الخميس، 7 ديسمبر 2017

مصطفى كامل

أثناء ثورة ١٩١٩ وفى مدرسة مصطفى كامل وقف احد التلاميذ يعترض على درس التاريخ فى الفصل وباقي الشعب ثائرًا في الشوارع، فتذكر الأستاذ رشدي (حسين رياض) عندما وقف التلميذ مصطفى كامل أمامه عام ١٨٩١ يعترض على إسلوب إدارة المدرسة وقال له أن إدارة المدرسة في يد المدير الإنجليزي أما عقول التلاميذ ففى يدك أنت، إننا نحتاج الى زعيم جرئ يزيل الغشاوة عن عيون الامة، وخشى الأستاذ رشدي عواقب الكلام خارج المقرر فطلب من مصطفى كامل أن يصحبه إلى منزله، وهناك تعرف على نبيلة (ماجدة) إبنة الاستاذ رشدي والتى أعجبت بأفكاره وحماسه الوطني. بعدها إلتحق بمدرسة الحقوق التى يسيطر عليها الإنجليز ويحشرون عقول طلابها بما يفيد أغراضهم، فترك المدرسة وسافر إلى فرنسا لدراسة الحقوق رغم إعتراض والدته (أمينه رزق)، حيث أن إبنها الأكبر على (محمود المليجي) ضابط الجيش يعمل بالسودان، وفى جامعة تولوز إستطاع أن يؤدى إمتحان السنتين فى سنة، وعاد سريعًا إلى مصر قائلًا: "لو لم أكن مصريًا لوددت ان أكون مصريا". وبدأ يخطب في الجموع ليحثهم على الكفاح من أجل الاستقلال، حتى ضج منه كرومر (أحمد درويش) المندوب السامي البريطاني، وأراد الانتقام منه، فحاكم شقيقه بتهمة الهروب من الجيش، وأدخله السجن، ولكن مصطفى قابل الخديوي فعفا عن شقيقه وأخرجه من السجن رغم أنف كرومر، الذي حاول تجنيد مصطفى نفرًا بالجيش لمنعه من إثارة الشعب ولكنه فشل، عمل مصطفى على إنشاء مدارس حرة لا تتبع الإنجليز فى إدارتها، كما أنشأ جريدة اللواء لتكون منبرًا لمقالاته ومقالات كل الوطنيين وبدأ الشعب يلتف من حوله وأنعم عليه السلطان برتبة الباشوية وأصبح أصغر باشا فى مصر، وسعت أمه لكي يتزوج من نبيلة ولكنه ورغم إقتناعه بها إلا أنه نذر نفسه للجهاد من أجل معشوقته الوحيدة مصر. تخلت فرنسا عن مساندتها لمصر بإتفاق مع انجلترا مما أصابه بأزمة قلبية سافر على إثرها إلى فرنسا للعلاج وهناك وصلته أخبار حادثة دنشواي التى أعدم فيها عدد من الفلاحين وحكم على آخرين بالمؤبد غير من تم جلدهم، ونفذ الحكم بالإعدام والجلد ببلدة دنشواى أمام الأهالي. سافر مصطفى كامل إلى إنجلترا وهاجم كرومر هناك مما أدى الى سقوطه وعزله من مصر فالحرية قبر لكل طاغية، وأفرج عن المسجونين من أهالي دنشواي. أنشأ مصطفى كامل الحزب الوطني بهدف الجلاء وإستقلال وادي النيل، وإندفع الشعب المصرى للإنضمام للحزب الذي إختاروا له مصطفى كامل رئيساً مدى الحياة، ولكن القدر لم يمهله، فبعد أن أصدر جريدة اللواء باللغة العربية والانجليزية والفرنسية، أسلم الروح عن عمر يناهز ٣٤ عامًا.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فتحي رضوان (الرواية)  أنور أحمد (سيناريو) 
طاقم العمل: أنور أحمد  أمينة رزق  ماجدة  محمود المليجي  زينب صدقي  عبدالعزيز خليل 

حب لا أنساه

إرتبطت آمال(ناديه لطفى)منذ صغرها بقصة حب مع حسين(جلال عيسى)وشهدت حقول عزبة والدها الباشا رفعت (عبدالخالق صالح) ذكريات حبهما الكبير، ولكن الباشا لم يرضى بحسين زوجا لإبنته، فبذل كل مايستطيع للتفرقة بينهما، ولكن إصرار أمال على حسين كان اكبر من الباشا، الذى إستأجر مجرما قتل حسين غيلة، مما أصاب آمال بصدمة عصبية استدعت مكوثها فى مستشفى الدكتور صلاح مظهر للأمراض العصبية عدة سنوات، خرجت منها بعد وفاة والدها الباشا، لتعيش فى عزبتها وحيدة تجتر ذكرياتها مع حسين، حتى اقتنت فيللا بالقاهرة، اشرف على تجهيزها أستاذ الفنون الجميلة الدكتور شريف (عماد حمدى)، وارتبطت به آمال بعد ان ملأ عليها وحدتها، وأمدها بالامل فى الدنيا، واشعرها بالآمان، ولكنها لم تنس أبدا حبها القديم حسين، ولذلك عندما حضرت احد المعارض الفنية، وشاهدت لوحة مرسوم عليها حبيبها حسين، بحثت عن الفنان الذى رسمها، لتكتشف انه نسخة مشابهة لحسين، وأن الفنان الذى رسم اللوحة هو طالب الفنون الجميلة عادل (جلال عيسى)، وهو الشقيق الأصغر لحسين، وشعرت انها عثرت على حسين، وقدمت نفسها له على انها إلهام وليست آمال، ولم تذكر له معرفتها بحسين، وحاولت مساعدته بشراء لوحاته، وزيارته فى مرسمه المتواضع، وقدمت له عوامتها الخاصة ليمكث بها وحده ويتخذها مرسما، وشعرت بالغيرة عندما شاهدت الموديل سميرة (كريمه الشريف) التى يتمرن على رسمها عادل، وكأن آمال ارادت ان تستعيد ماضيها مع حسين مع اخيه عادل، وتفهم شريف موقفها وأنكر عليها وضع نفسها فى دائرة عذاب حبها القديم، والمؤلم ان عادل تأثر بهذه العلاقة وإحب إلهام، وحاول ان يعبر عن هذا الحب جسديا، وهو الشيئ الذى رفضته آمال بشدة، مما جعله يتركها ويتجه نحو سميرة الموديل التى تحبه ولاتحرمه من جسدها، وحاولت آمال ان تعيد علاقتها بشريف كنوع من النسيان فتحفظ شريف وقال لها، جميل ان الانسان يلاقى اللى يحبه ويخاف عليه، لدرجة العذاب علشانه، ومن المؤلم ان الانسان يحب يعيش فى وحدة وعذاب وحرمان، ومايلاقيش اللى يسأل عنه، رغم ان اللى يضحك فى الموضوع حكاية الهروب ممن نحب، فإذا استطعنا الهروب منه، فهل نستطيع الهروب من أنفسنا، ولم يستطع عادل النسيان، ولم تستطع امال الابتعاد، وإلتقيا لتصارحه امال انها حبيبة شقيقة حسين، فكانت الصدمة التى اصابت عادل، الذى شعر بخيانته لأخيه، وكان الصراع النفسى مابين حبه لآمال، وبين محافظته على ذكرى اخيه، وهو الصراع الذى كاد يعصف بمستقبله الدراسى، حتى استفاق وقرر اللجوء لقلب سميره الموديل التى تحبه، وطلب من آمال بعد ان علم انها لجأت الى شريف كنوع من الوقاية، طلب منها ان تنسى حسين من اجل مستقبلها، وانه سيتذكر حسين من اجل ان ينساها، غير ان شريف لم يكمل مع آمال لإحساسه بأن حسين متغلغل فى قلبها، وتركها لتعود للعزبة ارض الذكريات التى شهدت حبها لحسين منذ الصغر، وهى الذكريات التى لاتنسى أبدا، وان كل شيئ بها يحمل ذكريات لايمكن الاستغناء عنها، وجعلت من حبهما، حب لاتنساه أبدا. 
ﺇﺧﺮاﺝ: سعد عرفة (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سعد عرفة (سيناريو وحوار)  أمين يوسف غراب (مؤلف)
طاقم العمل: نادية لطفي  جلال عيسى  عماد حمدي عبدالسلام محمد  عبدالخالق صالح  كريمة الشريف 

سر الهاربة

يموت إسماعيل والد أحمد غرقًا وتتزوج أمه من يونس مدير الشركة التي كان يعمل بها إسماعيل، يتزوج أحمد من روحية المحكوم على والدها مروان بالسجن لإتهامه في جريمة قتل، والذي يهرب من السجن لينتقم من يونس، إذ يتضح أنه هو الذي أجبره على قتل إسماعيل حتى يتزوج زوجته، ويطالبه مروان بالمال المتفق عليه، يتقابل توفيق صديق مروان مع روحية ليخبرها بهروب والدها فيفاجئهما أحمد فيشك في زوجته التي تهرب، ليحاول يونس قتل روحية حتى لا تبوح لأحمد بالحقيقة لكنها تنجو، ثم يلتقي مروان بيونس ويقتله ليتم القبض عليه، ويتأكد أحمد من براءة زوجته وإخلاصها ويتوصل إلى مكانها ويعودان لإستئناف حياتهما.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسام الدين مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن رشاد (مؤلف)  فايق إسماعيل (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سعاد حسني  شكري سرحان  كمال الشناوي  نجاح سلام  ثريا فخري  محمود المليجي 

الثلاثاء، 5 ديسمبر 2017

البدوية العاشقة

بعثة آثار فى ربوع لبنان ذهبت لوادى الريان للحفر بحثا عن الاثار وقابلوا شيخ القبيله التى تهيمن على الوادى وسمح لهم الشيخ فواز بالحفر تحت رعايته رغم اعتراض ابن أخيه زياد العجيلى(صلاح نظمى). وكانت البعثه برئاسة المهندس احمد(كمال الشناوى) ومساعده فؤاد (سيد المغربى) . استمع احمد لراعية الغنم سلمى (سميره توفيق) وهى تغنى فأعجب بها وبصوتها وبادلته الإعجاب وتعددت لقاءاتهما ونما الحب بينهما وقررا الزواج. كانت لأحمد علاقة سابقه بالراقصه عليه (نجوى فؤاد)فقرر ان ينهى تلك العلاقة ولكن عليه فاجئته بزيارته فى الموقع وطلبت من زياد ان يرسل لهاالبدوى عمرو الناياتى لانها ترقص الرقص البدوى على عزفه وشاهدت وفيه (ناديه حمدى) صديقة سلمى لقاء احمد مع عليه فأبلغه سلمى التى حضرت على عجل لمقابلة احمد فشاهدهم زياد ابن عمها ودارت معركه بين الاثنين وحضر على اثرها الشيخ فواز وطلب من احمد مغادرة الموقع لأنه خائن اعتدى على عرض القبيله ولكن احمد طلب منه الزواج بسلمى فرفض الشيخ بدعوى انهم لايزوجون بناتهم لأغراب. ذهب احمد الى بيروت حيث ترقص عليه والتى صارحها بحبه لسلمى وطلب منها الافتراق ووافقت وتمنت له السعاده مع من يحب وطلبت منه قبله أخيره وأثناء ذلك دخلت سلمى التى أحضرها فؤاد وشاهدت عليه فى احضان احمد فقررت العوده الى ديارها والزواج من ابن عمها زياد. ذهب احمد الى سلمى فى يوم عرسها ووضح لها الحقيقه وهربت معه الى بيروت كى يتزوجا وطاردهم زياد وعمرو الناياتى وتمكن عمرو من إطلاق النار على احمد ولكنه أخطأه وكاد يسقط من فوق الجبل لولا ان احمد أنقذه وعندما علم زياد بالأمر حاول قتل عمرو ولكن الأخير تمكن من قتل زياد وقبل ان يموت زياد ذكر للبوليس ان قاتله هو احمد الذى هرب من البوليس ومعه سلمى ولجأوا الى عليه لإنقاذهم فقامت بإستدراك عمرو الى بيتها وشربت معه الخمر وسجلت له اعتراف بأنه قاتل زياد ولكن عمرو فطن للأمر وقام بخطف شريط التسجيل فطارده احمد وجاء أهل سلمى وطاردوا الجميع. توجه احمد ومعه عمرو الى قسم البوليس حيث اعترف القاتل وثبتت براءة احمد ووافق الشيخ فواز على زواج احمد من سلمى.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: بدر نوفل (قصة وسيناريو وحوار)  بهجت قمر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  سميرة توفيق  صلاح نظمي  نجوى فؤاد  سيد المغربي  يوسف حسني 

الساحرة الصغيرة

عصمت الدرملى(رشدى اباظه)وعصمت الدمنهورى(سعيد ابو بكر)وشريف(فؤاد المهندس)ثلاثة شركاء لشركة مقاولات،وكان عصمت الدراملى زير نساء،يصادق الزوجة الخائنة مشيره(مديحه يسرى)التى كان يحبها قبل زواجها. زار عصمت عشيقته مشيره فى منزلها أثناء سفر زوجها(رشدى المهدى)وإنتظره شركاؤه امام المنزل حتى ينتهى من مهمته،ولكن يحضر الزوج المخدوع فجأة من سفره فيصعد عصمت الدمنهورى للشقة لتنبيه عصمت الدرملى،الذى استطاع الهرب ولكن وقع الدمنهورى فى يد الزوج المخدوع،وحكم عليه بستة شهور سجنا،وتم طلاق مشيره هانم. فوجئ الدمنهورى بخطاب من إبنته هنيه(سعاد حسنى)التى لم يرها منذ ان كان عمرها عامان واصبحت الآن ١٨ سنه،تخبره بحضورها فى خلال ٤٨ ساعة. كان الدمنهورى قد تزوج من لبنانية ثم انفصلا بعد عامين وعاد للقاهرة وترك ابنته مع امها بلبنان. تخوف الدمنهورى من ان تراه إبنته بالسجن فإقترح عليه الدرملى ان يستضيفها فى منزله ويخبرها ان والدها فى رحلة عمل بالخارج حتى ينتهى من فترة سجنه،التى اقتربت من انتهاءها.يستقبل الدرملى هنية فى المطار ويفاجأ بشبابها وجمالها،وأمام حرارة إستقبالها له،بعد ان ظنت انه والدها،عجز ان يبوح لها بالحقيقة حتى لا يصدمها. وأمام اعتراض مشيره التى تسعى للزواج من الدرملى،على وجود هنية بمنزله اخبرها انها إبنته،وأمام هنية قرر ان مشيرة خطيبة عمو شريف. تتغير حياة الدرملى بعد وصول هنية ومعايشتها له فى منزله،وكم الحنان الذى غمرته به،وشعر نحوها بعاطفة جياشة سرعان ماتحولت الى حب،وتزيد العاطفة بإقبال هنية على والدها الدرملى دون أى تحفظات،ويفشل الدرملى فى إيصال الحقيقة لهنية،كما يفشل عمو شريف فى نفس المهمة،لشدة تعلق هنيه بأبيها الدرملى.يتقابل الدرملى بصديقه شوكت (انور مدكور)وزوجته(خيريه صدقى)وإبنه الشاب نبيل(مصطفى عبدالله)ويطلب شوكت هنية زوجة لإبنه نبيل،ولكن هنية ترفض. يخرج الدمنهورى من السجن ويطلب من الدرملى إعادة إبنته إليه وإبلاغها بالحقيقة،وتسمع هنية حديثهما من طرف خفى،وتعلم ان الدمنهورى هو والدها الحقيقى. أحبت هنية الدرملى،ولكنها أرادت اختبار حبه لها وإقلاعه عن سلوكه السابق،فإتفقت مع والدها وعمو شريف على استمرار اللعبة،فتعامله بحنية أكبر،وتثير غيرته بقبولها لخطبة نبيل،ففاض به الامر وصارحها بالحقيقة،وفى يوم قرانها على نبيل تهرب العروس مع والدها الدرملى لتتزوجه،فيندهش الجميع.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  محمد الهوارى (مساعد مخرج ثاني)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة)  عبدالحي أديب (سيناريو) 
طاقم العمل: رشدي أباظة  سعاد حسني  مديحة يسري فؤاد المهندس  سعيد أبو بكر  أنور مدكور 

الأحد، 3 ديسمبر 2017

يا سلام عالحب

فرقة استعراضية تواجه الفشل والإفلاس وبالصدفة تأتي أخت مغنية بالفرقة لتأخذها إلى بلدها لتكمل تعليمها، وهي جميلة الصوت فيقترح عليها مدير الفرقة أن تشترك معهم في الاستعراض ولكنها ترفض ، فيطلب مدير الفرقة من أحد أفراد الفرقة (فريد) أن يمثل عليها الحب ليجعلها توافق ،وبالفعل توافق وتنجح المحاولة وتشترك معهم بالفرقة ولكنها تكتشف الخدعة وتكتشف أيضًا أنها بالفعل تحب فريد وهو يحبها.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد سلمان (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد سلمان (قصة و سيناريو )  محمود نصير (حوار )
طاقم العمل: عبدالسلام النابلسي  فهد بلان  نجاح سلام  شفيق حسن  صابر أبو لبن  جاكلين 

أنا الهارب

تدور أحداث هذا الفيلم حول حمدي (فريد شوقي) الذي يعمل ضابطًا في أحد السجون. حمدي متزوج ولديه طفل مصاب بالشلل ويحتاج علاجه إلى مبلغ كبير. يُكلف الضابط حمدي بترحيل أربعة من مهربي المخدرات، وفي تلك الأثناء يحاول أحد المساجين الهرب، فيلقى حتفه على يد الضابط حمدي. عندما يعلم أهل القتيل بحاجة الضابط إلى المال يدبرون له جريمة رشوة انتقامًا منه، يُفصل حمدي من عمله ويبدأ الصراع بين الخير والشر.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  أحمد السبعاوي (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيازي مصطفى (مؤلف)  عبدالفتاح مصطفى (سيناريو )  
طاقم العمل: محمد رضا  أنور ماضي  أحمد لوكسر  فايز حجاب  محمد أباظة  كمال الزيني 

أجازة نص السنة

زينب(ماجدة) ترعى أرضها البالغة أربعون فدانا وتشرف على زراعتها إنتظارا لنجاح أخيها حسين (حسن عفيفي) الذي يدرس في كلية الزراعه وتنتظر تخرجه ليساعدها في رعاية الأرض، ويطمع الشيخ سليمان (عبدالعليم خطاب) زوج خالتها في أن يزوجها من ابنه عوىس (عبد المنعم إبراهيم) حتى يستولي على أرضها، بينما كان عويس يحب الفتاة الفقيره مسعدة، وفي أجازة نصف السنة يدعو حسين زملائه في فرقة الرقص الشعبي بالكلية لقضاء الإجازة وإقامة البروفات على مسابقة الجامعة في الرقص الشعبي، وقبلوا الدعوة، وحضروا جميعا، وإستقبلتهم زينب بترحاب مضطرة، وقامت بإيواء الشباب في الزريبة بعد تجهيزها، أما البنات فآوتهم بداخل فيلتها ولاحظت أن كبيرهم وقائد فرقتهم هو أحمد (محمودرضا) الذي أعجبت به وبشخصيته وتقربت إليه وبادلها الإعجاب، وكان حسين يحب بطلة الفرقة فريدة (فريدة فهمى) ومتفق معها على الزواج ولكنه لم يخبر زينب برغبته وإنتظر الفرصة المناسبة، ولكن قرني (محسن حسنين) مساعد الشيخ سليمان أبلغه بالضيوف الذين في بيت زينب والرقص من شباب وبنات الجامعه، فثار الشيخ وأمر ابنه عويس بالذهاب إلى منزل زينب وأن يأمرها بصفته الزوج المنتظر بطرد ضيوفها، فلما ذهب إليها نصحته بسرعة إتمام زواجه من مسعدة رغم أنف أبيه لأنه كبير ولازم يكون له شخصية، شاهدت زينب فريدة مع أحمد وظنت أن بينهما قصة عاطفية وشعرت بالغيرة كلما رأتهما معا، وأرادت زينب أن تنهي الموقف برحيل زملاء أخيها الذي أخبرته بما كان بين فريده وأحمد، ولكنه افهمها الحقيقة وأن فريده حبيبته هو وسارعت زينب لتلحق بأحمد وعرضت عليه حبها، والذي صارح زميله حسين برغبته بالزواج من زينب، وجاءها الشيخ سليمان يطلب يدها لإبنه عويس كما اتفق مع والدها منذ أن كانت صغيره، فأخبرته أن عويس يحب مسعدة، فقام بطرد مسعدة وأهلها من العزبة، ولكن عويس تحررمن قيود والده عليه وأعاد مسعدة وأهلها للعزبة وتزوجها وإستقل عن والده لأن كل الارض التي يضع والده يده عليها ملكاً له ورثها عن والدته، قررت الفرقة العودة للقاهرة إنتظارا لموعد الحفلة الرئيسية، كانت زينب مديونة للشيخ سليمان فقرر الحجز على أرضها وتحدد يوم للبيع، وقدمت الفرقة عروضها ونجحت نجاحا كبيراً وفازت بالمركز الأول وسارع الجميع للعزبة لدفع الديون وإيقاف البيع، ولكن تدخل عويس وأوقف البيع متنازلاً عن ديون زينب لأن الارض أرضه والمال ماله، وعاد الشيخ سليمان لرشده وبارك زواج عويس من مسعدة وزواج أحمد من زينب وزواج حسين من فريدة.


ﺇﺧﺮاﺝ: علي رضا (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  محمود رضا  عبدالعليم خطاب محمد العزبي  حسن عفيفي  هناء الشوربجي 

حلوة وكدابه

تعمل (منى) الفتاة ذات الصوت الجميل التي تدمن الكذب في المسرح حيث تقوم بعمل بروفات ﻹحدى المسرحيات، في الوقت الذى تخبر فيه والدتها بأنها تعمل ممرضة، يقع المخرج (ابتهاج) في حب الراقصة سميرة، والتى تحب (ابتهاج) كأخ وتغير من (منى)، تترك منى الفرقة وتلتقى (حمدي)، الذي يزعم بأنه صاحب فرقة الأحلام المسرحية، وتقع في حبه لكنها تخبره بأن اسمها عزيزة مما يوقعها في مشكلات عديدة.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسن فايق  مها صبري  رشدي أباظة  نجوى فؤاد  عبدالسلام النابلسي