الأجنحة المتكسرة

يروى الفيلم قصة السيرة الذاتية للأديب جبران خليل جبران، وحبه لسلمى كرامى. وهى ابنة الثرى المعروف فارس كرامى. يتم إجبار الفتاة أن تتزوج من ابن شقيقه الأسقف، وهو شاب فاسد ينظر إلى ثروة كرامى كغنيمة، فتعانى الفتاة فى أعماقها، يموت الأول، فتذهب للقاء جبران فى السر، لكن اللقاءات لا تلبث أن تصير صعبة بسبب رقابة الأسقف التى يفرضها عليها. وبعد 5 سنوات من الزواج تضع سلمى طفلاً لكنه يموت، وتلحق به، ويترك جبران البلاد ويرحل إلى الولايات المتحدة عام 1901.
إخراج:
يوسف معلوف (مخرج)
تأليف :
جبران خليل جبران (قصة وسيناريو وحوار)
فاضل سعيد عقل (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1964
 طاقم العمل
كواكب - صلاح نادر - جوزيف نانو - فيليب عقيقى - نضال الأشقر - بيار سلامة

ألف ليلة وليلة

حسن الشحات حاو في الأسواق يساعده ابنه الصغير الذي يكتشف أن أمه تخون والده مع جوان اللص ، فيقتله العشيق لكن قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة يبوح لوالده بالسر، يتزوج حسن من امرأة أخرى تشاركه بصوتها الجميل في أعماله، لكن في نفس الوقت لم ينس الانتقام من جوان الذي أصبح تاجرًا ثريًّا، يدبر جوان مكيدة لحسن فيدخله السجن، يعرض عليه الحاكم الظالم أن يقتل أمير البلاد مقابل حريته وتعيينه وزيرًا في المملكة لكن تفشل خطته ، ويكتشف حسن أن الحاكم هو ابن جوان فينتقم من الاثنين في الوقت الذي يقع فيه الأمير في حب ابنته ، ويتودد إليها ويتزوجها .
إخراج:
حسن الإمام (مخرج)
تاريخ الإصدار: 1964
 طاقم العمل
شادية - فريد شوقي - ليلى فوزى - محمود المليجى - فاخر فاخر - يوسف شعبان - سلوى محمود - محمد عوض

أدهم الشرقاوي

تروي القصة الشعبية أنه دبرت له مؤامرة تسببت بدخوله إلى السجن حيث تم وضع مخدرات في عربته فقبض عليه الضباط وسجن وتعرض للتعذيب ولأنه وقف ضد المأمور الإنجليزي "باكيت"و كان ذلك في فترة ثورة 1919 ويقال أنه قاد تمرداً داخل السجن إذ أنه تزعم السجناء وقال لهم جملته الشهيرة: «إنتم محبوسين زي الفراخ وإخوانكم بره بيضربوا بالرشاشات».
يقال أيضا أنه في السجن علم أن عمه قد قتل فهرب من السجن وكون مجموعة من المساجين الهاربين فاقتص من قاتلي عمه ووقف ضد الضباط ودافع عن الفلاحين ولكن الجندي الهجان محمد خليل قتله بالرصاص الحي بتكليف من الإنجليز فمات سنة 1921 وعمره يناهز 23 سنة . ولكن ما يقال عن سرقته للأموال وإعادتها للفلاحين فهذا كله هراء فقد كان مقاومًا شعبيًا ضد الإنجليز وهذا ما اعترف به الناس الذين أدركوا أن ما كان يقال عنه بأنه لص وهجام كان لإبعاد الناس عن مساعدته ولكن بعد إعادة التحقيق في الأمر تم اكتشاف وجود ادعاءات ملفقة بتكليف من المعتمد البريطاني.
إخراج:
حسام الدين مصطفى (مخرج)
طلعت علام (مخرج مساعد)
تأليف:
سعد الدين وهبة (سيناريو وحوار)
مرسى جميل عزيز (مؤلف الأغاني)
تاريخ الإصدار: 28 يونيو 1964 ﻡ
 طاقم العمل
أضف ممثل

لبنى عبدالعزيز - عبدالله غيث - شويكار - سميحة أيوب - صلاح منصور - توفيق الدقن - زين العشماوى - عبدالوارث عسر

نار فى صدرى

يحضر الدكتور شوقى مؤتمرًا للجراحين فى الإسكندرية حيث ألقى بحثًا مهمًا وكانت ابنته نادية فخورة به، فهى بمثابة الابنة والزوجة التى فقدها. يحتفل شوقى مع زملائه فى ملهى ليلى بهذه المناسبة، يرى فى الملهى زوجته السابقة وأم ابنته نادية التى أخبرها أن أمها توفيت، كما تعرفت هى عليه، وعندما اقترب منها هربت وصدمتها سيارة وتم نقلها للمستشفى فأجرى لها جراحة وحرص على إرسال زهور باستمرار إليها، كان قد عرفها منذ 15 عامًا فى محطة القطار حيث كانت تعمل مدرسة بيانو وعاش معها فى أسوان حيث رزقا بنادية واضطرت زوجته ليلى إلى التوسل إلى المالك والدائنين لتأجيل ديونهم واضطرت إلى إعطاء دروس فى البيانو لعايدة ابنة علياء هانم فى السر واستطاعت تسديد الديون، ولكن كان لعايدة شقيق أشاع بين زملائه أنها عشيقته بل وبدأ يغازلها بكلمات الحب وعلمت أمه بما فعله ابنها فأعتذرت لليلى وأرسلت لها تورتة بمناسبة عيد زواجها، وسمع الدكتور شوقى بعض الكلام عن خروج زوجته فطلقها وادعى لابنته أنها ماتت. ثم يطلب أن تسامحه وأن تعود إلى حياتها السابقة من أجل ابنته لكن ليلى لا توافق بسهولة، خاصة وأن يسرى ساعدها فى وحدتها وعلمها مهنة ثم انسحب من حياتها. وافقت ليلى على العودة إلى منزلها وأصبحت أمام ابنتها زوجة الأب، اعترضت نادية على هذا الزواج بل إنها هربت من المنزل وذهبت إلى مقبرة أمها التى اعتادت زيارتها وأخذت تبكى. ولم يستطع أحد سوى يسرى أن يعيد إليها الابتسامة بحيله سحرية، فوعدها برسم صورة والدتها بمناسبة عيد ميلادها ولم يكن لدى نادية أية صورة لوالدتها، وكانت ليلى قد يئست تمامًا من ابنتها نادية لذا قررت ترك المنزل إلى الأبد. يعطى يسرى لنادية صورة والدتها التى تشبه زوجة أبيها، وسرعان ما فهمت الحقيقة.
إخراج:
حسن رضا (مخرج)
تأليف:
محروس الجارحى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1 سبتمبر 1963 ﻡ
طاقم العمل
مختار امين - فتحية شاهين - أحمد مظهر - بوسي - محمود المليجى - ناهد صبرى - مريم فخر الدين

قصة ممنوعة

هناء فتاة ريفية ذهبت لتعيش مع قاسم بك ابن عم والدها الوحيد من أسرتها الذى على قيد الحياة ومعها سلة مملوءة بالطعام وتحمل وزه كبيرة تسببت فى كسر فازة صينى غالية الثمن، فكان قاسم بك غير سعيد بقدومها، وحيث أنه زير نساء وسمى نفسه باسم جلال فقد أعجب بجمال قريبته وسعى إلى تعليمها مبادئ التحضر، وعندما لاحظ أن جارهم يراقبها أرسلها مع خادمتها بهيه لتعيش فى فيللا بعيدة بمصر الجديدة، أحمد محامى يعمل بمكتب جلال وأثناء ذهابه إلى أحد العملاء بمصر الجديدة، يرى هناء تجرى خلف الوزة الهاربة من الفيللا إلى الشارع فأمسكها وتبادل معها بعض الكلمات القليلة، وانجذب الاثنان لبعضهما من أول لقاء، يقص أحمد لجلال عن مغامراته، يبدأ جلال بدوره بإعطائه الإرشادات لكى يتقرب إلى قلب محبوبته ورغم أن هناء كانت تحدثه عن رئيسه، لكنه لم يعرفه لأنها تحكى عنه باسم قاسم بك، فى نفس الوقت كان جلال يغازل هناء التى تصغره فى السن على أمل أن تقع فى حبه، لكن أحمد فاز بقلبها بفضل نصائح جلال وعندما يخبر أحمد جلال أن ما يعوقه وجود قريب لها عجوز نصحه بترك قريبها للعيش معه دون أن يعلم انه هوالعجوز المقصود. من ناحية أخرى أحب مجاهد "جناينى الفيللا" بهيه الخادمة واستعدا للزواج، بالصدفة يعلم أحمد أن جلال هو قريب هناء فيهرب معها ويقرر الزواج منها ليعترف جلال أن حب الشباب والجمال قد تملك من قريبته ويبارك زواجهما.
إخراج:
طلبة رضوان (مخرج)
سيمون صالح (مخرج مساعد)
تأليف:
على الزرقانى (سيناريو وحوار)
طلبة رضوان (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 13 مارس 1963 ﻡ
 طاقم العمل
ماجدة - شكرى سرحان - محمود المليجى - وداد حمدى - عزيزة حلمى - عدلى كاسب - كامل أنور

على ضفاف النيل

كونترو الابن الأصغر لرجل صناعة كبير، عينه تبعًا لمغامراته العاطفية مستشارًا فى المؤسسة، وحاول إبعاده لبعض الوقت عن اليابان بأن جعله يقوم بدورة حول العالم، يرحل إلى باريس، لكنه يقرر أن يتوقف فى بيروت، حيث يتعرف على الحسناء يوريكو التى تبحث عن أبيها الطبيب المشهور الذى كان يعمل فى الشرق الأوسط أثناء الحرب ولا تعرف أخباره، فى مطار بيروت تتغير حقيبة الشاب مع أخرى تشبهها، تقبض عليه الشرطة لأن الحقيبة تنتمى لعصابة دولية، ويتعاملون مع كونترو كعضو نشط فى العصابة، تتبعه حتى القاهرة، الذى يحاول استعادة حقيبته التى بها أوراق مالية هامة، فى القاهرة يتعرف على ليلى المطربة فى إحدى علب الليل وأخوها فؤاد وهما عضوان فى حركة وطنية، ويعرف من ليلى أن الحقيبة التى معه كان بها طلسم لموعد الثورة فى إيران، يجد نفسه فى مغامرة للبحث عن الطلسم ولمساعدة المغنية. ويعرف الشاب اليابانى أن أباه قد مات منذ فترة، يتمكن من إعادة الطلسم. يعرف أن موعد المقابلة هو فى مقبرة الملكة حتشبسوت، وهو المكان الذى تم قربه دفن جثمان الأب. تتدخل الشرطة فى الأمر ويتم القبض على العصابة ويستكمل الشاب رحلته إلى أوربا.
إخراج:
كوناكاهيرا (مخرج)
أنور الشناوى (مخرج مساعد)
تأليف:
نوبووياماوا (قصة وسيناريو وحوار)
محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 13 يناير 1963 ﻡ
 طاقم العمل
شادية - حسن يوسف - كمال الشناوى - يوجى أوداكا - ايزومى ايشكاوا - محمود المليجى - محمود عزمى - صلاح نظمى

عريس لأختى

محمد فنان تشكيلى وصديق لفهمى، وفى المعرض الذى يقيمه يلاحظ فهمى أن أغلب اللوحات بها شبه من آمال ابنة المدير، لفهمى صديق آخر يود أن يتزوج، ويسعى فهمى أن يلحق به. يحب محمد آمال لكن أباها يرفض تزويجها له لأنه موظف بسيط، تقف أم محمد ضد زواجه حتى يزوج أخته زينب أولاً، لكنها ليست جميلة وخجولة. يحاول محمد إقناع صلاح أن يتزوجها، لكن صلاح هرب من الوهلة الأولى، يحجم محمد أن يطلب من صلاح الزواج باخته، فهو زير نساء، ومنهن ليلى التى يبتز نقودها. تزداد يومًا ديون فهمى، يوقع على شيك بدون رصيد، ولا يعرف كيف يتصرف، تعطيه آمال نقودًا شرط أن يتزوج زينب، ويوافق أن يطلقها بعد الزواج، يطلب من زينب أن تغير ملابسها، تتغير، فيبدأ فى طلبها، بينما يبدو صلاح مشدوها من التغيرات التى طرأت عليها فيطلب يدها، يوافق محمد، وعندما يتقدم فهمى إليها يرفضه لأنه أعطى الكلمة إلى صلاح، ثم يعرف الحقيقة من خطيبته، وتتزوج زينب من فهمى ويتزوج محمد من أمال.
إخراج:
أحمد ضياء الدين (مخرج)
جمال الدماطى (مخرج مساعد)
تأليف:
عبدالحميد جودة السحار (قصة وسيناريو وحوار)
إحسان عبدالقدوس (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار :  21 يناير 1963 ﻡ
 طاقم العمل
عبدالمنعم إبراهيم - عمر الحريرى - جلال عزت - زيزى البدراوى - كمال الشناوى - مريم فخر الدين - عبدالخالق صالح - إحسان شريف

صاحب الجلالة

عنف عادل مدير فندق ميناهاوس حسن شيال الفندق لأنه لم ينظف جيدًا سلالم المدخل ، خاصة وأن الفندق فى انتظار وصول مارينجوس الأول سلطان بورينجا لقضاء إجازته فى مصر مع 365 سيدة . وكان مارينجوس قد خلع السلطان أبريم الخامس من العرش وحل محله ، لذلك فإن أنصار الملك المزعوم كانوا ينتظرون الفرصة السانحة فى القاهرة لتقل مارنجوس الأول وإعادة إبريم الخامس للحكم . وكان على رأسهم بالادوس . شارك أحد ضباط البوليس المصرى الجنرال عسكرانى مخاوفه من قتل الملك فى القاهرة ، ولاحظ عسكرانى أن حسن الشيال يشبه مارينجوس الأول ، فقرر أن يلعب حسن دور السلطان مقابل ألف جنيه ليحمى حياة سلطان ووافق الشيال . كان حسن يحب نوال مضيفة فى شركة سياحية وتم تعيينها كمرافقة للسلطان ، إنها تعامل حسن برقة بسبب طيبة قلبه إلا أنها لا تتعرف عليه عندما تنكر فى صورة السلطان ، خلال قيامه بدور السلطان قام بعدة أخطاء ، لكن عسكرانى كان بجواره دائمًا ليصحح له خطأه ومع ذلك فقدكانت هذه الأخطاء سببًا فى إنقاذ حياة حسن ، فقد صعد السلم بدلاً من أن يستقل المصعد معتقدًا أنه مازال شيالاً واكتشف أن المصعد كان ملغمًا . ووقف أمام محل كشرى لتناول وجبته المفضلة مما جعله يتأخر عن اللقاء الرسمى القائم على شرفه فأعطى بذلك الفرصة للبوليس للقبض على المتآمرون ، ورفض أن يشرب العصير المسمم المقدم له ومات الذى وضع له السم بدلاً منه . وضع المتآمرون قنبلة تحت كرسى العرش فلم يرتاح حسن على هذا الكرسى وانفجرت القنبلة ولم يصب بأذى ، قام المتآمرون بالهجوم على حسن والحراس لكنه صمد لهم ونجح فى تجريدهم من الأسلحة بمساعدة البوليس ، وجاء السلطان لتهئنة حسن (مارينجوس المزيف) ورفع قيمة المكافأة من ألف جنيه إلى خمسة آلف جنيه ، مما أتاح له أن يتزوج نوال التى وافقت على شرط أن يدخل حسن المدرسة ليتعلم .
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج)
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 4 نوفمبر 1963 ﻡ
تمثيل :
فريد شوقي - سميرة أحمد - فؤاد المهندس - حسن فايق - أحمد الحداد - توفيق الدقن - محمد صبيح - زين العشماوى - سامى سرحان - شويكار

شقاوة بنات

نجح اولاد الشيخ سالم المشرف على مزرعة محمود بك فى الثانوية العامة فقرر إدخالهم جامعة القاهرة ، فلجأ الشيخ سالم إلى محمود بك لمساعدته ، لكنه عارض فكرة تعليم أولاد الفلاحين ، فقررت زوجة الشيخ سالم بيع ذهبها وأرسلا أولادهما إبراهيم وعلى إلى الجامعة . غضب محمود بك وطلب من الشيخ سالم إرسال ابنته آمال لتعمل عنده كخادمة فى القصر ، ورغم توسلات وبكاء والدتها إلا أن آمال اضطرت للذهاب للعمل كخادمة رغم أنها كانت منذ طفولتها تلعب مع ابن محمود بك حسام ، كانا قد تواعدا على الحب الخالد ، أما الآن فهى خادمة لذا أختار له والده شن شن ابنة الايزمرلى باشا رئيس الوزراء وبهذا الزواج يستطيع محمود بك الحصول على المال والوقف فيصبح أكثر ثراءًا ، غضبت آمال لرؤية حسام صديق طفولتها يتقدم لخطبة شن شن فقامت بسبها أثناء تنزهها مع حسام فقام محمود بك بجلدها حيث هربت وركبت القطار إلى القاهرة للبحث عن أخويها . كان أخوتها إبراهيم وعلى قد قاما بفتح كشك لسندوتشات الفول والطعمية داخل الجامعة لتدبير مصاريفهما وكان زملائهم فى الجامعة يساعدونهم . جاءت آمال كنجدة لهم حيث عملت معهم وتعرفت بسرعة على صديقات أخويها وسارت على الموضة حتى كاد أخوها إبراهيم لايعرفها ، لذلك لم يتعرف عليها حسام صديق طفولتها والطالب بنفس الجامعة ، فكانت هى وصديقاتها يدبرن لحسام الحيل ، إذ كلما التقى بفتاة قاموا بإبلاغ أخيها الذى يأتى لضربه، من ناحية أخرى أحب حسام آمال بصورتها الجديد فأراد أن يعترف لها بحبه فجاءته فى ملابس الفلاحين وكشفت له عن شخصيتها ، رغم أنه ثار فى البداية من الموقف إلا أنه تقدم فى النهاية إلى أخيها إبراهيم طالبًا يدها ، رغم معارضة الشيخ سالم ومحمود بك إلا أن الحب كسب فى نهاية المطاف .
إخراج:
حسام الدين مصطفى (مخرج)
طلعت علام (مخرج مساعد)
تأليف:
عدلى المولد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 إبريل 1963 ﻡ
طاقم العمل
سعاد حسنى - أحمد رمزى - يوسف فخر الدين - نوال أبو الفتوح - حسن فايق - عدلى كاسب - نادية النقراشى