الثلاثاء، 24 أكتوبر 2017

سامحني

الدكتور احمد متولى (كمال الشناوى) طبيب الوحده الصحيه بتلبانه الجبل يحب زينب (سميره احمد)إبنة ناظرالمحطه صالح عوض(شفيق نورالدين)ويعول أسرته بالقاهرة المكونه من أمه فهيمه(مارى منيب)ووالده متولى(عبدالوارث عسر)وأخته سعاد(إلهام زكى)المخطوبه لحلمى(عبدالمنعم ابراهيم). وتحاول امه ان تبتزه لآخرمليم لديه لإشباع طمع إبنتها سعاد فى جهازها حيث ان مرتبه ٢٠ جنيه وتأخذ هى منهم ١٥جنيه وتريد المزيد رغم معاش زوجها. يعود احمد للقاهره لحضور فرح أخته سعاد ويقابل توحه ( كريمان ) اخت حلمى التى تحاول ان تجذبه إليها فقد قررت ان يكون احمد زوجا لها. وعندما يعود احمد الى تلبانه الجبل يجد ان عم صالح قد مات وان زينب قد أخذها عمها (حسن البارودى)لتقيم معه بعد ان أصبحت وحيده بموت أبيها. ترسل زينب خطابا لأحمد تخبره بعنوانها فيذهب إليها فيقابله عمها الجلياط والبخيل بفتور شديد وكأنه يقول له آخر مره تيجى هنا. تهرب زينب من بيت عمها متجهه الى بعض أقاربها فى الصعيد وفى الطريق تمر على احمد بالقاهرة وتضطر للمبيت ليلتها مع سعاد وتحيه وتخبرها الأخيره كذبا انها خطيبة احمد فتترك فى الصباح المنزل غاضبه ولكن احمد يلحق بها ويفهمها الحقيقه ويتزوجان. يأخذ احمد زوجته زينب ويذهب لمنزلهم ويضع أهله أمام الأمر الواقع. خشيت فهيمه الأم من ان يسكن مع زوجته فى تلبانه الجبل ويتوقف عطاءه الشهرى لهم فتقنعه بالبقاء فى المنزل على ان يترك الوظيفة ويفتتح عياده بالقاهرة ووافقت زينب على الإقتراح وأمدت احمد بمدخراتها فى البوسته وأجر شقه واحضر معدات العياده بالتقسيط بمعاونة صديقه الدكتور فتحى (عمر الحريرى) وأراد فرش العياده فطلب من امه مساعدته فرفضت رغم مصاغها الكثير. عاملت الام زوجة إبنها معاملة قاسيه وسعت ومعها ابنتها سعاد وتحيه فى مسلسل من المعاملة السيئة والمهينه لتطفيشها حتى يخلو الجو لتحيه وزادت المشاكل وزادت معاناة احمد وأهمل العياده وعجزعن دفع الاقساط وتم الحجز على العياده وخيرته امه بينها وبين زوجته بينما خيرته زينب بينها وبين امه فترك المنزل غاضبا ثائرا وعاقر الخمر وخرج من الحانه مترنحا فصدمته سياره مسرعه ونقل الى المستشفى وكاد يفقد حياته مما جعل امه تندم على ما فعلت واعتذرت له واعتذرت لزينب ورحلت تحيه بعد ان وجدت انه لإمكان لها وقالت له زينب معلهش سامحنى ماكانش قصدى كان لازم أستحمل اكتر من كده خصوصا علشان خاطر ابننا إللى فى الطريق.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد جلال (مساعد مخرج)  حسن رضا (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كمال الشناوي (سيناريو)  حسن رضا (سيناريو) 
طاقم العمل: سميرة أحمد  كمال الشناوي  ماجدة جلال مها سليم  نعمت مختار  حسن البارودي 

حب وحرمان

سامى المواردى(حسين رياض)صاحب مصانع إلهام للغزل والنسيج، قام بتربية إبن شقيقه أسامه حسين المواردى (رشدى اباظه)، بعد فقده لوالديه، وذلك مع إبنته إلهام (مها صبرى) وأصبح بعد ذلك اسامه هو المهندس المسئول عن مصانع عمه، كما نشأت قصة حب متبادل بينه وبين إبنة عمه إلهام، وسافر أسامه للخارج للتعاقد على شحنات من الغزل، وماكينات نسيج جديدة، ولكن حادث طريق بالخارج، أدى لإصابة أسامه بكسر فى العمود الفقرى، نتج عنه فقده لقدرته الجنسية، وأثبتت الأشعة استحالة عودته لحياته الطبيعية، وأكد تقرير الأطباء عدم صلاحيته للزواج، وانتظرت إلهام بفارغ الصبر، عودة حبيبها من الخارج، بعد الإطمئنان على سلامته، وذلك لسرعة إتمام زواجهما، واعدت إلهام حجرة بمنزلهم الكبير، لإقامة إبن عمها أسامه بها، والذى عاد مهموما لعدم قدرته على إتمام الزواج، بسبب عدم قدرته على تلبية نداء جسد إلهام، والذى سيعيش بجوارها محرم عليها، ولذلك صارح عمه بالحقيقة، وأطلعه على صور الأشعة والتقارير، وإحتار العم فى أمر ابنته وأمر إبن أخيه، فالمصيبة بالنسبة له مضاعفة، وتلكأ الاثنان فى تحديد ميعاد لكتب الكتاب، وحضر من البلد خال إلهام الشيخ عماره (احمد شوقى)، وحث الجميع على سرعة إتمام الزواج، بعد ان أهدى إلهام مصاغ امها، التى تركته وديعة لديه، ليعيده لإبنتها عند زواجها ولكن أسامه صارح الشيخ عماره بالحقيقة، وأطلعه على صور الأشعة والتقارير، فنصحه بترك المنزل ليكون بعيدا عن إلهام، ويحدث الجفاء بينهما، ويستحسن ان يوهمها انه لايحبها، وانه يطمع فى ثروة أبيها، وبالفعل استأجر اسامه شقة ليقيم بها، بدعوى وجوب ابتعاده عن العروس حتى يتم الزواج، ولكن إلهام أرادت ان تعد مفاجأة لحبيبها اسامه، فأعدت تورته وتوجهت لشقته، وطلبت من الخادم عثمان (على عامر) عدم اخبار اسامه بوجودها، حتى تتم المفاجأة، ولكن الخادم خان الأمانة، وأخبر اسامه بوجودها، فإستغل اسامه الموقف، وإتصل تليفونيا بعمه سامى، مدعيا انه يكلم صديقته، التى طلب منها الانتظار حتى يستولى على ثروة عمه، بزواجه من ابنته إلهام، ثم يتركها ليتزوجان، سمعت الهام الحديث فقررت الابتعاد عن ابن عمها الانتهازى، الذى مثل عليها الحب طوال سنوات عمرهما، والتى لم تستطع ان تكشف زيف مشاعره كل تلك المدة، وخرجت إلهام من عند اسامه، لا ترى أمامها حتى اصطدمت بشاب يركب دراجة، وتبعثرت اوراقه، وقام المارة بجمعها له، ثم اصيبت إلهام بإغمائة بسيطة، فتبرع شاب(خليل بدرالدين) بتوصيلها لمنزلها،ولكن احد المارة (محمد سليمان) عثر على اخر ورقة، من الأوراق المبعثرة فأعادها الى إلهام، وفى المنزل وبعد ان فاقت إلهام من اثار الصدمة العاطفية، اكتشفت الورقة الغريبة بحقيبتها، وأنها ورقة من نوتة موسيقية بها لحن لم يكتمل، وقامت بعزفها على البيانو، وتأثرت بها وارادت استكمالها، وعلمت من الورقة انها تخص نادر عبدالحى (ماهرالعطار)، الطالب بالسنة النهائية بمعهد الموسيقى، فذهبت لمقابلته، ليستقبلها مدير أعماله الحاج بدر منير (عبد الغنى قمر) صاحب مكتب التخديم ودفن الموتى ومتعهد الافراح، ومساعدته سلطانة (ودادحمدى)والتى أراد ان يوفر مرتبها فتزوجها، واخبراها ان نادر يقيم بحارة الزرايب، وتعرفت عليه لسماع باقى اللحن، واكتشفت انه فقير، فإدعت انها فقيرة مثلهم، وشاركتهم الغناء فى الافراح نظير اجر، وعندما عاتبها والدها وإبن عمها على علاقتها، بشاب ليس من طبقتهم، أعلنت انها ستتزوج منه، واراد اسامه ان يثبت لها ان نادر عندما يصبح مشهورا، سيتخلى عنها من أجل أخرى ثرية، فإتفق مع صاحب شركة إسطوانات (ادمون تويما)، ان يحتكر صوت نادر ويسجل له أسطوانات ويوزعها، ويدفع سامى المواردى كل التكاليف، وعدم اخبار نادر بأن الممول هو المواردى، وبالفعل سجل نادر عدة أسطوانات ووضع قدمه على طريق الشهرة، فقررت إلهام إطلاع نادر والحاج بدر وزوجته سلطانة، بحقيقة ثرائها مع إعداد مفاجأة لنادر بالزواج به، فأعدت حفلا لزواجها وأخبرت نادر وبدر ان صاحب المصنع الذى يعمل به والدها، يعد فرحا لزواج ابنه، وانه يريدهم ان يحيوا الفرح، وذهب الجميع لإحياء الفرح، ولكن اسامه صارح نادر بأن سامى المواردى والد إلهام هو الذى أنتج له الأسطوانات، وأنهم أصحاب الفضل عليه، لكى يصبح جديرا بالانتساب لعائلتهم، فرفض نادر واصحابه، ان يشتريهم الأغنياء بأموالهم، وأن فقرهم أكرم لهم من تلك المساعدة، وأصيبت إلهام بصدمة عصبية، جعلت أسامه يسارع الى نادر، ويشرح له قصة حبه مع إلهام ويطلعه على الأشعة وتقارير الأطباء، ويطلب منه عدم التخلى عن إلهام من أجل حبهما، ويقوم بإصطحاب نادر معه فى سيارته، ويسرع للوصول الى إلهام، فتنقلب السيارة بهما، وينقلون الى المستشفى، وتقوم إلهام بزيارة نادر، الذى يصارحها بحقيقة مشاعر أسامه، ويطلعها على صور الأشعة وتقارير الأطباء، بينما تمكن الدكتور أدهم (ابراهيم عمارة) طبيب العائلة، من إسعاف أسامه، وبالمره أجرى له الجراحة اللازمة، والتى غفل الجراحون فى الخارج عن اجرائها، لتعود لأسامه حيويته الجنسية، ويصبح قادرًا على الزواج، لتفرح به إلهام وترتمى فى أحضانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم عمارة (سيناريو)  حسن توفيق (سيناريو وحوار)  (المزيد)
طاقم العمل: ماهر العطار  مها صبري  عبدالحميد بدوي حسين رياض  عباس الدالي  حسين إسماعيل 

الجمعة، 20 أكتوبر 2017

إنى أتهم

تعيش نعيمه(زبيدة ثروت)الطالبة بمعهد التمريض مع والدها صابر(محسن سرحان) عامل البناء،وتحب جارها صلاح(صلاح ذو الفقار)عامل المطبعة بجريدة الأخبار والمنتسب لكلية الآداب،وتتعايش معهم بجيرة طيبة الست زكية عبد النبى(درية احمد) صاحبة مطعم الفول. تخرجت نعيمة من المعهد،وحصل صلاح على الليسانس،وعين محررا بالأخبار،ولسوء الحظ صدمت دراجة بخارية نعيمة فأصيبت بشلل اقعدها، وصرح الطبيب(احمد لوكسر)انها تحتاج الى عملية غير متوفرة فى مصر. وبينما انشغل تفكير عم صابر بحال ابنته،ففقد تركيزه فى العمل وكاد يقتل صاحب العمل حامد فريد(صلاح نظمى)بسقوط مواد البناء بجواره،وعندما لامه بحدة تشاجر معه صابر فطرده المقاول،ولم يكتفى بطرده بل نبه على جميع المقاولين بعدم إلحاقه فى عمل لديهم. كان حامد فريد سيئ السمعة وزير نساء ويساعده القواد سيد المقص (توفيق الدقن)،وقد تعرف حامد على سعاد(زيزى البدراوى)شقيقة صديقه عباس (عماد حمدى)وكيل النيابه،واستغل حامد ثقة سعاد فيه وناولها الخمر حتى فقدت وعيها واعتدى عليها،ثم رفض إتمام زواجه بها،فإشتكت الى شقيقها الذى عاتبه وطلب منه إصلاح خطأه ،فرفض ودار شجارا بينهما واخرج حامد مسدسه،فإنتزعه عباس منه،وهنا دخلت سعاد ومن بعيد أطلقت مسدسها فقتلت حامد،وظن عباس انه هو القاتل فهرب. جاء صابر ليستسمح حامد للعفو عنه،حيث انه يمر بظروف صعبة ومرض ابنته افقده صوابه،ولكنه وجد حامد مقتولا،وظن معارف حامد ان صابر هو القاتل خصوصا وانه سبق له ان هدده بالقتل امام عماله(محمد صبيح) و(حسين اسماعيل)و(عباس الدالى)وقبض على صابر وحقق معه وكيل النيابه عباس،وأثبت الطب الشرعى ان الرصاصة التى قتلت حامد أطلقت من مسافة ٤ أمتار،فأيقن عباس انه ليس القاتل بل صابر،فأحاله لمحكمة الجنايات بتهمة القتل. بينما قاد صلاح حملة لجمع التبرعات لسفر نعيمه للخارج وإجراء الجراحة،ونجحت الحمله وسافرت نعيمة،بينما تبرعت سعاد بمبلغ ٢٠٠٠ جنيه لصالح نعيمه،ورفضت ان تذكر اسمها،فتحرى عنها صلاح وعلم انها شقيقة وكيل النيابة،فمثل عليها حبه حتى اكتسب ثقتها وأخبرته بما حدث بالتفصيل وإطلاقها الرصاص على حامد لإنقاذ أخيها،فذهب الى وكيل النيابه وصارحه بالحقيقة وهدده،فقام وكيل النيابه بالاعتراف بما حدث امام المحكمة،وأيدته سعاد،فتم الحكم ببراءة صابر،وعادت نعيمة من الخارج على قدميها وتزوجت من صلاح.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  محمود فريد (مساعد المخرج الاول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (اقتباس)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: زبيدة ثروت  صلاح ذو الفقار  عماد حمدي محسن سرحان  توفيق الدقن  درية أحمد 

ثلاث وريثات

تفوز الفتيات الثلاث: (ميرفت، وفوقية، وكاميليا) بجائزة اليانصيب التي تقدر بألف جنيه، فيقررن القيام بمغامرة من أجل البحث عن زوج ثري، ويقمن باستئجار جناح فخم في أحد الفنادق الراقية، وتقع كل منهن في حب رجل؛ حيث تقع ميرفت في حب (ممدوح)، وتقع فوقية في حب الكاتب الروائي (عاصم)، أما كاميليا فتغرم بـ (حسن) خادم الفندق.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )
طاقم العمل: أحمد مظهر  عمر الحريري  لولا صدقي زهرة العلا  مريم فخر الدين  عبدالمنعم إبراهيم

الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017

حسن وماريكا

حسن حمص(اسماعيل ياسين)ترك قريته كفر الزعبلاوى ووفد للقاهرة لإستكمال دراسته،وأقام ببنسيون جميله(ثريا فخرى)ونافس فهلوى(عبد السلام النابلسى) على حب المغنية ماريكا(مها صبرى)التى كانت تغنى فى كازينو هولا هوب ليلا وتساعد والدها ينى بابا دوبولوس(إستيفان روستى)نهارا،بصالون رومى كايرو للحلاقة،وكانت تميل لحسن لكونه يضحكها بنكاته،وتنفر من أشعار فهلوى التى لا تفهمها.وكان حسن يأتى لصالون ينى ليحلق ذقنه ٧ مرات يوميا ليرى ماريكا ويتردد فهلوى على الصالون لنفس الغرض. وصل تليغراف الى ينى من شقيقه فى اليونان يخطره بحضور ماركو كرياكو للزواج من ماريكا،فرحب ينى بهذا الزوج اللقطة،ولكن حسن وفهلوى تنكرا بزى اليونانيين ووضعوا لحية مثل ماركو وذهبوا لمقابلة ينى على انهم العريس المنتظر،وساعدتهم الخادمة خوخه(دريه احمد)مقابل رشوة من كل منهما،وتنافس الاثنان على أيهما كرياكو الحقيقى، ولكن لحظهم السيئ،حضر ماركو كرياكو(جورج يورانيدس)الأصلى وانكشفت اللعبة.وأمام المنافس القوى،إتفق حسن وفهلوى على اجراء قرعة لمن يفوز بقلب ماريكا،ووقعت القرعة على حسن،فتعهد فهلوى بمساعدته،فقام بمشاغلة ماركو بينما انفرد حسن بماريكا،وتعاهدوا على الزواج رغم أنف ابيها بابا دوبولوس الذى صمم على زواج ابنته ماريكامن ماركو،وحدد ميعاد للزواج،واقام الأفراح ولكن فهلوى احضر تاكسيا وخطف فيه ماريكا،وذهبوا لكفر الزعبلاوى،وأقامت ماريكا مع أم حسن رفيعه هانم(حوريه محمد)ووالده السبع افندى(محمد السبع) ولكن ينى بابا دوبولوس ابلغ الشرطة عن خطف ابنته ماريكا،ودافع حسن عن نفسه بأنه لم يخطفها،بل أراد الزواج بها،فواجهه الضابط بأنها يونانية،وعندئذ وصل عبد السلام البحيرى(رياض القصبجى)والذى كان يعمل فى صالون رومى كايرو من ١٥ سنه،وتهور على احد الزبائن وذبحه،وتم سجنه ١٥ سنه،فترك ابنته الصغيرة بهية،أمانة بعنق ينى بابا دوبولوس،واليوم أفرج عنه بعد انتهاء سجنه وجاء لإسترجاع ابنته،وعندما سأل الضابط ينى عن إبنة عبد السلام ،اخبره انها هى نفسها ماريكا،التى اضطر لتسميتها بإسم يونانى حتى لايسأله الناس إبنة من هذه الفتاة،وقد فرح حسن بهذا النسب الجديد،وطلب من عبد السلام الزواج من ابنته بهيه،فزوجها له.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  مها صبري  إستيفان روستي  درية أحمد  جورج يوردانيدس 

إسماعيل يس في الطيران

إسماعيل الغندور(إسماعيل ياسين) يعيش مع أخيه التوأم حسين الغندور(اسماعيل ياسين) الذى كان يعمل ميكانيكى إصلاح وصيانة الطائرات، بسلاح الطيران المصرى، وكان يحب بنت من بنات بحرى، إسمها نوال (آمال فريد)، وقرر قطع كل علاقاته النسائية، والإكتفاء بنوال، وأقدم على الزواج بها، وطلب من إدارة السلاح أجازة إسبوع، للسفر للأسكندرية للزواج من نوال وقضاء شهر العسل، وودع صديقه دنجل (عجمى عبدالرحمن) وصديقه عبدالمنعم (عبدالمنعم ابراهيم)، وعندما علم بمرض حبيبه الشاويش عطيه (رياض القصبجى)، توجه لزيارته بمنزله، قبل قيامه بالإجازة، فوجده فى وضع محرج، بعد أن رفضت زوجته (جمالات زايد) خروجه من المنزل، بدعوى مرضه وحاجته لحقنه شرجية، فطلب من حسين أن ينام مكانه لمدة ساعتين، ريثما يذهب لرؤية زوجته الثانية، التى تزوجها سرا، ونام حسين مكان الشاويش عطيه ولكن زوجته إكتشفت الملعوب، وإعترف لها حسين بأن الشاويش عطيه ذهب لبيته الثانى، وكانت ليلة سوداء، ظهرت أثارها على وجه الشاويش عطيه، تحت القطن والشاش، والذى قرر الانتقام من حسين بإستدعائه من الأجازة، وقطع شهر العسل. بينما كان إسماعيل يعمل دوبلير فى السينما ينضرب بدلا من فاتن حمامه، ويقتل بدلا من فريد شوقى، وكان يصور مشهدا مع المخرج يوسف شاهين، بديلا لمحمود المليجى، الذى يضرب فيسقط من فوق سلالم طويلة، وأعاد المخرج المشهد عدة مرات، حتى تكسرت عظام إسماعيل، الذى إلتقى بالكومبارس الراقصة سهير محمود (نجوى فؤاد)، التى وعدها المخرج بتقديم رقصة فى فيلمه الحالى، وقد أبدت سهير تعاطفا مع حالة إسماعيل، واندهشت من الطريقة التى يكسب بها قوته، وقد تبادل اسماعيل معها الإعجاب، وإلتقى بها عدة مرات أثناء العمل، وعرض عليها الزواج، ولكنها أخبرته انها تحلم بالزواج من بطل فى الطيران، مما جعل اسماعيل يستعير بدلة الطيران الرسمية، الخاصة بشقيقه حسين، الذى يقضى شهر العسل بالأسكندرية، وذهب لمقابلة سهير على انه حسين شقيق اسماعيل، وأبدى إعجابه بها، وعرض عليها الزواج فوافقت، وطلبت منه مقابلة والدها محمود البلطى (شفيق نور الدين) الطبال بكازينو ألف ليله، والذى رحب به، وتمت الخطوبة، ونشرت سهير صورتها بالجريدة، زى ولاد الذوات، معلنة انها خطبت لحسين الغندور، وشاهدت الصورة أشواق (عايده كامل) حبيبة حسين السابقة، فإتصلت بسهير وأخبرتها بأنها ضحيته، وانه سافر للأسكندرية للزواج من نوال، بينما رأت نوال الصورة، وطينت عيشة حسين، الذى أنكر التهمة، وقرر قطع شهر العسل، والبحث عن سهير. ووصل لبيت حسين شرطة السلاح، لإستدعائه للخدمة، فوجدوا اسماعيل مرتديا البذلة العسكرية، فأرغموه على قطع الأجازة والعودة للسلاح، والذى خاف من إظهار الحقيقة، حتى لايحاكم بتهمة إرتداء ملابس محظور على المدنيين إرتداءها، ودبر له الشاويش عطيه مقلب إصلاح طائرة، يستغرق إصلاحها شهرا، ولكن اسماعيل بدل أرقام الطائرات، ليخدع الضباط بأنه أصلح الطائرة، بينما توجه حسين لإدارة الجريدة، وعلم بعنوان سهير، وذهب لمقابلة والدها محمود البلطى، ونال منه علقة بسبب سوء التفاهم، وتشاجر مع سهير، وتوعدها بالانتقام، ولكن اسماعيل إعترف لأخيه بما حدث، فقرر حسين إصطحاب إسماعيل معه لمقابلة سهير وأبيها، لإزالة سوء التفاهم، وأعلن إسماعيل حبه لسهير، ووعدها بالتطوع فى سلاح الطيران، ليصبح بطلا جديرا بحبها. 

ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  نجوى فؤاد  رياض القصبجي  عبدالمنعم إبراهيم  شفيق نور الدين  محمد شوقي 

ليلى بنت الشاطئ

يعيش الصياد محسن فى رشيد، ويقيم فى منزل الريس عويس، يتمنى محسن فى يوم من الأيام أن يتزوج من ليلى ابنة الريس عويس، فى نفس الوقت يأمل قرموط الساعد الأيمن للريس عويس أن يتزوج من نرجس الخادمة فى منزل الريس عويس، فى يوم من الأيام يصل شاب ليشارك عويس فى أعماله، وعلم بنية زواج محسن من ليلى فيبدأ بوضع المعوقات فى إتمام هذا الزواج، يعرف المعلم عويس بذلك فيطرد محسن من عمله، فى نفس الوقت يصل إلى رشيد مخرج سينمائى ومعه المطربة المشهورة إلهام، تعجب إلهام بغناء محسن وتطلب منه أن يصاحبها للقاهرة ليكون هو نجم فرقتها، ينجح محسن فى مجال الفن، تحاول إلهام التودد إليه، يقبض على المعلم عويس بتهمة تهريب المخدرات الذى كان شريكه هو الأساس فى التهريبة، يصل محسن إلى رشيد ويعرف ما حدث للمعلم عويس ويتمكن من إظهار براءته، ويتم القبض على شريكه الذى استغل المعلم عويس فى تجارته، وتتزوج ليلى من محسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  عبدالشافي عبدالقدوس (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة)  السيد زيادة (حوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  ليلى فوزي  فايزة أحمد عباس فارس  كمال حسين  وداد حمدي 

أنا حرة

تعيش أمينة حسين زايد (لبنى عبدالعزيز) مع عمتها (زوزو نبيل) وزوج عمتها (حسين رياض) وابن عمتها علي (حسن يوسف) لأن أبويها منفصلين وأمها متزوجة ووالدها يعيش وحيدًا. تعانى أمينة من قسوة عمتها وزوجها في تربيتها وفرض الرقابة الشديدة عليها، كما يعاملون ابنهم علي المحب للموسيقى والعزف على الكمان بنفس القسوة. تحلم أمينة بانتهاء دراستها والحصول على حريتها حتى لا يتحكم فيها أحد، وتهرب من المدرسة وتكذب على عمتها، وتخرج مع صديقتها فيكي (ليلى كريم) وأخيها زكي (على رضا) وتكذب على عمتها، وتتعلم الرقص وتكذب على عمتها، بينما ينصحها جارها عباس صفوت (شكرى سرحان) الطالب الجامعي المهتم بالسياسة بإطاعة أهلها لأنهم يخافون عليها. أصاب عمتها وزوجها الملل من كثرة النصائح، فتركوها تفعل ما تشاء، فانتظمت فى الدراسة وانتظمت فى مواعيدها، وعرفت أن الحرية ليست في السهر والرقص والمواعيد، ولكن الحرية الحقيقية أن تحصل على شهادتها وتعمل لتستقل، ولاتحتاج لأحد. نجحت أمينة فى الثانوية وأرادت أن تدخل الجامعة، ولكن عمتها أصرت أن تزوجها ،فتقدم لها المهندس أحمد حلمي (كمال ياسين) وهو شاب ناجح مثقف ولا عيب فيه، ولكنه يعارض رغبتها في إكمال تعليمها والالتحاق بعمل بعد الحصول على الشهادة، فتحججت بحجج واهية حتى مل وتركها. قررت أمينة دخول الجامعة وأصرت، فطردها زوج عمتها من بيته، فذهبت إلى بيت والدها حسين زايد (محمد عبدالقدوس) وعاشت معه حتى انتهت من دراستها بالجامعة الامريكية، والتحقت بإحدى الشركات الخاصة لتجد أنها فقدت الكثير من حريتها: ممنوع الزيارات، ممنوع التحدث فى التليفون، ممنوع التأخر عن العمل، قائمة طويلة من الممنوعات مما جعل والدها يتهكم عليها. فشل على فى دراسته العلمية وفى دراسته للموسيقى بسبب قسوة أبيه عليه، فشرب صبغة يود طالبًا للانتحار وأيضًا فشل. تخرج عباس والتحق بمجلة البعث، وواصل كتاباته السياسية وكفاحه وزملاءه ضدالمستعمر، وذاع صيته كثائر ومعارض وطني، وأصبح ضيفًا مستديمًا على البوليس السياسي. تحججت أمينة بإعلانات الشركة التى تعمل بها وطلبت مقابلة عباس، واستعادت ذكريات الماضي، وتكررت اللقاءات وأحبت عباس، وقبلت أن تتنازل عن حريتها مقابل الزواج من عباس، ولكن للأسف عباس لا يستطيع الزواج، فحياته مهددة بخطر الاعتقال فى أي لحظة. في الطريق، شاهدت أمينة خطيبها السابق أحمد حلمي يسير مع زوجته وأبنائه، وحياها وسار فى طريقه. ساعدت أمينة عباس في طبع المنشورات 
بمنزلها وتم القبض عليها وعلى عباس وتم سجن كل منهم 5 سنوات، وتم زواجهما بالسجن فى يوم الأحد 20 يوليو من عام 1952.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إحسان عبدالقدوس (اقتباسًا عن روايته)  نجيب محفوظ (سيناريو)  
طاقم العمل: لبنى عبدالعزيز  شكري سرحان  حسين رياض  زوزو نبيل  محمد عبدالقدوس  كمال ياسين 

الأحد، 15 أكتوبر 2017

كل دقة في قلبي

يتعرض فتحي مدرس الموسيقى لحادثة تصادم بسيارة الراقصة سهير، تخاف سهير من التحقيق معها حول هذه الحادثة، فتقرر علاج فتحى وتقوم بتدبير نفقات العلاج، تنقل سهير فتحي لمنزلها، وبمرور الوقت يحب فتحي سهير، ويبدأ مدحت مؤامرته لإبعاد فتحي، حيث يقوم مدحت بسرقة إحدى مجوهرات سهير وإيداعها بدولاب فتحي ويبلغ البوليس عن هذه السرقة، إلا أن فتحى يعرف ذلك ويفشل ما خطط له مدحت، يبدأ فتحي في شق طريقه في المجال الفنى ويثبت وجوده، ينجح فتحي ويحقق إنتصارات في المجال الفني، لا يهدأ مدحت في محاولاته لإخراج فتحي من حياة سهير، يوعز له أن علاقته بسهير كانت نتيجتها طفلة غير شرعية، إلا أن فتحى يحب الطفلة ويرعاها بحب وحنان، أما علاقته بسهير فبدأت تفتر، يوهمها فتحي أنه على علاقة بشابة أخرى تعمل مدرسة موسيقى، وكان فرصة لمدحت أن يعيد علاقته بسهير إلا أنها تصده، مدرسة الموسيقى تذهب لمقابلة سهير وتوضح لها حقيقة الأمر والتي بناء عليه تعود سهير لفتحي.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)  فؤاد القصاص (الرواية)  
طاقم العمل: محمد فوزي  سامية جمال  نازك  أحمد فؤاد  سامية رشدي  محد بدر الدين