الأربعاء، 21 نوفمبر 2012

إجازة فى جهنم

تتكون عصابة للنصب والاحتيال من حسن الساعاتى وصراف ومنولوجست وجرسون وراقصة ويتفقون على ممارسة نشاطهم الإجرامى بأحد الفنادق الكبيرة بمدينة الأقصر وينتقلون إلى هناك ليبدأوا فى رسم مخططهم، إلا أن أحد النزلاء "الدكتور عبدالشافى" يكتشف هويتهم، يقرر أن يلقنهم درسًا قاسيًا فيدبر لخطف الراقصة ويضع لهم الأسباب ليعتقدوا أنها ماتت قتيلة فيتملكهم الرعب ويقطعون رحلتهم هربا من القاتل بل ويعتقدون أنه بدأ بها ثم سيأتى دورهم بعدها، يبدأ النزيل الطيب فى الخطوة التالية بأن يظهرها لم من حين لآخر على هيئة شبح مما يوقعهم فى شبكة من الخوف والهلع بل وينفذون ما تأمر به فى هيئتها تلك الأوامر التى أعدها النزيل الطيب، ثم يظل الرجل يعرضهم لصنوف الرعب والفزع حتى يحشرهم فى مكان موحش مخيف ويوهمهم بأنهم فى الآخرة ويحاسبون فعلاً. يمر الوقت عصيب عليهم ولا يخلو بالطبع من الطابع الهزلى حتى يعلنون جميعًا توبتهم فى الآخرة المصطنعة، ويقررون عدم العودة للنصب والاحتيال إن كانت لهم فرصة أخرى لعودتهم للدنيا، وأخيرًا يكشف الدكتور لهم الأمر برمته بعد أن لقنهم درسًا فى الشرف والإخلاص والقناعة. تظهر الراقصة مرة أخرى. ونعرف مدى حب الراقصة للرجل وتوبتها على يديه منذ خطفها ليتزوجا فى النهاية بين أربعة أصدقاء شرفاء.
إخراج:
عز الدين ذو الفقار (مخرج)
حسن نعمة الله (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 5 سبتمبر 1949 ﻡ

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012

يحيا الفن

يعمل المطرب توحيد مع زوجته الراقصة تحية فى إحدى الصالات الليلية، يحاول مدحت بك أحد رواد الصالة أن يستميل الراقصة ويغريها بالمال إلا أن توحيد يلاحظ هذا فيعترض سبيل الثرى ويبعده عن زوجته ويهدده بالقتل إذا اقترب من زوجته ثانية، يحدث أن يسقط هذا الرجل قتيلاً ذات ليلة فيتهم المطرب بقتله ويرجو من زوجته أن تقف إلى جواره، إلا أن الزوجة تتهمه أيضًا بقتل الرجل وتذكره بغيرته العمياء عليها من زبائن الصالة فيفقد الزوج الثقة فى كل شىء ويشعر أنه سيسجن فى جريمة لم يرتكبها. فيحاول الانتحار إلا أنه يجد فى السجن من ينقذه، ثم بعد التحقيقات والتحريات يتوصل البوليس إلى المجرم الحقيقى ويتم القبض عليه ليعترف بجريمته وتبرأ ساحة المطرب الذى يعاتب زوجته تحية فتسترضيه فيرضى عنها ليعودا للغناء والرقص سويًا فى الصالة ويحيا الفن من جديد.
إخراج:
حسن حلمى (مخرج)
سعيد صبرى (مخرج مساعد)
تأليف:
حسن حلمى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 23 فبراير 1948 ﻡ

هارب من السجن

تسوء حالة عزيز المالية من جراء ممارسته للعب القمار حتى يضطر إلى اشهار إفلاسه، فيذهب ليقترض من أحدهم اللذين كانوا يربحون منه دائماً، إلا أن الرجل يرفض إقراضه وتحدث مشاجرة بينهما تنتهى بأن يقتل عزيز هذا الرجل انتقاماً لنذالته ويدخل السجن. تصل أخبار إلى زوجته ؟أن هناك أنفجاراً حدث فى السجن الذى به عزيز وأنه قد مات من إثر الانفجار وتسوء حالة الأسرة من هذه الحوادث جمعاء ولا يجدون ما يقتاتون به، يشفق أحد الأصدقاء القدامى على هذه الأسرة ويتزوج من المرأة ويحتضن الأولاد ليربيهم ويعلمهم حتى يتخرج الابن الأكبر من مدرسة البوليس ليصبح ضابطاً به، يحمل أخباراً عن هذا الانفجار القديم أنه كان حيلة ليهرب بها بعض المسجونين ومن بينهم عزيز أبيه الذى لم يمت كما كانوا يظنون. يوضع الابن على رأس القوة التى تولت البحث عن الهاربين، يظهر عزيز ويعرف ماحدث لأسرته ويقدر ما فعله هذا الصديق القديم، تتوسل الأم وزوجها إلى الأبن ألا يلقى القبض على عزيز الذى ينسحب متوارياً لتفقده الأسرة ولا يعرف أولاده عنه شيئا.
إخراج:
محمد عبدالجواد (مخرج)
جورجيت بيطار (مخرج سكريبت)
تأليف:
محمد عبدالجواد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 16 فبراير 1948 ﻡ

الاثنين، 19 نوفمبر 2012

نحو المجد

يقاسى "خالد" الشاب الجامعى العصامى من معاملة أبيه عبدالعزيز بك مسلوب الشخصية، ومن مكائد زوجة أبيه منيرة وأختها "فردوس" سيئة السلوك، إلا أنه يتوانى عن السعى فى طريق مستقبله بتوفيق، يسكن مع زميلين له فى الجامعة، أحدهما طيب والآخر شرير يتآمر ضده، ويحاول اغتياله فى اللحظة التى يخطب فيها فى الجماهير دفاعًا عن قضية العمال. يقف خالد ضد رحمى بك ويعارض شعاراته الرنانة وآراءه الهدامة، هذا الرجل الذى يحاربه ويشن الحملات ضده هو والد محبوبته وزميلته فى الجامعة سهير؛ الأمر الذى يضعف من عزمه على الوقوف ضد هذا الرجل الأفاق الظالم رحمى، ووراءه صفوف من الشباب والزملاء المؤمنين به وبقضيته، لكنه يستمر فى نضاله إلى أن ينتصر.
إخراج:
حسين صدقى (مخرج)
تأليف:
محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار)
حسين صدقى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 20 ديسمبر 1948 ﻡ

الأحد، 18 نوفمبر 2012

ليت الشباب

يعمل الشاب الطموح عزمى مهندساً فى مصنع بإحدى صحارى مصر، وفى إحدى زياراته للقاهرة يذهب إلى ملهى ليلى حيث يلتقى بالفتاة محاسن وتخلق الصدفة حديثاً بينهما فيميل قلبه لها، تتوطد العلاقة بينهما ويحدث أن يطردها صاحب الملهى، يعرض عليها المهندس الشاب أن تسافر معه إلى مقر عمله فى الصحراء حيث كان قد اتفقا على الزواج، وفى نفس الوقت كان صاحب المصنع يعقد النية على تزويج عزمى من ابنته التى ترغب فيه زوجاً لها، يستطيع الأب وابنته إقناع المهندس بالزواج فيتزوج من ابنة صاحب المصنع ويهجر محاسن وتنقطع علاقته بها. تمر السنون وينجب المهندس من زوجته هدى ولداً وبنتاً هما حسين وسهير ويعيش مع أسرته حياة منضبطة إلا أن ذكرياته القديمة وحبه للراقصة لم يتركا مخيلته، تكون محاسن قد تزوجت من صديقه بسيونى وانجبت منه طفلة عندما تصبح فتاة بالغة الرشد الشبه بينها وبين أمها كبير إلى حد التطابق. تتعرض محاسن لحادث تموت على إثره فتسلك ابنتها نفس مسلك الأم وتحترف الغناء فى ملهى ليلي. يشاء القدر أن يلتقى بها المهندس فتحيى فى نفسه كل الذكريات القديمة مع أمها، يتردد حسين عليها، ويقع فى غرامها بعد أن حاول أن يبعدها عن أبيه، فتنتشر الشائعات والأقاويل التى كادت أن تهدم بيته خاصة وأن الفتاة كانت على علاقة عاطفية بابن هذا المهندس. تسوء حياة المهندس الأسرية وتضيق الفتاة بحياتها وظروفها فتنتحر لتتخلص من هذه المأساة وتمضى كما مضت أمها من قبل.
إخراج:
حسن عبدالوهاب (مخرج)
يوسف معلوف (مخرج مساعد)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار)
هنرى بركات (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 يناير 1948 ﻡ

فتاة من فلسطين

ضابط طيار مصرى يستبسل فى الدفاع عن الأرض الفلسطينية ضد العدو الصهيونى، ويحدث ذات غارة جوية أن تسقط طائرته فى قرية فلسطينية وتعثر عليه سلمى الفلسطينية مصابًا فى قدمه فتستضيفه فى منزلها وتعمل على تطيب جراحه مما يقرب بين القلبين المصرى والفلسطينى. ثم يتعرض الفيلم لقصص الفدائيين الفلسطينيين اللذين يفضلون الموت على الاحتلال الصهيونى ثم نعرف أن منزل سلمى ما هو إلا مركزًا لسلاح الفدائيين، يعجب الطيار المصرى بالفتاة سلمى وشجاعتها حتى يتبادلان الحب ويتزوجان فى عرس فلسطينى يغزله الفدائيين بالشكل الشعبى الفلسطينى ويعود الطيار المصرى لاستكمال رسالته فى الدفاع عن فلسطين فتاته.
إخراج:
محمود ذو الفقار (مخرج)
إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
عزيزة أمير (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1 نوفمبر 1948 ﻡ

السبت، 17 نوفمبر 2012

عدل السماء

موظف شاب مستقيم يعمل فى إحدى الشركات يقوده حظه العثر إلى التواجد فى حجرة مدير الشركة الذى مات قتيلاً لتوه بفعل أحد موظفى الشركة يتجمد فى مكانه إذ يعثر على المدير ممددًا على الأرض غارقًا فى دمائه بينما يشاهده زملاؤه فى هذا الموقف فيظنونه القاتل، يتم القبض عليه بهذه التهمة ويحاكم ويودع ف السجن، لا تجد زوجته الشابة الحسناء من يعول إبنيها من بعده، تسعى لإيجاد عمل ترتزق منه، يتقرب إليها أحد المجرمين وهو يعمل مديرًا لصالة ليلية يستغلها فى استدراج السكارى ونهب أموالهم ومجوهراتهم، يوهمها هذا المجرم اللص بأنه يسعى لما فيه الخير لها ولصغيريها، أخيرًا يستدرجها للإنسياق معه فى أعماله الغير مشروعة فتعمل جليسة للسكارى الذين يسرق أموالهم. يخرج زوجها من السجن بعد قضاء مدة عقوبته التى قضاها ظلمًا، يعلم بما وصلت إليه زوجته، فيذهب الى مدير الملهى وحينما يدخل عليه حجرته فى يجده مقتولاً لتوه، تتصاعد الأحداث سريعًا لتكتشف أن قاتل مدير الصالة هو زميل له فى الشركة وأيضًا يتضح أنه هو نفسه قاتل مدير الشركة الذى أتهم هو بقتله، يقع القاتل فى يد البوليس وتعود الزوجة إلى زوجها الذى دفع من عمره الثمن لجريمة غيره.
إخراج:
أحمد كامل مرسى (مخرج)
عاطف سالم (مخرج مساعد)
تأليف:
أحمد كامل مرسى (سيناريو وحوار)
أحمد شكرى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 يناير 1948 ﻡ

عاشت فى الظلام

عيشة فتاة ريفية، هناك فارق فى السن بينها وبين زوجها الكهل عبدالسميع، يغريها إسماعيل ابن العمدة بأن تهرب من القرية، وتترك ابنها محمد، ويجن عبدالسميع ويصبح مثار سخرية أهل البلدة إلا أنه يكن حقدًا ونية على الانتقام، يستطيع العمدة أن يستعيد ابنه إسماعيل من أحضان عيشة ويتفاخر ابن العمدة بقصة عشقه، إلا أن الزوج لا يمهله وقتًا كى يتباهى أكثر فيقتله ويدخل السجن ويترك ابنه ليتربى فى كنف أحد الأثرياء الذى تعاطف معه ومع ابنه، يكبر الابن محمد ويتخرج من كلية الطب، وعلى الصعيد الآخر تستمر عيشة فى الغواية لتصبح فتاة ليل وصالات وسهر حتى أصبحت صاحبة صالة ليلية للرقص وبالطبع لها عشاقها، تمرض الأم ليكشف عليها طبيب شاب هو ابنها بالفعل، لكنها لا تعرف كما أنه لا يعرف أنها أمه، لكنه يشعر بالعطف عليها ويتردد عليها باستمرار إلا أن أحد عشاقها يغار من هذا الشاب بل ويحاول قتله فى إحدى زياراته لها فتفتديه الأم الراقصة لتموت بين يديه. يعود محمد للثرى الذى رباه ليقص عليه الحقيقة كاملة لتسقط دموعه على أمه الساقطة التى سرعان ما نسيها ليبدأ حياته من جديد. 
إخراج:
السيد زيادة (مخرج)
تأليف:
السيد زيادة (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 سبتمبر 1948 ﻡ

الجمعة، 16 نوفمبر 2012

طلاق سعاد هانم

تعود الزوج المستهتر حين تنهره زوجته سعاد عن استهتاره أن يلقى عليها بمين الطلاق حتى طلقها للمرة الثالثة ثم عاد نادمًا على ما فعل ورغب فى استرداد زوجته فيبحث عن محلل مناسب حتى يستطيع أن يتزوجها من جديد، بالفعل يعثر على شاب فقير فيتفق معه على أن يتزوج مطلقته لمدة ليلة واحدة دون أن يمسسها ثم يطلقها ليتزوجها هو من جديد. توافق الزوجة. المطلقة. وتتم الزيجة. ولكن الشاب يقع فى غرام زوجته وكذا تراه هى شابًا قويًا مخلصًا فيقرران أن يستمرا فى الزواج فيرفض الشاب - المحلل - تطليق الزوجة. ويبدأ الزوج الأول حسن فى محاولاته لاتمام الطلاق ولكنه يفشل تمامًا لتمسك الزوجة بزوجها الجديد لما لمسته فيه من دماثة الخلق والإخلاص عكس استهتار زوجها الأول . (انظر جوز مراتى)
إخراج:
انور وجدى (مخرج)
حسن الصيفي (مخرج مساعد)
تأليف:
أبو السعود الإبيارى (سيناريو وحوار)
انور وجدى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 مايو 1948 ﻡ