الجمعة، 20 أكتوبر 2017

إنى أتهم

تعيش نعيمه(زبيدة ثروت)الطالبة بمعهد التمريض مع والدها صابر(محسن سرحان) عامل البناء،وتحب جارها صلاح(صلاح ذو الفقار)عامل المطبعة بجريدة الأخبار والمنتسب لكلية الآداب،وتتعايش معهم بجيرة طيبة الست زكية عبد النبى(درية احمد) صاحبة مطعم الفول. تخرجت نعيمة من المعهد،وحصل صلاح على الليسانس،وعين محررا بالأخبار،ولسوء الحظ صدمت دراجة بخارية نعيمة فأصيبت بشلل اقعدها، وصرح الطبيب(احمد لوكسر)انها تحتاج الى عملية غير متوفرة فى مصر. وبينما انشغل تفكير عم صابر بحال ابنته،ففقد تركيزه فى العمل وكاد يقتل صاحب العمل حامد فريد(صلاح نظمى)بسقوط مواد البناء بجواره،وعندما لامه بحدة تشاجر معه صابر فطرده المقاول،ولم يكتفى بطرده بل نبه على جميع المقاولين بعدم إلحاقه فى عمل لديهم. كان حامد فريد سيئ السمعة وزير نساء ويساعده القواد سيد المقص (توفيق الدقن)،وقد تعرف حامد على سعاد(زيزى البدراوى)شقيقة صديقه عباس (عماد حمدى)وكيل النيابه،واستغل حامد ثقة سعاد فيه وناولها الخمر حتى فقدت وعيها واعتدى عليها،ثم رفض إتمام زواجه بها،فإشتكت الى شقيقها الذى عاتبه وطلب منه إصلاح خطأه ،فرفض ودار شجارا بينهما واخرج حامد مسدسه،فإنتزعه عباس منه،وهنا دخلت سعاد ومن بعيد أطلقت مسدسها فقتلت حامد،وظن عباس انه هو القاتل فهرب. جاء صابر ليستسمح حامد للعفو عنه،حيث انه يمر بظروف صعبة ومرض ابنته افقده صوابه،ولكنه وجد حامد مقتولا،وظن معارف حامد ان صابر هو القاتل خصوصا وانه سبق له ان هدده بالقتل امام عماله(محمد صبيح) و(حسين اسماعيل)و(عباس الدالى)وقبض على صابر وحقق معه وكيل النيابه عباس،وأثبت الطب الشرعى ان الرصاصة التى قتلت حامد أطلقت من مسافة ٤ أمتار،فأيقن عباس انه ليس القاتل بل صابر،فأحاله لمحكمة الجنايات بتهمة القتل. بينما قاد صلاح حملة لجمع التبرعات لسفر نعيمه للخارج وإجراء الجراحة،ونجحت الحمله وسافرت نعيمة،بينما تبرعت سعاد بمبلغ ٢٠٠٠ جنيه لصالح نعيمه،ورفضت ان تذكر اسمها،فتحرى عنها صلاح وعلم انها شقيقة وكيل النيابة،فمثل عليها حبه حتى اكتسب ثقتها وأخبرته بما حدث بالتفصيل وإطلاقها الرصاص على حامد لإنقاذ أخيها،فذهب الى وكيل النيابه وصارحه بالحقيقة وهدده،فقام وكيل النيابه بالاعتراف بما حدث امام المحكمة،وأيدته سعاد،فتم الحكم ببراءة صابر،وعادت نعيمة من الخارج على قدميها وتزوجت من صلاح.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  محمود فريد (مساعد المخرج الاول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (اقتباس)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: زبيدة ثروت  صلاح ذو الفقار  عماد حمدي محسن سرحان  توفيق الدقن  درية أحمد 

ثلاث وريثات

تفوز الفتيات الثلاث: (ميرفت، وفوقية، وكاميليا) بجائزة اليانصيب التي تقدر بألف جنيه، فيقررن القيام بمغامرة من أجل البحث عن زوج ثري، ويقمن باستئجار جناح فخم في أحد الفنادق الراقية، وتقع كل منهن في حب رجل؛ حيث تقع ميرفت في حب (ممدوح)، وتقع فوقية في حب الكاتب الروائي (عاصم)، أما كاميليا فتغرم بـ (حسن) خادم الفندق.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )
طاقم العمل: أحمد مظهر  عمر الحريري  لولا صدقي زهرة العلا  مريم فخر الدين  عبدالمنعم إبراهيم

الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017

حسن وماريكا

حسن حمص(اسماعيل ياسين)ترك قريته كفر الزعبلاوى ووفد للقاهرة لإستكمال دراسته،وأقام ببنسيون جميله(ثريا فخرى)ونافس فهلوى(عبد السلام النابلسى) على حب المغنية ماريكا(مها صبرى)التى كانت تغنى فى كازينو هولا هوب ليلا وتساعد والدها ينى بابا دوبولوس(إستيفان روستى)نهارا،بصالون رومى كايرو للحلاقة،وكانت تميل لحسن لكونه يضحكها بنكاته،وتنفر من أشعار فهلوى التى لا تفهمها.وكان حسن يأتى لصالون ينى ليحلق ذقنه ٧ مرات يوميا ليرى ماريكا ويتردد فهلوى على الصالون لنفس الغرض. وصل تليغراف الى ينى من شقيقه فى اليونان يخطره بحضور ماركو كرياكو للزواج من ماريكا،فرحب ينى بهذا الزوج اللقطة،ولكن حسن وفهلوى تنكرا بزى اليونانيين ووضعوا لحية مثل ماركو وذهبوا لمقابلة ينى على انهم العريس المنتظر،وساعدتهم الخادمة خوخه(دريه احمد)مقابل رشوة من كل منهما،وتنافس الاثنان على أيهما كرياكو الحقيقى، ولكن لحظهم السيئ،حضر ماركو كرياكو(جورج يورانيدس)الأصلى وانكشفت اللعبة.وأمام المنافس القوى،إتفق حسن وفهلوى على اجراء قرعة لمن يفوز بقلب ماريكا،ووقعت القرعة على حسن،فتعهد فهلوى بمساعدته،فقام بمشاغلة ماركو بينما انفرد حسن بماريكا،وتعاهدوا على الزواج رغم أنف ابيها بابا دوبولوس الذى صمم على زواج ابنته ماريكامن ماركو،وحدد ميعاد للزواج،واقام الأفراح ولكن فهلوى احضر تاكسيا وخطف فيه ماريكا،وذهبوا لكفر الزعبلاوى،وأقامت ماريكا مع أم حسن رفيعه هانم(حوريه محمد)ووالده السبع افندى(محمد السبع) ولكن ينى بابا دوبولوس ابلغ الشرطة عن خطف ابنته ماريكا،ودافع حسن عن نفسه بأنه لم يخطفها،بل أراد الزواج بها،فواجهه الضابط بأنها يونانية،وعندئذ وصل عبد السلام البحيرى(رياض القصبجى)والذى كان يعمل فى صالون رومى كايرو من ١٥ سنه،وتهور على احد الزبائن وذبحه،وتم سجنه ١٥ سنه،فترك ابنته الصغيرة بهية،أمانة بعنق ينى بابا دوبولوس،واليوم أفرج عنه بعد انتهاء سجنه وجاء لإسترجاع ابنته،وعندما سأل الضابط ينى عن إبنة عبد السلام ،اخبره انها هى نفسها ماريكا،التى اضطر لتسميتها بإسم يونانى حتى لايسأله الناس إبنة من هذه الفتاة،وقد فرح حسن بهذا النسب الجديد،وطلب من عبد السلام الزواج من ابنته بهيه،فزوجها له.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  مها صبري  إستيفان روستي  درية أحمد  جورج يوردانيدس 

إسماعيل يس في الطيران

إسماعيل الغندور(إسماعيل ياسين) يعيش مع أخيه التوأم حسين الغندور(اسماعيل ياسين) الذى كان يعمل ميكانيكى إصلاح وصيانة الطائرات، بسلاح الطيران المصرى، وكان يحب بنت من بنات بحرى، إسمها نوال (آمال فريد)، وقرر قطع كل علاقاته النسائية، والإكتفاء بنوال، وأقدم على الزواج بها، وطلب من إدارة السلاح أجازة إسبوع، للسفر للأسكندرية للزواج من نوال وقضاء شهر العسل، وودع صديقه دنجل (عجمى عبدالرحمن) وصديقه عبدالمنعم (عبدالمنعم ابراهيم)، وعندما علم بمرض حبيبه الشاويش عطيه (رياض القصبجى)، توجه لزيارته بمنزله، قبل قيامه بالإجازة، فوجده فى وضع محرج، بعد أن رفضت زوجته (جمالات زايد) خروجه من المنزل، بدعوى مرضه وحاجته لحقنه شرجية، فطلب من حسين أن ينام مكانه لمدة ساعتين، ريثما يذهب لرؤية زوجته الثانية، التى تزوجها سرا، ونام حسين مكان الشاويش عطيه ولكن زوجته إكتشفت الملعوب، وإعترف لها حسين بأن الشاويش عطيه ذهب لبيته الثانى، وكانت ليلة سوداء، ظهرت أثارها على وجه الشاويش عطيه، تحت القطن والشاش، والذى قرر الانتقام من حسين بإستدعائه من الأجازة، وقطع شهر العسل. بينما كان إسماعيل يعمل دوبلير فى السينما ينضرب بدلا من فاتن حمامه، ويقتل بدلا من فريد شوقى، وكان يصور مشهدا مع المخرج يوسف شاهين، بديلا لمحمود المليجى، الذى يضرب فيسقط من فوق سلالم طويلة، وأعاد المخرج المشهد عدة مرات، حتى تكسرت عظام إسماعيل، الذى إلتقى بالكومبارس الراقصة سهير محمود (نجوى فؤاد)، التى وعدها المخرج بتقديم رقصة فى فيلمه الحالى، وقد أبدت سهير تعاطفا مع حالة إسماعيل، واندهشت من الطريقة التى يكسب بها قوته، وقد تبادل اسماعيل معها الإعجاب، وإلتقى بها عدة مرات أثناء العمل، وعرض عليها الزواج، ولكنها أخبرته انها تحلم بالزواج من بطل فى الطيران، مما جعل اسماعيل يستعير بدلة الطيران الرسمية، الخاصة بشقيقه حسين، الذى يقضى شهر العسل بالأسكندرية، وذهب لمقابلة سهير على انه حسين شقيق اسماعيل، وأبدى إعجابه بها، وعرض عليها الزواج فوافقت، وطلبت منه مقابلة والدها محمود البلطى (شفيق نور الدين) الطبال بكازينو ألف ليله، والذى رحب به، وتمت الخطوبة، ونشرت سهير صورتها بالجريدة، زى ولاد الذوات، معلنة انها خطبت لحسين الغندور، وشاهدت الصورة أشواق (عايده كامل) حبيبة حسين السابقة، فإتصلت بسهير وأخبرتها بأنها ضحيته، وانه سافر للأسكندرية للزواج من نوال، بينما رأت نوال الصورة، وطينت عيشة حسين، الذى أنكر التهمة، وقرر قطع شهر العسل، والبحث عن سهير. ووصل لبيت حسين شرطة السلاح، لإستدعائه للخدمة، فوجدوا اسماعيل مرتديا البذلة العسكرية، فأرغموه على قطع الأجازة والعودة للسلاح، والذى خاف من إظهار الحقيقة، حتى لايحاكم بتهمة إرتداء ملابس محظور على المدنيين إرتداءها، ودبر له الشاويش عطيه مقلب إصلاح طائرة، يستغرق إصلاحها شهرا، ولكن اسماعيل بدل أرقام الطائرات، ليخدع الضباط بأنه أصلح الطائرة، بينما توجه حسين لإدارة الجريدة، وعلم بعنوان سهير، وذهب لمقابلة والدها محمود البلطى، ونال منه علقة بسبب سوء التفاهم، وتشاجر مع سهير، وتوعدها بالانتقام، ولكن اسماعيل إعترف لأخيه بما حدث، فقرر حسين إصطحاب إسماعيل معه لمقابلة سهير وأبيها، لإزالة سوء التفاهم، وأعلن إسماعيل حبه لسهير، ووعدها بالتطوع فى سلاح الطيران، ليصبح بطلا جديرا بحبها. 

ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  نجوى فؤاد  رياض القصبجي  عبدالمنعم إبراهيم  شفيق نور الدين  محمد شوقي 

ليلى بنت الشاطئ

يعيش الصياد محسن فى رشيد، ويقيم فى منزل الريس عويس، يتمنى محسن فى يوم من الأيام أن يتزوج من ليلى ابنة الريس عويس، فى نفس الوقت يأمل قرموط الساعد الأيمن للريس عويس أن يتزوج من نرجس الخادمة فى منزل الريس عويس، فى يوم من الأيام يصل شاب ليشارك عويس فى أعماله، وعلم بنية زواج محسن من ليلى فيبدأ بوضع المعوقات فى إتمام هذا الزواج، يعرف المعلم عويس بذلك فيطرد محسن من عمله، فى نفس الوقت يصل إلى رشيد مخرج سينمائى ومعه المطربة المشهورة إلهام، تعجب إلهام بغناء محسن وتطلب منه أن يصاحبها للقاهرة ليكون هو نجم فرقتها، ينجح محسن فى مجال الفن، تحاول إلهام التودد إليه، يقبض على المعلم عويس بتهمة تهريب المخدرات الذى كان شريكه هو الأساس فى التهريبة، يصل محسن إلى رشيد ويعرف ما حدث للمعلم عويس ويتمكن من إظهار براءته، ويتم القبض على شريكه الذى استغل المعلم عويس فى تجارته، وتتزوج ليلى من محسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  عبدالشافي عبدالقدوس (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة)  السيد زيادة (حوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  ليلى فوزي  فايزة أحمد عباس فارس  كمال حسين  وداد حمدي 

أنا حرة

تعيش أمينة حسين زايد (لبنى عبدالعزيز) مع عمتها (زوزو نبيل) وزوج عمتها (حسين رياض) وابن عمتها علي (حسن يوسف) لأن أبويها منفصلين وأمها متزوجة ووالدها يعيش وحيدًا. تعانى أمينة من قسوة عمتها وزوجها في تربيتها وفرض الرقابة الشديدة عليها، كما يعاملون ابنهم علي المحب للموسيقى والعزف على الكمان بنفس القسوة. تحلم أمينة بانتهاء دراستها والحصول على حريتها حتى لا يتحكم فيها أحد، وتهرب من المدرسة وتكذب على عمتها، وتخرج مع صديقتها فيكي (ليلى كريم) وأخيها زكي (على رضا) وتكذب على عمتها، وتتعلم الرقص وتكذب على عمتها، بينما ينصحها جارها عباس صفوت (شكرى سرحان) الطالب الجامعي المهتم بالسياسة بإطاعة أهلها لأنهم يخافون عليها. أصاب عمتها وزوجها الملل من كثرة النصائح، فتركوها تفعل ما تشاء، فانتظمت فى الدراسة وانتظمت فى مواعيدها، وعرفت أن الحرية ليست في السهر والرقص والمواعيد، ولكن الحرية الحقيقية أن تحصل على شهادتها وتعمل لتستقل، ولاتحتاج لأحد. نجحت أمينة فى الثانوية وأرادت أن تدخل الجامعة، ولكن عمتها أصرت أن تزوجها ،فتقدم لها المهندس أحمد حلمي (كمال ياسين) وهو شاب ناجح مثقف ولا عيب فيه، ولكنه يعارض رغبتها في إكمال تعليمها والالتحاق بعمل بعد الحصول على الشهادة، فتحججت بحجج واهية حتى مل وتركها. قررت أمينة دخول الجامعة وأصرت، فطردها زوج عمتها من بيته، فذهبت إلى بيت والدها حسين زايد (محمد عبدالقدوس) وعاشت معه حتى انتهت من دراستها بالجامعة الامريكية، والتحقت بإحدى الشركات الخاصة لتجد أنها فقدت الكثير من حريتها: ممنوع الزيارات، ممنوع التحدث فى التليفون، ممنوع التأخر عن العمل، قائمة طويلة من الممنوعات مما جعل والدها يتهكم عليها. فشل على فى دراسته العلمية وفى دراسته للموسيقى بسبب قسوة أبيه عليه، فشرب صبغة يود طالبًا للانتحار وأيضًا فشل. تخرج عباس والتحق بمجلة البعث، وواصل كتاباته السياسية وكفاحه وزملاءه ضدالمستعمر، وذاع صيته كثائر ومعارض وطني، وأصبح ضيفًا مستديمًا على البوليس السياسي. تحججت أمينة بإعلانات الشركة التى تعمل بها وطلبت مقابلة عباس، واستعادت ذكريات الماضي، وتكررت اللقاءات وأحبت عباس، وقبلت أن تتنازل عن حريتها مقابل الزواج من عباس، ولكن للأسف عباس لا يستطيع الزواج، فحياته مهددة بخطر الاعتقال فى أي لحظة. في الطريق، شاهدت أمينة خطيبها السابق أحمد حلمي يسير مع زوجته وأبنائه، وحياها وسار فى طريقه. ساعدت أمينة عباس في طبع المنشورات 
بمنزلها وتم القبض عليها وعلى عباس وتم سجن كل منهم 5 سنوات، وتم زواجهما بالسجن فى يوم الأحد 20 يوليو من عام 1952.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إحسان عبدالقدوس (اقتباسًا عن روايته)  نجيب محفوظ (سيناريو)  
طاقم العمل: لبنى عبدالعزيز  شكري سرحان  حسين رياض  زوزو نبيل  محمد عبدالقدوس  كمال ياسين 

الأحد، 15 أكتوبر 2017

كل دقة في قلبي

يتعرض فتحي مدرس الموسيقى لحادثة تصادم بسيارة الراقصة سهير، تخاف سهير من التحقيق معها حول هذه الحادثة، فتقرر علاج فتحى وتقوم بتدبير نفقات العلاج، تنقل سهير فتحي لمنزلها، وبمرور الوقت يحب فتحي سهير، ويبدأ مدحت مؤامرته لإبعاد فتحي، حيث يقوم مدحت بسرقة إحدى مجوهرات سهير وإيداعها بدولاب فتحي ويبلغ البوليس عن هذه السرقة، إلا أن فتحى يعرف ذلك ويفشل ما خطط له مدحت، يبدأ فتحي في شق طريقه في المجال الفنى ويثبت وجوده، ينجح فتحي ويحقق إنتصارات في المجال الفني، لا يهدأ مدحت في محاولاته لإخراج فتحي من حياة سهير، يوعز له أن علاقته بسهير كانت نتيجتها طفلة غير شرعية، إلا أن فتحى يحب الطفلة ويرعاها بحب وحنان، أما علاقته بسهير فبدأت تفتر، يوهمها فتحي أنه على علاقة بشابة أخرى تعمل مدرسة موسيقى، وكان فرصة لمدحت أن يعيد علاقته بسهير إلا أنها تصده، مدرسة الموسيقى تذهب لمقابلة سهير وتوضح لها حقيقة الأمر والتي بناء عليه تعود سهير لفتحي.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)  فؤاد القصاص (الرواية)  
طاقم العمل: محمد فوزي  سامية جمال  نازك  أحمد فؤاد  سامية رشدي  محد بدر الدين 

حياة إمرأة

تحية (تحية كاريوكا) زوجة مخلصة، تعيش فى الأسكندرية وتسعى للحفاظ على بيتها وإبنتها الصغيرة سميره (ناهد عبد العزيز)، ولكن كان زوجها حسين (محمد الديب) غير مخلص، ويقيم علاقة مع جارته أمينه (جواهر)، ويصرف عليها وعلى نفسه مرتبه، مما دفع تحية لبيع مصاغها للإنفاق على المنزل، وحذرتها جارتها المطربة إحسان (حوريه حسن) من زوجها حسين الذى يقيم علاقة مع أمينه، ولم تصدق تحية، حتى أقدم حسين على الزواج من أمينه، ويوم كتب الكتاب صدمته سيارة أمام المنزل، فلقى مصرعه، وإضطرت تحية للعمل فى إحد الشركات، لتعول نفسها وإبنتها، ولكنها كانت مطمع لزملائها فى العمل، وعندما صدتهم، سرقوا منها أحد الملفات الهامة، مما تسبب فى فصلها من العمل، وسعت جارتها إحسان لتزويجها من رجل يستطيع الصرف عليها وعلى إبنتها، وأحضرت لها عبد الصبور المحلاوى (عبد الغنى قمر) الذى وافق على الزواج بها، ولكن عندما علم ان لديها إبنة صغيرة، رفض الزواج بها، أو حتى إعتبارها خادمة عنده، وعرضت عليها إحسان ان تعلمها الرقص، وتلحقها بالعمل فى الصالة التى تعمل بها، ووافقت صاحبة صالة النجوم، ان تعمل تحية بالكباريه بعد ان غيرت إسمها لبرلنتى، وإضطرت تحية لإلحاق إبنتها سميرة بمدرسة داخلية بمصر، وادعت انها متزوجة فى آخر الصعيد، وكانت تزورها كل بضعة شهور، وإجتهدت برلنتى فى عملها، وكانت تنزل الصالة لمجالسة الزبائن، وتواعد الكثيرين منهم، للقاءها عقب التشطيب، ولكنها كانت تهرب منهم، لتنتقم من الرجال الذين تسببوا فيما وصلت إليه، وكانت برلنتى ترقص وتجالس الزبائن بشرف، ومرت السنوات، وإستطاعت برلنتى شراء الكباريه من صاحبته، وزادت فى الفقرات الفنية، ومنعت الفتيات من نزول الصالة ومجالسة الزبائن، وذاع صيتها، وجاءها عبد الصبور المحلاوى يركع تحت قدميها، طالبا الزواج بها، ولكنها رفضته، ولم ييأس عبد الصبور، وكان يأتى يوميا ليسكر طامعا فى رضاء برلنتى عنه، وحصلت سميره (زهرة العلا) على الثانوية العامة، وإلتحقت ببيت الطالبات تمهيدا لدخولها كلية الحقوق، حيث تعرفت على زميلها كمال (احمد رمزى)، ونما الحب فى قلبيهما، وتعاهدا على الزواج، وكان كمال يتيما يربيه عمه (محمود المليجى) المحامى الثرى، وكانت إبنة عمه سهير (سهير البابلى) تطمع فى الزواج بإبن عمها كمال، الذى كان مشغولا بزميلته سميره، ولكن سهير لم تيأس، وتخرج كمال وسميره، وإلتحقا بمكتب عمه للتمرين، وتعرف كمال على والدة سميره، معتقدا انها متزوجة بعمدة فى أقصى الصعيد، وبعد فترة التمرين، ألحقهما العم بالعمل فى مكتبه، وعرض كمال على عمه الزواج من سميره، والذى لم يمانع، ولكنه إشترط معرفة أصل سميره وأهلها، ولذلك سعت سهير لمعرفة كل شيئ عن سميره، فبلغها ان أم سميره راقصة بالأسكندرية، فسافرت ودعت برلنتى للرقص فى عيد ميلادها بمصر، فإنتقلت الراقصة برلنتى صاحبة الكباريه، بفرقتها لمصر، لترقص فى حفل عيد ميلاد سهير، التى دعت إليه سميره بصحبة كمال، لتكتشف سميره أن أمها راقصة، وفضحت سهير الجميع، ولكن سميره تعاطفت مع أمها، وتفهمت الأسباب التى دعتها لإخفاء عملها عنها، وشكرتها إنها ربَّتها، وعانت من أجلها الكثير، وتعاطف كمال مع سميره، التى لا ذنب لها فى عمل أمها، وإضطرت برلنتى لإيقاف نشاطها، وعرض الكباريه للبيع، لتفتح مكتب للمحاماة لإبنتها سميره، وسافرت سهير للأسكندرية لمحاولة التأثير على برلنتى، لمنع إبنتها من الزواج بإبن عمها كمال، فوجدت الكباريه مغلقا، فدخلت من الباب الخلفى لمقابلة برلنتى فى حجرتها، التى سبقها إليها عبد الصبور المحلاوى وكان سكرانا، وتناول زجاجة صبغة الشعر، أمام سهير، وهو يعتقد انها كالونيا، فسقط ميتا، وهربت سهير، وتم اتهام برلنتى بقتل عبد الصبور بإعتباره عشيقها، ولكن الشهود شهدوا لصالح برلنتى، بإعتبار انها إمرأة شريفة، تبيع الخمور لكن لا تتناولها، وشعر كمال ان سهير تعرف شيئا تخفيه عنه، فأوهمها بالزواج، حتى مثلت أمام المحكمة وشهدت بما رأت، وتمت تبرئة برلنتى. 
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )
طاقم العمل: تحية كاريوكا  أحمد رمزي  زهرة العلا  ناهد عبدالعزيز  حورية حسن  سهير البابلي 

الجمعة، 13 أكتوبر 2017

لوكاندة المفاجآت

إفتتح كتكوت الحدق(إسماعيل ياسين)وزغلول النمس( عبد المنعم ابراهيم)مكتباً للبحث عن المفقودات والعمل كبوليس سرى وحضرت إليهم نبله الراقصه(هند رستم)وعشيقها قنديل العتم(فهمى آمان)ليبحث لها عن كلبها كيكى الذى فقدته فى اللوكانده التى تعمل بها راقصه وكان زغلول النمس يحب ابنة قنديل العتم فله(سهير البابلى). فشل كتكوت فى العثور على الكلب فلجأ الى حيله بأن أحضر كلباً آخر وغير فى شكله حتى يبدو كالكلب المطلوب وذهب به الى اللوكانده لتسليمه الى نبله وأخذ المكافأة وأعجبت نبله بمهارته وامتدحته امام مدير اللوكانده(ابراهيم حشمت)الذى طلب من كتكوت ان يعمل فى اللوكانده كبوليس سرى لكشف العصابه التى تسرق أغراض الزبائن. تنكر كتكوت فى زى هندى تحت اسم زعبر خان وتنكر زغلول فى زى فتاه اسمها نرجس ريحان والاثنين من كشرى ستان وأقام زعبر حفل للتعرف على رواد اللوكانده وعلى رأسهم قنديل العتم وزوجته رفيعه هانم(ليلى حمدى)وإبنته فله و حضر أيضاً مشمش(محمد توفيق)وكان على علاقه سابقه بنبله الراقصه وكان محاميه احمد رشاد(عز الدين إسلام)قد أخبره انه لن يتسلم ميراثه من والده إلا إذا تزوج حسب الوصية فأحضر خاتم الشبكه ليتزوج من إبنة عمه فله وحضر الحفل أيضاً القروى قناوى(عبدالغنى النجدى)وزوجته ست ابوها(جمالات زايد)كذلك العجوز المتصابية زكيه(صالحه قاصين). شاهدت نبله خاتم الشبكه مع مشمش فظنت انه احضره من أجلها فأخذته منه واسقط فى يده. وكانت العصابه التى تسرق الزبائن مكونه من بعض موظفى اللوكانده بزعامة الوكيل ظريف(رياض القصبجى)وعضوية كل من حسن(حسن أتله)ومحسن(محسن حسنين)وزناتى (طوسون معتمد). ودار صراع ليلى مابين أفراد العصابه التى تدخل الحجرات الخاليه من ساكنيها ومابين المعجبين بنبله الراقصه ويحاولون دخول حجرتها سراًومابين المعجبين بنرجس ريحان ومحاولة دخول حجرتها بينما هى تود دخول حجرة فله الحبيبه القديمة. ولكن نجح مشمش فى دخول حجرة نبله وسرقة خاتم الخطبه من أصبعها وهى نائمه. وفى مينا هاوس ألبس مشمش ابنه عمه فله خاتم الشبكه الذى شاهدته نبله فى يدها ودار صراع بينهم على الخاتم انتهى بوقوع الجميع فى حمام السباحه. واكتشف ظريف ان نرجس رجل واكتشفت الراقصه نبله التى كانت تعمل مرشده للبوليس ان زعيم العصابه هو ظريف وكيل اللوكانده وبمساعدة كتكوت تمكنت من إبلاغ البوليس والقبض على العصابه وتزوجت نبله من مشمش وتزوجت فله من زغلول ونال كتكوت مكافأة القبض على العصابه.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عيسى كرامة (قصة وسيناريو)  عبدالفتاح السيد (حوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  هند رستم  عبدالمنعم إبراهيم  سهير البابلي  محمد توفيق  رياض القصبجي