السبت، 16 يونيو 2012

الليلة الأخيرة


بعد سهرة متعبة استيقظت نادية برهان صادق التى عادت لها ذاكرتها فهى تزوجت يوم 5أكتوبر 1942 من صلاح وهو طيار شاب، لكنها الآن ترى النتيجة تشير إلى أن اليوم هو 11 أبريل 1957 وأن كل شئ تغير حولها، حجرتها وفستان فرحها غير موجود، كما أن زوج أختها شاكر يعاملها بعنف وهناك فتاة تدعى سامية تناديها بماما، شاكر يناديها باسم أختها فوزية، فهل هو لا يعرف أن اسمها نادية. لقد مرت 15 عاماُ لا تعرف شيئاُ عنها، اتصلت بمنزل والدها فى الإسكندرية فعلمت أن عائلة والدها لا تعيش هناك، وجدت سامية تستعد للبس فستان زفافها ويوبخها شاكر لأنها لم تستعد لحفل زواج ابنتها فاستقبلت التهانى من الحاضرين وقبلت العريس الذى اندهش لتغير معاملتها له فجأة، بعد السهرة رفضت أن تنام بجانب شاكر ورفضت أن تصدق أنها فوزية، لأن فوزية أختها المتزوجة من شاكر، استغلت سفر زوجها إلى الاسكندرية فاصطحبته وبدأت تبحث عن منزل أسرتها واستطاعت الوصول إلى فيلا صلاح مهران ووجدته مع أولاده حيث أنكر معرفته لنادية برهان ولكنه تراجع وأخبرها أنها كانت خطيبته وماتت، وتأكدت نادية أنها ليست إلا فوزية أم سامية، أثناء عبور طائرة بجوار النافذة أغمى عليها فطلبت من شاكر عرضها على طبيب، إلا أنها تعرضت لحادث بسيط واصطحبها صديق العائلة الدكتور مجدى وكانت تثق به وشرحت له حالتها، فهى تشعر بأنها فقدت الذاكرة وأن ذكرياتها الحالية ليست سوى ذكريات أختها نادية وعرض عليها وعلى زوجها أن تعرض نفسها على طبيب نفسانى، يرفض شاكر على أساس أن فوزية على وشك الجنون مثل والدتها بينما تعلم أن والدتها كانت عاقلة ولم تصدق شاكر وحاولت الانتحار وأنقذها الدكتور مجدى وعرض حالتها على صديقه الدكتور عماد، وذهبت فوزية إلى مجدى وأوضحت له كيف كاد شاكر يقتلها، طلب منها مجدى أن تقوم بدور المجنونة ليسمح شاكر بحجزها فى مصحة الدكتور عماد، هناك اعترفت أنها نادية وأنه حدثت غارة ليلية فانهار المنزل، بحث مجدى عن الخياطة التى أخبرته أن الموجودة أمامها هى فوزية وليست نادية مما أكد شكوك نادية أنها تكذب، وعادت إلى المنزل واعترف شاكر لها أنها نادية وأنه لجأ إلى ذلك لأن ابنته أصبحت يتيمة الأم، إن نادية قد فقدت الذاكرة، فقام باقناعها بأنها فوزية فثارت نادية وتشاجرت معه فدفعها نحو السرير حيث وقعت مغشياً عليها، فى نفس الوقت يعرف مجدى الحقيقة يجرى مسرعاُ إلى نادية، حيث شعر أن هناك خطراُ يهددها وتم إنقاذها
إخراج:
كمال الشيخ (مخرج) 
أحمد فؤاد (مخرج مساعد)
تأليف:
صبرى عزت (قصة وسيناريو وحوار) 
مرجريت واين (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 23 ديسمبر 1963 ﻡ

الجمعة، 15 يونيو 2012

عروس النيل


يذهب سامى الجيولوجى إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويحاول عالم الآثار منعه على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل. وأكد الأهالى أن لعنة الفراعنة ستسقط عليهم لو بدأت البريمة فى الحفر، لا يصدق سامى كلامهم رغم تاكيدات معاونة فتحى ورفض عمال الأقصر التعاون معه، اتصل برئيسه بالقاهرة ووالد خطيبته ديدى ليرسل له عمال يساعدونه، يرى الحفر ورأى سالم فى الحلم فتاة جميلة فى زى عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر لان أجسام عرائس النيل مدفونة فى هذه المنطقة، بل إن العمال وجدوا أن الحفرة تم ردمها بواسطة كائنات غريبة أثناء الليل، وأخبرته هاميس أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل، وبدأت تضايق سامى بوجودها فى كل مكان، لا يمكن لأحد أن يراها سوى سامى كما كانت تدخل دائمًا أثناء حواراته مع الآخرين فإذا خاطبها اعتقدوا أنه مجنون. يتوقف العمل ويرجع إلى القاهرة وهاميس فى أثره، يتأكد مديره وخطيبته من جنونه ويدخلونه مصحة. يقع سامى فى حبها ويناقشها حول الزواج دون أن يصل إلى حل. وفى أثناء رؤيتها لبرنامج تليفزيونى للخواجه بيجو يتحول الإرسال فجأة وتظهر صورة الإله آتون الذى أمر هاميس أن تعود. يعود سامى إلى خطيبته إلى عمله ويجد تابوتًا به جثة عروس النيل هاميس فيغلق سامى التابوت وذهب إلى مكان آخر بعيد للتنقيب عن البترول.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
فائق إسماعيل (قصة وسيناريو وحوار) 
لبنى عبدالعزيز (القصة)
تاريخ الإصدار: 2 نوفمبر 1963 ﻡ

عائلة زيزى


زيزى طفلة فى الخامسة من عمرها. شيطانة ذات لسان طويل تدخل نفسها فى كل شىء وها هى تقدم لنا أفراد عائلتها، فهذه حجرة سبعاوى ويطلق عليها ورشة يوجد بها ماكينة من اختراع سبعاوى حيث يضع القطن من جانب ليخرج قماش من الجانب الآخر، وهذه حجرة سامى طالب بالجامعة، أنه يعود دائمًا إلى المنزل وقميصه مزق من آثار مشاجرة. وهذه غرفة سناء حوائطها ممتلئة بصور الممثلين وتقف دائمًا أمام المرآة لتمثل وتردد بعض من الأعمال الدرامية المشهورة فهى تريد أن تصبح نجمة تليفزيون، تمت خطبة سبعاوى على فوزية ابنة عوض الشبراوى مهندس غزل ونسيج مشهور وكان اهتمام سبعاوى بالماكينه اكثر من خطيبته وكان يقول لها أن قلبه مقسم 80 % للماكينة و20 % لها. أما سامى فقد أحب ليلى جارتهم والتى تقيم مع والدها وتمارس لعبة اليوجا، لكى يقترب منها بدأ هو أيضًا فى ممارسة اللعبة. اما سناء فقد نجحت فى الوصول إلى يوسف حسين مخرج سينمائى والذى أراد فى البداية استغلالها، وحذرت والدتها أخويها من عمل أختهما فى السينما حيث تنكرا فى زى كومبارس للدخول إلى الاستوديو ومراقبتها ونجحا فى منع الممثل من تقبيلها أمام الكاميرا. يعجب يوسف بسناء ويطلب الزواج منها، بدأت ماكينة سبعاوى بتصنيع القماش فعرض عليه حماه العمل معه مقابل 20 ألف جنيه فى السنة وقرر سامى الزواج من ليلى حيث وافقت على الزواج منه. وبقيت زيزى الصغيرة إذ أن مشكلتها ستأتى مع الوقت.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
عبدالفتاح مدبولى (مخرج مساعد)
تأليف:
السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار) 
لوسيان لامبير (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 إبريل 1963 ﻡ

بياعة الجرايد


تتعلق بائعة الجرائد (ماجدة) بحب منافسها ف المنطقة (يوسف شعبان) وتحاول لفت انظاره حتى تتزوج منه ، تنجح في ذلك وتنعم بحياة جميلة مع شريك حياتها إلا أن والدتها (امينة رزق) تقرأ في أحد الايام خبر وفاة أحد الاثرياء والذي تكشف لابنتها بانه والدها الحقيقي فتقرر ماجدة العيش في نعيم والدها عقب استحواذها على الجزء الاكبر من الميراث مما يدفع اهل والدها إلى محاولة التفريق بينها وبين زوجها واهلها مستغلين طيبتها وسذاجتها
إخراج:
حسن الإمام (مخرج)
تأليف: أضف مؤلف
تاريخ الإصدار: 18 نوفمبر 1963 ﻡ

الخميس، 14 يونيو 2012

الأيدى الناعمة


تنزع أملاك أحد الأثرياء بعد ثورة 52 ، ويفلس ولا يبقى له سوى قصره. يتعرف بشاب حاصل على درجة الدكتواره ولكنه عاطل، يقترح على الأمير أن يستغل القصر بتأجيره مفروشًا. للأمير ابنتان ينكر وجودهما لأن الابنة الكبرى قد تزوجت من مهندس بسيط والابنة الصغرى تبيع لوحاتها التي ترسمها. يتفق معهم الدكتور أن يؤجر زوج الابنة ـ الذي لم يره الأمير من قبل مع أخته الأرملة وأبيها ـ القصر ، وتزول قطيعته مع ابنتيه ويعمل مرشدًا سياحيًّا ويتزوج من الأرملة وأيضًا يتزوج الدكتور من الابنة الصغرى.
إخراج:
محمود ذو الفقار (مخرج) 
عبدالعزيز جاد (مخرج)
تأليف:
توفيق الحكيم (قصة وسيناريو وحوار) 
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 ديسمبر 1963 ﻡ

وفاء إلى الأبد


نبيل مهندس شاب يعيش مع ابنته منى وزوجته وفاء سعداء، وهو شريك لصديقه صفوت فى نفس المكتب، ذات يوم يلاحظ نبيل شابًا يرمى بنفسه سعيًا للانتحار، ينزل لإنقاذه ويتمكن من ذلك، لكن نبيل يموت غرقًا، ويترك أسرته الحزينة، ويصاب الشاب الذى قام حمدى بانقاذه بالندم، ويود أن يكفر عن ذنبه بأى ثمن، يحاول التقرب إلى الأرملة التى فقدت عائلها، دون أن تعرف أنه الرجل الذى كان سببًا فى وفاة الزوج، يطلب تأجير غرفة فى نفس المسكن الذى تعيش فيه، توافق على ذلك من أجل تدبير الأموال اللازمة لحياتها، يبدأ حمدى فى الشعور بالحب العميق نحو وفاء، ويقرب إليه الابنة، ينجح حمدى فى تدبير مبلغ من المال، ويدفعها إلى الأرملة بحجة أنها قادمة من فاعل خير، تتهمه الأرملة أنه سرق مال زوجها، ويحاول أن يعترف لها بالحقيقة بأى ثمن، يعرف صفوت الحقيقة أيضًا، وتقرر وفاء السفر إلى الخارج، وعند عودتها تجد حمدى فى انتظارها، ويطلب منها إصلاح خطأه غير المقصود، ويتزوجان.
إخراج:
أحمد ضياء الدين (مخرج) 
جمال الدماطى (مخرج مساعد)
تأليف:
محمود صبح (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 12 نوفمبر 1962 ﻡ

موعد فى البرج


يتعرف عادل وآمال أثناء عودتهما من رحلة بحرية ، يربط الحب بينهما ، يتعاهدان على الزواج وذلك بعد ستة شهور وأن يكون الموعد عند برج القاهرة ، يخطب عادل خديجة ويعيش من مالها ، أيضًا تخطب آمال للثري الأناضولي وهو رجل ثري ، ينضم علاء شقيق آمال لمجموعة من اللصوص يخططون للاستيلاء على أموال خطيب آمال ، يقرر عادل البحث عن عمل شريف ، يعمل في وظيفة صغيرة بأحد الفنادق يصبح نائبًا للمدير ، في نفس الوقت تترك آمال خطيبها ، تفصل من عملها كمضيفة بسبب جرائم شقيقها علاء ، تنتهي الستة شهور ، يقتحم البوليس شقة علاء الذي يقتل على أثرها وفى النهاية يتقابل عادل وآمال في برج القاهرة في الموعد المحدد . 
تمثيل 
سعاد حسني - صلاح ذو الفقار تمثيل - فؤاد المهندس - ثريا حلمي - احمد شوقى - زينب صدقي - سامية رشدي - محمود فرج - زين العشماوي -
إخراج:
عز الدين ذو الفقار (مخرج) 
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار) 
محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 13 ديسمبر 1962 ﻡ

مذكرات تلميذة


تفكر ناديه دائمًا بأمير أحلام جميل يحضر إليها بسيارة فاخرة يختطفها إلى عالم الخيال والسعادة. ذلك بالرغم من أنها من عائلة كريمة وأنها لا تزال تتلقى العلم فى مدرسة محافظة. يستطيع جلال وهو صديق لشقيقها حسن ويمتلك سيارة فاخرة أن يغرر بها بسهولة بكلامه المعسول وبوعوده الكاذبة بالزواج، ثم يتركها بوحشية بعد أن نال كل أغراضه منها، تترك الفتاة أهلها لتخفى عارها، فيقابلها شاب فقير ومستقيم ويتزوجها شفقة بها، يأتى حسن لينتقم لشرف شقيقته فيخطئ جلال أثناء عراك شديد معه ويقتل زوجها. أصبحت نادية كالمجنونة تذرع الشوارع جيئة وذهابا بثيابها الممزقة حتى تصل فى يوم من الأيام أمام باب مدرستها، والتى ترتكتها منذ شهور قليلة. وتقع أمام زميلاتها فاقدة الوعى فكانت بذلك أحسن درس للواتى يفكرن فى الوعود الكاذبة والأحلام الخيالية بدلاً من الاهتمام بالدراسة لبناء مستقبل سليم.
إخراج:
أحمد ضياء الدين (مخرج) 
جمال الدماطى (مخرج مساعد)
تأليف:
فاروق سعيد (قصة وسيناريو وحوار) 
محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 4 نوفمبر 1962 ﻡ

الأربعاء، 13 يونيو 2012

(Spartacus (1960

Description: The rebellious Thracian Spartacus, born and raised a slave, is sold to Gladiator trainer Batiatus. After weeks of being trained to kill for the arena, Spartacus turns on his owners and leads the other slaves in rebellion. As the rebels move from town to town, their numbers swell as escaped slaves join their ranks. Under the leadership of Spartacus, they make their way to southern Italy, where they will cross the sea and return to their homes. Meanwhile, in Rome, the slave revolt has become a deciding factor in the power struggle between two senators: the republican Gracchus and the militarist Crassus, each of whom sees the fortunes of the rebellion as the key to his own rise to power or humiliating defeat. As the two statesmen attempt to aid, hinder and manipulate the rebels for their own benefit, Spartacus and his followers press on toward freedom.