الجمعة، 10 نوفمبر 2017

الخرساء

تعيش الفتاة (نعيمة) الخرساء في قرية للصيادين على شاطيء بحيرة المنزلة. يحضر إلى المكان طبيب يعاون الناس في بناء أول مركب تعاوني للخلاص من سيطرة المعلم (عتريس) الطاغية. تعاونه بصفة خاصة (نعيمة) التي تعيش مع أبيها (درويش) وزوجة أبيها التي تكره (نعيمة). التقطها الطبيب من العمل في الطاحونة لتصبح ممرضته، بعد أن علمها مباديء التمريض. يقوم ابن المعلم (عتريس) باغتصابها وسط القش دون أن تتحقق من شخصيته. يكتشف أبيها السبب فيتهم الطبيب بأنه هو الجاني، سرعان ما يجد الطبيب أن القرية كلها ضده، فيترك القرية ثم لا يلبث أن يعود إليها للدفاع عن (نعيمة) التي استطاعت أن تكتشف شخصية مغتصبها فقامت بطعنه بالسكين. يعترف الجاني بما ارتكب وتتزوج (نعيمة) أحد أبناء القرية المجندين في الجيش.

ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  صالح فوزى (مساعد المخرج الثاني)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هالة فاخر  سميرة أحمد  فاخر فاخر  زوزو نبيل  عبدالسلام محمد  يعقوب ميخائيل 

الخميس، 9 نوفمبر 2017

رجل في حياتي

حمدى الشناوى(شكرى سرحان)طالب بالهندسة كان يقود دراجة بخارية بتهور فإصطدم بسيارة إسعاف كانت فى طريقها لإنقاذ مريض وتأخرت عليه فمات. شعر حمدى بمسئوليته عن الرجل الذى مات فتحرى عنه فعلم ان له إبنة وحيدة اسمها ناديه(سميره احمد)ولم يكن لها من أقارب سوى والدها،وقد نظمت حياتها وما تركه لها والدها من مال قليل حتى تحصل على شهادة البكالوريا وتعمل بها وتصرف على نفسها. حاول حمدى ان يعتذر الى نادية ولكنها لم تقبل ان تستمع إليه،فإستغل نزولها الشاطئ،ونزل وراءها بفلوكة حتى تستمع إليه، ولكن الموج أخذالفلوكة نحو نادية واصطدم برأسها ففقدت بصرهاواصبحت بلا عائل ولا عمل بالإضافه لكونها كفيفة. تعاطف معها طبيبها المعالج د.صبرى(ابراهيم زاده)واقترح ان تعمل لدى احدى معارفه الداده ام الخير(خيريه خيرى)فى ابو قير حيث تصلح شباك الصيادين مقابل إيواءها.ترك حمدى حجرته فى الاسكندرية مع زميله سمير(سميرخليل)وإستأجر حجرة لدى ام الخير،وباع ساعته الذهبية وأرسل ثمنها الى نادية من صديق لوالدها،فشعرت نادية ان لها صديق فى هذا العالم. جلست نادية على الشاطئ تصطاد،فزلت قدمها وسقطت فى الماء،ولكن حارسها الأمين حمدى أنقذها وقد عرفتها ام الخير عليه بأنه جارها حماده السيد. عمل حمدى فى مساعدة مكتب هندسى بجانب مذاكرته لدروسه،التى كان يمده بها صديقه سمير،وواصل الليل بالنهار كى يرسل نقوداً الى ناديه.وقف حمدى بجوار الصيادين الذين كان يستغلهم المعلم حجر(توفيق الدقن) ويجبرهم على التصارع للفوز بفلوكة الصيد،وقصده الصياد ضبش ليتصارع مكانه لأنه ضعيف،وبالفعل تصارع مع احدالصيادين(ابراهيم نجم) وحصل على فلوكة للصياد ضبش. حاول المعلم حجر استمالة حمدى إليه فلم يستطع،فسلط عليه صبيانه فضربوه.شعرت ناديه بحنيته نحوها فأحبته،واقترحت عليه ام الخير ان يتزوجها، فتزوجها. جاء د.صبرى وأخبر ام الخير ان ناديه يمكنها ان ترى اذا أجرت عملية جراحية تتكلف ٣٠ جنيه،فصمم حمدى على الحصول على المبلغ بأى ثمن،رغم ان أبصارها سيجعلها تعرفه. وتصارع مع الصيادين من اجل الحصول على المال،ولكن دارت معركة بين الصيادين وصبيان المعلم حجر والذى ضربه حمدى فسقطت حافظة نقوده،فأخذ منها حمدى ٣٠ جنيه تركهم لنادية لتجرى الجراحة وسلم نفسه للبوليس وسجن.بينما أبصرت نادية ولم تجد زوجها أمامها واكتشفت انها حامل،وتزوجها الدكتور صبرى وتبنى ابنها اشرف الذى التحق بكلية الهندسة ومات د.صبرى بعد ان ترك خطابا الى اشرف يخبره انه ليس والده. ذهب أشرف (سامى خالد)الى مكتب المهندس حمدى للتمرين بتوصية من امه،وعلم منه انه والده الحقيقى وقص عليه قصته الحقيقية وكيف ساعد امه ودخل السجن من اجل ان تبصر،والذى ابلغ امه بكل شئ واجتمع شملهم مرة اخرى بعد ان سامحته.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: وجيه نجيب (قصة وسيناريو)  عبدالرحمن الشرقاوي (اشراف على الحوار)
طاقم العمل: سامي خالد  توفيق الدقن  إبراهيم نجم سمير خليل  محمد قنديل  خيرية خيري 

حياة وأمل

فضلت (سلوى) إبنة أحد أصحاب مصانع النسيج لاعب الكره المشهور (كمال) على إبن عمها محمود الذي يحبها وتزوجته وعاشا سعيدين إلى أن سافر كمال لأداء إحدى المباريات وسقطت طائرته في البحر، ولكن كمال نجا من الحادث وألقاه الموج على الشاطئ اللبناني فاقدًا للذاكرة، وعثرت عليه الفتاة اللبنانية (قمر) ونقلته لبيتها وتولت رعايته حتى إسترد عافيته بهوية جديدة وأسمته (عصام)، وقعت قمر في غرام عصام وتزوجته، بينما أصيبت سلوى بصدمة عصبية ولم تفقد الإمل في عودة كمال، أراد محمود أن يخرج إبنة عمه من أزمتها فعرض عليها الزواج فرفضت،ثم وافقت بعد مدة طويلة ولكنه كان زواجًا صوريًا، فلم تتحمل أن يقترب منها زوجها الجديد، بعد ثلاث سنوات حضر كمال إلى مصر مع زوجته قمر التي أرادت التدريب في أحد مصانع النسيج المصرية لتتم دراستها، وإلتقت سلوى بكمال وحاولت أن تعيد له ذاكرته ولكن كانت قمر حائلًا بينهما، تعرض كمال لحادث سيارة فإسترد ذاكرته وعاد لزوجته سلوى بينما عادت قمر لبلدها بعد أن ضحت بزوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )  زكى صالح عزب (مساعد الإخراج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زهير بكير (قصة وسيناريو )  عدلي نور (حوار )
طاقم العمل: إيمان  أحمد رمزي  محمود عزمي  نجوى فؤاد  جوليا ضو  ياسمين 

الأحد، 5 نوفمبر 2017

عودي يا أمي

زينب ورأفت وحسين أصدقاء من الطفولة، تتزوج زينب من رأفت، ولكن حماتها تتسم بالقسوة والغيرة، وفى ليلة عيد زواجهما تسبب الحماة المزيد من المتاعب بسبب ابنتهما سلوى، فى نفس الوقت فإن الحماة عنايات تحب صديق طفولة ابنها حسين، تكتشف زينب هذه العلاقة، تذهب إلى حسين من أجل إبعاده عن حماتها، يحاول مهاجمتها فتقاومه ويسقط صريعًا، هنا تدخل عنايات وتتهم بالقتل وتدخل السجن. تصل الفضيحة إلى الزوج الذى يطلق امرأته، ويتم إنقاذ حسين على يدى راقصة تحبه، يخبر رأفت ابنته أن أمها هى عنايات، وتصاب الصغيرة فيضطر الأب إلى أن يأتى بزينب للمنزل لتبدو كممرضة، تسهر زينب على راحتها بناء على نصائح الطبيب، تخرج عنايات هانم من السجن، ويعود حسين من النمسا معافيًا، ويطلب من عنايات لقائه، لكنها من فرحتها تسقط من فوق السلم، وفى المستشفى تكون زينب هى الممرضة التى تعتنى بها. تبلغ الأم ابنها بأن زينب بريئة. وتعود الأم إلى ابنتها وزوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: عبدالرحمن شريف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: بهاء الدين شرف (مؤلف)  محمد أبو يوسف (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: شكري سرحان  نادية لطفي  عمر الحريري  أمينة رزق  زوزو ماضي  فاخر فاخر 

السبت، 4 نوفمبر 2017

سكر هانم

نبيل قدرى(كمال الشناوى)وفريد ابو ورده(عمر الحريرى)مهندسان شركاء فى شركة مقاولات وفى السكن،يحضران حفلا يتعرفان فيه على الفتاة ليلى(ساميه جمال)وإبنة عمها سلوى(كريمان)ويكتشفان انهن يقطن الشقة المجاورة لشقتهم الجديدة،وان والد ليلى وعم سلوى هوالمعلم شاهين الزلط(عبدالفتاح القصرى)المقاول.يحاول نبيل وفريد ان يواصلوا علاقتهم بالبنتين،فيكلفوا خادمهم نعناع(محمد شوقى)بمعرفة اخبارهن عن طريق خادمتهن فكيهه بنت الوارمه(ليلى حمدى).يصل تليغراف الى فريدمن عمته المهاجرة الى البرازيل منذ ٢٠ عاما السيدة فتافيت السكر،تخبره بموعد عودتها اليوم للقاهرة. يستغل نبيل وفريد الفرصة لدعوة ليلى وسلوى للترحيب بعمة فريد،ويجهزان للحفل،بينما يصل تليغراف آخر يفيد بتأخر العمة لبعض الوقت،فيحتار نبيل وفريد ماذا يفعلان،ولكن تطرأ لهما فكرة عندما يأتيهم صديقهم الممثل المغمور سكر الحليوه (عبد المنعم ابراهيم)لإقتراض بعض المال،ومعه ملابس نسائية لزوم دوره الحالى فى السينما،فيتفقان معه على تمثيل دور عمة فريد فتافيت السكر. تتعرف الفتاتان على العمة المزيفة،التى تستغل الموقف فى المبالغة فى احتضان وتقبيل البنتين ليلى وسلوى مما اثار نبيل وفريد،ولكنهم لم يستطيعا فعل شئ. يأتى قدرى(حسن فايق)والد نبيل لزيارته،فيخبره نبيل عن الست فتافيت السكر الأرملة صاحبة العشرين مليون دولار ولكن والده يخبره انه كان يحب فتاة اسمها ياسمين اختفت منذ عشرين عاما ومازال يحبها،ولكن نبيل أقنعه بالعشرين مليون دولار. علم المعلم شاهين الزلط بعلاقة بناته بالجيران،ففقد عقله وكاد ان يرتكب جريمة لولا انه وجد إمرأ ة عجوز دميمة بالشقة ولكن نبيل اخبره انها تملك عشرين مليون دولار وانها غير متزوجة،فطمع فيها المعلم زلط،وصار صراع بين قدرى وزلط على الفوز بقلب فتافيت السكر،اللى هو سكر. كما دار صراع اخر بين فريد ونبيل مع سكر الذى لم يشبع تقبيل للفتاتين من ناحية ومن ناحية اخرى مع المعلم زلط الذى ينوى تزويج ليلى وسلوى من جعلص وبقلظ ابناء شريكه جعران الزفر. لكن فجأة وصلت فتافيت السكر الحقيقية(زوزو ماضى) واكتشف قدرى انها ياسمين حبيبته السابقة،فترك الملايين من اجل حبه،بينما ابلغ نبيل المعلم زلط ان شرط زواجه من عمة فريد ان يتزوجا من بناته،وعرض عليه نبيل ان يشركه معه فى شركته. ووافق المعلم زلط واحضر المأذون الذى زوج نبيل وليلى، وزوج فريد وسلوى، وزوج قدرى وياسمين، وزوج نعناع وفكيهه،واكتشف المعلم زلط ان فتافيت السكر 
رجل زيه فطارده فى الشارع وفى يده سكين المطبخ.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )  أحمد السبعاوي (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سامية جمال  كمال الشناوي  كريمان  عمر الحريري  زوزو ماضي  حسن فايق 

شهر عسل .. بصل

يقيم اسماعيل(اسماعيل ياسين)بطنطا، ويحب جارته ساميه(كريمان)ويقذف لها برسائله عبر بلكونتها المواجهة لشقته، ولكن الرسائل والورود تقع بيد أمها شربات (مارى منيب) فتعتقد أن إسماعيل يحبها هى، وتبادله نفس الشعور، حتى انه عندما جاء ليفاتحها فى امر زواجه من إبنتها، ظنت انه يريدها هى، لذلك عندما تكشفت الحقيقة، حقدت على اسماعيل، واضطرت للموافقة على زواجه من ابنتها، التى اصطحبها اسماعيل للقاهرة لقضاء شهر العسل، ولكن فى نفس اليوم، وعندما انفرد اسماعيل بحجرته باللوكاندة مع زوجته ساميه، وبيده كتاب كيف تتصرف فى ليلة الزفاف، وجد حماته شربات على رأسه، وقد حضرت لمشاركتهم شهر العسل بعد ان وحشتها ابنتها، وما زاد الطين بلة، ان اللوكاندة كاملة العدد، وإضطر مديرها نعناع (عبدالعزيز حمدى) لوضع سرير اضافى فى حجرة اسماعيل لينام عليه، بينما نامت حماته بجوار زوجته، وقد اعجب نعناع بجمال شربات وإتهبل على حسنها، وإشتكى اسماعيل أوجاعه لجاره باللوكاندة الخواجه خريستو (جورج يورانيدس) الذى وعده بحل المشكلة اذا أعطاه إثنين جنيه، واستغل زيارة اسماعيل وزوجته وحماته للمقطم، ليدعى انه تزوج عندما زار مقام سيدى المغاورى بالمقطم، ورغبت شربات فى زيارة الضريح، فأخذها خريستو وتركها هناك لتتوه، لكن البوليس عثر عليها، واستدعى اسماعيل ليستلمها، ويكتب تعهد بالمحافظة عليها، وسلمه خريستو منوم لحماته نظير واحد جنيه، ولكن اسماعيل أخذ هو المنوم بطريق الخطأ، ولم تفلح مجهودات زوجته ساميه لإيقاظه، فأحضرت خرطوم المطافئ، ودبر خريستو حجرة مستقلة لحماة اسماعيل، وأحضر اسماعيل خمرا لزوم ليلة الدخلة، ولكن حماته تناولت منها ومعها زوجته ساميه، ورقصوا وهم سكارى، وباظت الليله، ولكن خريستو اقترح إثنين من البلطجية يخطفون شربات من حجرتها حتى يتمكن اسماعيل من الانفراد بزوجته، غير ان شربات لم تستطع الانتقال لحجرتها، فنامت فى حجرة اسماعيل، وذهبت ساميه لتنام فى حجرة أمها، فقام البلطجية بخطف ساميه وتقييدها ووضعها فى حجرة الغسيل فوق سطوح اللوكاندة، ووجد اسماعيل حماته فى حجرته، فأسرع لحجرة الغسيل وأنقذ زوجته، وحينما عاد وجد حماته قد افاقت واتفقت مع نعناع ان يحضر مأذونا، وتزوجت شربات من نعناع وذهبت لحجرتها لقضاء ليلة الدخلة، وتركت اسماعيل وزوجته ساميه ليبدءان شهر العسل عمليا. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالفتاح السيد (قصة وسيناريو وحوار)  عيسى كرامة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماري منيب  كريمان عبدالعزيز حمدي  أحمد فرحات  فرقة الدراويش 

الجمعة، 3 نوفمبر 2017

اقوى من الحياة

يتزوج موظف من أرملة ثرية لها ابنة. تستمر الحياة بينهما وينجبان طفلًا صغيرًا شقيًا، يشعر الزوج بالغيرة من اهتمام الزوجة بالابنة ويشك في سلوكها من تردد أحد أقاربها على المنزل، يدبر خطة لقتل ابنة زوجته بوضع السم في مشروب الكاكاو، لكن يتناوله ابنه بالصدفة ويموت، تتجه الشبهات نحو الأم ويتم القبض عليها بتهمة قتل ابنها، ويتولى أحد أقاربها الدفاع عنها.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد كامل حسن المحامي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (مؤلف)
طاقم العمل: عبدالقادر المسيرى  كمال الشناوي  مريم فخر الدين  عماد حمدي  نجمة إبراهيم  عبدالمنعم إبراهيم 

زوجة من الشارع

عاش الطبيب حسين (كمال الشناوي) مع عشيقته الراقصة دلال (هدى سلطان) لمدة ٣ سنوات، وعندما ألحت عليه أن يتزوجها، قال لها أن الزواج حسب ونسب وأنه لا يتزوج من الشارع وقطع علاقته بها، اكتشفت دلال أنها حامل، فبحثت عن حسين ولم تجده، فقد سافر في بعثة للخارج، واصلت دلال عملها كراقصة لمدة ٥ سنوات،بعد أن ألحقت ابنتها بمدرسة داخلية،ثم تعرفت على الثرى مصطفى (عماد حمدي) الذي أحبها وعرض عليها الزواج، فأخبرته أن الزواج حسب ونسب وأنها من الشارع، فوافق، فأخبرته أن ابنتها ناهد (وزة)من أب تنكر لها،ولا تعرف طريقه، فوافق وتزوجها، وأخذها للبلد وقدمها لوالدته (فردوس محمد) والتي لم تقبل أن يتزوج ابنها من امرأة سبق لها الزواج، كما أنها كانت ترتب لزواجه من إحدى قريباته فاطمة (ناديه الجندي)، عاشت دلال ببيت لا يتقبلها، كما شعرت أن فاطمة تحب مصطفى زوجها، فسعت لتزويجها بأي طريقة، تعرضت أم مصطفى لحادث سيارة، وتولى رعايتها بالمستشفى زميل مصطفى في المدرسة الطبيب حسين،الذي أصبح صديقًا للأسرة، واكتشف أن عشيقته السابقة دلال أصبحت زوجة زميله مصطفى، أُعجب حسين بفاطمة ورغب في زواجها،ووافق مصطفى ولكن حاولت دلال منع هذا الزواج بأى طريقة، لأنها مازالت تحب حسين، الذي أخبرها أنه لا يمكن أن يعود إليها لأنها زوجة وأم، فأخبرته ان ناهد ليست ابنة مصطفى بل ابنته هو، وأنها ستطلب الطلاق من مصطفى لتتزوجه، وطلبت الطلاق من مصطفى حتى ترتاح أمه، خصوصًا بعد أن كتب ٣٠ فدان باسم ابنتها ناهد،فرفض مصطفى تطليقها، اعترضت أم مصطفى على منحه ٣٠ فدان لابنة زوجته، وأن أبناءه أحق بميراثه، فأخبرها أن الأطباء اجمعوا على أنه عقيم لن ينجب أبدًا، حاولت دلال قتل مصطفى بعد أن ترصدت له في الظلام وأطلقت عليه النار، ولكنها اكتشفت أن القتيل كان حسين وليس مصطفى، والذي شاهدها وهي تقتل، فأخبرته أنه حاول أن يعتدى على شرفها، فأخذته الشهامة، وسلم نفسه للبوليس على أنه هو القاتل، اكتشفت فاطمة أن دلال كانت راقصة، ووجدت لها صور مع حسين، فأخبرت أم مصطفى التي هددت دلال بفضح أمرها، فحاولت دلال قتل حماتها بوضع السم لها في اللبن، ولكن شاءت الأقدار أن تتناول ابنتها اللبن وتموت، فجنت دلال واعترفت بقتل حسين وقتل ابنتها،وقُبض عليها وأُفرج عن مصطفى الذي تزوج فاطمة.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  محمود فريد (مساعد المخرج الأول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (السيناريو والحوار)  حسن الإمام (تأليف)
طاقم العمل: هدى سلطان  عماد حمدي  كمال الشناوي فردوس محمد  نادية الجندي  عبدالعليم خطاب 

ثلاثة رجال وإمرأة

تعيش ساميه عزت(صباح)مع أختها ثريا(سعاد حسنى) وخادمتها بسيمه (وداد حمدى) أما ولى أمرها خالها على علام (محمدعبدالقدوس) فيعيش فى السويس. تعجب ساميه بالمذيع احمدعزمى (عبدالسلام النابلسى) من خلال صوته الذى يأتيها من خلال الميكروفون وتقابله وترى انه لطيف ورقيق ويتفقا على الزواج. عرض احمد على اختيه العانستان فيفى (عزيزه حلمى)وريرى(رفيعه الشال)الزواج من ساميه،فرفضتا،فذكر لهن ان لساميه شقيقين اعزبين فوافقتا وذهبن لخطبتها، وأجلت ساميه الرد حتى يحضر خالها من السويس. وفى مباراة للتنس يذيع احمد تفاصيلها،تعرفت ساميه على بطل التنس شريف (كمال الشناوى) وتعجب به وتراه راجل ملو هدومه وجميل، فتقرر الإيقاع به،وتلفت نظره حتى اعجب بها. يذهب احمد لمنزل ساميه فتجلسه فى الفرانده،ثم يأتى شريف فتجلسه فى الصالون،وأخذت تتردد مابين الاثنين حتى جاء خالها الذى طلبت منه التأجيل حتى يستقر رأيها على من ستتزوج. غضب احمد من وجود منافس فطيبت خاطره بينما شعللت شريف. ذهبت ساميه الى النادى لكى يعلمها شريف التنس وافهمته ان احمد ابن خالتها ودفعته لأن يطلبها للزواج وأرسلت لخالها ليحضر.جاء احمدلمنزل ساميه فلم يجدها فجلس مع اختها ثريا التى شعر براحة فى حديثه معها،وأعجب بها وأعجبت به. أثناء خروج ساميه من النادى يصدم سيارتها الدكتور جلال رأفت(احمد فراج) فتعجب به وترى انه شيك وشخصية وتقيل،فتقرر الإيقاع به. يحضر خالها للمرة الثانية فتطلب منه التأجيل للمرة الاخيرة. إدعت ساميه أن أختها ثريا مريضة واتصلت بالدكتور جلال الذى حضر واكتشف الملعوب. وقابلته فى النادى وذكرت له ان احمد وشريف ابناء خالتها،ثم استدعته مرة اخرى لمرض بسيمه الخادمة،ولكنه أيضاً اكتشف الملعوب،ولكنه وقع فى غرام ساميه وعرض عليها الزواج وأخذها لأمه المريضه(زينب صدقى)لتراها وتتعرف عليها، وأرسلت برقية لخالها. اكتشف جلال كذب ساميه وأن احمد وشريف خطابها وليسوا ابناء خالتها، فلما ذهبت إليه فى العياده طردها. اكتشفت ساميه انها تحب جلال بالفعل فقررت الذهاب الى امه لتشرح لها موقفها وتصالحها على جلال، ولكن وقع لها حادث فى الطريق ونقلت للمستشفى،فتولت بسيمه شرح موقفها لامه وندمها على كل مافات،فقامت امه برسم الكذبه لها هذه المره، فإدعت إصابتها بإغماءة حتى يحضر جلال وتخبره بسيمه ان ساميه قد انتحرت فيجذع عليها فترتمى فى أحضانه ويقبل اعتذارها،بينما يتزوج احمد عزمى من ثريا اخت ساميه.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي حليم (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيروز عبدالملك (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  كمال الشناوي  أحمد فراج عبدالسلام النابلسي  سعاد حسني  محمد عبدالقدوس