الأحد، 17 يونيو 2012

الراهبة


هدى واختها تعيشان فى جبل لبنان حيث تمتلكان استراحة على الطريق ومن خلال الوفود السياحية التى تفد الى المكان يتعرفان على المرشد السياحي عادل تحب هدى المرشد دون ان يشعر بعواطفها لكنه يحب اختها التى تبادله نفس الشعور يتفق عادل مع حبيبته على الزواج عندما تعرف هدى بالخبر تصدم تقرر ان تنسي التجربة توافق على عرض قدمه لها فؤاد الذى يمتلك ملهى ليلى بان تقدم فقرات استعراضية تتحول هدي الى نجمة كبيرة فى عالم الاستعراض باسم سونيا تعتقد ان هذه التجربة سوف تنسيها متاعبها يتزوج كل من عادل والاخت يزداد الاحساس بالصدمة لدي هدى التى تتردد على الدير تحس ان عليها ان تغير حياتها تبداء فى ممارسة الشعائر المسيحية تنضم الى سلك الراهبات في نفس اليوم الذى يتزوج فيه الحبيبان.
إخراج:
حسن الإمام (مخرج) 
سيمون صالح (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 28 إبريل 1965 ﻡ

السبت، 16 يونيو 2012

الحرام


تعمل عزيزة وزوجها عبد الله ضمن عمال التراحيل يصاب الزوج بالمرض الذي يقعده عن العمل، يشتاق الزوج ذات يوم إلى البطاطا فتذهب عزيزة لتقتلعها من الأرض، يفاجئها أحد شباب القرية فيعتدي عليها وتحمل وتنجح في إخفاء حملها عن الأعين، فمعروف أن علاقتها الزوجية معدومة بسبب مرض زوجها، وعندما تلد مولودها تخاف أن يفضحها صراخه فتقتله دون وعي وهي تحاول أن تسكته، تعود إلى العمل متحملة آلام جسدها ولكنها تصاب بحمى النفاث وتموت.
الفيلم قصه الكاتب الكبير يوسف ادريس كتب حواره العظيم سعد الدين وهبه واخرجه المبدع بركات هذا الفيلم مثل مصر فى جائزه الاوسكار الامريكيه ووصل الى المرحله قبل الاخيره مباشره وهذا الفيلم واحد من 4 افلام مصريه لديه شهاده تقدير من الاوسكار بجوده المشاركه .
قدم لنا بركات تحفته الحرام مع مدير التصوير ضياءالمهدى دراما اجتماعيه حقيقه تم تصورها بمنتهى الروعه حركه الكاميرا كانت جزء لا يتجزء من القصه تعيشك داخل الفيلم وكانك تقرء الروايه وترسمها.. الحقيقه كان التمثيل فى مستوى راقى حدا ولايمكن تصور احد يستطيع تقديم دور صعب كهذا .
إخراج:
مدحت بكير (مساعد مخرج ثاني) 
هنرى بركات (مخرج)
تأليف:
يوسف إدريس (قصة وسيناريو وحوار) 
سعد الدين وهبة (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 مارس 1965 ﻡ

الثلاثه يحبونها


يحكي الفيلم عن الفتاه ايمان ( سعاد حسني ) التي تتعامل مع الناس بطبيعتها المتحرره فتسهر كما تشاء و تخرج مع الشباب للتنزه وقت ماتشاء و تنبهها صديقتها ( ناهد شريف ) ان تحررها هكذا اساء ظن الناس بها و جعلهم يعتقدون انها فتاه منحرفه سيئه السلوك و لكنها مقتنعه انها لم تخطئ و هذه طرقتها في الحياه و لايهمها كلام الناس . و في نفس الوقت يحبها ثلاثه خطيبها ( يوسف فخر الدين )و مديرها في العمل ( يوسف شعبان ) و زميلها المرح ( حسن يوسف ). ولكن يغتصبها رئيسها في العمل بعد ان يضع لها المنوم و يكتشف انها مازالت عذراء . فتنهار و ترفض عرضه للزواج و في النهايه يتركها خطيبها و يتزوج صديقتها . و تسير مع زميلها في العمل الي مستقبل مجهول .
إخراج:
محمود ذو الفقار (مخرج)
تاريخ الإصدار: 18 أكتوبر 1965 ﻡ

الأعتراف


ينمو الحب بين احمد و نوال منذ الصغر تفاجئت نوال برحيل احمد الى القاهره ليستقر هناك وعندما تنقطع اخباره عنها تتزوج من اخيه الاكبر ابراهيم يسافرون لزيارته تنفرد به نوال و تستفسر عن سبب تخليه عنها يفاجئها بحقيقة امها عزيزه التى تنفصل عن والدها عباس فينتقم منه عباس فيصحبه فى قارب و يحاول اغراقه يموت الاثنين بينما تحترق عزيزه تثور نوال على احمد ولا تتحمل الصدمة فتنتحر .
إخراج:
سعد عرفه 
تاريخ الإصدار: 1965

اغلى من حياتي


احمد ومنى يعيشان قصه حب قويه منذ الصغر فى مرسى مطروح وكان الشاهد الوحيد على حبهما هو عم نجيب..يتقدم احمد لخطبه منى ولكن والدها يرفض طلبه بحجه ان احمد مازال طالبا وان امامه وقت طويل فى الدراسه فى الخارج وان منى مخطوبه لاخر ييأس احمد من موافقه والد منى على الزواج ويسافر للخارج لاكمال دراسته اما منى فلم يتم زواجها من الشخص الاخر وذلك عندما علم بقصه حبها لاحمد واثناء سفر احمد علمت منى انه تزوج من ابنه مدير الشركه التى يعمل بها ثم توفى والد منى فتركت مرسى مطروح وعملت فى القاهره مدرسه اما احمد قد عاد من الخارج بعد مرور سبع سنوات وقد اصبح له طفلين عادل ومنى وفى احد الايام تلتقى منى باحمد صدفه ويعلم انها لم تتزوج وانها مازالت تحبه ثم يتزوجان ويظل زواجهما سرا لا يعلم به احد سوى عم نجيب وبعد مرور عده سنوات اكتشف عادل ابن احمد علاقه والده بمنى وواجها وطلب منها ان تترك والده فغضب والده كثيرا الى ان اضطر احمد ان يعلن امام ابنه ان منى زوجته وانتهى الامر بمرض احمد واصابته بذبحه صدريه تاثرا بما حدث ثم وفاته بعد ان اوصى ابنه ان يرعى منى .
إخراج:
محمود ذو الفقار 
تاريخ الإصدار: 1965

هارب من الحياة


بينما كانت سلوى تؤدى دورها كمنيكان تصاب بدوخة عابرة فنصحها الدكتور محمود جلال بالراحة التامة والحضور الى عيادته للكشف عليها حيث كان يشاركه فى هذه العيادة صديقه طبيب الاسنان الدكتور كمال وكان زير نساء. يتعرف د. كمال على سلوى معرفة سطحية بينما أحبها محمود وحتى يراها أخذ صديقه د. كمال وذهب إلى ملهى ليلى حيث انتقلت سلوى إلى هذا العمل كساقية، عندما وجدها محمود تراقص أحد الزبائن يتضايق ويطلب منها الزواج فلا تصدقه فى بادئ الأمر ثم وافقت وظل هذا الزواج سرياً خلال شهر العسل فقط إذ أخبر به صديقه كمال. وحتى يوفر محمود لزوجته الحياة السعيدة أنفق كل مدخراته ومنها المدخرات التى كان ينوى إنشاء مستشفى منها مع صديقه كمال. ورغم معارضة سلوى على هذا الانفاق إلا أن محمود لم يستمع إليها وأهمل عيادته وبدأ يوقع شيكات بدون رصيد. وتدخل د. كمال لسداد هذه الشيكات وطلب من سلوى تنبيه زوجها إلى خطورة ذلك، عندما حضر محمود ووجد كمال انتابته الغيرة وشك أن الطفل الذى ينتظره ليس ابنه، حتى يستطيع الإنفاق بدأ د. محمود القيام بعمليات محظورة وعلم البوليس بذلك وشطب أسمه من نقابة الأطباء فبدأ يهدد زوجته بالقتل. وفى يوم انقلبت معاملة محمود لكمال وأوصاه بزوجته وابنه الذى سيولد ثم ألقى بنفسه فى البحر ولم يعثر احد على جثته. ووضعت سلوى محمود الصغير وتزوجها د. كمال عملاً بنصيحة صديقه إلى أن بلغ الطفل السابعة من عمره ففوجئ كمال بمكالمة تليفونية تسأل عن محمود. توالت المكالمات حتى اكتشفوا أن مصدرها هو د. محمود بنفسه وأنه لم يمت. طلب استعادة زوجته ورفض كمال وأكد أن محمود لن يستطيع استعادة شخصيته القديمة فخطف محمود ابنه وطلب من سلوى الحضور إلى شاطئ أبو قير لتراه، وبعد مداولات ترك الطفل حيث أخذته أمه وكمال تاركين البوليس ليتعامل مع محمود
إخراج:
عاطف سالم (مخرج) 
نجيب إسكندر (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار) 
إبراهيم الوردانى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 20 إبريل 1964 ﻡ

المراهقان


يمضى شمس وقته مع صديقه بدر على القهوة يتأملان الفتيات رغم بلوغهما الخمسين من العمر. كان شمس يحب سكرتيرة بدر مديحة والمشهورة بنانا وتبلغ العشرين من عمرها لكنها مخطوبة من زميلها فى المكتب عمر، فطلب شمس من نانا الحضور فى المساء ليملي عليها بعض التقارير وقد كافأها على تعبها بقضاء سهرة معها فغضب عمر، إلا أن نانا كانت سعيدة من تحول الأحداث وبدأت تتخيل حياة الغنى والرفاهية التى يمكن أن تعيشها مع شمس كزوج، وفعلاً فسخت خطبتها وتمت خطبتها على شمس رغم أنه كان أرمل ولديه ابنة تدعى ناهد شبه مخطوبة لابن عمها وجيه الذى يساعد والدها فى العمل. بعد أن أنهت دراستها فى سويسرا بمدرسة فندقية داخلية كان عليها العودة إلى مصر، يسافر بدر إلى سويسرا فى عمل فطلب منه شمس اصطحاب ابنته معه عند عودته. عادت ناهد وأبدت استيائها من وجيه الذى كان ينفذ كلام عمه، ووجد والدها نفسه فى موقف حرج فهو يريد إعلان خطوبته لناهد والتى فى نفس سن ابنته وكان قد صبغ شعره وبدأ يمارس الرياضة، كما كان أول لقاء بين الفتاتين مبشرًا بالخير لانهما أصبحتا صديقتين.فى نفس الوقت بدأت عمته بهيجة هانم مع ناهد وبدر الذى لم يوافقه على هذا الزواج فى حبك مؤامرة حيث أدعت ناهد أنها تحب بدر ونجحت التمثيلية حيث أدرك شمس بشاعة زواج ابنته من صديقه الذى يكبرها فى العمر. وكانت بهيجة هانم تراقب الموقف عن بعد وشجعت عمر ووجيه إلا يفقدا الامل فى استرداد محبوبتهما، كما وجدت هى الأخرى خطيب لها يصغرها فى السن وعاد شمس لرشده وأعطى مديحة حريتها، فرجعت إلى عمر واستعاد وجيه قلب ناهد ونسى بدر حبه لناهد وعاد الصديقان إلى القهوة يتأملان الفتيات من جديد.
إخراج:
سيف الدين شوكت (مخرج) 
طلعت علام (مخرج مساعد)
تأليف:
سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار) 
محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 20 إبريل 1964 ﻡ

العائلة الكريمة


(ست أبوها) فتاة تسكن مع أمها فى أحد الأحياء الشعبية، وتتزوج من الرجل الفقير صلاح، ولا ترضى بعيشتها معهن وذات يوم تقرر المرأتان الرحيل إلى استانبول، وهناك تتعرف على رجل ثرى يساعدها فى أن تكون امرأ مرموقة فى المجتمع، وتصبح مطربة مشهورة، تعود مع الثرى التركى إلى مصر، وذلك فى محاولة طلب الطلاق من صلاح، حتى تتزوج من الثرى، إلا أن الزوج يقرر تأديب زوجته، فيطلبها مع أمها إلى بيت الطاعة، وهناك ينجح فى تهذيب المرأة، وإعادتها إلى طبيعتها الأولى، ينجح فى إبعادها عن أمها، ويكتشف الثرى التركى الخديعة، فيقرر العودة إلى بلاده، تتغير الزوجة، وتتنازل عن مكانتها الاجتماعية، وشهرتها، وتصبح زوجة صالحة، وتعيش سعيدة مع صلاح، بعد أن قررت الأم أن تتركها لحياتها.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار) 
عبدالحى أديب (سيناريو)
تاريخ الإصدار: 21 فبراير 1964 ﻡ

رابعة العدوية


علية سيدة محسنه تتصدق على الفقراء ومن بينهم رابعة العدويه حيث طلبت منها الحضور اليها فى مدينه البصرة وفوجئت رابعة بهجوم اللصوص عليها وعلى المسافرين الى مدينه البصرة لكن ينقذها فارس مقدام يدعى عصام من اللصوص كما اخبرها انه سيلحق بها الى البصرة تقابل فى الغابة الشيخ سومان الذى اخبرها ان المدينة ليس بها مكان لها عليها العودة لكن وعود علية وهيبة عصام الذين طلبة رايتها فى المدينة كانت اقوى من نصيحة الشيخ وصلت رابعة الى الباصرة حيث قابلت صابر وزوجته فادعى انه سيكون بمثابة اب لها واستضافها لديه وجعلها ساقية فى المساء لتجار البصرة وراها خليل ورغم كثرة جواريه ومنهم الراقصة دلال الا انه طمع فى رابعة ياتى عصام بدعوة من زميله خليل حيث رقصت رابعة ببراعة ولفتت نظر عصام الذى تذكرها وفوجئت رابعة فى اخر السهرة انه قد تم عرضها للبيع فاشتدت المنافسة بين خليل وعصام حتى بلغ سعرها عشرين الف دينار وفاز بها عصام غضب خليل وسعى لاسترداد الجاريةفقام بشراء ديون عصام واستولى على ممتلكاته فطلب منه عصام تاجيل الحكم فوافق خليل مقابل ان يحتفظ برابعة الى ان يقوم عصام بسداد ديونه وطلب عصام من رابعة الصبر حتى تصل القافلة التى يمتلكها الى ان خليل اغوى اللصوص للهجوم عليها وبالتالى لم يستطيع عصام سداد ديونه هكذا اصبحت رابعة واملاك عصام من حق خليل تصبح رابحة جارية لخليل تقابل رابعة الشيخ سومان فى احدى النزهات التى اقامها خليل فى الغابة ويوصى لرابعة بالتوبة تحافظ على عهدها للشيخ فيحبسها خليل ويعذبها ثم يطلق سراحها تعيش مع الشيخ فى الغابة حيث حاول اللصوص سرقتها الا ان معجزة الاهية انقذتها يتحدث الناس عن هذه المعجزات ياتى خليل مع الناس ليستمعوا الى كلمات رابعة الواعظة وفى يوم وفاة رابعة جاءت الملائكة تحمل روحها للجنة.
إخراج:
نيازى مصطفى (مخرج) 
شريف حمودة (مخرج مساعد)
تأليف:
عبدالفتاح مصطفى (سيناريو) 
عروس الزهد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 2 أكتوبر 1963 ﻡ