الأحد، 15 أكتوبر 2017

حياة إمرأة

تحية (تحية كاريوكا) زوجة مخلصة، تعيش فى الأسكندرية وتسعى للحفاظ على بيتها وإبنتها الصغيرة سميره (ناهد عبد العزيز)، ولكن كان زوجها حسين (محمد الديب) غير مخلص، ويقيم علاقة مع جارته أمينه (جواهر)، ويصرف عليها وعلى نفسه مرتبه، مما دفع تحية لبيع مصاغها للإنفاق على المنزل، وحذرتها جارتها المطربة إحسان (حوريه حسن) من زوجها حسين الذى يقيم علاقة مع أمينه، ولم تصدق تحية، حتى أقدم حسين على الزواج من أمينه، ويوم كتب الكتاب صدمته سيارة أمام المنزل، فلقى مصرعه، وإضطرت تحية للعمل فى إحد الشركات، لتعول نفسها وإبنتها، ولكنها كانت مطمع لزملائها فى العمل، وعندما صدتهم، سرقوا منها أحد الملفات الهامة، مما تسبب فى فصلها من العمل، وسعت جارتها إحسان لتزويجها من رجل يستطيع الصرف عليها وعلى إبنتها، وأحضرت لها عبد الصبور المحلاوى (عبد الغنى قمر) الذى وافق على الزواج بها، ولكن عندما علم ان لديها إبنة صغيرة، رفض الزواج بها، أو حتى إعتبارها خادمة عنده، وعرضت عليها إحسان ان تعلمها الرقص، وتلحقها بالعمل فى الصالة التى تعمل بها، ووافقت صاحبة صالة النجوم، ان تعمل تحية بالكباريه بعد ان غيرت إسمها لبرلنتى، وإضطرت تحية لإلحاق إبنتها سميرة بمدرسة داخلية بمصر، وادعت انها متزوجة فى آخر الصعيد، وكانت تزورها كل بضعة شهور، وإجتهدت برلنتى فى عملها، وكانت تنزل الصالة لمجالسة الزبائن، وتواعد الكثيرين منهم، للقاءها عقب التشطيب، ولكنها كانت تهرب منهم، لتنتقم من الرجال الذين تسببوا فيما وصلت إليه، وكانت برلنتى ترقص وتجالس الزبائن بشرف، ومرت السنوات، وإستطاعت برلنتى شراء الكباريه من صاحبته، وزادت فى الفقرات الفنية، ومنعت الفتيات من نزول الصالة ومجالسة الزبائن، وذاع صيتها، وجاءها عبد الصبور المحلاوى يركع تحت قدميها، طالبا الزواج بها، ولكنها رفضته، ولم ييأس عبد الصبور، وكان يأتى يوميا ليسكر طامعا فى رضاء برلنتى عنه، وحصلت سميره (زهرة العلا) على الثانوية العامة، وإلتحقت ببيت الطالبات تمهيدا لدخولها كلية الحقوق، حيث تعرفت على زميلها كمال (احمد رمزى)، ونما الحب فى قلبيهما، وتعاهدا على الزواج، وكان كمال يتيما يربيه عمه (محمود المليجى) المحامى الثرى، وكانت إبنة عمه سهير (سهير البابلى) تطمع فى الزواج بإبن عمها كمال، الذى كان مشغولا بزميلته سميره، ولكن سهير لم تيأس، وتخرج كمال وسميره، وإلتحقا بمكتب عمه للتمرين، وتعرف كمال على والدة سميره، معتقدا انها متزوجة بعمدة فى أقصى الصعيد، وبعد فترة التمرين، ألحقهما العم بالعمل فى مكتبه، وعرض كمال على عمه الزواج من سميره، والذى لم يمانع، ولكنه إشترط معرفة أصل سميره وأهلها، ولذلك سعت سهير لمعرفة كل شيئ عن سميره، فبلغها ان أم سميره راقصة بالأسكندرية، فسافرت ودعت برلنتى للرقص فى عيد ميلادها بمصر، فإنتقلت الراقصة برلنتى صاحبة الكباريه، بفرقتها لمصر، لترقص فى حفل عيد ميلاد سهير، التى دعت إليه سميره بصحبة كمال، لتكتشف سميره أن أمها راقصة، وفضحت سهير الجميع، ولكن سميره تعاطفت مع أمها، وتفهمت الأسباب التى دعتها لإخفاء عملها عنها، وشكرتها إنها ربَّتها، وعانت من أجلها الكثير، وتعاطف كمال مع سميره، التى لا ذنب لها فى عمل أمها، وإضطرت برلنتى لإيقاف نشاطها، وعرض الكباريه للبيع، لتفتح مكتب للمحاماة لإبنتها سميره، وسافرت سهير للأسكندرية لمحاولة التأثير على برلنتى، لمنع إبنتها من الزواج بإبن عمها كمال، فوجدت الكباريه مغلقا، فدخلت من الباب الخلفى لمقابلة برلنتى فى حجرتها، التى سبقها إليها عبد الصبور المحلاوى وكان سكرانا، وتناول زجاجة صبغة الشعر، أمام سهير، وهو يعتقد انها كالونيا، فسقط ميتا، وهربت سهير، وتم اتهام برلنتى بقتل عبد الصبور بإعتباره عشيقها، ولكن الشهود شهدوا لصالح برلنتى، بإعتبار انها إمرأة شريفة، تبيع الخمور لكن لا تتناولها، وشعر كمال ان سهير تعرف شيئا تخفيه عنه، فأوهمها بالزواج، حتى مثلت أمام المحكمة وشهدت بما رأت، وتمت تبرئة برلنتى. 
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )
طاقم العمل: تحية كاريوكا  أحمد رمزي  زهرة العلا  ناهد عبدالعزيز  حورية حسن  سهير البابلي 

الجمعة، 13 أكتوبر 2017

لوكاندة المفاجآت

إفتتح كتكوت الحدق(إسماعيل ياسين)وزغلول النمس( عبد المنعم ابراهيم)مكتباً للبحث عن المفقودات والعمل كبوليس سرى وحضرت إليهم نبله الراقصه(هند رستم)وعشيقها قنديل العتم(فهمى آمان)ليبحث لها عن كلبها كيكى الذى فقدته فى اللوكانده التى تعمل بها راقصه وكان زغلول النمس يحب ابنة قنديل العتم فله(سهير البابلى). فشل كتكوت فى العثور على الكلب فلجأ الى حيله بأن أحضر كلباً آخر وغير فى شكله حتى يبدو كالكلب المطلوب وذهب به الى اللوكانده لتسليمه الى نبله وأخذ المكافأة وأعجبت نبله بمهارته وامتدحته امام مدير اللوكانده(ابراهيم حشمت)الذى طلب من كتكوت ان يعمل فى اللوكانده كبوليس سرى لكشف العصابه التى تسرق أغراض الزبائن. تنكر كتكوت فى زى هندى تحت اسم زعبر خان وتنكر زغلول فى زى فتاه اسمها نرجس ريحان والاثنين من كشرى ستان وأقام زعبر حفل للتعرف على رواد اللوكانده وعلى رأسهم قنديل العتم وزوجته رفيعه هانم(ليلى حمدى)وإبنته فله و حضر أيضاً مشمش(محمد توفيق)وكان على علاقه سابقه بنبله الراقصه وكان محاميه احمد رشاد(عز الدين إسلام)قد أخبره انه لن يتسلم ميراثه من والده إلا إذا تزوج حسب الوصية فأحضر خاتم الشبكه ليتزوج من إبنة عمه فله وحضر الحفل أيضاً القروى قناوى(عبدالغنى النجدى)وزوجته ست ابوها(جمالات زايد)كذلك العجوز المتصابية زكيه(صالحه قاصين). شاهدت نبله خاتم الشبكه مع مشمش فظنت انه احضره من أجلها فأخذته منه واسقط فى يده. وكانت العصابه التى تسرق الزبائن مكونه من بعض موظفى اللوكانده بزعامة الوكيل ظريف(رياض القصبجى)وعضوية كل من حسن(حسن أتله)ومحسن(محسن حسنين)وزناتى (طوسون معتمد). ودار صراع ليلى مابين أفراد العصابه التى تدخل الحجرات الخاليه من ساكنيها ومابين المعجبين بنبله الراقصه ويحاولون دخول حجرتها سراًومابين المعجبين بنرجس ريحان ومحاولة دخول حجرتها بينما هى تود دخول حجرة فله الحبيبه القديمة. ولكن نجح مشمش فى دخول حجرة نبله وسرقة خاتم الخطبه من أصبعها وهى نائمه. وفى مينا هاوس ألبس مشمش ابنه عمه فله خاتم الشبكه الذى شاهدته نبله فى يدها ودار صراع بينهم على الخاتم انتهى بوقوع الجميع فى حمام السباحه. واكتشف ظريف ان نرجس رجل واكتشفت الراقصه نبله التى كانت تعمل مرشده للبوليس ان زعيم العصابه هو ظريف وكيل اللوكانده وبمساعدة كتكوت تمكنت من إبلاغ البوليس والقبض على العصابه وتزوجت نبله من مشمش وتزوجت فله من زغلول ونال كتكوت مكافأة القبض على العصابه.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عيسى كرامة (قصة وسيناريو)  عبدالفتاح السيد (حوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  هند رستم  عبدالمنعم إبراهيم  سهير البابلي  محمد توفيق  رياض القصبجي 

المليونيرالفقير

جعران افندى(اسماعيل ياسين)أذكى أبناء جيله بالقرية،لذلك يتخذه العمدة(لطفى الحكيم) مستشارا، ويعهد له بتحصيل مستحقاته من الإيجارات، ثم يسلمه ٥٠٠ جنيه ليشترى من القاهرة شبكة إبنه، ويتعرض جعران لمحتال بالقطار يسرق حافظته، ويعجز جعران عن دفع أجرة التاكسى، ويطلب من السائق (محمود فرج) ان يصحبه لمنزل احد معارفه بحلوان ليأخذ منه سلفة، ولكنه يفاجأ بأن صديقه (بليغ حبشى) يستعد للزواج ومفلس، ويحيله لإحد معارفه ليقترض منه، حيث سعى لمقابلته بالكباريه الذى يتواجد به دائما، ويتورط جعران والسائق فى تناول العشاء بالكباريه، ولكن الصديق لم يحضر، ويصحب جعران السائق والجرسون (سيد العربى) للوكاندة ويطلب من المدير (إستفان روستى) دفع حساب الجرسون والسائق، ويتصل بالبلد ليرسلوا له إعانة، ولكن العمدة يرفض ويتوعده، وتبلغ عاملة التليفون سميره (فايزه احمد) المدير بإفلاس الزبون، ويحاول المدير استرداد فاتورته بإستخدام جعران بالعمل باللوكاندة حتى يسدد الفاتورة، وبدأ كعامل أسانسير، ولكنه أحدث ربكة للنزلاء بسبب إقامته علاقة عاطفية مع عاملة التليفون سميره، ثم عمل بالمطعم فأساء التصرف، ثم عمل كمترجم وهو لايعرف أى لغة، وأخيرا ألحقه المدير بالعمل كجليس لكلاب الزبائن، حتى جاء محتال القطار، مدعيا انه المحامى سامى سامى سامى (عباس فارس) وادعى ان جعران ورث نصف مليون جنيه، وانه جاء لتسليمه شيك بالمبلغ، وسلم جعران مبلغا من المال ليسدد ديونه، فذهب بالهدايا لمنزل سميره وخطبها من امها المريضة (زينات صدقى)، بينما ألحقه مدير اللوكاندة بجناح خاص، وأمده المحامى بالملابس الفخمة، وعرضت عليه مدام كاتينا (ليلى حمدى) ان يشاركها فى اللوكاندة، فوافق مقابل ان يعمل مديرا للوكاندة لمدة يومين قام فيهما بالانتقام من المدير، ويخبره سامى ان الوصية مشروطة بالزواج من لولا(نجوى فؤاد) إبنة صاحب الوصية، ويرفض جعران بسبب حبه لسميره، ولكن النصاب يتصل بسميرة ويطلب منها التضحية من اجل ان يصبح جعران غنيا، فتخبره انها كانت تتلاعب به، حتى يتركها ويتزوج من لولا، التى وافق جعران ان يتزوجها، ويذهبوا جميعا للجواهرجى (ادمون تويما) وتختار العروس مجوهرات قيمتها ١٥٠ ألف جنيه، ويطلب النصاب من الجواهرجى ان يحضر المجوهرات الى اللوكاندة ليتسلم النقود، ولكنهم فى اللوكاندة يستولون على المجوهرات ويفرون، ويهرب جعران، ولكن النصاب يقتل زميله أنور (أنور مدكور) زوج لولا ويهرب، بينما يختبأ جعران بمنزل سميره، ويكتشف حضور المحضر (محسن حسنين) للحجز على الاثاث لأن سميره لم تدفع الايجار، فيبلغ جعران عن نفسه لتتسلم سميره المكافأة، ولكن لولا تعترف على سامى ويتم الإفراج عن جعران، الذى تمكن من القبض على النصاب، ويكافأه الجواهرجى بألف جنيه، يدفع نصفهم للعمدة، ويتزوج بالنصف الآخر.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريست)
طاقم العمل: فايزة أحمد  زينات صدقي  عباس فارس محسن حسنين  علي المعاون  لطفي الحكيم 

الخميس، 12 أكتوبر 2017

بفكر في اللي ناسيني

ليلى فتاة طيبة و تحب المهندس حسام و هو يريد أن يتقدم لها و لكن أهلها يرفضون زواجهما قبل أن تتزوج أختها الكبرى سوسن ...و شقيقتها تلك رغم جمالها و جاذبيتها لم يتقدم لها أحد فهى أنانية و مريضة بحب الاستحواذ على ما يملكه الآخرون ...فتقوم بعمل حيلة للاستحواذ على حسام و تنجح الحيلة و يتزوجان ..فتنهار ليلى و تعجز عن تفسير ما حدث ..و تستمر سوسن فى غيها و تلقى بشباكها على كمال صديق زوجها و بالفعل يقع كمال فى حبها و يهمل زوجته التى تترك له المنزل وترحل و عندما تمل سوسن منه تتركه و لكن كمال كان قد أحبها و لا يستطيع الاستغناء عنها و يجن جنونه عندما يجدها مع رجل آخر فيتعارك معها فتقوم بقتله ..و تدخل سوسن السجن و يعرف حسام الحقيقة كلها و يعود الى ليلى حبه الاول الذى لم ينساه .
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال مختار (مساعد الركورات)  لطفى نور الدين (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (سيناريو)  عبدالحميد جودة السحار (قصة وحوار )
طاقم العمل: هند رستم  شكري سرحان  زهرة العلا  رشدي أباظة  فيروز  فردوس محمد 

الحب الاخير

تدور أحداث الفيلم في قالب درامي. يتعرف مدير جمعية الطفولة على سميرة؛ التي تقدم مساعدات من أجل الخير وتمد الجمعية بتبرعات . تستخدم شقتها كملتقى للأصدقاء وهو مصدر تبرعاتها . تقع سميرة في غرام مدير الجمعية، على الرغم من علمها بأنه متزوج ولديه أولاد، يتماديان في علاقتهما، ويغلبهما الحب؛ فيتزوجان سرًا . يطاردها الشرير عباس؛ فتقتله دفاعًا عن نفسها. تتوالى الأحداث وسط العديد من المفاجآت.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد كامل حسن المحامي (مخرج)  عبدالله بركات (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسين إسماعيل  هند رستم  أحمد مظهر  زهرة العلا  نعيمة وصفي  إغراء 

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

غرام في الصحراء

ينجح الأمير إبراهيم فى إبعاد سلطان مصر بفضل رئيس الجيش سليم الذى أقر له قتل الأميرين الوارثين للسلطان القتيل، يطمع سليم فى أن يتزوج ابنة إبراهيم الأميرة أمينة، لكن الأمير سعيد الوريث الشرعى للعرش لم يمت، حيث نجح فى أن يهرب إلى إحدى الأسر البدوية، وبدأ فى تجهيز نفسه من أجل مهاجمة الأمير إبراهيم، يتمكن سعيد من إنقاذ عربة نسائه يستولى اللصوص عليها، ويتعرف على الأميرة أمينة التى تتخفى فى شخصية مطربة، ويتمكن من الدخول إلى مقر الأمير، وبعد معركة. يتعرف على زبيدة التى تنجح فى علاجه من إصابة بالغة بعد معركة يكسب سعيد ثقة الأمير إبراهيم الذى يجمع كل العمد من أجل أن يقتلهم سليم، ينجح سعيد فى إفشال الخطة، ويتغلب على خصمه، ويستعيد العرش الضائع منه بواسطة جموع البدو الذين ساعدوه، ويستعيد عرشه.
ﺇﺧﺮاﺝ: جيانى فيرنتشو (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  ماريانوأوزوريس (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: ريكاردو مونتلبان  كارمن سيفيلا  خوزيه جوارد بولا  سامية جمال

المرأة المجهولة

فى عام ١٩٣٠ كانت الفتاتان فاطمه السيد( شاديه )وسعاد القاضى(زهرة العلا)تعملان فى محلات صيدناوى،وتقيمان سويا فى حجرة صغيره لا أهل لهن. وفى إحدى الحفلات الخيريه قمن ببيع الورد لجمع التبرعات وتعرفن على الدكتور احمد عبد الفتاح (عماد حمدى) الثرى وادعين أنهن من عائلات عريقه، ونشأت عاطفة بين أحمد و فاطمه بعد تعدد لقاءاتهما ، ولما تأججت العاطفه بينهما صارحته فاطمه بحقيقتها، ولكنها فوجئت به يعرف عنها كل شئ، وتزوجها رغم معارضة امه أمينه هانم(نجمه ابراهيم)،وأقامت معهم فى قصرهم الكبير. بينما تعرفت صديقتها سعاد على البلطجى عباس ابو الدهب(كمال الشناوى)الذى خدعها وعاشت معه بدون زواج، وانقطعت صلتها بفاطمه التى أنجبت إبنها سمير (إكرام عزو). وبعد ثلاثة أعوام إتصل عباس ابو الدهب بفاطمه ليخبرها بمرض صديقتها سعاد وإشرافها على الموت فسارعت لرؤيتها فى البنسيون الذى تقيم فيه مع عباس، ولحظها العاثر كان البنسيون مشبوها وداهمه البوليس وقبض على فاطمه وأحتجزت فى القسم حتى ثبتت برائتها بعد عدة ايام ، كان الدكتور قد قام فيهما بتطليقها وأرسل ورقة الطلاق على القسم،فأسرعت للقصر لتخبرها أمينه هانم ان احمد أخذ ابنه وسافر للخارج. عادت فاطمه لتقيم مع سعاد التى تم الإفراج عنها لمرضها. كانت سعاد تعمل بإحدى الصالات ورفضت ان تنزلق فاطمه لنفس الطريق. استسلمت فاطمه لأحزانها وتعلمت شرب الخمر لتنسى، وعاشت على أمل ان يعود ابنها من الخارج. مرضت سعاد وضاق الحال وإحتاجت الى علاج ،فإضطرت فاطمه للعمل بالكباريه كمطربة تحت اسم شمس،ولم تنقطع يوما عن زيارة القصر.خرج عباس من السجن وفرض إتاوة على العاملين بالصالة ،ولكن فاطمه رفضت الدفع. أخذ عباس ٢ كيلو برتقال وذهب الى سعاد لإعادة الود القديم ولكنها طردته.قام عباس بضرب فاطمه برقبة زجاجه ولكن سعاد تلقت الضربه عنها وماتت وسجن عباس.عاد احمدوابنه سمير من الخارج ورأته فاطمه وإنخلع قلبها من الفرحه، وظلت تداوم على زيارة القصر لمدة عشرون عاما زبلت خلالها وأصبحت لا تصلح إلا لبيع أوراق اليانصيب لتعيش،واصبح سميرمحاميا وخطب بنت الأكابر عايده (سهير البابلى)،وخرج عباس من السجن، وذهب الى فاطمه وطلب منها إبتزاز زوجها السابق فرفضت، فقرر ان يبتزه هو ، فخافت من الفضيحه التى ستلحق بإبنها فقتلته ولازت بالصمت،وإنتدبت المحكمة إبنها سميرللدفاع عنها،وشاءت الأقدار أن تجلس مع إبنها بالسجن يحدثها وتملى عينيها منه دون ان تبوح له بسرها،فقد قتلت من اجل ألا يعرف. وفى المحكمة وأمام إلحاح ابنها المحامى تكلمت وقصت قصتها دون ان تفصح عن الأسماء، ولما طالبتها المحكمة والنيابه بالأسماء تقدم الدكتور احمد عبد الفتاح واعترف بكل شئ، وحكمت المحكمة عليها بحكم مخفف ٦شهور قضتهم فى المحاكمة والتحقيقات وخرجت مع أهلها.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (سيناريو وحوار)  محمود ذو الفقار (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  عماد حمدي  كمال الشناوي  شكري سرحان  زهرة العلا  نجمة إبراهيم 

ارحم حبى

نوال(شاديه)فتاة متطلعه تحلم بالثراء والسيارة والفسح وتسعى لإصطياد العريس الذى يحقق أحلامها،بينما شقيقتها ناديه(مريم فخر الدين)عكسها تماماً فهى فتاة هادئة عاقلة،ويعيشان مع والدهما خالد عبدالعظيم(عبدالعزيز احمد)فى فيللا من دورين،وفكروا فى تأجير الدور السفلى منها لأن الأحوال الاقتصادية بدأت تظهر صعوبتها. وكان يجاورهم الرسام صابر(كمال حسين)المعجب بناديه،ولكنها تعامله كصديق،يحضر د.رأفت(عماد حمدى)لإستئجار الدور السفلى من الفيللا ومعه والدته(زينب صدقى)وتعجب ناديه به لإنه هادئ ورصين مثلها،وتصاحبه لمساعده زوجة عم حمزه الصياد(عبد المنعم اسماعيل)على الولادة بسيارته القديمة،التى تتعطل بهما فى الطريق.و تكتشف نوال ان صديقها المليونير بربر(صلاح نظمى) الذى وعدها بالزواج نصاب فتقطع علاقتها به،وتعود مهزومة،ولكن ناديه تخبرها ان د.رأفت فى طريقه لشراء سيارة كاديلاك،فتطمع فيه وترمى بشباكها حوله حتى وقع وتزوجها،وتعرفت على زميله وصديقه د.رشدى(كمال الشناوى)طبيب التخدير. انشغل رأفت عن زوجته نوال بالعمل وبالمرضى فى المستشفى،وضاعت أحلامها فى اللعب واللهو والفسح والتمتع بالحياة. استغل د.رشدى الفرصة وأوقع نوال فى حبائله واقام معها علاقة آثمة،وفى يوم ممطر كانت نوال تنزل من شقة رشدى ورآها زوجها فى الظلام،فأسرعت بالهرب منه،وطلبت من ناديه ان تتستر عليها،وترتدى البالطو الذى كانت ترتديه،ليظن رأفت انها هى التى كانت عند رشدى،وصدق رأفت ان هناك علاقة بين رشدى وناديه،وطلب منه التقدم لخطبة ناديه،فإضطر رشدى للموافقة وخطب ناديه ليتستروا على نوال. طلبت ناديه من رشدى ان يبتعد عن نوال فإستجاب لها،ولكن نوال لاحقته فى كل مكان وهددته،فإضطر لطلب نقله للقاهرة. ولكن نوال قررت ترك البيت والهروب الى القاهرة لتلحق برشدى،وتركت خطابا لزوجها تخبره بحبها لرشدى وتطلب الطلاق،ولكن ناديه مزقت الخطاب بعد ان ارتكبت نوال حادث طريق ونقلت للمستشفى فى حالة خطرة وطلبت من زوجها قبل ان تموت ان يسامحها،ولكنه لم يفهم قصدها. طلبت ناديه من رشدى فسخ الخطوبة،والذى قال لها ان رأفت يحبها وهى تحبه فلماذا لاتنتهز الفرصة وتذكر له ان نوال هى التى كانت فى شقته ليعرف الحقيقة وسمعهم رأفت وطرد رشدى وتزوج ناديه.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (سيناريو)  سيف الدين شوكت (سيناريو)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  عماد حمدي  شادية نجوى فؤاد  سلوى محمود  صلاح نظمي 

حماتي ملاك

صبرى(يوسف فخرالدين)صاحب مصنع صابون يعيش مع زوجته ساميه(امال فريد) حياة سعيدة،لكنه مشغولا عنها بعض الشئ بعمله المتواصل. تأتى امها فايقه هانم (مارى منيب)من الاسكندرية لزيارتها،وتنصحها بالتضييق على زوجها،وإثارة غيرته حتى يشك فيها،والشك يحيى الغرام،ونصحتها تعمد الخطأ فى إسمه،وإخباره انها كانت عند الخياطة،والحديث فى التليفون بطريقة مريبة. إستجابت سامية لنصائح أمها،واستخدمت كل الطرق لإثارة غيرة زوجها،لكنه لم يعرها أى أهتمام،الى ان ابلغه صديقه كمال(كمال حسين)ان صديقهم حسين قتل زوجته وانتحر لإنه اكتشف انها كانت تخونه،فقد كانت تتكلم فى التليفون بطريقة مريبة،وتخطئ فى إسمه وتقول له انها كانت عند الخياطة،وهنا شك صبرى فى زوجته،فأسرع للمنزل،واستقبلته حماته لتنصحه بمحاسبة زوجته على كل صغيره وكبيره والتضييق عليها،يعنى بالعربى ان يكون حمش حتى لاتسير على حل شعرها.تشاجر صبرى مع زوجته ساميه،فأخذت حقائبها وذهبت لمنزل كمال وزوجته فتحية(إلهام زكى)وأراد صبرى ان يعيدها للمنزل فإدعى الانتحار.كان المعلم خميس(اسماعيل ياسين)حانوتى زرونى كل سنه مرة،على علاقة عاطفية بخادمة صبرى برقوقة(خيرية أحمد)والتى أبلغته بموت سيدها،فأسرع للمنزل ومعه العدة وصبيه غزال(حسن أتله)محاولا تغسيل الجثة وإعدادها للدفن،لكن الجثة كانت تتحرك،وتختفى وتظهر،مما أثار ريبة وخوف خميس وغزال. جاءت ساميه باكية،وجاءت أمها حزينة لأن صبرى نفذ بجلده من أيديها،لكن صبرى أخفى وجهه بملاءة السرير وأخاف حماته،مما بث الرعب فى قلبها،وحاولت ساميه الانتحار،ونقلت للمستشفى. عاد خميس يبحث عن الجثة،ووجد شيئا فوق السرير خاف منه،وأمسك بالكرسى ورفعه فإصطدم برأس صبرى الذى يقف خلفه،فأصابه إغماء،فوضعه فى الدولاب،وذهب يبحث عن صبيه غزال،ولكن جاء كمال واخرج صبرى من الدولاب. باعت فايقه هانم حجرة النوم،بما فيها الدولاب طبعا،وطالب كمال بالجثة من خميس الذى أخذ صبيه غزال وبدأ رحلة البحث عن الدولاب الذى يحتوى على الجثة،وعلموا انه بيع لأحد الفنادق،فذهبوا للفندق وقابلوا المدير(فؤادراتب)ونزلوا بالفندق للبحث عن الدولاب،وقد بيعت محتويات الفندق فى المزاد،فإشترى خميس جميع الدواليب ليبحث فيها براحته،بينما ظهر صبرى وزار زوجته فى المستشفى،وعلم انها بريئة،وأن أمها هى السبب،فطلبوا منها عدم زيارتهم مرة اخرى،وانهم هما الذين سيزورونها عندما تشتاق إليهم،ولكن كل سنه مرة،بينما واصل خميس وغزال رحلة البحث عن الجثة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالفتاح السيد (سيناريو وحوار)  عيسى كرامة (مؤلف)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماري منيب  آمال فريد يوسف فخر الدين  خيرية أحمد  كمال حسين