الاثنين، 28 يناير 2013

فتاة شاذة

خلال عرض الأزياء قامت فتاة بعرض مايوه فلفتت نظر الرجال الذين وجهوا إليها كلمات الإعجاب مما آثار خطيبها الصحفى، حيث تابع مع صديقه المصور ومديرتها حيث ركبتا سيارة ونزلتا فى فيلا بعيدة حيث تجمع الشباب حول حمام السباحة يشربون الخمر ويرقصون، بينهم أحد الوزراء، ينجح الصحفى والمصور فى اختراق الحديقة والتقاط بعض الصور الفاضحة للوزير، وكان صاحب الفيلا طبيب عظام وهو رسام موهوب حتى إنه كان يتكسب من هوايته اكثر مما يتكسبه من مهنته. فأتيحت له الفرصة للتعرف على العديد من الفتيات ليستعين بهن كموديلات للوحاته، وأعتبر الصحفى أن صديقته ضحية وقرر تسليم الصور للنيابة التى قررت إحالة الطبيب إلى المحاكمة بتهمة البغاء واعتبرت واحدة كشاهدة ونفت عدم تلقيها مبالغ وأوضحت أنها ضحية المجتمع حيث طردها زوج امها، وبدأت تنتقل من عمل إلى آخر إلى أن عملت ساقية فى أحد الكباريهات، حيث علمت أن والدها موجود فى السجن ففرحت واستعدت للقائه يوم خروجه فإذا بها تفاجئ بأن هناك امرأة أخرى فى انتظاره، أنها زوجته الثانية، فلما لمحها حاولت الانتحار بإلقاء نفسها فى النيل فأنقذها أحد رجال والدها وحملها إلى منزل والدها. لكنه حاول اغتصابها فاغمى عليها، وعندما عادت إلى وعيها وجدت والدها معها فى الغرفة فاعتقدت أنه هو الذى اغتصبها فهربت وعلمت أنها ألقت بنفسها من النافذة وكسرت قدمها وأجرى لها الطبيب الجراحة، من هنا تعرفت عليه وبالتالى تعرفت على الوزير حيث كانت يوميًا تسهر فى الفيلا باستمرار واكتشفت أن الطبيب لا يريدها لنفسه بل ولأصدقائه أيضًا. يقدم الوزير استقالته وينتحر الطبيب وتغلق أبواب الفضيحة، يحاول والدها أن يأخذها معه فرفضت وسارت بمفردها فى ممرات المحكمة وحاولت الخروج من تلك الممرات. فكانت كلها مغلقة بأبواب من حديد حتى الباب الوحيد المفتوح أغلق فجأة عندما همت بالخروج.
إخراج:
أحمد ضياء الدين (مخرج)
إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
تأليف:
نبيل غلام (قصة وسيناريو وحوار)
أحمد ضياء الدين (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 18 مايو 1964 ﻡ
تمثيل :
عادل أدهم - أحمد رمزى - رشدى أباظة - شويكار - توفيق الدقن - سيد عبدالله - مختار امين - ادمون تويما - فتحية شاهين - منير التونى - ميمى شكيب -  مديحة كامل - محمود المليجى - يوسف فخر الدين - ايمان رفعت (طفلة) - ناصر ضياء الدين (طفل)

الأحد، 27 يناير 2013

فتاة الميناء

فى قرية الصيادين بالقرب من ترعة البرلس، رأت فاطمه وسنيه أثناء ركوبهما الكارتة رجلاً يقاوم الأمواج فقامتا بإنقاذه حيث علمتا أنه حسن الصياد الصغير وهو من قرية بعيدة غرق مركبه فى المياه، علمت القرية بأن فاطمه أنقذت حسن الغريب وأثار ذلك غيرة محجوب ابن عمها وخطيبها فحاول استدراج حسن فى نزاع وهدده بالقتل، خاصة وأنه كان يعتبر أقوى رجل فى القرية حيث جمع حوله مجموعة من الأشرار، توسلت فاطمه لحسن أن يغادر القرية بأسرع وقت ولكنه فضل البقاء بجوار فاطمه، واستأجر شقة أمامها فذهب محجوب إلى شقة خطيبته فاطمة حيث أطلق الرصاص على لمبة الجاز التى يضعها حسن فى شقته ليرعبه، فصوب حسن برتقالة على لمبة بجوار محجوب فى حجرة فاطمة وكسرها فقام شجار بينهما انتصر فيه حسن، استطاعت فاطمه إقناع حسن بمغادرة القرية على أنها ستلحق به لكى يتزوجا، بينما سعى محجوب إلى عمه الشيخ توفيق لتحديد ميعاد لزواجهما، لكن فاطمه هربت فلحقها محجوب بحصانه وأطلق عليها النار وعاد إلى القرية وأدعى أنه أنقذ شرف العائلة، فوجئ حسن الذى كان ينتظر فاطمه بالبوليس يقبض عليه بتهمة القتل وتهريب البضائع، لكن أفرج عنه خاصة أن البوليس أنقذ فاطمه. يتعرف حسن على فتاة تعمل على انضمامه إلى عصابة التهريب الخاصة بها، وهكذا أصبحت هناك عصابة حسن وعصابة محجوب، يساعد الشيخ توفيق البوليس فى القبض على عصابة محجوب، بينما ساعدهم حسن فى القبض على العصابة التى يرأسها ظاهريًا وتزوج من فاطمه.
إخراج:
حسام الدين مصطفى (مخرج)
طلعت علام (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 20 يناير 1964 ﻡ
 طاقم العمل
فريد شوقي - سميرة محسن - ناهد شريف - نجوى فؤاد - لطفى عبدالحميد - نصر سيف - خالد العجبانى - أحمد مرسى

فاتنة الجماهير

تضيق المطربة المشهورة نهلة للنقد اللازع الذى يكتبه ضدها الكاتب الصحفى حسنى، فى مجلة أضواء المدينة وتحس أن ما يكتبه يؤثر على شعبيتها كفاتنة للجماهير، لا تجد سوى وسيلة واحدة أمامها، هى أن ترمى بشباكها حول هذا الصحفى، لكنها لا تعرف أنه نفس المحامى الشاب الذى دخل حياتها، تتولد قصة حب بين الاثنين وفى النهاية تعرف أنه الصحفى الذى يهاجمها، وذلك عن طريق سيكا زوجة مدير الصالة التى تعمل بها. ويعترف حسنى لنهلة بحقيقته، وأنه يحبها.. وقد فعل ذلك من أجلها، ويتزوجها.
إخراج:
محمد سلمان (مخرج)
قاسم حمية (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد سلمان (سيناريو وحوار)
سيد المغربى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1964
 طاقم العمل
صباح - شريفة ماهر - يوسف شعبان - عبدالسلام النابلسى - جاكلين - حسن المليجى - نجا نصار - كيغام

السبت، 26 يناير 2013

عتاب

عتاب فتاة بدوية جميلة، تعثر على شاب طافيا فوق الماء، قريبا من الشاطئ حيث توجد قبيلتها، تسرع بإنقاذه، وتسرع به إلى خيمتها، وتطيبه، حتى يعود إلى حالته، تكتشف أنه فقد الذاكرة ولا يعرف هويته، أنه المليونير الشاب فؤاد الذى يسبب غيابه قلقا لدى خطيبته كوثر فتنشر إعلانا به صورته، يرى غضبان الذى يحب عتاب صورة فؤاد فيقرر أن يبلغ كوثر، من أجل إلا يكون له منافس على قلب عتاب، ومن أجل استلام المكافأة. يعود فؤاد إلى المدينة، تذهب عتاب إلى هناك من أجل استرداده، لكن فؤاد لا يتعرف عليها بعد أن استرد ذاكرته، تشعر عتاب بالحزن الشديد، وتعود إلى قبيلتها، لكنها تجد فؤاد هناك فى انتظارها.
إخراج:
سيف الدين شوكت (مخرج)
منير بطش (مساعد مخرج أول)
تأليف:
سيد المغربى (مؤلف)
سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1964
 طاقم العمل
سميرة توفيق - محرم فؤاد - إبراهيم خان - ملك سكر - يوسف حسنى - سيد المغربى - أمل مراد - صباح العمرى

زوجة من باريس

يعمل الدكتور ناجى بواحة باريس وينشر الوعي بين سكانها . أما صديقه المهندس وجيه فهو ثائر على المرأة بعد أن يصدم بخيانة زوجته .. و يبحث داود ناظر المدرسة عن الزوجة المناسبة ويقع اختياره على إحدى فتيات الواحة إما وجيه فيتزوج من المشرفة الاجتماعية الجديدة التي تستطيع بشخصيتها أن تزيل الأثر السيء الذي تركته خيانة زوجته له .
إخراج:
عاطف سالم (مخرج)
أحمد السبعاوى (مساعد مخرج أول)
تأليف:
أمينة الصاوى (قصة وسيناريو وحوار)
عبدالحى أديب (سيناريو)
تاريخ الإصدار: 1964
 طاقم العمل
رشدى أباظة - نبيلة عبيد - صلاح ذو الفقار - فؤاد المهندس - كريمة الشريف - أحمد الحداد - أمين الهنيدى - عبدالغنى النجدى

الجمعة، 25 يناير 2013

زوج فى اجازة

فيلم إجتماعي كوميدي ، يتحدث عن عصام*صلاح ذو الفقار*، رجل يقرر أن يهرب من ملل حياته الزوجية، فيدعي لزوجته جملات* ليلى طاهر* أنه مكلف في مهمة عمل عدة شهور في مدينة أسوان. يسافر عصام إلى مدينة الإسكندرية، لقضاء رحلة إستجمام، فتكتشف زوجته خدعته، وتقرر أن تعلمه درساً، فتتنكر بزي فتاة شقراء لعوب تحمل إسم روزيتا. تقوم روزيتا أو جملات بإيقاع عصام، الذي يقع في حبها لدرجة أنه يعرض عليها الزواج، لكنه يتراجع في النهاية خوفاً على مشاعر زوجته، وهنا تكشف روزيتا حقيقة أمرها.
إخراج:
محمد عبدالجواد (مخرج)
تأليف:
رشاد حجازي (قصة وسيناريو وحوار)
محمد عبدالجواد (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1964
 طاقم العمل
صلاح ذو الفقار - ليلى طاهر - عبدالخالق صالح - ادمون تويما - أبو بكر عزت - نادية النقراشى - هالة الشواربى

المارد

أمر الباشا بهدم محصول الفلاحين فدهس الجرار خلال تقدمه أحد الفلاحين الذى مات، وتجمع الفلاحين عند بوابة قصر الباشا الذى اتصل بالبوليس الذى اكتفى بالمحافظة على النظام وأمر الباشا رجاله بجمع الفلاحين وحبسهم فى القصر وضربهم. اخترق عوض بن جابر قصر الباشا فقام الباشا بجلد أبو اليزيد لعدم استطاعته صد عوض فتوفى أبو اليزيد واتهم عوض حيث قضى 15 عامًا أشغالاً شاقة. بعد خروجه سمى نفسه علام وتقرب إلى رجل الباشا، سعى إلى خلق النزاع بين الفلاحين فأعجب به الباشا وأولاه ثقته، ظهرت عدت محاولات لقتل الباشا إذ حاول شوقى ونواره صديقة الباشا دون جدوى. وتعرفت خديجه أرملة جابر على ابنها عوض فطلب منها إخفاء حقيقته حتى ينتقم لأبيه، ظهر فى القرية شخص يدعى المارد مقنع يقوم بخطف رجال القرية ويحتفظ بضحاياه فى مغارة سرية، وفى الواقع كان المارد يأخذ من يريد الباشا قتلهم ويعدهم فى السر بالتعاون مع مجموعته الثورية إذ لم يكن المارد سوى علام. استغل علام ثقة الباشا فيه ونجح فى إحباط العديد من خططه ومشاريعه وأخذ من الباشا كميات من السماد التى سرقها من الفلاحين ووزعها عليهم، بل قام بسرقة عقود الأراضى التى قام الباشا بشرائها قصرًا من الفلاحين وجعل نواره تحرقهم، هجم أبو خليل على الفلاحين ولكن علام قتله واكتشف الباشا مجموعة الثوريين الذين خطفوا ابنته سعاد ليجبروه على إعادة ما أخذه من الفلاحين، وكان سعيدًا لأنه وجد علام ليساعده، إلا أن علام كشف عن القناع الأسود الموجود على عينيه ليكتشف أنه ليس أعور وأنه ابن جابر، انتهى الصراع بين الفلاحين ورجال الباشا الذى زامن ثورة يوليو 1952 بإعادة الحق للمظلومين.
إخراج:
سيد عيسى (مخرج)
مصطفى جمال الدين (مخرج مساعد)
تأليف:
كامل عبدالسلام (قصة وسيناريو وحوار)
عدلى المولد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 23 مارس 1964 ﻡ
 طاقم العمل
فريد شوقي - شويكار - توفيق الدقن - إحسان شريف - فتحية شاهين - عدلى كاسب - حسين إسماعيل - لطفى عبدالحميد

الخميس، 24 يناير 2013

اللهب

يقرر عادل السفر إلى الإسكندرية من أجل عقد قرانه على خطيبته سالمة، يتعطل به الأوتوبيس، ويمشى فى طريق مظلم، يراه أهل القرية، فيخرجون عليه ويهاجمونه بعد أن تصوروا أنه السفاح الهارب من الشرطة، والذى يرتكب العديد من الجرائم، يقومون بتسليمه إلى الشرطة، وفي نفس الليلة يتم القبض على السفاح الحقيقى، يطلق سراح عادل. وعندما يخرج من القسم، يقوم أبناء القرية بمهاجمته مرة أخرى حينما تصوروا أنه سوف يهاجمهم، يهرب منهم إلى أحد المنازل المهجورة، فيشعلون فى المبنى النار ويحرقونه معهم، إلا أن عادل يتمكن من الهرب فى اللحظة الأخيرة ويقرر الانتقام منهم، لذا فإنه يدعى الموت، ويطلب من أخيه رفع قضية ضد الأهالى، تتوصل النيابة إلى التعرف على دور الأهالى فى الجريمة. تعلم سالمة بالحقيقية عن طريق رسالة بعث بها عادل للمحكمة من أجل التضليل فى القضية، تسعى الفتاة إلى إقناع عادل لإرجاعه عن فكرة الانتقام، ويتم الحكم على أهل القرية بالإدانة، لكن عادل يتراجع، ويظهر نفسه من أجل تبرئة الأهالى وتخفيف الحكم.
إخراج:
عبدالرحمن شريف (مخرج)
تأليف:
عبدالعزيز جبر (قصة وسيناريو وحوار)
أحمد قناوى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 14 سبتمبر 1964 ﻡ
تمثيل
شكرى سرحان - احمد الجزيرى - عبدالمنعم إسماعيل - خيرية أحمد - توفيق الدقن - سميرة أحمد - أحمد مظهر - عماد حمدى - يوسف عوف - أحمد مرسى - ناهد صبرى - عبدالغنى النجدى - عبدالخالق صالح

العمر أيام

فتحى سالم نجح بتفوق فى كلية الهندسة وعمل مع راسم بلدى قدرى صاحب دار نشر، كان فتحى انتهازيًا مثل صديقه خالد عبدالسلام الذى يحب إلهام بلا أمل لأنها كانت مخطوبة لطيار اختفى فى حادثة طائرة. كما كان لفتحى زميل ثالث هو أدهم يحب نجوى، بسبب ولعه بسباقات الخيل لم يستطيع توفير المبلغ اللإزم لزواجه، يفكر فتحى فى الزواج من وداد ابنة مديره كوسيلة سريعة للثراء ولكن راسم بك وزوجته رفضوا لأنه من طبقة اجتماعية أقل منهم، لذلك سعى فتحى إلى جذب وداد إليه حيث تعرف عليها خلال أحد المعارض التى أقامتها إلهام وكان ضمن رسومها لوحة لمغنية فى كباريه تدعى (ليلى) والتى تعرف عليها أيضًا فتحى، بل ونشأت بينه وبينها علاقة حب من جانب ليلى التى تمنت الزواج منه إلا أنه كان يسعى وراء وداد. عرض راسم بك على فتحى وظيفة أكبر فى مقابل أن يترك ابنته فرفض، فعرض عليه ان يكون شريكًا فى أحدالمشاريع فرفض أيضًا، فاضطر إلى إرسال ابنته إلى المزرعة بعيدًا عن فتحى، بدأت ليلى تقابل فتحى ولكن بعد عودة وداد من المزرعة يتركها فتحى حيث أخذ وداد معه إلى شقته وبمرور الأيام اكتشفت أنها حامل، أمام ذلك اضطر أهلها على الموافقة على زواجه منها، مما أحبط ليلى فتناولت السم وماتت بين يدى فتحى فى المستشفى ولم يتبق له سوى دمية منها وبعض الكلمات التى بدأ يتذكرها وهى تقول له: الحياة سلسلة من الأيام التى تمر. أما أدهم فقد تزوج من نجوى دون يدخرا شيئًا لبيتهما، وإلهام بدأت تنسى خطيبها المتوفى تاركة للأيام أن تقوم بالباقى فالأيام قادرة على ذلك.
إخراج:
يوسف عيسى (مخرج)
صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)
شيرين (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 17 مايو 1964 ﻡ
 طاقم العمل
مها صبرى - شكرى سرحان - سمير صبرى - سهام فتحى - زيزى البدراوى - شيرين - حسن يوسف - عبدالخالق صالح