الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

حب إلى الأبد

على فراش الموت أوصى الحاج نيازى(حسين عسر)إبنه أشرف(أحمدرمزى)بإطاعة أخيه الكبير المحامى محمود(محمودالمليجى)وأن يتبع تعليماته ولا يخالفه وقد عمل أشرف بالوصية،ورضخ لتعليمات أخيه الكبير،وشعر أشرف بضعف شخصيته،حتى انه كان يرتكب الكثير من الحماقات،وكان محمود يخرجه منها. كان محمود وأشرف يعيشون فى عزبتهم فى بشلا بميت غمر دقهليه وقدأحاطهم أستاذ القانون الجندى (زكى ابراهيم)برعايته،وكان محمود تلميذه النجيب،وكانت إبنته ناديه(ناهدعزمى)تحب أشرف،وكان أخيهاابراهيم(فكرى رمزى)صديقالأشرف.كان محموديسعى بكل الطرق ليكون نائبا عن الدائرة وكل مايهمه سمعته لينال مأربه. كان أشرف يعمل أمين خزينة فى أحدالشركات،وقد قامت موظفة الآله الكاتبة آمال(ناديه لطفى)بسرقة ٢٠ جنيه من الخزينه مما دعا مدير الشركة(أنور مدكور)لمطالبة أشرف بتقديم إستقالته،ورغم ان اشرف يعلم ان امال هى السارقة،إلا أنه لم يفضح أمرها،وتحمل المسؤليه وحده. كانت آمال على علاقة غير مشروعة بأحدالرجال،وحملت منه،وأرادت المبلغ لإجهاض الجنين. ذهب أشرف لأحد الملاهى الليلية وشرب الخمر لينسى أحد إهانات أخيه محمود له،وتشاجر مع أحد الزبائن،وتم التكالب عليه وضربه حتى فقد وعيه،وكانت آمال تعمل فى هذا الملهى لمجالسة الزبائن،وقد أخذت شريف لحجرتها حتى أفاق من إغماءه،وهاله ان تصبح آمال فى هذه الحالة،وشعر أن تضحيته من أجلها لم تأت ثمارها،ولكنه عندما علم ظروفها سامحها،وصار حبا كبيراً بينهما.وفى يوم جاء رفيقها الذى تزوجها،ليبتزها،ولكن أشرف ضربه فمات،فحمله وألقاه بعيدا،وذهب لأخيه محمود ليخبره أنه قتل رجلا،وخاف محمود على سمعته وطلب منه المكوث فى العزبة،وذهب الى آمال وطلب منهاالإبتعاد عن اشرف حتى لاتتهم بالاتفاق مع أشرف على قتل زوجها. قام اللص حسن عبدالسلام(عباس الدالى)بسرقة حافظة وساعة القتيل،وتم القبض عليه واتهامه بقتله لسرقته،وحكم عليه بالإعدام،ولكن محمود وعد بتقديم نقض للحكم،وادعى كذبا امام اشرف أن الرجل أخذ براءه. وقع اشرف من فوق الحصان فى العزبة،وظل طريح الفراش عدة أشهر،بينما طالب محمود آمال أن تضحى من أجل أشرف بحبها له،وان الرجل المتهم ليتم إنقاذه،لابد من تقديم البديل،إما هى وإما أشرف،فقررت آمال الاعتراف بقتل الرجل ثم تنتحر،وتركت رسالة لأشرف بهذا المعنى،وعندما أسرع أشرف إليهاوجدها قد اعترفت وانتحرت،فقام أشرف بفضح أخيه أمام أعيان الدائرة،والاعتراف بكل الحقيقة،وتولى الدفاع عنه الاستاذ الجندى،لأن الضمير الحى هو كل شئ وإنما الأعمال بالنيات.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)  وجيه نجيب (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد رمزي  نادية لطفي  محمود المليجي  سيد سليمان  زينب محمد  خيرية خيري 

الاثنين، 2 أكتوبر 2017

من أجل امرأة

يذهب مندوب التأمين لعميل ثري لعمل بوليصة تأمين ، الثري متزوج من شابه جميلة تغريه حتى يقع في شباكها وتتوطد علاقتهما ، تعرض عليه الخلاص من زوجها ثم الاستيلاء على قيمة بوليصة التأمين ، يموت الزوج ، تذهب للشركة لقبض مبلغ التأمين إلا أن الشركة تساورها الشكوك حول وفاة الزوج وترجح أنه مات بطريقة غير طبيعية خاصة أن الزوجة كانت تعمل ممرضه قبل زواجها ، يعلم مندوب التأمين هذه المعلومة والذي كان وراءها الاستيلاء على ثروة الزوج يذهب للقائها فيفاجئها في أحضان عشيقها فيقتلها ألا أنها تطلق عليه الرصاص فتصيبه وعلى فراش الموت بالمستشفى يعترف بالحقيقة كاملة ثم يلفظ أنفاسه الأخيرة .
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  عبدالله بركات (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (سيناريو وحوار)  وجيه نجيب ( اقتباس)
طاقم العمل: ليلى فوزي  عمر الشريف  محمود المليجي  آمال فريد  زكي طليمات  يوسف فخر الدين

مفتش المباحث

حسام عمر (رشدى اباظه) شاب طائش من كفر عسل، تعرف على هدى (شريفه فاضل) إبنة ناظر العزبة المجاورة،وصارت علاقة عاطفية بينهما،وسلمت هدى نفسها للشاب الطائش حسام وحملت منه، وتخلى عنها حسام بعد ان جمع ايراد حدائق الفاكهة التى يمتلكها والده وهرب للقاهرة، بينما حاول والد هدى (عبد الحميد بدوى) قتلها ليغسل عاره، ولكنها استطاعت الهرب بينما مات والدها من الصدمة، ولجأت هدى لأحد منازل العزبة المجاورة، وإستضافتها الحاجه مبروكة (زينب صدقى) وهناك وضعت ابن الخطيئة، وفى القاهرة أنفق حسام أموال والده على ملذاته والنساء وتعرف على الراقصة انعام(نجوى فؤاد)وأقام معها علاقة آثمة رغم انها متزوجة وفى أحد الايام فاجأهم زوجها عبد الواحد(زكريا سليمان) وحاول قتلهما، إلا أن حسام صارعه حتى انطلقت رصاصة فى كتف الزوج، وظن حسام انه مات، فهرب متجها لبلدته، كفر عسل وفى القطار تقابل مع مفتش المباحث عادل(يوسف وهبى)الذى كان متجها لبلدته لحضور حفل زواج شقيقته، ولكن حسام ظن ان المفتش يتعقبه للقبض عليه، فحاول الهرب منه، وعندما لاحظ مفتش المباحث ارتباك حسام، تتبعه بالفعل وقبض عليه بعدما اعترف له بقتل الزوج بطريق الخطأ، وقرر المفتش تسليم حسام لأقرب نقطة بوليس، ولكن حسان استطاع الهرب منه ولجأ لمنزل الحاجه مبروكه للإختباء، بينما تقابل المفتش مع مفتش الصحة (انور محمد) الذى كان متوجها لمنزل الحاجة مبروكة لعلاج طفل هناك، وأخذ المفتش فى طريقه، ليتقابل الجميع بمنزل الحاجة مبروكة، ويعلم حسام ان هدى ضحيته قد وضعت مولودها بمنزل الحاجة مبروكة، الذى هو فى الحقيقة ابنه، وطالبه المفتش بتصحيح خطأه بالزواج من هدى، وسعى لمقابلة والد ووالدة حسام ودعاهم للصفح عن حسام وحضور زواجه من هدى، وبالفعل تم زواج حسام من هدى، ثم اخذه المفتش لتسليمه لقسم البوليس، ولكنه علم من اتصال تليفونى بالقسم الذى وقع به الحادث ان الإصابة كانت سطحية وان الزوج رفض عمل محضر بالحادث بعد ان طلق انعام الراقصة المفترية وعاد لزوجته واولاده، فترك المفتش حسام ليعود لزوجته وابنه الصغير، بينما أسرع المفتش ليلحق بحفل زواج شقيقته.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة وسيناريو)  السيد زيادة (حوار) 
طاقم العمل: يوسف وهبي  شريفة فاضل  رشدي أباظة نجوى فؤاد  زينب صدقي  أنور محمد 

السبت، 30 سبتمبر 2017

سلطان

(سلطان) طفل فقير ينال العقاب دائمًا على ما يفعله سيده (عصام). يصبح (عصام) ضابط شرطة ويصبح (سلطان) عسكري مراسلة لوالده اللواء. تعامله أسرة اللواء بقسوة وبعدم احترام ماعدا (عصام) الذي يعطف عليه ويظهر له الود باستمرار، توهمه الخادمة أنها تحبه ثم تسرق أشياء من أهل المنزل وتلصق التهمة به، ويكون هو قد اضطر لزيارة والدته المريضة مما يزيد موقفه سوءًا، يُتهم (سلطان) بالسرقة وبترك محل خدمته و يُعاقب بالطرد من وظيفته وبالجلد وبالسجن، بعد خروجه من السجن يرفض عشيق الخادمة مساعدته في إثبات برائته فيتشاجر (سلطان) معه بعنف ويضربه ضربة قاسية على رأسه يظن خطئًا أنها قتلته عن غير عمد، فيهرب (سلطان) إلى عصابة تتحصن بالجبل ويتورط معها في جريمة قتل، ويحدث أن يهاجم البوليس هذه العصابة بقيادة الضابط (عصام)، يتصدى لهم (سلطان) بقوة وينجح في التصدي للشرطة ولكنه يعفو عن الضابط (عصام) لما كان بينهما من ود قديم. يصبح (سلطان) على الفور زعيم العصابة ويذيع صيته بين المجرمين. يعلم (سلطان) أن الخادمة التي يحبها سوف تُزف إلى غريمه فيخطفها ويقتل غريمه، ويغرقها بالمال فتعشقه، على جانب آخر، فخطيبة الضابط (عصام) الصحفية الجريئة تنوي المشاركة في الإيقاع بـ(سلطان)، فتسعى للتعرف عليه ثم توهمه بحبها له ورغبتها في الزواج منه وتقترب منه حتى تحصل على المعلومات والصور اللازمة فتقوم بعمل تحقيق صحفي مثير في الجريدة عنه وعن نشاطاته. يُفاجأ سلطان بهذا الريبورتاج فيخطفها ويعلن لعشيقته الخادمة أنه سوف يتزوج هذه الصحفية، فتشعر الخادمة بالغيرة وتبلغ الضابط (عصام) بما يحدث، يتنكر (عصام) ويذهب بنفسه لإنقاذها إلا أنه يتم كشف أمره وتأسره العصابة، وعندما تشرع في قتله تهاجم الشرطة المكان وتدك تحصينات (سلطان) وعصابته بالمدافع، يموت (سلطان) وينجو الضابط وعروسه.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج)  شريف حمودة (مساعد المخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (حوار)  جليل البنداري (قصة)  
طاقم العمل: فريد شوقي  رشدي أباظة  برلنتي عبدالحميد  نادية لطفي  توفيق الدقن  سميحة توفيق 

مهرجاان الحب

 يقع (سمبوكسة) الفنان الشاب في حب (نجوى) ابنة مدير جماعة محبي الفنون الشعبية، أثناء تواجدهما بأحد السفن المتجهة إلى بيروت وهما في حالة سُكرٍ ويقرران الزواج، وفي الصباح ينتبهان لما فعلاه، ومع وصولهما إلى بيروت يقرر طلاقها فتقوم (نجوى) بإثارة غيرته عن طريق أحد الأشخاص حتى يشتعل الحب في قلبه من جديد.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج)  أنور الشناوي (مساعد مخرج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: وليم باسيلي (سيناريو وحوار)  روفائيل جبور (مؤلف)
طاقم العمل: صباح  أحمد رمزي  جاكلين  حسين إسماعيل  مديحة يسري  الياس صوفان 

الجمعة، 29 سبتمبر 2017

شباب اليوم

فتحية(مريم فخرالدين)تعيش مع والدها رجل الاعمال المريض احمد فتحى(محمودالمليجى) وأمها(رفيعه الشال)وشقيقها الأصغر يوسف (يوسف فخر الدين) المدلل من أمه ويحاول أن يقيم علاقة عاطفية مع جارته نوال (كريمان) وشقيقتها الصغرى سهير (ضحى أمير). ويشرف على علاج والدها د.ممدوح(عمرالحريرى)الذى يتردد كثيراً على والدها لأنه معجب بها وتبادله الإعجاب وترحب أمها بذلك. بينما تبحث نوال عن عريس لقطه ووجدت ضالتها فى د.ممدوح، فحاولت معه مرارا، وهى تؤمن بأن إبن الحلال لا يأتى ولكن يجب السعى لإصطياده وتشجعها والدتها (ثريا فخرى). تعتنى فتحية بصحة والدها وتشرف على تناوله الدواء بإنتظام، كما تقوم بمراقبة أخيها يوسف ونصحه،وتشرف على كل أعمال المنزل. يذهب يوسف لحفل ميلاد صديقه الثرى المستهتر رشاد (سعد قطب) ويصحب معه نوال وهناك يتقابلوا مع صبحى (حسن عبد السلام) الشاب الذى يدعى الثراء والسفر الدائم الى أوروبا ثم يفاجأ الجميع بحضور ولده عبد لحميد (شفيق نور الدين) الفلاح البسيط الذى باع كل مايملك للصرف على تعليم ابنه صبحى المستهتر، وحرم ابناءه من أبسط حقوقهم ليرسل له النقود التى يصرفها على ملذاته مع اصحابه المستهترين. أراد يوسف شهادة ميلاده ليستخرج البطاقة الشخصية،وبطريق المصادفة شاهد مظروف مكتوب عليه 'أوراق تبنى فتحية' فعلم انها ليست شقيقته بل فتاة مجهولة الأبوين،وطلب منه والده كتمان السر.تقدم ممدوح لخطبة فتحية ووافق الجميع،وتضايقت نوال التى كانت تود ان توقع هى بالدكتور،وفى يوم الخطوبة شربت نوال وشرب يوسف مع رشادوإحتضن يوسف نوال يقبلها فضبطتهم فتحية وعنفتهم وصفعت يوسف الذى فقد أعصابه وعايرها بأنها خريجة ملاجئ. طلبت فتحية من أحمد فتحى ان يخبرها إن كان لها أبوين أم إبنة حرام، فذكر لها أن أمها لم تستطع الإنفاق عليها بعدموت أبيها فوضعتها فى ملجأ،وقام هو بتبنيها بعد موافقة امها ووعدها بالبحث عن عنوان امها. ذهب احمد فتحى الى الست سعاد (علويه جميل) والدة فتحية وأخبرها ان ابنتها عرفت الحقيقة وتريد رؤيتها، ووجدت الام أنها اذا جاءت لتعيش معها ستحرم من العز وتعيش فى الفقر، وإذا ذهبت هى لتعيش معها ستكون عالة ومذلة لها، ففضلت ان تقابلها وتذكر لها انها صديقة امها المتوفاة منذ مدة طويلة. ذهبت فتحية الى ممدوح وتركت له الشبكة ودبلة الخطوبة،وأحلته من إرتباطه. ذهبت نوال مع رشاد الى شقته وحاول الاعتداء عليها، ولكن يوسف أنقذها. صارح احمد فتحى الدكتور ممدوح بالحقيقة والذى لم يغير رأيه فى فتحية وتم الزواج وشاهدت الام سعاد الفرح من وراء أسوار الفيللا.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  نجدي حافظ (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود ذو الفقار (قصة وسيناريو)  عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  كريمان  عمر الحريري يوسف فخر الدين  محمود المليجي  رفيعة الشال 

إسماعيل يس في مستشفى المجانين

حسونه الفطاطرى(إسماعيل ياسين)زمنه كالح،وفقره كابس،ورزقه حابس،وليله طويل مكسور وذليل،ويعمل بمحل ساعة لبطنك،ويحب البنت الحلوه طعمه(هند رستم)بنت المعلم حنفى(عبدالفتاح القصرى)،ولأن طعمة حلوة،فقد طمع الجميع للزواج بها،مثل الخضرى درويش(عبدالمنعم اسماعيل) والجزار رمضان(حسين اسماعيل)والقهوجى زكى(حسين عسر) ورئيس التمرجية بمستشفى المجانين عليوه(رياض القصبجى)ولذلك استغل حنفى وزوجته ام طعمة(زينات صدقى) هذه الرغبة وابتزوا الجميع بدعوى مهر طعمة وبلغت ديونهم فوق المائة جنيه، وتعهد عليوه التمرجى بتسديد الديون،مقابل زواجه من طعمة،التى رفضته لأنها تحب حسونه الفطاطرى. قرر عليوه التخلص من حسونه ليخلوا له الجو،وزادت ديون حسونه لصاحب المحل(عبدالحميدزكى) بسبب أكل المعلم حنفى للفطير على حساب حسونه،فطرده من المحل،فتلقفه عليوه وإقترح عليه رجل غنى يقرضه مالا ليفتح محلاً للفطير،وتآمر عليه وقابله بمدير المستشفى(عزالدين إسلام)، وتم إدخال حسونه للمستشفى ليصطدم بمجموعة من المجانين مثل عم شفيقه (حسن أتله)والخواجه بيجو(فؤاد راتب)والدكتور شديد(فرحات عمر)وفزدق العجيب (مصطفى عزمى)وآخرين.أراد عليوه ان يثبت لطعمة ان حسونه أصبح مجنونا، فصحبها وأمها للمستشفى لرؤيته،ولكن حسونه تمكن من خداع ام طعمة،وقيدها مكانه وأخذ ملابسها،وهرب،وزار الدجال ناصح (عبدالغنى قمر)ليعمل له حجاب، ولكنه اكتشف انه نصاب،فعمل معه لإمداده بمعلومات عن زبائنه. اضطر ناصح للسفر لبلدته لشراء قطعة أرض،فشارك حسونه بالنصب فحل محله،وتمكن من النصب على حنفى الذى أرادحجاب محبة للراقصة ازهار (كيتى)وإشتكت له أم طعمة من زوجها حنفى،فدلها على ميعاده مع أزهار ليكشفه لها،وإضطر حنفى لإدعاء الجنون،فأدخله عليوه للمستشفى،وجاءت طعمة للأستاذ ناصح ليخرج لها أبيها وحبيبها من المستشفى،فإكتشفت انه هو نفسه حسونه،الذى جمع مالا لدفع ديون أبيها،لكن حسونه كان متعقبا لطعمة فقبض على حسونه وأخذ منه النقود،وأعاده للمستشفى.وتحدد ميعاد زواج عليوه بطعمة،ولكن حسونه وحنفى تمكنا من الهرب ورسموا خطة ومعهم أهل الحارة للإيقاع بعليوه حيث وضعوا له بودرة العفريت ،واضطر لترك الفرح للإستحمام بشقة حنفى،فسرق حسونه ملابسه وكل شئ بالمنزل يمكنه ان يلبسه،فخرج عاريا،ورآه مدير المستشفى فقبض عليه وأودعه المستشفى،وتزوج حسونه من طعمة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)  عبدالفتاح السيد (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  هند رستم  عبدالفتاح القصري  زينات صدقي  رياض القصبجي  فؤاد راتب (الخواجة بيجو) 

الأربعاء، 27 سبتمبر 2017

أبوعيون جريئة

العالم الالمانى فون روبن شتوب(إستيفان روستى)وعده أنشتاين أن يمنحه مخه بعد موته،ولكنه مات فى أمريكا واستطاعت جامعة بريستول ان تستولى على مخه،فجاء الى مصر ليجرى تجاربه بها،واتفق مع الاستاذ(محمود المليجى)وهو زعيم عصابة من المجرمين،ان يحضر له مخ إمرأة شريفة لأنه يريد ان يستبدله بمخ زوجته(كيتى) اللعوب. كلف رئيس العصابه مساعده هوب هوب(رياض القصبجى)لإحضار المخ فسرق له رأس سيدة من مشرحة كلية الطب بالإسكندرية،ولكن العالم الالمانى لم تعجبه الرأس،فهو يريد مخ صاحى ومايهموش الفلوس. نبيه افندى(اسماعيل يس) مدرس للغة الانجليزية يعانى من قلة ذات اليد،وقد تأخر فى دفع الإيجار لصاحبة المنزل(زينات صدقى)التى يحب ابنتها نواعم(زهرة العلا)يقابل الاستاذ فى محطة القطار وهو يتسول ثمن التذكرة،فأحضر له تذكرة واستغله فى العمل معه،وعندما علم ان ام حبيبته مريضة عرض عليه ان يعالجها عند الدكتور فون روبن،والذى استطاع ان ينقل مخ ام نواعم الشريفة مكان مخ زوجته اللعوب،فتحولت ام نواعم الى إمرأة لعوب ترتدى المايوهات وترقص،وتحولت زوجة العالم الى امرأة شريفة محتشمة،ولكنها إمرأة بلدية بيئة تردح لنبيه وتطالبه بالأجرة المتأخرة عليه. أراد العالم ان يغير مخ خادمه الغبى(عبد الغنى النجدى)بمخ اكثر ذكاءا،وأثناء نقاشه مع نبيه،ذكر له الأخير انه اكتشف نظرية جديدة لتقريب المسافات بين دول العالم للإستغناء عن الطائرات لكثرة حوادثها،وتتلخص نظريته فى تركيب اسانسير يخترق الكرة الأرضية ويصل مابين الدول وبعضها،ورفض نبيه ان يبيح للبروفيسير بسر اكتشافه،ففكر البروفيسير ان يستولى على مخ نبيه ويضعه مكان مخ خادمه ليعرف منه السر،واتفق مع الاستاذ ان يأتى له بنبيه ليأخذ مخه مقابل ألفين جنيه يدفع نصفهم مقدما،وبالفعل تمكنوا من استدراج نبيه وتخديره،وفتح الدكتور مخه فخرجت منه عصفورة،ولم يجد العالم مخا لنبيه،فأبلغ البوليس واتهم العصابة انها باعت له رجل ماعندوش مخ،وتأكد البوليس من أقواله فقبض على الجميع.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جليل البنداري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  زهرة العلا  كيتي  زينات صدقي  محمود المليجي  إستيفان روستي 

الحب الصامت

صفوت(يحيى شاهين)صاحب شركة مقاولات صغيره ومتزوج من سميحه(هند رستم)الحامل فى طفل كان شديد الاشتياق اليه. بهيره(منيره سنبل)وشقيقها جلال(فاروق عجرمه) مات أبوهم وترك لهم شركة مقاولات كبيره لايفهمان فى إدارتها ولا يرغبان ويريدان بيعها. أراد صفوت شراء الشركه ولكنه لا يملك المال الكافى فتقترح هدى(مريم فخر الدين)سكرتيرته والتى تحبه فى صمت ان يتم شراء الشركه بمشاركة الموظفين بالتقسيط ويأتى كل موظف بمدخراته ويصبحون شركاء ووافق الموظفون والعمال ومنهم العامل بشير(عبدالغنى النجدى) والفراش(عباس الدالى)وتم عرض الأمر على بهيره التى وافقت واشترطت ان يعمل شقيقها جلال بالشركه مقابل ستون جنيهالمراقبة وضمان تسديد الاقساط.تعثرت سميحه فى الوضع وقال الدكتور شوقى(احمد لوكسر)لصفوت انه سيتعذر حمل سميحه مرة أخرى ولابد من ربط المبايض لمنع الحمل وعليه ان يوقع على إقرار بذلك فوافق صفوت ولم يخبر سميحه. انجبت سميحه إبنه جميله أسمتها سلوى(سوسن)وبدأت الشركه فى الازدهار وزيادة الأرباح مما أصاب بهيره بالطمع فقررت الإيقاع بصفوت وبدأت تنصب شباكها حوله وتوقع بينه وبين زوجته سميحه وعندما بلغت سلوى الرابعه ماتت فى حادث مأساوى مما تسبب فى إصابة صفوت بالإكتئاب فنصحته هدى ان يشرف على مشروع الشركه بالشرقية ويغير هواء. علمت بهيره بسفر صفوت فسافرت وراءه بدعوى زيارة عزبة عمها وعلمت سميحه فسافرت وراءهم وفاجئتهم وساءت العلاقة بينها وبين صفوت.قامت هدى بدور حمامة السلام ونصحت سميحه بالحفاظ على زوجها ونصحت بهيره بالإبتعاد عن صفوت. علمت سميحه من الطبيب شوقى انها لن تنجب وأخبرها بأمر الإقرار الذى وقعه زوجها وتوترت العلاقة مع صفوت أكثر وزاد شجارهم مما حدا بصفوت للسهر خارج المنزل وفى إحدى سهراته عند بهيره وشقيقها شرب خمراً كثيراً واقترحوا عليه السفر ليلاً للاسكندريه وعلمت سميحه فسافرت وراءهم بسيارتها ولحقتهم بالطريق وأطلقت النار على بهيره التى كانت تقود السياره فماتت وانقلبت السياره وسقط منها صفوت ونجا كما انقلبت سيارة سميحه وماتت. قامت هدى بزيارة صفوت فى منزله وهو يتماثل للشفاء وصارحته بحبها له فى صمت وبادلها نفس المشاعر وتزوجا.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  لطفى نور الدين (مساعد الإخراج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين حلمي المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مريم فخر الدين  يحيى شاهين  هند رستم  منيرة سنبل  فاروق عجرمة  فردوس محمد