام بينما شرح اسماعيل الحكايه لنجاح التى وافقت على استقبال عمه فى شقتها وطلبت من اسماعيل ان يرفض الخطيبه التى أحضرها له عمه،كما ترفض هى الخطيب الذى احضره لها والدها،وإتفقوا ان يمثلوا امام أهلهم انهم يحبون بعضهم وسوف يتزوجون. حضر الكبير ومعه أهل الصعيد كلهم لحضور فرح ابنهم اسماعيل على نجاح. أعلن اسماعيل لعمه انه لن يتزوج الخطيبه التى أحضرها له،وغضب الكبير وإحتار ماذا يفعل مع المعازيم،كما حاول حافظ إقناع إبنته نجاح بالزواج بالخطيب الذى احضره لها ولكنها صممت على الرفض. ولكن اسماعيل حل لهم المشكلة امام المعازيم بأن أحضر لهم عروسته التى إختارها،واكتشف الكبير وحافظ انها ابنتهم التى اختاروها له فأظهروا اعتراضهم على هذه الزيجه ثم وافقوا وكأنهم مرغمون.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زكى صالح (تأليف وحوار)  إستيفان روستي (تـأليف وحوار)  
طاقم العمل: نجاح سلام  إسماعيل يس  كيتي عبدالسلام النابلسي  ميمي شكيب  زوزو شكيب 

الأحد، 9 يوليو 2017

حميدو

حميدو (فريد شوقى) صياد يعمل أجير على أحد البلانصات بمنطقة أبو قير بالأسكندرية، ويعيش مع أمه (فردوس محمد)، وهو على علاقة مودة وحب مع الغجرية سعدية (هدى سلطان) التى تقرأ الطالع زين وتشوف الودع، لتعول والدها الضرير(عبدالمجيد شكرى) وأخيها الصغير سمكه (سليمان الجندى) الذى يعمل صبيا للريس حميدو، ويرى فيها حميدو أنها طيبة وغلبانه ومنكسره، وكان حميدو يتطلع لإمتلاك بلانص خاص به حتى لايعمل أجيرا عند الغير، ورغم انه مصلى ويعرف ربنا، إلا أنه أراد إختصار الطريق للحصول على المال بطرق غير قانونية ولاترضى الرب، وذلك بتهريب وتوزيع المخدرات، عن طريق البحر، ويساعده الواد شرشوره (سعيد ابو بكر) فكانوا يحصلون على المخدرات، ويصبرونها فى الماء بجوار الشاطئ حتى يمرون من تفتيش خفر السواحل للصيادين، ثم يتسللون ليلا للبحر، ويستعيدون المخدرات، وقد وقع الواد شرشوره فى فخ المخدرات بدعوى ان طباخ السم بيدوقه، فأدمن المخدرات حتى فقد قدرته على العمل بعد ان ساءت صحته، وفى أحد الليالى أثناء استعادة حميدو للمخدرات من الماء فاجأته إحدى الدوريات، فوجد سعديه الغجرية تسرح بقفة الرمل والودع، فسلمها علبة المخدرات على انها تحتوى على البطارخ، وطلب منها ان تسلمها له فى الغد، وبذلك هرب من الدورية الليلية، وفى اليوم التالى فوجئ بأن سعدية تعرف محتويات العلبة، وقد نصحته بالعدول عن ذلك الطريق، فلما وجدت منه إصرارا على مواصلة ذلك الطريق، ساعدته فى توزيع المخدرات، وتوطدت علاقة الحب بين حميدو وسعدية، التى تعرفت على أم حميدو واكتسبت محبتها، وتحت دعاوى الحب والوعد بالزواج استسلمت سعديه لحميدو حتى حملت منه، وفى أحد مرات تسليم البضاعة للمعلم الاكتع (محمود المليجى) ببار البرنسات لصاحبته المعلمه أم فوزيه (مارى منيب) تاجرة المخدرات، تعرض بعض السكارى لسعديه أثناء اداء عملها بالتسليم والاستلام، فتدخل حميدو وضرب فتوات البار، مما أثار إعجاب المعلم الاكتع، ورغب فى ضم حميدو لعصابته، ولكن حميدو ادعى رفضه لتجارة المخدرات، ولكن المعلم الاكتع أحال عليه عشيقته الراقصة فوزيه (تحيه كاريوكا) لتغريه بالعمل مع المعلم، وإقتنع حميدو بالعمل فى التوزيع، ولكن وقعت فوزيه فى غرامه وإستدرجته لحجرتها لممارسة الرذيلة معه، من وراء ظهر المعلم، الذى لعب الفأر فى عبه، فقرر التخلص من حميدو، وأمر صبيه عباس (انور زكى) بإبلاغ مباحث المخدرات عن حميدو، ولكن فوزيه الرقاصه عشيقة حميدو، كلفت الواد بياع السودانى (عبد الغنى النجدى) بتنبيه حميدو للمقلب، فأخفى حميدو البضاعة، وادعى ان المباحث طاردته فتخلص منها، ثم سلم البضاعة للواد بتاع السودانى ليبيعها ويقتسمون ثمنها، واستمر حميدو يستولى على البضاعة من المعلم الاكتع الخايب، ويقتسمها مع بتاع السودانى، فلما شعرت سعديه بعلامات الحمل وتهرب حميدو منها وغيابه الدائم بالاسكندرية، أبلغت امه بحملها منه، فلما رفضت الام تصديقها، أخبرتها بتجارة ابنها للمخدرات، ورفضت الام البقاء مع ابنها الذى علمت ان امواله من الحرام، فتركت له المنزل لتتسول قوتها، بينما قرر حميدو التخلص من سعدية وحملها، فقام بإستدراجها للبحر وأغرقها فيه، ولكن البلانص الذى كان يعمل حميدو عليه شاهدها فى الماء وأنقذها الريس الجديد (عباس الدالى)، بينما اتفق حميدو مع فوزيه على الزواج بعد تخلصه من المعلم الاكتع وإستولى على صبيانه ليعملون تحت إمرته، ولكن الرجل البدين الاخرس كلبظ (السيد بدير) الذى أعجبت به المعلمة أم فوزيه وقربته إليها، كان فى حقيقته رقيب بمباحث المخدرات، وكان ينقل أخبار تجارة المخدرات للبوليس، الذى قرر مهاجمة عصابة حميدو أثناء زواجه من فوزيه، ولكن حميدو إستطاع مغافلة البوليس والهرب منهم، ولجأ للبحر حيث وجد لنشا خالى من صاحبه، فقاده حتى البلانص الذى كان يعمل عليه، وقاده لعرض البحر وتبادل إطلاق النار مع سفينة خفر السواحل، ثم فوجئ بوجود سعديه على قيد الحياة فوق ظهر البلانص، وبيدها بندقية تصوبها نحوه، فلما انتزعها منها وحاول قتلها، عاجلته قوة خفر السواحل وأردته قتيلا. 
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: برتى بدار (سيبناريو وحوار )  فريد شوقي (القصة) 
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  تحية كاريوكا محمود المليجي  فردوس محمد  ماري منيب 

فاعل خير

فى حارة الحبايب يسكن خيرى العجلاتى(محمد فوزى)مع امه(فردوس محمد) وأبيه المكوجى(عبد العزيز احمد) وجميع بيوت الحارة ملك الثرية إلهام هانم (زمردة حقى)ويتولى إدارة أعمالها وكيلها ثقيل الدم أنيس طلبه(عبدالغنى قمر) والذى يتشدد مع المستأجرين ولا يعذرأحد بينما كان خيرى يحب فعل الخير ويساعد أهل الحارة حتى أنه بدلا من دفع إيجار دكانه دفع ما معه لأم سنية (عزيزة بدر)لتزوج سنية(فوزية ابراهيم)لأن عريسها(عبدالغنى النجدى)هدد بفسخ الخطبة. يتشاجر أنيس مع خيرى ويحرض إلهام هانم على الحجز على أهل الحارة فيذهب إليهاخيرى،ولكنه يعثر فى الطريق على طفل رضيع قد تركته أمه ومعه خطاب لأبيها تقول فيه إنها إنتحرت بسبب موت زوجها ورفض والدها رشاد رشدى(منسى فهمى)إيواءها وطفلها بسبب انها تزوجت رغم إرادته، ذهب خيرى بالطفل الى جده فطرده والطفل، ولكن خالة الطفل سميرة(صباح)لحقت بخيرى وأوصته خيرابالطفل وحاولت أن تمده بالمال لتربية الطفل ولكنه رفض المال وقام بالعناية بالطفل بمساعدة أمه وأبيه وصبيه حميدو (اسماعيل ياسين) وأخته التوأم أفكار(اسماعيل ياسين)وجاءت مرضعة مجانا من أهل الحاره.وفى فرح سنية غنى خيرى وسمعته إلهام وأعجبت بصوته ودعته لمنزلها للتفاهم بشأن الحجز على أهل الحاره. بينما أخذت سميرة الآنسة أفكار لتعمل عندها بالفيللا،وتعددت لقاءات سميرة وخيرى ونما الحب بينهما.طلبت إلهام من خيرى ان تفتح له تياترو ليغنى فيه بدلا من عمله عجلاتى خصوصا أن صوته جميل. ونجح خيرى وكان أول أجر له ٥٠٠جنيه شبك بهم سميرة من والدها،ولما علمت الهام بالخبر غارت لأنها كانت تريد خيرى لها،وحاولت معه بشتى الطرق أن تبعده عن سميرة ففشلت.اصبح خيرى نجما مرموقا ولم ينس أهل الحاره وقام بإعانتهم جميعا على معيشتهم. إقترح أس الفساد أنيس على إلهام هانم أن تضع لخيرى شيئا فى الشراب يفقده صوته ويضطر للعودة إليها، وبالفعل نجحت بذلك، وفقد خيرى صوته،وطلب منه والد سميرة أن يفسخ الخطبه،وأن يمثل عليها أنه لايحبها حتى لا تتعلق به ولم يكتف بذلك بل أخذ الطفل الصغير. وجاء طبيب(زكى ابراهيم)لعلاج خيرى وقال انه بحاجة لعملية تعيد له صوته وتزيل إحتقان الحنجرة وتتكلف ٣٠٠جنيه وساهم أهل الحاره فى جمع المبلغ وقام حميدو ببيع تذاكر لحفلة مؤجلة يحييها خيرى بعد شفاءه، كما صارح سميرة بحقيقة موقف خيرى مع أبيها،وأخذ منها باقى المبلغ وأجرى خيرى العملية ونجحت وغنى فى الحفلة وعادت إليه سميرة، بينما وقع حادث تصادم لإلهام 
ومعها فى السيارة أنيس أفندى وراحوا الاثنين ونالوا جزاءهما.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  صباح  إسماعيل يس  زمردة  عبدالغني قمر  منسى فهمي 

السبت، 8 يوليو 2017

الحب المكروه

منير سعيد (محسن سرحان) سكرتير شركة الأقطان المصرية، يعيش سعيدا مع زوجته إلهام (عقيلة راتب) وإبنته الصغيرة سهام (ناديه الشناوى)، ولديه خادم صعيدى (عمر الجيزاوى)، تصادق مع الخادمة نفيسه (كوكب صادق)، خادمة الجيران الجدد، وعلم منها انهم دفعوا ألف جنيه خلو فى الشقة، مما يدل على انهم أثرياء، وتقابل منير مع الجار الجديد بالاسانسير، الذى عرفه بنفسه، بأنه رجل الاعمال حامد ناصف (حسين رياض)، وهو من عملاء الشركة التى يعمل بها منير، وقد دعاه لزيارته وزوجته للتعرف على زوجته سعاد (زوزو ماضى). كان حامد رجل عابس، زير نساء وهلاس، متعدد العلاقات النسائية، وقد تزوج من سعاد الثرية من أجل اموالها، وإستغل حبها له، وادار لها أعمالها، ليبعثر أموالها على ملذاته، وقد شاهد إلهام زوجة منير، وأعجب بها وفكر فى غوايتها، وإستغل صلة التعارف، وكال لها المديح وغازلها ليلعب برأسها، ولكن إلهام لم تستجب له، فعمد الى زوجها منير، وصحبه فى ملذاته، ليسهر بالكباريه ويشرب، وعرفه بصديقته الراقصة آمال (لولا عبده) وطلب منها ان تغويه حتى يقع فى غرامها، وتعلم منير لعب القمار وشرب الخمر، وخسر مبلغ ٥٠٠ جنيه، عهدته للشركة، كان المفروض ان يودعها بالبنك، وأصبح لزاما عليه ان يسدد المبلغ، أو يذهب للسجن، وقد طلبت إلهام من جارتها الثرية سعاد ان تقرضها المبلغ، ولكن سعاد إعتذرت، وإستطاع حامد ان يقنع زوجته بتسديد المبلغ من أجل الطفلة الصغيرة، فوافقت سعاد، ولكن حامد ساوم إلهام على شرفها، مقابل السداد، ولكن إلهام رفضت، وحينما علمت ان منير لم يستطع التصرف، وانه ذاهب الى النيابة، وافقت حامد على طلبه، وطلبت منه الإسراع بتسديد المبلغ، وتمكن حامد من إقناع رئيس الشركة بقبول المبلغ، دون إبلاغ النيابة، ووافق رئيس الشركة، ولكنه فصل منير من العمل، وحينما هم حامد لتنفيذ الإتفاق، رفضت إلهام، فعمد لنشر خبر الإختلاس بالصحف، حتى يفشل منير فى العثور على عمل جديد، وباعت إلهام مصاغها وعفش شقتها، وحاول حامد مع إلهام للمرة الأخيرة، ولكنها أخبرته انها تموت ولا تخون زوجها، وطردته من شقتها، مما جعله يفكر فى التخلص من منير بقتله، وبحث عن منير، الذى كتب خطاب لزوجته إلهام وألقاه بالبريد يعلنها بإنتحاره، ولكن قابله حامد، وإستدرجه للصحراء وأطلق عليه النار، ولكن عثر عليه بعض المارة، ونقلوه للمستشفى وتم إنقاذه، ووصل الخطاب الى إلهام، وظنت موت زوجها، وبحثت عن جثته فى كل مكان، ومر عليها حامد وعرض عليها الزواج وتبنى طفلتها، ولكنها أيضا رفضت، وشاهدته زوجته سعاد، وأخبرته انها رأت كل شيئ، وظن انها كانت تراقبه، وشاهدته وهو يقتل منير، فحاول التخلص منها بخنقها، ولكن دخول الخادمة نفيسه عليه، جعله يتوقف، ويدعى ان سعاد مغشيا عليها، وطلب منها استدعاء الطبيب حسن (لطفى الحكيم) الذى كتب لها روشته علاج، ولكن حامد رفض احضار الدواء لتقضى سعاد نحبها، وعز على حامد أن يفعل كل ذلك، ولا يطول إلهام، فأقدم على إغتصابها، فقاومته حتى وصل منير، وأنقذ زوجته واراد ان يقتل الرجل الذى اطلق عليه النار، يريد قتله، ثم جاء لتدنيس شرفه، وقبل ان يهم بإطلاق النار عليه، جاءت سعاد وأطلقت النار على زوجها، فأردته قتيلا، لتتخلص من خلقه السيئ ودناءته، ثم جلست بجوار جثته تبكى، فقد كانت تحبه. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالله بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (سيناريو وحوار)  عبدالله بركات (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عقيلة راتب  محسن سرحان  حسين رياض زوزو ماضي  لولا عبده  نادية الشناوي