الأحد، 6 أغسطس 2017

بنات الليل

ثلاث من بنات الليل يعملن راقصات باحد الملاهى الليلية،عواطف(ثريا حسن)ضحية لإدمان والدها على لعب القمار،سنيه(ثريا حلمى)ضحية لإدمان والدها على شرب الخمر،أما نعيمة(هند رستم)فضحية انفصال والديها،فإذا عاشت مع الاب أذاقتها زوجته المر،وإذا عاشت مع امها طمع زوجها بجسدها. تعرفت نعيمه فى الملهى على بحار فى ليلة ظلماء ولعبت الخمر برأسيهما فكان الشيطان ثالثهما وحملت منه،وقد انقطعت أخباره . تلتقى نعيمه مصادفة بجارها القديم حسين(كمال الشناوى)الذى يعمل الآن كهربائيا،واقنع نعيمه بترك هذا الطريق الشائك والتوبة والعيش بشرف واستعداده للزواج بها،وأخذها ليقدمها لوالده عم صابر(حسين رياض)وامه(فردوس محمد)والذين تذكارها وتذكرا والدها الصالح الشيخ محمود حسنين جارهم،وقرروا عدم الحج هذا العام وصرف المبلغ على زواج حسين من نعيمه،ولكنهم علموا انها راقصة،فذهب اليها عم صابر وطلب منها الابتعاد عن ابنه فوعدته. وعندما عاد لمنزله تشاجر مع ابنه حسين وطرده من المنزل.اخبر الطبيب(احمد علام)نعيمه بأنها حامل فى الثالث،فطلبت منه الإجهاض لعدم وجود الأب،وسمعتها الممرضة احسان(زوزو حمدى)بينما جاءت كوثر هانم(مديحه يسرى)زوجة البحار مدحت(حمدى غيث)تريد علاجا للحمل. حاولت احسان التوفيق بين نعيمه وكوثر ببيع ابن الاولى للثانية،وبذلك تتخلص نعيمه من ابن السفاح،وتحصل كوثر على مولود،وتفوز نعيمه بإبتزاز الطرفين رفضت نعيمه التفريط فى ضناها،ورفضت كوثر بعد ان تم حملها،ولكن حمل كوثر سقط بعد علمها ان زوجها البحار تم أسره فى الحرب،فوافقت على الشراء،بينما سقط حسين وكسر عموده الفقرى،واحتاج لعملية تحتاج مبلغ ١٦٠ جنيه وأبوه معاه ٦٠ جنيه،فوافقت نعيمه على بيع مولودها لقاء المبلغ،وتمت العمليه بعد رفض حسين فلوس نعيمه وطردها. سافرت نعيمه الى لبنان لمدة خمس سنوات وعثرت على البحار الذى انجبت منه ابنتها وطلع هو زوج كوثر،وتقابلت مع الطفلة سميره(ناديه الشناوى) وعلمت انها ابنتها،فطلبت من كوثر ان تعيدها اليها،فرفضت،فذهبت الى احسان فوجدتها قد أصيبت بالجنون بعد ان مات ابنها الوحيد،فقامت نعيمه بخطف سميره ولكنها سقطت من فوق الحبل اثناء العرض،وتركت ابنتها ليربيها ابيها مدحت الذى انجبها سفاحا،وماتت نعيمه،فكانت نهاية احدى بنات الليل.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  أنور الشناوي (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (سيناريو وحوار)  حسن الإمام (مؤلف)
طاقم العمل: هند رستم  كمال الشناوي  مديحة يسري ثريا حسن  حمدي غيث  صالحة قاصين 

أيامنا الحلوة

هدى(فاتن حمامه)فتاة يتيمة لا أهل لها سوى خالتها(فيفى سعيد)التى عجزت عن إعالتها فأودعتها دارالسلام للفتيات اليتيمات،فلما بلغت سن الاعتماد على نفسها،تم تخرجها من الدار،وتقدم لها الاسطى جمعه(عبدالمنعم إسماعيل) السمكرى الافرنجى بيومية ٣٥ قرش،ولكنه عدل عن رغبته لنحافة جسمها،وقد ساعدتها مديرة الدار(نعيمه وصفى)للعمل بخدمة مريضة نفسية(عزيزه حلمى) بأجر ٦ جنيهات،وحذرها شقيق المريضه(على رشدى)من خطورة المهمة،ولكنها امام الحاجة وافقت ووجدت حجرة فوق سطوح منزل الست زنوبه(زينات صدقى) ويجاورها ٣ طلبة من الفقراء،احمد(عمرالشريف)الذى يصرف عليه خاله الثرى (سراج منير)البخيل الذى يمده بمصاريفه مقابل كمبيالات يدفعها عقب تخرجه من كلية الزراعه،وتحبه إبنة خاله سلوى(زهرة العلا)ولا يبادلها الشعور بسبب فقره وغناها. رمزى(أحمد رمزى)الفاشل بكلية التجارة بسبب ولعه بالملاكمة.على (عبدالحليم حافظ)ابن الفقراء بالطب البيطرى،الذى يطمع عمه الثرى فى زواجه من أبنته بخاطرها التى تفوقه فى الطول،ويتهرب منها. أعجب الشبان بهدى وتسابقوا للفوز بقلبها،ولكنها كانت تميل أكثر الى أحمد الوقور المهتم بدراسته والذى عرض عليها الزواج فوافقت،وغضب رمزى فترك السطوح ورحل بعيدا، بينما عانت هدى من مرض صدرى،فإتصلوا برمزى الذى احضر لها الطبيب (احمد سعيد)الذى طلب أشعة اثبتت إصابتها بالسل(كان مرضا خطيرا فى ذلك الزمن)وأودعت المستشفى بعد ان باع الشبان الثلاثة كل مايملكون،من اجل علاجها،وصارحهم الطبيب(سعيد خليل)بحاجتها لعملية جراحية ضرورية جداً تتكلف ٣٠٠ جنيه.رهنت زنوبه مصاغها،مع استعدادها لرهن المنزل،وتزوج على من ابنة عمه بخاطرها مقابل ١٠٠جنيه،ولعب رمزى مباراة ملاكمة مع بطل الاسكندرية،كاد ان يموت فيها من اجل المكافأة،وحاول احمد السطو على منزل الست التى كانت تعمل هدى عندها،وكاد ان يرتكب جريمة،لولا ان الست رقت لحاله وحال هدى وأعطته مدخراتها البالغة٥٠جنيه،وجاءت سلوى إبنة خال احمد لترى الفتاة التى أخذت حبيبها منها،ورقت لحالها ودفعت تكاليف العملية كاملة، ونجحت العملية،ولكن كان عليها ان تمكث فى المستشفى ٣ شهور ولا تعمل أى جهد لمدة ٣ سنوات وحذرها الطبيب من أى حركة وإلا ماتت. اكتشفت هدى انها ستكون عبئا على الشباب محدود الدخل،فقامت من سريرها لتبذل جهدا للتخلص من حياتها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي حليم (مخرج )  مصطفى جمال الدين (ملاحظ السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حلمي حليم (الرواية)  علي الزرقاني (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عمر الشريف  عبدالحليم حافظ  أحمد رمزي  زهرة العلا  زينات صدقي 

السبت، 5 أغسطس 2017

جريمة حب

يترافع المحامي عن صديقه الا انه يفقد مستند براءته في البار و يحكم بالدانة علي النهم صديق المحامي الذي يتورط في علاقة مع عشيقة ويترك زوجته وتقتل العشيقة وتتهم زوجة المحامي بقتلها فيعود اليه صوابه ويعثر علي المستند الذي فقده وستعيد قدراته كمحامي فينقذ صديقه مرة اخري و ينقذ زوجته كذلك بتقديم القاتل الحقيقي حارس عوامة العشيقة بحيلة زكية في المحكمة(شريط تسجيل) .
ﺇﺧﺮاﺝ: عاطف سالم (المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أمين يوسف غراب (قصة)  محمود صبحي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد شوقي  عماد حمدي  هند رستم  مريم فخر الدين  صلاح منصور  حسن البارودي

سيجارة وكاس

هدى جمال(سامية جمال)راقصة استعراضية تعمل فى كازينو الجلاء مع زميلتها وصديقتها المطربة التونسية عزة(كوكا)وهى تحب الطبيب ممدوح(نبيل الألفى)وهو طبيب فى مقتبل حياته المهنية،وقد عرض عليها الزواج بشرط ان تعتزل الرقص وشرب الخمر،ووافقت ورقصت رقصة الوداع وودعت جمهورها،وتزوجا،ولأن الحياة قاسية وتتطلب مصاريف اكثر،فقد اقترحت هدى على زوجها ممدوح ان تمده بكل مدخراتها من الرقص والعمل بالسينما،ليفتتح مستشفى كبير،يكون هو مديره واكبر جراحية،وبالفعل شرع فى بناء المستشفى عن طريق صديقه المهندس عماره (سراج منير)،وذاع صيته وانجب إبنة جميلة اسماهاعزة(فت فت)على اسم صديقة زوجته المطربة التونسية.زارعماره المستشفى،وغازل كبيرة الممرضات يولاندا(دليدا) ولكنها صدته فى البداية،وعندماقام عماره بدعوة صديقه ممدوح وزوجته هدى على سهرة استجابت يولاندا لمغازلة عماره لأن عينها على الدكتور ممدوح،ولذلك وافقت على صحبته فى السهرة،غارت هدى من كبيرة الممرضات خوفا منها على زوجها مما جعلها تعود لتناول الخمر لأول مرة منذ زواجهما. شكت عزة من تلف أعصابها فدعاهما ممدوح للمستشفى،وتقابلت مع عماره الذى ظنته الطبيب،وكشف عليها وغازلها،وصدته عندما علمت انه مهندس،ولكنها أعجبت به وطلبت من صديقتها هدى معرفة نواياه،ان كان يريد الزواج فأهلا وسهلا،أما اللعب فلا. زادت غيرة هدى من يولاندا،وبدأت المشاكل تعرف طريقها لحياتهما،كما لعبت يولاندا دورا فى إشعال نار الغيرة فى قلب هدى التى عادت لشرب الخمر والتدخين بشراهة،حتى انها تشاجرت مع ممدوح وعايرته بأنها امدته بأموالها مما جعله مشهورا،وضحت هى بشهرتها من اجله،وقد كانت اشهر منه قبل زواجهما،فأخذ إبنته وترك المنزل. بينما عانت المطربة عزة التونسية من انتهاء فترة إقامتها فى مصر،فبحثت عن زوج مصرى لتتزوجه وتأخذ الإقامة الدائمة،ووجدت بغيتها فى المهندس عماره وحاول الاثنان الإصلاح مابين هدى وممدوح،وإشترط ممدوح الإقلاع عن التدخين وشرب الخمر. ولكن هدى استطاعت التوصل لمكان ابنتها الصغيرة واختطافها، ولكنها وأثناء معاقرتها الخمر نامت ووقعت السيجارة من يدها وسببت حريقا كبيرا بالمنزل وكادت ابنتها عزة ان تحترق لولا حضور ابيها ممدوح وإنقاذها من الحريق وقررت هدى الامتناع نهائيا عن الخمر والتدخين،بينما تخلص الدكتور ممدوح من كبيرة الممرضات يولاندا،واحضر ممرضة عجوز فى أواخر أيامها(صالحه قاصين).
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو وحوار)  نيازي مصطفى (سيناريو)  
طاقم العمل: سامية جمال  نبيل الألفي  سراج منير داليدا  كوكا  حسين عبدالنبي  

الجمعة، 4 أغسطس 2017

الجسد

شحاته أفندى(حسين رياض)زوج ضعيف الشخصية وزوجته فاطمه(فاطمه رشدى)إمرأة متسلطة متطلعه،تعلم ابنتها الصغيره(ناهدعبدالعزيز)الرقص،وتحلم بالثراء إعتمادا على وسط إبنتها عندما تكبر. يعمل شحاته افندى موظفا عند امين بيه (سراج منير) والذى يعامله بقسوة شديده ويسميه الحمار، بينما كان امين بيه زيرا للنساء. تكبر نعمت (هند رستم) وتفصل من المدرسه لسوء سلوكها، وتأخذها امها وتهرب من المنزل وتعمل راقصه فى صالة الف ليله وليله التى يسهر بها امين بيه، والذى يتعرف عليها ويغدق عليها المال وتصبح عشيقته، وتتغير معاملته لشحاته افندى بعد ان اكتشف مواهبه. علم شحاته من امين ان ابنته تعمل راقصه فى صاله، ونصحه صديقه عدوى الحلاق ( مختار عثمان) بإحضارها عنوه، فيذهب إليها ويحاول إنتشالها من الوحل ويتشاجر مع الجميع ويقوم امين بفصله من العمل. تترك فاطمه امها وتعود الى ابيها وتقرر الامتناع عن الرقص، وفرح بها شحاته افندى،ولكن امها استطاعت ان تأخذها مرة اخرى وتعيدها الى طريق الوحل،مما جعل شحاته يعاقر الخمر لينسى مأساته، ولما عايره أهل الحى وسخروا منه ذهب الى فاطمه وطعنها يريدقتلها،ولكنها أصيبت فقط وفقدت البصر،ودخل هو السجن. لجأت نعمت ومعها صديق والدها عدوى الحلاق الى المحامى حسين (كمال الشناوى) للدفاع عن والدها الذى أخذ ٣سنوات، ونمت عاطفة بين حسين ونعمت وأحبته،مما جعلها تقطع علاقتها بأمين بيه،وشجعتها امها على العيش النظيف بعد ان ثابت الى رشدها وطلبها حسين للزواج رغم علمه بعملها راقصه، ويوم الفرح اكتشفوا ان حسين ابن امين بيه فقطع حسين علاقته بها. وعادت نعمت للصاله والرقص والخروج مع السكارى وممارسة البغاء،وبدأت تشكو من صدرها،وأخذت فاطمه معها زكيه الخادمه (ثريا حسن) وذهبت الى حسين ترجوه ان يعيد نعمت الى صوابها بما له من دلال قديم عليها ،وعندما ذهب اليها نهارا وجدها لم تعد للمنزل بعد، فتركهم آسفا، ولما أسرعت نعمت لتذهب إليه صدمتها سياره وكسرت قدمها، ولما شفيت أصبحت عرجاء لا تستطيع الرقص، وأتى علاجها على مدخراتها، وأصبحت تتكفف العلاج وتبحث عن مستشفى حكومى تلتحق به لعلاج صدرها، وأجر لهما عم عدوى الحلاق حجرة صغيره يعيشان فيها، وإنتهى بهما المقام إبنة عرجاء تشكو صدرها وأم عمياء وأب فى السجن. خرج شحاته افندى من السجن وإتلم الشمل، وبحث لها والدها عن سرير خال فى مستشفى حكومى، ولما علم حسين بما أصابها عادإليها هيمانا يريدالزواج بها(لا يجوز شرعا لسابق علاقة والده بها) وعثر والدها على سرير خال فى احدى المستشفيات، ولبست نعمت فستان الفرح، ووصل المأذون،ولكنها إسلمت الروح الى بارءها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  أنور الشناوي (ملاحظ السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (القصة)  السيد بدير (سيناريو وحوار) 
طاقم العمل: هند رستم  كمال الشناوي  حسين رياض سراج منير  مختار عثمان  علية فوزي 

أيام وليالي

كامل (محمود المليجى) فنان تشكيلي معاقر للخمر، رزق بمولوده الأول (يحيى)، فأقسم لزوجته فاطمة (عقيلة راتب) أنه لن يقرب الخمر بعد ذلك، ولكنه حنث بقسمه، فزادت عليه الديون، وتم بيع أثاث البيت وفاءًا للدين، مما دعا فاطمة لأخذ إبنها والسفر للقاهرة للعيش مع والدتها (ثريا فخري) ثم حصلت على الطلاق بعد موافقة كامل حفاظًا على ابنهم. كان عاصم (سراج منير) قد طلب فاطمة للزواج من قبل ولكنها فضلت عليه كامل، والآن ماتت زوجته وتركت له إبنه الصغير فتحى، وعاد للتقدم الى فاطمة للزواج فإبنها يحتاج الى أب وإبنه يحتاج الى أم، فوافقت وتم الزواج. كبر فتحى (كمال حسين) وكبر يحيى (عبدالحليم حافظ) والتحقوا بالجامعة، كان يحيى على عكس والده شاب هادئ ومستقيم، وفتحي عابث ولاهي، وقد طرده أستاذه الجامعي (عبدالقادر المسيرى) من المحاضرة لنومه فيها، وإشتكى لوالده فطرده من المنزل، ولكن يحيى استطاع أن يعيده من أحضان الراقصة (زينات علوي) إلى المنزل. كان يحيى وصديقه رأفت (أحمد رمزى) أعضاء فى فريق التجديف بالجامعة، ورأى يحيى فى أحد العوامات على النيل أثناء التمرين فتاة هام بها، وشاغلها، وغنى لها حتى تعرف عليها، واسمها سامية (إيمان) وتصادقا وتحابا بمساعدة صديقه رأفت، الذى نظم لهما رحلة الى أنشاص، حضرتها مع سامية شقيقتها نوال (سهير البارونى)، وتبعهم فتحي وحاول التقرب إلى سامية لغيرته من يحيى. وشاغل رأفت نوال ليترك فرصة ليحيى لينفرد بسامية. حضرت سامية مسابقة القوارب لتشجع يحيى وتعرفت على أمه فاطمة، وفى المساء حضرت حفل توزيع الجوائز وحاول فتحي تقبيلها عنوة ، ولكن يحيى أنقذها منه وكان سكرانًا فأقسم أنه سيبلغ والدتها (سامية رشدى) بعلاقتها بيحيى، فطلبت سامية من يحيى أن يلحق به ويمنعه، فقاد فتحي سيارته وهو مخمورًا فدهس رجلًا يعبر الطريق وهرب. وعندما مر رأفت بسيارته وجد الرجل المصاب فتوقف لإسعافه ولكنه قد مات، وجاء البوليس وظن أن رأفت هو مرتكب الحادث فقبض عليه. حاول يحيى بمساعدة أمه فاطمة مع فتحي لكى يسلم نفسه للبوليس، ولكن عاصم والد فتحى عارض وصارت المواجهة بين يحيى وبين الرجل الذى رباه. سافر يحيى للإسكندرية لمقابلة والده كامل وسأله المشورة فنصحه بعدم مخالفة ضميره، وأن كل تضحية تهون في سبيل راحة الضمير. وبعد تفكير طويل تقدم يحيى للبوليس واعترف بأنه مرتكب الحادثة، وأنقذ صديقه رأفت، وقُدم للمحاكمة ولكن فاطمة لم تتحمل أن يضيع مستقبل إبنها من أجل جرم لم يرتكبه، فخرجت عن صمتها وأخبرت القاضى بكل شئ وطلبت شهادة عاصم الذى لم ينكر ما فعله إبنه فتحى، وتم الإفراج عن يحيى، وإنفصل عاصم عن فاطمة، وتزوج يحيى من سامية، وعادت فاطمة إلى كامل لتصحح خطأها السابق فالطلاق لم يكن حلاً.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  هنري بركات (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  إيمان  أحمد رمزي  كمال حسين  محمود المليجي  سراج منير 

الخميس، 3 أغسطس 2017

الغائبة

يعيش زوجان فى سعادة وحب، خالة الزوج تضع الخطط من أجل إزعاجهما ودب الشقاق بينهما، لأنها فى حقيقة الأمر كانت تريد من الزوج أن يتزوج ابنتها، لكنه توج حبه بالفتاة التى أختارها قلبه وتزوجها وهذا اشعل نار الغيرة فى قلب خالته، تصاب الزوجة فى حادث تفقد على أثره ذاكرتها، ولا تعرف عن ماضيها شيئا، يسرع أحد أصدقاء زوجها استغلال فقد ذاكرتها يعمل على أن تعمل فى أحد الملاهى، ويبحث الزوج عنها فى كل مكان حتى يفقد الأمل فى العثور عليها، فيقدم على الزواج من ابنة خالته، ويبدأ حياته معها، وفى أحد الأيام يتقابل مع زوجته الأولى، ويعرف أنها فقدت ذاكرتها أثر حادث تعرضت له، فيحاول أن يعيد لها ذاكرتها مرة أخرى ليبدآن معا حياة سعيدة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  مريم فخر الدين  علوية جميل  محمود المليجي  مختار عثمان  سميحة أيوب

أماني العمر

شريف سالم(سعد عبد الوهاب) محامى حكومى مع زميله جمال منصور (محمد توفيق) ويسكن فى منزل يمتلكه طاهر مسعود (سليمان نجيب) المسافر للخارج. يعيش شريف مع خادمه عطيوه (عبد الوارث عسر) شيخ المنصر السابق،ويمتلك شريف عزبة ٥٠ فدان بالفيوم. يعود طاهر مسعود من الخارج ومعه زوجته أمينه(ميمى شكيب)وإبنته ليلى(ماجده)ويستقبلهم بالمطار صديق العائلة عبد العليم (عبد الغنى قمر) المليونير وزوجته زكيه (ساميه رشدى)وإبنه فؤاد (صلاح سرحان) المضارب فى البورصة. يشاهد شريف جارته ليلى ويعجب بها ويطرق كل الطرق للتعرف عليها،ويمكنه من ذلك إبن خالها زميله جمال منصور، الذى يدعوه للغناء فى حفل استقبال يقيمه طاهر فى بيته، وتعجب به ليلى، وتتعدد لقاءاتهما وينمو الحب فى قلبيهما وتعاهدا على الزواج، ولكن طاهر والدها يفضل عليه فؤاد بن عبدالعليم المليونير وتتم الخطوبة رغم اعتراض ليلى التى وافقت أخيرا، فكانت هدية الخطوبة سيارة فارهة ثمنها ٣ ألاف جنيها. سافر شريف لعزبته مقهورا متألما،وفى القطار يتعرف على الفنانة التشكيلية منى جلال (زهرة العلا)وأمها(فردوس محمد)وتتكرر لقاءاتهما بالعزبة حيث كانت منى ترسم مناظر طبيعية للعزبة،وقص عليها قصته مع ليلى فقالت له إذا كنت تحبها فتمنى لها سعادة مع غيرك وعش أنت فى ذكرياتك الجميلة معها، وخففت من آلامه. أراد شريف المضاربة فى البورصة حتى يصبح غنيا جديرا بالزواج من ليلى، ولكنه خسر أمواله وإضطر لبيع العزبة التى اشتراها فؤاد وأهداها الى خطيبته ليلى، واصبح شريف مفلسا، ولكن منى جهزت له حجرة فى منزلها كمكتب للمحاماة وطلبت منه أن يبدأ فى بناء مستقبله كمحامى من هذا المكتب، وتبنى شريف مشاكل العمال المظلومين وذاع صيته بينهم. بينما إنشغل فؤاد عن خطيبته ليلى بأعماله المشبوهه، والتى بدأت تندم على إرتباطها به. تلاعب فؤاد بدفاتر شركة طاهر التى تولى إدارتها وإستولى على علاوات العمال وتصدى له شريف الذى حاول فؤاد رشوته فأبلغ طاهر بذلك، والذى طرده وفسخ خطبته لإبنته ليلى، التى بدأت فى البحث عن شريف الذى تهرب منها. ادعت ليلى انها تريد ان ترسم لها منى صورة حتى تعرف قصتها مع شريف وكذلك لتتمكن من مقابلته،ولكن فؤاد أخبر منى بأن الفتاة التى ترسم لها صورة هى ليلى حبيبة شريف السابقة، وانها اشترت منه عزبة شريف السابقة حتى تهديها إليه.أحست منى بأن شريف لا يزال يحب ليلى فوافقت على السفر لإيطاليا فى بعثة دراسية حتى تبتعد عن شريف وليلى. تركت ليلى عقود عزبة شريف القديمة بمكتبه عربونا للمحبة ولكنه ذهب إليها ورد لها عقود العزبة وأخبرها أن ما كان بينهما أصبح ماضيا.قام عطيوه بسرقة جواز السفر من منى حتى لا تسافر،ولحق بها شريف فى المطار وأعادها الى مرسمها وتزوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  طلعت علام (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار)  عبدالوارث عسر (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: سعد عبد الوهاب  ماجدة  زهرة العلا عبدالوارث عسر  ميمي شكيب  محمد توفيق 

الأربعاء، 2 أغسطس 2017

اسماعيل ياسين فى الجيش

زكى عباس ابو النواس(اسماعيل ياسين)الشهير بترمس،صبى شيخ حارة الوطواط،يحمل عددا من طلبات الاستدعاء للخدمة العسكرية،كانت الاولى من نصيب عوكل سويلم المنفلوطى(عبد الغنى النجدى)الشهير بعوكل،بائع العرقسوس بالحاره،والثانية من نصيب عم حسين عبد الوهاب(حسن أتله) ساقط القيد صاحب المطعم الشعبى،وزوج الست ام عبده(جمالات زايد) وعم الجميله سميره،التى يحبها ترمس،والثالثة كانت لعبد العزيز شرشوح (عبدالسلام النابلسى)الشهير بزيزو،الكوافير إبن المزين(محمود لطفى). رفض زيزو إستلام الاستدعاء،فأجبره الشاويش عطيه(رياض القصبجى) على استلامها،وقد كان يحلق ذقنه فى دكان شرشوح استعدادا لزيارة عم حسين لخطبة سميره،ومعه تورته هدية،فقام ترمس بإستبدالها بفردة حذاء مما جعل موقف عطيه سيئا جداً،فتوعد ترمس بالانتقام. وكان الاستدعاء الأخير لزكى عباس ابو النواس،والذى لم يستدل عليه ترمس،وعندما سأل أمه(سعاد احمد)،إخبرته انه هو بنفسه. ذهب الجميع لمعسكر الإستقبال حيث تم تنظيفهم،وحلق شعورهم،ليحولوا لمعسكر الفرز،للفحص الطبى،ثم لمعسكر التدريب،حيث كان معلمهم هو بنفسه الشاويش عطيه،الذى حاول الانتقام من ترمس،ومحاباة صهره القادم عم حسين. ولما علم ترمس بأن عم حسين أرسل مع عطية خطاب توصية لخطبة سميره،استبدله بخطاب غرامى لسميره كتب لها فيه انهم مثل حلة وغطاها،جزمة وشراب،عربة وحمار،وقرأت سميره الخطاب،ووضعت الرد فى حزام الشاويش عطيه. اعتدى عطيه على ترمس فتم نقله لمعسكر آخر،ولما أنهى المجندون فترة تدريبهم،تم توزيعهم على المعسكرات،فكان نصيبهم العمل مع قائد الصف الشاويش عطيه،ليدور صراع آخر للفوز بقلب سميره. حدد حسين موعدا لخطبة سميره من الشاويش عطيه،فإستنجدت سميره بترمس أثناء وجوده فى الخدمة،فلم يستطع الرد عليها،مما جعلها تغضب،وتوافق على الخطبة لعطية،وعندما ذهب ترمس الخطوبة،قام عطيه بإصدار أوامر ضبط وربط لترمس امام المدنيين،مما عرض عطيه للعقاب وعزله لرتبة نفر،وترقية ترمس لرتبة مساعد أومباشى بشريط،مكافأة لإطاعته الأوامر،وتم فسخ الخطوبة. ولكن عم حسين حدد زوج سميره بمن يفوز فى مباراة المصارعة بين عطيه وترمس،وفاز ترمس بالبطولة وبقلب سميره. 
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سامي داود (مؤلف)  عبدالمنعم السباعى (مؤلف) 
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  رياض القصبجي  عبدالغني النجدي  حسن أتلة  سميرة أحمد