الأحد، 8 أكتوبر 2017

حب ودلع

تستغل (بطة) مطربة الأفراح جمالها وأنوثتها في ابتزاز الرجال المعجبين بها، أما شقيقها (جلجل) فهو فاسد يحب جارته (رحمة) التي تحب العامل البسيط (حسن) الذي يخطبها من عمها ، تصمم بطة على تحقيق رغبة (جلجل) في الزواج من (رحمة)، تنجح في إيقاع العم في شباكها رغم عمره الكبير، ينساق لها ويتزوجها على أن تتزوج (رحمة) من (جلجل) رغم أنفها، يشفق (حسن) على العم وما تردى فيه ويعز عليه أن ينهار على يد (بطة)، يصمم (أبو سنة) عشيق (بطة) أن ينتقم لكرامته منها بعد أن تغدر به، يحاول قتلها ليلة زواج (جلجل) و(رحمة) ولكن (حسن) يستطيع أن ينقذها، إعترافاً بالجميل تعدل (بطة) عن زواج (رحمة) من (جلجل) وأن تتزوج من (حسن)، وتطلب الطلاق من العم.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل (مخرج )  جمال عمار (كلاكيت) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (حوار)  إبراهيم عز الدين (قصة)
طاقم العمل: هدى سلطان  حسين رياض  ماجدة الخطيب  محمد الدفراوي  صلاح نظمي  نعمت مختار 

صخرة الحب

يساق الصحفى رئيس التحرير عادل سامى إلى المحكمة بتهمة قتل زوجته ، بعد أن شاهدها مع عشيقها فى وضع مشين وفى المحكمة يصدر الحكم بالسجن مع إيقاف التنفيذ ويقرر السفر إلى لبنان من أجل أن يبدأ حياة جديدة ، يعمل هناك صحفيا ، ومعه سكرتيرته الجميلة التى تبثه مشاعر .
ﺇﺧﺮاﺝ: رضا ميسَّر (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالغني قمر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  توفيق الدقن  ناهد صبري شريفة ماهر  وفاء طربيه  صباح العمرى 

الجمعة، 6 أكتوبر 2017

بياعة الورد

‎ورده فرج الله (سميحة أيوب) مات والدها وترك لها أم(فردوس محمد) وخمس إخوة صغار ومحلا لبيع الورد أدارته بمساعدة صبى والدها المعاق ذهنيا معمع (لطفى عبد الحميد). إمتثال فهمى(تحيه كاريوكا) الراقصة كانت زوجة سعيدة وتعرفت على المجرم عنتر زكى (محمود اسماعيل) الذى دفعها لوضع السم لزوجها وحصل منها على إعتراف مكتوب بأنها القاتلة فظلت طوعا لتهديداته. عزت السيد (محسن سرحان) كان يمتلك أرضا وعقارا ومصنعا للنسيج وقع فى حب امتثال فإبتزته بمساعدة عنتر فباع كل مايملك وظل متيما بحبها. زار عزت محل الورد وطلب من ورده باقة لإهدائها لحبيبته إمتثال لمصالحتها، ولكن ورده انبهرت بعزت وأعجبت به وحينما أوصلت الورد شاهدت عزت فى شجار مع إمتثال وفى يده مسدس، فهدأت من روعه ومنعته من إرتكاب جريمة سيضيع معها شبابه. حفظ عزت الجميل لورده وزارها فى المحل وصارت صداقة وتقارب شديدين. إحتاج عزت للمال فرضخ لإلحاح عنتر عليه للإشتراك فى عصابته، وذلك بتزوير الشيكات وبطاقات الهوية وصرف مبالغ ضخمة من البنوك. شعر عزت بحب نحو ورده التى أحبته من كل قلبها واندفعت نحوه بكل قوتها، ولكن إمتثال منعت عزت من معرفة او مقابلة ورده، فذهب إليها فى محل الورد وطلب منها قطع أى علاقة او الاتصال به مرة اخرى، فصارحته بحبها له وحبه لها، ولكنه أخبرها أن طريقه خطر، ونصحها بالابتعاد عن طريقه، لأنه ولد وفى فمه ملعقة من الذهب وإنه لا يقوى على حياة الفقر، فنصحته بأن الملعقة الذهب مثل الصفيح المهم ان توصل الى الفم الطعام الحلال. قام عزت بصرف اول شيك من البنك ووضع النقود فى حقيبة وخبئها عند مربيته الداده زينب(خيريه خيرى) وأراد أن يقايض عنتر، النقود مقابل الاعتراف الذى كتبته إمتثال، ولكن عنتر إستطاع أن يستدرج ورده ومعها معمع الى منزله ليحتجزهما ويقايض عليهما عزت مقابل النقود، ولكن عزت تمكن من إطلاق سراح ورده ومعمع، ولكن ابراهيم (محمد السبع) وكرم (محمد صبيح) رجال عصابة عنتر تمكنوا من عزت وقيدوه واحتجزوه، فطلبت امتثال من عزت ان يدلهم على مكان النقود لينقذ نفسه، فذهب عزت للداده زينب واحضر النقود، ولكن عنتر رفض ان يعطيه الاعتراف إلا إذا صرف له الشيك الثانى ، فوافق عزت بعد الاتفاق مع إمتثال التى تمكنت من سرقة حقيبة النقود وسلمتها الى عزت الذى خبئها عند ورده، ولكن عنتر ورجاله قبضوا على عزت مرة اخرى وعذبوه، فإضطر لإرسال إمتثال الى ورده لإحضار حقيبة النقود، وقالت لها ورده اذا كنت تحبين عزت فواجب عليك ان تساعديه على طريق الاستقامه وتضحى من أجله، وبالفعل أنقذته إمتثال وطلبت منه عدم صرف الشيك وإبلاغ البوليس، وقامت بتهديد عنتر بمسدس، ولكنه اطلق عليها النار فأصابها، وقبل هروبه عاجلته بطلقة أودت بحياته، وقبض البوليس على أفراد العصابة،وطلبت إمتثال من عزت قبل ان تموت ان يتزوج من ورده.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل ()  فريد الجندي (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  محسن سرحان  محمود إسماعيل  سميحة أيوب  فردوس محمد  لطفي عبدالحميد

بين الأطلال

منى(فاتن حمامه)مات أبويها وهى صغيرة،فعاشت مع خالتها،ولكن زوج خالتها أساء معاملتها،فأخذها عمها سامح لطفى(عبدالرحيم الزرقانى)لتعيش مع ابنتيه امال(كوثر رمزى)ودولت(خيريه احمد)ولكنها لم ترتاح مع زوجة عمها انصاف(نوال عطيه)فألحقها بمدرسة داخلية،تعلمت فيها الوحدة والعزلة والتأمل وقراءة الروايات،خصوصا روايات الأديب محمود فهمى(عماد حمدى)وعندما عادت لتعيش فى بيت عمها وتذهب للنادى مع بناته،وتأخذ دروس فى الموسيقى على يد ابله امينه(سميحه ايوب)وأخيها منعم (فؤاد المهندس)إلتقت بصديقهم الأديب محمود فهمى وتبادلا الإعجاب والحب،رغم انه متزوج من إبنة عمه فاطمة(روحيه خالد)المريضة منذ عشرون عاما،والتى لا يستطيع ان يتخلى عنها لأنها يتيمة وليس لها غيره. وتتكرر لقاءاتهما ويزيد الحب بينهما ويسرقان سويعات ليلتقوا عند مغيب الشمس يوميا،ويعرف الجميع بعلاقتهما الغير شرعية،والتى فى حقيقتها بريئة. يتقدم ابراهيم(يوسف فخر الدين)احد شباب النادى للزواج بها فترفضه،ثم تشاهد فاطمة زوجة محمود عند ابله أمينه،تشكو لها مرضها وحبها لمحمود وابتعاده عنها وانها تشك ان هناك إمرأه أخرى،فتقرر منى الابتعاد عن محمود من اجل زوجته وتحتفظ بحبه فى قلبها،وتقبل العريس الدبلوماسى الذى تقدم لها ويريد السفر الى أوروبا فى أسرع وقت. تتزوج منى من ابراهيم(صلاح نظمى)وتسافر للخارج وتنجب ابنها كمال،وتعود لمصر بعد عام لتكتشف ان محمود قد ادمن الخمر،وقاد سيارته وهو مخمور،فأصيب بالشلل فى حادث،فأسرعت إليه فى المستشفى،لتكتشف انه لايدرى ماحوله بعد ان أصر ان يكتب قصتهم كأخر عمل له،مما اجهده وأفقده الإحساس بمن حوله،ووجدت الى جواره والده فهمى(حسين رياض)فقررت ان تبقى هى الاخرى الى جواره،فطلقها زوجها،وأخذ ابنه الصغير وعاد الى أوروبا. ومات محمود وعملت منى ممرضة لزوجته الحامل فاطمة،حتى وضعت إبنة محمود التى أسمتها منى،وماتت بعد الوضع. قامت منى بتربية منى الصغيرة بعد ان مات جدها. كبرت منى(صفيه ثروت)وحصلت على ليسانس الاداب،وإلتحقت بمعهد الصحافة حيث درس لها خريج كمبردج كمال(صلاح ذو الفقار)اللغة الانجليزية وتحابا،واتفقا على الزواج،ليكتشف كمال ان ام حبيبته هى امه هو. وكشف ابراهيم لإبنه الحقيقة،وكشفت منى لإبنتها منى الحقيقة،وجاء ابراهيم الى زوجته السابقة ليرجوها ان تقبل تزويج ابنتها منى الى إبنها كمال،وعرض عليها ان يردها لعصمته فإعتذرت لإنها مازالت تحب محمود.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  فؤاد المهندس  كوثر رمزي محمد بدر الدين  نوال عطيه  ميمي جمال 

الخميس، 5 أكتوبر 2017

البوليس السري

اسماعيل(اسماعيل ياسين)عسكرى بوليس نظامى،طيب القلب،وعلى نياته،ويحب وزه (تهانى راشد)إبنة خاله عبد ربه(حسن فايق)ولكن زوجة خاله شويكار(زينات صدقى) ضابطة الألعاب تعترض عليه،بينما كان يلاقى المعارضة أيضاً فى عمله من الصول عطيه(رياض القصبجى)الذى انتهز فرصة وجود مجرم خطير يدعى الجنون (ميمو رمسيس)صدر له قرار بترحيله الى مستشفى المجانين،فأسند المهمة الى اسماعيل، ولكن المجنون وهو أيضاً زعيم عصابة للسطو والتهريب،استطاع خداع اسماعيل والهرب منه. اشتكى اسماعيل لخاله عبد ربه،الورطة التى وقع فيها،فإقترح عليه ان يسلمه للمستشفى بدلا من المتهم المجنون،وهو بذلك يتخلص من سطوة شويكار زوجته. اندمج الخال فى المستشفى مع فريق المجانين الذى ينتج فيلما بالمستشفى من اخراج(إسكندر منسى)وإنتاج(على عبد العال)وتصوير(محمود لطفى) وتمثيل (حسن أتله)و(محمد نبيه)وقام عبد ربه بدور محمود المليجى فى الفيلم الاكشن. بينما تقدم اسماعيل بطلب انتقاله للمباحث حيث عمل مع الصول بكير النابلسى (عبد السلام النابلسى)الذى عرف قصة اسماعيل مع المجرم وخاله بالمستشفى وتعاون معه للعثور على المجرم الحقيقى،والذى تمكنوا من معرفة مقره بالكباريه حيث كان زعيم عصابة مكونة من شوقى(جمال رمسيس)ومحروس(سعيد خليل) والدعجى(محمد الديب)وسالم(محسن حسنين)والراقصة زينات(زينات علوى)واكتشفوا انهم فى انتظار دويتو راقص أسبانى،فتنكر الصول بكير فى زى دون كابيللو،وتنكر اسماعيل فى زى زوجته باتستايا،ورقصوا فى الكباريه،حيث كان اسماعيل مرتدياً مجوهرات مزيفة،ظنتها العصابة حقيقية،فمثل شوقى الحب على باتستايا،بينما شاغلت زينات زوجها دون كابيللو،حتى تم اكتشافهم،فهربوا،وتعرف زعيم العصابة على اسماعيل فطارده حتى قبض عليه وحبسه مع الصول بكير الذى قبضت عليه العصابة،ولكن البوليس تمكن من القبض على محروس الذى ادعى للبوليس ان زعيم العصابة هو عبد ربه خال اسماعيل،وهو يتعاون معه فى السرقة ومختبأ من البوليس فى مستشفى المجانين،فتم القبض عليه وهو يمثل فيلم الاكشن. ولكن تمكن الصول بكير بمعاونة اسماعيل من إيقاع العصابة فى شر أعمالها بأن استطاع الاتصال بالبوليس الذى حضر وقبض على زعيم العصابة قبل سفره الى خارج البلاد،ولكن يوم فرح اسماعيل على حبيبته وإبنة خاله وزه،كلفه الصول عطية بتوصيل مجرم آخر لمستشفى المجانين،فهرب منه كالعادة.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  محمود فريد (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  هاشم جمعة (قصة)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  حسن فايق  ميمو رمسيس  رياض القصبجي  أحمد لوكسر 

سمراء سيناء

تدور أحداث الفيلم في إطار علاقات غرامية متشابكة وقت الحرب حول عادل "يحيى شاهين" المهندس الشاب والذي يعمل بشركة بترول بصحراء سيناء والمتزوج من ابنة مدير الشركة زوزو "برلنتي عبد الحميد" والتي تخونه مع ابن خالتها، أما سمرة "كوكا" ابنة شيخ القبيلة الواقعة في غرام المهندس الشاب و تعمل على راحته وسعادته فقد علمت بالصدفة بخيانة زوزو لعادل، وبينما هي تحاول تنبيهه لذلك، تدفع زوزو و ابن خالتها المال لـسويلم خطيب سمرة من أجل قتل عادل، ثم يهربا سويا وسط غارة إسرائيلية، وتتوالى الاحداث بعد ذلك في مطاردة سويلم لعادل ليتموت زوزو وابن خالتها، ولكن الحب ينتصر فى النهاية بعد أن يعلم عادل بحب سمرة له.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد مخرج أول ومؤثرات خاصة)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد بدر الدين (مؤلف)  نيازي مصطفى (سيناريو) 
طاقم العمل: كوكا  يحيى شاهين  محمود المليجي محمد الدفراوي  برلنتي عبدالحميد  علي رشدي 

الأربعاء، 4 أكتوبر 2017

سجن العذارى

جلال يونس(شكرى سرحان)يعيش مع أمه(ثريا فخرى)بعد ان مات والده وترك لهم ٦ قراريط فى منزل بحى شعبى يأتي بريع شهرى ترفض فردوس(زوزو نبيل)المسيطرة على العقار ان تدفع الريع لأنها تريد شراء نصيبهم وهم يرفضون. ذهب جلال الى الست فردوس ليطالبها بالريع ولكنها رفضت وعرضت عليه ان يبيع نصيبه فرفض ولكن ابنتها أوسه(سميره احمد) شاغلته وحاولت ان توقعه فى براثنها حتى يبيع وقدإنخدع وأحبهاوأساء معاملة امه من اجل الحصول على المال وأخيراإضطرللبيع وفى الشهرالعقارى وقع على عقود البيع وقبض الثمن وإثناء خروجه سرقه الحرامى مرسى (محمد سليمان) وأعطاهم المعلمه فردوس التى كانت تتزعم عصابة كبيره للسرقه بعدموت زوجهاالمعلم ابراهيم ابو سن وعلى رأس العصابه ابنتها أوسه ويشترى منها المسروقات المعلم مدهش (عدلى كاسب) والذى يسعى للزواج بها والمعلم حنفى(توفيق الدقن)والذى يسعى للزواج من ابنتها. يتعرف جلال على القهوجى كوكو(محمود شكوكو) الذى يعمل فى قهوة المعلمه فردوس ويتعاطف معه بعد ان فقد رأس ماله بالسرقة ويسكنه معه فى حجرته بعد ان هجر امه. يشاهد جلال المعلمه فردوس مع أفراد عصابتها وإبنتها أوسه ويعلم كل شئ عنهم ويعرف أبعاد المؤامرة التى حيكت ضده ويواجه أوسه بعد ان أحبته وضربها ولما عرضت عليه ان يتزوجها قال لها إنت عاوزانى أعيش على أكتاف نشاله ولكنه سرعان ماأحس بصعوبة البعد عنها فهرع إليها وإنضم للعصابه يسرق معهم. تم القبض على نفوسه(أوسه)وأودعت دار لرعاية الأحداث وتعهدها مدير الدار الدكتور مهدى (عمادحمدى)وكانت فى حالة نفور حاد مع بقية نزلاء الدار وعرف منها الدكتور مهدى قصتها وقصة حبيبها جلال وحاول تقويمها حتى اندمجت مع بقية البنات وانصلح حالها. إتصل الدكتورمهدى بأم جلال ليعرف طريقه ثم أخبره ان والدته مريضه وأبعده عن العصابه وأوجد له عملا ليصرف على امه ويستذكر دروسه مرة اخرى ثم قام الدكتور مهدى بالإبلاغ عن العصابه فتم القبض على المعلمه فردوس. أفرج عن نفوسه وأوجد لها الدكتور مهدى عملا فى مصنع للسجاد ودبرلها حجره تقيم فيها.جمع الدكتور مهدى بين جلال ونفوسه وقرر زواجهما بعد تخرج جلال.وكان حنفى مراقبا للموقف من بعيد فلما أفرج عن فردوس قادها الى إبنتها التى هددتها ان لم تعد إليها سوف تنتقم من جلال فعادت إليهاولكنها بدأت فى إقناع فتيات العصابه بالتوبه والتوجه الى الدكتورمهدى ليدبر لهن عملا شريفاً وكذلك أقنعت مرسى الذى عمل فى بيع الآيس كريم ، وكوكو على عربة كبده ،وحماده يبيع الجرائد وانصلح حال الجميع وفقدت فردوس أفراد عصابتها من الجنسين وتاب حنفى ومدهش عن السرقه واتجهوا لبيع المخدرات ومعهم فردوس وحصلوا على أفراد عصابه جديده تخصص مخدرات ولكن كوكو وجلال أبلغوا عنهم البوليس الذى قبض عليهم جميعا وهربت فردوس وشاهدت من الشارع زواج ابنتها أوسه على جلال ثم قبض عليها.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  سميرة أحمد  عماد حمدي نوال إبراهيم  نجوى فؤاد  نادية على 

هدى

ترتكز أحداث الفيلم على (هدى) التي تعيش مع خالها الدكتور (إبراهيم)، الذي يرعاها كابنته، تقضي (هدى) حياة مرحة مع أصدقائها ومن بينهم (عادل) الذي يطمع في الزواج منها، تنتاب هدى حالات من الصداع ويتبين من الفحوص التي تجريها وجود ورم في المخ يجب استئصاله. وبالفعل تخضع (هدى) لعملية جراحية إلا أن النجاح كان جزئيًا لعدم قدرتهم على استئصال جذور الورم، تتعلق (هدى) بالدكتور (كمال) ويبادلها مشاعرها، لكنها عندما تكتشف حالتها الميئوس منها تتراجع عن حبها لـ(كمال) وتوهمه أنها تخدعه حتى لا تظلمه معها، لكنه يكتشف ذلك الأمر فيتزوجان ثم تموت.
ﺇﺧﺮاﺝ: رمسيس نجيب (مخرج )  شريف حمودة (مساعد المخرج الأول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (سيناريو وحوار)  حامد عبدالعزيز (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: لبنى عبدالعزيز  عماد حمدي  حسين رياض عمر الحريري  عبدالمنعم إبراهيم  وداد حمدي 

الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

أنا بريئة

فاضل(احمد مظهر)أديب فى العقد الرابع من عمره،يكتب الروايات ويعيش بمفرده مع خادمه ادريس(حسين عسر)مفضلا حياة الوحدة.جاءه يوما إبن عم والده عبدالسلام افندى(زكى ابراهيم)يطلب منه خدمة،وأثناء خروجه من الفيللا داهمته سيارة،فأسرع إليه فاضل،فوصاه قبل موته بإبنته الجامعية ناهد(إيمان)حيث أنها وحيدة بهذه الدنيا. قام فاضل بالواجب نحو قريبته ناهد،وأحضرها لتعيش معه فى فيللته. كانت ناهد من المعجبين بفاضل كأديب،وتقرأ كل رواياته،وقد ساعدته فى كتابة مؤلفاته على الآلة الكاتبة، ونظمت له مكتبته وكتبه،وعندما جاءتها زميلتها سلوى(سناء مظهر)تعرض عليها عريسا،رفضت لأنها تفضل العريس ان يكون ناضجا فى الأربعين من عمره،ففهمت سلوى مقصدها،ونصحتها بإظهار أنوثتها له حتى يشعر بها،وحينما بالغت ناهد بوضع الماكياج لإثارة فاضل كان شكلها مضحكا ونصحها فاضل بالاعتدال،ولم تفشل خطتها،فقد تزوجها،وأنجبا ابنتهما سامية(عزه عزت). وبعد اربع سنوات جاءهم للزيارة رمزى(رشدى اباظه) إبن خالة فاضل فى اجازة من عمله كمهندس بترول فى الخليج،ولم يكن يعلم ان فاضل قد تزوج،وقد أقام معهم بالفيللا الكبيرة،طيلة أجازته،التى كانت إنفراجة على ناهد التى عانت من إنشغال فاضل بكتاباته وعدم خروجه للتنزه المنتظم مع زوجته وابنته،وعدم ذهابهم للنادى أو السهرات ووفر لها رمزى كل ذلك. اندفعت ناهد مع شباب وحيوية رمزى حتى وقع فى حبها،وحاول تقبيلها عنوة،فشاهدهم فاضل،واحضر مسدسه يبغى قتلهم،لكن ناهد أمسكت بيده فإنطلقت الرصاصة فى كتف فاضل،وسقط فظناه قد مات،فهربا،وأقاموا ببنسيون ماريكا(فيكتوريا حبيقه)على انهم زوجان فى شهر العسل. ذهب رمزى لصديقه شوقى(محمد الديب)يطلب قرضا،ولكن شوقى اعتذر وعرفه بزملاءه رفاق ترابيزة القمار فتحى(محمود بسيونى)ورفيقته سونيا(كريمه) وسامى(ابو بكر عزت)،ولعب معهم القمار وخسر،واكتشف ان شوقى يغش فى الورق،فقتله وهرب. علمت ناهد ان فاضل لم يمت،فطلبت من رمزى ان يعيدها للبيت،وإلا أبلغت البوليس عن قتله لشوقى،فحاول قتلها،ولكنه فشل،وقبض عليه البوليس،فحاول الهرب فأطلقوا عليه النار. علم فاضل ان زوجته بريئة،فأعادها لبيتها مرة اخرى.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسام الدين مصطفى (مخرج )  طلعت علام (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود سماحة (مؤلف)  محمود صبحي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد مظهر  إيمان  رشدي أباظة  فريال محمد  محمود بسيونى  عواطف الحملاوي