الخميس، 14 سبتمبر 2017

نهاية حب

أحمد طالب فى التوجيهي، ولأحمد هذا جارة جميلة صغيرة هى فاطمة، ولما كان الحب الأول مدخرًا لابنة الجيران، فنحن نرى فاطمة قد سلمت أحمد قلبها البكر، وسلمت إليه أيضا ما تيسر من مرتبها الصغير الذى تتقاضاه نظير عملها فى مصنع الجوارب، فاطمة تحب أحمد حبًا خالصًا، وهى لهذا، عندما يقبض عليه بتهمة الاشتراك فى سلب أحد المحلات العامة. لا تضن عليه بالزيارة كما تقوم بمساعدة أمه، حين يفرج عن أحمد بعد قضائه مدة عامين فى السجن تتوسط له فاطمة لدى سوسن ابنة صاحب المصنع، فيلحق الرجل أحمد فى وظيفة مراقب للآلات، وينجح أحمد فى عمله، وفى اصطياد قلب سوسن. التي حاول الكثيرون غزو قلبها بلا جدوى، ويدعى أحمد إلى حفل ساهر تقام فى منزل سوسن بمناسبة عيد ميلادها، وحين يعود ليلا، والخمر تملأ جوفه وتفوح من فمه، يلتقى على الدرج بفاطمة التى ظلت ساهرة تنتظر اوبته، ويفاجأ أحمد بظهور فاطمة، ويهمس الشيطان فى أذنه بأشياء يجسمها الخمر. تنتهى السهرة بانتقال فاطمة إلى دنيا الأمهات غير المتزوجات، يتطور الحب بين سوسن وأحمد ويتخطى مرحلة الصداقة إلى الخطبة الرسمية، كل هذا وفاطمة مخدرة بالوعود، وحين تحاول فاطمة، باسم الجنين الذي تحمله، تعجيل عقد قرانها عليه، يدعوها أحمد إلى نزهة فى مدينة الملاهي ويلقى بها من أرجوحة عالية فيدق عنقها ويهرب أحمد من جريمته. ويسارع إلى عقد قرانه، وحين يجلس إلى الكوشة. يتسلل رجال البوليس مع المدعويين، ويخرجون معهم العريس بالسموكنج والاغلال، وفي نافذة الزنزانة الصغيرة، تلتقي يدا مجرم بيدي إنسانة شريفة لقاء الوداع، وينتهى الحب.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  شكري سرحان  ماجدة  سراج منير  فردوس محمد  علوية جميل 

الأربعاء، 13 سبتمبر 2017

إسماعيل يس في جنينة الحيوانات

عصفور (اسماعيل ياسين) حارس قفص النسانيس في حديقة الحيوان، يعيش في منزل تملكه الحاجة سنية (زينات صدقي) وجارته وهيبة (آمال فريد) المقعدة والتي تحبه وهو لايدري ولكنه يعاملها بحنية ويرفق بها. دلال (نزهة يونس) بنت الذوات تحب عادل (عمرالحريري) ولكن والدها (حسن فايق) يرغب في تزويجها من الثري المعلم حشمت (عبد الفتاح القصري)وتتردد دلال على حديقة الحيوان مع حشمت لمقابلة حبيبها عادل بدعوى رغبتها في شراء نسناس، ويظن عصفور الذي أعجب بدلال أنها أيضًا معجبة به. يمرض النسناس فتطلب دلال من عصفور أن يأتي لمنزلها لعلاجه، وفي المنزل تتحدث دلال مع عادل في التليفون وتخبره أنه فارس أحلامها، فيظن عصفور أن الكلام له فيقرر مفاتحتها. يطلب عصفور من الست سنيه الوصل فتظن أنه يريد الزواج من وهيبة، ثم تكتشف أنه يريد وصل الإيجار وتقوم بفتح الكوتشينة له لعله يفهم، وتحدثه عن الفتاة التي يحبها وهي تقصد وهيبة، وهو يقصد دلال، وتحدث عدة مفارقات يفهم منها عصفور أنه سيخطب دلال غدًا، وتفهم وهيبة أنه سيخطبها هي غدًا، وأقيمت الأفراح في قصر دلال وفي حارة وهيبة. ذهب عصفور لخطبة دلال فطردته، فلما عاد للحارة قابله أهل الحارة بإستهجان ولوم، ماعدا وهيبة التي التمست له العذر، تزوجت دلال من حشمت، وقرر عادل أن يقتله فمنعته دلال، وذهبت إليه بالحديقة واعتذرت له وقالت له أنها تحبه ولكن الظروف كانت أقوى منها، وطلبت منه أن يخلصها من حشمت حتى تتزوجه هو وأعطته خريطه بالفيللا، احتار عصفور كيف يقتل حشمت بالرصاص أم بالسم أم بالسكين، وأخيرًا قرر إحضار ثعبان سام ووضعه في سرير حشمت، ولما ذهب إليه كان حشمت قد مات بالسكتة القلبية، فوضع الثعبان في سريره واعتقد أنه قد قتله،وطاردته خادمة المنزل وعسكرى الدورية(سيد العربي) وباقي الخدم ولكنه تمكن من الهرب وذهب إلى دلال التي طردته وفهم المؤامرة فقرر الانتحار،فذهب إلى الحديقة ودخل قفص السبع وطلب منه أن يأكله ليخلصه من حياته فهو قاتل، ولكن أهل الحارة اكتشفوا أن حشمت قد مات بالسكتة القلبية وأن عصفور برئ، فسارعوا إلى الحديقة وأبلغوه أنه برئ، وأخبرته وهيبة أنها تحبه فخرج بعد أن رفض الأسد أن يأكله.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  سيمون صالح (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالشافي محمد (فكرة)  أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو)  
طاقم العمل: إسماعيل يس  نزهة يونس  آمال فريد عبدالفتاح القصري  حسن فايق  عمر الحريري 

السابحة في النار

تقع (راوية) في حب (ممدوح) الشاب الثري العابث الذي يتفاخر بهذه العلاقة بين زملائه، فتشعر بالخجل، وتتركه وتذهب إلى طنطا لتقيم عند أخيها، تقابل (مدحت )الطبيب الناجح، وتتزوجه، بعد مرور سبع سنوات يعود (ممدوح) من أوروبا بعد أن فشل في دراسته، وتفاجأ بأنه ابن شقيق (مدحت)، وأنه يحاول إلقاء شباكه عليها، خاصةً أنه يقيم معهم في نفس المنزل.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد كامل حسن المحامي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (مؤلف)
طاقم العمل: سميرة أحمد  كريمان  عماد حمدي  شكري سرحان  زوزو حمدي الحكيم  ثريا فخري 

الثلاثاء، 12 سبتمبر 2017

إغراء

حسين(شكرى سرحان)ابن المرحوم عبد المقصود باشا يدرس فى كلية الفنون الجميلة ،وأخيه احمد(زكى رستم) عمدة ميت ابو على مركز المنصوره،وأخته الأكبر زينب(عزيزه حلمى). كان احمد عبد المقصود من المتمسكين بالنسب والأصل والثروة، فقد أحبت اخته زينب شابا من البلد منذ ١٥ عاما ولما تقدم للزواج بها تم رفضه لقلة ثروته،فلما اجتهد وجمع ثروة وتقدم قتله وتسترت زينب على جريمته، وكتمت فى قلبها حزنها،وأضربت عن الزواج. كان حسين يدرس بالقاهرة وكان صلاح (عبدالمنعم ابراهيم)طالب الزراعه صديقه الحميم. نعمات عطوه(صباح) فتاة شابة تعمل فى مشغل للملابس وتصرف على عمها السكير العاطل(رياض القصبجى) وتسكن فى بولاق الدكرور.تعرفت نعمات على حسين وأفهمته انهامن عيلة كبيرة ثرية محافظه وكانت تستعير الفساتين الشيك من المشغل وتقابل بها حسين،ويوما رأى عمها الفستان فأراد ان يأخذه ليبيعه ليسكر بثمنه،فلما رفضت،مزقه. وجاءت صاحبة الفستان(ناهد سمير)وإتهم صاحب المشغل(عبد العظيم كامل)مشرف العمال (عبدالحميدبدوى)وكاد ان يبلغ النيابة،ولكن نعمات اعترفت وشرحت ظروفها لصاحبة الفستان التى سامحتها لشجاعتها الأدبية، ولكن صاحب العمل طردها. نصحتها صديقتها فيفى(سهير البابلى)بالعمل كموديل للرسامين حتى تستطيع ان تقتنى الفساتين التى تقابل بها حسين،وذهبت الى الكلية وخلعت ملابسهاليرسمها الطلبه، وكانت المفاجأة أن رآها حسين وشرحت له ظروفها وأنها فعلت ذلك من أجل الحفاظ على حبها له،فطلب منها ان تنهى علاقتها بعمها وتأتى معه الى العزبة،حيث عرفها على أخيه احمد واخته زينب،التى رحبت بها واحبتها وعزمت عليها ان تبقى معها بعد ذهاب حسين الى امتحاناته بالقاهرة. زاغت عيون احمد على نعمات بسبب دلعها وتحررها وملابسها المتفرنجة وجسدها شبه العارى المغرى، حتى اختمرت فكرة الزواج برأسه، وطرح جانبا مسألة التقاليد. نجح حسين ونال الشهادة ولكنه رغب فى استكمال دراسته بالخارج، فعهد الى أخيه برعاية خطيبته نعمات حتى يعود، وتركها أمانة فى عنق اخته زينب. حاول احمد التقرب الى نعمات بكل الطرق حتى انه منع خطابات أخيه عنها،واعلن لها حبه فصدته لأنها تحب حسين،فركع عند قدميها فقالت له زينب الركوع لله ياعمده،وذكرته بقتله حبيبها منذ ١٥ سنه،واليوم يريد ان يأخذ حبيبة أخيه،وانها لن تسمح له ان يحرم أخيه من حبه كما حرمها،ولكنه صمم وأشاع فى كل لبلد انه سيتزوج من نعمات. وجاء حسين وتواجه الشقيقان وأراد احمد ان يقتل أخيه من اجل نعمات، ولكن زينب أنهت الموقف بقتلها احمد بالرصاص كثأر قديم لها،ودين عليه دفعه، وتزوج حسين من نعمات.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )
طاقم العمل: صباح  شكري سرحان  زكي رستم  عزيزة حلمي  عبدالمنعم إبراهيم  علية فوزي 

إسماعيل يس في الأسطول

رجب شعبان رمضان متولي (إسماعيل ياسين)، رجل طيب القلب، نافع خدوم، عيبه الوحيد خوفه وجبنه من البحر، ويحب إبنة عمه ناديه (زهرة العلا) التي تعمل في مستشفى البحرية حكيمة برتبة صول، ويوافق والدها حنفي (عبدالوارث عسر)الصياد على زواجها من إبن أخيه رجب، ولكن أمها (زينات صدقي) ترغب في تزويجها من المعلم عباس الزفر (محمود المليجي)، تحث نادية حبيبها رجب على التشجع والعمل وترك الجبن والتشبه بأبيه الشجاع الشاويش متولي، مما يدفعه للتطوع في البحرية، حيث يلتقى بالشيخ عبدالبر عبدالواحد (عبد المنعم إبراهيم)المتطوع مثله، وكذلك المتطوع منير توفيق (أحمدرمزي)، كان منير يلهو مع الفتيات ويصادقهن، وعندما يريد التخلص من فتاته يلجأ للتطوع في البحريه ، ولأن بقدمه إصابة قديمة، فدائماً يٌرفض قبوله، وفي هذه المرة أراد التخلص من رفيقته شوشو (ليلى كريم) فتطوع، وكانت المفاجأة أن ثلاثتهم تم قبولهم متطوعين في القوات البحرية، وأنهوا تدريبهم في فترة الإستقبال الأولى على البر، ونالوا أجازة قبل إنتقالهم لتدريبات البحر، زار رجب عمه وإبنة عمه نادية، فوجد غريمه عباس الزفر يزاحمه على الزواج من ناديه وفاءاً للدين الذي يعاني منه عمه حنفي، أنهى رجب جميع التدريبات البحرية وبقيت المناورات، وعلم رجب أن المعلم عباس الزفر قد حجز على منزل عمه مقابل ١٥٠جنيه ولذلك وافق عمه على زواج الزفر من إبنته نادية، ولكن منير وعبد البر وجدوا الحل الأمثل لزواج رجب من نادية، فقاموا بالإتفاق مع باقي قوة السفينه من ضباط وجنود على عمل سحب يانصيب بإشتراك جنيه للفرد، وجمعوا ١٥٠ جنيه وأرسوا القرعة على رجب شعبان وأعطوه أجازه ٢٤ ساعه ليتزوج، بعد أن يدفع دين المعلم الزفر، ولكن رجب نسي النقود بالسفينة فإضطر منير وعبد البر ومعهم الشاويش عطيه إلى اللحاق به، ودارت معركه بين عصابة الزفر وأفراد البحرية، إنتهت بحضور زوجات الزفر، رفيعة (ليلى حمدي) وجميلة (ماري باي باي) وتم دفع دين المعلم، وكتب رجب كتابه، ولكنهم جميعاً قبض عليهم وقدموا للمحاكمة بتهمة التشاجر مع مدنيين، بمن فيهم الشاويش عطيه .
أﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن توفيق (قصة وسيناريو)  السيد بدير (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  زهرة العلا  أحمد رمزي محمود المليجي  زينات صدقي  عبدالوارث عسر 

الاثنين، 11 سبتمبر 2017

تجار الموت

عباس(محمود المليجى)متجرد من المشاعر بلا قلب زعيم عصابه من القتله وموظفى شركة التأمين يتفق مع رجال محتاجين للمال ويزوجهم ويأمن على زوجاتهم ثم يقتلهم ويقتسم قيمة التأمين معهم. إتفق مع رشاد(احمد أباظه)على قتل زوجته الحامل فى الشهر الثامن وعندما طلب منه رشاد الانتظار شهر واحد حتى تضع مولودها رفض وطلب من رؤوف(رشدى أباظه) احد أفراد عصابته ان يصدمها بفيسبا امام العياده وعندما حملوها اليه تركها تنزف حتى ماتت وقبض التأمين. مراد حسنى(فريد شوقى)امين خزينه بأحد الشركات لعب القمار وخسر الف جنيه من عهدته وعندما حاول سرقة عباس لم يتمكن واستغله عباس ليخرجه من أزمته بإعطائه الألف جنيه وتزويجه والتأمين على زوجته ب٢٠الف جنيه تقسم مناصفة بعد موتها. كلف مراد صديقه لمعى(سعيدابوبكر)بالبحث عن زوجه وتصادف ان جاءت للشركه ليلى زكى (إيمان)لصرف مكافأة والدها المتوفى زكى افندى الموظف السابق بالشركه فتعرف عليها مراد وساعدها فى صرف المكافأة ثم ذهب الى منزلها وأخبر امها(فردوس محمد)انه قد خطب ليلى من زكى افندى قبل موته ووافقت الام ووافقت ليلى وتزوجها وبالاتفاق مع موظف شركة التأمين حشمت(عبد العزيز غنيم)استصدر لها بوليصة تأمين. وفى الميعاد المحدد بعد عدة شهور ترك مراد المنزل وذهب الى النادى ليكون بعيدا عن مسرح الجريمه دخل رؤوف المنزل وحاول خنق ليلى ولكن حضر لمعى صديق مراد ورن جرس الباب فخاف رؤوف وهرب ولم تتم الجريمه. استيقظ ضمير مراد خصوصاً بعد إحساسه بعاطفة نحو ليلى ورفض ان تقتل ولكن عباس خيره إما تقتل ليلى او يدفع المصاريف البالغة ثلاثة آلاف جنيه أو يقتل هو. لعب مراد القمار مرة اخرى للحصول على المبلغ المطلوب ولكنه خسر وقرر الانتحار ووقف امام القطار ولكن ليلى انقذته فإعترف لها بكل شئ ولأنها تحبه سامحته ونصحته باللجوء للبوليس وأمام رئيس المباحث(نظيم شعراوى)اعترف بكل شئ ووضعوا خطه للإيقاع بعباس تقضى بإنتظار ضابط المباحث(احمد لوكسر)بالقرب من المنزل بعيدا عن أعين أفراد العصابه وعندما تشعر ليلى بقرب القاتل من المنزل تتصل بالنجده التى تخبر سيارة البوليس فيقبضون على العصابه وفى الميعاد غادر مراد المنزل وذهب الى عباس الذى أدرك خطة البوليس فطلب من مراد ان يتصل تليفونيا بزوجته ثم علق سماعة التليفون حتى لاتتصل بالبوليس ولكن مراد استطاع ان يقاوم عباس فضربه بالرصاص وأصابه فى كتفه وتحامل مراد على نفسه وتمكن من الاتصال بالنجده وتم إنقاذ ليلى والقبض على رؤوف وأفراد العصابه ثم قبضوا على عباس.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (مؤلف)
طاقم العمل: فريد شوقي  إيمان  محمود المليجي رشدي أباظة  سعيد أبو بكر  فردوس محمد 

فتى أحلامي

(عادل) فتى ترك له والده عمارة كبرى، يتلاشى إيجارها فى البار، وفى صحة (كيكى) .. ولـ(عادل) شريك هو (نوفل السرياقوسى)، وظيفته وكيل دائرة (رضوان بك) الثرى، يستولى (نوفل) على الإيراد فيحيله إلى زجاجات من الشمبانيا تحت أقدام (كيكى) .. يزور (عادل) عمه الثرى ويرى لأول مرة ابنته (سهام)، اللقاء بين (عادل) وعمه ينتهى بغضب (عادل) فتزوره (سهام)، تلتقى (سهام) فى منزل ابن عمها بـ(نوفل)، وتسمع (عادل) يغنى فتحسبه (نوفل)، ولما كانت من محبات الأصوات الجميلة فهى تغرق لشوشتها فى حب (نوفل)، يسمع (عادل) الكثير عن (آمال) ابنة صاحب العزبة التى يعمل بها (نوفل)، يزورها فجأة فيجدها فتاة لطيفة، يحبها (عادل) وتبادله الحب .. ويعيش كل من العاشقين فى قصة حب طويلة، ثم ينتهى الأمر بزفاف (نوفل) إلى (سهام) و(آمال) إلى (عادل).
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عدلي خليل (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  منى بدر  سهام  حسن فايق  ميمي شكيب  عبدالمنعم إبراهيم 

الأحد، 10 سبتمبر 2017

طريق الأمل

سنية(فاتن حمامة)تعيش مع امها المطلقة زكيه(عزيزه حلمى)التى تعمل خياطة لتنفق على دراسة ابنتها. تمرض زكية فتكلف ابنتها بتوصيل فستان لمدام سطوحى(ميمى شكيب)فى منزلها،فيشاهدها عباس(احمد مظهر)صديق مدام سطوحى التى تدير منزلها للأعمال المنافية للآداب،ويطلب منها ان تعرفه بسنية ليغرر بها،وتقوم بصحبته لزيارة ام سنية بدعوى تفصيل فساتين،وتغمرها بعطفها،ولكنها لاتصل الى شيئ. ويشتد المرض على زكية،ويصارحها الطبيب(عبدالعظيم كامل)ان امها تحتاج الى عملية تتكلف ١٠٠ جنيه،فلجأت لمدام سطوحى التى اعتذرت لعدم امتلاكها للمبلغ واخبرتها ان عباس مستعد لدفعه مقابل ان تصبح عشيقته،فرفضت ولكن اشتداد المرض وشدة تألم امها جعلها توافق،وتجرى امها العملية وتضطر سنية للعمل فى وكر مدام سطوحى لتسديد باقى مصاريف المستشفى،وتعرفت على نجف المستبدة (وداد حمدى)وصديقها العمدة(عبدالغنى النجدى)والراقصة زيزى(زينات علوى)الذين تعاطفوا معها. حسين(شكرى سرحان)قائد سرب،من عائلة محافظة،بطل رياضى متفوق فى عمله،وينقصه التفوق فى المغامرات فيذهب لوكر مدام سطوحى ويتقابل مع سنية المشغولة عنه بأمها،وظن انها تستهين به فعاملها بقسوة وسخرية حتى تلقت نبأ موت امها،فشعر بخجل وتأنيب ضمير. تابعت سنية عملها فى الوكر حتى قبض البوليس على الجميع،ودفع حسين لسنية الغرامة وأخرجها،وأقنعها بسلوك طريقا قويما،وأصطحبها لمسكنه بالإسكندرية بجوار عمله،حيث يسكن مع زميله رفعت(رشدى اباظه)وخطيب اخته ليلى(زهرة العلا)وتطورت العلاقة بينهما الى حب. ولكن امه(علوية جميل)زارت سنية فى المنزل واخبرتها انها تقف حجرة عثرة فى طريق مستقبل حسين الذى تأثرت ترقيته بسبب علاقته بها،فآثرت سنية الابتعاد عن حسين حرصاً على مستقبله،وأفهمته انها ترغب فى العودة الى حياة الإثم لتبعده عنها. علمت ليلى مدى حب أخيها لسنية فقابلتها لإثناءها عن موقفها،ولكنها أبت إلا ان تضحى من اجل حبيبها،وعلمت سنية ان ليلى تواعد شابا على الزواج غير رفعت وانه ينتظرها بسيارته للذهاب لمقابلة والدته،وعندما رأته سنية من الشباك إكتشفت أنه عباس،فأسرعت وراءهما حيث لحقت بهما قبل ان يعتدى عليها عباس فقتلته وقتلت مدام سطوحى،وطلبت من ليلى الهروب،والتزمت الصمت،حتى تعرضت لحكم الإعدام،لولا ان ليلى تقدمت للمحكمة واعترفت بكل شئ لتثبت موقف سنية النبيل،وحكم على سنية بالسجن ثلاث سنوات واستطاعت من داخل السجن ان تقنع رفعت بأن يسامح ليلى،وبعد ان خرجت طلبت منها ام حسين ان تتزوج ابنها.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: فاتن حمامة  شكري سرحان  زهرة العلا رشدي أباظة  أحمد مظهر  ميمي شكيب 

نساء في حياتي

احمد عوض(يحيى شاهين)حصل على دبلوم صنائع واشتغل نجارا وكافح وصبر وإجتهد حتى إمتلك ورشة لأعمال النجاره بها العديد من العمال وبدأ يحصل على مقاولات كبيرة. يحب فتحية (هند رستم) التى عرفها منذ ان كانت صغيرة وكبرت أمامه، وهى من أسرة بسيطة مثله، وكتب كتابه عليها ويستعد للزواج بها، أما هى فلا ترى فيه إلا ما يمدها به من أموال تشترى بها ملابس وعطور، وترى ان الزواج والحب حرية وإنطلاق،واحمد يقف فى طريق تحررها وانطلاقها لعالم أوسع، فهو يريدها حشمة منغلقة، وتوافقه على ذلك أمها زكية (فردوس محمد). يتقابل احمد مع صديقه القديم مراد (رشدى أباظه) صاحب معهد ميرى للرقص والذى عزم على إفتتاح كباريه وطلب من أحمد أن يصمم له ديكوراته الخشبية، وهناك قابل ناهد (منيره سنبل) الدلوعه الثريه وقد كسر لها بعض الأسطوانات النادرة عفوا واحضر لها غيرها، مما دعاها لدعوته الى منزلها لتناول الشاى مع والدها وليرى حديقة منزلها ويقيم لها كشكا خشبيا للموسيقى بجوار حمام السباحه، ويتعرف على والدها (سراج منير) وترى ناهد ان الحب غيرة وأنانية وضعف، ولكنها ترى فى احمد قوة شخصية وعناد وإعتداد بالنفس لم تره فيمن عرفت من قبل،فترغب فى ضمه إليها لكى تهده وتستقطبه فى ركابها. وتشاء الظروف أن تحترق ورشة احمد ويفقد كل شئ ويصاب وينقل الى المستشفى حيث يتعرف على الممرضة الشابة الصغيرة ذات القلب الآخضر سناء (زبيده ثروت). يتقابل مراد مع فتحية فى المستشفى ويكتشف تتطلعاتها ورغبتها فى ترك احمد، فيأخذها الى معهد الرقص ويعلمها كيف ترقص، وتجيد وتنجح لأنه حلمها. يخرج احمد من المستشفى ويطلق فتحية لعدم قدرته المادية، ويصمم رغم توسلات زكيه ام فتحية. إقترحت سناء على احمد شقة صغيرة بجوارهم فى القلعة، ويرد لها الجميل بإيجاد عمل لها بعد طردها من المستشفى،وذلك برعاية والد ناهد المريض. يستكمل احمد بناء كباريه مراد، كما يستكمل بناء الكشك لناهد، وتشاهد سناء لقاءات احمد مع ناهد والتى تعرض نفسها عليه وهو يمتنع للفارق الاجتماعى بينهما، وتستاء سناء التى أحبت احمد فى صمت. ولإزالة الفارق الاجتماعى إقترحت ناهد على والدها شركة مقاولات كبيرة مع احمد، رأس المال مقابل الجهد، وفرح احمد وذهب الى ام فتحية ليرد ابنتها فتحية فرحبت به. ودعاهم مراد جميعا لحفل افتتاح الكباريه، وصارحته سناء بحبها، ولكنه اخبرها أنه سيرد فتحية، ولكنه شاهدها فى الكباريه ترقص فقرر عدم ردها وعرضت عليه ناهد الزواج وإلا فلن تقيم معه الشركة فرفض زواجها، وخرج من عندها ليجد أمامه القلب الأخضر فى انتظاره بالحديقة ليبدأ بها رحلة كفاح من جديد.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: يحيى شاهين  هند رستم  منيرة سنبل زبيدة ثروت  رشدي أباظة  سراج منير