رحلة عذاب

سهير مطربة متزوجة من رجل تحبه دون ان تنجب له يتزوج من امراة اخرى ويهجرها تنجب له زوجته الجديدة ولد وبنت تصاب سهير بالاكتئاب واحزان تدفعها الى ان يقوم ممرض بحقنها بالمورفين وتصبح مدمنة ثم تتزوج منه لحاجتها الى الحقنه بعد ان اصبحت مدمنة يموت الزوج وامراته فى حادث على الطريق وتتولى سهير تربية الطفلين هالة وهانى وتذهب سهير للمستشفى للرعاية والعلاج ولا يجد الصغيران من يرعاهما سوى رجل فقير ويتشردان فى الشوارع يتوه الصغير هانى تشفى سهير من الادمان وتعود الى فنها وتتقابل وهالة فى الصالة وما يلبث هانى ان يعثر على اخته ويلتئم الشمل .
إخراج:
نجيب ميسر (مخرج)
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
نجيب ميسر (قصة وسيناريو وحوار)
امين عيوطى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1972
تمثيل :
ناهد شريف - توفيق الدقن - زياد مولوى - هالة فوزى (الطفلة) - هانى فوزى (الطفل) - اديب قدورة - نادية ارسلان - جيجى عمر - فؤاد حجازى

رجال بلا ملامح

فى الطائرة يتعرف احمد على فتاة الليل ليلى وذلك بعد ان انهى بعثته لدراسة الهندسة يتقدم الابن احمد الى والده بانه سوف يقوم بالارتباط بهذه الفتاةيرفض الاب ويقف فى طريق هذه الزيجة ويدعى لابنه انه كان على علاقه بهذه الفتاة يمرض الابن وتتدهور صحته بعد ان يواجه الاب وتختفى ليلى من حياته يبدا احمد فى استرداد صحته بعد ان يعترف الاب بالحقيقة وانه كذب عليه ويبارك زواجه من ليلى لكن كل شئ ينتهى عندما يذهبان للبحث عنها حيث تكون ليلى قد انهت حياتها تماما وبالتالى تخرج من حياة احمد الى الابد .
إخراج:
محمود ذو الفقار (مخرج)
عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 يناير 1972
تمثيل:
نادية لطفى - صلاح ذو الفقار - محمود المليجى - عايدة كامل - أحمد شوقى - سهير فخرى - سهام فتحى

خلي بالك من زوزو

زوزو طالبة متفوقة في الجامعة ، في نفس الوقت ترقص وتغني في فرقة أمها العالمة ألماظية . تتوطد علاقاتها بالمخرج المسرحي سعيد الذي يشرف على فريق التمثيل بالجامعة . يقع في حبها وتبادله مشاعره ويفسخ خطبته من نازك ابنة زوجة أبيه فتصمم على الانتقام من زوزو . تتقصى حتى تعرف حقيقتها . تتفق نازك مع نعيمة وفرقتها لإحياء سهرة يقيمها سعيد وتضم بعض زملاء زوزو في الجامعة .
والسؤال هو كيف استطاع حسين كمال اقناع تحية كاريوكا ليس فقط بأن تعود الي الرقص، بعد ان كانت اعتزلته منذ فترة احتراما لسنها و بعد ان فقدت قوامها الممشوق و زاد وزنها، بل و ان يتضمن المشهد السخرية منها و من سنها و وزنها و هي كانت في وقت ما هرم الرقص الشرقي في العالم و احدي ايقونات الجمال في السينما المصرية!كيف تقبلت هي كل هذا و هي تقرأ السيناريو، بل و قامت بأداء مشهد رائع والحقيقة أن تحية كاريوكا هي تجسيد لكلمة فنان محترم .. قمة التفاني و المصداقية في اداء دور يراه الفنان مكتوب علي الورق، فيقتنع به و يسخر كل ما يملك من ادوات لإخراجه في أحسن صورة .
إخراج:
حسن الإمام (مخرج)
ماجدة هلال (مخرج مساعد)
تأليف:
صلاح جاهين (مؤلف)
تاريخ الإصدار: 06 نوفمبر 1972
تمثيل :
حسين فهمى - محي اسماعيل - سمير غانم - تحية كاريوكا - شاهيناز - سعاد حسنى - عزة شريف - عباس فارس - زوزو شكيب - محمد دسوقي - مصطفى متولى - مظهر أبو النجا - وحيد سيف - شفيق جلال - نبيلة السيد

بيت من رمال

عصام شاب في السابعة عشرة من عمره يقع في حب أمينة التي تصغره بعام، يهربان إلى الإسكندرية ويتزوجان زواجًا عرفيًّا بعد أن يرفض أهلهما زواجهما لصغر سنهما. أثناء وجود أمينة على الشاطىء تشاهد مجموعة من الناس تقترب منها فتظن أنهم أفراد أسرتها جاءوا لمقابلتها، تتراجع إلى الخلف لتقع في البحر وتغرق. يتضح أن المجموعة هم المأذون ورجال الشرطة جاءوا ليمنعوا زواجهما غير الشرعي.
أخراج:
سعد عرفه (مخرج)
تأليف:
سعد عرفه (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1972
تمثيل :
أحمد مظهر - بوسي - مريم فخر الدين - عدلى كاسب - صلاح منصور - سناء جميل - عليه عبدالمنعم - دينا عبدالله (طفلة) - نورا

بنت بديعه

بديعه ( سميره أحمد ) فتاه فقيره تحب شاب من الاثرياء و تنجب منه ابنه و ترفض عائلته الزواج منها او رعايتها و تقوم بطردها. تسير بديعه بلا هدي فيقابلها شباب منحرف يحاولون الاعتداء عليها و يخطفون ابنتها منها . تنهار بديعه و تحاول ان تعمل عملا شريفا ولكنها لاتجد الا ان تعمل في الكباريهات و تحاول تبني طفله صغيره تعوضها عن ابنتها التي خطفت منها و لكن القانون لا يسمح لها لانها تعمل راقصه و ستكون غير امينه عليها. يحاول الضابط احمد ( عزت العلايلي ) مساعدتها و يقع في حبها و لكن عندما يأخذون الطفله منها تنهار تماما و تمرض وتموت علي يد احمد .
إخراج:
حسن الإمام
تاريخ الإصدار: 1972
تمثيل :
سميرة أحمد - عزت العلايلى - حسين فهمى - فتحية شاهين - سهير البارونى - لبلبة - ناهد جبر - عزيزة حلمى - نبيل الهجرسى - نبيلة السيد

الغضب

يقرر المعلم جابر بعد خروجه من السجن أن يتوب إلى الله وأن يترك الماضى بما فيه من شقاوة وشقاء، ويقرر أن يدير شركة النقل التى يمتلكها والده، لكن الماضى لا يزال حيًا، فيظهر الأشقياء مرة ثانية فى محاولة إعادته إلى طريق الإجرام السابق والتعامل فيه إلا أنه يرفض، يقوم الأعور بمساعدة معاونيه فى إحراق شركة النقل التى يديرها جابر ودفعه إلى إعادته إلى التشكيل العصابى القديم، ويزداد الطين بلة، عندما يقوم الأعور ورجاله باختطاف شقيقته زيزى لإجباره على العودة إلى ماضيه، لكنه يرفض ويقرر الانتقام واسترداد أخته من عصابة الأعور، ويتبع التشكيل حتى يعثر عليه، وتدور فيما بينهم معركة فى البحر وبين الطرفين، يصل البوليس، ويمشط المكان ويحاصره ونكتشف أن على رأس هذه القوة خطيب زيزى ويتم القبض عليه، ويعود جابر لعمله.
إخراج:
أنور الشناوى (مخرج)
عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)
تأليف:
صبرى عزت (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 10 يوليو 1972
طاقم العمل
فريد شوقي - سهير رمزى - غسان مطر - نادية الشناوى - ليلى جمال - أشرف عبدالغفور - محمد رضا - عبدالبديع العربى

العصفور

تطارد الشرطة رؤوف أبو خطوة ورجاله فى صعيد مصر، وهو المجرم الخطير، بينما يقوم الصحفى يوسف بعمل تحقيق صحفى حول سرقة القطاع العام وآلاته وأدواته من خلال مصنع لم يكتمل بناؤه بسبب سرقات ماكيناته وأجهزته، وإن ذلك ناتج توجيهات للمجرم الخطير ابو خطوه من خلال فساد أجهزة الحكم التى تستخدم فى الإثراء على حساب الشعب تبيعها إلى القطاع الخاص، فى حى الحسين، يجتمع أبناء الحى فى بيت الخياطه بهيه، التى تهب حياتها للعمل، وتربية ابنتها فاطمة الطالبة بالجامعة، تقوم بتأجير غرف سكنها لشحصيات متباينة من أصحاب المبادئ، تقوم حرب يونية 1967، وتحدث الهزيمة، ويصدم أبناء الحى، ويعلن الرئيس عبدالناصر التنحى عن الحكم، لكن بهية تتزعم المظاهرات وترفض الهزيمة، وتطالب عبدالناصر بالعودة .

- أغنية رايحين أشهر الأغانى فى حرب أكتوبر كانت من أغانى الفيلم ومن ألحان الموسيقار العبقرى على إسماعيل .

- لم يعرض الفيلم بعد الانتهاء من تصويره إلا بعامين حيث رفضت الرقابة الفنية عرضه لمهاجمته لثورة يوليو وتم عرضه بعد حرب اكتوبر 1973 .

إخراج:

يوسف شاهين (مخرج)

على بدرخان (مخرج مساعد)

تأليف:

لطفى الخولى (قصة وسيناريو وحوار)

تاريخ الإصدار: 26 أغسطس 1972

مثيل:

محمود المليجى - محسنة توفيق - على الشريف - سيف عبدالرحمن - حبيبه - صلاح قابيل - صلاح منصور - عبدالوارث عسر - حمدى أحمد - مريم فخر الدين - حسن البارودى - محمود قابيل - نظيم شعراوى - رجاء حسين - أحمد بدير - عبدالغنى النجدى

العاطفة والجسد

تتطور العلاقة بين هدى ود. أحمد، فيطلب أحمد مقابلة والدها كى يطلب يدها منه، ثم يفأجئها بأنه مسافر إلى الخارج للحصول على الدكتوراه، يتعرض والد هدى إلى أزمة مالية حادة لا يستطيع الخروج منها سالمًا. فيموت، تعانى هدى الكثير بعد أن فقدت والدها، لكن هذا الحزن يزول عندما تعلم بعودة أحمد من بعثته، تحترق طائرة أحمد قبل الوصول، تنجح صديقتها دولت فى جذبها إلى أحد البيوت المشبوهة والتى تتعامل فيه مع نساء ساقطات، لكن أحزان هدى لا تستطيع نسيانها فى هذا الوكر، لذا تجد أنه من الضرورى أن تبلغ عن دولت ونسائها، وتعلم هدى أن أحمد لم يمت، فتكتب له رسالة عن أحوالها وما وصلت إليه وذلك قبل أن تنتحر وتموت بين يديه.
إخراج:
حسن رمزى (مخرج)
السعيد مصطفى (مخرج مساعد)
تأليف:
حسن رمزى (قصة وسيناريو وحوار)
نيروز عبدالملك (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 27 مارس 1972
تمثيل :
نجلاء فتحى - محمود ياسين - سهير البابلى - عمر خورشيد - رشدى أباظة - سيد زيان - إبراهيم سعفان - نبيلة السيد

الخوف

فتاة (سعاد حسني) نزحت الى القاهرة بعد أن قاست مرارة وقسوة العدوان على مدينتها السويس .. هذه المدينة التي أصبحت ، بفعل الحرب ، مجرد أطلال وحطام من المساكن ، إختلطت بجثث أهلها وأصدقائها وذويها . وهي تأتي للقاهرة ، مع الكثيرين من المهجرين والمغتربين ، لتجدها مدينة مزدانة بالأضواء ومزدحمة بالمقاهي العامرة .. الحياة العامة فيها طبيعية ، لا يعكر صفوها سوى ذكرى العدوان الغاشم . تلتقي بمصور شاب (نور الشريف) في أحد معارض الصور الفوتوغرافية ، والتي يطل بها أهل القاهرة على مأساة وبشاعة الحرب من خلال هذه الصور ، دون العيش في المأساة نفسها . تبدأ بين الإثنان قصة حب رقيقة ، إستطاع سعيد مرزوق أن يقدمها في إطار إنساني شاعري ، دون أن ينسينا الحدث الأهم . فهو يذكرنا دائماً بآثار الحرب النفسية على بطلته ، والمتجسدة في الخوف الساكن في أعماقها . إن سعيد مرزوق يضعنا بصدد مقارنة بين هذه الفتاة النكوبة ، والتي عاشت مأساة الحرب وإكتوت بنارها ، وبين أناس يعيشون حالة الطمأنينة المزيفة ، متناسين قرب النار منهم ، وإن عليهم أخذ الحذر منها ومقاومتها .
وفي الجزء الأخير من فيلمه ( الخوف ) ، يتخذ سعيد مرزوق من حارس العمارة رمزاً لمصدر الخوف الذي تعيشه مصر وبطليّ الفيلم في نفس الوقت ، فالحارس هو الذي يهدد خلوتهما ويخلق لديهما الإحساس بالخوف ، إضافة الى إستفزاز الخوف الكامن في أعماق الفتاة ، ومن ثم تفجير خوفها هذا في وجه الشاب ، وإتهامه بالسلبية والجبن ، وبالتالي إستفزازه هو أيضاً وهجومه على الحارس والقضاء عليه . لقد أراد سعيد مرزوق ـ هنا ـ الإيحاء بأن التخلص من الحارس يعتبر تخلصاً من الخوف وهزيمة الهزيمة نفسها . إلا أن مرزوق قد أخفق في ما أراده ، وكان تعامله مع الحارس خارجياً فقط ، متناسياً المضمون الإجتماعي والنفسي الذي تجسده شخصية الحارس ، وبأنه ـ في النهاية ـ مجرد إنسان خاضع لنفس ظروف القهر والخوف التي يخضع لها البطلين . لذلك جاءت النهاية مباشرة وساذجة بعض الشيء ، بل وتذكرنا بالقصص الكلاسيكية الرومانسية ، والتي تنتهي عادة بانتصار المحب على الشر وتخليص حبيبته من براثنه ، ومن ثم نهاية سعيدة بزواجهما .
إخراج:
سعيد مرزوق (مخرج)
عبدالعزيز جاد (مخرج)
تأليف:
سعيد مرزوق (قصة وسيناريو وحوار)
مصطفى كامل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 24 يناير 1972
تمثيل :
سعاد حسنى - نور الشريف - احمد اباظه - زيزى مصطفى - حسن حسين - فيفى عبده - عادل نصيف - أسامة عباس