يعيش عبدالقادر مع زوجته عديلة حياة سعيدة، تتزوج ابنته مديحة من عادل الذى يعمل فى أحد البلاد العربية، تقيم مديحة فى القاهرة بعيدة عن زوجها، ابن المهندس شكرى يتزوج من ابنة خالته خديجة، وهى فتاة غير متعلمة، يوافق شكرى على هذه الزيجة تحت ضغط من الدكتورة راوية التى تبادله الحب وترى المصلحة أن يتزوج من فتاة غير متعلمة ولم تجد ضالتها إلا فى خديجة، تحاول راوية إيقاع الأب عبدالقادر فى حبها رغبة فى الانتقام منه حيث أنه لم يوافق على زواجها من ابنة شكرى، يقع عبدالقادر فى حب راوية التى تجعله يتخلى عن بيته ولا يجد مفرا من أن يطلب راوية للزواج، لكن راوية تخبر عبدالقادر أن مسألة حبها له لم تكن سوى لعبة وأنها لن تتزوجه لا هو ولا ابنه شكرى. يعود عبدالقادر إلى بيته منكسرا فيجد أن زوجته عديلة قد رحلت، وأن خديجه تركت منزل شكرى بعد ان عرفت زيف مشاعره وأنه لا يحبها، إما الابنة مديحة والتى كان مطمع الكثير من زملائها فتسافر لزوجها وتعيش معه هنالك.
إخراج:
أحمد السبعاوى (مخرج)
أسامة فريد (مخرج مساعد)
تأليف:
فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 10 نوفمبر 1980 ﻡ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق