الأحد، 19 نوفمبر 2017

الليالي الدافئة

د.أحمد رأفت (عماد حمدي) جراح ناجح وأستاذ جامعي وله أبحاث عديدة ويساعده في أبحاثه د.عمر (كمال الشناوي) ابن المرحوم ناظر عزبتهم، ويعيش د. أحمد مع أمه (نجمة إبراهيم) وشقيقة الجامعية سعاد (زهرة العلا) والتي تحب د.عمر وإتفقا على الزواج عقب تخرجها، ولكن تقدم لها ابن باشا سابق من طبقة مماثلة لطبقتهم للزواج بها، فأسرعت تطلب من د.عمر سرعة التقدم لخطبتها، ولكنه صدم برفض طلبه للفوارق الطبقية بينهما، وتقريباً قطع العلاقة بينهما، فوجئت سعاد بهذا الموقف من أخيها، وتأييد أمها، فقررت رفض العريس ابن الباشا وعدم الزواج، كان د.أحمد يشرف على اللجنة الفنية بالكلية، والذين قرروا إقامة حفل غنائي تحييه المطربة المشهورة ليلى (صباح) ويخصص إيرادها لمساعدة الطلبه العاجزين عن دفع المصروفات، وقد قررت المطربة ليلى التبرع بأجرها لصالح هذا العمل الخيري، فذهب إليها د.أحمد بالكواليس لشكرها، وبعد الحفل عانت ليلى من إلتهاب الزائدة الدودية، فصحبها للمستشفى وأجرى لها جراحة ناجحة، وظل معها حتى تماثلت للشفاء، وحفظت له صنيعه، ووجد نفسه مرتبطً بها وداوم على زيارتها في منزلها سراً حتى شعر أنه لا يستطيع أن يستغني عنها، وشعرت هي أنها أصبحت مرتبطة به، ولكنها لاحظت خوفه الدائم من أن يراه أحد معها، لفارق الطبقات، ووجدت أن إرتباطها به سيسبب لها وله المشاكل ففضلت الإبتعاد والسفر للخارج حتى ينساها وتنساه، ولكن صديقتها درية (رجاء حسين)أخبرته بعزم ليلى على الهروب، فلحق بها في المطار وأقنعها بالعودة والزواج به سراً لبعض الوقت، وقام الأستاذ رأفت (علي رشدي) الملحن مع زوج درية بالشهادة على عقد الزواج، وإستمرت علاقة أحمد وليلى سرية، وطال الوقت وحملت ليلى، وأراد أحمد ان يجهضها فرفضت، وأنجبت ابنتها هدى، وكبرت الابنة واصبحت سبع سنوات (بوسي) ومع ذلك رفض د.أحمد أن يعلن زواجهما، وكان يلتقي بابنته على أساس أنه صديق العائلة، بينما أفهما الابنة أن والدها على سفر طويل، إستائت ليلى من هذا الوضع، خصوصاً وأن ابنتها تلح في رؤية والدها، فتشاجرت معه وهددته بحرمانه من رؤية ابنته، فأخذ ابنته هدى عنوة وأرغمها على العيش مع جدتها وعمتها سعاد، حاولت ليلى بشتى الطرق أن تأخذ ابنتها في حضانتها وفشلت، وحاولت هدى أن تلقي بنفسها من البلكون تريد أمها، وهنا ثارت سعاد في وجه أمها وأخيها، ووضحت لهما تمسكهما بالتقاليد البالية، وأن زواج أخيها من ليلى سراً يدل على أنه لا يؤمن بتلك التقاليد، ولكنه جبان، فاق أحمد وأعاد ابنته لإمها، وأعلن زواجهما، وأرسل لعمر للحضور من ألمانيا وزوجه من أخته سعاد.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رمزي (مخرج )  إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن رمزي (قصة وسيناريو وحوار)  نيروز عبدالملك (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  عماد حمدي  زهرة العلا  كمال الشناوي  نجمة إبراهيم  ثريا فخري 

السبت، 18 نوفمبر 2017

لن أعترف

تصل رسالة متأخرة إلى (أحمد) بعد إرسالها بفترة، يطلب أحمد من زوجته (آمال) بعض المجوهرات كى يبدلها من أجل سداد ديونه من جريمة وجد نفسه متهمًا بها دون أن يرتكبها، ثم يعيد إليها المال بعد وقت ويخبرها أنه ليس في حاجة إليها، ثم يخبرها أنه قتل موظف الخزانة، ثم يقول لها أنه يسخر منها، يأتى رجل غريب لزيارتها اسمه (دياب)، ويدور حوار بينه وبين زوجها، إنه شاهد على أن زوجها قاتل موظف الخزانة ويطلب منه مبلغًا لإسكاته مقابل شهادته ضد المتهم، يقوم دياب بمتابعة آمال ويهددها، ويطلب منها 10 آلاف جنيه مقابل سكوته، على جانب آخر فإن سائق السيارة الذي هرب بعد الحادث لم يكن الزوج، بل شقيق آمال فتحي، الذي قتل بدافع البحث عن المال لإرضاء عشيقته، يتم القبض على الزوجة بتهمة قتل دياب، ويقع فتحي في قلق شديد، ويقرر تسليم نفسه للشرطة، والاعتراف بالحقيقة وتخرج آمال من السجن.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إستيفان روستي (قصة)  زكي صالح (قصة)
طاقم العمل: فاتن حمامة  أحمد مظهر  صلاح منصور أحمد رمزي  شريفة ماهر  سيد عبدالله 

الحب كده

صباح يريد والدها تزويجها من رجل لا تحبه، ولا تجد حلاً غير أن تقنع إبن عمها بأن يتزوجها صوريًّا أمام الناس حتى يعود حبيبها من رحلة في الخارج، يؤدي إبن عمها الدور بإجادة تامة ولكنه يشعر بالحب نحوها من خلال رحلة شهر العسل في أحد الفنادق ويخفي عنها مشاعره، وتتوالى الأحداث .
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مساعد مخرج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (سيناريو وحوار)  بديع خيري (مؤلف)
طاقم العمل: صلاح ذو الفقار  ليلى طاهر  عبدالمنعم إبراهيم  يوسف فخر الدين  اكرام  ياسمين 

الجمعة، 17 نوفمبر 2017

بلا دموع

يتعرف(وحيد) الصحفي الأربعيني،في إحدى سفرياته على(سوسن) مضيفة الطيران الشابة، ينمو الإعجاب بينهما، ويكبر الحب، لكن تقف عقبة فارق السن بينهما،حيث إنها تخشى إعادة تجربة والدتها التي تزوجت أباها الذي كان يكبرها بعشرين عامًا ، ثم مالبث أن مات، تمرض(سوسن)،وتدخل إحدى المستشفيات، ويذهب (وحيد) لزيارتها،فتُفاجأ الأم بأنه حبيبها التي أحبته ، وهي صغيرة،ولم تستطع الزواج منه.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: ضياء الدين بيبرس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سناء جميل  عماد حمدي  زيزي البدراوي  فؤاد المهندس  صلاح نظمي  حسين عسر 

التلميذة

خديجه ابراهيم ابوعوف(أمينه رزق)إمرأة ريفية معدمة، مات زوجها عبد العال الفرماوى، وترك لها ابنتها الرضيعة نعمت، ذات سبعة شهور، فرحلت بها للقاهرة لتبحث عن لقمة العيش بعد أن حاول أهل زوجها انتزاع ابنتها منها، ولجأت للشيخ متولى جاد الله (ابراهيم عمارة) بلدياتها ليبحث لها عن عمل، فمنحها حجرته وألحقها بعدة اعمال فى البيوت، لكن اصطحابها لإبنتها معها، كان دائما سببا فى طردها، وأخيرا نجح الشيخ فى إلحاقها بالعمل فى وظيفة ميرى كفراشة فى مدرسة إلزامية، وعانت أيضا من إصطحابها لإبنتها، ولكن الست احسان خير الله (نيللى مظلوم) ناظرة المدرسة، كانت رحيمة القلب معها، وكان لها خدمة تحتاجها منها، إذ أنها وضعت ابنتها كوثر منذ شهر، وفقدت زوجها، مما قطع لبن صدرها، فطلبت من الدادة خديجة ان ترضع ابنتها كوثر مع ابنتها نعمت، وتتركهم فى رعاية امها التركية (زينب صدقى)، وكبرت نعمت (وزه) ودخلت المدرسة مع كوثر (بطه)، وبدأت تشعر نعمت بفقرها امام اختها بالرضاعة والتى كانت تأخذ متعلقاتها القديمة، وكسبت الست الناظرة قضية أوقاف مهمة أصبحت على إثرها من الأثرياء، وألحقت الدادة خديجة وابنتها نعمت حجرة ملحقة بحديقة فيللتها الكبيرة، وكبرت نعمت (شاديه) ودخلت المدرسة الثانوية مع اختها كوثر (آمال فريد) وزاد تمرد نعمت على وضعها الاجتماعى، وخجلت من امها الدادة، وحنقت على الست إحسان الثرية، ورفضت نعمت إرتداء فستان قديم لكوثر، لتحضر به عيد ميلادها، وأخذت نقودا من امها لتشترى فستانا من صيدناوى، تبدل مع مشتريات حسن عبد اللطيف (حسن يوسف) المهندس إبن الباشا، وتم التعارف بينهما، وسرعان ماتحول الى حب، وتتبعها حسن حتى عرف منزلها، وفهم بطريق الخطأ انها إبنة إحسان خير الله كبير مفتشى الوزارة، وصحب أمه فاطمة هانم (علويه جميل) لخطبة نعمت، وحدثت المفارقة، واعترضت احسان هانم وامها، ظانين ان نعمت استغلت اسم الهانم فى مرافقتها للرجال، وامام لوم امها خديجة، تركت المنزل وحاولت ان تعمل كسكرتيره بالاعدادية، ولكنها تعرضت لتحرشات اصحاب العمل، وتبرأت منها احسان هانم، وغضبت عليها امها، وتعرضت نعمت لظروف سيئة باعت فيها ملابسها، وإضطرت للعمل بالكباريهات تغنى وترقص وترافق الزبائن، بينما ساءت حالة حسن الذى احبها، وبحث عنها فى كل مكان، حتى شاهدها ابن خالته عارف (فؤاد المهندس) والذى دبر لقاء بينهما لتبدو نعمت كبائعة هوى مما اصاب حسن بصدمة، وتدهورت احوال نعمت واصيبت بالدرن، ولجأت لأمها خديجة التى لم تتحمل ماوصلت إليه ابنتها فإحتضنتها مرة اخرى، بينما اعترف عارف لإبن خالته بمؤامرته على نعمت، فأسرع حسن الى نعمت ليبدءا معا صفحة جديدة، ليس فيها صراع طبقات، أو عقوق والدين.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  سيمون صالح (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (قصة)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  حسن يوسف  أمينة رزق  نيللي مظلوم  آمال فريد  فاخر فاخر 

الخميس، 16 نوفمبر 2017

موعد مع الماضى

يقع حمدي (صلاح ذو الفقار) -ابن صاحب مصنع -في حب فاطمة (مريم فخر الدين) وهي ابنة أحد العمال في المصنع. يبدأ حمدي في تعليمها القراءة والكتابة ويتورطان في علاقة غرامية، ويستعد للزواج منها ولكنه يفاجأ برغبة والده في تزويجه من تحية (سهير البابلي) وهي ابنة صاحب مصنعٍ منافسٍ له. يرفض حمدي تنفيذ تلك الرغبة فيطرده والده، تقرر فاطمة الهرب لكي لا تقف في سبيل سعادة حمدي ومستقبله.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مريم فخر الدين  صلاح ذو الفقار  عباس فارس  عبدالوارث عسر  سهير البابلي  فؤاد المهندس 

يوم من عمري

صلاح(عبدالحليم حافظ)صحفى وصديقه يونس(عبدالسلام النابلسى)مصورصحفى يعملان بجريدة اخبار اليوم،ودائما مايفشلان فيما يكلفهم به رئيس التحرير(محمود المليجى)ويقيمان فى شقة فوق سطوح منزل عباس(عبد العزيز احمد)البقال وزوجته (آمال زايد)ويتأخرون فى دفع الإيجار،ويحب يونس إبنتهم عيشه(سهيرالبابلى)التى تمدهم بالطعام من وراء أمها.يكلفهم رئيس التحريربتغطية أخبار ناديه(زبيدة ثروت) إبنة المليونير حنفى أبو عجيله(زكى طليمات)التى ستصل لمطار القاهرة اليوم قادمة من سويسرا بعد غياب ٥سنوات ابعدتها فيهم زوجة ابيها زوزو(زوزو ماضى)واليوم تريد ان تزوجها من أخيها شفيق(صلاح نظمى). يصل صلاح ويونس متأخرين بعد وصول الطائرة بسبب تعطل سيارتهم القديمة،وفى نفس الوقت تصل ناديه وتعلم من الداده ام محمد(ثريافخرى)بما يدبر لها فتهرب من المطار،وتركب فى اوتوبيس شركة الطيران،والذى يستوقفه صلاح فى الطريق ويركب بجوار ناديه،ويتعرف عليها دون ان يعلم انها العروس. يعجب صلاح بجمال ورقة ناديه،وتبادله نفس الإعجاب ويعلم منها انها تعانى من قسوة ابيها الذى يود ان يزوجها انسان لا تحبه،فطالبها بعدم الاستسلام لوالدها والدفاع عن حياتها. ادعت ناديه انها من الاسكندرية فحجز لها صلاح تذكرة فى قطار يقوم بعد ساعتين قضياها بالملاهى مع يونس وحبيبته عيشه وعندما شعرت ناديه بمغص،أعطاها يونس بالخطأ حبوب منومة،جعلتها تنام بمحطة القطار،فإصطحبها صلاح ويونس لمنزلهما،حيث عثرعليها فى الصباح الحاج عباس البقال وزوجته فقاما بطردها،بينما نشرت الصحف اخبار إبنة المليونير الهاربة مع صورها،وعلم صلاح ويونس بحقيقة ناديه،والتى عثروا عليها مختبأة فى عشة الفراخ وقام يونس بالتقاط العديد من الصور لها،وساوم بها رئيس التحرير لإنفراده بأخبار نادية التى لايعرفها سوى صلاح ويونس،وتسلم رئيس التحرير الصور واستعد لنشر موضوع كبير مدعم بالصور،ولكن ناديه صارحت صلاح بحقيقتها،والذى اضطر لأن ينصحها بالعودة لأبيها،وإصطحبها لمنزلها.علم حنفى ابوعجيله والد ناديه انها كانت برفقة صحفيان وأنهما خدعاها من أجل نشر موضوع عنها،وفوجئت ناديه بحقيقة صلاح،ولكنها كانت تثق فيه وفى حبه لها. وقرر المليونير ابوعجيله السفر الى أسوان هربا من الفضيحة،ولكن صلاح ويونس قاما بسرقة الصور والنيجاتيف من المطبعة وارسلاها الى ناديه على الطائرة،وعاد المليونير ابوعجيله بالطائرة وقررأن يزوج ابنته من صلاح،وان يفتتح له جريدة خاصة،بعد فصله من الجريدة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عاطف سالم (مخرج )  أنور الشناوي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سيف الدين شوكت (سيناريو وحوار)  يوسف جوهر (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  زبيدة ثروت  عبدالسلام النابلسي  محمود المليجي  سهير البابلي  زكي طليمات 

الاثنين، 13 نوفمبر 2017

أنا وبناتى "بيت العز"

يستطيع الأب أن يربي بناته الأربعة تربية حسنة ولكنه لا يستطيع توفير المال اللازم لتجهيزهن للزواج، وحين يحال إلى المعاش يستولي أحد النصابين على مكافأته. يدخل الأب للمستشفي على أثر حادث، وتعمل بناته لمواجهة الحياة، فإحداهن تعمل مطربة في صالة، وتعمل الثانية كعارضة أزياء، وتكتب الثالثة القصص وتعجب بكاتب كبير وتتخذه مثلها، أما الرابعة فتبقي في المنزل لترعى شئونه، يعرف الأب بحالهن فيقرر الإختفاء عن الأنظار. تقع إحدى الفتيات في الغواية وتقرر الإنتحار و تموت. تدفع المأساة بالأب للعودة مرة ثانية للم شمل الأسرة .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين حلمي المهندس (مخرج )  جابي كراز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سامية رشدي  عبدالغني النجدي  عبدالمنعم إبراهيم  صلاح ذو الفقار  زينب نصار  سميرة محمد 

الجمعة، 10 نوفمبر 2017

حب وعذاب

وحيد صفوت (كمال الشناوى) مؤلف مسرحى دون چوان بيته ماخور واحدة خارجه وواحدة داخله،يأتى لزيارته صديقه منعم(عبد المنعم ابراهيم)هاربا من زوجته وأولاده الثلاثه. ليلى ( مها صبرى )مطربه ناشئة اجبرها والدها (زكى ابراهيم) على قبول خطبة المليونير حسن خان (حسن فايق) الذى أهداها فى الخطوبه قصرا كبيراً لتقيم فيه فترة الخطوبه المحددة بسنتان. يتقابل وحيد مع ليلى فى مسرح أزهار الفن ويحاول مغازلتها فتصده. كازوزه (وداد حمدى)خادمة ليلى تنصحها بمجاراة وحيد حتى تفوز ببطولة روايته الجديده، فتقوم بدعوة احمد الى لقاءهما فى المسرح لتصفية الأجواء. يكتب الصحفى م.ك مقالا هجائيا فى ليلى وحسن خان،فتدعوه ليلى للمسرح وتجهز له الفتوات (على المعاون) و(سيد العربى) ولكنه لا يحضر ،ويلتبس الامر عليهما فيضربا وحيد بدلا منه، مما يجعل ليلى لأن تتعاطف معه وتشعر بعاطفة حاده نحوه. تنتشر الشائعات عن علاقات وحيد النسائية وفساد أخلاقه،مما يؤثر على زواج نوال (نجوى سالم)إبنة عمه (عدلى كاسب)الذى رباه بعد وفاة والده،وأعراض العرسان عن الزواج بها. حضر عمه وطالبه بتصليح خطأه بالزواج من إبنة عمه،وطالبه بقطع كل علاقاته النسائية. إتفق وحيد مع منعم على تبادل دوريهما حتى يبعد ليلى عنه،والتى قال لها انه ليس الكاتب وحيد صفوت ولكنه سكرتيره وطباخه وخادمه، ولكنها لم تغير رأيها فيه وعندما شاهدت منعم يعامله بقسوه ويشكو منه، عرضت عليه ان تأخذه ليعمل لديها مقابل خلو رجل ٥٠ جنيه فوافق منعم. ذهب وحيد مع ليلى الى قصرها وجاء لزيارتها خطيبها حسن خان، فقام وحيد بدور السفرجى، وبرر حسن خان زيارته بأنه حدد موعدا مع ساكن جديد إستأجر شقه فى عمارته لزواج إبنته،وسيحضر لإستلام العقد، وكان هذا المستأجر هو عم وحيد ومعه إبنته نوال، وبرر له وحيد موقفه بأنه متقمص دور خادم لأن بطل روايته الجديده خادم. استمعت ليلى لحديثهم من طرف خفى فقررت الانتقام من وحيد وعاملته بقسوه كخادم وكلفته بأعمال قاسيه للانتقام منه، وفى الحديقه طلبت منه أن يهز لها المرجيحه فشاهدتهم جارتهم فايزه(سلوى محمود)فأبلغت حسن خان الذى حضر ثائرا وتقابل مع منعم الذى كان يغازل كازوزه وظنه المقصود فحاول مبارزته بالمسدسات ولكن منعم هرب منه. هرب وحيد من الفيللا وهربت وراءه ليلى. أقيم فرح كبير لزواج وحيد من نوال وحضرت ليلى وعرضت ان تعمل خادمه لديهم.أفهم وحيد ابنة عمه نوال أنه لا يحبها وطلب منها ان ترفضه امام والدها،وبالفعل رفضته نوال. تزوج وحيد من ليلى،وأعجب حسن خان بنوال فتزوجها،وهرب منعم من كازوزه ليلحق بزوجته وأولاده.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  زكي صالح (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (مؤلف)  حسن الصيفي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسن فايق  كمال الشناوي  مها صبري زكي إبراهيم  عبدالمنعم بسيوني  عدلي كاسب