الاثنين، 30 أكتوبر 2017

بين إيديك

عائلة صافو أعظم باشا الأرستقراطية،جار عليها الزمن وأصبحت بلا مورد رزق بعد رحيل الباشا،وتولت عميدة العائلة برلنتى هانم أعظمهم(علوية جميل)قيادة الأسرة المكونة من إبنتها أمجاد(نعيمه وصفى)وزوجها فوزى(محمد أباظه)وابنهما أمين(وحيد كريم). وابنتها العانس أنيسه(زينات صدقى)،وحفيدتها راويه(قسمت شيرين)والحفيدة الاخرى آمال(ماجده)ومعهم الخادم عبدو(سيد جمعه) وجميعهم عاطلون،ويقوم بإعالتهم عم آمال المليونير الجزار مدبولى أبو عضمه( عبد الفتاح القصرى)صاحب ١٨ عماره،وصاحب الفيللا التى يقيمون فيها. حاول مدبولى الزواج من أنيسه بنت أعظمهم باشا منذ عشرون عاما،ولكنه فشل لأنه من طبقة غير طبقتهم،وقد خاف مدبولى على مصير آمال إبنة أخيه،أن تصبح عانسا مثل أنيسه،فطلب منهم ان تتزوج آمال،وإلا منع عنهم المصروف وطردهم من الفيللا. مر عام ولم تتزوج آمال،فحدد ٢٤ ساعة لتتزوج فيها آمال،فإضطرت العائلة ان تبحث عن زوج سريع،ووقع الاختيار على فتحى(جلال عيسى)بطل التنس،ولكن رفضه مدبولى لأنه عاطل،وكان الاختيار الثانى كمال(سمير خليل)الشاب اللاهى السكير،فرفضه المعلم مدبولى. لجأت آمال لشاب من عامة الشعب يمتلك ورشة نجارة مجاورة للفيللا،ويلقى بوردة كل يوم فى حجرة آمال ويحبها ، وتم عرضه على مدبولى،وكانت المفاجأة قبوله زوجا لآمال،لأنه صاحب عمل وشهم،وقررت العائلة عقد القران صوريا،وتم حبس العريس رجب(شكرى سرحان)فى حجرة بالمنزل،ولا ينفرد بآمال مطلقا،وعندما اعترض مدبولى على هذا الوضع،عرضوا على رجب ان يلتحق بمدرسة داخلية ليتعلم،حتى يكون كفئا لآمال،وقضى رجب فى المدرسة شهورا. ولكن النصاب حسين ابو شفه(ابراهيم نجم)ادعى لبرلنتى هانم انه مليونير،فرغبت فى تزويجه من آمال بعد دفع رجب الزوج الصورى لأن يطلقها. هرب رجب من المدرسة لحضور عيد ميلاد زوجته فشاهدها مع حسين، وتولت راويه إبنة خالة آمال والتى أحبت رجب ان تبلغه بخيوط المؤامرة التى تحاك ضده،فقرر رجب ترك آمال،وقرر المعلم مدبولى ان تنجب آمال هذا العام وإلا قطع المصروف،وعلم حسين النصاب بحاجة العائلة لرجب،فخطفه بمساعدة عصابته وساوم العائلة على ألف جنيه،ولكن مدبولى ورجاله تمكنوا من القبض على العصابة وتحرير رجب،الذى اكتشف ان زوجته آمال تحبه،وترغب فى العيش معه على هواه، بينما التحقت الاسرة كلها بالعمل فى محلات الجزارة،وتزوج المعلم مدبولى الجزار من أنيسه بنت أعظمهم باشا.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: مصطفى محمود (مؤلف)  وجيه نجيب (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: ماجدة  شكري سرحان  علوية جميل زينات صدقي  عبدالفتاح القصري  نعيمة وصفي 

الناس اللي تحت

منزل في حي العباسية ينقسم إلى قسمين، الأول يمثل البدروم الذى يعيش فيه الفقراء والحالمون بالتطلع إلى أعلى، أما في الأعلى فهناك المقتدرون والأثرياء، هناك أرملة عجوز تحب رجلاً عجوزًا ينتمي إلى طبقة ثرية، لكن الحياة ضاقت به وانتهى إلى السكن فى البدروم، وهناك في غرفة مجاورة يسكنها فنان شاب يحب ابنة جاره الكمسري ولا يقدر على تدبير المال للزواج منها، لكنه عندما يقرر أن يهجر المنزل تذهب وراءه، كما أن هناك بائع المثلجات الذي يحب خادمة الثرية صاحبة العمارة ويسعى إلى معرفة أسرارها، وفي النهاية لا يحدث أي تقارب بين الطرفين إلا فى أضيق الحدود، تلحق الفتاة بحبيبها الفنان قبل أن يرحل.
ﺧﺮاﺝ: كامل التلمساني (مخرج )  عبدالقادر التلمساني (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كامل التلمساني (سيناريو وحوار)  نعمان عاشور (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: يوسف وهبي  ماري منيب  سلوى سعيد محمد سالم  شفيق نور الدين  فوزية إبراهيم 

الأحد، 29 أكتوبر 2017

حب في حب

يتم تعيين (مجدي) محرراُ في إحدى المجلات، يلتقى بعازفة البيانولا (نوسة) ويكتب عنها مقالاً يلقى اهتماماً من القراء، تشعر زميلته (شيرين) بالغيرة وتخبر رئيس التحرير (بحري) بأن (نوسة) شخصية وهمية من اختلاق (مجدي)؛ الذي يشعر بالغضب من تصرف (شيرين) ويبحث عن (نوسة)، ويجدها بصعوبة ويقوم بتعليمها ويجعلها ترتدي أفخر الثياب، وتظهر في حفل بأفضل صورة، ويعلن أنها (نوسة) عازفة البيانولا، فتكذبه وتعلن أنها أميرة، فيتم فصله من المجلة، تشعر بالندم وتحاول إصلاح ما أفسدته.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: ميريللا (قصة وسيناريو وحوار)  حسن توفيق (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسن فايق  إيمان  زينات صدقي  أحمد مظهر  هند رستم  فاروق عجرمة 

جسر الخالدين

فيلم إجتماعي، يتناول معاناة فتاة ضريرة من خلال الحياة اليومية لها، وما تلاقيه من صعاب نتيجة فقدانها البصر. يوضّح العمل فكرة أن غياب حاسة مهمة من الحواس لا يعني نهاية العالم، بل يجب النهوض والإعتماد على الذات.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  عماد حمدي  ليلى فوزي سميرة أحمد  سميحة أيوب  صالحة المهدى 

الثلاثاء، 24 أكتوبر 2017

سامحني

الدكتور احمد متولى (كمال الشناوى) طبيب الوحده الصحيه بتلبانه الجبل يحب زينب (سميره احمد)إبنة ناظرالمحطه صالح عوض(شفيق نورالدين)ويعول أسرته بالقاهرة المكونه من أمه فهيمه(مارى منيب)ووالده متولى(عبدالوارث عسر)وأخته سعاد(إلهام زكى)المخطوبه لحلمى(عبدالمنعم ابراهيم). وتحاول امه ان تبتزه لآخرمليم لديه لإشباع طمع إبنتها سعاد فى جهازها حيث ان مرتبه ٢٠ جنيه وتأخذ هى منهم ١٥جنيه وتريد المزيد رغم معاش زوجها. يعود احمد للقاهره لحضور فرح أخته سعاد ويقابل توحه ( كريمان ) اخت حلمى التى تحاول ان تجذبه إليها فقد قررت ان يكون احمد زوجا لها. وعندما يعود احمد الى تلبانه الجبل يجد ان عم صالح قد مات وان زينب قد أخذها عمها (حسن البارودى)لتقيم معه بعد ان أصبحت وحيده بموت أبيها. ترسل زينب خطابا لأحمد تخبره بعنوانها فيذهب إليها فيقابله عمها الجلياط والبخيل بفتور شديد وكأنه يقول له آخر مره تيجى هنا. تهرب زينب من بيت عمها متجهه الى بعض أقاربها فى الصعيد وفى الطريق تمر على احمد بالقاهرة وتضطر للمبيت ليلتها مع سعاد وتحيه وتخبرها الأخيره كذبا انها خطيبة احمد فتترك فى الصباح المنزل غاضبه ولكن احمد يلحق بها ويفهمها الحقيقه ويتزوجان. يأخذ احمد زوجته زينب ويذهب لمنزلهم ويضع أهله أمام الأمر الواقع. خشيت فهيمه الأم من ان يسكن مع زوجته فى تلبانه الجبل ويتوقف عطاءه الشهرى لهم فتقنعه بالبقاء فى المنزل على ان يترك الوظيفة ويفتتح عياده بالقاهرة ووافقت زينب على الإقتراح وأمدت احمد بمدخراتها فى البوسته وأجر شقه واحضر معدات العياده بالتقسيط بمعاونة صديقه الدكتور فتحى (عمر الحريرى) وأراد فرش العياده فطلب من امه مساعدته فرفضت رغم مصاغها الكثير. عاملت الام زوجة إبنها معاملة قاسيه وسعت ومعها ابنتها سعاد وتحيه فى مسلسل من المعاملة السيئة والمهينه لتطفيشها حتى يخلو الجو لتحيه وزادت المشاكل وزادت معاناة احمد وأهمل العياده وعجزعن دفع الاقساط وتم الحجز على العياده وخيرته امه بينها وبين زوجته بينما خيرته زينب بينها وبين امه فترك المنزل غاضبا ثائرا وعاقر الخمر وخرج من الحانه مترنحا فصدمته سياره مسرعه ونقل الى المستشفى وكاد يفقد حياته مما جعل امه تندم على ما فعلت واعتذرت له واعتذرت لزينب ورحلت تحيه بعد ان وجدت انه لإمكان لها وقالت له زينب معلهش سامحنى ماكانش قصدى كان لازم أستحمل اكتر من كده خصوصا علشان خاطر ابننا إللى فى الطريق.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد جلال (مساعد مخرج)  حسن رضا (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كمال الشناوي (سيناريو)  حسن رضا (سيناريو) 
طاقم العمل: سميرة أحمد  كمال الشناوي  ماجدة جلال مها سليم  نعمت مختار  حسن البارودي 

حب وحرمان

سامى المواردى(حسين رياض)صاحب مصانع إلهام للغزل والنسيج، قام بتربية إبن شقيقه أسامه حسين المواردى (رشدى اباظه)، بعد فقده لوالديه، وذلك مع إبنته إلهام (مها صبرى) وأصبح بعد ذلك اسامه هو المهندس المسئول عن مصانع عمه، كما نشأت قصة حب متبادل بينه وبين إبنة عمه إلهام، وسافر أسامه للخارج للتعاقد على شحنات من الغزل، وماكينات نسيج جديدة، ولكن حادث طريق بالخارج، أدى لإصابة أسامه بكسر فى العمود الفقرى، نتج عنه فقده لقدرته الجنسية، وأثبتت الأشعة استحالة عودته لحياته الطبيعية، وأكد تقرير الأطباء عدم صلاحيته للزواج، وانتظرت إلهام بفارغ الصبر، عودة حبيبها من الخارج، بعد الإطمئنان على سلامته، وذلك لسرعة إتمام زواجهما، واعدت إلهام حجرة بمنزلهم الكبير، لإقامة إبن عمها أسامه بها، والذى عاد مهموما لعدم قدرته على إتمام الزواج، بسبب عدم قدرته على تلبية نداء جسد إلهام، والذى سيعيش بجوارها محرم عليها، ولذلك صارح عمه بالحقيقة، وأطلعه على صور الأشعة والتقارير، وإحتار العم فى أمر ابنته وأمر إبن أخيه، فالمصيبة بالنسبة له مضاعفة، وتلكأ الاثنان فى تحديد ميعاد لكتب الكتاب، وحضر من البلد خال إلهام الشيخ عماره (احمد شوقى)، وحث الجميع على سرعة إتمام الزواج، بعد ان أهدى إلهام مصاغ امها، التى تركته وديعة لديه، ليعيده لإبنتها عند زواجها ولكن أسامه صارح الشيخ عماره بالحقيقة، وأطلعه على صور الأشعة والتقارير، فنصحه بترك المنزل ليكون بعيدا عن إلهام، ويحدث الجفاء بينهما، ويستحسن ان يوهمها انه لايحبها، وانه يطمع فى ثروة أبيها، وبالفعل استأجر اسامه شقة ليقيم بها، بدعوى وجوب ابتعاده عن العروس حتى يتم الزواج، ولكن إلهام أرادت ان تعد مفاجأة لحبيبها اسامه، فأعدت تورته وتوجهت لشقته، وطلبت من الخادم عثمان (على عامر) عدم اخبار اسامه بوجودها، حتى تتم المفاجأة، ولكن الخادم خان الأمانة، وأخبر اسامه بوجودها، فإستغل اسامه الموقف، وإتصل تليفونيا بعمه سامى، مدعيا انه يكلم صديقته، التى طلب منها الانتظار حتى يستولى على ثروة عمه، بزواجه من ابنته إلهام، ثم يتركها ليتزوجان، سمعت الهام الحديث فقررت الابتعاد عن ابن عمها الانتهازى، الذى مثل عليها الحب طوال سنوات عمرهما، والتى لم تستطع ان تكشف زيف مشاعره كل تلك المدة، وخرجت إلهام من عند اسامه، لا ترى أمامها حتى اصطدمت بشاب يركب دراجة، وتبعثرت اوراقه، وقام المارة بجمعها له، ثم اصيبت إلهام بإغمائة بسيطة، فتبرع شاب(خليل بدرالدين) بتوصيلها لمنزلها،ولكن احد المارة (محمد سليمان) عثر على اخر ورقة، من الأوراق المبعثرة فأعادها الى إلهام، وفى المنزل وبعد ان فاقت إلهام من اثار الصدمة العاطفية، اكتشفت الورقة الغريبة بحقيبتها، وأنها ورقة من نوتة موسيقية بها لحن لم يكتمل، وقامت بعزفها على البيانو، وتأثرت بها وارادت استكمالها، وعلمت من الورقة انها تخص نادر عبدالحى (ماهرالعطار)، الطالب بالسنة النهائية بمعهد الموسيقى، فذهبت لمقابلته، ليستقبلها مدير أعماله الحاج بدر منير (عبد الغنى قمر) صاحب مكتب التخديم ودفن الموتى ومتعهد الافراح، ومساعدته سلطانة (ودادحمدى)والتى أراد ان يوفر مرتبها فتزوجها، واخبراها ان نادر يقيم بحارة الزرايب، وتعرفت عليه لسماع باقى اللحن، واكتشفت انه فقير، فإدعت انها فقيرة مثلهم، وشاركتهم الغناء فى الافراح نظير اجر، وعندما عاتبها والدها وإبن عمها على علاقتها، بشاب ليس من طبقتهم، أعلنت انها ستتزوج منه، واراد اسامه ان يثبت لها ان نادر عندما يصبح مشهورا، سيتخلى عنها من أجل أخرى ثرية، فإتفق مع صاحب شركة إسطوانات (ادمون تويما)، ان يحتكر صوت نادر ويسجل له أسطوانات ويوزعها، ويدفع سامى المواردى كل التكاليف، وعدم اخبار نادر بأن الممول هو المواردى، وبالفعل سجل نادر عدة أسطوانات ووضع قدمه على طريق الشهرة، فقررت إلهام إطلاع نادر والحاج بدر وزوجته سلطانة، بحقيقة ثرائها مع إعداد مفاجأة لنادر بالزواج به، فأعدت حفلا لزواجها وأخبرت نادر وبدر ان صاحب المصنع الذى يعمل به والدها، يعد فرحا لزواج ابنه، وانه يريدهم ان يحيوا الفرح، وذهب الجميع لإحياء الفرح، ولكن اسامه صارح نادر بأن سامى المواردى والد إلهام هو الذى أنتج له الأسطوانات، وأنهم أصحاب الفضل عليه، لكى يصبح جديرا بالانتساب لعائلتهم، فرفض نادر واصحابه، ان يشتريهم الأغنياء بأموالهم، وأن فقرهم أكرم لهم من تلك المساعدة، وأصيبت إلهام بصدمة عصبية، جعلت أسامه يسارع الى نادر، ويشرح له قصة حبه مع إلهام ويطلعه على الأشعة وتقارير الأطباء، ويطلب منه عدم التخلى عن إلهام من أجل حبهما، ويقوم بإصطحاب نادر معه فى سيارته، ويسرع للوصول الى إلهام، فتنقلب السيارة بهما، وينقلون الى المستشفى، وتقوم إلهام بزيارة نادر، الذى يصارحها بحقيقة مشاعر أسامه، ويطلعها على صور الأشعة وتقارير الأطباء، بينما تمكن الدكتور أدهم (ابراهيم عمارة) طبيب العائلة، من إسعاف أسامه، وبالمره أجرى له الجراحة اللازمة، والتى غفل الجراحون فى الخارج عن اجرائها، لتعود لأسامه حيويته الجنسية، ويصبح قادرًا على الزواج، لتفرح به إلهام وترتمى فى أحضانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم عمارة (سيناريو)  حسن توفيق (سيناريو وحوار)  (المزيد)
طاقم العمل: ماهر العطار  مها صبري  عبدالحميد بدوي حسين رياض  عباس الدالي  حسين إسماعيل 

الجمعة، 20 أكتوبر 2017

إنى أتهم

تعيش نعيمه(زبيدة ثروت)الطالبة بمعهد التمريض مع والدها صابر(محسن سرحان) عامل البناء،وتحب جارها صلاح(صلاح ذو الفقار)عامل المطبعة بجريدة الأخبار والمنتسب لكلية الآداب،وتتعايش معهم بجيرة طيبة الست زكية عبد النبى(درية احمد) صاحبة مطعم الفول. تخرجت نعيمة من المعهد،وحصل صلاح على الليسانس،وعين محررا بالأخبار،ولسوء الحظ صدمت دراجة بخارية نعيمة فأصيبت بشلل اقعدها، وصرح الطبيب(احمد لوكسر)انها تحتاج الى عملية غير متوفرة فى مصر. وبينما انشغل تفكير عم صابر بحال ابنته،ففقد تركيزه فى العمل وكاد يقتل صاحب العمل حامد فريد(صلاح نظمى)بسقوط مواد البناء بجواره،وعندما لامه بحدة تشاجر معه صابر فطرده المقاول،ولم يكتفى بطرده بل نبه على جميع المقاولين بعدم إلحاقه فى عمل لديهم. كان حامد فريد سيئ السمعة وزير نساء ويساعده القواد سيد المقص (توفيق الدقن)،وقد تعرف حامد على سعاد(زيزى البدراوى)شقيقة صديقه عباس (عماد حمدى)وكيل النيابه،واستغل حامد ثقة سعاد فيه وناولها الخمر حتى فقدت وعيها واعتدى عليها،ثم رفض إتمام زواجه بها،فإشتكت الى شقيقها الذى عاتبه وطلب منه إصلاح خطأه ،فرفض ودار شجارا بينهما واخرج حامد مسدسه،فإنتزعه عباس منه،وهنا دخلت سعاد ومن بعيد أطلقت مسدسها فقتلت حامد،وظن عباس انه هو القاتل فهرب. جاء صابر ليستسمح حامد للعفو عنه،حيث انه يمر بظروف صعبة ومرض ابنته افقده صوابه،ولكنه وجد حامد مقتولا،وظن معارف حامد ان صابر هو القاتل خصوصا وانه سبق له ان هدده بالقتل امام عماله(محمد صبيح) و(حسين اسماعيل)و(عباس الدالى)وقبض على صابر وحقق معه وكيل النيابه عباس،وأثبت الطب الشرعى ان الرصاصة التى قتلت حامد أطلقت من مسافة ٤ أمتار،فأيقن عباس انه ليس القاتل بل صابر،فأحاله لمحكمة الجنايات بتهمة القتل. بينما قاد صلاح حملة لجمع التبرعات لسفر نعيمه للخارج وإجراء الجراحة،ونجحت الحمله وسافرت نعيمة،بينما تبرعت سعاد بمبلغ ٢٠٠٠ جنيه لصالح نعيمه،ورفضت ان تذكر اسمها،فتحرى عنها صلاح وعلم انها شقيقة وكيل النيابة،فمثل عليها حبه حتى اكتسب ثقتها وأخبرته بما حدث بالتفصيل وإطلاقها الرصاص على حامد لإنقاذ أخيها،فذهب الى وكيل النيابه وصارحه بالحقيقة وهدده،فقام وكيل النيابه بالاعتراف بما حدث امام المحكمة،وأيدته سعاد،فتم الحكم ببراءة صابر،وعادت نعيمة من الخارج على قدميها وتزوجت من صلاح.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  محمود فريد (مساعد المخرج الاول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (اقتباس)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: زبيدة ثروت  صلاح ذو الفقار  عماد حمدي محسن سرحان  توفيق الدقن  درية أحمد 

ثلاث وريثات

تفوز الفتيات الثلاث: (ميرفت، وفوقية، وكاميليا) بجائزة اليانصيب التي تقدر بألف جنيه، فيقررن القيام بمغامرة من أجل البحث عن زوج ثري، ويقمن باستئجار جناح فخم في أحد الفنادق الراقية، وتقع كل منهن في حب رجل؛ حيث تقع ميرفت في حب (ممدوح)، وتقع فوقية في حب الكاتب الروائي (عاصم)، أما كاميليا فتغرم بـ (حسن) خادم الفندق.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )
طاقم العمل: أحمد مظهر  عمر الحريري  لولا صدقي زهرة العلا  مريم فخر الدين  عبدالمنعم إبراهيم

الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017

حسن وماريكا

حسن حمص(اسماعيل ياسين)ترك قريته كفر الزعبلاوى ووفد للقاهرة لإستكمال دراسته،وأقام ببنسيون جميله(ثريا فخرى)ونافس فهلوى(عبد السلام النابلسى) على حب المغنية ماريكا(مها صبرى)التى كانت تغنى فى كازينو هولا هوب ليلا وتساعد والدها ينى بابا دوبولوس(إستيفان روستى)نهارا،بصالون رومى كايرو للحلاقة،وكانت تميل لحسن لكونه يضحكها بنكاته،وتنفر من أشعار فهلوى التى لا تفهمها.وكان حسن يأتى لصالون ينى ليحلق ذقنه ٧ مرات يوميا ليرى ماريكا ويتردد فهلوى على الصالون لنفس الغرض. وصل تليغراف الى ينى من شقيقه فى اليونان يخطره بحضور ماركو كرياكو للزواج من ماريكا،فرحب ينى بهذا الزوج اللقطة،ولكن حسن وفهلوى تنكرا بزى اليونانيين ووضعوا لحية مثل ماركو وذهبوا لمقابلة ينى على انهم العريس المنتظر،وساعدتهم الخادمة خوخه(دريه احمد)مقابل رشوة من كل منهما،وتنافس الاثنان على أيهما كرياكو الحقيقى، ولكن لحظهم السيئ،حضر ماركو كرياكو(جورج يورانيدس)الأصلى وانكشفت اللعبة.وأمام المنافس القوى،إتفق حسن وفهلوى على اجراء قرعة لمن يفوز بقلب ماريكا،ووقعت القرعة على حسن،فتعهد فهلوى بمساعدته،فقام بمشاغلة ماركو بينما انفرد حسن بماريكا،وتعاهدوا على الزواج رغم أنف ابيها بابا دوبولوس الذى صمم على زواج ابنته ماريكامن ماركو،وحدد ميعاد للزواج،واقام الأفراح ولكن فهلوى احضر تاكسيا وخطف فيه ماريكا،وذهبوا لكفر الزعبلاوى،وأقامت ماريكا مع أم حسن رفيعه هانم(حوريه محمد)ووالده السبع افندى(محمد السبع) ولكن ينى بابا دوبولوس ابلغ الشرطة عن خطف ابنته ماريكا،ودافع حسن عن نفسه بأنه لم يخطفها،بل أراد الزواج بها،فواجهه الضابط بأنها يونانية،وعندئذ وصل عبد السلام البحيرى(رياض القصبجى)والذى كان يعمل فى صالون رومى كايرو من ١٥ سنه،وتهور على احد الزبائن وذبحه،وتم سجنه ١٥ سنه،فترك ابنته الصغيرة بهية،أمانة بعنق ينى بابا دوبولوس،واليوم أفرج عنه بعد انتهاء سجنه وجاء لإسترجاع ابنته،وعندما سأل الضابط ينى عن إبنة عبد السلام ،اخبره انها هى نفسها ماريكا،التى اضطر لتسميتها بإسم يونانى حتى لايسأله الناس إبنة من هذه الفتاة،وقد فرح حسن بهذا النسب الجديد،وطلب من عبد السلام الزواج من ابنته بهيه،فزوجها له.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  مها صبري  إستيفان روستي  درية أحمد  جورج يوردانيدس