الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

حماتي ملاك

صبرى(يوسف فخرالدين)صاحب مصنع صابون يعيش مع زوجته ساميه(امال فريد) حياة سعيدة،لكنه مشغولا عنها بعض الشئ بعمله المتواصل. تأتى امها فايقه هانم (مارى منيب)من الاسكندرية لزيارتها،وتنصحها بالتضييق على زوجها،وإثارة غيرته حتى يشك فيها،والشك يحيى الغرام،ونصحتها تعمد الخطأ فى إسمه،وإخباره انها كانت عند الخياطة،والحديث فى التليفون بطريقة مريبة. إستجابت سامية لنصائح أمها،واستخدمت كل الطرق لإثارة غيرة زوجها،لكنه لم يعرها أى أهتمام،الى ان ابلغه صديقه كمال(كمال حسين)ان صديقهم حسين قتل زوجته وانتحر لإنه اكتشف انها كانت تخونه،فقد كانت تتكلم فى التليفون بطريقة مريبة،وتخطئ فى إسمه وتقول له انها كانت عند الخياطة،وهنا شك صبرى فى زوجته،فأسرع للمنزل،واستقبلته حماته لتنصحه بمحاسبة زوجته على كل صغيره وكبيره والتضييق عليها،يعنى بالعربى ان يكون حمش حتى لاتسير على حل شعرها.تشاجر صبرى مع زوجته ساميه،فأخذت حقائبها وذهبت لمنزل كمال وزوجته فتحية(إلهام زكى)وأراد صبرى ان يعيدها للمنزل فإدعى الانتحار.كان المعلم خميس(اسماعيل ياسين)حانوتى زرونى كل سنه مرة،على علاقة عاطفية بخادمة صبرى برقوقة(خيرية أحمد)والتى أبلغته بموت سيدها،فأسرع للمنزل ومعه العدة وصبيه غزال(حسن أتله)محاولا تغسيل الجثة وإعدادها للدفن،لكن الجثة كانت تتحرك،وتختفى وتظهر،مما أثار ريبة وخوف خميس وغزال. جاءت ساميه باكية،وجاءت أمها حزينة لأن صبرى نفذ بجلده من أيديها،لكن صبرى أخفى وجهه بملاءة السرير وأخاف حماته،مما بث الرعب فى قلبها،وحاولت ساميه الانتحار،ونقلت للمستشفى. عاد خميس يبحث عن الجثة،ووجد شيئا فوق السرير خاف منه،وأمسك بالكرسى ورفعه فإصطدم برأس صبرى الذى يقف خلفه،فأصابه إغماء،فوضعه فى الدولاب،وذهب يبحث عن صبيه غزال،ولكن جاء كمال واخرج صبرى من الدولاب. باعت فايقه هانم حجرة النوم،بما فيها الدولاب طبعا،وطالب كمال بالجثة من خميس الذى أخذ صبيه غزال وبدأ رحلة البحث عن الدولاب الذى يحتوى على الجثة،وعلموا انه بيع لأحد الفنادق،فذهبوا للفندق وقابلوا المدير(فؤادراتب)ونزلوا بالفندق للبحث عن الدولاب،وقد بيعت محتويات الفندق فى المزاد،فإشترى خميس جميع الدواليب ليبحث فيها براحته،بينما ظهر صبرى وزار زوجته فى المستشفى،وعلم انها بريئة،وأن أمها هى السبب،فطلبوا منها عدم زيارتهم مرة اخرى،وانهم هما الذين سيزورونها عندما تشتاق إليهم،ولكن كل سنه مرة،بينما واصل خميس وغزال رحلة البحث عن الجثة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالفتاح السيد (سيناريو وحوار)  عيسى كرامة (مؤلف)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماري منيب  آمال فريد يوسف فخر الدين  خيرية أحمد  كمال حسين 

الأحد، 8 أكتوبر 2017

من أجل حبي

وحيد حمدى(فريد الأطرش)فنان موسيقار ومطرب ناجح ومشهور ومتزوج من وفاء(ماجده) التى تعانى من الوحدة لإنشغاله عنها بعمله،كما تعانى من عدم الإنجاب،فهى متزوجة منذ اربع سنوات وتعالج عند صديقهم الدكتور صابر فهمى(محمود المليجى) طبيب النساء،كما تعانى من حلم مزعج يتكرر بإستمرار لأنها تعانى من فكرة واحدة متسلطة على تفكيرها وهى الإنجاب. تتبنى الطفل الصغير سمسم (إكرام عزو) ترعاه الداده فاطمه (قدرية كامل) يأخذ وحيد أجازة من عمله ويذهب الى مرسى مطروح ويصحب معه وفاء والدكتور صابر وجارتهم القديمه إلهام (ليلى فوزى). وفى الفندق تتعرف وفاء على صبى يدعى على يعمل بالفندق وتطلب منه ان تشاهد حمام كليوباترا، ولكن الموج يغلب على فيغرق، وتصاب وفاء بصدمة عصبية نتج عنها شلل فى قدميها. وطال العلاج واصبحت وفاء مقعدة على كرسى متحرك، وتدهورت احوال وحيد الفنية،ففكره مشغول بزوجته، فلم يبدع لحنا ولم يقم بإحياء أى حفلة على خلاف عادته،حتى انه اتفق على حفلة وحضر الجمهور ولكنه اعتذر عن الغناء مما أثر على علاقته بجمهوره، وحاول استعادة مكانته والتكيف مع حالة وفاء. شعرت إلهام بعاطفة حب نحو وحيد تأثرا بحالته فتقربت إليه أكثر،وكان هو فى حاجة لهذه الأحاسيس فإندفع معها مستسلما للتيار. صارحت وفاء صديقهم الدكتور صابر بإبتعاد وحيد عنها ومعاناته فى لقاءها، وقضاء كل وقته خارج المنزل حتى انه يقوم بالعمل فى شقتهم القديمه، وصارحته برغبتها فى الخروج من حياته الى الأبد، ورغبتها فى طلب الطلاق،ولكن الدكتور صابر نصحها بالصبر والعودة للمستشفى لمواصلة العلاج الذى قطعته. ظهرت بوادر الحمل على إلهام وخشيت ان تصارح وحيد ولجأت للطبيب(محمدرضا) ليجهضهاولكنه رفض فلجأت الى داية وأصيبت بنزيف حاد،ولحقها الدكتور صابر واكتشف انها لم تفقد الجنين، واعترف وحيد امام صابر انه والد الطفل ورغبته فى إصلاح الخطأ بالزواج، ولكن صابر منعه من إعلانه خوفا على وفاء، واقترح عليه إتمام رحلته الفنية المؤجلة لدول المهجر،فإستأذن من وفاء وسافر لمدة ٧ شهور حقق فيهم نجاحا كبيراً ثم عاد الى مصر،ووضعت الهام طفلا، وتغيرت الظروف ولكن لم يتغير حب وحيد لوفاء. اعتلى الصغير سمسم سور البلكون وكاد يسقط ولكن وفاء قاومت شللها وقامت من فوق الكرسى وانقذته واكتشفت انها شفيت من شللها فأسرعت الى شقتها القديمة لتبشر وحيد فوجدت عنده إلهام ووليدها، فصدمت وغادرت المنزل، ولكن وحيد لحق بها وأخبرها أن إلهام على فراش الموت وتريد رؤيتها فذهبت إليها وسامحتها،وماتت الهام وأخذت وفاء ابن وحيد لتربيه.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)  صلاح عز الدين (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمود المليجي  ليلى فوزي  ماجدة  فريد الأطرش  آمال زايد  قدرية كامل 

أم رتيبة

أم رتيبه(مارى منيب)عانس، أسمتها امها بهذا الاسم بعد ان حلمت انها ستتزوج وتنجب بنتا تسميها رتيبه، وهى تعيش مع اخيها الأكبر عبد الصبور (فؤاد شفيق) الذى خرج على المعاش ولم يتزوج وتفرغ لتحضير الأرواح، وأخيها الأصغر سليمان (عمر الحريرى) الكمسارى الذى أقنعه إخيه عبد الصبور، بأن قلبه ضعيف ويحتاج للعلاج والراحة وعدم بذل اى مجهود، بينما كان سليمان يحب جارته سعاد (آمال فريد) وكان أخيها سيد بنجر(حسن فايق)صاحب معمل الطرشى، يحب أم رتيبه، وطلب من امه(ثريا فخرى) أن تجس له نبض أم رتيبه،والتى وافقت على الفور. وكان يخدم ام رتيبة واخوتها الخادمة سنيه(وداد حمدى) والخادم زينهم (عبدالمنعم ابراهيم) والذى كان يساعد عبدالصبور فى تحضير الأرواح، ويحب البنت سنية التى كانت تفضل عليه المعلم عكاوى الجزار(عبدالمنعم اسماعيل). عقد عبد الصبور جلسة تحضير ارواح مع أصدقاء القهوة الشيخ جاد(شفيق نورالدين) وذكى(محمدالطوخى) وزكريا (احمدالجزيرى) وقاموا بتحضير روح الدكتور البهنساوى ليعالج قلب سليمان، وحضرت الروح لتلبس جسد الواد زينهم، ولكن سعاد إتفقت مع صديقتها الراقصة صفية(نجوى فؤاد) على الحضور فى الظلام وإفساد الجلسة، حيث رقصت وادعت انها روح راقصة واتهمت عبد الصبور بالدجل والوهم، فقرر إنهاء الجلسة مع وعد بعقد جلسة قريبة يتخلص فيها من روح الراقصة الشريرة. تقدم سيد بنجر لطلب إيد أم رتيبة من عبدالصبور،فقابله زينهم وأفهمه ان اسمه سيثير حفيظة عبدالصبور وطلب منه تغييره، فغيره الى على بنجر، ولكن عبد الصبور لم يهتم بالاسم قدر اهتمامه بعمل سيد بنجر، وطلب منه تغيير مهنته من طرشجى الى حلوانى، فرفض سيد لأن الحلوى تسبب له إلتهابات بالمعدة لايطفئها سوى مية الطرشى المحبشة بالشطة. إنقلبت سيارة المواشى التى تخص المعلم عكاوى فى الترعة، واعلن زينهم موت غريمه عكاوى، فقرر عبد الصبور تحضير روحه للقضاء على روح الراقصة الشريرة، وأثناء حضور الروح وتقمصها فى زينهم، ظهر عكاوى حياً يرزق، لأنه لم يكن فى السيارة، مما أفسد الجلسة، وأعلن عبد الصبور بدنو أجله الليلة، واتفق مع أم رتيبه ان تنتظره فى الأربعين ليعود وتتقمص روحه جسدها، ليمنع زواجها من بنجر، ويعالج اخيه سليمان، ومات بالفعل. حاولت سعاد اخراج سليمان من وهم مرضه وسيطرة اخيه ، فإتفقت مع المعلم عكاوى، جر شكل سليمان والشجار معه ويتركه ليضربه ولكن سليمان تغلب على عكاوى،الذى فر هاربا، فأيقن سليمان انه ليس مريضا. انتظر الجميع فى الأربعين حضور روح عبد الصبور التى تقمصتها أم رتيبه، فإكتشفت زيف جلسات الأرواح ورفضت نصائح عبد الصبور، وتزوجت من سيد بنجر، وتزوج سليمان من سعاد، وتزوج زينهم من سنية. 
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )  أحمد السبعاوي (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار )
طاقم العمل: ماري منيب  عمر الحريري  عبدالمنعم إبراهيم  وداد حمدي  محمود شكوكو  عماد حمدي 

حب ودلع

تستغل (بطة) مطربة الأفراح جمالها وأنوثتها في ابتزاز الرجال المعجبين بها، أما شقيقها (جلجل) فهو فاسد يحب جارته (رحمة) التي تحب العامل البسيط (حسن) الذي يخطبها من عمها ، تصمم بطة على تحقيق رغبة (جلجل) في الزواج من (رحمة)، تنجح في إيقاع العم في شباكها رغم عمره الكبير، ينساق لها ويتزوجها على أن تتزوج (رحمة) من (جلجل) رغم أنفها، يشفق (حسن) على العم وما تردى فيه ويعز عليه أن ينهار على يد (بطة)، يصمم (أبو سنة) عشيق (بطة) أن ينتقم لكرامته منها بعد أن تغدر به، يحاول قتلها ليلة زواج (جلجل) و(رحمة) ولكن (حسن) يستطيع أن ينقذها، إعترافاً بالجميل تعدل (بطة) عن زواج (رحمة) من (جلجل) وأن تتزوج من (حسن)، وتطلب الطلاق من العم.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل (مخرج )  جمال عمار (كلاكيت) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (حوار)  إبراهيم عز الدين (قصة)
طاقم العمل: هدى سلطان  حسين رياض  ماجدة الخطيب  محمد الدفراوي  صلاح نظمي  نعمت مختار 

صخرة الحب

يساق الصحفى رئيس التحرير عادل سامى إلى المحكمة بتهمة قتل زوجته ، بعد أن شاهدها مع عشيقها فى وضع مشين وفى المحكمة يصدر الحكم بالسجن مع إيقاف التنفيذ ويقرر السفر إلى لبنان من أجل أن يبدأ حياة جديدة ، يعمل هناك صحفيا ، ومعه سكرتيرته الجميلة التى تبثه مشاعر .
ﺇﺧﺮاﺝ: رضا ميسَّر (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالغني قمر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  توفيق الدقن  ناهد صبري شريفة ماهر  وفاء طربيه  صباح العمرى 

الجمعة، 6 أكتوبر 2017

بياعة الورد

‎ورده فرج الله (سميحة أيوب) مات والدها وترك لها أم(فردوس محمد) وخمس إخوة صغار ومحلا لبيع الورد أدارته بمساعدة صبى والدها المعاق ذهنيا معمع (لطفى عبد الحميد). إمتثال فهمى(تحيه كاريوكا) الراقصة كانت زوجة سعيدة وتعرفت على المجرم عنتر زكى (محمود اسماعيل) الذى دفعها لوضع السم لزوجها وحصل منها على إعتراف مكتوب بأنها القاتلة فظلت طوعا لتهديداته. عزت السيد (محسن سرحان) كان يمتلك أرضا وعقارا ومصنعا للنسيج وقع فى حب امتثال فإبتزته بمساعدة عنتر فباع كل مايملك وظل متيما بحبها. زار عزت محل الورد وطلب من ورده باقة لإهدائها لحبيبته إمتثال لمصالحتها، ولكن ورده انبهرت بعزت وأعجبت به وحينما أوصلت الورد شاهدت عزت فى شجار مع إمتثال وفى يده مسدس، فهدأت من روعه ومنعته من إرتكاب جريمة سيضيع معها شبابه. حفظ عزت الجميل لورده وزارها فى المحل وصارت صداقة وتقارب شديدين. إحتاج عزت للمال فرضخ لإلحاح عنتر عليه للإشتراك فى عصابته، وذلك بتزوير الشيكات وبطاقات الهوية وصرف مبالغ ضخمة من البنوك. شعر عزت بحب نحو ورده التى أحبته من كل قلبها واندفعت نحوه بكل قوتها، ولكن إمتثال منعت عزت من معرفة او مقابلة ورده، فذهب إليها فى محل الورد وطلب منها قطع أى علاقة او الاتصال به مرة اخرى، فصارحته بحبها له وحبه لها، ولكنه أخبرها أن طريقه خطر، ونصحها بالابتعاد عن طريقه، لأنه ولد وفى فمه ملعقة من الذهب وإنه لا يقوى على حياة الفقر، فنصحته بأن الملعقة الذهب مثل الصفيح المهم ان توصل الى الفم الطعام الحلال. قام عزت بصرف اول شيك من البنك ووضع النقود فى حقيبة وخبئها عند مربيته الداده زينب(خيريه خيرى) وأراد أن يقايض عنتر، النقود مقابل الاعتراف الذى كتبته إمتثال، ولكن عنتر إستطاع أن يستدرج ورده ومعها معمع الى منزله ليحتجزهما ويقايض عليهما عزت مقابل النقود، ولكن عزت تمكن من إطلاق سراح ورده ومعمع، ولكن ابراهيم (محمد السبع) وكرم (محمد صبيح) رجال عصابة عنتر تمكنوا من عزت وقيدوه واحتجزوه، فطلبت امتثال من عزت ان يدلهم على مكان النقود لينقذ نفسه، فذهب عزت للداده زينب واحضر النقود، ولكن عنتر رفض ان يعطيه الاعتراف إلا إذا صرف له الشيك الثانى ، فوافق عزت بعد الاتفاق مع إمتثال التى تمكنت من سرقة حقيبة النقود وسلمتها الى عزت الذى خبئها عند ورده، ولكن عنتر ورجاله قبضوا على عزت مرة اخرى وعذبوه، فإضطر لإرسال إمتثال الى ورده لإحضار حقيبة النقود، وقالت لها ورده اذا كنت تحبين عزت فواجب عليك ان تساعديه على طريق الاستقامه وتضحى من أجله، وبالفعل أنقذته إمتثال وطلبت منه عدم صرف الشيك وإبلاغ البوليس، وقامت بتهديد عنتر بمسدس، ولكنه اطلق عليها النار فأصابها، وقبل هروبه عاجلته بطلقة أودت بحياته، وقبض البوليس على أفراد العصابة،وطلبت إمتثال من عزت قبل ان تموت ان يتزوج من ورده.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل ()  فريد الجندي (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  محسن سرحان  محمود إسماعيل  سميحة أيوب  فردوس محمد  لطفي عبدالحميد

بين الأطلال

منى(فاتن حمامه)مات أبويها وهى صغيرة،فعاشت مع خالتها،ولكن زوج خالتها أساء معاملتها،فأخذها عمها سامح لطفى(عبدالرحيم الزرقانى)لتعيش مع ابنتيه امال(كوثر رمزى)ودولت(خيريه احمد)ولكنها لم ترتاح مع زوجة عمها انصاف(نوال عطيه)فألحقها بمدرسة داخلية،تعلمت فيها الوحدة والعزلة والتأمل وقراءة الروايات،خصوصا روايات الأديب محمود فهمى(عماد حمدى)وعندما عادت لتعيش فى بيت عمها وتذهب للنادى مع بناته،وتأخذ دروس فى الموسيقى على يد ابله امينه(سميحه ايوب)وأخيها منعم (فؤاد المهندس)إلتقت بصديقهم الأديب محمود فهمى وتبادلا الإعجاب والحب،رغم انه متزوج من إبنة عمه فاطمة(روحيه خالد)المريضة منذ عشرون عاما،والتى لا يستطيع ان يتخلى عنها لأنها يتيمة وليس لها غيره. وتتكرر لقاءاتهما ويزيد الحب بينهما ويسرقان سويعات ليلتقوا عند مغيب الشمس يوميا،ويعرف الجميع بعلاقتهما الغير شرعية،والتى فى حقيقتها بريئة. يتقدم ابراهيم(يوسف فخر الدين)احد شباب النادى للزواج بها فترفضه،ثم تشاهد فاطمة زوجة محمود عند ابله أمينه،تشكو لها مرضها وحبها لمحمود وابتعاده عنها وانها تشك ان هناك إمرأه أخرى،فتقرر منى الابتعاد عن محمود من اجل زوجته وتحتفظ بحبه فى قلبها،وتقبل العريس الدبلوماسى الذى تقدم لها ويريد السفر الى أوروبا فى أسرع وقت. تتزوج منى من ابراهيم(صلاح نظمى)وتسافر للخارج وتنجب ابنها كمال،وتعود لمصر بعد عام لتكتشف ان محمود قد ادمن الخمر،وقاد سيارته وهو مخمور،فأصيب بالشلل فى حادث،فأسرعت إليه فى المستشفى،لتكتشف انه لايدرى ماحوله بعد ان أصر ان يكتب قصتهم كأخر عمل له،مما اجهده وأفقده الإحساس بمن حوله،ووجدت الى جواره والده فهمى(حسين رياض)فقررت ان تبقى هى الاخرى الى جواره،فطلقها زوجها،وأخذ ابنه الصغير وعاد الى أوروبا. ومات محمود وعملت منى ممرضة لزوجته الحامل فاطمة،حتى وضعت إبنة محمود التى أسمتها منى،وماتت بعد الوضع. قامت منى بتربية منى الصغيرة بعد ان مات جدها. كبرت منى(صفيه ثروت)وحصلت على ليسانس الاداب،وإلتحقت بمعهد الصحافة حيث درس لها خريج كمبردج كمال(صلاح ذو الفقار)اللغة الانجليزية وتحابا،واتفقا على الزواج،ليكتشف كمال ان ام حبيبته هى امه هو. وكشف ابراهيم لإبنه الحقيقة،وكشفت منى لإبنتها منى الحقيقة،وجاء ابراهيم الى زوجته السابقة ليرجوها ان تقبل تزويج ابنتها منى الى إبنها كمال،وعرض عليها ان يردها لعصمته فإعتذرت لإنها مازالت تحب محمود.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  فؤاد المهندس  كوثر رمزي محمد بدر الدين  نوال عطيه  ميمي جمال 

الخميس، 5 أكتوبر 2017

البوليس السري

اسماعيل(اسماعيل ياسين)عسكرى بوليس نظامى،طيب القلب،وعلى نياته،ويحب وزه (تهانى راشد)إبنة خاله عبد ربه(حسن فايق)ولكن زوجة خاله شويكار(زينات صدقى) ضابطة الألعاب تعترض عليه،بينما كان يلاقى المعارضة أيضاً فى عمله من الصول عطيه(رياض القصبجى)الذى انتهز فرصة وجود مجرم خطير يدعى الجنون (ميمو رمسيس)صدر له قرار بترحيله الى مستشفى المجانين،فأسند المهمة الى اسماعيل، ولكن المجنون وهو أيضاً زعيم عصابة للسطو والتهريب،استطاع خداع اسماعيل والهرب منه. اشتكى اسماعيل لخاله عبد ربه،الورطة التى وقع فيها،فإقترح عليه ان يسلمه للمستشفى بدلا من المتهم المجنون،وهو بذلك يتخلص من سطوة شويكار زوجته. اندمج الخال فى المستشفى مع فريق المجانين الذى ينتج فيلما بالمستشفى من اخراج(إسكندر منسى)وإنتاج(على عبد العال)وتصوير(محمود لطفى) وتمثيل (حسن أتله)و(محمد نبيه)وقام عبد ربه بدور محمود المليجى فى الفيلم الاكشن. بينما تقدم اسماعيل بطلب انتقاله للمباحث حيث عمل مع الصول بكير النابلسى (عبد السلام النابلسى)الذى عرف قصة اسماعيل مع المجرم وخاله بالمستشفى وتعاون معه للعثور على المجرم الحقيقى،والذى تمكنوا من معرفة مقره بالكباريه حيث كان زعيم عصابة مكونة من شوقى(جمال رمسيس)ومحروس(سعيد خليل) والدعجى(محمد الديب)وسالم(محسن حسنين)والراقصة زينات(زينات علوى)واكتشفوا انهم فى انتظار دويتو راقص أسبانى،فتنكر الصول بكير فى زى دون كابيللو،وتنكر اسماعيل فى زى زوجته باتستايا،ورقصوا فى الكباريه،حيث كان اسماعيل مرتدياً مجوهرات مزيفة،ظنتها العصابة حقيقية،فمثل شوقى الحب على باتستايا،بينما شاغلت زينات زوجها دون كابيللو،حتى تم اكتشافهم،فهربوا،وتعرف زعيم العصابة على اسماعيل فطارده حتى قبض عليه وحبسه مع الصول بكير الذى قبضت عليه العصابة،ولكن البوليس تمكن من القبض على محروس الذى ادعى للبوليس ان زعيم العصابة هو عبد ربه خال اسماعيل،وهو يتعاون معه فى السرقة ومختبأ من البوليس فى مستشفى المجانين،فتم القبض عليه وهو يمثل فيلم الاكشن. ولكن تمكن الصول بكير بمعاونة اسماعيل من إيقاع العصابة فى شر أعمالها بأن استطاع الاتصال بالبوليس الذى حضر وقبض على زعيم العصابة قبل سفره الى خارج البلاد،ولكن يوم فرح اسماعيل على حبيبته وإبنة خاله وزه،كلفه الصول عطية بتوصيل مجرم آخر لمستشفى المجانين،فهرب منه كالعادة.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  محمود فريد (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  هاشم جمعة (قصة)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  حسن فايق  ميمو رمسيس  رياض القصبجي  أحمد لوكسر 

سمراء سيناء

تدور أحداث الفيلم في إطار علاقات غرامية متشابكة وقت الحرب حول عادل "يحيى شاهين" المهندس الشاب والذي يعمل بشركة بترول بصحراء سيناء والمتزوج من ابنة مدير الشركة زوزو "برلنتي عبد الحميد" والتي تخونه مع ابن خالتها، أما سمرة "كوكا" ابنة شيخ القبيلة الواقعة في غرام المهندس الشاب و تعمل على راحته وسعادته فقد علمت بالصدفة بخيانة زوزو لعادل، وبينما هي تحاول تنبيهه لذلك، تدفع زوزو و ابن خالتها المال لـسويلم خطيب سمرة من أجل قتل عادل، ثم يهربا سويا وسط غارة إسرائيلية، وتتوالى الاحداث بعد ذلك في مطاردة سويلم لعادل ليتموت زوزو وابن خالتها، ولكن الحب ينتصر فى النهاية بعد أن يعلم عادل بحب سمرة له.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد مخرج أول ومؤثرات خاصة)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد بدر الدين (مؤلف)  نيازي مصطفى (سيناريو) 
طاقم العمل: كوكا  يحيى شاهين  محمود المليجي محمد الدفراوي  برلنتي عبدالحميد  علي رشدي