الثلاثاء، 28 نوفمبر 2017

صراع الجبابرة

فريد شاب ثري يقع فى حب الراقصة اليهودية ليليان ولكنها تسافر إلى فلسطين، فينصرف عن حبها لزميلتها جواهر التي يضايقها السباعي زوجها بطلبه الدائم للمال و بسبب طمعه يدبر السباعي كمينًا لفريد ويهرب هو وصديقه، يتهم فريد بالقتل فيهرب إلى إسرائيل وأثناء ذلك يهاجم اليهود قرية عربية فيهب لنجدتها مجموعة من الجنود المصريين، يأسر اليهود مجموعة منهم فريد ويتقابل حينها مع ليليان، يرى القائد الأسرائيلى بأن تغري ليليان فريد لمعرفة أخبارالمصريين، ولكنها لم تنجح في مهمتها فيأمر القائد بإعدامها مع الأسرى، فتدبر ليليان والأسرى الهروب، وتنشب معركة أثناء الهروب يموت فيها أربعة أشخاص وينقذهم طيار مصرى عند الحدود. يعترف بعدها فريد بالحقيقة كاملة، ويعرف أن السلطات قبضت على القاتل الحقيقي، وتصدر المحكمة حكمًا ببراءة فريد.
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )  ريمون نصور (مخرج )  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد مظهر  نادية لطفي  محمد حمدي  يوسف فخر الدين  خليل بدر الدين  جواهر 

الأحد، 26 نوفمبر 2017

الأشقياء الثلاثة

يلتحق أحمد بالجامعة في حين يرث صديقه رمزي إرثًا كبيرًا بعد وفاة والده ويبذر ماله بسبب تدليل والدته، أما الصديق الثالث فتحي يعيش مع أمه بعد طلاقها من أبيه المحامي الكبير، ويقضي الأصدقاء الثلاث كل أوقاتهم في اللهو والمرح. يصدم رمزي رجلًا بسيارته بينما كان هو وأصدقاؤه في حالة سكر، يستغل أحمد هذه الحادثة في ابتزاز المال من رمزي. يتعرف أحمد وفتحي على تلك الفتاة التى تثقلهما بمطالبها، تتصاعد الأحداث ويقرر الأصدقاء الثلاث أن يذهبوا في تهورهم إلى أبعد مدى.
ﺇﺧﺮاﺝ: رؤوف كامل (كلاكيت)  طلعت علام (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نجيب إسكندر (سيناريو وحوار)  كامل عبد السلام (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: ناهد سمير  فايق بهجت  سعاد حسني  شكري سرحان  أحمد رمزي  يوسف فخر الدين

خذني بعاري

حسين(كمال الشناوى)موظف يعيش فى فيللا كبيرة مع أمه الثرية(زوزو ماضى) وإبنة خالته أحلام(رويدا عدنان)وزوجها مظلوم(احمد غانم)وإبنة خالته وخطيبته ثناء(فايزة فؤاد). ويعتمد حسين على مصروف يأخذه من والدته ليصرفه على ملذاته،فقد شارك الشيخ على(سمير ولى الدين)الموظف الفقير فى شقة يستغلها حسين فى قضاء سهراته الحمراء مع صديقه منتصر (حسن حامد). وقد سافرت والدته ومعها بنات خالته للعزبة لقضاء الصيف، وإنضم مظلوم للشلة الفاسدة،التى كان الشيخ على يقاومها ويسعى للزواج من فتاة غير متحررة، وقد كلف الست ام خليل(ناهد سمير)بالبحث عن عروسة واستغل حسين ومنتصر الموقف للدخول لبيوت الناس عن طريق الخاطبة للتعرف على الفتيات واصطيادهن،وقد استطاع منتصر ان يتعرف على نوسة(آمال يسرى)وأقام معهاعلاقة وحملت منه،بينماذهب حسين لمنزل ام خليل لمشاهدة صورالعرائس،وتعرف على ليلى(سميرة احمد)إبنتهاالتى تعمل فى مصنع للتريكو ولأن والدها سلامه(سعيدخليل)سكيرلا يترك زجاجة الخمر،ويستولىعلى كل نقودهم،فقد تعرفت ليلى على القواد شرف(محمدشوقى)ومارست البغاء من أجلالمال. اعجب حسين بليلى ورأى انها جميلة ورقيقة ووديعة،وقابلها خارج المنزل وأحبهاوغيرت من سلوكياته،وابتعد عن الخمر وشلة الفساد ،وقرر ان يتزوجها،ووافقه الشيخ على واعترض مظلوم خوفا من حماته،ولخوف حسين من عدم موافقة امه،قرر وضعها امام الامر الواقع بزواجه من ليلى، وحينما ذهب اليها فى المصنع وجدها مع شرف يركبان سيارة احدالزبائن، فإغتم وعاد للخمر،ثم قابل شرف،الذى اخبره انه ابن خالتها،وان ليلى تعمل عملاإضافيا من وراء ابيهالتكتسب عيشها،ولأن عين المحب عن كل عيب كليلة،فقد صدقه،ولكنمظلوم نصحه بالتريث ومراقبتها من بعيد.وكان منتصر احد زبائن ليلى ولكنهلايعلم انها حبيبة حسين. أصيب حسين بصدمة شديدة بعد تأكده من ممارسة ليلى للبغاء وأراد منتصر ان يخرجه من حالته النفسية السيئة، فأحضر له ليلى لتسرى عنه،وحينما دخلعليها كانت الصدمة عنيفة،فإنفعل عليها وضربها حتى ادماها.فاقت ليلى وقررت ترك هذا الطريق وطردت شرف،وابتعد حسين ولكنه لم يستطع النسيان،فإقترح عليه منتصر ان يعاملها كزبون حتى يحتقرها،فصحبها للشقة وحينما خلعت ملابسها لم يستطع ان يتحمل واحتضنها وغفر لها على وعد بالتوبة،وأراد الزواج منها فمنعت عنه والدته المال وحاصرته من كل جانب فقد طرد من وظيفته لتغيبه وحاولت ان تتحدث مع ليلى لإبعادها عنه،ثم اتفقت مع شرف ان يوقعها فى الخطيئة مرة اخرى،ولم يفلح. وأبلغت نوسة البوليس عن منتصر فإضطر للزواج بها بينما عثر الشيخ على على ابنة الحلال وتزوجها. مرض سلامه فأرادت ليلى الاقتراض من احد معارفها(احمدثروت)الذى حاول ان ينال منها بما انها كانت تمارس البغاء،فألقت بنفسها من الشباك ولقت مصرعها.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عزيز أرماني (الرواية)  السيد زيادة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سميرة أحمد  كمال الشناوي  زوزو ماضي  فايزة فؤاد  حسن حامد  خيرية أحمد 

امرأة في دوامة

نادية صابر (شادية) مدرسة الموسيقى،ت أكدت من حب جلال (سمير الصبان) لها ووثوقها من الزواج به،فاستسلمت له، ولكن يوم كتب الكتاب دهسته سيارة أمام منزلها ومات،وترك لها جنيناً بين أحشاءها بلا أب رسمى،فأسقط في يدها ويد أمها أمينة (سميحه أيوب) رئيسة الممرضات بمستشفى الدكتور حلمي عباس (أحمد شوقي) وحان ميعاد الولادة، ووضعت بنتًا في المستشفى في نفس اليوم الذي وضعت فيه الست سنية (أشجان) طفلتها الضعيفة والتي ماتت باليل فقامت أمينة باستبدال المولودتين، لتخبر ابنتها نادية أن ابنتها ماتت، وفي اليوم التالي تسلم الأب الثري حمدي (عماد حمدي) وزوجته سنية الرضيعة وغادروا المستشفى معتقدين أنها ابنتهم وأطلقوا عليها اسم فتحيه، ولأن سنية مريضة بالقلب فقد كانت أمينة تزورهم بدعوى الاطمئنان على المولودة، وصارت صداقة بينهم وزيارات متكررة حتى ماتت سنية، وتزوج حمدى من إحسان (قدرية قدري) لترعى ابنته فتحيه(إكرام عزو) ولم تنقطع زيارات أمينة، ساءت أحوال نادية، فانتقلت وأمها للعيش بمنزل ابنة خالتها سعاد (ليلى طاهر) والتي كانت تحب زغلول (فؤاد المهندس) خريج التجارة الذي يسكن فوق السطوح مع زميل دراسته ممدوح (أحمد رمزي) ويعملان في تصنيع لعب الأطفال للتغلب على الظروف لعدم وجود وظائف خالية، وتعرف ممدوح على نادية وأشركها معهم بمشروع لعب الأطفال الذي تعاظم وازداد وأصبح ورشة كبيرة، ونشأت قصة حب بينهما، أقام ممدوح وشركاءه معرضًا لمنتجاتهم التي تطورت لصناعة غرف للأطفال، وقد أقاموا مسابقة لملكة جمال الأطفال، فازت بها فتحيه بنت الأستاذ حمدي، وزارتهم نادية بمنزلهم وارتبطت بالصغيرة التي أساءت زوجة أبيها معاملتها فطلقها حمدى، وبدأ يبحث عن أم بديلة لابنته، ووجد في نادية بغيته، خصوصا عندما علم أنها ابنة الست أمينة، بدأ الشك يساور ناديو من علاقة أمها بحمدي وفتحيه، صارح ممدوح حبيبته نادية برغبته في الارتباط بها،فصارحته بسرها مع جلال، ولكنه غفر لها خطأها وحدد ميعاد للزواج،بينما اعترفت أمينة لابنتها نادية أن ابنتها لم تمت، وأنها هى نفسها فتحيه، وفي نفس الوقت طلبها حمدى للزواج، أصبحت نادية في دوامة بين حبها لممدوح ورغبتها في لم شملها على ابنتها فتحيه، وأخيرًا ضحت بحبها من أجل ابنتها وقبلت الزواج بحمدى، وبارك ممدوح هذا الزواج مضحيًا بحبه لنادية.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود ذو الفقار (قصة وسيناريو)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: اشجان  شادية  عماد حمدي  أحمد رمزي  ليلى طاهر  فؤاد المهندس 

دنيا البنات

دسوقى أفندى (عبدالخالق صالح)موظف بسيط متزوج من خديجه (زينات صدقى) وله من الأبناء تسع كبارهم سكينه (كوثر رمزى)متزوجه من مصطفى (سعيد أبو بكر) موظف درجه ثامنه، والتاليه هى زينب (ماجده) وتستعد للزواج بعد ان حصلت على شهادتها المتوسطه وتطمع فى الزواج من قريبها الطالب الثرى سامى(محمد سلطان) ولكنها تكتشف انه يريد ان يلهو معها. ويعرض عليها والدها الزواج من رجب (مختار السيد) الموظف الذى احضره لها مصطفى. تقرر زينب العمل لتساعد والدها وتساعد نفسها على الزواج. وفى اول يوم عمل تتعرف على احمدشكرى (رشدى أباظه) الذى نثر الماء على فستانها بسيارته فضاعت الشياكه. يرسل لها احمد فستانا جديدا على منزلها ولكنها تذهب إليه فى عمله وتعيد له الفستان،ولكن رقته وحسن إستقباله لها، ملك قلبها، فحامت حول مكتبه فى اليوم التالى كى تقابله،وتعددت لقاءاتهما وأخذت الفستان.تعرفت زينب على زميلاتها فى العمل، هاله(شمس البارودى)التى تحب يوسف(محمد حمدى)ولكنها تعانى من زوج امها(احمد لوكسر)العاطل الذى يأخذ مرتبها ليصرفه على الخمر،كما أنه يتلصص عليها ويتحرش بها فى غياب امها الممرضه. أمينه (زيزى مصطفى) تحب محمود (جمال حمدى) الانانى الذى يريدها ان تترك العمل ،ولكنها تصر على وظيفتها لأنها تصرف على والدها المسن(شفيق نور الدين). كوثر (سلوى سعيد)المتيسرة ماديا،ولكنها تعمل من أجل قضاء الوقت وتلبية احتياجاتها الكماليه. كان احمد قد باع نفسه لصاحب الشركة (عباس رحمى) بأن تزوج إبنته نانى (شويكار) ليحصل على مركز وفيللا وسياره،وعاش عبدا لنزوات زوجته من سهر وخمر وقمار وركوب الخيل يوميا. كانت نانى تعلم كل شئ عن تحركات احمد من خلال سكرتيرته فى الشركه والتى أخبرتها بموضوع زينب، ولذلك إدعت أنها حامل لتوقف إسترساله مع زينب، ونجحت خطتها وامتنع احمد عن مقابلة زينب،وطالب نانى بتغيير حياتها والكف عن السهر والخمر، ولكنها رفضت. اشتكى احمد لزميله فتحى(سعيد خليل) الذى نصحه بترك كل شئ والزواج من زينب،ولكنه رأى أنه أمل بعيد المنال بسبب إبنه القادم. علمت زينب بحقيقة زواج احمد من نانى،فقررت قبول الزواج من رجب،وتمت الخطبه. تقدم يوسف للزواج من هاله لإنقاذها من زوج امها،بينما تخلى محمود عن انانيته ووافق على عمل أمينه لمساعدة والدها. اخبر والد نانى احمد بأن زوجته ليست حامل وانها فعلت ذلك لأنها تعلم علاقته بزينب، وتصادف ان سقطت نانى من فوق الحصان، وقال الطبيب انها كانت حامل وفقدت جنينها، وكانت مفاجأة للجميع. انقطع الخيط الذى كان بين احمد ونانى ويطوق عنقه، فذهب الى والد زينب يطلب يدها،فوافق رغم إعتراض مصطفى زوج اختها الذى ضاعت فرصته فى الترقى حيث ان رجب كان قريبا للمراقب العام.
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سعد عرفة (قصة وسيناريو و حوار)
طاقم العمل: زينات صدقي  ثريا فخري  سعيد خليل جمال حمدى  كوثر رمزي  عباس رحمي 

الثلاثاء، 21 نوفمبر 2017

جمعية قتل الزوجات الهزلية

نوح أفندى(حسين رياض) يعيش مع إبنته بهيه(زهرة العلا) فى بيت تملكه زوجته أم عبده (مارى منيب) ومعهم الخادمه عديله (خيريه احمد)والبواب قرقر(سعيد ابو بكر) ويقطن فوق السطوح محمود(صلاح ذوالفقار)طالب الليسانس مع خاله سيد(عبدالمنعم ابراهيم)الشاعر المفلس،كما يجاورهم الشيخ الدجال عجايب محمد عجايب(حسن فايق)الذى يسيطر بدجله وعفاريته على ام عبده فتخضع لكل رغباته،كما يهيم الشيخ عجايب بالخادمه عديله. يحب سيد افندى بهيه من شغاف قلبه ولكنه يكتشف انها تحب محمود من شغاف قلبها وهو لايدرى بها. يعانى نوح افندى من تسلط زوجته ام عبده وتحكمها فيه وبخلها الشديد فى المصروف الممنوح له، حيث يقضى وقته فى شرب الخمر بخمارة مانولى (إستفان روستى) وغرامة بالراقصه زكيه ولعه(زينات صدقى)والتى يستغلها أيضاً محمودالذى تهيم به فيبتزها ماديا.يطلب عجايب من ام عبده ان تستبدل له حجرته التى لاسقف لها بأخرى،فتطرد سيد ومحمودلأنهم لم يدفعواالإيجار،وهروبا منها يخفيهم قرقر فى جوالين ويقوم بتشوين عفشهم داخل شقة ام عبده،ومع العفش الجوالين.ويقنع قرقرأم عبده ان بالجوالين عفاريت،فتستدعى عجايب الذى ينال علقه من عفاريت الأجوله.يتصل قرقر بالإتفاق مع بهيه بالراقصه زكيه ولعه ويطلب منها ان تدفع الإيجار المتأخر ليتمكنوا من تحرير محمود وخاله،ولكن زكيه تحضر بنفسها وتخير محمود ونوح بالزواج من احدهم، ولكن نوح اعتذر بأنه متزوج، ومحمود اعتذر لأنه مازال طالبا،فتطوع سيد الشاعر وتزوجها. وخوفا على زوجها من بهيه سعت زكيه ولعه لإعادة محمود لصوابه وتركه للصالات والراقصات والزواج من بهيه بأن كلفت الراقصه لولا (شوشوعزالدين)بالمهمه،فدعته لمنزلها وجاء زوجها المصارع محمود(محمودفرج)وضرب محمود علقة موت وكسر له ساقه،وقامت بهيه بتمريضه وطلبت منه الاهتمام بدروسه. تزوج عجايب بعديله واقام فوق السطوح. قرر نوح افندى مع مانولى تأسيس جمعيه سريه لتحرير الأزواج من طغيان زوجاتهم،وهى الخطوه الاولى لإعطاء الزوج حقوقه،وكان الاجتماع الاول فى منزل مانولى مما دعا زوجته أم كوستا لإبلاغ المأمور(رشوان مصطفى)بأمر الجمعية السريه. وكان الاجتماع الثانى فى حجرة قرقر فوق السطوح وتم فيه تكوين مجلس إدارة الجمعية من نوح رئيساً وسيد افندى سكرتير عام ومانولى عضو منتدب،وإنضم إليهم الشيخ عجايب بعد علقه ساخنة بالقبقاب من عديله.وكان الغرض من الجمعية اولا وقف إستبدادالزوجات،ثانيا المطالبه بالحريات السبع للأزواج وهى١حرية البصبصه٢حرية الفوضى المنزلية وعدم المسح والكنس فى وجود الزوج٣حرية الغياب عن البيت دون إبداء أسباب٤حرية الكذب دون تحقيق٥حرية الاحتفاظ بسر أحمر الشفاه فى المناديل٦حرية التصرف فى أمواله الخاصة مع تحريم وضع يد الزوجه فى جيوب الأزواج ٧حرية إختيار الخادمات مع منع طرد الجميلات منهن. وداهمهم البوليس ولكن الضابط(عبد المنعم بسيونى)اعجب بالفكرة فإنضم للجمعية.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  سيمون صالح (مساعد اخراج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سعيد أبو بكر  إستيفان روستي  محمود فرج  عبدالمنعم إسماعيل  خيرية أحمد  حسين رياض 

اغفر لي خطيئتي

حسين (كمال الشناوي) موظف يعيش فى فيلا كبيرة مع أمه الثرية (زوزو ماضى)، وإبنة خالته أحلام (رويدا عدنان) وزوجها مظلوم (أحمد غانم)، وإبنة خالته وخطيبته ثناء(فايزة فؤاد). ويعتمد حسين على مصروف يأخذه من والدته ليصرفه على ملذاته، فقد شارك الشيخ علي (سمير ولي الدين) الموظف الفقير فى شقة يستغلها حسين في قضاء سهراته الحمراء مع صديقه منتصر (حسن حامد). وقد سافرت والدته ومعها بنات خالته للعزبة لقضاء الصيف، وانضم مظلوم للشلة الفاسدة، التي كان الشيخ علي يقاومها فهو يسعى للزواج من فتاة غير متحررة، وقد كلف الست أم خليل(ناهد سمير) بالبحث عن عروسة. استغل حسين ومنتصر الموقف للدخول لبيوت الناس عن طريق الخاطبة للتعرف على الفتيات واصطيادهن، وقد استطاع منتصر أن يتعرف على نوسة (آمال يسري)، وأقام معها علاقة وحملت منه، بينما ذهب حسين لمنزل أم خليل لمشاهدة صور العرائس، وتعرف على ليلى(سميرة أحمد) إبنتها التي تعمل في مصنع للتريكو، ولأن والدها سلامة (سعيد خليل)سكير لا يترك زجاجة الخمر، ويستولى على كل نقودهم، فقد تعرفت ليلى على القواد شرف(محمد شوقي) ومارست البغاء من أجل المال. أعجب حسين بليلى ورأى أنها جميلة ورقيقة ووديعة، وأحبها، وغيرت من سلوكياته، وابتعد عن الخمر وشلة الفساد، وقرر أن يتزوجها، ووافقه الشيخ علي واعترض مظلوم خوفًا من حماته، ولخوف حسين من عدم موافقة أمه، قرر وضعها أمام الأمر الواقع بزواجه من ليلى، وحينما ذهب إليها في المصنع وجدها مع شرف يركبان سيارة أحد الزبائن، ثم قابل شرف الذي أخبره أنه ابن خالتها، وأن ليلى تعمل عملًا إضافيًا من وراء أبيها لتكسب عيشها، ولأن عين المحب عن كل عيب كليلة، فقد صدقه، ولكن مظلوم نصحه بالتريث ومراقبتها من بعيد، فاغتم وعاد للخمر. وكان منتصر أحد زبائن ليلى ولكنه لايعلم أنها محبوبة حسين، فحينما أراد منتصر أن يخرجه من حالته النفسية السيئة، أحضر له ليلى لتسري عنه، وحينما دخل عليها كانت الصدمة عنيفة، فانفعل عليها وضربها حتى أدماها. فاقت ليلى وقررت ترك هذا الطريق وطردت شرف، وابتعد حسين ولكنه لم يستطع النسيان، فاقترح عليه منتصر أن يعاملها كزبون حتى يحتقرها، فصحبها للشقة وحينما خلعت ملابسها لم يستطع التحمل واحتضنها وغفر لها على وعد منها بالتوبة، وأراد الزواج منها فمنعت عنه والدته المال وحاصرته من كل جانب فقد طرد من وظيفته لتغيبه، وحاولت أن تتحدث مع ليلى لإبعادها عنه، ثم اتفقت مع شرف أن يوقعها في الخطيئة مرة أخرى، ولم يفلح. وأبلغت نوسة البوليس عن منتصر فاضطر للزواج بها بينما عثر الشيخ على ابنة الحلال وتزوجها. مرض سلامة فأرادت ليلى الاقتراض من أحد معارفها (أحمد ثروت) الذي حاول أن ينال منها بما أنها كانت تمارس البغاء، فألقت بنفسها من الشباك ولقت مصرعها.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )  أحمد فؤاد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عزيز أرماني (القصة)  السيد زيادة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سميرة أحمد  كمال الشناوي  زوزو ماضي حسن حامد  فايزة فؤاد  وداد حمدي 

الاثنين، 20 نوفمبر 2017

حياتي هي الثمن

يلتقى احد الأثرياء الكبار فى السن بإمرأة شابة لا تلبث ان تلهب مشاعره، لكنه يشعر ان زوجها عقبة فى طريق إتصاله بها. لا تبدو المرأة سهلة الإغواء، يقرر الثرى إقامة عيادة للزوج كى ينشغل عنها ثم يقوم بإرساله فى بعثة علمية الى الخارج، ويسعى الى التقرب من المرأة، وعندما تصده يقرر فضحها فيكتب وصية بمبلغ كبير بإسم إبن المرأة من زوجها الطبيب،ويدعى الثرى فى الوصية أنه إبنه من السفاح من علاقته بالزوجة. تصل هذه الأخبار الى الطبيب فيقوم بالانفصال عن الزوجه. تقرر أرملة الثرى الانتقام لشرفها مما حدث لها، فتلجأ للمحكمة وتقدم التقارير الطبية التى تؤكد ان زوجها غير قادر على الإنجاب. تبرئ المحكمة ساحة طليقة الطبيب التى لا تلبث ان تستأنف حياتها الزوجية مرة اخرى.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  سيمون صالح (مساعد اخراج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (مؤلف)  محمد عثمان (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: هدى سلطان - رجاء حسين  علي رشدي  حامد مرسي  عبدالحفيظ التطاوي  عواطف يسرى  نجوى فؤاد

أنا العدالة

فى ليلة رأس السنة دعا الوجيه عزت أمين بعض أصدقاءه للإحتفال بقصره الريفى، فحضر المحامى احمد سامى (حسين صدقى) والأرملة فتحيه كامل (مها صبرى) والطبيب مدحت عبدالعظيم (احمد لوكسر) والراقصة الهام علوى (نجوى فؤاد) والتاجر حسن الخربوطلى (محمد رضا) والمحامى المعتزل ماهر سلام (عباس فارس) وعين بخدمته منذ أسبوع السائق عبده (محمد شوقى) والسكرتير حسنين عبد التواب (شوقى بركه) والمتزوج من خادمة الهام نعناعه (سلوى عز الدين)، وفوجئ الجميع بعدم حضور الداعى، وترك لهم جهاز تسجيل عليه فضائحهم وأخطائهم التى لم يتمكن القانون من النيل منهم، وتوعدهم بالانتقام، وكانت القصة الاولى تشمل الأرملة فتحية التى كانت تخون زوجها مع الطبيب مدحت والمحامى احمد سامى وقد خدع سائقها عبده خادمتها نفيسه (ناديه السبع) وحملت منه سفاحا وهرب منها، وحملتها فتحيه للطبيب مدحت، الذى أجهضها فماتت، واستطاع المحامى احمد سامى اخراجهم براءة، وقالت فتحيه انها كانت مخلصة لزوجها وبعد وفاته طلبها مدحت للزواج فإعتذرت له، وكانت القصة الثانية تشمل حسن الخربوطلى تاجر المخدرات، وكانت الراقصة الهام تساعده بالتهريب وكانت عشيقته وعشيقة مساعده منير (نظيم شعراوى) وتخدع المحامى ماهر سلام، الذى احبها بجنون وطلق من اجلها زوجته امينه (عزيزه حلمى) ولكن الراقصة الهام رفضته زوجا، وحينما عاد لطليقته وجدها قد فارقت الحياة، واصيب بصدمة عصبية أدت لملازمته مصحة نفسية خرج منها حديثاً، بينما احب الراقصة الهام الشاب الثرى جميل زكى (احمد الشناوى) وعرض عليها الزواج، فتشاجر معه منير وقتله، وساعده على التخلص من الجثة الخربوطلى والخادمة نعناعه والمساعد حسنين، ولكن البوليس قبض على الجميع، واستطاع المحامى (على رشدى) لوى الحقائق وأخرجهم براءة، وحكم مخفف للقاتل، ورفض الجميع اتهامات عزت امين، وحاولوا مغادرة القصر، ليكتشفوا ان الباب الحديدى مكهرب، أدى لمصرع عبده السائق، ثم اكتشفوا اختفاء الجثة، وتم قتل نعناعه، وأثناء البحث عن القاتل، انطلق مسدس كان مربوطا بباب البدروم أدى لمصرع الخربوطلى، ثم وجدوا الراقصة مقتولة بطعنة فى ظهرها، وتلاها موت حسنين بضربة على رأسه بجسم صلب، ثم قتل الطبيب ممدوح فى حجرته، وترك القاتل ورقة مكتوب فيها ان الدور على المحامى المعتزل ماهر سلام، الذى اتهم احمد سامى بالقتل، لأنه لم يتبقى سواه ومعهم فتحية، التى حاول ماهر حمايتها بوضعها فى حجرة وطلب منها اغلاقها من الداخل، وأنكر احمد سامى انه القاتل، وفوجئ بطلق نارى فى الظلام فإدعى الموت، ليكتشف ان ماهر هو القاتل، فأطلق النار عليه، واخبره قبل مصرعه بأنه ينتقم لموت زوجته، وانه سجل الخطة فى مذكراته الموجودة بجيبه، حيث سلمها سامى للنيابة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين صدقي (مخرج )  لطفى نور الدين (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (سيناريو وحوار)  أجاثا كريستي (القصة)  (المزيد)
طاقم العمل: حسين صدقي  مها صبري  نجوى فؤاد أحمد لوكسر  عباس فارس  نظيم شعراوي