الأحد، 9 ديسمبر 2012

الدكتور

يقرر الدكتور حامد الزواج من إحسان بعد أن يربط الحب بينهما، تسافر إحسان مع والديها إلى بلدة حامد، تضيق أمها بأهل حامد وتعارض زواج إحسان من حامد لأنهم دون مستواهم، تقرر إحسان الهرب والزواج منه، ولكنه يرفض، يستقر الدكتور حامد في بلدته، تحتاج أمه المريضة إلى عملية نقل دم وفصيلتها تطابق فصيلة إحسان، يتم إنقاذها. تثور عليها أمها، يستجمع زوجها الباشا شجاعته ويثور عليها ويتم زواج إحسان بحامد
إخراج:
نيازى مصطفى (مخرج)
تاريخ الإصدار: 1939

السبت، 8 ديسمبر 2012

عثمان وعلى

يقع "عثمان عبدالباسط" العامل فى التليفون فى حب الخادمة " ياسمينه " وحين يراه صاحب العمل يطارحها الغرام يطرده من عمله ويدافع عنه زميله " بندق " فيطرد هو الآخر من العمل، ويلعن " عثمان بندق " الحب وسنينه " ويبدءان فى البحث عن عمل حتى يجدا فرصة عمل فى شركة " على بك" فيتقدمان للحصول على هذا العمل ويلاحظ " عثمان " أنه منذ دخوله إلى الشركة والجميع يعامله باحترام زائد بل وينحنى أمامه الموظفون يكتشف " بندق " أن الشبه بين " عثمان عبدالباسط " و"على بك" كبيرًا حتى لا يكاد أحد أن يفرقهما. يتعامل الموظفون مع "عثمان وبندق" فى هذه اللعبة المسلية بالنسبة لهما فى إطار كوميدى ضاحك. ويحدث أن تتعرض خزانة الشركة للسرقة ويشك الجميع فى عثمان حيث أن تصرفاته غير طبيعية منذ عودته. وهم يعاملونه على أنه على بك بالطبع. يتمكن عثمان وبندق من الهرب ويبحثان عن السارق. بعد مواقف هزلية تنتمى إلى شخصية عثمان عبدالباسط يستطيع أن يقبض على السارق فى نفس لحظة وصول على بك الحقيقى إلى الشركة، يفاجأ الجميع باثنين على بك. هنا تتجلى الأمور أمام الجميع ويقدر على بك خدمة عثمان فى القبض على سارق خزانة الشركة، ويمنحه عملاً فيها هو وبندق الذى يقرر الكف عن عشق الخادمات.
إخراج:
توجو مزراحى (مخرج)
تأليف:
توجو مزراحى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 3 نوفمبر 1938 ﻡ

الجمعة، 7 ديسمبر 2012

مراتى نمرة 2

يلنقى الصديقين "الأسطى دقدق" و"فلفل" حين يلجأ "فلفل" لصديقه الحلاق "دقدق" بعد أن تم طرده من عمله، ومن منطلق الصداقة والشهامة يستضيف "دقدق" صديقه "فلفل" فى منزله الذى بدأ عُشًا غير هادئ للزوجية، فتكون فرصة الزوجة "سميره" فى هجر زوجها "دقدق" واللجوء إلى بيت أمها، وهنا يصل "عرفه" عم "دقدق" ويسأل عن زوجته فيخشى اخباره بتركها للمنزل، فى وجود "فلفل" يطرح الحل فينتحل فلفل شخصية سميره زوجة دقدق بأن يرتدى ملابسها. وهنا تفلح أم سميره فى إقناع ابنتها للعودة إلى زوجها دقدق وترافقها إلى هناك. تتصاعد كوميديا المطب عندما تصل إلى البيت وتجد عم زوجها يعرف زوجة ابن اخيه التى فى حقيقتها فلفل. يتحايل دقدق على عمه ويعرفه بسميره على أنها منيره شققة زوجته. ثم يعجب الشيخ عرفه عم دقدق بوالدة سميره ويتزوجها وكذلك يعجب فلفل بإبنة الشيخ عرفه فيكتشف عن شخصيته ويتزوجها ليعم الفرح على الجميع.
إخراج:
توليوكيارينى (مخرج)
تأليف:
أحمد جلال (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 16 إبريل 1937 ﻡ

مبروك

المعلم " بحبح " له ابن يعمل فى البحرية وقد عاد على ظهر الباخرة المصرية فوجد إباه وأمه فى استقباله استقبالاً تتجلى فيه الروح البلدية. استقبال بالطبل والمزمار والرقص والاغانى يجدها ابنهما " احمد " قبل النزول من على ظهر الباخرة. وفى الطريق وأمام المنزل وفى داخله يضيق ذرعًا بكل هذه المظاهر البلدية. فهو فتى عصرى وقد عشق الحرية فى أوربا يريد أن يمارسها مع خطيبته "حلاوة ". يريدها أن تكون عصرية تخرج معه وترقص الا أنه يجدها دقة قديمة حتى يصل إلى إقناعها. وفى الوقت نفسه يتأثر المعلم " بحبح" وأم "أحمد " منه فلا يلبثان أن ينقلبا إلى عصريين، لكن لا ننسى أن العائلة أصبحت عصرية شكلا لكنها بلدية موضوعًا. وفى النهاية يتمرد المعلم "بحبح" على هذه التقاليد الغربية عليه بعد زواج "أحمد" من حلاوة.
إخراج:
فؤاد الجزايرلى (مخرج)
تأليف:
فؤاد الجزايرلى (قصة وسيناريو وحوار)
فؤاد الخولى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 2 ديسمبر 1937 ﻡ

الأربعاء، 5 ديسمبر 2012

ليلى البدوية

ليلى فتاة جميلة تلتقى بابن عمها "البراق" الذى استشهد والده فانتقل للحياة مع عمه، يجمع الحب بين ليلى والبراق ويتعاهدان على ألا يفترقا، لكن الشيخ "زياد" يطمع فى الحصول على ليلى التى ترفضه وترفض الزواج منه. فيمتلأ قلبه حقداً خاصة وهو شيخ قبيلة وتأتيه فرصته حين يسمع أحد الملوك بجمال ليلى الفتان فيطلبها للزواج وتصر ليلى على الرفض، فيدبر "زياد" مؤامرة اختطاف ليلة لحساب الملك انتقاماً منها لرفضه، ويحبسها الملك فى قصره حتى تذعن له لكن إحدى فتيات القصر ترق لها فتساعدها على الهرب. لكن تفشل محاولتها وتعود ليلى سجينه القصر. يشن "البراق" الحرب على مملكة الملك المختطف، بالفعل يقاتل الملك وينتصر ويلقى الشيخ "زياد" جزاء فعلته وينجح "البراق" فى تخليص ابنت عمه ليلى من الأسر ليتزوجها فى نهاية سعيدة.
إخراج:
بهيجة حافظ (مخرج)
تأليف:
محمود الأحمدي (سيناريو وحوار) 
عادل الغضبان (مؤلف)
تاريخ الإصدار: 13 مارس 1944 ﻡ

العز بهدلة

شالوم بائع يانصيب و"عبده" صبى جزار تربطهما صداقة كبيرة جعلتهما يقطنان سويًا فى مسكن واحد وفى نفس المنزل تسكن عائلة "استر" خطيبة "شالوم" وعائلة "أمينة" خطيبة "عبده" تقيمان سويًا. ذات يوم يموت صاحب محل الجزارة تاركًا "لعبده" الدكان وكل ما يملكه من مال، فما كان من عبده إلا أن قسم التركة بينه وبين صديقه شالوم. يساعدهما هذا الحادث على الزواج كل بخطيبته، فأصبح عبده صاحب محل جزارة بينما شالوم أصبح صاحب محل صرافة، وذات يوم تتيح الظروف لشالوم شراء كمية من الأسهم المالية القديمة بثمن بخس جدًا وبعد فترة ترتفع قيمة هذه الأسهم ارتفاعًا كبيرًا، يصبح شالوم مليونيرًا ويشارك عبده فى جميع أمواله ردًا للجميل، وتحصل لعبده وشالوم مفاجأت يفقدان خلالها ثروتهما ويعودان إلى عشهما السابق راضيين بحالتهما الأولى ويؤمنان أن العز بهدالة.
إخراج:
توجو مزراحى (مخرج)
تأليف:
توجو مزراحى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 يناير 1937 ﻡ

الثلاثاء، 4 ديسمبر 2012

الرياضي

شالوم بائع سندوتشات امام احد الأنديه الرياضيه يهوى الرياضه و التشجيع يتعرف على صاحب مطعم ويصبح صديقه ويضطر صاحب المطعم للسفر مؤقتا لبلده فيترك شالوم لادارة المطعم ولكن شالوم يفشل فى ادارة المطعم. يحتاج النادى الذ يشجعه شالوم الى لاعب ماهر لكى يحرز اهداف لهذا النادى ويفاجأ شالوم بوفاة احدى قريباته ويسافر لكى يحصل على الميراث ولكنه يفاجأ بأنها تعمل خادمه وعند عودته يالقطار يتعرف على احد الركاب ويعرف منه انه لاعب محترف فيأخذه الى النادى ويعجب به مدير النادى ويصبح لاعبا مشهورا ويفوز النادى بفضل وجود هذا اللاعب
إخراج:
توجو مزراحى (مخرج)
تاريخ الإصدار: 1937

اليد السوداء

يقتل عادل فى ليلة زفافه وبجانبه عروسه كوثر، ويجرى البوليس البحث عن القاتل تحت قيادة الضابط مختار، إلا أن قارئ الروايات البوليسية بلبل ينتحل شخصية المحقق، ويبحث فى القضية، فهو ابن عم الضابط مختار. تدور الشبهات حول البواب أولاً ثم تبرأ ساحته، ثم ينتقل الاشتباه إلى السائق الذى تثبت التحريات براءته ايضًا، ثم يكتشف المحقق أن هناك شابًا بينه وبين العروس - زوجة القتيل - علاقة حب سابقة على زفافها وتتجه كل الشكوك إليه لوجود الدافع لقتل العريس وتدافع عنه العروس، ويستطيع أخيرًا أن يثبت براءته من تهمة القتل إلى أن تكشف التحريات والتحقيقات عن القاتل الحقيقى. إنه والد العروس شهاب الدين، الذى نكتشف أنه ليس والدها الحقيقى، لكنه تبناها وهى صغيرة وأحبها حبًا شديدًا حين كبرت، لكنه احتاج للمال فوافق على زواجها من عريسها الثرى إلا أنه لم يستطع أن يتركها له فقتله ليلة الزفاف، فيقبض عليه البوليس تاركًا العروس لفتاها التى تحبه ويحبها.
إخراج:
إيلى ابتكمان (مخرج)
تأليف:
أمين صدقى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 17 يناير 1936 ﻡ

الاثنين، 3 ديسمبر 2012

عنتر أفندى

يظن "حنظل باشا" الحلو وهو ضابط ثرى أن "عنتر" أفندى هو السبب فى فساد أخلاق ابنه كمال فهما صديقان ولابد أنهما يتأثران بتصرفات بعضهما البعض، يحاول "حنظل" إصلاح حال ابنه فيعرض عليه الزواج من "جمالات" لكن "كمال" يرفض بشدة حيث أنه يعلم بأن صديقه "عنتر" يحبها لكنه لا يجرؤ على مفاتحة "حنظل باشا" فى هذا الموضوع يهرب "كمال" من إصرار والده على تزويجيه من جمالات إلى القاهرة مصطحبًا "عنتر" أفندى معه ويقيمان فى منزل الست "خديجة" والدة "إحسان" الذى يراها كمال فيعجب بها. لكنه لا يقلع عن عاداته غير الأخلاقية ويستمر فى لعب القمار حتى يخسر ماله ومال عنتر أفندى أيضًا حتى تتراكم عليهم الديون. تتطور العلاقة بين "كمال" و"إحسان" ويتفقان على الزواج، بينما "عنتر" يشكو نار البعد عن محبوبته جمالات يرسل كمال إلى والده يطلب منه المال ليسدد ديونه وكما يبلغه بأمر رغبته فى الزواج من إحسان مما يضطر "حنظل باشا" للسفر إلى القاهرة ليعترض طريق هذا الزواج ويصطحب معه جمالات. ويتعرف الباشا على الست خديجة والدة إحسان ليربط بينهما سهم كيوبيد ويتفقان على الزواج، وما أن يرى ابنه حتى يذكره بأنه لابد له من الزواج من جمالات التى تصرح للباشا أنها تحب عنتر أفندى ثم تنبهه الست خديجة إلى حب "إحسان" "لكمال" ابنه. يرتضى الباشا أخيرًا لتتم الزيجات الثلاث: حنظل باشا من خديجة. وكمال من إحسان، وجمالات من عنتر أفندى.
إخراج:
استيفان روستى (مخرج)
تأليف:
زكى صالح (قصة وسيناريو وحوار)
استيفان روستى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 12 ديسمبر 1935 ﻡ