الأحد، 11 نوفمبر 2012

أميرة الجزيرة

جزيرة مجهولة في زمن غير معروف، تقع حوادثها بعد مضي عشرين عاما على إغتصاب الأمير الشرعي بواسطة القرصان حنضل وأعوائه الذي دانت له الإمارة بالظلم. كانت للأمير الراحل فتاة صغيرة يهرب بها خادمه أبو المكارم ويعيش معها بعيدا عن أعين الأمير الجديد ويشاع بين الناس أنها إبنته. تقع الأميرة في حب القائد عادل ويعلن زواجهما. إلا أن الأمير حنضل يرآها فتنال رضاه ويأخذها لقصره. وتدور معارك من أجل إستردادها حتى يتم النصر لعادل وتعرف الفتاة أنها هي أميرة الجزيرة.
إخراج:
حسن رمزى (مخرج)
تأليف:
حسن رمزى (قصة وسيناريو وحوار)
السيد زيادة (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 نوفمبر 1948 ﻡ

السبت، 10 نوفمبر 2012

كنز السعادة

تتولد صداقة بين "الفهوجى" و"المنجد" وكان للأول ابنه وللثانى ابن يميل ابن "المنجد" إلى ابنة "القهوجى" ويربط بينهما الحب، ويبارك هذا الحب الأبوان ويتفقان على زواج الابنة التى تفكر بواقعية أكثر من الابن الذى يسيطر الخيال على أفكاره حتى يحدث ذات مرة أن يجد أبن المنجد العصا السحرية التى تستطيع فعل أى شىء. يبدأ الابن فى استخدام العصا السحرية فى أتحقيق أمانيه فتارة تحقق أحلامه البسيطة فى الانتقام الساذج ممن يعترضه وتارة تحقق مطالبه الحياتية العادية وأخرى تحقق له أمانيه العظيمة من مستقبل وثراء ووجاهة اجتماعية. فى الإطار الهزلى الضاحك نكتشف فى نهاية الفيلم أن العصا السحرية وما ارتبط بها من أحداث ما كانت إلا حلمًا يراه ابن المنجد.
إخراج:
إبراهيم لاما (مخرج)
تأليف:
إبراهيم لاما (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 5 مايو 1947 ﻡ

كانت ملاكا

يتحدث الفيلم عن قيمة التضحية والإيثار من خلال راقصة تتولى الإنفاق على أختها وأخيها، بينما تبتعد عن حياتهما حتى لا تكون مهنتها مصدر تعاستهما، يتخرج الأخ فى كلية الطب، وترتبط الراقصة بمهندس شاب وسيم ترى فيه الخلاص من مهنتها بعد أن تمت رسالتها وتحاول أن تفصح له عن حبها ولكنها لم تجد الفرصة قد سنحت بعدإلا أنها تفاجأ بأن المهندس الشاب يتقدم لخطبة أختها الصغرى. فتبارك هذه الخطبة بينما تشعر بتحطم قلبها ويأسها من الحياة، تكتشف ان دورها هو إسعاد أخيها وأختها فقط ويجب ألا تفكر فى سعادة نفسها، فتقرر الانتحار حتى تخرج من حياتهم كلهم ليعيشوا سعداء مضحية بنفسها وحياتها كما كانت تفعل دومًا فكانت بالفعل ملاكًا.
إخراج:
عباس كامل (مخرج)
عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)
تأليف:
عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
أحمد جلال (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 ديسمبر 1947 ﻡ


الجمعة، 9 نوفمبر 2012

قلبى وسيفى

طلعت بك مهندس ومقاول كبير، من ذوى الأملاك، صديقه وجاره جلال قائد سلاح الفرسان، يتفقان على خطبة سميحة ابنة جلال إلى منير نجل طلعت، لكن منير يهمل دراسته وينساق وراء اللهو، ويُضبط وهو يغش فى الامتحان، يرى طلعت أن صلاح حاله لن يتأتى إلا بإدخاله الجيش، وبالفعل يدخله الجيش حيث المفارقات الهزلية من شاب مستهتر فى كيان منظم، يشترك فى الدفاع عن القناة يصاب برصاصة فى إحدى العمليات. فى المستشفى يتعرف على سميحة، التى تغير من اخلاقه وتعمل على أصلاحه. يعود إلى الجيش وينصلح حاله ويحوز الشاب على رتب عالية، يرضى عنه أبوه ويوافق على زواجه من الفتاة التى أحبها سميحة التى كانت من أسباب صلاحه ويعد والده وفتاته بمستقبل باهر فى الجيش.
إخراج:
جمال مدكور (مخرج)
محمد عباس (مخرج سكريبت)
تأليف:
جمال مدكور (سيناريو وحوار)
مصطفى السيد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 فبراير 1947 ﻡ

قبّلنى يا أبى

يغضب أرناؤوط باشا حين اكتشف ان ابنه فتحى تزوج فى الخفاء من راقصة وأنجب منها طفلين، وراح يهدده بالحرمان من الميراث، إن لم ينفصل منهم، فلم يجد سوى ان يرسل زوجته وأولاده إلى لبنان حتى تستقر الأمور. تقوم الحرب وتنقطع الأخبار، ويكبر الطفلان، ويعيش الشاب فى معاناة قاسية من بعد زوجته وأولاده، ويحيا الأولاد فى حرمان من الأب لا يشبعه شىء سوى قرب الأب وحنانه وقبلاته، يسافر الشاب إلى الشام ويغيب لفترة ثم يعود حين يصله نبأ وفاة والده، يبدأ الشاب فى رحلة البحث عن زوجته وأولاده حيث تقترب منه فتاة قريبة له رغبت فى الزواج منه فكانت تعرقله وتثبط عزيمته فى البحث عن أولاده وزوجته حتى أصابه اليأس من إيجادهم وينتوى الزواج من هذه الفتاة نادية، إلا أن القدر أراد ان يجمع شمل الاسرة المشتتة فتعود الزوجة والأولاد فى يوم زفاف الأب ليغيرون مجرى حياته، يطرد هذه الفتاة الطامعة فى أمواله ويحيا مع زوجته وأولاده بعد أن التئم شملهم ليصيح أحد أولاده "قبلنى يا أبى".
إخراج:
كامل مدكور (مخرج مساعد)
عاطف سالم (مخرج مساعد)
تاريخ الإصدار: 8 سبتمبر 1947 ﻡ

الخميس، 8 نوفمبر 2012

فاطمة

فاطمة ممرضة شابة حسنة الخلق، يُسند إليها مهمة السهر على مباشرة علاج احد الباشاوات المرضى وعندما يراها شقيق الباشا "فتحى" يأخذ بجمالها وحلاوة صوتها وهى تغنى فيقع فى حبها، يحاول فتحى إغراءها بشتى الوسائل إلا أنه يفشل فى استمالتها، ولما كانت لديه رغبة جامحة فيها فإنه لم يجد وسيلة غير الزواج منها، وبالفعل يتزوجها بعقد زواج عرفى ويصطحبها لقضاء شهر العسل فى الإسكندرية، ويعود بها ليعيشا فى بيتها المتواضع فى إحدى الحارات نظرًا لغضب والده الباشا مما حدث، لا يستطيع فتحى تحمل العيش هناك أو التعامل مع أهل الحارة فيخرج. وقد ضاق ذرعًا، وتقوده الصدفة إلى فيللا "ميرفت" وهى فتاة ارستقراطية، يذهب إليها فتحى ويعدها بالزواج ثانية إذ أنه وعدها بذلك من قبل، يجد فتحى أن هذا هو مدخله لنيل رضاء الباشا أبيه، يعود فتحى إلى قصر أبيه متناسيًا زوجته الممرضة، يطلب منه والده أن يسترد ورقة زواجه من هذه الممرضة، يسعى فتحى للحصول على هذه الورقة وينجح أخيرًا ولكن بعد أن احتفظت "فاطمة" بنسخة فوتوغرافية منها، يهجر "فتحى" "فاطمة"، وكانت قد حملت منه ووضعت طفلاً ولكنه ينكره، يجتمع أهل الحارة ويقررون رفع قضية على فتحى. فى خضم هذه الأحداث يضبط فتحى زوجته ميرفت مع عشيق لها، فيهرع إلى بيت فاطمة ليستسمحها فتصدمه سيارة فى الطريق، عندما يفيق يعود إلى فاطمة نادمًا على ما فعله بها ويعترف بنسب إبنه له.
إخراج:
أحمد بدرخان (مخرج)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار)
خالد غربال (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 15 ديسمبر 1947 ﻡ

غروب

نادية شابة جميلة يدفعها أهلها بطبيعتهم للعمل كفتاة ليل فى أحد الملاهى الليلية، تنطبع بمتطلبات هذا العمل ويروق لها فقد أصبح لها صيت ومعجبون بغنائها، يصدمها صديقان بالسيارة، هما أنور وفراد، فراقت لإحدهما ويدور بين الصديقين جدل حول إمكانية إصلاح مثل هذه النوعية من الفتيات لو وجدت المناخ الصالح لذلك، ينتهى الأمر برهانهما على هذه الإمكانية، ويتحمس أحدهما الذى بدأ يشعر بعاطفة الحب تجاه الفتاة، يسعى أنور إلى انتشالها من هذا الوسط. يتقرب إليها حتى تبادله مشاعره ويتزوجان. إلا أن الفتاة بعد فترة تمل الحياة الزوجية وضوابطها، يضطر أنور للسفر لانجاز عمله، تستغل غيابه وتعود إلى الغناء فى إحدى الصالات الليلية وقد أغواها الفاسدون القدامى، وعندما يعود أنور من سفره لا ترجع معه وإنما تحكى له عن علاقة قديمة مشينة وتؤكد أن هذه العلاقة لم تنتهى فلا يجد مفرًا من الطلاق؛ إذ تأكد له أن هذه النوعية من النساء لا يمكن إصلاحها. تستكمل نادية حياتها الليلية ويتخلى عنها الأصدقاء الذين أفسدوا حياتها وكانوا سببًا فى عودتها للوحل وينتابها المرض الذى ظل يشتد يومًا بعد يوم، يلقاها زوجها فتطلب منه الصفح والغفران، يكون المرض قد بلغ مبلغه فتموت مع غروب الشمس.
إخراج:
أحمد كامل مرسى (مخرج)
فطين عبدالوهاب (مخرج مساعد)
تأليف:
أحمد كامل مرسى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 إبريل 1947 ﻡ

الأربعاء، 7 نوفمبر 2012

عودة الغائب

تفقد الأسرة الصغيرة المكونة من الأب والأم وصبى والابنة نعمات سعادتها حين يهرب الصبى من المنزل ويتغير حال الأسرة من السعادة إلى " الحزن والكرب" حتى أن الأم تموت كمدًا على ابنها وتسوء الأحوال بالأب والأخت ويعيشان على أمل عودة الصبى الغائب، وتمر السنون دون عودة، إلا أن هناك محتالاً يعرف بقصة غياب الفتى فيدبر أمره للاستيلاء على ثروة الأب، ينتحل شخصية الغائب بعد أن عرف عن طفولته كل شىء، يالفعل يتداخل فى هذه الأسرة المنكوبة ويحول حياة الأب ونعمات إلى حياة مرحة بعد الأسى والانتظار وتطول معاشرته للأب والأخت. يتأثر المحتال بهما حيث يجمعه الحب بنعمات فى حين تعامله هى على أنه أخوها العائد ويستيقظ ضمير المحتال، بل ويحاول الاعتراف بما اقترف لكنه يخشى أن يخسر كل شىء خاصة قلب نعمات، بعد أن صار لا يهمه المال، هنا يعود الابن الغائب ليلتقى بأبيه وأخته. تتكشف الأمور أمام المحتال لكن الابن يعلم بحب أخته له بل ويعترف بندمه على فعلته، يعفو عنه الأخ والأب معًا إكرامًا لقلب الأخت، ويتزوج المحتال منها لينتهى الفيلم النهاية السعيدة لكل الأطراف.
إخراج:
أحمد جلال (مخرج) 
حسن الإمام (مخرج مساعد)
تأليف:
أحمد جلال (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 نوفمبر 1947 ﻡ

عروسة البحر

يعيش الصياد حياة الفقر والشقاء، غير أنه كان دائم التمرد على هذه الحياة، يحدث أن يحلم ذات يوم أن عروس البحر قد وقعت فى شبكته وتبكى لما آل إليه حالها فكانت دموعها تحيل المعادن إلى ذهب، يفرح الصياد كثيرًا وبدأ يحول أى معدن عنده إلى ذهب، وعندما تهدأ عروس البحر يعمل هو على بكائها ويذكرها بمصيرها لديه وأنه سيؤذيها ويعذبها فتبكى ليزيد هو ثراءه. إلا أن الثراء الذى حققه الصياد كان مصدرًا لتعاسته، بل يحدث أن يكون الثراء سببًا فى دخوله السجن، فى سجنه يتذكر كيف كان يعيش فى سلام مع فقره بل وكيف كان سعيدًا فيتمنى أن يعود فقيرًا سعيدًا، وهنا يفيق من حلمه ويصحو من نومه ليجد نفسه كما كان، يكتشف أن عروس البحر كانت حلمًا فيرضى بفقره وحياته كما هى.
إخراج:
عباس كامل (مخرج)
تأليف:
عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 27 سبتمبر 1947 ﻡ