الجمعة، 24 فبراير 2017

أنا بنت ناس

ماتت نبيلة زوجة رضوان عبد العزيز (زكى ابراهيم) وتركت له إبنان عادل وزيزى والذين قامت أخته فضيلة (زوزو نبيل)بتربيتهما،بينما تزوج هو من سنية(زهرة العلا)إبنة الخادمة أم عبده (فردوس محمد) وأنجب منهانعمت،ولكن وكيل أعماله أمين أفندى (صلاح منصور) الذى لم يكن أمينا بالمره نهب أمواله حتى أوشك على الإفلاس،ولم يكتف بمانهبه بل حاول السطو على زوجته سنية، ولكنها صدته، وقد رآهم رضوان فظن أن هناك علاقة بين وكيل أعماله وزوجته التى حاول قتلها،فقام أمين بقتله وأخذسنية التى طاوعته من هول الصدمة فى سيارته وانطلق بها وشاء الله ان يموت الاثنان فى حادث للسياره. حاولت ام عبده ان تودع نعمت عندعمتها فضيله مع بقية إخوتها عادل وزيزى، ولكن فضيله رفضت وطردتهم، فأخذتها إلى بلدتها طنطا وعاشت معها ومع خالها عبده (محمد علوان)حتى كبرت نعمت (فاتن حمامه)وأصبحت شابة جميلة مطمع لكل أهل الحته. يضطر خالها عبده الخالى شغل للرضوخ للمعلم عتريس(عبدالعزيزخليل)خريج السجون والموافقة على زواجه من نعمت رغم رفضها. وفى يوم الفرح هربت نعمت الى القاهرة حيث تلقفها الجردل (محمد شوقى) وقادها لماخور أحد القوادات (رجاء عبدالحميد) ولكنها هربت منها، واحتمت بشيخ الجامع (عبدالحميدبدوى)ولكنهارأت أحد العساكر فخافت وهربت،وأصيبت بإغماءأمام أحد المنازل، ورأتها أمينه (إنشراح الألفى) ساكنة السطوح وأخذتها لحجرتها مع زميلاتها بائعات أوراق الياناصيب حيث عملت معهن، وكان يجاورهن عامل بسيط يدعى محمود (شكرى سرحان) ساعدها وتقرب إليها وعرض عليها حبه. كان زين (محمود شكوكو) فراش بلديات نعمت من طنطا ويعمل عند عادل(محسن سرحان)فى شركة المقاولات ويشترى من نعمت الياناصيب، وتتردد عليه كثيراً وتعرفت على عادل الذى أخذها لتعمل عند زوجته كوثر (سميحه توفيق) خادمة، ولكن كوثر أساءت معاملتها، فطلبت من زين ان يبلغ ستها ام عبده بعنوانها لتأتى لزيارتها، ولكن كوثر طردتها من الخدمة، فأخذها عادل لتعمل عند عمته فضيله وأخته زيزى (ماجده) التى أحسنت وفادتها وعاملتها بالحسنى. علمت كوثر بالأمر فتشاجرت مع عادل وطلبت منه طردهافلجأت نعمت الى محمودوتزوجته.أرسلت نعمت خطابا الى ستها تخبرها بعنوانها فوقع الخطاب فى يد عتريس الذى قرر ان يسافر للقاهرة ويحضر نعمت،وبالفعل حاول ان يقتل محمود بإغراقه فى النيل وإختطف نعمت وعاد بها الى طنطا. حضرت ام عبده وقابلت عادل لتسأله عن نعمت فشاهدت صورة رضوان بالمنزل وعلمت انه والد عادل فأخبرته ان نعمت أخته. تمكن زين من معرفة مكان نعمت فأبلغ عادل الذى حضر ومعه قوة من البوليس وتم تحرير نعمت والقبض على عتريس، وإلتئم شمل الإخوه وتم إنقاذ محمود من الغرق وعاد لأحضان حبيبته نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  حسن عبدالوهاب (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  محسن سرحان  شكري سرحان  ماجدة  زوزو نبيل  سميحة توفيق 

الخميس، 23 فبراير 2017

ليلة غرام

في كفر الأشراف مركز قليوب تركت الأم (زوزو نبيل) إبنتها الرضيعة أمام المسجد حيث عثر عليها الشيخ عمران (زكي ابراهيم) وسلمها للمركز الذي سلمها بدوره لمركز رعاية الأيتام تحت إشراف عاصم أفندي (فتوح نشاطى) والمديرة (نجمة إبراهيم) التي أسمتها ليلى عبدالله وعهدت بها للمرضعة زينب (عزيزه حلمي)، وكان يشرف على الدار صحيا د.كمال الصفتي (محمود المليجى)وهو من كفرالأشراف، وكان يتمنى أن يتبنى ليلى لأن زوجته (زوزو حمدى)عاقر ولكنه خاف من عصبيتها، ظلت زينب ترعى ليلى حتى أصبحت طفلة جميلة (سهير فخرى) وأصيبت بالدفتيريا ورعتها زينب حتى شفيت وإنتقلت العدوى لزينب، وحينما أشرفت على الموت طلبت منها ان تتصل بإبنتها كوكب التي تسكن فى المنيرة، كبرت ليلى (مريم فخرالدين) وقد تعلمت التمريض وأخذها د.كمال لتعمل فى مستشفاه، وإجتهدت فى عملها مما أثار حفيظة الجميع فتآمرن عليها، إستأجرت ليلى حجرة في حي المنيره عند الست أم ثريا (فردوس محمد)ومرت عليها بائعة اللبن كوكب (ماجده) وعلمت أنها أختها فى الرضاعة فصادقتها دون ان تخبرها بسرها، علمت الممرضة سميرة (سناء سميح) أن ليلى من ملجأ فذهبت إليه وعلمت أنها لقيطة من كفر الأشراف، فحاكت وزميلاتها مؤامرة ضد ليلى، اذ أشاعوا في المستشفى أنها لقيطة ثم أخبروا د.كمال أنها تدعي أنه والدها في السر، مما دعاه لطردها من المستشفى، كانت ليلى قد تعرفت على الفقيه المعروف السيد الأمير (حسين رياض) أثناء إجراءه جراحة بالمستشفى فلجأت إليه وطلبت مساعدته في البحث عن عمل خارج القاهرة فألحقها بمستشفى المواساة بالإسكندرية، وفي نفس الوقت أخبرتها كوكب أنها ستتزوج وستذهب مع زوجها حيث يعمل في الفيوم. تعرفت ليلى على الدكتور رشدي عبد اللطيف (جمال فارس) ونمت بينهما عاطفة أثارت حقد الممرضة سعاد (سميحه توفيق)، تعددت لقاءات ليلى ورشدى وصارحها بحبه فذكرت له أنها يتيمة لا أهل لها، فعرض عليها الزواج، فإتصلت بالسيد الأمير الذي نصحها بقول الحقيقة، فقالت لرشدي أنها لقيطة، فلم يعترض وأخذها للفيوم لتتعرف على أبيه عبداللطيف (عباس فارس) وأمه(زينب صدقى) وذكر لهم انها إبنة أحد الأثرياء، كانت كوكب تعمل بالعزبة فأخبرتهم بحسن نية أن ليلى ممرضة، فسأل عنها الدكتور كمال وعلم أنها لقيطة فرفض زواجها من إبنه، ولكن رشدى صمم،ورفضت ليلى أن تحول بين الأب وإبنه وقررت الإبتعاد، ولكن السيد الأمير قابل عبداللطيف وأقنعه ان ليلى لا ذنب لها، وإذا كان يريد لها أبا فهو أبوها، وهو الفقيه الشهير المعروف لا يستنكف ان تكون ليلى إبنته، ووافق عبد اللطيف على زواج ابنه رشدى من ليلى وتم الزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (قصة وسيناريو وحوار)  محمد عبدالحليم عبدالله (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  جمال فارس  حسين رياض  عباس فارس  زينب صدقي  محمود المليجي 

الحب فى خطر

يعهد المخرج المسرحي بالإسكندرية بدور البطولة لإحدى العاملات التي تندمج في دورها اندماجًا كليًّا وتتقمص شخصية المحتالة التي تسطو على عقد ثمين من أحد المحال، ترتكب الجريمة بالفعل وتحاول الهرب للقاهرة، في الطريق تكتشف أنهم يبحثون عن سارق العقد فتضعه في جيب مطرب معروف. تذهب لمنزله لتسترده فيكتشف حلاوة صوتها فيلحقها بفرقته، يعثر على العقد فتصارحه بحقيقته، تتوطد علاقتهما ويتفقان على الزواج وهذا يسبب ضيقًا لإحدى ممثلات الفرقة التي تحبه فتدبر حيلة لإفساد الزواج. ويبدأ كل من المطرب والفتاة إثارة غيرة الآخر من خلال علاقات وهمية . . .ولكن تنكشف الحيل ويتم الزواج.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  صباح  إسماعيل يس  سميحة توفيق  وداد حمدي  عفاف شاكر 

ابن النيل

نشأ حميده (نادر جلال) صغيرا فى قرية من اعمال أسوان فى كنف أخيه الكبير ابراهيم (يحيى شاهين)وأمه مبروكة(فردوس محمد)ومن يومه دلوعه وكسول يتطلع لترك القرية ليعرف أين يصل القطار الذى يمر ببلدتهم. وكبر حميده (شكرى سرحان) ولم ينقطع حلمه بالسفر وقابل بلدياته الشيخ عماد (عمر الحريرى)الذى يدرس فى الأزهر فزاد شوقه لمصر. وتلاحقه الفتاة الساذجة زبيدة (فاتن حمامه) ويستغل حبها له ويواقعها. ظهرت بوادر الحمل على زبيدة وطلبت منه أن يسترها ويتزوجها،ولكنه رفض وضربها ولكن الشيخ ابراهيم علم بالأمر فأجبره على تصحيح خطأه بالزواج منها. قرر حميده بعد الزواج ترك القرية وأخذ"خلجاته" وركب القطار ولكن زبيدة تبعته وسقطت فوق قضبان القطار فخاف عليها وقفز من القطار وأنقذهاوعاد مرة اخرى.أشرفت زبيدة على الولادة وكانت عسيرة وأنجبت ولدا فرح به حميده فرحاً كبيراً،وقطعت زبيدة النفس وطلبت الداية (عزيزة بدر) طبيب المركز لخطورة الحالة وظن الجميع أن زبيدة قد ماتت، وقال حميده أن أجمل شئ فى حياتى قد ضاع فلماذا أبقى فى القرية، وترك الجميع وسافر الى مصر،بينما حضر الطبيب (عبدالمنعم سعودى) وأنقذ زبيدة وتماثلت للشفاء.استقبلت القاهرة حميده بالأحضان وسرقت حافظة نقوده،وبحث عن الشيخ عماد فى الأزهر وعندما عثر عليه خاف من مواجهته حتى لا يكتشف فشله فأثر تجنبه. نزل الشيخ ابراهيم لمصر لبيع المحصول والبحث عن حميده. تعرف حميده على المعلم خليل زكى (محمود المليجى) والراقصة سوزى (سميحة توفيق) وأوجدا له عملا لديهما،فقد كانوا يبحثون عمن ينقل لهم حقائب المخدرات ووجدوا بغيتهم فى حميده الساذج الذى نقل الحقيبة دون أن يعلم ما بها، وفى المرة الثانية علم أنه يحمل المخدرات فثار عليهم ولكن سوزى مثلت عليه الحب ليستمر فى العمل بهدوء،وجاءهم ماريو (أرماندو) الذى كان يعمل قبله، وتشاجرا ووقع ماريو مغشيا عليه، فأخبرت سوزى حميده بأنه قد مات، وأنهم سوف يتصرفون فى الجثة وذلك لتضمن خضوعه لهما. وجاء الشيخ ابراهيم فأنكره حميده ورفض مقابلته بناء على نصيحة من سوزى. وداهم البوليس الوكر وقبض على الجميع وطلبوا من حميده الصمت حتى لا يذكروا للمحكمة قتله لماريو، فخاف ولزم الصمت. وبعد الحكم عليه بثلاث سنوات شاهد ماريو فى قاعة المحكمة وأدرك المقلب. عين الشيخ عماد شيخا للسجن وقابل حميده واختلف مقصد الاثنين من الحضور لمصر هذا للعلم وذاك للفجر والفساد وهذه هى النتيجة خرج حميده من السجن وعاد لبلده بعد ان إجتاحها السيل وكاد إبنه أن يغرق فنزل الى الماء وأنقذه وهو لا يدرى أنه إبنه،وشاهد زبيده ولم يكن يعلم أنها على قيد الحياة وكأن الله كافئه على عودته.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  محمد أبو يوسف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نيروز عبدالملك (سيناريو وحوار)  يوسف شاهين (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  فاتن حمامة  يحيى شاهين  فردوس محمد  محمود المليجي  عمر الحريري 

الأربعاء، 22 فبراير 2017

عاصفة في الربيع

يعيش مصطفى بك من أجل زيادة ثروته وأمواله فقط، تقع ابنته بحب المهندس (سمير) الذي يعطيها دروس فروسية، وعندما يطلبها للزواج يرفض مصطفى بك، ليصاب سمير بإحباط ويتعرض لحادث يفقده البصر ويجعله عاجز، لتقرر حبيبته الوقوف بجانبه وتحدي أباها، فهل سينتصر الحب؟.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم لاما (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عثمان اباظة (سيناريو وحوار)  إبراهيم لاما (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سمير عبدالله لاما  شادية  أحمد علام ماري منيب  محمد الجنيدي  حسين عيسى 

خضرة والسندباد القبلى

فقد عباس عقله لأم محمود أدعى أن ابنة عباس ماتت ، وبالصدفة يخطف محمود خضرة ظنًا منه إنها ابنة عباس ليستولى على الثروة ، لكن كاتب الدائرة يخلص خضرة وينقذ عباس بك ، وتعود إليه ذاكرته عقب عودة ابنته ويتزوج الكاتب من خضرة.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )  عدلي خليل (مساعد مخرج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محروس زيادة (قصة وسيناريو وحوار)  السيد زيادة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: درية أحمد  كمال الشناوي  عباس فارس محمود شكوكو  علي الكسار  حسن فايق 

بلد المحبوب

شابان قادمان من الريف ويقرر الأول أن يختار شريكة حياته ولكنه لا يستطيع أن يجذب أنظارها إليه وفى النهاية ينجح فى الوصول ألى قلبها والزواج منها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حلمي رفلة (سيناريو وحوار)  أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: الشيخ أبو العينين شعيشع  سعد عبد الوهاب إسماعيل يس  تحية كاريوكا  سعاد مكاوي  حسن فايق

الثلاثاء، 21 فبراير 2017

آدم وحواء

فى نفس اليوم تزوج سامى علوى(حسين صدقى)صاحب ورئيس تحرير جريدة آدم وحواء من فاطمة شريف(ليلى مراد)وتزوج صديقه مختار(اسماعيل ياسين)صاحب مكتب التصدير من شقيقتها عزات شريف(سميحه توفيق)، وفى الصباحية بدأت المشاكل وتباينت ردود الأفعال بين الشقيقتين وازواجهما، إذ أصر سامى على الذهاب للجريدة يوم الصبحية لمواصلة عمله المقدس وفرض سيطرته على أهل بيته، مما أثار حفيظة حماته علويه(مارى منيب)التى كانت تسيطر على زوجها شريف(عبد الوارث عسر)وتفرض شخصيتها عليه، مما نتج عنه إغفال شخصيته، ودلع ابنهم جميل(سعيد ابو بكر)الذى اعتاد الرسوب كل عام لإنشغاله بالبارات والمواخير ورفاق السوء، وعلى النقيض خضع مختار لسيطرة زوجته عزات وأهمل مكتب التصدير وسمح لها بالتدخل فى عمله، ورضخ لرغباتها حيث استحوذت على كل دخل المكتب بما فيه رأس المال فضعف المكتب وزادت ديونه وأشهر إفلاسه، بينما حاول سامى ان يثبت لزوجته ان الرجال قوامون على النساء، ورفض الخضوع لرغباتها فى الخروج بدون أذنه مثل اختها عزات، ورفض تدخل حماته فى شئونه الداخلية، وعامل زوجته بقسوة وهجرها فى المضجع، وتناقضت ردود افعاله عندما خرجت بدون أذنه، حيث مزق لها كل ملابسها ثم خرج ليشترى لها غيرها، وعندما غضبت وجلست فى منزل ابيها وحضرت زارا مع امها غضب منها، ولما طلبت منه اختها عزات ان يذهب لمنزل ابيها لمصالحتها والاعتذار لها، ارسل إليها ورقة الطلاق، واستأجر منزل آخر ليعيش فيه، وحينما شعر حماه شريف بضعف موقفه هدد علوية زوجته بالطلاق، وترك المنزل وذهب ليعيش مع سامى طليق ابنته فاطمة، وأرسل شريف لزوجته علويه طلبا للطاعة، فأقامت زارا، وماتت من المجهود الذى بذلته فى الزار، وندم شريف على فعلته مع المرحومة، بينما شاهد الوجيه الثرى فريد(صلاح نظمى) صديق الصايع جميل، المطلقة فاطمة وحاول التقرب منها لرغبته فى الزواج منها، ولكنها صدته، فأيقن ان سامى طليقها هو الحاجز بينهما، فحرض صديقه جميل على قتله وسلمه مسدس، ولكن جميل جبن امام سامى ووالده شريف المقيم مع سامى، وحضر فريد واراد قتل سامى ولكن جميل تصدى له وتبادل الاثنان إطلاق الرصاص فلقيا مصرعيهما، ورفض سامى مصالحة طليقته وأصر ان تأتى هى للإعتذار حتى يردها لعصمته، والغريب انها جاءت لتعتذر وترجوه ان يعيدها لعصمته. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين صدقي (مخرج )  أحمد الطوخى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامى (قصة وسيناريو وحوار) فتحي أبو الفضل (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: حسين صدقي  ليلى مراد  إسماعيل يس سميحة توفيق  ماري منيب  سعيد أبو بكر 

تعال سلم

مشمش حسونه(فريدالاطرش)يهوى الغناء،وحاول الالتحاق بكازينو وقهوة ليالى الهنا،لصاحبه خيرت افندى(عبد الفتاح القصرى) ليغنى فى الكازينو، فلما فشل فى العمل مغنيا، إلتحق بالقهوة جرسونا، ليكون قريبا من الكازينو، وقد وقع فى غرام ابنة صاحب الكازينو الراقصة سكرة هشك (ساميه جمال) فزاد إصراره على البقاء جرسونا بجوارها، وتصادق مع الجرسون سمسم (اسماعيل ياسين)، وكانت الراقصة سكرة مخطوبة للوجيه الثرى شريف (فريد شوقى) والغريب انه كلما تأزم الموقف بين مشمش وصاحب الكازينو خيرت، ويتم طرد مشمش من العمل كانت سكرة هى التى تتوسط له وتعيده للعمل، مما جعله يعتقد انها تحبه، وكانت المطربة العانس فتكات دندش (زينات صدقى) واقعة فى غرام مشمش وتطارده دائماً وهو يتهرب منها، ولكنه استغلها فى ادعاء حبه لها حتى يستثير غيرة سكرة، لكن سكرة كانت مترددة بين شريف الثرى وبين الجرسون الغلبان، وعندما ضاق خيرت ذرعا بالجرسون مشمش، جاءه وكيل المحامى شحاته (عبدالسلام النابلسى) واخبره ان مشمش قد ورث ٥٠ ألف جنيه من عمه المتوفى فى جنوب أفريقيا، وان المحامى الذى يعمل عنده قد ارسل له خطابا يخبره بالميراث، وان الخطاب بالطريق، واقترح عليه ان يوقع عقدا بأجر مغر مع مشمش لمدة ١٠ سنوات، وان يضع فى العقد شرط جزائى لمن يفسخ العقد، يدفع بموجبه مبلغ ٢٠ ألف جنيه، وأن مشمش بعد ان يرث الثروة الكبيرة، لن يقبل العمل جرسونا، وسيدفع الشرط الجزائى، ورحب خيرت بالفكرة، وقبل مشمش التوقيع قبل ان يصله الخطاب، ولكنه بعد ان علم بالثروة ادرك المقلب الذى اوقعه فيه خيرت، فقرر عدم الرضوخ لإبتزازه، وقبل الاستمرار جرسونا ليبدأ فى خطة تجبر خيرت على التخلص منه ودفع الشرط الجزائى، وذلك بتطفيش زبائن القهوة، وحاول خيرت ان يشكوه لمكتب العمل، ولكن مشمش كان يتدارك الامر، واضطر خيرت لأن يعرض على سكرة ان تتزوج من مشمش من اجل ثروته، لأنه مديون بمبلغ كبير للضرائب، وطلبت من مشمش ان كان يحبها ان يترك القهوة، وطلبت سكرة من شريف ان يسدد ديون والدها وإلا زوجها من الثرى الجديد مشمش، فرحب شريف بهذا الزواج للإستيلاء على أموال مشمش، فرفضت سكرة التى اكتشفت ان شريف زعيم عصابة، فطردته من حياتها، بينما دفع مشمش الشرط الجزائى ورحل، ليتآمر عليه شريف وصديقته بنانا (زمردة) التى أقنعت مشمش بشراء أسهم خسر فيها مبلغا كبيرا، وايضاً علمته لعب القمار ليخسر مبلغا آخر، حتى تخلص منها عندما وجد سكرة تبحث عنه وتود اعادة العلاقات بينه وبين والدها خيرت، الذى رحب بعودة مشمش للعمل مطربا فى الكازينو وزوجه من ابنته سكرة هشك.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  سامية جمال  إسماعيل يس  عبدالفتاح القصري  فريد شوقي  عبدالسلام النابلسي