الاثنين، 31 يوليو 2017

قصة حبي

فريد مطرب مشهور مضرب عن الزواج، يضغط عليه عمه أن يتزوج بلا فائدة، يلتقى بالفتاة أميرة أثناء إحدى الحفلات الخيرية، فيتقابل روحاهما، ويتولد الحب بينهما، وتبارك الأسرة هذا الحب، لكن ملك البلاد يقابل أميرة ذات يوم فى حفل أقامه فريد، فتلفت أنظاره ويطلبها للزواج ولا يجد الأب سوى أن يوافق، يشعر فريد بالدمار، وتقبل أميرة على مضض، ويغنى فريد فى حفلة الزفاف، ويترك مصيره للقدر بعد أن تصيبه أزمة قلبية، تأتيه حبيبته ذات مرة بعد أن تزوجت، تحاول مواساته بعد أن عرفت بأن زواجها من الملك قد أصابه باجهاد فى القلب، ثم يفترقان، ويقرر السفر خارج البلاد.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فريد الأطرش  إيمان  سراج منير عبدالوارث عسر  برلنتي عبدالحميد  وداد حمدي 

مملكة النساء

كوثر مراد (فتحية شاهين) مناصرة لحقوق المرأة، تقضى وقتها فى محاضرات وإجتماعات وندوات ولقاءات إذاعية، تنادى فيها بمساواة المرأة بالرجل فى الحقوق السياسية والوظائف العامة، وفى نفس الوقت تهمل بيتها وأولادها وزوجها مجدى (أحمد لوكسر)، وتتركهم برعاية الدادة زينب (ميرفت كاظم)، مما يتسبب فى خلافات دائمة بينها وبين زوجها، والذى نعتها بالجنون، فأضربت عن الطعام وأغلقت عليها غرفتها، وشرعت فى قراءة رواية مملكة النساء، وهى جزيرة كل مافيها نساء، حيث كانت ملكة الجزيرة (مارى منيب) عدوة للرجل، فجمعت بالجزيرة كل نساء حواء، من مختلف البلدان، واللائى يعانين من إضطهاد الرجل، من زواجه عليهن أو الإعتداء أو الإهمال، ويحدث أن يمر على الجزيرة الطيار فريد (شكرى سرحان) ومساعده ياسين (اسماعيل ياسين) بطائرتهم، وينفذ البنزين من الطائرة، فيضطران للهبوط الإضطرارى بالجزيرة، بحثا عن البنزين، حيث يلتقى فريد بفتاة جميلة، ترسم لوحة طبيعية، وإنتابها الرعب عندما رأته، فقد كانت المرة الأولى التى رأت فيها رجلا، وكانت تظن الرجل مخلوقا بشعا، كما أخبروها، وأخبرته أن أسمها قمر (زهرة العلا)، ومولودة على الجزيرة، وفى نفس الوقت ترك ياسين الطائرة، بحثا عن فريد الذى تأخر عليه، فتم القبض عليه وتسليمه لرئيسة الشرطة (فيفى يوسف)، والتى إدعى أمامها أنه إمرأة، إسمها ياسمين ياسين، فتم تحويله للطبيبة الشرعية (جمالات زايد)، لتحدد جنسه، والتى إتفقت معه على ان تعد تقريرا بأنوثته، مقابل ان يتزوجها، بعد فترة إحتجازه بالحجر الصحى، ويضطر ياسين للموافقة حتى لا يتم قتله، بينما يستعير فريد بلوزة قمر وقرطها، ليبدو انه إمرأة، وتدعى قمر أنها فريدة إبنة عمتها، وتقابلهم الراقصة عايدة (لولا صدقى) وتدعوهم لمنزلها، ويتأخر بهم ألقت حتى منتصف الليل، حيث يحظر التجوال فى ذلك الوقت، ويضطر فريد وقمر للمبيت لدى عايده، التى ترى جواز سفر فريد، وتعلم انه رجل، وتهدد بالإبلاغ عنه، وتعرض على قمر إخفاءه، مقابل ان تتزوجه سرا، ولكن قمر ترفض، وتقوم عايده بإبلاغ الملكة، التى تأمر بالقبض على فريد، وتعرض عليه الزواج والإقامة بقصرها، أو قتله، ولكن فريد يفضّل القتل، فيتم سجنه، ويرفض ياسين الزواج من الطبيبة الشرعية، فتبلغ عنه ويتم سجنه مع فريد، ولكن عايده تندم على فعلتها، وتتفق مع قمر على تهريبهم، ويقمن بتخدير الحارسات، وتهريب فريد وياسين، وتعلن الملكة الأحكام العرفية لوجود رجل هارب بالمملكة، وتعلن عن مكافأة لمن يدلى بمعلومات تؤدى للقبض عليه، وينتشر الخبر فى المملكة، وتخرج كل النساء بحثا عن الرجل للفوز به. كانت المشكلة بالنسبة للهاربين أن الطائرة حمولة ٣ راكب وهم ٤ ، وتحاول عايده إيهام الحراس ان قمر رجل متنكر، فيتم القبض على الإثنين، وينتشر فى عرض الجزيرة ان الملكة قد إستأثرت بالرجل لنفسها، فتثور النساء، بينما تمكن فريد وياسين من خداع الحارسات، وتهريب قمر وعايده، ويسرقون سيارة الملكة ويهربون بها، ولكن يتم القبض عليهم، وفى أثناء ذلك تمر طائرة حربية، وتشاهد طائرة فريد، ليتم إنزال الجنود بالباراشوت، وتسرع النساء لإقتسام الرجال الهابطون، ويتزوج فريد من قمر، ويتزوج ياسين من الملكة، وتكتشف كوثر انها لا يمكنها الإستغناء عن زوجها، فتسرع بالإعتذار لزوجها مجدى، وتطلب منه عدم مغادرة المنزل، وتعده بإهتمامها ببيتها وأسرتها.
ﺇﺧﺮاﺝ: إحسان فرغل (مخرج )  قاسم وجدي (م. مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: قاسم وجدي 
طاقم العمل: ماري منيب  لولا صدقي  فيفي يوسف نهاد نادر  فوزية عبدالوهاب  ليلى عبدالجواد 

الأحد، 30 يوليو 2017

موعد مع السعادة

يا أيها السائر فى رحلة العمر، أنظر وتأمل هذه اليمامة التى تحلق فى سماء الله، وكأن العالم ملكها، تحلق رمزا للجمال والطهر فى هذه الدنيا، لتصطدم برصاص صياد لاهى، ولابد أن صيادها أشد تعاسة منها، هذه هى دنيانا، يمام ورصاص، نور وظلام، شقاء وسعادة، ومن الخير تفهم ذلك، لنصفح ونغفر ليكون ذلك موعدنا مع السعادة، هذه قصة الشكارى إحسان (فاتن حمامه) التى تعيش بالقرية المجاورة لبحيرة صيد البط الحر، مع اختها الشكارى نسمه (آمال فريد) ووالدها ابراهيم (عبدالوارث عسر) يعاونون صائدى البط ب موسم الشتاء، ومعهم الشكارى صلاح (كمال ياسين) الذى يحب احسان فى صمت وهى لاتشعر به، بينما تحبه اختها نسمه، وهو لايشعر بها، فقد كانت احسان تحب الدكتور ممدوح (عماد حمدى) الذى يأتى لصيد البط يوم الجمعة من كل أسبوع لمدة ١٠ أسابيع هم دنيا احسان فى عالم الحب، وقد كان ممدوح شاب لاهى لايشعر بالشكارى إحسان كأنثى، وكان يصطحب معه بالاستراحة فتاة ماجنة يلهو معها، وإدخرت إحسان ١٠ جنيهات ليشترى لها بهم صلاح فستان وحذاء وصباع روچ، ليراها ممدوح كأنثى، ولحظها السيئ إلتقت به وهو تائه بسبب إفراطه فى الخمر، وكانت مأساة إحسان التى فقدت فيه عذريتها، وفى الصباح لم يتذكر ممدوح ماحدث بالامس، وسافر للخارج لمدة شهرين لتقوم الحرب، ويتعذر عودته القريبة، بينما ظهرت آثار الحمل على إحسان، وعلم إبن عمها حمدان (عدلى كاسب) الذى حضر من البلد ليتزوجها، ويطلب من عمه غسل عارهم، ولكن صلاح أنقذها، وطلب منها الهروب للمدينة لتختفى وسط الزحام، وناولها عنوان عنايات هانم (دولت ابيض) والدة ممدوح، والتى طردتها ليشاهدها الدكتور عبد الرحمن (حسين رياض) صديق العائلة، ولإنها سقطت فى الطريق من الإعياء فقد صحبها لمستشفاه الخاص، وقام برعايتها دون ان يسألها عن حكايتها، أو يستفسر عن جنينها، ولأنه يعيش مأساة فقده لزوجته ومولودهما منذ زمن، فقد آواها فى منزله القديم حتى وضعت ابنتها ليلى، وألحقها بالعمل كممرضة فى مستشفاه، حتى كبرت ابنتها ليلى (ناديه ذو الفقار) وعاد ممدوح بعد نهاية الحرب، ليعمل فى مستشفى الدكتور عبد الرحمن، الذى علم بذكائه ان والد ليلى هو د. ممدوح فساعد إحسان التى إتخذت إسما مستعارا هو آمال، على التقرب من ممدوح لعله يتذكر، وامام صفات آمال الشخصية أحبها وارتبط بإبنتها ليلى، حتى تذكر الشكارى إحسان، وعرض عليها الزواج، فأخبرته بأن ابنتها نتيجة خطأ فى الماضى، فتغاضى عن خطئها، فأخبرته بالحقيقة، وفى نفس الوقت وصل حمدان ووالدها لمنزلها وأخذا ابنتها رهينة حتى تأتى لهم، بينما أبلغ صلاح البوليس، وجاءت إحسان وأبلغت والدها برغبة ممدوح لتصويب خطأه، ولكن حمدان حاول قتلها فأصاب عمه، وقبض عليه البوليس، وتم شفاء عم ابراهيم.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عماد حمدي  حسين رياض عبدالوارث عسر  عدلي كاسب  وداد حمدي 

السبت، 29 يوليو 2017

قلوب الناس

حسين ادهم(حسين رياض)من عائلة ثرية تزوج من الراقصه إلهام (زوزو شكيب) وأنجب منها إبنه،ولكن عائلته أجبرته على طلاقها. أخذت الام إبنتها وألحقتها بمدرسة داخليه، وزاولت عملها بالرقص، وبحث حسين عن إبنته ولم يجدها. أنفق حسين ثروته على الخمر والنساء وافلس، فعمل جرسونا عند ابن صديقه واسمه أيضاً حسين ادهم (انور وجدى) يمتلك كباريه نص الليل والذى اخذه من صاحبته عزيزه شباره (زوزو نبيل) التى أحبته ووثقت به وكتبت الكباريه بإسمه. كان ادهم يستغل احتياجات المقامرين فى صالة القمار ويشترى منهم مقتنياتهم الثمينة من سيارات ومجوهرات بأبخس الأثمان، أما الجرسون فكانت له قضية سرقه ملفقة شهدت عليه فيها عزيزه شباره، فحكم عليه ب ٦ شهور ولكنه إستأنف. أشرفت إلهام على الموت فأرسلت خطاب للجرسون تخبره ان إبنته نعمت فى مدرسة داخليه،واستدعت إبنتها وأخبرتها بأن أبيها حسين ادهم على قيد الحياة. أفلس المقامر رشاد(صلاح منصور)فأطلق النار على ادهم فأصاب الجرسون،ودخل المستشفى وصدر عليه حكم الاستئناف غيابيا ب ٣ شهور سجن. لم يستطع الجرسون الذهاب لإحضار ابنته،فكلف ادهم بالذهاب نيابة عنه،وكانت نعمت قد رأت صورة ادهم فى المجله فظنته ابيها،وتعلقت برقبته. كانت فرحتها عارمة،ولم تترك له فرصة للكلام، ولم يستطع أن يصارحها بالحقيقه،وفى المنزل حاولت ام بسيمه(فردوس محمد)مديرة المنزل أن تصارحها بالحقيقه،ولكن لم يطاوعها قلبها قتل فرحتها. عاشت نعمت مع ادهم فى منزل واحد على انه ابوها الذى حرمت منه طويلا. حاولت عزيزه بكل الطرق ان تعرف حكاية الإبنه التى ظهرت فجأة،وكلفت قاسم (شكرى سرحان) احد المقامرين المفلسين، بمشاغلة نعمت لمعرفة الأخبار منها. أحب ادهم نعمت،وصارح ام بسيمه فنصحته بترك أعماله المشبوهه واختيار عمل شريف، اذا أراد ان يحيا حياة افضل مع نعمت. تعرف قاسم على نعمت، وتكررت لقاءاتهما وأحبته ثم أخذها الى الكباريه لترى عمل والدها وتجارته فى الخمر والنساء. حرض قاسم نعمت ان تسرق خزينة والدها لكى تعيدالأموال لأصحابها،ويعود والدها الى صوابه. جن ادهم لفقد ماله وصارحها بأنها ليست إبنته، وذهب الى عزيزه وعرف منها ان الفاعل هو قاسم. خرج الجرسون من السجن،وحاول ان يعيد نعمت الى صوابها، وطالبها بإعادة المال الى صاحبه، ولكنها لم تصدقه وصدقت قاسم الذى طالبته عزيزه بنصيبها فرفض، فقتلته وقبض عليها البوليس. أخذت نعمت حقيبة المجوهرات والمال وذهبت الى الكباريه،وكانت عزيزه قد اتفقت مسبقا مع احدى العصابات لحرق الكباريه، فتم حرقه وبه نعمت،والتى أسرع إليها أدهم لإنقاذها،وضاع الكباريه،وتعهد ادهم بإعادة المال لأصحابه والبحث عن عمل شريف،وتزوج من نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن الشريف (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جولى مارى (كاتب قصة (الأب المزيف) المقتبس عنها الفيلم.)  السيد بدير (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  أنور وجدي  شكري سرحان حسين رياض  سعاد مكاوي  فردوس محمد 

المحتال

يكتشف برعى حيلة رائعة للاحتيال على الناس، حيث يلقى بنفسه أمام السيارات ويبدأ فى إبتزاز السائق الذى صدمه، ويأخذ منه الأمولا، يدرك برعى أن هذا النوع من العمل أفضل من الوظائف الأخرى التى سبق أن مارسها كالتدريس، والوظائف الحكومية. يصطدم برعى بسيارة يقودها مديرا إحدى الشركات، ويبدأ فى إبتزازه، ثم يكتشف أن المدير يخون زوجته، فيهدده بافشاء سره كى يبتزه أكثر، يلتقى برعى بفتاة ثرية ويدعى أنه ثرى ملها، ويطمع فى مالها، لكنه لا يلبث أن يكشتف أنها محتالة مثله، يتولد بينهما حب جارف، ويقرران إصلاح أحوالهما، والابتعاد عن أعمال النصب والاحتيال، ويمارسان حياتهما بشكل شريف بعد الزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هدى سلطان  فريد شوقي  ماري منيب  ميمي شكيب  عبدالفتاح القصري  سليمان نجيب

الجمعة، 28 يوليو 2017

المال والبنون

صلاح(محسن سرحان)عامل بسيط فى مصنع للنسيج متزوج من وداد(عقيله راتب)إبنة عمه (ابراهيم عماره)ولديه إبنه صغيره اسمها سعاد(ليلى حداد)تحمل زوجته ولعدم قدرته على الإنفاق على طفل جديد يلجأ للدايه ام حفيظه(عزيزه بدر)فتعطيه دواءلإسقاط الجنين فتصاب زوجته بنزيف حاد مما يدعو جراح المستشفى(عبد العظيم كامل)لإبلاغ النيابه عن واقعة الإجهاض ومن التحقيقات علم عمه بالحقيقة ونصحه بأن الأولاد هبه من الله وعليه رزقهم. تعجب صلاح من أمر صديقه علبه المستكاوى(محمود شكوكو)الذى انجب من زوجته بديعه (وداد حمدى)سبعة من الأبناء رغم فقره ولكنه سعيدا بهم. تاهت سعاد وعثر عليها حامد ( محمود المليجى)المطارد من البوليس وأعادها لأهلها وحينما شعر بدنو البوليس منه سلم صلاح ظرف به عشرون جنيها لتسليمه لأخته(سعاد احمد) فى المرج ثم قبض عليه. مرضت سعاد وعجز صلاح عن علاجها وماتت وزادت عليه الديون وتم الاستغناء عنه واصبح عاطلاً وزاد اكتئاباً ولكن يرزقكم من حيث لاتعلمون فقد كان لعمه قضية ميراث قديمه أخيراً حكم فيها وكان نصيب عمه ٢٠٠ جنيه أعطى منهم ١٠٠ جنيه لصلاح ليبدأ عملاً مستقلاً وسافر بالباقى لمجاورة مسجد رسول الله بالمدينة. كد صلاح واجتهد وبارك الله له فى عمله فأصبح صاحب مصنع كبير وأراد الإنجاب فأخبره الطبيب(عبد المنعم بسيونى)بإستحالة حمل زوجته مرة أخرى لتعاطيها أدوية إجهاض سابقاًً. تذكر صلاح الظرف الذى سلمه له حامد فذهب به الى المرج بعد ان زاده الى مائة جنيها وهناك قابل زوجة حامد سعاد(زهرة العلا)وأخته. عطف عليهم واكثر من تردده عليهم وفى إحدى زياراته أخبرته سعاد ان حامد تزوجها غصب عنها لأن أخته كانت زوجة أبيها وان حامدلم يدخل بهالدخوله السجن وان زوجة أبيها تحاول المتاجره بشرفها وطلبت منه إنقاذها فرفع لها قضية طلاق ثم تزوجها سراً وانجب منها طفله أسماها سعاد ثم ماتت زوجته بعد عدة اشهر فأخذ الطفله وذهب بها الى وداد زوجته وإدعى انه وجدها فى الطريق وطلب من وداد ان تقوم بتربيتها فوافقت وفرحت بها. مرت السنوات وكبرت سعاد(زهرة العلا)وبدأت تغار منها وداد لأنها تجهل انها ابنة صلاح. خرج حامد من السجن وعلم كل شئ من اخته فذهب الى صلاح وإدعى أنه لايعرف أى شئ وانه تاب واناب وابتعد عن الأجرام واقترب من الله عز وجل واصبح مبروكاً يقرأ الطالع وبذلك أمكنه التقرب الى وداد والى سعاد وأخذ يحيك المؤامرات بينهم حتى تمكن من خطف وداد وأخبرها بأن سعاد ليست لقيطه ولكنها إبنة صلاح ففرحت وداد لكون سعاد ابنة صلاح. ثم أراد حامد الانتقام من صلاح بالزواج من وداد وحاول الاعتداء عليها فقاومته ونشب بالبيت حريق. كانت سعاد تراقب حامد من بعيد منذ ان خطف وداد وحينما وصل بها الى بيته أسرعت الى علبه وزوجته بديعه وذهبت بهم الى بيت حامد وحضر صلاح ومعه البوليس وتمكنا من إنقاذ وداد واحترق حامد ومات. تذكر حامد قوله عز وجل "بسم الله الرحمن الرحيم ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطئاً كبيراً" ٣١ الإسراء.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محسن سرحان  عقيلة راتب  محمود المليجي  زهرة العلا  محمود شكوكو  وداد حمدي 

مرت الأيام

ساميه عبدالرحمن(أمينه نورالدين)مات والدها وتركها مع امها(ثريا فخرى) وأختها الصغيرة كوثر،فقطعت حياتها على العناية بأسرتها الصغيرة حيث رفضت الزواج والتحقت بالعمل فى أحد الشركات لتنفق على امها وأختها الصغيرة كوثر حتى كبرت(ماجده)والتحقت بالجامعة،بكلية الاداب وأحبت كوثر أستاذها فى علم النفس الدكتور مجدى شكرى(يحيى شاهين)ولكن حب من طرف واحد،ولم تصارح احدا بحبها،إلا صديقتها وزميلتها سميره (سناء جميل). كان شكرى افندى(محمد فاضل)والد مجدى،صديقا حميما وجارا وفيا،لوالد سامية،ولكن فرقتهم الايام،بعد ان كان مجدى وسامية يلعبان صغارا،وحدث ان إلتقى شكرى افندى وسامية،وبصعوبة تعرف عليها بعد ان كبرت،ودعاها لزيارتهم فى منزلهم بالمنيرة،وإلتقت سامية فى زيارتها لهم بعد عدة ايام بزميل الطفولة مجدى،الذى استعاد ذكرياته معها فى ايام الطفولة،وشعر بإنجذاب نحوها،فصحب والديه وتوجه لمنزل سامية لخطبتها،ولكن كوثر اعتقدت ان مجدى جاء لخطبتها هى،فكانت فرحتها بالغة،ولكن صدمتها كانت أشد عندما علمت انه جاء لخطبة اختها،وزادت آلامها عندما اعترضت سامية على الخطوبة قبل ان تعينها على التخرج من الجامعة. كتمت كوثر حبها فى قلبها من اجل اختها،وقالت لها سميره ان الحب لا يتحول الى إخوة،وعليها ان تبتعد عن مجدى،او تتزوج فورا، فقررت كوثرالابتعاد،ولم تستطع الحصول على الليسانس،والتحقت بالعمل بأحد الوظائف البسيطة بالاسكندرية لفترة طويلة حتى انجبت ساميه ابنيها،ثم اضطرت كوثر للعودة للقاهرة وأقامت بمنزل اختها سامية،التى انشغلت عن زوجها مجدى بالاولاد والعمل المنزلى،ولم تشاركه أفكاره وعمله بعد ان اصبح مسئولا عن جريدة،بالاضافة لما يكتبه من مقالات وروايات. ولكن مجدى شعر بإهتمام كوثر به،وبمقالاته وبما يكتب،حتى شعر مجدى بأن كوثر اقرب اليه من سامية،وبدأ يتقرب اليها،مما جعل ساميه تشك فى سلوك زوجها،ولكنها لم تشك فى اختها.عرضت سميره على صديقتها كوثر الزواج من ممدوح(محمد شرابى)شقيق زوجها زكى(محمد السبع)حتى تتخلص من ضعفها امام حبها لمجدى،ولكن كوثر ترددت. ولما صارحها مجدى بحبه،رفضت ان تبوح له بمكنون قلبها،ورفضت الحب المحكوم عليه الإعدام،وحدث ان كان مجدى يملى على الجريدة بالتليفون موقف عاطفى عنيف لتصحيحه بالمقال،وتصادف وجود كوثر بالغرفة،فظنت سامية ان الحديث موجه لكوثر،فخيرتها بترك احداهن المنزل،فخرجت كوثر وتوجهت الى سميره وأعلنت موافقتها على الزواج من ممدوح. علمت ساميه بحقيقة الامر، واعتذرت لكوثر،التى نصحتها بالاهتمام بزوجها،وبأموره البسيطة حتى تستعيده لإنه بالفعل يحبها،ففعلت ساميه وتجاوب معها مجدى،بينما انعزلت كوثر مع ممدوح بعيدا،وانجبت بنتا وقعت فى الحب مع ابن خالتها سامية وتزوجته لتعوض ما حرمت منه امها.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  يحيى شاهين  أمينة نور الدين سناء جميل  وداد حمدي  رفيعة الشال 

الخميس، 27 يوليو 2017

رسالة غرام

يتذكر المطرب وحيد فى ليلة زفاف الفتاة التى رباها ذكريات حبه مع أمها التي أحبها فى بداية حياته وطلبها للزواج، لكن أباها رفض زواجه منها بسبب الفارق الإجتماعي بينهما، وبعد إحدى زياراتها له، يقوم صديقه صاحب النزوات العديدة بتوصيلها بدلًا منه، لكنها تتورط معه بعد إغوائه إياها، ويتزوجا، وبعد ان يعيش وحيد في صدمة بالغة، يقرر التفرغ للفن تمامًا بينما تعاني هى بعد زواجها بسبب نزوات زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (سيناريو وحوار)  هنري بركات (سيناريو)  
طاقم العمل: فريد الأطرش  مريم فخر الدين  كمال الشناوي  حسين رياض  عبدالسلام النابلسي  عمر الحريري 

الوحش

عبدالصبور (محمود المليجي) الملقب بالوحش مجرم قاتل، يخشاه الجميع بمن فيهم رجال الداخلية، لأنه يتمتع بحماية رضوان باشا (عباس فارس) لأنه يساعده في الانتخابات ويقتل منافسيه وأعداءه. يسعى عبدالصبور ليشترى من الفلاحين أراضيهم بأبخس الأثمان، ومن يرفض يحرق له أرضه ويسمم له مواشيه، وإن لم تجدِ معه يخطف أبناءه ويطلب فدية تفوق ثمن الأرض. نعسانة (ساميه جمال) الراقصة، عشيقة الوحش وزوجة المغلوب على أمره قرني الزمار (محمد توفيق)، وأمها جليلة (عزيزه محمد) القوادة تاجرة المزاج وصاحبة القهوة التي ترقص فيها ابنتها نعسانه. رفض هنداوي (محمودحمدي) بيع أرضه، فأحرق له الوحش محصوله وقتل أخاه، ولما سأله المأمور (إبراهيم حشمت) عن الجانى أنكر معرفته به، كما تقاعس العمده (ابراهيم محب) عن مساعدة المأمور. عينت الداخلية اليوزباشي رؤوف صالح (أنور وجدي) معاونا للمباحث للقضاء على الوحش وعصابته، وجاء إلى القريه ومعه زوجته تحية (سميحة أيوب)، وابنه الصغير منير (سليمان الجندى)، وخادمه الفرماوي (عمر الجيزاوي). واستقبلته العصابة بالاستيلاء على ملابسهم ومجوهرات زوجته وقيدوه، ثم جاء عبدالصبور لإنقاذه بطريقة تمثيلية فلم يكن رؤوف يعرفه.جمع رؤوف معلومات عن الوحش وعلم انه مدمن للأفيون وعشيق نعسانه فأحكم قبضته على تجار الأفيون لغلق منابعه على الوحش، كما استغل قرني زوج نعسانه في الإيقاع بالوحش، وحينما قبض عليه خلصته العصابة من بين يديه وأصيب المعاون في كتفه برصاصة وهرب الوحش وأصبحت المواجهه بينهما سافرة. عاقب الوحش خيانة قرني له بأن قطع لسانه، كما حاول قتل المعاون في المستشفى ولكنه فشل. وبدأ الوحش في سلسلة من الجرائم حتى يحرج المعاون فارتكب٤٠ حادثه في أسبوع واحد ما بين قتل وقطع طرق وخطف أطفال وطلب فديه وحرق محاصيل. عانى الوحش من قلة الأفيون واضطر للنزول من الجبل والاختباء في قصر الباشا رضوان، الذى حاول النجاة بنفسه بإبلاغ البوليس فقتله الوحش. أوعز الوحش إلى حجاب (عبدالغني قمر) الأراجوز بخطف ابن المعاون الصغير منير لمساومة أبيه، ونجح في خطفه وقيده في مغارته بالجبل، واضطر المعاون لمقابلة الوحش أعزل، فقيده وخادمه الفرماوي حتى يقوم بعملية كبيرة لسرقة قطار محمل بالذهب، فإذا نجح عاد وقتل المعاون، وإذا فشل عاد وساوم الداخلية على حياتهم، ولكن المعاون تمكن من فك قيوده وإنقاذ ابنه، وطلب من الداخلية إرسال تعزيزات خاصة لحماية القطار والاستعانة بقوات الجيش لمنع الوحش وعصابته من العودة للجبل، ونجحت قوات البوليس في حماية القطار فعاد الوحش للجبل فوجد الجيش فاتجه إلى القرية، ولكن أهلها ثاروا أخيرا على الوحش وعصابته وخرجوا بالسلاح لمقاومته، وتمكن المعاون من القبض على الوحش وعصابته.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نجيب محفوظ (قصة وسيناريو وحوار)  صلاح أبو سيف (سيناريو وحوار) 
طاقم العمل: أنور وجدي  سامية جمال  محمود المليجي  عباس فارس  سميحة أيوب  محمد توفيق