الجمعة، 19 مايو 2017

إمرأة بلا قلب

تقابلت سهير(سهير المرشدى)فى لندن مع زميل دراستها سامى وتحابا وتزوجا، وحملت ومات سامى، فقررت سهير العودة لمصر لوضع مولودها، واستلام نصيبها فى ميراث زوجها، وابلغت محامى زوجها الاستاذ يحيى (سميرغانم) بميعاد وصولها، والذى اصطحب معه زوجته نجلاء (لبلبه) للمطار، ولكنهما انشغلا بتناول الطعام بالبوفيه، فلم تجدهم سهير، وإستقلت تاكسيا للوصول لمنزل حماتها علويه هانم،التى لم تراها من قبل، بالطريق الصحراوى، وإستقبلتها حماتها (زوزو نبيل) بفتور شديد، وكأنها كانت لاتريد حضورها، وفوجئت بأنها تتجاهل تبادل الرسائل مع ابنها المتوفى، واكتشفت وجود أبناء عم زوجها علاء (محمود عبد العزيز) الشاب المقعد الذى يتحرك على كرسى متحرك، واخته المريضة بفقد النطق ألفت (سعاد نصر)، ولم يرحب علاء بوجودها، وتعاطفت معها ألفت الشبه خرساء، والتى كانت تعامل بقسوة من علويه هانم، ولكن اخيها علاء يتعاطف معها، وتوالت المفاجآت عندما أخبرتها علويه انها ستمهلها حتى تضع مولودها، ثم تتركه وترحل، واعترضت سهير واشترطت الاقامة فى حجرة زوجها سامى، وحذرتها ألفت من تناول اللبن الذى تقدمه لها علويه هانم لأن به منوم، واستمعت سهير ليلا لصوت عزف على البيانو، فخرجت من حجرتها وتلصصت لترى علاء يعزف ويقف على قدميه ، ونصحها علاء فى الصباح بغلق باب حجرتها ليلا وعدم فتحه لأى طارق، بينما واصل يحيى وزوجته البحث عن سهير لتسليمها اوراق زوجها، واستلام الأتعاب والبالغة قيمة كبيرة، حتى توصلوا لوجود سهير لدى حماتها بالطريق الصحراوى، وشاهدت سهير ليلا علاء يضرب اخته ألفت بقسوة، ويحاول فتح باب حجرتها عنوة، واكتشفت ان احوال علاء نهارا تختلف عن احواله ليلا، ووضعت سهير مولودها، وحقنتها علويه هانم بالمنوم، ثم أخبرتها بأن المولود كان ذكرا ومات وتم دفنه، ولكن ألفت صحِبتها للبدروم لتكتشف وجود مولودها على قيد الحياة، وقامت بإرضاعه، وتركته مكانه، ثم بدأت فى التفتيش عن الأوراق الموجودة بدرج مكتب زوجها، لتعثر على الرسائل المتبادلة بين زوجها وامه، كما عثرت على شهادة وفاة علويه هانم، وعلمت ان السيدة الموجودة بالمنزل هى فاطمة زوجة العم ووالدة علاء وألفت وانها فعلت ذلك لتنفرد بالميراث وكانت المفاجأة الأكبر ان هناك ابن ثالث هو عادل (محمود عبد العزيز) توأم علاء، والذى يختبأ نهارا ويظهر ليلا، وانه مريض نفسى وقد اطلق النار على سهام (ولاء فريد) حبيبة اخيه علاء، وتسبب فى سقوط علاء وإصابته فى قدميه، وتخبأه امه لأن البوليس يبحث عنه، وقررت سهير الهرب بصحبة ابنها مستقلة السيارة التى اكتشفت وجودها بالحديقة، ولكن عادل لحق بها وكاد يقتلها، غير ان ألفت طعنته فى ظهره بمقص فقتلته، واصيبت امه بلوثة، وقررت سهير ألا تغادر المنزل وان تقيم مع علاء وألفت.
ﺇﺧﺮاﺝ: يس إسماعيل يس 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يس إسماعيل يس (تأليف)
طاقم العمل: سعاد نصر  محمود عبدالعزيز  زكريا موافي  لبلبة  سمير غانم  سهير المرشدي 

الخميس، 18 مايو 2017

المجرم

فى أحد الإحياء الشعبية يتزوج زغلول من أنصاف ابنة خاله رغم أنه أبله، يعيش الاثنان فى كنف الأم. صاحبة الحمام الشعبى، يتعرف منير على الأسرة من خلال زغلول، زميله فى العمل، ويبدأ فى تنفيذ مخطط جهنمى من أجل الاستحواذ على الأسرة التى يراها مصدر دخل من أجل القمار الذى يلعبه دائما، يتودد للأسرة إلى أن يفلح فى التخلص من زغلول بأغراقه فى النيل أثناء نزهة نيلية، ويدعى لأهل الحى أنه لم يستطع إنقاذه لأنه يجهل السباحة، يتقدم منير إلى العمة من أجل طلب يد أنصاف التى تتردد، ثم توافق رغم صعوبة إحلال رجل خلاف إبنها، يتزوج منير من أنصاف ويبدأ بالإساءة إليها، يحصل على توكيل يحق له التصرف فى ممتلكات العمة، وفى الحى الشعبى بدا أن هناك من يشك فى أفعال هذا الشخص مثل حسونة الذى يراقبه عن بعد، ويكتشف أنه على علاقة براقصة ويجيد السباحة، يخبر أنصاف بالحقيقة إلا أنها لا تصدق، يأخذها لتراه بعينيها وهو يسبح وعندما تواجهه يعترف بجريمته، تسمع العمة الحديث وتصاب بالشلل من الصدمة. يعرف أهل الحى ما حدث. يسرعون إليهما ويجدون العمة مطروحة على الأرض، بينما منير يحاول سرقة المجوهرات، يطارده أهل الحى وعلى رأسهم حسونة، وتكون نهاية المطاردة سقوطه فى ماء مغلى فى الحمام الشعبى وموته .
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف   إسماعيل حسن 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إميل زولا   نجيب محفوظ 
طاقم العمل: شمس البارودي  حسن يوسف  أمينة رزق  محمد عوض  جمال إسماعيل  نبيل بدر 

ليالى ياسمين

تدور أحداث القصة حول (كريم)، وهو رجل أعمال يدير شركة ملك زوجته (علية)، يعيش حياة مستقرة، يتصادف أن يلتقي بفتاة تدعى (ياسمين)، تحلم بأن تكون نجمة سينمائية كبيرة، وعندما تظهر (ياسمين) يكتشف (كريم) أنه ليس على وفاق تام بينه وبين زوجته، فيقرر الزواج من (ياسمين)، تعرف الزوجة بمغامرة زوجها، فتقرر الإيقاع به، لذا تدبر له تهمة اختلاس في أموال الشركة التي تمتلكها، ثم تعاود المساومة في التنازل عن القضية مقابل أن يقوم بطلاقها وإبعاد الأولاد عنه، ولأنه عاشق، يوافق على التنازل، يتزوج (كريم) من (ياسمين)، ويظل يبحث عن عمل يحقق من خلاله ذاته كرجل قادر على الزواج والإنفاق على زوجته، لذا ينتهي مع نفسه أنه لابد من الابتعاد عن زوجته (ياسمين) بعد أن دبت الغيرة في قلبه؛ لأنه لا يعمل بينما زوجته نجمة مشهورة.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  السعيد مصطفى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سمير عبدالعظيم (سيناريو وحوار)  عبدالحي أديب (سيناريو )
طاقم العمل: حسين فهمي  عادل عثمان  سعاد حسين  عبدالحميد أنيس  محمود رشاد  قدرية قدري

الأربعاء، 17 مايو 2017

حساب السنين

فاطمة(زهرة العلا)تعمل خادمة فى منزل الثرى نشأت صبرى (فريد شوقى) وشقيقته الصغرى ميرفت (ميرفت أمين) وكان لفاطمة ولدان، الأكبر عماد متولى (محمود عبد العزيز) وتخرج من كلية الطب، والأصغر علاء متولى (سمير حسنى) وتخرج من كلية الهندسة، وقد أحب عماد فى صمت الآنسة ميرفت، وأمام الفارق الاجتماعى بينهما، قرر عدم مصارحتها بحبه حتى يتمكن من إزالة الحاجز الذى يفصلهما، وذلك بالسفر للخارج للحصول على الدكتوراه وبناء مستقبله، وكأن الدكتوراه ستلغى انه إبن الخادمة، وبعد خمس سنوات عاد عماد، ليجد الدنيا قد تغيرت، فقد إلتحق أخيه علاء مهندسا، فى مصنع نشأت بيه، الذى أصبح عضوا بالبرلمان، ونشأت قصة حب بين ميرفت وأخيه علاء، وإتفقا على الزواج، ورفض عماد زواج اخيه من ميرفت بسبب الفارق الاجتماعى، ورفض نشأت بيه زواج شقيقته من إبن الخادمة. أما نشأت بيه فقد أعجب بالعاملة ناديه (صفية العمرى) وتزوجها سرا، زواجا عرفيا، وألحق شقيقها عباس (على عزب) بالعمل فى المصنع، ولكن عباس سبب له الكثير من المشاكل، بعد أن حرض العمال على الثورة ضد ظلم نشأت للعمال، ولكن نشأت إستغل نفوذه، ولفق تهمة حيازة منشورات، ضد عباس، مما كان سببا للقبض عليه، وامام رجاء زوجته ناديه للعفو عن أخيها، تم الإفراج عن عباس وإعتبرها قرصة ودن. لم يكن علاء يعلم بأن شقيقه عماد يحب ميرفت، وعندما علم بذلك إشتبك مع شقيقه، الذى قرر الابتعاد عن مصر، والعودة للخارج، وقرر علاء وميرفت الزواج دون رغبة نشأت بيه، الذى حضر الفرح لمنع زواج أخته من إبن الخادمة، وأيضا حضر عباس للإنتقام من نشأت بقتله، ولكن نشأت حاول انتزاع المسدس من يده، فإنطلقت رصاصة لتستقر فى قلب العريس علاء، وتم القبض على عباس، ولكن ميرفت إعتبرت القاتل الحقيقى هو شقيقها الظالم نشأت، وقررت ان تقف فى وجهه وتنتقم منه، بينما اتهم عماد صراحة، نشأت بيه بقتل أخيه، بينما خافت فاطمة على إبنها عماد، فنفت التهمة عن نشأت، وحاولت ميرفت ان توحد جهودها ضد أخيها مع الدكتور عماد، ولكن الأخير طردها من العيادة معتبرا انها وأخيها سبب موت أخيه، وفى سبيل تجنب عداوة عماد، استمع نشأت للشيطان سلماوى (عادل بدر الدين)، ساعده الأيمن فى الشر، والذى اقترح عليه تعيين الدكتور عماد، طبيبا للمصنع حتى يظل أمام عينيه، ووافق عماد حتى يكون قريبا من نشأت ويتمكن من الانتقام منه بطريقته، وهو الشيئ الذى زاد من اتساع الفجوة مابين عماد وميرفت، التى لم تفهم كيف يكره عماد شقيقها، ثم يقبل العمل فى مصنعه، وتمكن عباس من الهرب وإختبأ فى منزل العامل عبد البادى ( نعيم عيسى)، وقد أصيب عبد البادى فى المصنع، ورفض نشأت علاجه، ولكن الدكتور عماد خالف التعليمات، وقام بعلاج عبد البادى فى عيادته الخاصة، مما كان سببا فى ثورة نشأت عليه، وإنهاء تعاقده مع المصنع، وتقابل عماد مع ميرفت وشرح لها موقفه من نشأت، وانتهز الفرصة ليوضح لها حبه لها من قبل سفره للخارج، ثم صحبها لمنزل المصاب عبد البادى، حيث لمحت عباس مختبأ بالمنزل، فلزمت الصمت. حملت ناديه من نشأت وتحمست لحملها، ولكن نشأت رفض هذا الحمل، وطلب منها التخلص من الجنين، فلما رفضت طلقها، واكتشف الدكتور عماد ان حمل ناديه، سيؤدى الى موتها، وخاف من ابلاغها بضرورة التخلص من الحمل، وأوكل لميرفت هذه المهمة، ولكن لم تستمع ناديه لنصيحة ميرفت، التى حاولت ان تقابل عباس فى مخبأه لينصح أخته. وقرر عماد الانتقام من نشأت بتجريده من جبروته ونفوذه، وذلك بالترشح أمامه فى الانتخابات، وأوعز نشأت لشيطانه سلماوى بقتل عماد، ولكن الشيطان رفض وتراجع عن مساعدة نشأت، الذى قرر ان يقتل عماد بنفسه، ولكنه فشل فى إصابته، ونجح عماد فى الانتخابات، وتدهور حال نشأت، الذى وجد نفسه وحيدا، فلجأ لمعاقرة الخمر، ودخلت ناديه المستشفى لتضع مولودها، وحينما أشرفت على الموت، ذهبت فاطمة لمنزل نشأت، تدعوه للعودة لثوابه والكف عن الظلم، واحتواء ابنه الرضيع، ورد زوجته ناديه الى عصمته من جديد، وإقتنع نشأت بنصيحة فاطمة، وتوجه للمستشفى لتخبره شقيقته ميرفت بموت ناديه، وتسلمه المولود، ولكن كان عباس مختبئا بين الأشجار ليطلق النار على نشأت، فيرديه قتيلا ويصفى حساب السنين. 
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد السبعاوي 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: رفيق الصبان   رؤوف حلمي 
طاقم العمل: محمود عبدالعزيز  ميرفت أمين  فريد شوقي  صفية العمري  زهرة العلا  سمير حسني

عيب يا لولو .. يا لولو عيب

لولو عبدالقادر(نيللى)مات والدها، وتزوجت أمها (عزيزه حلمى) من مدبولى (حسن عابدين)، الذى قام بتربيتها،وأنجب من أمها ابنته عيشه(سميه الألفى)ليتربيا معا،وقد تخرجت لولو من الجامعة وعملت مرشدة فى شركة سياحية، بينما إلتحقت عيشه بكلية الحقوق، وخطبت لفريد (محمود مسعود). كانت لولو متحررة زيادة عن اللزوم، فهى لاتلقى بالا لكلام الناس، طالما انها لاتقع بالخطأ، والخطأ فى عرفها إرتكاب الفاحشة، أما مخالفة العادات والتقاليد فلولو لاتراها خطأً، فلا مانع عندها من التأخر ليلاً، أو ركوب السيارة مع زميل، ولايهم مايقوله من لايعرف انه زميلها فى العمل مثلاً، وهى أشياء أثارت إستياء زوج امها مدبولى، الذى خشى على سمعة ابنته عيشه. وتعرفت لولو على حسام (سامى كامل)، وتقاربا وتحابا وإتفقا على الزواج، بعد أن حصلت لولو على موافقة حسام على تركها على حريتها، وعدم إلقاء بالا لكلام الناس، ولكن بعد الزواج إختلف الأمر، وبدأ حسام يعانى من كلام الناس، وحدث الخلاف الذى وصل لحد أن يصفعها على وجهها، فتركت له المنزل، لتعود لبيت زوج امها، ورفضت جهود زوج امها للعودة لبيتها، وكانت مشاكلها وتصرفاتها، سببا لأن يتأثر فريد، خطيب عيشه، بكلام أمه (عليه على)، وأبيه (حافظ أمين)، ففسخ خطبته بعيشه، وقام مدبولى بإنذار لولو، إما أن تدخل فى طوعه وتسمع كلامه، أو تترك المنزل وتعود لزوجها، وفضلت لولو ان تتصرف بحريتها، وتتحمل مسئولية تصرفاتها، وانتهزت فرصة إحتياج الشركة لإرسال موظفين، لفرعها بالقاهرة، فقدمت طلباً بذلك لتنتقل من الاسكندرية للقاهرة، وتنزل فى بيت المغتربات، لتعانى من نفس مشاكل المراقبة والحساب، عن التأخير ليلا، وعدد المكالمات التليفونية، ومن يوصلها بسيارته، فقررت البحث عن سكن خاص ملائم لدخلها الشهرى وبدون خلو أو مقدم. سلامه عبدالحميد (محمود عبدالعزيز) يحضر لرسالة الدكتوراه، ويعمل على تاكسى أجرة أربح من الوظيفة، وبلدياته كامل ابراهيم (عزت العلايلى) الصحفى المعروف، وشهاب على (عادل إمام) الجرسون بأحد المحلات، والثلاثة يقيمون فى شقة واحدة، ولديهم حجرة رابعة يؤجرونها لمغترب رابع، دائما لايستريح معهم ويترك الحجرة. تقابلت لولو مع سلامة مصادفة، أثناء بحثها عن شقة للإيجار، ولف معها بالتاكسى، واقترح عليها التوجه للسمسار خضر (محمد شوقى) وهو معرفته، ولكن خضر إقترح ان تسكن لولو فى الحجرة الرابعة، وبالطبع رفض سلامه لإستحالة الأمر، ولكن كانت المفاجأة موافقة لولو على مشاركة ثلاث عزاب فى شقة واحدة، فأجل سلامه الأمر حتى يأخذ رأى شهاب وكامل، أما شهاب والذى كان خاطبا لزميلته سلوى (سلوى خطاب)، ولكنه فلاتى ويقيم علاقة آثمة مع جارته المتزوجة من برعى (نظيم شعراوى)، فقد وافق على سكن لولو الشابة الجميلة معهم، ولكن كامل إعترض فى البداية لأن وجود فتاة وسط ثلاثة من العزاب، ضد التقاليد ويثير كلام الناس، ولكن لولو أقنعته بشخصيتها المستقلة، وثقافتها العاليه، فإضطر للموافقة مؤقتا حتى تتضح الأمور، وحاول شهاب بالطبع التحرش بلولو، التى صدته بهدوء، ودارت مناقشات بينها وبين الصحفى كامل، وخرجت معه عدة مرات، مما ترك شيئا فى عقل كامل، سرعان ماوصل لقلبه، ويبدو انه احبها، ولكن سلامه الذى اقتنع بلولو وأحبها، لاحظ انها تميل أكثر نحو كامل، فآثر الابتعاد، ونصح كامل بمصارحتها بحبه. حاول حسام مصالحة زوجته لتقريب وجهات النظر، وإقترحت عليه عيشه السفر معه للقاهرة، لمقابلة لولو، وعن طريق الشركة عرفوا عنوانها، ليفاجأ حسام بوجود زوجته بين ثلاثة عزاب، فضربها وطلقها، وفوجئ العزاب الثلاثة بأن لولو متزوجة، فثار كامل وغضب، رغم ان لولو لم توعد أحدا بشيئ، وظنت عيشه سوءا بأختها، وارادت ان تقطع علاقتها بها، ولكن شهاب وسلامه، أقنعاها بنقاء لولو، وان الظروف حتمت ماحدث، ولكنها أبداً لم تخطئ، بينما سقطت لولو من الإعياء، وتم نقلها للمستشفى، ليقرر الطبيب (محمد الرملى) أن حالتها خطيرة، بدون اجراء جراحة عاجلة، إحتمالات نجاحها ضعيفة، وافاقت لولو وحاولت التقريب بين اختها عيشه، وبين سلامه الذى خبرت أخلاقه، ثم أسلمت الروح لبارئها.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيد طنطاوي (مخرج )  عاطف الطيب (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سيد طنطاوي (قصة وسيناريو )  وصفي درويش (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: نيللي  عزت العلايلي  عادل إمام  محمود عبدالعزيز  سامي كامل  نظيم شعراوي 

الثلاثاء، 16 مايو 2017

شيطان الجزيرة

يقتحم رجل منزل ناجي ويحرق مجموعة من الوثائق الهامة، يخبره صديقه علي بابا بما حدث، ثم يموت ناجي في حادث غامض وتثار الأقاويل حول تورط علي بابا في الأمر. تأتي ليلى كي تكتشف أسرار مقتل ابن عمها، وتتعرف على علي بابا الذي تكتشف أن له أكثر من اسم. يختطفها ثلاثة من رجال العصابة لكن علي بابا ينقذها. تتصاعد الأحداث بوتيرة سريعة حيث تتكشف العديد من المفاجآت والأسرار.
ﺇﺧﺮاﺝ: سمير درويش (مساعد مخرج)  منير الغصيني (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمود عبدالعزيز  يسرا  ناجي جبر  أرتميس تسارمي  كريم أبو شقرا  يعقوب أبو غزالة

الدنيا نغم

تدور أحداث الفيلم حول فرقة موسيقية تقوم بجولة غنائية في حافلة سياحية عبر ربوع لبنان لتقديم حفلاتها الإستعراضية، وفي الطريق إلى إحدى حفلاتها تلتقي الفرقة بشاب بحوزته مجوهرات مسروقة وتطارده عصابة خطيرة، لتتصاعد الأحداث.
ﺇﺧﺮاﺝ: سمير الغصيني (مخرج )  عادل سابا (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سمير الغصيني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عمر خورشيد  ناهد شريف  زياد مولوي  نعيمة سميح  عبدالهادي بلخياط  شوقي متى

من بلا خطيئة

سامى(يوسف فخر الدين)مهندس بشركة جاسر بيه(فريد شوقى) ماهر فى عمله ويتقدم بمشروعات ناجحة للشركة،ويعتمد على حسن علاقته بصاحب الشركة جاس بيه، ويدعوه دائماً للحفلات لتوطيد العلاقة بينهما، حتى رأى إبنة جاسر الآنسة إيمان(ناهد شريف) وأقام معها علاقة عاطفية، بينما شاغلت إمرأة لعوب فى الحفل جاسر بيه، الذى إستجاب لها، وبالشركة أيضا المهندس أشرف(سمير صبرى)وهو ايضا ماهر بعمله،ولكنه لايجيد العلاقات الإجتماعية ويشعر بأن المهندس سامى عقبة فى طريقه،كما كان اشرف يقيم علاقة عاطفية مع السكرتيرة ميرفت(هاله فاخر) وعاشرها، فلما حملت منه تخلى عنها، واراد ان يتقرب من صاحب الشركة جاسر فطلب منه الزواج من ابنته ايمان، ولكن المهندس سامى سبقه وخطبها، على ان يتم الزواج بعد ٦ شهور عندما يعود من بعثته بالخارج، ولكن فى نزهة عند سفح الهرم، وفى أحد الخرابات تواجد سامى وإيمان وكان الشيطان ثالثهما، وخوفا من ظهور المستخبى، فضل سامى أن يتم كتب الكتاب الليلة، وأحضر المأذون فى المساء، ولكن سيارة دهست العريس سامى أمام المنزل فلقى نحبه، ووجدها اشرف فرصة وتقدم من ايمان يواسيها على مصابها وبثها حبه واقام معها علاقة غرامية ، ثم عرض عليها الزواج، ولكن جاءته ميرفت لتخبره أن حملها يصعب التخلص منه، وطلبت منه ان يتستر عليها، فطردها من منزله، بينما تواصل جاسر بيه مع المرأة اللعوب واتفق معها على قضاء وقت ممتع معا، وادعى انه مسافر فى عمل بأسوان لمدة ٣ أيام، وانتهزت ايمان الفرصة ودعت حبيبها اشرف للمنزل، ولكن جاسر عاد قبل الميعاد ليجد إبنته فى أحضان أشرف، فأصيب بصدمة، وإعتبر مارآه إنتقام من الله، لأنه أيضا إرتكب الخطيئة مع تلك المرأة اللعوب، ولام نفسه كثيراً، وفى ذلك الأثناء جاءه تليفون يخبره انه بالمستشفى إمرأة تستنجد به، وحينما ذهب وجدها ميرفت وقد وضعت مولودها، واعترفت له بأنها أخطأت مع أشرف، وإحتارت تكتب المولود بإسم من، ولكن أشرف حضر وطلب كتابة المولود بإسمه، وحضرت ايمان وشاهدت ماحدث، وخرج جاسر مع إبنته ايمان وهو يقول من بلا خطيئة.
ﺇﺧﺮاﺝ: تيسير عبود (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فؤاد الأدهمي (مؤلف)  شريف المنباوي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: ناهد شريف  يوسف فخر الدين  سمير صبري  السيد راضي  هالة فاخر  فريد شوقي 

الندم

بأحد ضواحى الاسكندرية تعمل ياسمين(نورا) فى احد مصانع النسيج، وتعيش مع والدها حسين (صالح الاسكندرانى) المجنون، وزوجة ابيها خضرة (نعيمه الصغير) وأبناءها الصغار، ويعتمدون جميعا على يومية ياسمين البالغة ٢٥ قرشا، وكانت ياسمين تحب فى صمت مهندس المصنع الشاب رؤوف(مصطفى فهمى) الذى لايشعر بمجرد وجودها، بينما يطاردها ابو الحلو (ابراهيم عبد الرازق) عامل المعدية، ولكنها تصده وتنعته بأنه جلف ومقشف، فقد كانت ياسمين تتطلع للزواج بمن ينتشلها من الفقر، وينقلها للحياة التى تحلم بها، وتصطدم ياسمين بصاحب قمائن الطوب الثرى البخيل منصور الدمنهورى (فريد شوقى) وتطمع فيه مستغلة شبابها، وتعرض عليه نفسها خادمة فى منزله، بعد خروجها من المصنع، ويوافق الدمنهورى بمقابل ١٠ قروش يوميا، وقد كان الدمنهورى قد عزف عن الزواج بعد وفاة زوجته منذ زمن، وقضى أيامه فى كنز المال، وتناول الخمر يوميا من خمارة مانولى، ولكنه بعد ان رأى شباب وحلاوة ياسمين بدأ فى تغيير نظرته للحياة، وأهداها فستانا جديدا وحذاء لتلبسهم أمامه بالمنزل، ونسى نفسه وأهداها فرخة لإطعام اخوتها، ولكن إهمال ياسمين فى العمل أدى لفصلها من الشركة، وتفرغت للعمل بمنزل الدمنهورى، واستغلت ملابسها الجديدة، وطاردت المهندس رؤوف، الذى طمع فيها بعد ان ادعت انها وردة إبنة الدمنهورى، وبنى رؤوف قصورا بالهواء بإموال الدمنهورى، الذى دعى ياسمين لقضاء يوما على بحر الاسكندرية، واشترى لها ملابس جديدة وساعة يد، وكسوة لإخوتها، وتبدلت احوال الدمنهورى، وندم على أيامه الضائعة وشبابه الذى ولى، وذهب للحلاق واستحمى، وفصل ملابس جديدة، وصبغ شعره وأعاد شبابه امام المرآة بعد عنايته بمظهره، وعرض الزواج على ياسمين، والتى أبلغت زوجة ابيها، والتى رحبت بالدمنهورى زوجا لياسمين دون أى إعتبار لفارق السن، لينتشلهم من الفقر، ولكن رؤوف ذهب للدمنهورى ليخطب منه ابنته ورده، ولكن الدمنهورى طرده، وأسرع لمنزل ياسمين ليطلب زواجها من زوجة ابيها، وأعطاها مالا لتشترى لها ولأولادها ملابس جديدة، ويستحموا جميعا استعدادا للزواج الليلة، ودفع مبلغا كبيرا بثوب الزفاف، ولكن رؤوف طلب من ورده الهرب معه للزواج ووضع الدمنهورى امام الامر الواقع، وأبلغها انه لاتهمه ثروة الدمنهورى، وطلب منها ان تحضر حقيبة ملابسها، وفى الطريق قابلت ابو الحلو، الذى نصحها للمرة الاخيرة، ألا تنظر لأعلى، لكنها اصمت اذنيها، وعادت للدمنهورى وأخذت ملابسها، وأخبرها ولى نعمتها بحبه الكبير لها وانه لن يستطيع العيش بدونها، وعرض عليها كل ثروته، وأبلغها ان رؤوف يطمع فى ثروته وانه لا يحبها، ولكنها ذهبت لرؤوف، لتجد ان ابو الحلو قد سبقها ومعه والدها المجنون، وأخبر رؤوف بحقيقتها فقام بضربها وطردها، وعادت ياسمين للرجل الذى احبها، وهو يعلم حقيقتها، ولكنها للأسف وجدته قد فارق الحياة.
ﺇﺧﺮاﺝ: نادر جلال (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فيصل ندا (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد شوقي  نورا  مصطفى فهمي  إبراهيم عبدالرازق  عبدالمنعم إبراهيم  نعيمة الصغير