الجمعة، 1 نوفمبر 2013

سواق الاتوبيس

يتناول فيلم سواق الأتوبيس التفكك الأسري والتفسخ الأخلاقي إزاء التغير المفاجئ في العلاقات الاجتماعية في عصر الانفتاح  يبدأ الفيلم بمشهد يظهر فيه سواق الأتوبيس حسن (نور الشريف) وهو يتنبه لحادثة سرقة في الأتوبيس ، فيهم بمطاردة اللص ، ولكنه يتوقف لحظة ويتابع السير بلا مبالاة ، تماماً مثل الآخرين . ونهاية الفيلم ـ أيضاً ـ تكون بمشهد مشابه لحادثة مشابهة ، إنما موقف حسن يتغير هنا ، ويصبح أكثر جرأة وضراوة ، إذ يقفز من مقعده ليطارد اللص حتى يقبض عليه . وبكل الألم والمرارة والغيظ الذي يعتمل في داخله ، ينهال على اللص باللكمات وهو يلعنه ويلعن الآخرين ، في صيحة غضب مدوية . ماذا حدث لحسن من تغيرات ما بين الحادثتين ....حسن شاب أنضجته أربع حروب خاضها بالتوالي ، حرب اليمن وحرب 67 ثم حرب الاستنزاف وحرب 73 . وبالتالي فهو شاب عاش أجمل سنوات عمره بين البارود والنار يواجه الخطر في كل لحظة . وبعد عودته إلى أهله ، كان عليه أن يخوض حرباً أخرى حياتية . إنه الآن متزوج من الفتاة التي أحبها وأحبته (ميرفت أمين) ، بالرغم من معارضة والدتها . وكانا قد تعاونا لتوفير حياة سعيدة مع ابنهما . لكن .. هل انتهت المعارك بالنسبة لحسن لا .. فهناك أشرس معركة يخوضها .. إنها معركة أسرية تدور بينه وبين أخواته البنات وأزواجهن . فورشة الأخشاب الخاصة بوالده الحاج سلطان (عماد حمدي) على وشك البيع في المزاد العلني ، فالكل يريد الإصطياد في الماء العكر ، حتى زوجة حسن . صحيح بأنه ينجح في تدبير المبلغ المطلوب لمنع البيع ، بعد كفاح مرير مع الجميع وبمساعدة رفاقه في الحرب ، إلا أن ذلك لا يتم إلا بعد فوات الأوان .. أي بعد وفاة الوالد . هذا ما حدث بين حادثتي السرقة ، صراع شخصي للمحافظة على القيم الأخلاقية والتقاليد الإجتماعية الأصيلة ، ومحاربة ما أفرزته مرحلة الإنفتاح من قيم إستهلاكية . وهذا ما جعل حسن يتحول الى إنسان إيجابي عندما يرى حادثة السرقة في نهاية الفيلم .
إخراج:
عاطف الطيب (مخرج )
محمد النجار (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد خان (قصة وسيناريو وحوار)
بشير الديك (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 11 يوليو 1982
تمثيل:
نور الشريف - عماد حمدى - ميرفت أمين - حسن حسنى - وحيد سيف - نبيلة السيد  زهرة العلا - شعبان حسين - عبدالله محمود - صفاء السبع - عزيزة حلمى - على الغندور - محمد شوقى - محمد كامل - المنتصر بالله - حمدى الوزير

رحلة الشقاء والحب

تسافر مجموعة اصدقاء منهم صلاح وتوفيق اسماعيل الى اليونان الاول بحثا عن عمل والثانى هربا من الخدمة العسكرية فى الطائرة يتعرف صلاح على الفتاة المريضة بالصدر منى التى بعد فشلها فى حبها مع الدكتور سامح يتمكن صلاح من العثور على عمل بينما يعيش توفيق على اموال سيدة عجوز تعشقه تتعرف منى برؤوف صديق صلاح المقيم فى اليونان وتتكرر لقاءاتهما الى ان يطلب الزواج منها تتسع دائرة معارف صلاح وتشمل عدد كبير من المصريين المقيمين باليونان يلتقون برجل حرفي مصرى جاء منذ فترة الى اليونان يمد لهم يد المساعدة وينصح البعض بالعودة الى مصر تتطور علاقة صلاح بمنى وتتم خطبتهما يشتد مرض الصدر على منلى ويتعاون الجميع فى تكاليف علاجها الا انها تموت ويعود اغلب المسافرين مع جثمانها فاشلين الى القاهرة.
إخراج:
محمد عبدالعزيز (مخرج )
عماد عبدالعظيم (مراقب السيناريو)
تأليف:
أحمد صالح (سيناريو وحوار)
إسماعيل ولى الدين (مؤلف)
تاريخ الإصدار: 21 يونيو 1982
تمثيل:
عماد رشاد - نبيل نور الدين - محي اسماعيل - عمر فتحى - محمود ياسين - هانم محمد - شهيرة - نبيل بدر- مصطفى فهمي - يحيى الفخراني

الأربعاء، 30 أكتوبر 2013

رجل فى سجن النساء

تتخلى صفاء عن يونس لتتزوج من أحد الأثرياء فيقرر الانتقام من الرجال الأثرياء. يتنكر في ملابس النساء ويوقع الأثرياء في حبه ثم يسرقهم. يتعرف بنوسة التي تعمل في محل سميرويتفقان على الزواج  وويتضح ان سمير يتاجر في المخدرات دون علمها. يتكرر سفر نوسة الى اليونان لاحضار بضائع للمحل ويخفى سمير المخدرات التى يقوم بتهريبها فى حقائب نوسة ويورطها في إحدى القضايا وتطلب استدعاء سمير ليشهد في صالحها لكنه ينكر معرفته بها. واثناء وجود يونس فى احدى السهرات فى شقة مشبوهة يتم القبض علىة بملابس النساء ويتهم في قضيه آداب. بعد الإفراج عنه يسعى لإثبات براءة نوسه. يعمل عند سمير ويبلغ رجال الشرطة عندما يطلب منه السفر الى اليونان، فيقبضون على سمير متلبسًا بوضع المخدرات في حقيبة يونس ويعترف ببراءة نوسة.
إخراج:
حسن الصيفي (مخرج )
عاطف السيسى (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد حسن (قصة وسيناريو وحوار)
سلامة حسن (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 05 سبتمبر 1982
تمثيل:
يونس شلبى - لبلبة - زهرة العلا - نجاح الموجى - رأفت فهيم - هيام ابراهيم - احمد عدوية - سيف الله مختار - سعيد عبدالغنى - على الشريف - محمد شوقى

دماء على الثوب الوردي

من أشهر روايات نجيب محفوظ التي تدور أحداثها في الجارات الشعبية المصرية وتدور احداث الفيلم حول محمود الذى يعمل في مصنع عمه الثري ، تعجب به الموظفة رجاء وتلاحقه وتتورط في علاقتها به . وفى نفس الوقت يثبت محمود كفاءته في العمل فيكافئه عمه بجعله مديرا لشركته مما يثير حقد شوكت مدير الشئون القانونية ، فهو يريد الاستحواذ على العمل وعلى حب مشيرة ابنة صاحب المصنع . تتم خطبة محمود بابنة عمه مشيرة . ينفرد محمود برجاء في مركب وتطلب منه الزواج فهي حامل منة يختل توازن المركب وتسقط رجاء ويفشل محمود في إنقاذها ويشهد ضده المراكبي . يتولى شوكت الدفاع عنه فيلفق له شهادة تكون ضد مصلحته في التحقيق ويحكم عليه بالسجن عشر سنوات  يفاجأ بعد انتهاء سجنة بأن خطيبته قد تزوجت من شخص اخر .
إخراج:
حسن الإمام (مخرج )
تأليف: نجيب محفوظ
تاريخ الإصدار: 21 يوليو 1982
تمثيل:
يوسف وهبي - وسيلة حسين - مصطفى متولى - امال رمزى - سمير صبرى - رشوان مصطفى - سلوى صادق - ناهد شريف - يسرا - محمد رضا - سعيد عبدالغنى

الاثنين، 28 أكتوبر 2013

خمسة في الجحيم

يتفق فهمي مع زميليه نصر وكمال على سرقة خزينة الشركة لحاجة الأول لعلاج ابنه . يستولي فهمي على حقيبة النقود المسروقة قبل القبض عليه مع نصر ويخفيها . أما كمال فلم تثبت التهمة عليه . يتمكن اللصان من الهرب عند ترحيلهما يصلان إلى إحدى العوامات . يغافل نصر زميله فيتصل بكمال ليضغطا على فهمي ليعطيهما نصيبهما . يتعقبه رجال الشرطة فهم يراقبونه . يهدد نصر وكمال فهمي بقتل ابنه فيذهب معهما إلى مخبأ الحقيبة . وهناك يحاصرهم رجال الشرطة ويقبضون عليهم ويصاب فهمي برصاصة عندما يحاول الهرب .
إخراج:
أحمد ثروت (مخرج )
يوسف إبراهيم (مساعد مخرج)
تأليف:
سامى غنيم (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1982
تمثيل:
سعيد صالح - يونس شلبى - إسعاد يونس - أحمد عبدالوارث - عايدة رياض - على الشريف - احمد عدوية - زيزى مصطفى - عليه عبدالمنعم - وحيد سيف

حسن بيه الغلبان

تدور الأحداث فى اطار بوليسى كوميدى، حول حسن الموظف بتنظيم الأسرة .يدبر صديقه رشاد عملا اضافيا له عند التاجر الكبير سالم. يحاول النبراوى أحد تجار السوق السوداء إقناع سالم بمشاركته فى اعماله غير المشروعة، ولكنه يرفض. تقع في يد سالم مستندات تدين النبراوى. يحاول النبراوى استعادة المستندات منه، ويفشل، فيحرض أعوانه على قتله، وقبل أن يلفظ أنفاسه يسلم المستندات لسائقه رشاد. يخطف النبراوى عائشة ابنة سالم ليضغط على رشاد وحسن لتسليمه المستندات، لكنهما ينجحان فى استعادتها من عصابة النبراوى، ويسلمان المستندات للشرطة، التى تقبض على النبراوى.
إخراج:
هنرى بركات (مخرج )
تأليف:
سمير عبدالعظيم (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1982
تمثيل:
سمير غانم - إسعاد يونس - سعيد صالح - يونس شلبى - توفيق الدقن - احمد عدوية - منى عبدالله - سميحة محمد - وداد حمدى - صلاح نظمى - هانم محمد - فيفي عبده - منيرفا - على الشريف - محمد ابو الحسن

الأحد، 27 أكتوبر 2013

حدوتــة مصـريـة

في هذا الفيلم يقدم يوسف شاهين سيرته الذاتية كإنسان وفنان، وهو بالتالي إبحار داخل الذات ويواصل ما بدأه في فيلمه الأسبق (إسكندرية.. ليه ـ 1978)، والذي قدم فيه فترة متقدمة من تاريخ نشأته وبداية تعلقه بفن السينما. أما في هذا الفيلم فنرى شاهين وقد كبر وأصبح مخرجاً مشهوراً عركته الحياة وتميز بالقلق والتمرد على ذاته والواقع وعلى كل الأفراد المحيطين به. إن يوسف شاهين في فيلمه هذا يقدم رؤية ذاتية بكل أبعادها الإنسانية والعاطفية والإجتماعية والسياسية والإقتصادية والوطنية والقومية.
يبدأ الفيلم أثناء إخراج يوسف شاهين (نور الشريف) لفيلم العصفور، وتعرضه لأزمة قلبية، وإضطراره لإجراء عملية جراحية في لندن على يد الدكتور العالمى المصري مجدي يعقوب. هذه العملية التي تفجر داخله أزمة الفنان والإنسان، أزمة المفكر والمخرج.. وتتداعى ذكريات الطفولة والصبا والشباب، بما تختزنه من مكنونات وتجارب في الوعي واللاوعي. وتبدأ هذه التداعيات وشاهين في غرفة العمليات، بعد أن يسري المخدر في جسده، ويسقط في حالة اللاوعي ويدور شريط الذاكرة، مسترجعاً علاقاته بأفراد أسرته والآخرين.
ويبدأ بمحاكمة نفسه أولاً، والمحيطين من حوله ثانياً، ومجتمعه ثالثاً. هذه المحاكمة التي نصبت داخل جسم شاهين وبالتحديد في قفصه الصدري.. محاكمة جريئة وصريحة تجمع بين الجلاد والقاضي، بين المتهم والمحلف، وكذلك بين الحاكم والمحكوم. فهي محاكمة للذات والواقع والعصر الذي يعيشه شاهين. في البدأ نرى مجموعة كبيرة من عدسات التليفزيون والجمهور، الكل ينتظر بدأ المحاكمة. وفجأة يدخل المتهم (أسامة نذير) ـ طفل صغير في الثامنة من العمر ـ يحيطه الحراس ويضعونه في القفص، فهو متهم بمحاولة قتل يوسف شاهين. ومن خلال الحوار، نكتشف بأن هذا الطفل هو شاهين في الصغر ويمثل القيم والمباديء والبراءة في شخصية شاهين، ولأنه نسيه وإبتعد عنه، فهو يثور عليه ويحاول قتله. وتبدأ المحاكمة بالبحث عن الجناة الحقيقيين في محاولة قتل يوسف شاهين والمشتركين مع الطفل المعذب.
ثم يبدأ بمحاكمة الأم.. الأب.. الأخت في صورة واقعية سريالية. ثم ينتقل الى محاكمة الزوجة.. الأبناء.. المدرسة.. السلطة.. الأصدقاء.. المجتمع والدولة. ويقدم رؤيته السياسية والإجتماعية بعمق ووعي، فبالرغم من أنه ينحدر من أسرة بورجوازية تتمسك بالتقاليد الأروستقراطية، إلا أنه فنان يقدم أفلاماً عن الكادحين.
أولاً: صراع شاهين مع أسرته:-
فالأم مشتركة في محاولة القتل، فقد كانت قاسية وقلقة ومشغولة عن أطفالها لتحقيق متعتها الشخصية، مما أثر على شاهين وجعله يبحث عن الحنان عند أخته وجدته، إلا أنهما كانتا مشغولتاين عنه بأشياء أخرى . أما الأب فقد كان مكسور الجناح، يحلم بأن يكون محامياً مشهوراً، وكان يرضى بالواقع لأنه عاش ظروفاً صعبة للغاية. وأنه كان يرى بأن الضمان المادي هو الأهم، فقد زوج إبنته لرجل غني على الطريقة التقليدية. كذلك الزوجة التي تزوجها شاهين عن حب، ولكنها إنشغلت عنه ولم تفهم طموحه السينمائي. لقد كان يشعر بأنها في واد وأفكاره وأحلامه في واد آخر.
ثانياً: صراع شاهين مع واقعه:-
يبدأ إتهامه بالمدرس (عبد العزيز مخيون) الذي كان يضربه ويعذبه ويتلذذ بعذابه، لذا يظهره في هيئة "هتلر". ومن هذه النقطة يبدأ شاهين بالتحدث عن القمع والإحباطات. يتحث عن مرحلة الشباب وبداية تشكل وعيه الوطني والسياسي، والذي يبدأ مع أول مشاركة له في المظاهرات وإصابته في رأسه، تلك الإصابة التي تترك بصماتها الوطنية والمتمردة على حياته وتفجر فيه نوعاً من الثورية. ومن ثم يبدأ شاهين في بلورة موقفه من الواقع الإجتماعي والسلطوي، ويكشف عن مواقفه القومية والسياسية ويقدمها في أفلامه. ويتحدث عن علاقته بالرقابة والسلطة بشكل عام والمشاكل التي تعرض لها بعد إخراجه لفيلم عن (الناس والنيل). ويعلن صراحة بإيمانه بالناصرية وينحاز الى كل ما أفرزته تلك المرحلة من أفكار وأيديولوجيات. كما يتحدث عن تجربته مع المهرجانات، حيث يكتشف بأن السياسة تتحكم في نتائج المهرجانات الأوروبية. ويتطرق لدور المنتج في الحياة السينمائية، وكيف أنه يتحكم دائماً فيما يقدم من أفلام.
ثالثاً: صراع شاهين مع ذاته:-
بإعتبار يوسف شاهين فنان قلق ومتوتر، نراه في تمرد دائم. فهو دائماً غير راض، متمرد على نفسه وعلى عمله، يختلف مع الطفل الذي كان ويختلف حتى مع سلوكه، تنتابه الهواجس والوساوس. نراه يبدأ بنقد الذات، ويبدو ذلك واضحاً في الفيلم، عندما يعرف بأن إبنته قد ضبطت مع شاب في سينما بحي السيدة زينب، وبأنه لم يأخذ أي دور إيجابي من هذه العلاقة. فبالرغم من أن شاهين يحب الناس البسطاء ويجد نفسه معهم، إلا أنه يتعالى عليهم ويرفض بشدة أن تتزوج إبنته من أحد أبناء حي السيدة زينب. ويبرز الحوار الذي دار بين الثلاثة، مدى التناقض بين المباديء التي ينادي بها وبين سلوكيات الطبقة التي ينتمي لها. ويبين الفيلم مدى الضبابية السياسية التي تمثل موقف يوسف شاهين، فهو فنان لا يفهم كثيراً في السياسة ولا يحاول أن يفهمها، وقد أبرز ذلك في عدة مشاهد. إن موقفه السياسي واضح تجاه ما يؤمن به ويعبر عنه، فهو يؤمن بالحق بأن تحصل افئات الشعبية على حقوقها، ولكنه لا يعرف كيف يتم ذلك. ومن خلال تراكم الأحداث وتصاعد الحوار بين شخصيات الفيلم، نكتشف بأن كل من قابلوه في حياته قد أخطأوا في حقه، حتى أنه هو نفسه قد أخطأ في حق نفسه وذلك بإبتعاده عن مبادءه.. عن صفاء طفولته..
عن إحساسه البسيط بالناس.
وتنتهي الحدوتة بالمصالحة بينه وبين شاهين الطفل، في الوقت الذي تنتهي فيه آخر مراحل العملية الجراحية، والتي تتم في صدره. ومع إتمام هذه المصالحة تنجح العملية، ويتعاهد الإثنان على نفس المباديء ونفس القيم، وألا يفترقا مرة أخرى. ويدخل الملاك الصغير (شاهين الطفل) في جسد شاهين الكبير، لتتألق الطفرلة الزاهية داخله وينتابه ذلك الشعور بالراحة والطمأنينة، فقد عاد إليه الحلم.
المصدر : موقع السينما

إخراج:
يوسف شاهين (مخرج )
تأليف:
يوسف شاهين (مؤلف)
تاريخ الإصدار: 1982
تمثيل:
توفيق الدقن - محمود المليجى - ماجدة الخطيب - محمد منير - محسن محى الدين - ليلى حمادة - عبدالله محمود - علاء عوض - على عز الدين - رجاء الجداوى - حسن حسين - رجاء حسين - سعيد الصالح - سناء يونس - نهى العمروسى - أحمد سلامة - أحمد عبدالهادى - سعاد نصر - سهير البابلى - عبدالعزيز مخيون - نور الشريف - يسرا - محمود الجندى - ميمى شكيب - سعيد عبدالغنى - ماجدة - على الشريف - نبيلة السيد - ليلى شعير

تجيبها كده تجيلها كده هي كده

عزت وحسن صديقان يعيشان في منزل واحد ويعملان في نفس الشركة. تعجب جارتهما ماجدة بحسن ولكنه لا يشعر بها فهو يحب زميلته بالشركة سعاد، يطلب من عزت أن يفاتحها برغبته في الزواج منها. ولكنه يفاجأ بأنه وسعاد متفقان على الزواج، وعندما تتم خطبتهما يثور عليه حسن. ولكن بمرور الوقت يتفهم الموقف ويتزوج من ماجدة التي لا تكف عن ملاحقته.
إخراج:
عمر عبدالعزيز (مخرج )
أمانى بهنسى (مخرج )
تأليف:
أحمد عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1982
تمثيل:
مديحة كامل - سمير غانم - فاروق الفيشاوى - ليلى علوي - إبراهيم سعفان - وحيد سيف - المنتصر بالله - سهير زكى

الجمعة، 25 أكتوبر 2013

بياضه

تمتلك بياضة مطعمًا بسيطًا في بلدتها ، ويقوم خطيبها حسن بصيد الأسماك، يصل إلى البلدة بعض الأجانب بحجة البحث عن جثة جدهم في قاع البحر إلا أنهم في حقيقة الأمر يعملون بتهريب الذهب. يعاونهم الشاب خليل الذي يتفق مع حسن على معاونتهم فهو متمكن في الغطس مقابل مبلغ من المال. يشك فيهم حسن ويبدأ في مراقبتهم، يعثر أحدهم على صندوق مليء بالذهب وعندما يهم بإخفائه يفاجئه حسن وأعوانه ويسلمونه للشرطة. يتم القبض على مجموعة الأجانب ويتضح أن خليل من رجال الشرطة.
إخراج:
أحمد ثروت
تأليف:
كمال كريم (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1982
تمثيل:
رشدى أباظة -يسرا - محمد رضا - وحيد سيف - فاروق يوسف - آمال شريف - عبدالعزيز محمود - إبراهيم قدرى - عز الدين اسلام - أميمة سليم