الجمعة، 8 سبتمبر 2017

سجين أبو زعبل

(حسن شريف) يعمل سائقاً ليخت الخواجة الكومندا ويعيش مع أمه وأخته سنية التي يحبها محمود أبو الروس ويرفض حسن تزويجها له لأنه يتاجر في المخدرات ويقوم حسن بقيادة اليخت لرفيقة الكومندا والتي تعجب بحسن وتقيم معه علاقه من وراء الكومندا وحينما يعلم يطلب من أبو الروس أن يخلصه من حسن فيقوم بتلفيق تهمة إتجار في المخدرات له فيحكم على حسن بالحكم المؤبد، وأثناء وجود حسن في السجن يلفق أبو الروس خطاب بإسم حسن ويرسله لإمه يعلن فيه موافقته على زواج سنية، من أبو الروس وتمكن من خداع سنية والإنفراد بها والإعتداء عليها وتركها، وعندما علم حسن طلب من صديقه سعيد الذي إقترب موعد الإفراج عنه أن يرسل إليه أبو الروس، تمكن سعيد من العمل لدى أبو الروس ولفق له تهمة اﻹتجار في المخدرات وأرسله إلى حسن بتأبيدة وكاد حسن أن يفتك بأبو الروس لولا العدوان الثلاثي على مصر والغارة التي تمت على سجن أبو زعبل وهروب جميع المساجين وإتجه حسن وأبو الروس إلى بورسعيد وإعترف الأخير لحسن بأن الكومندا هو الذي أمره بتلفيق التهمة له وتوجهوا ومعهم سعيد لمنزل الكومندا وعلموا أنه يعمل جاسوس فقاموا بمقاومته ومن معه وقبضوا عليه وسلموه للسلطات، ومات أبو الروس أثناء المقاومة.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مساعد مخرج ثان)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود المليجي (مؤلف)  نيازي مصطفى (سيناريو) 
طاقم العمل: محسن سرحان  محمود المليجي  زهرة العلا  منيرة سنبل  علوية جميل  سعيد أبو بكر 

أنا وقلبي

تعودليلى(مريم فخرالدين)من السفر فجأة وتدخل حجرة نومها فتفاجأ بزوجها حسنى(صلاح نظمى) وفى أحضانه امها(عزيزه حلمى)فتخرج مسرعه وورائها امها التى يمسكها حسنى فتقاومه فيدفعها فتقع من فوق سلالم الڤيلا وتموت ويشاهد الواقعة من طرف خفى الخادم العجوز احمد(شفيق نور الدين)أما ليلى فتندفع خارج المنزل فى حاله هيستيريه من هول الصدمة وتلقى بخاتم الزواج بعيداً وتلقى بنفسها امام اول سياره بالطريق ولكن السائق يتوقف فى اللحظه المناسبة واغمى على ليلى وكان بالسيارة الطبيب محسن(عمادحمدى)و صديقه المطرب مجدى(محمد الموجى) ويأخذها محسن الى مستشفاه الخاصة لعلاجها. ترفض ليلى الإفصاح عن شخصيتها وتدعى ان اسمها مريم وعندما تتماثل للشفاء يعرض عليها محسن ان تعمل بالمستشفى فتقبل مرحبه وتعرف كل شئ عن محسن من الممرض عمر (عبد المنعم مدبولى) الذى يحب الممرضة فتحيه(الهام زكى)التى تحب بدورها المطرب مجدى صديق محسن. تهتم ليلى بشئون محسن الشخصية وتنشأ بينهم عاطفة حب. كان محسن فيما سبق يسهر مع شله من الأصدقاء منهم عنايات(هند علام)المتزوجه(عدلى كاسب)ولها العديد من الأحباء منهم مجدى المطرب ويوسف شقيق ليلى(يوسف فخر الدين)وكان مجدى وعنايات دائمى الشجار ويقوم بالصلح بينهم محسن الذى يجهل ان عنايات متزوجه. يحاول محسن التقرب الى ليلى ويقرر الزواج منها وحينما يظهر لها خاتم الخطبه تصاب بحاله عصبيه لتذكرها جريمة زوجها وظن محسن ان السبب هو فارق السن بينهما ولكن ليلى أكدت له أنها تحبه ولا تستطيع ان تتزوجه وطلبت إعفائها من ذكر الأسباب . تصاب عنايات بمغص شديد وتنقل الى مستشفى الدكتور محسن الذى يجرى لها عملية الزائده الدودية ويأتي لزيارتها زوجها ومجدى ويوسف والأخير عندما رأته ليلى انزعجت وحاولت الاختباء مما لاحظه محسن والذى علم من مجدى عنوان يوسف فذهب إليه لإستطلاع الأمر ومعرفة شخصية مريم وعلم محسن ان اسمها ليلى وهى شقيقة يوسف وأنها هربت مع عشيقها التى رأتها امها فى أحضانه وماتت من الصدمة وهو الادعاء الذى اشاعه زوجها ولكن محسن أخبرهم ان ليلى لديه بالمستشفى منذ يوم الحادث وهنا انقلب يوسف شقيق ليلى على حسنى زوجها وطلب منه ان يطلقها ولكن حسنى الطامع فى أموال ليلى رفض تطليقها فطرده يوسف من المنزل.أقام حسنى على زوجته ليلى دعوى طاعه فى المحكمة التى حكمت له بالطاعه ورفضت ليلى التنفيذ ولكن حسنى احضر قوه من البوليس لتنفيذ الحكم وعندما لم تجد ليلى مفر قررت ان تتناول السم وتموت أهون عليها من العيش مع حسنى. حاول الخادم العجوز احمد ان يثنى حسنى عن عزمه وأخبره انه يعرف كل شئ عن علاقته الاثمه بأم ليلى وهى بذلك تكون محرمه عليه شرعاً ولكن حسنى رفض توسلات العجوز مما دفعه لإطلاق النار عليه فأرداه قتيلاً وبذلك أصبحت ليلى حره وتزوجت من محسن كما تزوج مجدى من الممرضة فتحيه وقطع يوسف علاقته بالزوجه عنايات.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أمين يوسف غراب (قصه وسيناريو وحوار)  محمود ذو الفقار (قصه وسيناريو)
طاقم العمل: عماد حمدي  مريم فخر الدين  يوسف فخر الدين  إلهام زكي  عزيزة حلمي  عدلي كاسب 

الخميس، 7 سبتمبر 2017

صراع مع الحياة

ترك زكي صالح (محمود المليجي) زوجته سنية (عزيزة حلمي) وإبنه الصغير مجدي (نبيل الزقزوقي)، وتزوج من راقصة (جواهر اللبنانية) قاسية القلب تربى كلبًا تلبى له كل إحتياجاته. قرر زكي جنيهان نفقة لزوجته وابنه، وعاشت سنية من أجل إبنها، وباعت أثاث بيتها وعملت فى الخياطة ولم يكفى ذلك نفقتهما، فإقترحت عليها الست أم سيد الخاطبة (ليلى حمدي) أن تتزوج وجاءت لها بالاسطى عبده النجار (محمد الديب) زوجًا، والذي أساء معاملة مجدي، خصوصًا بعد أن إمتنع زكي عن دفع النفقة الشهرية. خير الأسطى عبده زوجته بينه وبين إبنها، فحزم مجدي ملابسه، وخرج ليلا في ليلة ممطرة، وذهب إلى منزل أبيه زكي، فطردته زوجة أبيه ليلا، وخرج مجدي للطريق، فصدمته سيارة الراقصة سميرة (هند رستم) وأخذته لبيتها لعلاجه، ونتج عن الحادث كسر فى قدمه وفقده للنطق لمدة عام، وبعد ان استطاع الحديث أخبر سميرة بعنوان أمه والتى ذهبت معه، فإكتشفت موتها فعادت به إلى بيتها لتربيه مع ابنتها الصغيرة ليلى (ناهد عبدالعزيز). أنجب زكى بنتًا ومرض، فأهملته زوجته ورافقت مدير أعمالها (رشوان توفيق)، وفى يوم ضبطها زكي فى أحضانه، فقتلها ودخل السجن. كبر مجدي (أحمد رمزي) وتخرج في كلية الطب، وأجرى أبحاثًا حتى توصل لإختراع تحدثت عنه الأوساط العلمية، وأحب ليلى (آمال فريد) التي تربى معها. واصل مجدى أبحاثه بمعاونة الحكيمة فاطمة زكي (فريـال محمد) والتي لم يكن يعلم أنها شقيقته، وقد أخبرته أن والدها كلما خرج من السجن دخله مرة أخرى لأنه لا يجد عملًا شريفاً، فوعدها بإيجاد عمل له فور خروجه من السجن، وبالفعل ألحقه بالعمل في صالة سميرة حارسًا خاصًا لحجرتها. أراد مجدى ان يتزوج من ليلى، ولكن سميرة كانت تحب شباب مجدي، فأرادته لنفسها مما دعاها لرفض تلك الزيجة، وحاكت المؤامرات لإبعاده عن ليلى، وسمعها زكي وهى تتفق مع منير (كمال امام) ليخطب ليلى، واتفقت مع مجدي أن يبعد ليلى عنه لأنها ستدخل السجن لو لم يتزوجها منير، وبالفعل إدعى مجدي أنه يحب أخرى أمام ليلى التي خطبت بالفعل إلى منير. كانت هناك عصابة دولية تريد أن تسرق اختراع مجدي، فكلفت زكي بهذه المهمة مقابل ٣ رجالة وولد (٣ آلاف جنيه ونصف) والذي استغل خلو المنزل من سكانه، ودخل حجرة مجدي، فرأى صورته مع سنية وابنه الصغير مجدي، فعلم أنه أبوه، فواجه سميرة وطلب منها أن تعود لرشدها، وتترك مجدى لإبنتها، وأخبر مجدي أنه والده، وأن فاطمة شقيقته، وكانت العصابة تراقب الموقف فأطلقت النار على زكي الذي أخبر البوليس قبل موته بمكان العصابة الدولية، ثم أوصى مجدي على شقيقته فاطمة، وعادت سميرة لصوابها، وقررت التوبة والذهاب إلى الاراضى الحجازية لإعلان توبتها وطلبت من مجدى أن يبيع الصالة ويشترى بثمنها أرضًا له ولزوجته ليلى كهدية زواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هند رستم  أحمد رمزي  آمال فريد  محمود المليجي  جواهر  عزيزة حلمي 

المتهم

حسن خليفة (محمود اسماعيل) تاجر مخدرات مفلس بسبب ولعه بالقمار، يطرده مدير صالة القمار سيد(انور زكى)لأنه مفلس ولكن حسن يقنعه بعملية سطو على خزينة شركة الأدوية التى يعمل بها ساعيًا. الدكتور فكري (محمود المليجي) باحث بشركة الأدوية، ولكنه مقامر وخسر مبلغ كبير فى القمار، فطلب من المدير (زكى إبراهيم) أن يسلفه المبلغ ولكنه رفض فقال له أنه سيتصرف، وكان الدكتور فكرى يكره حسن بشدة ويظن أنه يسرق المواد الكيماوية. سهل حسن دخول الشركة لسيد لسرقة الخزينة، والذى قام بفتحها بجهاز الأكسچين. قام حسن بخيانة سيد بقتله وحرق وجهه بجهاز الأكسچين حتى يخفى معالمه ثم ألبسه ملابس السعاة الخاصة به حتى يبدو أنه هو ثم هرب بالنقود. دخل الدكتور فكري حجرة الخزينة، ووجدها مفتوحة ووجد قتيلا على الارض وبجواره جهاز الأكسچين، فأمسك به ودخل عليه فى تلك اللحظة فراش الشركة مرسي (حسن البارودى)، فظن أنه القاتل، وكانت كل الأدلة ضد الدكتور فكري، وشهد عليه الجميع، وقدم للمحاكمة، ودافع عنه والده المحامي بهجت حافظ (حسين رياض)، ولكن المحكمة أخذت بشهادة الشهود وأحالت أوراقه للمفتى. هرب الدكتور فكري أثناء ترحيله واختبأ في قهوة في منطقة نائية بجوار كوبري إمبابة، وهناك قابل سونة (شريفة ماهر) إبنة صاحب القهوه هنداوي (رياض القصبجي)، وهو تاجر مخدرات كفيف، ويساعده أنس (عمر الجيزاوي) ويستغل إبنته سونة فى مجالسة الزبائن. تشعر سونة بحنان الدكتور فكري وعطفه عليها، فتحبه وتستجيب لطلبه الاتصال بوالديه الذين يرسلون له مرسال (عبد العليم خطاب) لتسليم نفسه لأن النقض باقى عليه يوم واحد ويسقط ولكن فكرى يشاهد حسن خليفه مع المعلم هنداوي، وقد غير اسمه إلى زكي عامر فيطارده ولكنه لم يستطع أن يقبض عليه. ذهبت سونة إلى زكي عامر للإيقاع به، فتبعها هنداوي وصبيه أنس وتشاجرا مع زكي، ووصل الامر إلى البوليس، فتم القبض على هنداوي وتحرير محضر وسجل فيه بطاقة زكي عامر وذلك سهل التعرف عليه. قدم بهجت التماساً لإعادة المحاكمة وجاءته سونة ببصمات زكي، ولكن تعذر حضور زكي للتحقيق مما جعل المحكمة تؤيد حكم الإعدام. عرف بهجت منزل زكي، وذهب اليه لإقناعه بالاعتراف، ولكن زكي رفض واحتجز بهجت عنده حتى اليوم التالي ميعاد تنفيذ الحكم، ولكن استطاع بهجت أن يضرب زكي بعصا فوق رأسه عدة ضربات فمات فأبلغ البوليس الذي أخذ بصمات زكي، وأثبت أنها بصمات حسن، وتم إيقاف تنفيذ حكم الإعدام، واعتبار جريمة بهجت ضد حسن دفاع عن النفس، وخرج فكري في النهاية من السجن.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال عطية (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  كمال عطية (سيناريو)
طاقم العمل: محمود المليجي  شريفة ماهر  حسين رياض  علوية جميل  محمود إسماعيل  محمد عبدالمطلب 

الأربعاء، 6 سبتمبر 2017

أنا وأمي

في مدرسة الإتحاد الداخلية للبنات بالهرم، تعيش كريمة حسين (عواطف يوسف) حائرة بين أبوين منفصلين، الأب حسين (نظيم شعراوي) منشغل في ملذاته مع زوجته الجديدة سعاد هانم (زوزو ماضي)، وبعيد تمامًا عن ابنته لأن زوجته تكره أن يشاركها أحد في منزلها أو في زوجها. والأم هنا (تحية كاريوكا) راقصة وممثلة عابثة ماجنة، فهي كل يوم مع عشيق مختلف، حيث تستقبلهم في منزلها، ولا تريد لابنتها أن تراها على هذا الحال، وتريد إبعادها عن ذلك الطريق. لذلك تعاني كريمة في يوم أجازتها من المدرسة ولا تجد من يستقبلها، ولكن مديرة المدرسة (نعيمة وصفي) أقنعت الأب بضرورة خروج كريمة في يوم أجازتها، فصحبها معه رغم اعتراض زوجته، وفي منزل والدها لم تجد أي ترحيب، وشاغلها ابن الجيران ماهر شاكر ماهر (ماهر العطار) الطالب بكلية الآداب، فاستجابت له لاهية، هربت كريمة من المدرسة، ولم تجد مكانًا تقضي فيه ليلتها، فقبض عليها البوليس وسلمها لأمها الراقصة، ورفضت المدرسة عودتها، ورفض أبوها تسلمها، وخشيت جدتها لأمها (ثريا فخري) أن ترعاها خوفًا من أن يكون مصيرها مثل مصير أمها التي كانت جريئة جدًا في شبابها، ولم تجد الرجل الذي يملأ عينيها، أو الرجل الذي يكسر عينها، وهكذا كان رأي الجدة. عاشت كريمة مع أمها ولامست الجو الفاسد الذي كانت الأم تحاول إبعادها عنه، فرقصت وارتدت ملابس أمها وحاولت تقليدها. ذهبت هنا مع عشيقها رشدي (رشدي أباظة) إلى الإسكندرية، وصحبت معها كريمة التي شاهدت ما كان من لهو بين أمها وعشيقها. سافرت هنا إلى دمشق لتصوير أحد الأفلام، وعهدت بابنتها إلى آخر عشاقها رشدي الذي كان صاحب كباريه وبلطجي ومهرب. قام رشدي بمصاحبة كريمة لزيارة حديقة الحيوان وحدائق حلوان ومشاهدة المتنزهات، ولكن كريمة كانت تريد فسحة تليق بامرأة وليس بفتاة صغيرة، فارتدت فستان سواريه من ملابس أمها، وذهبت إليه في الكباريه ورقصت له، مما أثار حفيظة عشيقة رشدي الأخرى رجاء (رجاء يوسف) الراقصة بالكباريه. ذهب رشدي إلى كريمة في المنزل، فقابلته بملابس كلها إغراء لأنها تريد أن تكون في نظره بالغة مثل أمها، فقام بافتراسها، وندمت كريمة على ما فقدته مبكرًا. أراد رشدي تهريب كمية من المجوهرات، فوضع المجوهرات في حقيبة هنا، ولكن رجاء الراقصة نبهتها، فحاولت هنا أن تسجل لرشدي أنه صاحب المجوهرات، فاكتشف رشدي التسجيل، واعتدى بالضرب علىها، فسارعت كريمة بسكين نحو رشدي ما بين إنقاذ أمها وبين الانتقام لشرفها، وطعنته طعنة 
قاتلة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج)  السعيد مصطفى (مساعد إخراج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: موسى صبري (قصة)  عباس كامل (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  رشدي أباظة  عواطف يوسف  نظيم شعراوي  رجاء يوسف  ماهر العطار 

وهبتك حياتي

ماتت الام ولحق بها الأب بعد عام وتركا طفلين مصطفى وعادل،فإجتمع أهل الحاره وقررا تبنى الطفلين فكان عادل من نصيب احمد الفران(عبدالبديع العربى)وزوجته(وفاء الشريف) وكانا لا ينجبان،وتربى احمد حتى تخرج من كلية الطب(عمرالحريرى)وتزوج وانجب طفلة، وماتت زوجته وعاش مع امه بالتبنى. أما مصطفى فكان من نصيب صبحى الحاوى(زكى الحرامى)وزوجته التى تعمل راقصة فى الطرقات،وربياه مع ابنتهم سميرة، وكان لصبحى بيتين وقف لم يتمكن من بيعهما،وترك الحاره وسافر مع عائلته للخارج وانقطعت الصلة بين الأخوين. تربى مصطفى فى بيئة سيئة وكبر وعرف بإسم حمدى(شكرى سرحان)حسب شهادة الميلاد، وتزوج من سميرة( صباح )،ولما تم حل الوقف تمكن صبحى من بيع البيتين واشترى عمارة كبيرة وفتح تياترو ترقص فيه زوجتهوتغنى سميرة وقد كتب كل شئ بإسمها واصبح حمدى عالة عليها. كان حمدى زعيما لعصابة لخطف الأطفال من اجل الفديه وكان يستغل عمله حاويا فى الشوارع لإصطياد ضحاياه، وكان حمدى يرافق الراقصة عواطف ( مها ) ويريد التخلص من سميرة لولا ان كل شئ بإسمها،فأراد قتلها ليرثها،فحاول قتلها بإسقاط لوحة الاضاءه عليها اثناء أداءها لنمرتها فى التياترو، ولكن الدكتور عادل أنقذها وكرر زيارته لها فى منزلها حتى شفيت وشعرت بإرتياح له وتصادقا،وصارحته بأحوالها مع زوجها حمدى الذى يكرهها ولا تعرف ماهو عمله،فهو غامض،فطلب منها أن تراقبه،وبالفعل سارت وراءه حتى علمت انه يقوم بإختطاف الأطفال وأن له خليلة. ووضع لها حمدى ثعبانا ساما فى ملابسها ولكنه لدغ الخياطة بدلا منها. وقام حمدى بإستغلال خروج سميرة من عيادة الدكتور عادل وصدمها بسيارته،رولكن الدكتور عادل تمكن من إنقاذها وأخذها الى عيادته ورفض خروجهاحتى تشفى تماماً،فلما اعترض حمدى طلب منه عادل ان يحضرلها ممرضة خاصة بمعرفته،فكلفعواطف بالمهمة وسلمها دواء من النقط تضع لسميرة منه يوميا مما يؤدى لموتها ببطء،ولما اكتشف عادل ان عواطف لا صلة لها بالتمريض،قام حمدى بنقل زوجته سميرة إلى منزلهتحت رعاية عواطف،وتمكنت سميرة من غلق باب الحمامعلى عواطف واتصلت بعادل ليأخذها بعيدا،وعندما حضر عادل شاهد صورته صغيرا مع سميرة وأخيه مصطفى فعلمت سميرة ان عادل شقيق حمدى، وعلم حمدى بهروب سميرة مع عادل فقام بإختطاف ابنته، ولأن سميرة تعرف وكرالعصابه فقد توجهت مع عادل الى هناك بينما ابلغ التمرجى فالح(منيرالفنجرى)البوليس،وتصارع عادل مع المختطفين حتى جاء حمدىوتصارع مع أخيه وتمكن احد أفراد العصابه(الطوخى توفيق)من طعن عادل من الخلف بينما وصل البوليس وقبض على الجميع،وأبلغت سميرة زوجها حمدى بأن عادل شقيقه وتم إنقاذ عادل من إصابته،ومن داخل السجن أرسل حمدى لعادل ورقة طلاق سميرة وطلب منه الزواج منها ورعايتها.
ﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل عبدالسلام (قصة وسيناريو وحوار)  زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  عمر الحريري  فيفي سعيد مها  محسن حسنين  حسين إسماعيل 

الثلاثاء، 5 سبتمبر 2017

موعدغرام

سميراحمدابوطالب(عبدالحليم حافظ)الشهير بسمسم شاب فلاتى عاطل يعيش على إيراد عمارة ورثها،ويقضى وقته فى فندق بوريفاج بالاسكندرية ويراهن فى سباق الخيل،ويمرح مع الفتيات. يركب سمسم القطار عائدا للقاهرة بعد ان افلس ويتقابل فى القطار مع الصحفيه نوال(فاتن حمامه)محررة باب بريد القلب بأحد المجلات، ويحاول بشتى الطرق التعرف عليها دون جدوى،ولكنه يأخذ حقيبتها بالخطأ مكان حقيبته،ويفتح كل منهما حقيبة الاخر لمعرفة لمن تكون،ويعرف كل منهما كل شئ عن الآخر،خصوصا نوال التى شاهدت أجندة تليفوناته التى قيد بها اسماء الفتيات حسب الحروف الابجدية لكثرتهن. وواصل جهوده للتعرف بها بعد ان أوصل حقيبتها فى إدارة المجلة،وانتظرها حيث تتناول فطورها وكأنها صدفة،ثم قابلها فى حديقة الحيوان برضه صدفه،ثم قابلها مع صديقتهازهره(زهرة العلا)صاحبة محل بيع الورد والتى تعيش معها فى منزل واحد،وهم يشاهدون مباراة فى كرة السلة يلعب فيها صديق زهره ممدوح(رشدى اباظه)وأيضاً صدته نوال،ولكن زهره استغلت حديثها معه لإثارة غيرة ممدوح،ثم زارها سمير بمحل الورد،وطلب بوكيه ورد،ولكن جاء زبون المحل وصديق نوال الاستاذ كمال(عماد حمدى)وأخذ بوكيه الورد وأهداه الى نوال، والتى استغلت الموقف لإبعاد سمير عن طريقها،والذى يأس من مواصلة جهوده مع نوال ووعدها بعدم اعتراض طريقها مرة اخرى. لكن نوال كانت قد تعودت لقاءات الصدفه لسمير،وبدأت هى تتردد على الأماكن التى قابلها فيها،وشعرت ان شيئا ينقصها،ولابد انها أحبته،فأخذت اجازة وذهبت للأسكندرية للبحث عن سمير فى حلبة سباق الخيل،وقد شاهدها سمير وابتعد عنها كما وعدها،ونزلت نوال فى نفس الفندق الذى ينزل فيه،بعد ان رأت فاتورته فى حقيبته،وتقابلت معه وكأنها صدفة، وجاء التعارف والقرب،وشجعته على إيجاد عمل حتى يكون له مستقبل،ويترك الفراغ الذى يعيش فيه،واقترحت عليه ان يستغل صوته الجميل فى الغناء،وبالفعل سافر لإمتحان فى الاذاعة،ولكن نوال أصيبت بشلل،واوصلها كمال الى المستشفى،وأرادت ان تبعد سمير عنها،فأبلغته زهرة ان نوال قد تمت خطبتها الى كمال. نجح سمير وسافر لرحلة غنائية بالخارج ولما عاد اخبره كمال ان نوال تحبه،ولكنها أصيبت بشلل فحاولت ابعاده،وانها الان فى طريقها للخارج للعلاج مع زهره وممدوح الذين تزوجا وحجز له تذكرة بجوار نوال،بعد ان اخبره ان نوال فى حاجه ملحة الى حبه وعليه ان يكون بجوارها فى محنتها،وفوجئت نوال بسمسم بجوارها فأعلنت حبها له صراحة.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وحوار)  هنري بركات (مؤلف)
طاقم العمل: عماد حمدي  فاتن حمامة  عبدالحليم حافظ  زهرة العلا  رشدي أباظة  حسين إسماعيل 

حب وإعدام

سميرة(سميرة احمد)تعيش مع امها(أمينه رزق)بعدإنفصال ابيهاعبدالحميد(عباس فارس)عن امهاوزواجه بالراقصة المعتزله سعاد(عايده هلال)ويعيش معهما عشيقها مرسى(محمود المليجى)التى تدعى انه شقيقها. كانت سميرة قد كتب كتابها على المحامى المبتدئ مجدى(عمادحمدى)دون علم والدها،مما احدث شرخا بينها وبينه. مرضت امها وقال الطبيب(فتوح نشاطى)انها مصابة بخراج فى الكبد سيصيبها بالتسمم،اذا لم يتم علاجها سريعا،فذهبت سميرة الى والدها فى منزله مضطرة وطلبت منه مالا بطريقة مستفزة،مما اثار غضبه فطردها،فخرجت فى حالة عصبية وهى تقول،اللى زيكم مش لازم يعيش لازم يموت،وسمعتهاجميلة(ودادحمدى)خادمة الجاره الست زكية(آمال وحيد).استغل مرسى الموقف،خصوصا وان علبة البودرة الخاصة بسميرة قدسقطت منها على الارض ووقع منها بعضها،والتى جمعها من الارض واحتفظ بها،وفى اليوم التالى ذهب لسميرة وامها،وابلغهن ان والدها تأثر مما حدث،بعد خروج ابنته،وقرر أن يعالج امها،وان يجهزها بأحسن جهاز لترفع رأسها إمام عريسها مجدى،وأعطاهم ٢٠ جنيه على انهم من والدها،وأخبرها أن والدها يريد لقاءها بمنزله غداً فى الخامسة.قام مرسى بوضع مخدر لعبد الحميد فى الخمر وخرج مع سعاد للذهاب للخياطة،بعد المرور على الجارة الست زكية والتى تعلم الموضوع من خادمتها جميلة،واخبراها انهم سيتركون الشقة لإفساح المجال بين عبد الحميد وابنته لتصفية الجو بينهما،حيث انها ستأتى بعد قليل لزيارة والدها. دخل مرسى الشقة من سلم الخدامين الخلفى،وانتظر حتى اقتراب سميرة من المنزل ووضع لعبد الحميد سيانيد البوتاسيوم فى الشراب،وفتح باب الشقة بعد ان أخذ مفتاح الخزينة من جيب عبد الحميد،وسرق الأموال الموجودة بالخزينة،ووضع البودرة الخاصة بسميرة على بعض الأوراق المالية وخرج سريعا ودخلت سميرة الشقة ووجدت والدها نائماً فأمسكت بالكأس الذى كان يشرب منه وتناولت النقود من على الارض ووضعتها فى الخزينة المفتوحة واغلقتها،وأيقظت والدها،وإكتشفت موته فأسرعت هاربة. كل الأدلة ضد سميرة،والتى ذهبت لمجدى خطيبها،فخبئها عنده،وعاشت معه ودخل بها،حتى تمكن البوليس من القبض عليها وحكم عليها بالإعدام،وليلة تنفيذ الحكم اكتشف مجدى ان زوجته حامل،فإتصل بالنائب العام الذى أوقف التنفيذ حتى تضع حملها،وبعد الوضع تقرر التنفيذ،ولكن سعاد اكتشفت ان مرسى له عشيقة اخرى سيهرب معها،فتشاجرت معه،فأطلق عليها الرصاص،فتحاملت حتى وصلت للبوليس واعترفت بكل شئ،وقبض على مرسى.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مساعد المخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  سميرة أحمد  محمود المليجي  عايدة هلال  وداد حمدي  عدلي كاسب 

الاثنين، 4 سبتمبر 2017

رصيف نمرة 5

في ميناء الأسكندرية تقوم عصابة بتهريب الهيروين، ويحاول الشاويش خميس ضبط رجال العصابة التي يتزعمها رجل من ابناء المنطقة يدعي التقوى، ويتردد على بيت خميس ويمنح ابنه الهدايا، فيتسلل ليلاً إلى مخدع خميس لقتله فإذا به يقتل زوجة خميس فتشاهده الوصيفة وهو يهرب ويتمكن خميس من أخذ إعتراف ناقص من أحد اتباع رئيس العصابة بلا جدوى، يقع بعدها خميس في حب مطربة بعد وفاة زوجته ويأويها في منزله، ويعرف القاتل الذي يستخدم الحمام في تهريب الهروين ويطارده في الميناء بعد أن تم طرده من الخدمة عقب سرقة سلاحه ويكتشف أنه الرجل الصالح، ليعود بعدها خميس إلى وظيفته ويتزوج المطربة.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار) 
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  زكي رستم  محمود المليجي  فاخر فاخر  نعيمة وصفي