الأربعاء، 19 يوليو 2017

دايماً معاك

طفشت سونيا(نورا)من عمتها فى كفر الزيات وأخذت معها اختها الصغرى تفيده (فاتن حمامه)على امل ان تتزوج من حبيبها فى القاهرة،ولكنه خدعها،واشتغلت راقصه،وأخذت تتنقل من عشيق لآخر حتى إلتقت انور الحرامى(صلاح نظمى) والذى كلفها بتوصيل خاتم مسروق لكرم الذى يتصرف فى المسروقات،فكلفت اختها تفيده بالمهمة،والتى اكتشفت ان البوليس قد قبض على كرم فهربت من مطاردة البوليس ودخلت احد البيوت وصعدت للسطوح ودخلت من شباك مفتوح لحجرة حماده(محمد فوزى)العطاشجى بالسكة الحديد،ونجت من البوليس،ولكن وقع منها الخاتم تحت السرير،وتركها حماده ترحل فى سلام. كان حماده يعيش فى عربخانة عم مدبولى(عبدالوارث عسر)ومعهم بندق(سعيدابوبكر)بائع الجرائد وكان حماده يعمل على خط قطار القاهرة-الاسكندريه وله فى كل محطة فتاة يخدعها بإسم الحب،ففى مهمشة فواكه(عايده كامل)ابنة سائق القطار حسين (رياض القصبجى)وفى طنطا ألطاف،وفى دمنهور عطيات،وفى الاسكندرية سميره(برلنتى عبد الحميد). رجعت تفيده فى اليوم التالى لتبحث عن الخاتم فأمسك بها حماده،فقصت عليه قصتها،فنصحها بتسليم الخاتم للبوليس والعودة لعمتها بكفر الزيات،وقام بتوصيلها معه بالقطار لكفرالزيات،ولكنها لم تجد عمتها لطيفه 
(ثريا فخرى)التى مات شقيق زوجها مجدى(زكى ابراهيم)وترك لهم ثروة كبيرة جداً وسافرا الى القاهرة ويعيشون فى قصر كبير لايعرف عنوانه. فعادت تفيده الى حماده وشاهدها انوروأختها سونيا ودارت معركة مع سكان العربخانه وضربوا انور ومن معه وقرروا ان تعيش معهم تفيده وتشوف مصالحهم. قامت تفيده التى أحبت حماده بإرسال خطاب الى سميره تخبرها بحقيقة حماده،كما واعدت الاسطى حسين على لقاء غرامى فى حديقة الأسماك حيث كان حماده فى مقابلة مع ابنته فواكه،ودارت معركة كبيرة تم على إثرها خصم ١٥ يوم من حماده ونقله الى خط الزيتون-كوبرى الليمون،واعترفت تفيده لحماده بأنها التى فعلت فيه كل ذلك فطردها،ولكنه شعر بالندم فقد احبها وبحث عنها ولم يجدها. ذهبت تفيده لإختها فلم تجدها ولكن مدام ماريكا(ميمى عزيز)أخبرتها ان عمتها سألت عليها وتركت عنوانها الجديد،فذهبت لتعيش معها فى نعيم،ثم قابلت حماده واتفقا على الزواج،ولكن عمتها قالت لحماده،لو حقيقى تحبها اتركها تعيش فى النعيم،واضطر حماده لإبعاد تفيده عنه بعد ان كسرت قدمه،ولكن يوم فرحها على العريس الغنى اخبرها مدبولى وبندق بالحقيقة،فأسرعت الى حماده وتزوجته.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  هنري بركات (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  فاتن حمامة  عبدالوارث عسر  سعيد أبو بكر  ثريا فخري  ميمي عزيز 

تحيا الرجالة

نوجه (شريفه ماهر) وبطه (سميحة توفيق)شقيقتان تهويان الغناء والرقص وتعيشان مع والدهم المعلم (عبد الفتاح القصري) وزوجة أبيهم بيسة (زينات صدقي)وفوق سطوح منزلهم يقيم الصديقان أحمد فريد (كارم محمود) وجميل (محمود شكوكو) العاملان بمصانع الشوربجى للمنسوجات ويهويان الغناء، نوجه وبطه يحبان أحمد وجميل ويصعدان للسطوح لمقابلتهم مما يثير إستياء بيسه التي تثير عليهم المعلم والذى بدوره يطلب منهم ترك السطوح فيطلبان منه الزواج من بناته فيوافق وترفض بيسة بشدة فتتولى نوجه وبطه تهديدها حتى توافق ويتم الزواج، يتجه أحمد وجميل للعمل مطربين بالصالات فيفشلا ويهملان فى عملهم فيفُصلان، تضطر نوجه وبطه لرهن مصوغات أمهم عند المرابيه ام على (جمالات زايد) وذلك لشراء ماكينة خياطة للعمل عليها وهناك يقابلا علي زيكا (عبد السلام النابلسي) صاحب فرقه غنائية فاشلة، تفشل نوجه وبطه في العمل بالخياطة وتعجزان عن تسديد ثمن الماكينة وفك رهن مصاغ أمهم وفي نفس الوقت يعثر زيكا على ممولين لمسرحه أحدهم مصرى هو الحلوف (عبد الحميد زكي) والآخر خواجه الدهل (علي عبد العال) والذين يعجبان بنوجه وبطه ويلحقونهم بالعمل بالفرقة، ويخبرا زوجيهم بأنهم يعملا في مستشفى، وعندما يعلم الزوجان بأن زوجاتهم تعملان فى كباريه كتموا الامر لأنهم لا يملكون بديلا فهم عاطلين عن العمل، يتبدل الحال وينصلح ويلحقون بخدمتهم خادمة (عليه فوزى) تقوم بأعمال المنزل بدلا منهما، تثير بيسة نخوة زوجها المعلم على بناته فيذهب إلى المسرح فيقع في غرام الراقصة هشك (جواهر) ويعود لزوجته بيسه سكرانا، يقع الحلوف والدهل في غرام نوجة وبطه بينما يعترض أحمد وجميل على عمل زوجتيهما إلا إذا عملوا معهم، يقع أحمد وجميل مع المعلم فى حب الراقصه هشك، وبعد أن نجح الزوجان في العمل بالتياترو طلبا من زوجتيهما الجلوس في المنزل والتفرغ لأعماله وهدداهما بالطلاق فرضخن لهم وعادوا للمنزل ستات بيوت .
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل الحفناوي (مخرج )  سعيد حسن (مساعد الإخراج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (حوار)  كامل الحفناوي (قصة)
طاقم العمل: شريفة ماهر  كارم محمود  سميحة توفيق محمود شكوكو  زينات صدقي  عبدالسلام النابلسي 

الثلاثاء، 18 يوليو 2017

وعد

أنجب عاصم باشا(عدلى كاسب)بنتا من زوجته زينب(عزيزه حلمى)بعد فترة من زواجه وقد أسماها فاطمة، وتصارع عليها العم حسن (رضا السيد) من اجل ابنه مدحت والخال عامر (احمد الجزيرى) من اجل ابنه عادل، كل يسعى الى ثروة الباشا التى سترثها فاطمة، وقد مال الباشا لإبن أخيه مدحت. وفى سبوع فاطمة أقيمت الزينات وعزفت الموسيقى وانطلقت الأعيرة النارية ابتهاجا فأصابت إحداها الام زينب فسقطت صرعى. ترك الباشا العزبة وإنتقل الى قصره بالإسكندرية، وكان الأولاد يقضون الاجازه بقصر الباشا. كبرت فاطمة (ضحى أمير)واصبحت طفلة جميلة تلعب مع ابن عمها مدحت وابن خالها عادل،كانوا ثلاثة أصدقاء متلازمين يقضون طفولتهم السعيده، اهتم عادل بممارسة الرياضة، بينما اهتم مدحت بالفن والتمثيل بالمدرسة،وعندما شعر الباشا ان ابنته بدأت تخرج من مرحلة الطفوله أودعها مدرسة داخلية. كبر عادل (على منصور) ودخل مدرسة الحربية، وكبر مدحت (فاروق عجرمه) والتحق بمدرسة الحقوق ولإنشغاله بالفن كان ينجح عاما ويرسب عاما،وكانت فاطمة (مريم فخرالدين)وزميلتها رجاء(إحسان القلعاوى)يتحايلون على الخروج لمقابلة عادل ومدحت ويقضون وقتا بشاطئ العجمى مدحت مع فاطمة وعادل مع رجاء، حتى شعر عادل أن قلب فاطمة مغلق على مدحت فقرر إكمال دراسته وتعلم الطيران الحربى بألمانيا كأول دفعة من الطيارين المصريين. بينما صارح مدحت عمه عاصم بأنه سيترك الحقوق ويدرس فن التمثيل فثار عليه عمه وصفعه وفسخ الخطبه، فما كان من مدحت إلا ان خير فاطمة بين البقاء بجوار والدها أو الهروب معه والزواج. أخذت فاطمة حقيبة ملابسها استعدادا للحاق بمدحت ولكن والدها رآها واستعطفها بما بذله من اجلها وعدم زواجه بعد موت امها،ثم هددها بالانتقام لشرفه بقتل مدحت لو تزوجها، ثم اجبرها على كتابة خطاب لمدحت تعلن فيه احتقارها له وقولها له إذا كنت ستأخذ التمثيل طريقا فإبحث لك عن راقصة لتتزوجها. رحل مدحت وإتخذ الفن طريقا ولمع اسمه وذاعت شهرته. عاد عادل من ألمانيا وإستقبله مدحت وأخبره بما كان من فاطمه،حاول عادل اعادة المياه الى مجاريها فلما فشل، تقدم لخطبتها هو ووافقت فاطمة وأرسلت خطابا الى رجاء، التى كانت تحب عادل، واخبرتها بكل شئ، فقامت رجاء بإخبار مدحت حتى يمنع زواج فاطمه من عادل، ولكنه وصل أثناء كتب الكتاب، فشهد على العقد ورفض مصافحة عمه، ورفض ان يسامحه،وبعد الزواج شاهد عادل بالمصادفة خطاب فاطمه لرجاء،وعلم ان فاطمة تزوجته خوفا على مدحت من القتل،وقبل ان يتصرف معها تم استدعاءه لمهمة قتالية كانت نتيجتها سقوط طائرته ونقله الى المستشفى، وأوصى مدحت على زوجته الحامل فاطمه وابنها المنتظر، وعمل مدحت بالوصيه وقام برعاية فاطمة وابنها وحيد حتى كبر (جلال عيسى)وإلتحق بكلية الطيران وتخرج بعد قيام ثورة ١٩٥٢.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود المليجي (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار) 
طاقم العمل: مريم فخر الدين  فاروق عجرمة  علي منصور  زينب صدقي  عدلي كاسب  عزيزة حلمي 

خليك مع الله

حسن حامد(محمد الكحلاوى)يعيش مع والده المريض(زكىابراهيم)وزوجةابيه(ميمىشكيب)وأخيهالغيرشقيق ممدوح(نورالدمرداش).يعود ممدوح للمنزل سكرانا،فيضربه احمد،ولكن زوجة ابيه تعترض امام زوجها وتذكر ان احمد ليس ابنه،بل لقيط،ويسمع احمد قولها فيترك المنزل. ولكن حامد اخبر زوجته ان احمد ابنه الشرعى،الذى أنجبه من زوجة اخرى ماتت،وانه أودع المستندات الدالة على ذلك عندالمحامى قاسم حمدى (عبدالوهاب المسيرى)ومالبث ان مات الأب،فبحث ممدوح وامه عن احمد لكى يوهموه ان ابيه ترك ديون كثيرة،ويطلبوامنه ان يتنازل عن ميراثه لتسديد الديون،وذلك قبل ان يتقابل مع المحامى،ولكنهم لم يعثروا عليه.تقابل احمدمع شلاضيمو(اسماعيل ياسين) الذى قاده الى الشارع الذى يسكن فيه واستأجر له شقة لدى الست ام كلوه(جمالات زايد)وحاول ان يجد له وظيفة فى مصنع الحاج طلبه(عبد الوارث عسر)ولكن حنفى (محمود المليجى)مدير المصنع الفاسد إعترض.تحرش الواد كلوه بفتحية(ناديه رياض) ابنة الحاج طلبه،فتصدى له احمد وضربه،فقامت امه بطرد احمد من الحجرة،ولما علم الحاج طلبة،أوجدله سكنا،وعينه عامل فى مصنعه.قام احمدبإصلاح الماكينات المعطلة مما اثار استياء حنفى وعصابته بليه(محسن حسنين)ونافع(محمد صبيح)ودنجل(زكى الحرامى)وأمين(كمال حسين)الذين قاموا بمحاربة احمدومحاولة تعطيل الماكينات،ولكن احمد كان يقابل حربهم له،بالتسامح والمغفرة،وخليها على الله. أحبت فتحية العامل الشهم المجتهد احمد،وساعدتها طماطم(زينات صدقى)خطيبة شلاضيمو،على التقرب إليه،حتى خطبها من الحاج طلبه،الذى طلب منه ان يحضر أهله،ولأنه لقيط ولايستطيع أن يبلغ الحاج طلبه،فقدهرب بعيدا،وعثرعليه اخيه ممدوح الذى اتفق مع صديقته انوار (زمرده حقى)الراقصة،ان توقع به حتى يضطر للتوقيع على التنازل،وادعت لأحمد انها لقيطة،ولا أهل لها،حتى رق لها واستضافها فى منزله. دعاهم ممدوح للغذاء بمنزله وقامت انوار بسرقة مصاغ زوجة ابيه(حسب الخطة المتفق عليها)واتهموا احمدبالسرقة ولكن زوجة الأب عرضت التنازل مقابل التوقيع،ولكن الخادم صالح(محمد كامل)اخبره بالحقيقه وان أمواله طائلة،وابيه لم يكن مديونا،وان انوارصديقة ممدوح،وطلب منه عدم التوقيع قبل مقابلة المحامى قاسم،الذى ذهب الى الحاج طلبة بحثا عن احمدوأخبرهم انه ابن شرعى وليس لقيطا،وفى نفس الوقت ذهب صالح الى الحاج طلبة طلبا للنجدة فوجد المحامى هناك،وقاموا جميعا بالذهاب الى احمد ومعهم البوليس وانقذوا احمد الذى استرد ميراثه وتزوج من فتحية بعد القبض على حنفى وعصابته،وخليك مع الله.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  جمال الدماطي (مساعد إخراج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حلمي رفلة (سيناريو وحوار)  حسن عبدالوهاب (قصة)
طاقم العمل: محمد الكحلاوي  نادية رياض  إسماعيل يس  زمردة  محمود المليجي  زينات صدقي 

الاثنين، 17 يوليو 2017

بنت البلد

عبد الرحيم كبير الرحيمية يرسل ابنه إسماعيل إلى باريس لتلقي علومه، يصادفه محتال ويوقعه في شباك راقصة تبتز أمواله، وتطالبه بالزواج، فيرسل إسماعيل لوالده يطالبه بمبلغ كبير لإتمام زواجه، يثور الأب ويسافر إلى باريس وترافقه ابنة أخيه التي تحب إسماعيل، وأخيرًا ينجحون في الكشف عن ألاعيب المحتال وشريكته الراقصة ويتزوج إسماعيل من ابنة عمه.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الصيفي (سيناريو)  زكى صالح (قصة وحوار) 
طاقم العمل: إسماعيل يس  نجاة الصغيرة  كيتي  محمد التابعي  السيد بدير  إستيفان روستي 

حياة أو موت

أحمد إبراهيم (عماد حمدي) الكائن بدير النحاس بمصر العتيقة موظف بسيط بإحدى الشركات الخاصة يعيش مع زوجته (مديحة يسري) وابنته الصغيرة سميرة (ضحى أمير)، تم الإستغناء عنه وذهب إلى الشركة لصرف مكافأة نهاية الخدمة خصوصاً والعيد على الأبواب وهو خالي شغل منذ شهرين ولكن المدير (عبدالقادر المسيري) أجل صرف المكافأة لما بعد العيد، فباع ساعته وإشترى لابنته فستان جديد، إقترحت عليه زوجته أن يقضوا العيد في بيت أبيها (عبدالبديع العربي) وأمها (رفيعة الشال) ولكنه رفض مما أثار إستياء زوجته فأخذت ابنتها وتركت البيت ولكن الابنة لم تتحمل ترك أبيها وحده فعادت إليه وجائته كريزة كلى فأعطى ابنته ٢٥ قرشا لتحضر له دواء المغص التركيب من الصيدلية ولكنها وصلت للصيدلية أثناء الإغلاق لراحة الظهيرة وإقترح عليها مساعد الصيدلي أن تذهب إلى صيدلية العتبة لإنها الوحيدة التي لا تغلق ظهرا، ووصلت بالترام للعتبة وقام الصيدلي (حسين رياض) بتحضير الدواء وطلب منها ٢٥ قرشا ثمن الدواء فأعطته كل مامعها وهو ٢٤ قرشا فقد ركبت الترام بقرش ووافق الصيدلي ولكن بعد خروجها إكتشف أنه وضع كمية أكبر من كبريتات النحاس القاتلة فأرسل مساعده (عبد المنعم بسيوني) في أثرها فلم يعثر عليها وخشى الصيدلي من العواقب فسوف يموت المريض من أول جرعة، ذهب الصيدلي إلى قسم البوليس فلم يجد تعاوناَ من الشاويش النوبتجي (توفيق صادق) فذهب إلى الحكمدارية حيث تصادف أن جميع القيادات كانت مجتمعه من أجل هروب أحد المجرمين الخطرين أسمه أحمد الضبع وعندما قال للضابط (عدلي كاسب) أنه جاء من أجل أحمد إبراهيم ظن أنه يقصد أحمد الضبع فأدخله للحكمدار (يوسف وهبي) الذي إستمع لقصته وتعاطف معه وبدأوا عملية البحث عن الفتاة فقد علموا أنها جاءت مستقلة الترام وتركت مع النقود التذكرة فعلموا منها أنها ركبت من أول الخط وإتصل الصيدلي بالطبيب الذي كتب الروشتة وعلم منه عنوان المريض وذهبوا إلى العنوان فوجدوه قد إنتقل إلى دير النحاس وكلفت دوريات الشرطة بالبحث عن فتاة صغيرة تحمل زجاجه دواء، أما رحلة البنت في طريق العودة فكانت مثيرة ومحفوفة بالمخاطر خصوصا وهي لاتملك نقوداً وتجلى تعاون المصريين مع الصغيرة فقد أركبها الكمساري مجاناً بعض الوقت وقام صبي بتهريبها عندما وجد البوليس يقبض على الصغيرات وخطف منها أحد السكارى الزجاجة ولكن المارة إستعادوها منه، وأخيراَ لجأوا إلى محطة الإذاعة حيث تم بث النداء التالي:"من حكمدار العاصمة إلى أحمد إبراهيم الكائن بدير النحاس لا تشرب الدواء الذي أرسلت ابنتك في طلبه، الدواء فيه سم قاتل الدواء، فيه سم قاتل حين سماعك هذه النشرة بلغ الحكمداريه"، واإستمعت زوجته للنداء فأسرعت إلى المنزل ووصلت أثناء تناوله الدواء فأزاحته عن فمه في اللحظة الأخيرة ووصل الحكمدار للاطمئنان وجاء الصيدلي بزجاجة دواء مضبوطة وقال له بالشفاء.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  فريد الجندى (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  كمال الشيخ (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: يوسف وهبي  مديحة يسري  عماد حمدي حسين رياض  رشدي أباظة  ضحى أمير 

الأحد، 16 يوليو 2017

دلوني يا ناس

اهد ابنة لسيدة من الأثرياء معروفة بقسوتها، تقع في حب حسن ولكن في نفس الوقت ترفض أمها زواجهما، وفي يوم من الأيام تفاجأ الأم بابنتها مع حسن في مكان عام، فتسرع ناهد بالهرب وتصطدم بسيارة فتفقد ذاكرتها وتهرب وتبحث عنها الأم. تقع ناهد في يد منوم مغناطيسي يحتال عليها ويستغلها كمغنية ووسيط في أعماله، ويحاول بشتى الطرق غير المشروعة إبقاءها معه وتضليل كل من يبحث عنها.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )  عبدالمنعم شكري (مساعد اول للمخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد زيادة (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: درية أحمد  شكري سرحان  علوية جميل  محمود المليجي  عبدالسلام النابلسي  كيتي

الآنسة حنفي

حنفى(اسماعيل ياسين)شاب رجعى متزمت،يعيش مع ابيه الجزار المعلم كتكوت(عبد الفتاح القصرى)وزوجة ابيه فله(زينات صدقى)وإبنتها نواعم (ماجده)ويمارس حنفى سلطاته الرجعية وغيرته على زوجة ابيه وإبنتها ويمنعهن الخروج أو النظر من الشباك. كان المعلم كتكوت هاويا لتربية الحمام الزاجل،ويمتلك عشة فوق سطوح منزله،ولا يدقق فى دفع الأجرة لساكن السطوح حسن(عمر الحريرى)الطالب بكلية الطب البيطرى،لأنه يستغله فى علاج الحمام،بينما كانت هناك علاقة حب فى الخفاء بين حسن ونواعم. كان حنفى يقضى أوقاته مع أصدقاءه،الواد أبو سريع (رياض القصبجى)العامل بمحل الجزاره،والذى طلق زوجته زكيه ست أشهر(وداد حمدى)والتى حصلت على حكم نفقة،وتطارده فى كل مكان لتنفيذ الحكم،الدفع أو الحبس،بمساعدة الشاويش عبد البر(عبدالغنى النجدى)،وصديقه الثانى حسونه بيه(سليمان نجيب)الرجل الكبير الذى باع كل مايملك ودفع ١٠ آلاف جنيه للملك،ليمنحه رتبة الباكوية،ولم يأخذ منه وصل بالمبلغ،وبعد يومين قامت الثورة،وطردت الملك لخارج البلاد،وفقد حسونه اللقب والمبلغ،ويعيش حياته نادما لأنه لم يأخذ من الملك وصلا بالمبلغ. وحرصا من فله على عدم خروج ثروة المعلم كتكوت من بين أيديها، سعت لتزويج ابنتها نواعم من إبن زوجها حنفى،والذى كان يشعر أن نواعم مثل أخته،وضغطت فله على كتكوت،الذى ضغط بالتالى على حنفى وهدده بالحرمان من الميراث،فإضطر للموافقة،وفى ليلة الدخلة،أصيب حنفى بمغص مفاجئ،وأجرى له الطبيب(محمد عبد العظيم كامل)جراحة تحول فيها من حنفى إلى فيفى،وأصبحت نواعم حرة،ولكن المعلم كتكوت صمم ان يزوج الكبيرة فيفى(حنفى سابقا)قبل الصغيرة نواعم،وقامت الست أم السعد(جمالات زايد)الخاطبة بتوريد العرسان لفيفى،والذين كانوا يهربون بمجرد رؤيتها،وبما أن كل فوله ولها كيال،فقد تنافس الواد ابوسريع وحسونه بيه،على الفوز بقلب فيفى،والتى كانت تميل لأبو سريع وتدفع له نفقة طليقته زكيه ست أشهر،حتى لايدخل السجن،ولكن كتكوت وافق على زواج فيفى من حسونه بيه،واضطرت فيفى للهرب والزواج من الواد ابو سريع سراً،والذى قبض عليه فى اليوم التالى،لعدم دفعه النفقة الشهرية،وتم سجنه. عادت فيفى للبيت بعد ٨ شهور وهى حامل،ووضعت ٤ تواءم وحاول المعلم كتكوت قتلها إنتقاما لشرفه،ولكن تقدم له ابوسريع بقسيمة زواجه منها،بعد خروجه من السجن،وقبل ان تنفذ فيه زكية حكم نفقة جديد،تزوجها حسونه بيه،وقامت فيفى بتسديد مجمد النفقة،بينما تزوج حسن من نواعم.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جليل البنداري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماجدة  سليمان نجيب زينات صدقي  عبدالفتاح القصري  عمر الحريري 

الجمعة، 14 يوليو 2017

صراع في الوادي

احمد صابر(عمرالشريف)مهندس زراعى يعمل لدى فلاحى قرية بالأقصر يزرع لهم القصب متحديا زراعة الباشا(زكى رستم)الذى صرف عليه حتى تعلم وتخرج من الجامعة،حيث كان والده صابر افندى(عبدالوارث عسر)ناظر زراعة الباشا،وبالفعل قررت شركة السكر أن قصب الفلاحين نمره واحد،وسوف تشتريه بأعلى سعر،مما أثار حفيظة الباشا وإبن أخيه الشيطان رياض(فريدشوقى).عادت للقرية ابنة الباشا آمال(فاتن حمامه)بعد فترة دراسة طويله،وقابلت احمد وتذكرت ايام الطفولة والحب الذى كان بينهما،وهنأته على ازدهار مستقبله ونجاحه فى تحسين محصول القصب. وفى نفس اليوم كان عرس سليم(حمدى غيث)ابن كبير الفلاحين الشيخ عبد الصمد (منسى فهمى)الرجل الضرير،وذهبت آمال لتهنئه العروس ومقابلة احمد. وبأوامر من الباشا فتح رياض الهويس على أراضى الفلاحين فأغرقتها المياه وأغرقت بيوتهم وشردتهم وضاع المحصول،وفطن الشيخ عبدالصمد للفاعل فإخبر صابرافندى الذى إستاء من اتهام الشيخ للباشا،وتشاجر معه وتوعده شرا،وسمعه حسان حسان(عبد الغنى قمر)الرجل العويل وأخبر رياض.اصطحب الشيخ حفيده الصغير نافع(سراج جمعه)وذهب لسرايا الباشا وهدده بدفع ثمن المحصول الذى غرق أو يبلغ الفلاحين بأنه الفاعل.رسم الشيطان خطة للتخلص من الشيخ مستغلا شجاره مع صابرأفندى وساعده حسان على سرقة بندقية صابر افندى،وتم قتل الشيخ،واتهم صابر بقتله وقبض عليه،وحوكم وشهد حسان عليه زورا،ونال حكم الإعدام. قرر سليم الثإر لوالده الشيخ بقتل احمد،وتعقبه فى كل مكان،ولكن صديقه الصغير نافع كان يحذره من تعقب سليم له. وبينما كان احمد يبحث عن حسان ليعرف منه لماذا شهد زورا على والده،واستطاع العثور عليه،إلا أن سليم تمكن من احمد واطلق عليه النار فأصابه فى كتفه،وتمكن احمد من نزع اعتراف من حسان بأن القاتل هو رياض،ولكن حسان حاول الهرب فدهسه القطار،وضاع أمل أحمد فى إنقاذ والده صابر افندى الذى نفذ فيه حكم الإعدام،واصبح اهتمام احمد الانتقام لوالده ورد اعتباره،والهروب من سليم والحفاظ على حبه لآمال،التى اكتشفت ان والدها ضليع فى عملية القتل،فهربت منه منضمة لأحمد ومحاولة إنقاذه من اصابته،ومن سليم. تمكن احمد من مصارعة رياض حتى وصل سليم محاولا قتله ولكن الباشا جاء ليعترف لسليم بأن القاتل هو رياض بتحريض منه،فقتله رياض،وأمسك الفلاحين برياض وسلم للبوليس،بينما تعانق سليم واحمد،ولم ينسى احمد حبيبته آمال.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  محمد أبو يوسف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)  حلمي حليم (قصة)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عمر الشريف  زكي رستم فريد شوقي  عبدالوارث عسر  حمدي غيث