السبت، 16 يونيو 2012

هارب من الحياة


بينما كانت سلوى تؤدى دورها كمنيكان تصاب بدوخة عابرة فنصحها الدكتور محمود جلال بالراحة التامة والحضور الى عيادته للكشف عليها حيث كان يشاركه فى هذه العيادة صديقه طبيب الاسنان الدكتور كمال وكان زير نساء. يتعرف د. كمال على سلوى معرفة سطحية بينما أحبها محمود وحتى يراها أخذ صديقه د. كمال وذهب إلى ملهى ليلى حيث انتقلت سلوى إلى هذا العمل كساقية، عندما وجدها محمود تراقص أحد الزبائن يتضايق ويطلب منها الزواج فلا تصدقه فى بادئ الأمر ثم وافقت وظل هذا الزواج سرياً خلال شهر العسل فقط إذ أخبر به صديقه كمال. وحتى يوفر محمود لزوجته الحياة السعيدة أنفق كل مدخراته ومنها المدخرات التى كان ينوى إنشاء مستشفى منها مع صديقه كمال. ورغم معارضة سلوى على هذا الانفاق إلا أن محمود لم يستمع إليها وأهمل عيادته وبدأ يوقع شيكات بدون رصيد. وتدخل د. كمال لسداد هذه الشيكات وطلب من سلوى تنبيه زوجها إلى خطورة ذلك، عندما حضر محمود ووجد كمال انتابته الغيرة وشك أن الطفل الذى ينتظره ليس ابنه، حتى يستطيع الإنفاق بدأ د. محمود القيام بعمليات محظورة وعلم البوليس بذلك وشطب أسمه من نقابة الأطباء فبدأ يهدد زوجته بالقتل. وفى يوم انقلبت معاملة محمود لكمال وأوصاه بزوجته وابنه الذى سيولد ثم ألقى بنفسه فى البحر ولم يعثر احد على جثته. ووضعت سلوى محمود الصغير وتزوجها د. كمال عملاً بنصيحة صديقه إلى أن بلغ الطفل السابعة من عمره ففوجئ كمال بمكالمة تليفونية تسأل عن محمود. توالت المكالمات حتى اكتشفوا أن مصدرها هو د. محمود بنفسه وأنه لم يمت. طلب استعادة زوجته ورفض كمال وأكد أن محمود لن يستطيع استعادة شخصيته القديمة فخطف محمود ابنه وطلب من سلوى الحضور إلى شاطئ أبو قير لتراه، وبعد مداولات ترك الطفل حيث أخذته أمه وكمال تاركين البوليس ليتعامل مع محمود
إخراج:
عاطف سالم (مخرج) 
نجيب إسكندر (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار) 
إبراهيم الوردانى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 20 إبريل 1964 ﻡ

المراهقان


يمضى شمس وقته مع صديقه بدر على القهوة يتأملان الفتيات رغم بلوغهما الخمسين من العمر. كان شمس يحب سكرتيرة بدر مديحة والمشهورة بنانا وتبلغ العشرين من عمرها لكنها مخطوبة من زميلها فى المكتب عمر، فطلب شمس من نانا الحضور فى المساء ليملي عليها بعض التقارير وقد كافأها على تعبها بقضاء سهرة معها فغضب عمر، إلا أن نانا كانت سعيدة من تحول الأحداث وبدأت تتخيل حياة الغنى والرفاهية التى يمكن أن تعيشها مع شمس كزوج، وفعلاً فسخت خطبتها وتمت خطبتها على شمس رغم أنه كان أرمل ولديه ابنة تدعى ناهد شبه مخطوبة لابن عمها وجيه الذى يساعد والدها فى العمل. بعد أن أنهت دراستها فى سويسرا بمدرسة فندقية داخلية كان عليها العودة إلى مصر، يسافر بدر إلى سويسرا فى عمل فطلب منه شمس اصطحاب ابنته معه عند عودته. عادت ناهد وأبدت استيائها من وجيه الذى كان ينفذ كلام عمه، ووجد والدها نفسه فى موقف حرج فهو يريد إعلان خطوبته لناهد والتى فى نفس سن ابنته وكان قد صبغ شعره وبدأ يمارس الرياضة، كما كان أول لقاء بين الفتاتين مبشرًا بالخير لانهما أصبحتا صديقتين.فى نفس الوقت بدأت عمته بهيجة هانم مع ناهد وبدر الذى لم يوافقه على هذا الزواج فى حبك مؤامرة حيث أدعت ناهد أنها تحب بدر ونجحت التمثيلية حيث أدرك شمس بشاعة زواج ابنته من صديقه الذى يكبرها فى العمر. وكانت بهيجة هانم تراقب الموقف عن بعد وشجعت عمر ووجيه إلا يفقدا الامل فى استرداد محبوبتهما، كما وجدت هى الأخرى خطيب لها يصغرها فى السن وعاد شمس لرشده وأعطى مديحة حريتها، فرجعت إلى عمر واستعاد وجيه قلب ناهد ونسى بدر حبه لناهد وعاد الصديقان إلى القهوة يتأملان الفتيات من جديد.
إخراج:
سيف الدين شوكت (مخرج) 
طلعت علام (مخرج مساعد)
تأليف:
سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار) 
محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 20 إبريل 1964 ﻡ

العائلة الكريمة


(ست أبوها) فتاة تسكن مع أمها فى أحد الأحياء الشعبية، وتتزوج من الرجل الفقير صلاح، ولا ترضى بعيشتها معهن وذات يوم تقرر المرأتان الرحيل إلى استانبول، وهناك تتعرف على رجل ثرى يساعدها فى أن تكون امرأ مرموقة فى المجتمع، وتصبح مطربة مشهورة، تعود مع الثرى التركى إلى مصر، وذلك فى محاولة طلب الطلاق من صلاح، حتى تتزوج من الثرى، إلا أن الزوج يقرر تأديب زوجته، فيطلبها مع أمها إلى بيت الطاعة، وهناك ينجح فى تهذيب المرأة، وإعادتها إلى طبيعتها الأولى، ينجح فى إبعادها عن أمها، ويكتشف الثرى التركى الخديعة، فيقرر العودة إلى بلاده، تتغير الزوجة، وتتنازل عن مكانتها الاجتماعية، وشهرتها، وتصبح زوجة صالحة، وتعيش سعيدة مع صلاح، بعد أن قررت الأم أن تتركها لحياتها.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
بديع خيرى (قصة وسيناريو وحوار) 
عبدالحى أديب (سيناريو)
تاريخ الإصدار: 21 فبراير 1964 ﻡ

رابعة العدوية


علية سيدة محسنه تتصدق على الفقراء ومن بينهم رابعة العدويه حيث طلبت منها الحضور اليها فى مدينه البصرة وفوجئت رابعة بهجوم اللصوص عليها وعلى المسافرين الى مدينه البصرة لكن ينقذها فارس مقدام يدعى عصام من اللصوص كما اخبرها انه سيلحق بها الى البصرة تقابل فى الغابة الشيخ سومان الذى اخبرها ان المدينة ليس بها مكان لها عليها العودة لكن وعود علية وهيبة عصام الذين طلبة رايتها فى المدينة كانت اقوى من نصيحة الشيخ وصلت رابعة الى الباصرة حيث قابلت صابر وزوجته فادعى انه سيكون بمثابة اب لها واستضافها لديه وجعلها ساقية فى المساء لتجار البصرة وراها خليل ورغم كثرة جواريه ومنهم الراقصة دلال الا انه طمع فى رابعة ياتى عصام بدعوة من زميله خليل حيث رقصت رابعة ببراعة ولفتت نظر عصام الذى تذكرها وفوجئت رابعة فى اخر السهرة انه قد تم عرضها للبيع فاشتدت المنافسة بين خليل وعصام حتى بلغ سعرها عشرين الف دينار وفاز بها عصام غضب خليل وسعى لاسترداد الجاريةفقام بشراء ديون عصام واستولى على ممتلكاته فطلب منه عصام تاجيل الحكم فوافق خليل مقابل ان يحتفظ برابعة الى ان يقوم عصام بسداد ديونه وطلب عصام من رابعة الصبر حتى تصل القافلة التى يمتلكها الى ان خليل اغوى اللصوص للهجوم عليها وبالتالى لم يستطيع عصام سداد ديونه هكذا اصبحت رابعة واملاك عصام من حق خليل تصبح رابحة جارية لخليل تقابل رابعة الشيخ سومان فى احدى النزهات التى اقامها خليل فى الغابة ويوصى لرابعة بالتوبة تحافظ على عهدها للشيخ فيحبسها خليل ويعذبها ثم يطلق سراحها تعيش مع الشيخ فى الغابة حيث حاول اللصوص سرقتها الا ان معجزة الاهية انقذتها يتحدث الناس عن هذه المعجزات ياتى خليل مع الناس ليستمعوا الى كلمات رابعة الواعظة وفى يوم وفاة رابعة جاءت الملائكة تحمل روحها للجنة.
إخراج:
نيازى مصطفى (مخرج) 
شريف حمودة (مخرج مساعد)
تأليف:
عبدالفتاح مصطفى (سيناريو) 
عروس الزهد (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 2 أكتوبر 1963 ﻡ

الليلة الأخيرة


بعد سهرة متعبة استيقظت نادية برهان صادق التى عادت لها ذاكرتها فهى تزوجت يوم 5أكتوبر 1942 من صلاح وهو طيار شاب، لكنها الآن ترى النتيجة تشير إلى أن اليوم هو 11 أبريل 1957 وأن كل شئ تغير حولها، حجرتها وفستان فرحها غير موجود، كما أن زوج أختها شاكر يعاملها بعنف وهناك فتاة تدعى سامية تناديها بماما، شاكر يناديها باسم أختها فوزية، فهل هو لا يعرف أن اسمها نادية. لقد مرت 15 عاماُ لا تعرف شيئاُ عنها، اتصلت بمنزل والدها فى الإسكندرية فعلمت أن عائلة والدها لا تعيش هناك، وجدت سامية تستعد للبس فستان زفافها ويوبخها شاكر لأنها لم تستعد لحفل زواج ابنتها فاستقبلت التهانى من الحاضرين وقبلت العريس الذى اندهش لتغير معاملتها له فجأة، بعد السهرة رفضت أن تنام بجانب شاكر ورفضت أن تصدق أنها فوزية، لأن فوزية أختها المتزوجة من شاكر، استغلت سفر زوجها إلى الاسكندرية فاصطحبته وبدأت تبحث عن منزل أسرتها واستطاعت الوصول إلى فيلا صلاح مهران ووجدته مع أولاده حيث أنكر معرفته لنادية برهان ولكنه تراجع وأخبرها أنها كانت خطيبته وماتت، وتأكدت نادية أنها ليست إلا فوزية أم سامية، أثناء عبور طائرة بجوار النافذة أغمى عليها فطلبت من شاكر عرضها على طبيب، إلا أنها تعرضت لحادث بسيط واصطحبها صديق العائلة الدكتور مجدى وكانت تثق به وشرحت له حالتها، فهى تشعر بأنها فقدت الذاكرة وأن ذكرياتها الحالية ليست سوى ذكريات أختها نادية وعرض عليها وعلى زوجها أن تعرض نفسها على طبيب نفسانى، يرفض شاكر على أساس أن فوزية على وشك الجنون مثل والدتها بينما تعلم أن والدتها كانت عاقلة ولم تصدق شاكر وحاولت الانتحار وأنقذها الدكتور مجدى وعرض حالتها على صديقه الدكتور عماد، وذهبت فوزية إلى مجدى وأوضحت له كيف كاد شاكر يقتلها، طلب منها مجدى أن تقوم بدور المجنونة ليسمح شاكر بحجزها فى مصحة الدكتور عماد، هناك اعترفت أنها نادية وأنه حدثت غارة ليلية فانهار المنزل، بحث مجدى عن الخياطة التى أخبرته أن الموجودة أمامها هى فوزية وليست نادية مما أكد شكوك نادية أنها تكذب، وعادت إلى المنزل واعترف شاكر لها أنها نادية وأنه لجأ إلى ذلك لأن ابنته أصبحت يتيمة الأم، إن نادية قد فقدت الذاكرة، فقام باقناعها بأنها فوزية فثارت نادية وتشاجرت معه فدفعها نحو السرير حيث وقعت مغشياً عليها، فى نفس الوقت يعرف مجدى الحقيقة يجرى مسرعاُ إلى نادية، حيث شعر أن هناك خطراُ يهددها وتم إنقاذها
إخراج:
كمال الشيخ (مخرج) 
أحمد فؤاد (مخرج مساعد)
تأليف:
صبرى عزت (قصة وسيناريو وحوار) 
مرجريت واين (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 23 ديسمبر 1963 ﻡ

الجمعة، 15 يونيو 2012

عروس النيل


يذهب سامى الجيولوجى إلى الأقصر لمتابعة عمليات التنقيب عن البترول. ويحاول عالم الآثار منعه على أساس أن المنطقة تستخدم كمقبرة لعرائس النيل. وأكد الأهالى أن لعنة الفراعنة ستسقط عليهم لو بدأت البريمة فى الحفر، لا يصدق سامى كلامهم رغم تاكيدات معاونة فتحى ورفض عمال الأقصر التعاون معه، اتصل برئيسه بالقاهرة ووالد خطيبته ديدى ليرسل له عمال يساعدونه، يرى الحفر ورأى سالم فى الحلم فتاة جميلة فى زى عروس النيل تدعى هاميس تطالبه بوقف الحفر لان أجسام عرائس النيل مدفونة فى هذه المنطقة، بل إن العمال وجدوا أن الحفرة تم ردمها بواسطة كائنات غريبة أثناء الليل، وأخبرته هاميس أنها ابنة آتون إلة الشمس وآخر عروس نيل وأن والدها أرسلها إلى الأرض لتمنع انتهاك حرمات مقابر عرائس النيل، وبدأت تضايق سامى بوجودها فى كل مكان، لا يمكن لأحد أن يراها سوى سامى كما كانت تدخل دائمًا أثناء حواراته مع الآخرين فإذا خاطبها اعتقدوا أنه مجنون. يتوقف العمل ويرجع إلى القاهرة وهاميس فى أثره، يتأكد مديره وخطيبته من جنونه ويدخلونه مصحة. يقع سامى فى حبها ويناقشها حول الزواج دون أن يصل إلى حل. وفى أثناء رؤيتها لبرنامج تليفزيونى للخواجه بيجو يتحول الإرسال فجأة وتظهر صورة الإله آتون الذى أمر هاميس أن تعود. يعود سامى إلى خطيبته إلى عمله ويجد تابوتًا به جثة عروس النيل هاميس فيغلق سامى التابوت وذهب إلى مكان آخر بعيد للتنقيب عن البترول.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
صالح فوزى (مخرج مساعد)
تأليف:
فائق إسماعيل (قصة وسيناريو وحوار) 
لبنى عبدالعزيز (القصة)
تاريخ الإصدار: 2 نوفمبر 1963 ﻡ

عائلة زيزى


زيزى طفلة فى الخامسة من عمرها. شيطانة ذات لسان طويل تدخل نفسها فى كل شىء وها هى تقدم لنا أفراد عائلتها، فهذه حجرة سبعاوى ويطلق عليها ورشة يوجد بها ماكينة من اختراع سبعاوى حيث يضع القطن من جانب ليخرج قماش من الجانب الآخر، وهذه حجرة سامى طالب بالجامعة، أنه يعود دائمًا إلى المنزل وقميصه مزق من آثار مشاجرة. وهذه غرفة سناء حوائطها ممتلئة بصور الممثلين وتقف دائمًا أمام المرآة لتمثل وتردد بعض من الأعمال الدرامية المشهورة فهى تريد أن تصبح نجمة تليفزيون، تمت خطبة سبعاوى على فوزية ابنة عوض الشبراوى مهندس غزل ونسيج مشهور وكان اهتمام سبعاوى بالماكينه اكثر من خطيبته وكان يقول لها أن قلبه مقسم 80 % للماكينة و20 % لها. أما سامى فقد أحب ليلى جارتهم والتى تقيم مع والدها وتمارس لعبة اليوجا، لكى يقترب منها بدأ هو أيضًا فى ممارسة اللعبة. اما سناء فقد نجحت فى الوصول إلى يوسف حسين مخرج سينمائى والذى أراد فى البداية استغلالها، وحذرت والدتها أخويها من عمل أختهما فى السينما حيث تنكرا فى زى كومبارس للدخول إلى الاستوديو ومراقبتها ونجحا فى منع الممثل من تقبيلها أمام الكاميرا. يعجب يوسف بسناء ويطلب الزواج منها، بدأت ماكينة سبعاوى بتصنيع القماش فعرض عليه حماه العمل معه مقابل 20 ألف جنيه فى السنة وقرر سامى الزواج من ليلى حيث وافقت على الزواج منه. وبقيت زيزى الصغيرة إذ أن مشكلتها ستأتى مع الوقت.
إخراج:
فطين عبدالوهاب (مخرج) 
عبدالفتاح مدبولى (مخرج مساعد)
تأليف:
السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار) 
لوسيان لامبير (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 إبريل 1963 ﻡ

بياعة الجرايد


تتعلق بائعة الجرائد (ماجدة) بحب منافسها ف المنطقة (يوسف شعبان) وتحاول لفت انظاره حتى تتزوج منه ، تنجح في ذلك وتنعم بحياة جميلة مع شريك حياتها إلا أن والدتها (امينة رزق) تقرأ في أحد الايام خبر وفاة أحد الاثرياء والذي تكشف لابنتها بانه والدها الحقيقي فتقرر ماجدة العيش في نعيم والدها عقب استحواذها على الجزء الاكبر من الميراث مما يدفع اهل والدها إلى محاولة التفريق بينها وبين زوجها واهلها مستغلين طيبتها وسذاجتها
إخراج:
حسن الإمام (مخرج)
تأليف: أضف مؤلف
تاريخ الإصدار: 18 نوفمبر 1963 ﻡ

الخميس، 14 يونيو 2012

الأيدى الناعمة


تنزع أملاك أحد الأثرياء بعد ثورة 52 ، ويفلس ولا يبقى له سوى قصره. يتعرف بشاب حاصل على درجة الدكتواره ولكنه عاطل، يقترح على الأمير أن يستغل القصر بتأجيره مفروشًا. للأمير ابنتان ينكر وجودهما لأن الابنة الكبرى قد تزوجت من مهندس بسيط والابنة الصغرى تبيع لوحاتها التي ترسمها. يتفق معهم الدكتور أن يؤجر زوج الابنة ـ الذي لم يره الأمير من قبل مع أخته الأرملة وأبيها ـ القصر ، وتزول قطيعته مع ابنتيه ويعمل مرشدًا سياحيًّا ويتزوج من الأرملة وأيضًا يتزوج الدكتور من الابنة الصغرى.
إخراج:
محمود ذو الفقار (مخرج) 
عبدالعزيز جاد (مخرج)
تأليف:
توفيق الحكيم (قصة وسيناريو وحوار) 
يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 29 ديسمبر 1963 ﻡ