الأحد، 10 سبتمبر 2017

طريق الأمل

سنية(فاتن حمامة)تعيش مع امها المطلقة زكيه(عزيزه حلمى)التى تعمل خياطة لتنفق على دراسة ابنتها. تمرض زكية فتكلف ابنتها بتوصيل فستان لمدام سطوحى(ميمى شكيب)فى منزلها،فيشاهدها عباس(احمد مظهر)صديق مدام سطوحى التى تدير منزلها للأعمال المنافية للآداب،ويطلب منها ان تعرفه بسنية ليغرر بها،وتقوم بصحبته لزيارة ام سنية بدعوى تفصيل فساتين،وتغمرها بعطفها،ولكنها لاتصل الى شيئ. ويشتد المرض على زكية،ويصارحها الطبيب(عبدالعظيم كامل)ان امها تحتاج الى عملية تتكلف ١٠٠ جنيه،فلجأت لمدام سطوحى التى اعتذرت لعدم امتلاكها للمبلغ واخبرتها ان عباس مستعد لدفعه مقابل ان تصبح عشيقته،فرفضت ولكن اشتداد المرض وشدة تألم امها جعلها توافق،وتجرى امها العملية وتضطر سنية للعمل فى وكر مدام سطوحى لتسديد باقى مصاريف المستشفى،وتعرفت على نجف المستبدة (وداد حمدى)وصديقها العمدة(عبدالغنى النجدى)والراقصة زيزى(زينات علوى)الذين تعاطفوا معها. حسين(شكرى سرحان)قائد سرب،من عائلة محافظة،بطل رياضى متفوق فى عمله،وينقصه التفوق فى المغامرات فيذهب لوكر مدام سطوحى ويتقابل مع سنية المشغولة عنه بأمها،وظن انها تستهين به فعاملها بقسوة وسخرية حتى تلقت نبأ موت امها،فشعر بخجل وتأنيب ضمير. تابعت سنية عملها فى الوكر حتى قبض البوليس على الجميع،ودفع حسين لسنية الغرامة وأخرجها،وأقنعها بسلوك طريقا قويما،وأصطحبها لمسكنه بالإسكندرية بجوار عمله،حيث يسكن مع زميله رفعت(رشدى اباظه)وخطيب اخته ليلى(زهرة العلا)وتطورت العلاقة بينهما الى حب. ولكن امه(علوية جميل)زارت سنية فى المنزل واخبرتها انها تقف حجرة عثرة فى طريق مستقبل حسين الذى تأثرت ترقيته بسبب علاقته بها،فآثرت سنية الابتعاد عن حسين حرصاً على مستقبله،وأفهمته انها ترغب فى العودة الى حياة الإثم لتبعده عنها. علمت ليلى مدى حب أخيها لسنية فقابلتها لإثناءها عن موقفها،ولكنها أبت إلا ان تضحى من اجل حبيبها،وعلمت سنية ان ليلى تواعد شابا على الزواج غير رفعت وانه ينتظرها بسيارته للذهاب لمقابلة والدته،وعندما رأته سنية من الشباك إكتشفت أنه عباس،فأسرعت وراءهما حيث لحقت بهما قبل ان يعتدى عليها عباس فقتلته وقتلت مدام سطوحى،وطلبت من ليلى الهروب،والتزمت الصمت،حتى تعرضت لحكم الإعدام،لولا ان ليلى تقدمت للمحكمة واعترفت بكل شئ لتثبت موقف سنية النبيل،وحكم على سنية بالسجن ثلاث سنوات واستطاعت من داخل السجن ان تقنع رفعت بأن يسامح ليلى،وبعد ان خرجت طلبت منها ام حسين ان تتزوج ابنها.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: فاتن حمامة  شكري سرحان  زهرة العلا رشدي أباظة  أحمد مظهر  ميمي شكيب 

نساء في حياتي

احمد عوض(يحيى شاهين)حصل على دبلوم صنائع واشتغل نجارا وكافح وصبر وإجتهد حتى إمتلك ورشة لأعمال النجاره بها العديد من العمال وبدأ يحصل على مقاولات كبيرة. يحب فتحية (هند رستم) التى عرفها منذ ان كانت صغيرة وكبرت أمامه، وهى من أسرة بسيطة مثله، وكتب كتابه عليها ويستعد للزواج بها، أما هى فلا ترى فيه إلا ما يمدها به من أموال تشترى بها ملابس وعطور، وترى ان الزواج والحب حرية وإنطلاق،واحمد يقف فى طريق تحررها وانطلاقها لعالم أوسع، فهو يريدها حشمة منغلقة، وتوافقه على ذلك أمها زكية (فردوس محمد). يتقابل احمد مع صديقه القديم مراد (رشدى أباظه) صاحب معهد ميرى للرقص والذى عزم على إفتتاح كباريه وطلب من أحمد أن يصمم له ديكوراته الخشبية، وهناك قابل ناهد (منيره سنبل) الدلوعه الثريه وقد كسر لها بعض الأسطوانات النادرة عفوا واحضر لها غيرها، مما دعاها لدعوته الى منزلها لتناول الشاى مع والدها وليرى حديقة منزلها ويقيم لها كشكا خشبيا للموسيقى بجوار حمام السباحه، ويتعرف على والدها (سراج منير) وترى ناهد ان الحب غيرة وأنانية وضعف، ولكنها ترى فى احمد قوة شخصية وعناد وإعتداد بالنفس لم تره فيمن عرفت من قبل،فترغب فى ضمه إليها لكى تهده وتستقطبه فى ركابها. وتشاء الظروف أن تحترق ورشة احمد ويفقد كل شئ ويصاب وينقل الى المستشفى حيث يتعرف على الممرضة الشابة الصغيرة ذات القلب الآخضر سناء (زبيده ثروت). يتقابل مراد مع فتحية فى المستشفى ويكتشف تتطلعاتها ورغبتها فى ترك احمد، فيأخذها الى معهد الرقص ويعلمها كيف ترقص، وتجيد وتنجح لأنه حلمها. يخرج احمد من المستشفى ويطلق فتحية لعدم قدرته المادية، ويصمم رغم توسلات زكيه ام فتحية. إقترحت سناء على احمد شقة صغيرة بجوارهم فى القلعة، ويرد لها الجميل بإيجاد عمل لها بعد طردها من المستشفى،وذلك برعاية والد ناهد المريض. يستكمل احمد بناء كباريه مراد، كما يستكمل بناء الكشك لناهد، وتشاهد سناء لقاءات احمد مع ناهد والتى تعرض نفسها عليه وهو يمتنع للفارق الاجتماعى بينهما، وتستاء سناء التى أحبت احمد فى صمت. ولإزالة الفارق الاجتماعى إقترحت ناهد على والدها شركة مقاولات كبيرة مع احمد، رأس المال مقابل الجهد، وفرح احمد وذهب الى ام فتحية ليرد ابنتها فتحية فرحبت به. ودعاهم مراد جميعا لحفل افتتاح الكباريه، وصارحته سناء بحبها، ولكنه اخبرها أنه سيرد فتحية، ولكنه شاهدها فى الكباريه ترقص فقرر عدم ردها وعرضت عليه ناهد الزواج وإلا فلن تقيم معه الشركة فرفض زواجها، وخرج من عندها ليجد أمامه القلب الأخضر فى انتظاره بالحديقة ليبدأ بها رحلة كفاح من جديد.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: يحيى شاهين  هند رستم  منيرة سنبل زبيدة ثروت  رشدي أباظة  سراج منير 

السبت، 9 سبتمبر 2017

علموني الحب

غراب وممدوح وسامي أصدقاء منذ الصغر، غراب (عبد السلام النابلسي) خبير الطيور وصاحب محل عصافير الجنة، والذي يحب ميمي عندليب (نيللي مظلوم) صاحبة مدرسة الرقص التي تسكن فى الشقة المقابلة لشقته، كما يمتلك سيارة بثلاث عجلات يسميها الطوربيد. ممدوح (أحمد رمزي) يعمل فى مصنع الزجاج الذي يمتلكه عمه ويهوى العلاقات النسائية المتعددة. سامي (سعد عبد الوهاب) مدرس علوم ويهوى الموسيقى، وقد عُين في مدرسة للبنات، وجاء بعد غياب سنتين ليقيم فى شقة صديقه غراب. قامت ناظرة المدرسة (ثريا فخري) بتعيين سامي مشرفًا على الأعمال الموسيقية بالمدرسة. عانى سامي من شقاوة البنات، وخصوصًا فوزية (كريمان) كما أعجب بالتلميذة نوال (إيمان) التي تهوى الموسيقى وأحاسيسها تقترب من أحاسيسه، وشعر نحوها بميل وحب، وخاف من مصارحتها لأنها تلميذته. استعار ممدوح من صديقه غراب الطوربيد ليقابل عبدالعزيز بيه (سراج منير) صاحب مصنع العطور ليتفق معه على توريد الزجاج اللازم لعطوره، وأثناء عودته تصادم الطوربيد مع سيارة نوال إبنة عبد العزيز بيه وصارت من معارفه خصوصًا بعد أن قابلها فى منزل عبدالعزيز بيه وعلم أنها ابنته. وكرر ممدوح زياراته لنوال ليوقعها في حبه، ولما فشل نصحه غراب بكتابة خطابات غرامية لها، ولأن كتابة الخطابات ليست أسلوبه، فقد لجأ إلى سامى الخبير فى الحب ليكتب له الخطابات. كان سامى يتخيل حبيبته نوال وهو يكتب الخطابات ولم يكن يدرى أنها سترسل لنوال. وتغيرت نظرة نوال إلى ممدوح بسبب كلمات الخطابات الشاعرية المليئة بأحاسيس الحب، وقرر ممدوح التقدم لخطبة نوال والتي وافقت بعد تردد. علم غراب أن حبيبة سامي هى نوال وأنها هى نفسها حبيبة ممدوح، فأسقط فى يده ولم يدرى ماذا يفعل. أطلع ممدوح صديقه سامى على صورة خطيبته، وعلم سامى أنها نوال، فبارك له وكتم حبه فى قلبه، وحدث أن زارت نوال جنة العصافير لتدعو غراب وحبيبته ميمي لفرحها، واكتشفت أن أستاذها سامي يسكن فى منزل غراب، وجلست على مكتبه واكتشفت بعض الكتابات وبروفات الخطابات فعلمت أنه هو كاتب خطابات الغرام. انتظرت نوال أن يصارحها سامي بحبه ولكنه لم يفعل فصارحته هى، وأرادت أن تعرف منه هل كان يتخيلها وهو يكتب الخطابات، فرفض سامى أن يجيبها رافضًا حبها من أجل صديقه ممدوح، وسمع ممدوح حديثهما من طرف خفي فتنازل لصديقه عن خطيبته وقال له أنه لا يهم أنهما يحبان نوال، لكن المهم من الذي تحبه نوال،وذهب ممدوح مع مجموعة من البنات ليلهو.
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مخرج مساعد)  عاطف سالم (مخرج ) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أمين يوسف غراب (مؤلف)  يوسف عيسى (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إيمان  سعد عبد الوهاب  أحمد رمزي كريمان  عبدالسلام النابلسي  سراج منير 

الملاك الصغير

ضحى فتاة رقيقة و رومانسية تعيش مع جدها فى فيلتهم الجميلة المحاطة بالحدائق و الزهور، تحب ضحى جميع من حولها و تنشر الحب بينهم و تتعامل معهم بكل رقة و عفوية. ولكنها تعاني من عقدة الخروج من المنزل بعد وفاة والديها فى حادثة عربية عندما سافرت معهم لأول مرة فى حياتها. فتصاب بالذعر كلما همت بالخروج من المنزل. يضطر الجد إلى بيع المنزل لرجل الأعمال مراد و يخفي الخبر عن ضحى لتعلقها الشديد بالمنزل. و عندما يأتي مراد لتسلم البيت يدرك عقدة ضحى و يتعاطف معها و لكن زوجته هيام تشعر بالغيرة منها خاصة أنها قاطعت والديها لزواجها من مراد دون موافقتهم عليه فهم يرونه غير مناسب لها كونه أدنى من طبقتهم. تحاول ضحى أن توفق بين هيام و والديها وبعد خلافات وجدال يتصالحون ويدركون مدى رقة وطيبة ضحى ولكنها تكون قد عرفت الحقيقة وأن المنزل قد بيع لمراد وعليها بالخروج منه فتصاب بالشلل وتموت، ويعلمون أخيرًا أنه كان بينهم ملاكًا صغيرًا.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: زبيدة ثروت  يحيى شاهين  يوسف وهبي حسين رياض  ميمي شكيب  فردوس محمد 

الجمعة، 8 سبتمبر 2017

سجين أبو زعبل

(حسن شريف) يعمل سائقاً ليخت الخواجة الكومندا ويعيش مع أمه وأخته سنية التي يحبها محمود أبو الروس ويرفض حسن تزويجها له لأنه يتاجر في المخدرات ويقوم حسن بقيادة اليخت لرفيقة الكومندا والتي تعجب بحسن وتقيم معه علاقه من وراء الكومندا وحينما يعلم يطلب من أبو الروس أن يخلصه من حسن فيقوم بتلفيق تهمة إتجار في المخدرات له فيحكم على حسن بالحكم المؤبد، وأثناء وجود حسن في السجن يلفق أبو الروس خطاب بإسم حسن ويرسله لإمه يعلن فيه موافقته على زواج سنية، من أبو الروس وتمكن من خداع سنية والإنفراد بها والإعتداء عليها وتركها، وعندما علم حسن طلب من صديقه سعيد الذي إقترب موعد الإفراج عنه أن يرسل إليه أبو الروس، تمكن سعيد من العمل لدى أبو الروس ولفق له تهمة اﻹتجار في المخدرات وأرسله إلى حسن بتأبيدة وكاد حسن أن يفتك بأبو الروس لولا العدوان الثلاثي على مصر والغارة التي تمت على سجن أبو زعبل وهروب جميع المساجين وإتجه حسن وأبو الروس إلى بورسعيد وإعترف الأخير لحسن بأن الكومندا هو الذي أمره بتلفيق التهمة له وتوجهوا ومعهم سعيد لمنزل الكومندا وعلموا أنه يعمل جاسوس فقاموا بمقاومته ومن معه وقبضوا عليه وسلموه للسلطات، ومات أبو الروس أثناء المقاومة.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مساعد مخرج ثان)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود المليجي (مؤلف)  نيازي مصطفى (سيناريو) 
طاقم العمل: محسن سرحان  محمود المليجي  زهرة العلا  منيرة سنبل  علوية جميل  سعيد أبو بكر 

أنا وقلبي

تعودليلى(مريم فخرالدين)من السفر فجأة وتدخل حجرة نومها فتفاجأ بزوجها حسنى(صلاح نظمى) وفى أحضانه امها(عزيزه حلمى)فتخرج مسرعه وورائها امها التى يمسكها حسنى فتقاومه فيدفعها فتقع من فوق سلالم الڤيلا وتموت ويشاهد الواقعة من طرف خفى الخادم العجوز احمد(شفيق نور الدين)أما ليلى فتندفع خارج المنزل فى حاله هيستيريه من هول الصدمة وتلقى بخاتم الزواج بعيداً وتلقى بنفسها امام اول سياره بالطريق ولكن السائق يتوقف فى اللحظه المناسبة واغمى على ليلى وكان بالسيارة الطبيب محسن(عمادحمدى)و صديقه المطرب مجدى(محمد الموجى) ويأخذها محسن الى مستشفاه الخاصة لعلاجها. ترفض ليلى الإفصاح عن شخصيتها وتدعى ان اسمها مريم وعندما تتماثل للشفاء يعرض عليها محسن ان تعمل بالمستشفى فتقبل مرحبه وتعرف كل شئ عن محسن من الممرض عمر (عبد المنعم مدبولى) الذى يحب الممرضة فتحيه(الهام زكى)التى تحب بدورها المطرب مجدى صديق محسن. تهتم ليلى بشئون محسن الشخصية وتنشأ بينهم عاطفة حب. كان محسن فيما سبق يسهر مع شله من الأصدقاء منهم عنايات(هند علام)المتزوجه(عدلى كاسب)ولها العديد من الأحباء منهم مجدى المطرب ويوسف شقيق ليلى(يوسف فخر الدين)وكان مجدى وعنايات دائمى الشجار ويقوم بالصلح بينهم محسن الذى يجهل ان عنايات متزوجه. يحاول محسن التقرب الى ليلى ويقرر الزواج منها وحينما يظهر لها خاتم الخطبه تصاب بحاله عصبيه لتذكرها جريمة زوجها وظن محسن ان السبب هو فارق السن بينهما ولكن ليلى أكدت له أنها تحبه ولا تستطيع ان تتزوجه وطلبت إعفائها من ذكر الأسباب . تصاب عنايات بمغص شديد وتنقل الى مستشفى الدكتور محسن الذى يجرى لها عملية الزائده الدودية ويأتي لزيارتها زوجها ومجدى ويوسف والأخير عندما رأته ليلى انزعجت وحاولت الاختباء مما لاحظه محسن والذى علم من مجدى عنوان يوسف فذهب إليه لإستطلاع الأمر ومعرفة شخصية مريم وعلم محسن ان اسمها ليلى وهى شقيقة يوسف وأنها هربت مع عشيقها التى رأتها امها فى أحضانه وماتت من الصدمة وهو الادعاء الذى اشاعه زوجها ولكن محسن أخبرهم ان ليلى لديه بالمستشفى منذ يوم الحادث وهنا انقلب يوسف شقيق ليلى على حسنى زوجها وطلب منه ان يطلقها ولكن حسنى الطامع فى أموال ليلى رفض تطليقها فطرده يوسف من المنزل.أقام حسنى على زوجته ليلى دعوى طاعه فى المحكمة التى حكمت له بالطاعه ورفضت ليلى التنفيذ ولكن حسنى احضر قوه من البوليس لتنفيذ الحكم وعندما لم تجد ليلى مفر قررت ان تتناول السم وتموت أهون عليها من العيش مع حسنى. حاول الخادم العجوز احمد ان يثنى حسنى عن عزمه وأخبره انه يعرف كل شئ عن علاقته الاثمه بأم ليلى وهى بذلك تكون محرمه عليه شرعاً ولكن حسنى رفض توسلات العجوز مما دفعه لإطلاق النار عليه فأرداه قتيلاً وبذلك أصبحت ليلى حره وتزوجت من محسن كما تزوج مجدى من الممرضة فتحيه وقطع يوسف علاقته بالزوجه عنايات.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أمين يوسف غراب (قصه وسيناريو وحوار)  محمود ذو الفقار (قصه وسيناريو)
طاقم العمل: عماد حمدي  مريم فخر الدين  يوسف فخر الدين  إلهام زكي  عزيزة حلمي  عدلي كاسب 

الخميس، 7 سبتمبر 2017

صراع مع الحياة

ترك زكي صالح (محمود المليجي) زوجته سنية (عزيزة حلمي) وإبنه الصغير مجدي (نبيل الزقزوقي)، وتزوج من راقصة (جواهر اللبنانية) قاسية القلب تربى كلبًا تلبى له كل إحتياجاته. قرر زكي جنيهان نفقة لزوجته وابنه، وعاشت سنية من أجل إبنها، وباعت أثاث بيتها وعملت فى الخياطة ولم يكفى ذلك نفقتهما، فإقترحت عليها الست أم سيد الخاطبة (ليلى حمدي) أن تتزوج وجاءت لها بالاسطى عبده النجار (محمد الديب) زوجًا، والذي أساء معاملة مجدي، خصوصًا بعد أن إمتنع زكي عن دفع النفقة الشهرية. خير الأسطى عبده زوجته بينه وبين إبنها، فحزم مجدي ملابسه، وخرج ليلا في ليلة ممطرة، وذهب إلى منزل أبيه زكي، فطردته زوجة أبيه ليلا، وخرج مجدي للطريق، فصدمته سيارة الراقصة سميرة (هند رستم) وأخذته لبيتها لعلاجه، ونتج عن الحادث كسر فى قدمه وفقده للنطق لمدة عام، وبعد ان استطاع الحديث أخبر سميرة بعنوان أمه والتى ذهبت معه، فإكتشفت موتها فعادت به إلى بيتها لتربيه مع ابنتها الصغيرة ليلى (ناهد عبدالعزيز). أنجب زكى بنتًا ومرض، فأهملته زوجته ورافقت مدير أعمالها (رشوان توفيق)، وفى يوم ضبطها زكي فى أحضانه، فقتلها ودخل السجن. كبر مجدي (أحمد رمزي) وتخرج في كلية الطب، وأجرى أبحاثًا حتى توصل لإختراع تحدثت عنه الأوساط العلمية، وأحب ليلى (آمال فريد) التي تربى معها. واصل مجدى أبحاثه بمعاونة الحكيمة فاطمة زكي (فريـال محمد) والتي لم يكن يعلم أنها شقيقته، وقد أخبرته أن والدها كلما خرج من السجن دخله مرة أخرى لأنه لا يجد عملًا شريفاً، فوعدها بإيجاد عمل له فور خروجه من السجن، وبالفعل ألحقه بالعمل في صالة سميرة حارسًا خاصًا لحجرتها. أراد مجدى ان يتزوج من ليلى، ولكن سميرة كانت تحب شباب مجدي، فأرادته لنفسها مما دعاها لرفض تلك الزيجة، وحاكت المؤامرات لإبعاده عن ليلى، وسمعها زكي وهى تتفق مع منير (كمال امام) ليخطب ليلى، واتفقت مع مجدي أن يبعد ليلى عنه لأنها ستدخل السجن لو لم يتزوجها منير، وبالفعل إدعى مجدي أنه يحب أخرى أمام ليلى التي خطبت بالفعل إلى منير. كانت هناك عصابة دولية تريد أن تسرق اختراع مجدي، فكلفت زكي بهذه المهمة مقابل ٣ رجالة وولد (٣ آلاف جنيه ونصف) والذي استغل خلو المنزل من سكانه، ودخل حجرة مجدي، فرأى صورته مع سنية وابنه الصغير مجدي، فعلم أنه أبوه، فواجه سميرة وطلب منها أن تعود لرشدها، وتترك مجدى لإبنتها، وأخبر مجدي أنه والده، وأن فاطمة شقيقته، وكانت العصابة تراقب الموقف فأطلقت النار على زكي الذي أخبر البوليس قبل موته بمكان العصابة الدولية، ثم أوصى مجدي على شقيقته فاطمة، وعادت سميرة لصوابها، وقررت التوبة والذهاب إلى الاراضى الحجازية لإعلان توبتها وطلبت من مجدى أن يبيع الصالة ويشترى بثمنها أرضًا له ولزوجته ليلى كهدية زواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هند رستم  أحمد رمزي  آمال فريد  محمود المليجي  جواهر  عزيزة حلمي 

المتهم

حسن خليفة (محمود اسماعيل) تاجر مخدرات مفلس بسبب ولعه بالقمار، يطرده مدير صالة القمار سيد(انور زكى)لأنه مفلس ولكن حسن يقنعه بعملية سطو على خزينة شركة الأدوية التى يعمل بها ساعيًا. الدكتور فكري (محمود المليجي) باحث بشركة الأدوية، ولكنه مقامر وخسر مبلغ كبير فى القمار، فطلب من المدير (زكى إبراهيم) أن يسلفه المبلغ ولكنه رفض فقال له أنه سيتصرف، وكان الدكتور فكرى يكره حسن بشدة ويظن أنه يسرق المواد الكيماوية. سهل حسن دخول الشركة لسيد لسرقة الخزينة، والذى قام بفتحها بجهاز الأكسچين. قام حسن بخيانة سيد بقتله وحرق وجهه بجهاز الأكسچين حتى يخفى معالمه ثم ألبسه ملابس السعاة الخاصة به حتى يبدو أنه هو ثم هرب بالنقود. دخل الدكتور فكري حجرة الخزينة، ووجدها مفتوحة ووجد قتيلا على الارض وبجواره جهاز الأكسچين، فأمسك به ودخل عليه فى تلك اللحظة فراش الشركة مرسي (حسن البارودى)، فظن أنه القاتل، وكانت كل الأدلة ضد الدكتور فكري، وشهد عليه الجميع، وقدم للمحاكمة، ودافع عنه والده المحامي بهجت حافظ (حسين رياض)، ولكن المحكمة أخذت بشهادة الشهود وأحالت أوراقه للمفتى. هرب الدكتور فكري أثناء ترحيله واختبأ في قهوة في منطقة نائية بجوار كوبري إمبابة، وهناك قابل سونة (شريفة ماهر) إبنة صاحب القهوه هنداوي (رياض القصبجي)، وهو تاجر مخدرات كفيف، ويساعده أنس (عمر الجيزاوي) ويستغل إبنته سونة فى مجالسة الزبائن. تشعر سونة بحنان الدكتور فكري وعطفه عليها، فتحبه وتستجيب لطلبه الاتصال بوالديه الذين يرسلون له مرسال (عبد العليم خطاب) لتسليم نفسه لأن النقض باقى عليه يوم واحد ويسقط ولكن فكرى يشاهد حسن خليفه مع المعلم هنداوي، وقد غير اسمه إلى زكي عامر فيطارده ولكنه لم يستطع أن يقبض عليه. ذهبت سونة إلى زكي عامر للإيقاع به، فتبعها هنداوي وصبيه أنس وتشاجرا مع زكي، ووصل الامر إلى البوليس، فتم القبض على هنداوي وتحرير محضر وسجل فيه بطاقة زكي عامر وذلك سهل التعرف عليه. قدم بهجت التماساً لإعادة المحاكمة وجاءته سونة ببصمات زكي، ولكن تعذر حضور زكي للتحقيق مما جعل المحكمة تؤيد حكم الإعدام. عرف بهجت منزل زكي، وذهب اليه لإقناعه بالاعتراف، ولكن زكي رفض واحتجز بهجت عنده حتى اليوم التالي ميعاد تنفيذ الحكم، ولكن استطاع بهجت أن يضرب زكي بعصا فوق رأسه عدة ضربات فمات فأبلغ البوليس الذي أخذ بصمات زكي، وأثبت أنها بصمات حسن، وتم إيقاف تنفيذ حكم الإعدام، واعتبار جريمة بهجت ضد حسن دفاع عن النفس، وخرج فكري في النهاية من السجن.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال عطية (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  كمال عطية (سيناريو)
طاقم العمل: محمود المليجي  شريفة ماهر  حسين رياض  علوية جميل  محمود إسماعيل  محمد عبدالمطلب 

الأربعاء، 6 سبتمبر 2017

أنا وأمي

في مدرسة الإتحاد الداخلية للبنات بالهرم، تعيش كريمة حسين (عواطف يوسف) حائرة بين أبوين منفصلين، الأب حسين (نظيم شعراوي) منشغل في ملذاته مع زوجته الجديدة سعاد هانم (زوزو ماضي)، وبعيد تمامًا عن ابنته لأن زوجته تكره أن يشاركها أحد في منزلها أو في زوجها. والأم هنا (تحية كاريوكا) راقصة وممثلة عابثة ماجنة، فهي كل يوم مع عشيق مختلف، حيث تستقبلهم في منزلها، ولا تريد لابنتها أن تراها على هذا الحال، وتريد إبعادها عن ذلك الطريق. لذلك تعاني كريمة في يوم أجازتها من المدرسة ولا تجد من يستقبلها، ولكن مديرة المدرسة (نعيمة وصفي) أقنعت الأب بضرورة خروج كريمة في يوم أجازتها، فصحبها معه رغم اعتراض زوجته، وفي منزل والدها لم تجد أي ترحيب، وشاغلها ابن الجيران ماهر شاكر ماهر (ماهر العطار) الطالب بكلية الآداب، فاستجابت له لاهية، هربت كريمة من المدرسة، ولم تجد مكانًا تقضي فيه ليلتها، فقبض عليها البوليس وسلمها لأمها الراقصة، ورفضت المدرسة عودتها، ورفض أبوها تسلمها، وخشيت جدتها لأمها (ثريا فخري) أن ترعاها خوفًا من أن يكون مصيرها مثل مصير أمها التي كانت جريئة جدًا في شبابها، ولم تجد الرجل الذي يملأ عينيها، أو الرجل الذي يكسر عينها، وهكذا كان رأي الجدة. عاشت كريمة مع أمها ولامست الجو الفاسد الذي كانت الأم تحاول إبعادها عنه، فرقصت وارتدت ملابس أمها وحاولت تقليدها. ذهبت هنا مع عشيقها رشدي (رشدي أباظة) إلى الإسكندرية، وصحبت معها كريمة التي شاهدت ما كان من لهو بين أمها وعشيقها. سافرت هنا إلى دمشق لتصوير أحد الأفلام، وعهدت بابنتها إلى آخر عشاقها رشدي الذي كان صاحب كباريه وبلطجي ومهرب. قام رشدي بمصاحبة كريمة لزيارة حديقة الحيوان وحدائق حلوان ومشاهدة المتنزهات، ولكن كريمة كانت تريد فسحة تليق بامرأة وليس بفتاة صغيرة، فارتدت فستان سواريه من ملابس أمها، وذهبت إليه في الكباريه ورقصت له، مما أثار حفيظة عشيقة رشدي الأخرى رجاء (رجاء يوسف) الراقصة بالكباريه. ذهب رشدي إلى كريمة في المنزل، فقابلته بملابس كلها إغراء لأنها تريد أن تكون في نظره بالغة مثل أمها، فقام بافتراسها، وندمت كريمة على ما فقدته مبكرًا. أراد رشدي تهريب كمية من المجوهرات، فوضع المجوهرات في حقيبة هنا، ولكن رجاء الراقصة نبهتها، فحاولت هنا أن تسجل لرشدي أنه صاحب المجوهرات، فاكتشف رشدي التسجيل، واعتدى بالضرب علىها، فسارعت كريمة بسكين نحو رشدي ما بين إنقاذ أمها وبين الانتقام لشرفها، وطعنته طعنة 
قاتلة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج)  السعيد مصطفى (مساعد إخراج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: موسى صبري (قصة)  عباس كامل (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  رشدي أباظة  عواطف يوسف  نظيم شعراوي  رجاء يوسف  ماهر العطار