الخميس، 29 يونيو 2017

بين قلبين

تنجح ممرضة في استبدال الرضيع (رشاد) ابن شقيقتها بالمولودة (نادية) لكي تحقق لزوج شقيقتها حلمه في أن يرث أموالا طائلة. و ذلك كما نص الجد بأن تؤول ثروته لحفيده. تمر السنوات و يربط الحب بين نادية ورشاد دون أن يعرفا أنهما شقيقان. تبوح الممرضة و هي تحتضر لأختها بالسر لأمهما. تحاول الأم أن توقف هذه الزيجة ولا تجد بداً من الاعتراف لنادية بالحقيقة. تتزوج نادية بـ(وهيب) أي ابن السيدة التي ترعرت في كنفها و هي تظن أنها أمها و يتوزج رشاد بـ(جهين).
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد عبدالجواد (مخرج )  علي رضا (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو)  زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار )
طاقم العمل: كمال الشناوي  شادية  شكري سرحان  إسماعيل يس  سهير رضا  عدلي كاسب 

الثلاثاء، 27 يونيو 2017

نشالة هانم

فتاة تضعها الظروف فى ظروف فاسدة، تتعلم حرفة النشل، وتنضم إلى إحدى العصابات والتى تستغلها فى أعمالها، وبعد فترة تضيق من حياة الفساد وتكره تواجدها فى هذه العصابة، ولكن رئيس العصابة يهددها فى كل الأوقات، يطلب منها رئيس العصابة أن تسرق جوهرة ثمينة يملكها أحد الأثرياء، وكانت الخطة أن تدعى هذه الفتاة أنها اخت ابن أخ المليونير، يدعوها لزيارته وأن تتعرف على عمه، وتبدأ العصابة فى وضع خطة لسرقة هذه الجوهرة، ولكن الخطة تفشل إذ أن الفتاة تقع فى حب الشاب وأصبحت فى وضع مابين حبها وبين تهديد رئيس العصابة لها، وأثناء هروبها من منزل الشاب تقع منها قلادة كانت تعلقها فى صدرها، يكتشف عم الشاب هذه القلادة وأنها كانت تخص ابنته التى خطفتها إحدى العصابات وهى طفلة، يطلب من ابن أخيه أن يعثر عليها لأنها فى حقيقة الأمر ابنته. يعثر على الفتاة وتتزوج ممن تحب.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  فريد شوقي  سامية جمال  إسماعيل يس  حسن فايق  سراج منير 

الاسطى حسن

حسن ( فريد شوقى )عامل فى ورشة خراطه وحدايد ناقم على معيشته وعلى ظروفه الماديه القاسيه رغم ان زوجته ( هدى سلطان ) تحبه حبا شديدا ولديه طفل منها ( سليمان الجندى ) وتحضر اليه ذات مره فى الورشه التى يعمل بها احدى سيدات المجتمع الراقى ( زوزو ماضى ) التى تعجب به وتدعوه لفيلتها لاستكمال وتركيب قطعة الديكور التى اتت لتشتريها من الورشه ... يتورط معها حسن فى علاقه محرمه اثمه ويهجر منزله لفتره طويله وتظل زوجته واهل الحاره الطيبون يبحثون عنه وبالفعل يعثرون عليه فى فيلا تلك السيده المستهتره ولكنه يرفض العوده سواء مع زوجته او مع صديقه المقرب ( محمود شكوكو ) ... وتتواصل الاحداث لتنصرف عنه السيده المستهتره وتقيم علاقه مع شاب اخر من طبقتها ( رشدى اباظه ) واثناء عودة حسن وتلك السيده من احدى السهرات تقوم تلك السيده بصدم طفل بسياراتها فى حادثه مروعه يتضح بعد ذلك انه ابن حسن ... يطلب حسن منها اموال لكى يجرى عمليه جراحيه لابنه لكى يستطيع السير مره اخرى لكنه ترفض وتسخر منه وذلك فى حضور عشيقها الذى يشتبك مع حسن وتنطلق رصاصه تقتل تلك السيده ويتهم حسن بقتلها ويتم تحويله الى محكمة الجنايات ولكن زوجها ( حسين رياض )الممغلوب على امره يعترف بانه هو من قتلها انتقاما لشرفه وينتحر فى قاعة المحكمه وتظهر براءة حسن من القتل ليعود الى اسرته الصغيره واهل حارته الطيبون .
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (القصة)  السيد بدير (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  ثريا سالم  زوزو ماضي  عثمان اباظة  فكرية محمد 

الاثنين، 26 يونيو 2017

من أين لك هذا

احمد مجدى(أدمون تويما)عالم مصرى يجرى أبحاثه على مادة كيميائية، إذا تناولها الانسان إختفى ولا تراه العين، ويساعده طالب كلية الطب وحيد (محمدفوزى) وصديقه زغلول (إسماعيل ياسين)، وقد توصل للمادة المرادة وجربها على سمكة الزينه فإختفت، ثم أراد أن يجربها على حيوان، فطلب من زغلول ان يحضر له كلبا، فسرق كلب لولو من مروضه وخادمه زكى (عبدالسلام النابلسى)، وتمت التجربة عليه وإختفى، وقد كان الكلب يخص الآنسة سلوى (مديحه يسرى) إبنة الرجل الثرى حازم بيه الزمت (عبد الوارث عسر)، وتمكن وحيد من إعادة الكلب لصاحبته، وتبادلا الإعجاب والحب، وفهمت أنه الجراح أحمدحشمت بطريق الخطأ، بينما أبلغ زكى، زعيم عصابة المخدرات وصاحب كازينو القمار طاهر بيه كامل (فريد شوقى) بثروة حازم بيه، وعرض عليه ان يتزوج من إبنته سلوى، ليفوز بالثروة حيث انها إبنته الوحيدة، فلبس طاهر مسوح التقوى وأمسك بيده سبحة، وذهب لوالدها ليخطبها، وعندما علم بإنجذابها نحو وحيد، كاد له حتى أوقع بينه وبين حازم بيه، وفى نفس الوقت توصل الدكتور احمد مجدى إلى التركيبة التى تصلح لتجربتها على الانسان، وأعطى جرعة منها الى زغلول، الذى تحول لقرد كبير، فتم القبض عليه وإيداعه حديقة الحيوان حتى توصل الدكتور للتركيبة التى تعيده مرة أخرى إنسانا، ثم واصل تحاربه الناجحة حتى اكتشف التركيبة الصحيحة، وتناولها وحيد وإختفى، وعلم ان سلوى سوف يكتب كتابها على طاهر، فذهب الى الفرح وأفسده، وادعت سلوى انها مصابة بإنهيار عصبى وقد ذهب عقلها، واراد والدها مساعدتها على الشفاء، فوافق على زواجها من وحيد، ولكن طاهر أحضر الطبيب النفسى (زكى ابراهيم) الذى اكتشف ادعاء سلوى، فقام والدها بتعجيز وحيد، فطلب منه شبكة بألفين جنيه، وحساب فى البنك على الأقل ١٠ آلاف جنيه، فذهب وحيد مع زغلول الى الكازينو الذى يملكه طاهر، واستولوا على عجلة الروليت، حيث قامر عليها زغلول، بينما اختفى وحيد وتحكم فى الكرة التى كان يجعلها تستقر على الرقم الذى وضع عليه زغلول نقوده،حتى افلس بنك الماكينة، وذهب وحيد بالنقود الى حازم بيه ، ولكن طاهر وضع له المخدرات فى سيارته، وابلغ البوليس، وقبض على وحيد، ولكنه تمكن من الهرب، وتناول التركيبة حتى إختفى، ولما علم بأن طاهر خطف حبيبته سلوى، تتبع العصابة حتى علم مكان اختباءها، وابلغ البوليس الذى قبض على طاهر فى مخزنه المخبأ به المخدرات وعلم البوليس ان طاهر هو الذى وضع المخدرات فى سيارة وحيد، الذى سقطت عنه التهمة وتزوج من سلوى بمباركة والدها حازم بيه الزمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد فوزي (الرواية)  علي الزرقاني (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  مديحة يسري  إسماعيل يس فريد شوقي  عبدالسلام النابلسي  زينات صدقي 

شمشون ولبلب (عنتر ولبلب)

لبلب (شكوكو) صاحب مطعم لبيع المأكولات والمشروبات ويحب لوزة (حورية حسن) ابنة رضوان (عبد الوارث عسر) ويدفع له مهر لوزة جنيها كل أسبوع، ويتم افتتاح كازينو فى الحارة يقدم المأكولات والمشروبات والرقص لصاحبه شمشون "عنتر" (سراج منير)، فهجرت الزبائن مطعم لبلب إلى الكازينو، فإقترح عليه جاره المعلم عقلة (عبد الفتاح القصرى) أن يضاعف الكميات المقدمة للزبائن بنفس السعر واستطاع أن يسترد زبائنه ، ولكن عنتر قام بتخفيض الأسعار وكاد لبلب أن يفلس فتشاجر مع عنتر الذي تغلب عليه بقوته الغاشمة وكسر له المطعم وأنذره بترك الحارة في خلال أسبوع، وأقدم لبلب على ترك الحاره ولكن لوزة ومعها بعض أهل الحاره منعته وشجعته على البقاء، فقرر مواجهة عنتر وسحب من رضوان ماإدخره من مهر كي يعيد بناء المطعم، ولكن رضوان فسخ الخطوبة بعد ان طلب منه عنتر أن يتزوج لوزة ويطلق زوجته أنيسة (ببا ابراهيم). قام لبلب بتحدي عنتر أن يصفعه سبعة مرات على وجهه في سبعة أيام فإذا فشل ترك الحارة والمطعم وإذا نجح أخذ الكازينو ورحل عنتر من الحارة، ووافق عنتر وانقسمت الحارة إلى فريقين كل فريق يشجع أحد الأطراف، وأصبح الصراع ما بين القوة الغاشمة المتمثلة في عنتر الضخم وما بين العقل والمكر المتمثل في لبلب الضعيف جسمانيًا. عمل لبلب بالاتفاق مع عقلة عرضًا في الحارة لقزم وعندما اقترب منه عنتر ضربه لأول مرة على وجهه، وأسرع بعيدًا وعندما تعقبه عنتر ضربه فى رأسه فأحدث له ورمًا بحجم الليمونه، مما اضطر عنتر للذهاب للدكتور بندراكس (فهمى أمان) لإزالته، ولكن عقلة اتصل بالدكتور لإبعاده عن المستشفى، وتمكن لبلب من انتحال صفة الدكتور وقيد عنتر وضربه القلم الثانى، وأقيمت مباراة في رفع الأثقال بالحارة، اشترك فيها عنتر وتمكن لبلب بالحيلة من ضربه القلم الثالث، وأقيمت الأفراح في الحارة لنجاح لبلب المتوالي. استأجرت أنيسة بعض الفتوات لمنع عنتر من الخروج، ولكن لبلب وعقلة اختبأوا في شنطة سيارة أنيسة والتي أخذتهم إلى الصحراء وتركتهم هناك، ولكن لبلب تمكن من التعلق بالسيارة وعاد معها إلى القصر واختبأ في حجرة النوم وضرب عنتر القلم الرابع وظن عنتر أن هناك اتفاق بين أنيسة ولبلب فطلقها، فقامت بفضحه في الحارة وحصوله على القلم الرابع، إتفق عنتر مع الفتوات ورضوان على خطف لبلب لمنعه من الخامس، ولكن لبلب كان مازال مختبأً بالمنزل وانتظر حتى انتصف الليل وأوصل له القلم الخامس ثم هرب وتم خطفه واحتجازه، دخل عنتر حجز قسم الشرطة مدعيا قتل زوجته حتى يهرب من لبلب الذي إتهمه عقلة بالسرقة فتم إدخاله الحجز وتمكن من ضرب عنتر القلم السادس، حاول رضوان خداع لبلب بالمفاوضات لإيقاف الرهان مقابل ٥٠ جنيه ولكن أنيسة نبهت لبلب وهرب عنتر في طائرة وركب معه لبلب وأعطاه السابع في الجو وتزوج لوزة وأخذ الكازينو.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  لطفى نور الدين (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: ريمون قربة (سيناريو وحوار)  سيف الدين شوكت (سيناريو)  
طاقم العمل: سراج منير  محمود شكوكو  عبدالوارث عسر  سعاد أحمد  محمد شوقي  ببا إبراهيم 

الأحد، 25 يونيو 2017

زمن العجائب

تركت عزيزة(زوزو نبيل)زوجها ابراهيم (عبدالعزيز احمد) وأبنتها نعمت (فاتن حمامه)، وتبترت على حياتها، وإرتمت فى أحضان الثرى العجوز عبد الحميد (منسى فهمى)، وأصبحت زوزو هانم، وكان زوجها لديه أبناء كبار هما وحيد (محسن سرحان) وليلى (ملك الجمل)، ولكى تلبى زوزو هانم إحتياجاتها الجسدية، تعرفت على الشيطان عباس بيه (محمود المليجى)، الذى أحبته، وساعدها على ابتزاز زوجها وجره الى لعب القمار حتى إستولوا على ثروته وأفلس، وفكر الشيطان عباس بيه فى عمل بوليصة تأمين لعبد الحميد، وطلب من زوزو هانم أن ترمى شباكها حول إبنه وحيد، حتى يراها زوجها مع إبنه فيصاب بصدمة، يموت على إثرها. بينما عرف ابراهيم طريق الخمر والقمار، حتى أفلس وعجز عن علاج ابنته نعمت، ولم يتحمل حياته فمات، ولجأت نعمت الى امها، التى لم تكن قد أخبرت أحدا، بأن لها إبنة، وقبلتها بالمنزل كخادمة، تعيش فى حجرة الحديقة، ولكن نعمت أخبرت الدادة الطيبة نفيسة (ثريا فخرى) سرا، بحقيقة علاقتها بست البيت، ولكن نفيسة أخبرت وحيد بالسر، والذى تعاطف مع إبنة زوجة أبيه، بينما تزوجت ليلى من توفيق (كمال ياسين) وسافرا الى السودان، وتعرض وحيد لإغراءات زوجة أبيه، وإضطر لشرب الخمر، وتقابل مع نعمت وكان الشيطان ثالثهما، ولكنه إعتذر لها لأنه لم يكن فى وعيه، ووعدها بالزواج، وواجهت زوزو هانم زوجها عبد الحميد المفلس، بأنها عشيقة عباس بيه، كما انها أيضا عشيقة إبنه وحيد، فلما صمد الرجل أمام ما أخبرته، وضعت المخدة فوقه وكتمت أنفاسه حتى مات، وإرتدت عليه الأسود، وعرضت الزواج على وحيد، رغم انها كانت زوجة ابيه، وفهم وحيد انها تقصد زواجه من نعمت، فأسرع لإحضار المأذون، وعاتبتها ابنتها نعمت وقالت لها انه فى عمر اولادك، وأنها أخطأت معه، ولابد ان تتزوجه هى، ولكن زوزو هانم طردتها، ولما عاد وحيد ولم يجد نعمت، قرر السفر الى باريس لإستكمال دراسته للقانون، وعاشت زوزو هانم حياة اللهو والمجون، تنفق فى ثروة زوجها، ويقاسمها عباس بيه الثروة، وحينما تحرك جنين نعمت فى أحشاءها لجأت الى أمها، التى طردتها، فلجأت الى الدادة نفيسة، التى آوتها ببيتها حتى وضعت ابنها، ولم تجد عملا بسبب وجود الطفل معها، فتخلصت منه بوضعه أمام باب الملجأ، وشاهدها الحاج على (عبد الحميد زكى) الذى يعمل حاجب بالمحكمة نهارا، ومتطوع فى الإسعاف والملاجئ ليلا، وعرف منها قصتها وإسمها وعنوانها، ووعدها خيرا، بعد ان أخذ منها طفلها، وإلتحقت نعمت بالعمل فى عدة بيوت، رأت فيها العجب، من خيانات الازواج والزوجات، وزوج طلب من أحد القوادين أن يرسل له غانية، فلما جاءته إكتشف انها زوجته، وعاتبته انه لم يترك لها نقودا، فحاولت الحصول عليها بمعرفتها، وزوج آخر يترك زوجته مع أصدقاءه بحسن نية، فجمع ثروة طائلة من حسن نيته، وأخيرا عملت بمنزل عباس بيه، الذى لم يكن يعلم انها إبنة زوزو هانم، التى أتت على كل مالديها،وأصبحت تتكفف من عباس بيه، الذى رفض ان يتزوجها، حتى لا تفعل به ما فعلته مع زوجها السابق، وأراد ان يتخلص منها، فوضع لها المخدرات ببيتها، وأبلغ البوليس، وعلمت نعمت بالأمر، فأسرعت الى عنوان أمها، واخبرتها بالمكيدة حتى تتخلص من المخدرات، وأرادت زوزو هانم ان تشكر عباس بيه على هديته، فذهبت اليه بمنزله وقتلته، وأثناء هروبها دهستها سيارة وتم نقلها للمستشفى، بينما تم إتهام نعمت بقتل مخدومها، وعاد وحيد من باريس بعد إستكمال دراسته، وتم تعينه وكيلا للنيابة، وعادت ليلى وزوجها توفيق من السودان، وأرادوا تبنى طفل من الملجأ، ووقع إختيارهم على سمير (وجيه الأطرش) إبن نعمت، وتم تكليف وحيد بالتحقيق فى قضية الخادمة التى قتلت مخدومها، ولكنه قبل ان يراها شعر ببعض التعب، فأوكل الى زميله شفيع (عبدالعليم خطاب) إستكمال التحقيق، وأمام المحكمة اتهم نعمت بقتل مخدومها وحملها سفاحا، ولم يكن قد رآها من قبل، فلما رفعت وجهها عرفها، ولم يستطع استكمال مرافعته، وكان الحاجب الحاج على، يزورهما بالمنزل، وفوجئوا بأنه يعرف الطفل سمير، وقص عليهم قصته، واخبرهم أن أمه هى نعمت التى تحاكم بقتل مخدومها، فعلم وحيد ان سمير إبنه، وقرر الإستقالة من النيابة، وتولى الدفاع عن نعمت، وتركت زوزو هانم المستشفى، وأسرعت الى المحكمة وإعترفت بجريمة قتل عباس بيه، فأحالتها المحكمة للتحقيق، وأفرجت عن نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  محسن سرحان  زوزو نبيل محمود المليجي  سميحة توفيق  عبدالعزيز أحمد 

يا حلاوة الحب

يقيم شاكر بيه عبد الشكور شكرى(فؤاد شفيق)حفل إستقبال كبير يدعو فيه ٤٠ مدعو لكى تتعرف إبنته المدللة شكرية هانم(لولا صدقى)على الممثل والمطرب نبيل(محمدفوزى)لتنصب شباكها حوله طمعا فى ثروة عمه عاطف بيه(سليمان نجيب)المنتج السينمائى. بومبه(نعيمه عاكف)فتاة فقيرة تعيش بحارة البيض والكحك مع امها عيشه(زينات صدقى)وإبنة خالتها مستكه (وداد حمدى)التى تعمل معها فى محلات أزياء ست البيت،وتهوى الرقص والغناء وتتحين الفرصة لإظهار مواهبها. يتم تكليف بومبه بتوصيل فستان السهرة الجديد الخاص بشكريه هانم،وحينما تصل للمنزل،يكتشف شاكر بيه أن أحد المدعوين،قد أرسل اعتذار عن الحضور،وبذلك يصبح العدد٣٩ أى مضاعفات الرقم ١٣ وهو رجل متشائم،فيطلب من بومبه حضور الحفل ليكتمل العدد ٤٠ وتعيرها شكريه فستان سهرة من عندها،ويتم تقديمها للمدعوين على انها نانا بنت بكش باشا،وتثير إعجاب نبيل وعمه عاطف فالأول وجد فيها الوجه الجديد المناسب لدور البطولة فى فيلمه الجديد،بينما طمع الثانى فى شبابها،ووعدها بالعمل بالسينما بعد ان يمتحنها،فأظهرت له مواهبها بالرقص والغناء،فأعطاها مفتاح شقته لتقابله بعد منتصف الليل وهى بدورها أعطت المفتاح لنبيل ليقابلها بعد منتصف الليل،حيث تقابل نبيل مع عمه وشربوا المقلب. بحث نبيل عن نانا حتى علم انها بومبه من حارة البيض والكحك،فذهب إليها وعرض عليها كتابة عقد مقابل ١٠٠٠ جنيه فظنت انه يريد عقد الزواج فإستدعت الشيخ حسن المأذون(عبدالنبى محمد) ثم اكتشفت انه عقد فيلم سينمائى،فطردته من بيتها،بينما تقدم عاطف بيه وعرض عليها طريقة للإنتقام من نبيل الذى أحبته وتخلى عنها،وذلك بالعمل فى السينما،والحصول على الشهرة والمال،وتغيظه أكثر لو تزوجته. وأرادت بومبه ان تستثير غيرة نبيل بعد ان علمت علاقته بشكرية،فأعلنت قبولاها الزواج من عمه عاطف بيه،ورد عليها نبيل بإعلانه عزمه الزواج من شكرية. وتم عمل الفيلم الذى اخرجه المخرج عادل(على عبد العال)وحقق نجاحا كبيرا واصبحت بومبه من نجمات الشاشة رقصا وغناءا،وحاول الحبيبان الاقتراب من بعضهما،ولكن حال دونهما شكرية والعم العجوز،وفى حالة سكر شديد حاول نبيل التخلص من عمه بقتله،ولكنه فاق لنفسه فى اللحظات الاخيرة لأن عمه هو الذى رباه،وإتفقت بومبه مع عاطف على الزواج بعد ان يأست من نبيل،ولكنها اكتشفت يوم زفافها ان شكرية قد تزوجت من مهراجا هندى (بترو طنوس)فهربت من الرجل العجوز عاطف بيه،وهرعت الى نبيل وتزوجته بينما تزوج عاطف بيه من امها عيشه .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  حسن توفيق (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  نعيمة عاكف  سليمان نجيب زينات صدقي  وداد حمدي  فؤاد شفيق 

بنت الشاطىء

يمتلك الشريكين الحاج على(عبدالوارث عسر)ورمزى بيه(سراج منير)شركة بأبو قير لصيد الأسماك، ويعمل بالشركة المهندس محسن (محسن سرحان) إبن الحاج على، ويحب جيهان (لولا صدقى) إبنة رمزى بيه، غير أن ابن عمها الشاب الفاسد جاسر (فريد شوقى) يحبها، ويرفض عمه رمزى بيه ان يزوجها له، لفساد اخلاقه وإنضمامه لعصابة تهرب المخدرات، لذلك تم طرده من الشركة بناء على توصية جاءت من الريس حسن (فاخر فاخر) رئيس الصيادين، ولكن الأخير أصيب بسكتة قلبية مات على إثرها، فأصيبت إبنته الوحيدة زينب (شاديه) بصدمة عصبية، ولأنها وحيدة فقد نقلها محسن لمستشفى الدكتور ماهر (محمود المليجى) الذى أعتنى بها حتى شفيت تماماً، وتنفيذا لوصية والدها المرحوم حسن، وبعد خروجها من المستشفى، استضافها محسن فى منزل والده الحاج على، لتعتنى بها عمته أمينه (مارى منيب) المحبة للفن والتى تولت تعليمها العزف على البيانو والعود، وكيفية الغناء، واستعمال المكياج، وبروتوكولات عائلات الحضر، حيث ان زينب إبنة الشاطئ الفقيرة لهم تقاليدهم المختلفة، واصبحت زينب أقرب لأهل الحضر، بينما انشغل محسن بحبيبته جيهان التى كانت تتمتع بحرية زائدة، أثارت حفيظة محسن ووالده الحاج على، خصوصا عندما كانت تصرفاتها توقعها فى مشاكل مع ابن عمها جاسر، الهارب من البوليس بعد القبض على عصابته، والذى يطاردها فى كل مكان، حتى انه حاول الاعتداء عليها عندما كانت تفصل فستانا عند الخياطة التى يرافق جاسر إبنتها، مما جعل عمه رمزى بيه يبلغ البوليس عن مكانه، فيتم القبض عليه وسجنه ٣ سنوات، بينما صرف محسن نظر عن الزواج بجيهان خوفا من حريتها الزائدة، وفى غمرة قراره المتسرع، استمع لنصيحة والده وتزوج من زينب، التى كان الرجل الوحيد الذى عرفته، وترى فيه البطولة والقوة والجاه والثروة والقلب الرحيم، فأخلصت له وأحبته وشعرت بأنها حازت الدنيا ومافيها، ولكن محسن كان مشغولا بجيهان، فلن تستقم حياته مع زينب، التى لم تشعر بالسعادة الزوجية مع محسن، فضحت بنفسها وطلبت منه ان يحقق امله بالزواج من جيهان، بعد ان انصلح حالها، ولم يكدب محسن خبرا وتزوجها، وانصرف بكل كيانه نحو جيهان، غير ان حمل زينب وانجابها جعل محسن يتحول الى زينب مرة اخرى، وطلبت منه جيهان تطليق زينب، وقوبل طلبها بالرفض من الجميع، وخرج جاسر من السجن، وهدد بقتل محسن ان لم تهرب معه جيهان، التى وافقته حتى تبعده عن محسن، وتمكنت من الهرب منه بعد ان طعنته، لكنه طاردها واطلق عليها النار فقتلها، وتولى البوليس قتله، وانجبت زينب ابنها الثانى، وعاشت فى سعادة مع محسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد صالح الكيالي (مخرج )
طاقم العمل: ليز ولين  شادية  محسن سرحان  فريد شوقي  سراج منير  ماري منيب 

الحب بهدلة

ثلاث فتيات يعملن في أحد الملاهي الليلية، على علاقة بثلاثة شبان يعملون معهن في الملهى نفسه، أحدهم وهو المغني يهيم حباً بالراقصة ويحلم بتنفيذ الاستعراض الذي قام بتأليفه، لكن يرفض الثري صاحب الملهى تنفيذه، فيقرر مع زملائه تأجير أحد الكباريهات وتحاول الراقصة الانضمام إليهم لكن تتعرض لتهديدات من صاحب الكبارية الذي يختطفها ويحتجزها، فيحاول المغني وأصدقاؤه إنقاذها.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صلاح أبو سيف (سيناريو)  جمال حمدي (غصين محمود حمدي) 
طاقم العمل: محمد أمين  هدى شمس الدين  إسماعيل يس  ثريا حلمي  لهلوبة  محمد البكار