الأربعاء، 4 أكتوبر 2017

سجن العذارى

جلال يونس(شكرى سرحان)يعيش مع أمه(ثريا فخرى)بعد ان مات والده وترك لهم ٦ قراريط فى منزل بحى شعبى يأتي بريع شهرى ترفض فردوس(زوزو نبيل)المسيطرة على العقار ان تدفع الريع لأنها تريد شراء نصيبهم وهم يرفضون. ذهب جلال الى الست فردوس ليطالبها بالريع ولكنها رفضت وعرضت عليه ان يبيع نصيبه فرفض ولكن ابنتها أوسه(سميره احمد) شاغلته وحاولت ان توقعه فى براثنها حتى يبيع وقدإنخدع وأحبهاوأساء معاملة امه من اجل الحصول على المال وأخيراإضطرللبيع وفى الشهرالعقارى وقع على عقود البيع وقبض الثمن وإثناء خروجه سرقه الحرامى مرسى (محمد سليمان) وأعطاهم المعلمه فردوس التى كانت تتزعم عصابة كبيره للسرقه بعدموت زوجهاالمعلم ابراهيم ابو سن وعلى رأس العصابه ابنتها أوسه ويشترى منها المسروقات المعلم مدهش (عدلى كاسب) والذى يسعى للزواج بها والمعلم حنفى(توفيق الدقن)والذى يسعى للزواج من ابنتها. يتعرف جلال على القهوجى كوكو(محمود شكوكو) الذى يعمل فى قهوة المعلمه فردوس ويتعاطف معه بعد ان فقد رأس ماله بالسرقة ويسكنه معه فى حجرته بعد ان هجر امه. يشاهد جلال المعلمه فردوس مع أفراد عصابتها وإبنتها أوسه ويعلم كل شئ عنهم ويعرف أبعاد المؤامرة التى حيكت ضده ويواجه أوسه بعد ان أحبته وضربها ولما عرضت عليه ان يتزوجها قال لها إنت عاوزانى أعيش على أكتاف نشاله ولكنه سرعان ماأحس بصعوبة البعد عنها فهرع إليها وإنضم للعصابه يسرق معهم. تم القبض على نفوسه(أوسه)وأودعت دار لرعاية الأحداث وتعهدها مدير الدار الدكتور مهدى (عمادحمدى)وكانت فى حالة نفور حاد مع بقية نزلاء الدار وعرف منها الدكتور مهدى قصتها وقصة حبيبها جلال وحاول تقويمها حتى اندمجت مع بقية البنات وانصلح حالها. إتصل الدكتورمهدى بأم جلال ليعرف طريقه ثم أخبره ان والدته مريضه وأبعده عن العصابه وأوجد له عملا ليصرف على امه ويستذكر دروسه مرة اخرى ثم قام الدكتور مهدى بالإبلاغ عن العصابه فتم القبض على المعلمه فردوس. أفرج عن نفوسه وأوجد لها الدكتور مهدى عملا فى مصنع للسجاد ودبرلها حجره تقيم فيها.جمع الدكتور مهدى بين جلال ونفوسه وقرر زواجهما بعد تخرج جلال.وكان حنفى مراقبا للموقف من بعيد فلما أفرج عن فردوس قادها الى إبنتها التى هددتها ان لم تعد إليها سوف تنتقم من جلال فعادت إليهاولكنها بدأت فى إقناع فتيات العصابه بالتوبه والتوجه الى الدكتورمهدى ليدبر لهن عملا شريفاً وكذلك أقنعت مرسى الذى عمل فى بيع الآيس كريم ، وكوكو على عربة كبده ،وحماده يبيع الجرائد وانصلح حال الجميع وفقدت فردوس أفراد عصابتها من الجنسين وتاب حنفى ومدهش عن السرقه واتجهوا لبيع المخدرات ومعهم فردوس وحصلوا على أفراد عصابه جديده تخصص مخدرات ولكن كوكو وجلال أبلغوا عنهم البوليس الذى قبض عليهم جميعا وهربت فردوس وشاهدت من الشارع زواج ابنتها أوسه على جلال ثم قبض عليها.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  سميرة أحمد  عماد حمدي نوال إبراهيم  نجوى فؤاد  نادية على 

هدى

ترتكز أحداث الفيلم على (هدى) التي تعيش مع خالها الدكتور (إبراهيم)، الذي يرعاها كابنته، تقضي (هدى) حياة مرحة مع أصدقائها ومن بينهم (عادل) الذي يطمع في الزواج منها، تنتاب هدى حالات من الصداع ويتبين من الفحوص التي تجريها وجود ورم في المخ يجب استئصاله. وبالفعل تخضع (هدى) لعملية جراحية إلا أن النجاح كان جزئيًا لعدم قدرتهم على استئصال جذور الورم، تتعلق (هدى) بالدكتور (كمال) ويبادلها مشاعرها، لكنها عندما تكتشف حالتها الميئوس منها تتراجع عن حبها لـ(كمال) وتوهمه أنها تخدعه حتى لا تظلمه معها، لكنه يكتشف ذلك الأمر فيتزوجان ثم تموت.
ﺇﺧﺮاﺝ: رمسيس نجيب (مخرج )  شريف حمودة (مساعد المخرج الأول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (سيناريو وحوار)  حامد عبدالعزيز (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: لبنى عبدالعزيز  عماد حمدي  حسين رياض عمر الحريري  عبدالمنعم إبراهيم  وداد حمدي 

الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

أنا بريئة

فاضل(احمد مظهر)أديب فى العقد الرابع من عمره،يكتب الروايات ويعيش بمفرده مع خادمه ادريس(حسين عسر)مفضلا حياة الوحدة.جاءه يوما إبن عم والده عبدالسلام افندى(زكى ابراهيم)يطلب منه خدمة،وأثناء خروجه من الفيللا داهمته سيارة،فأسرع إليه فاضل،فوصاه قبل موته بإبنته الجامعية ناهد(إيمان)حيث أنها وحيدة بهذه الدنيا. قام فاضل بالواجب نحو قريبته ناهد،وأحضرها لتعيش معه فى فيللته. كانت ناهد من المعجبين بفاضل كأديب،وتقرأ كل رواياته،وقد ساعدته فى كتابة مؤلفاته على الآلة الكاتبة، ونظمت له مكتبته وكتبه،وعندما جاءتها زميلتها سلوى(سناء مظهر)تعرض عليها عريسا،رفضت لأنها تفضل العريس ان يكون ناضجا فى الأربعين من عمره،ففهمت سلوى مقصدها،ونصحتها بإظهار أنوثتها له حتى يشعر بها،وحينما بالغت ناهد بوضع الماكياج لإثارة فاضل كان شكلها مضحكا ونصحها فاضل بالاعتدال،ولم تفشل خطتها،فقد تزوجها،وأنجبا ابنتهما سامية(عزه عزت). وبعد اربع سنوات جاءهم للزيارة رمزى(رشدى اباظه) إبن خالة فاضل فى اجازة من عمله كمهندس بترول فى الخليج،ولم يكن يعلم ان فاضل قد تزوج،وقد أقام معهم بالفيللا الكبيرة،طيلة أجازته،التى كانت إنفراجة على ناهد التى عانت من إنشغال فاضل بكتاباته وعدم خروجه للتنزه المنتظم مع زوجته وابنته،وعدم ذهابهم للنادى أو السهرات ووفر لها رمزى كل ذلك. اندفعت ناهد مع شباب وحيوية رمزى حتى وقع فى حبها،وحاول تقبيلها عنوة،فشاهدهم فاضل،واحضر مسدسه يبغى قتلهم،لكن ناهد أمسكت بيده فإنطلقت الرصاصة فى كتف فاضل،وسقط فظناه قد مات،فهربا،وأقاموا ببنسيون ماريكا(فيكتوريا حبيقه)على انهم زوجان فى شهر العسل. ذهب رمزى لصديقه شوقى(محمد الديب)يطلب قرضا،ولكن شوقى اعتذر وعرفه بزملاءه رفاق ترابيزة القمار فتحى(محمود بسيونى)ورفيقته سونيا(كريمه) وسامى(ابو بكر عزت)،ولعب معهم القمار وخسر،واكتشف ان شوقى يغش فى الورق،فقتله وهرب. علمت ناهد ان فاضل لم يمت،فطلبت من رمزى ان يعيدها للبيت،وإلا أبلغت البوليس عن قتله لشوقى،فحاول قتلها،ولكنه فشل،وقبض عليه البوليس،فحاول الهرب فأطلقوا عليه النار. علم فاضل ان زوجته بريئة،فأعادها لبيتها مرة اخرى.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسام الدين مصطفى (مخرج )  طلعت علام (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود سماحة (مؤلف)  محمود صبحي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد مظهر  إيمان  رشدي أباظة  فريال محمد  محمود بسيونى  عواطف الحملاوي 

حب إلى الأبد

على فراش الموت أوصى الحاج نيازى(حسين عسر)إبنه أشرف(أحمدرمزى)بإطاعة أخيه الكبير المحامى محمود(محمودالمليجى)وأن يتبع تعليماته ولا يخالفه وقد عمل أشرف بالوصية،ورضخ لتعليمات أخيه الكبير،وشعر أشرف بضعف شخصيته،حتى انه كان يرتكب الكثير من الحماقات،وكان محمود يخرجه منها. كان محمود وأشرف يعيشون فى عزبتهم فى بشلا بميت غمر دقهليه وقدأحاطهم أستاذ القانون الجندى (زكى ابراهيم)برعايته،وكان محمود تلميذه النجيب،وكانت إبنته ناديه(ناهدعزمى)تحب أشرف،وكان أخيهاابراهيم(فكرى رمزى)صديقالأشرف.كان محموديسعى بكل الطرق ليكون نائبا عن الدائرة وكل مايهمه سمعته لينال مأربه. كان أشرف يعمل أمين خزينة فى أحدالشركات،وقد قامت موظفة الآله الكاتبة آمال(ناديه لطفى)بسرقة ٢٠ جنيه من الخزينه مما دعا مدير الشركة(أنور مدكور)لمطالبة أشرف بتقديم إستقالته،ورغم ان اشرف يعلم ان امال هى السارقة،إلا أنه لم يفضح أمرها،وتحمل المسؤليه وحده. كانت آمال على علاقة غير مشروعة بأحدالرجال،وحملت منه،وأرادت المبلغ لإجهاض الجنين. ذهب أشرف لأحد الملاهى الليلية وشرب الخمر لينسى أحد إهانات أخيه محمود له،وتشاجر مع أحد الزبائن،وتم التكالب عليه وضربه حتى فقد وعيه،وكانت آمال تعمل فى هذا الملهى لمجالسة الزبائن،وقد أخذت شريف لحجرتها حتى أفاق من إغماءه،وهاله ان تصبح آمال فى هذه الحالة،وشعر أن تضحيته من أجلها لم تأت ثمارها،ولكنه عندما علم ظروفها سامحها،وصار حبا كبيراً بينهما.وفى يوم جاء رفيقها الذى تزوجها،ليبتزها،ولكن أشرف ضربه فمات،فحمله وألقاه بعيدا،وذهب لأخيه محمود ليخبره أنه قتل رجلا،وخاف محمود على سمعته وطلب منه المكوث فى العزبة،وذهب الى آمال وطلب منهاالإبتعاد عن اشرف حتى لاتتهم بالاتفاق مع أشرف على قتل زوجها. قام اللص حسن عبدالسلام(عباس الدالى)بسرقة حافظة وساعة القتيل،وتم القبض عليه واتهامه بقتله لسرقته،وحكم عليه بالإعدام،ولكن محمود وعد بتقديم نقض للحكم،وادعى كذبا امام اشرف أن الرجل أخذ براءه. وقع اشرف من فوق الحصان فى العزبة،وظل طريح الفراش عدة أشهر،بينما طالب محمود آمال أن تضحى من أجل أشرف بحبها له،وان الرجل المتهم ليتم إنقاذه،لابد من تقديم البديل،إما هى وإما أشرف،فقررت آمال الاعتراف بقتل الرجل ثم تنتحر،وتركت رسالة لأشرف بهذا المعنى،وعندما أسرع أشرف إليهاوجدها قد اعترفت وانتحرت،فقام أشرف بفضح أخيه أمام أعيان الدائرة،والاعتراف بكل الحقيقة،وتولى الدفاع عنه الاستاذ الجندى،لأن الضمير الحى هو كل شئ وإنما الأعمال بالنيات.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (قصة وسيناريو وحوار)  وجيه نجيب (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد رمزي  نادية لطفي  محمود المليجي  سيد سليمان  زينب محمد  خيرية خيري 

الاثنين، 2 أكتوبر 2017

من أجل امرأة

يذهب مندوب التأمين لعميل ثري لعمل بوليصة تأمين ، الثري متزوج من شابه جميلة تغريه حتى يقع في شباكها وتتوطد علاقتهما ، تعرض عليه الخلاص من زوجها ثم الاستيلاء على قيمة بوليصة التأمين ، يموت الزوج ، تذهب للشركة لقبض مبلغ التأمين إلا أن الشركة تساورها الشكوك حول وفاة الزوج وترجح أنه مات بطريقة غير طبيعية خاصة أن الزوجة كانت تعمل ممرضه قبل زواجها ، يعلم مندوب التأمين هذه المعلومة والذي كان وراءها الاستيلاء على ثروة الزوج يذهب للقائها فيفاجئها في أحضان عشيقها فيقتلها ألا أنها تطلق عليه الرصاص فتصيبه وعلى فراش الموت بالمستشفى يعترف بالحقيقة كاملة ثم يلفظ أنفاسه الأخيرة .
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  عبدالله بركات (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد أبو يوسف (سيناريو وحوار)  وجيه نجيب ( اقتباس)
طاقم العمل: ليلى فوزي  عمر الشريف  محمود المليجي  آمال فريد  زكي طليمات  يوسف فخر الدين

مفتش المباحث

حسام عمر (رشدى اباظه) شاب طائش من كفر عسل، تعرف على هدى (شريفه فاضل) إبنة ناظر العزبة المجاورة،وصارت علاقة عاطفية بينهما،وسلمت هدى نفسها للشاب الطائش حسام وحملت منه، وتخلى عنها حسام بعد ان جمع ايراد حدائق الفاكهة التى يمتلكها والده وهرب للقاهرة، بينما حاول والد هدى (عبد الحميد بدوى) قتلها ليغسل عاره، ولكنها استطاعت الهرب بينما مات والدها من الصدمة، ولجأت هدى لأحد منازل العزبة المجاورة، وإستضافتها الحاجه مبروكة (زينب صدقى) وهناك وضعت ابن الخطيئة، وفى القاهرة أنفق حسام أموال والده على ملذاته والنساء وتعرف على الراقصة انعام(نجوى فؤاد)وأقام معها علاقة آثمة رغم انها متزوجة وفى أحد الايام فاجأهم زوجها عبد الواحد(زكريا سليمان) وحاول قتلهما، إلا أن حسام صارعه حتى انطلقت رصاصة فى كتف الزوج، وظن حسام انه مات، فهرب متجها لبلدته، كفر عسل وفى القطار تقابل مع مفتش المباحث عادل(يوسف وهبى)الذى كان متجها لبلدته لحضور حفل زواج شقيقته، ولكن حسام ظن ان المفتش يتعقبه للقبض عليه، فحاول الهرب منه، وعندما لاحظ مفتش المباحث ارتباك حسام، تتبعه بالفعل وقبض عليه بعدما اعترف له بقتل الزوج بطريق الخطأ، وقرر المفتش تسليم حسام لأقرب نقطة بوليس، ولكن حسان استطاع الهرب منه ولجأ لمنزل الحاجه مبروكه للإختباء، بينما تقابل المفتش مع مفتش الصحة (انور محمد) الذى كان متوجها لمنزل الحاجة مبروكة لعلاج طفل هناك، وأخذ المفتش فى طريقه، ليتقابل الجميع بمنزل الحاجة مبروكة، ويعلم حسام ان هدى ضحيته قد وضعت مولودها بمنزل الحاجة مبروكة، الذى هو فى الحقيقة ابنه، وطالبه المفتش بتصحيح خطأه بالزواج من هدى، وسعى لمقابلة والد ووالدة حسام ودعاهم للصفح عن حسام وحضور زواجه من هدى، وبالفعل تم زواج حسام من هدى، ثم اخذه المفتش لتسليمه لقسم البوليس، ولكنه علم من اتصال تليفونى بالقسم الذى وقع به الحادث ان الإصابة كانت سطحية وان الزوج رفض عمل محضر بالحادث بعد ان طلق انعام الراقصة المفترية وعاد لزوجته واولاده، فترك المفتش حسام ليعود لزوجته وابنه الصغير، بينما أسرع المفتش ليلحق بحفل زواج شقيقته.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة وسيناريو)  السيد زيادة (حوار) 
طاقم العمل: يوسف وهبي  شريفة فاضل  رشدي أباظة نجوى فؤاد  زينب صدقي  أنور محمد 

السبت، 30 سبتمبر 2017

سلطان

(سلطان) طفل فقير ينال العقاب دائمًا على ما يفعله سيده (عصام). يصبح (عصام) ضابط شرطة ويصبح (سلطان) عسكري مراسلة لوالده اللواء. تعامله أسرة اللواء بقسوة وبعدم احترام ماعدا (عصام) الذي يعطف عليه ويظهر له الود باستمرار، توهمه الخادمة أنها تحبه ثم تسرق أشياء من أهل المنزل وتلصق التهمة به، ويكون هو قد اضطر لزيارة والدته المريضة مما يزيد موقفه سوءًا، يُتهم (سلطان) بالسرقة وبترك محل خدمته و يُعاقب بالطرد من وظيفته وبالجلد وبالسجن، بعد خروجه من السجن يرفض عشيق الخادمة مساعدته في إثبات برائته فيتشاجر (سلطان) معه بعنف ويضربه ضربة قاسية على رأسه يظن خطئًا أنها قتلته عن غير عمد، فيهرب (سلطان) إلى عصابة تتحصن بالجبل ويتورط معها في جريمة قتل، ويحدث أن يهاجم البوليس هذه العصابة بقيادة الضابط (عصام)، يتصدى لهم (سلطان) بقوة وينجح في التصدي للشرطة ولكنه يعفو عن الضابط (عصام) لما كان بينهما من ود قديم. يصبح (سلطان) على الفور زعيم العصابة ويذيع صيته بين المجرمين. يعلم (سلطان) أن الخادمة التي يحبها سوف تُزف إلى غريمه فيخطفها ويقتل غريمه، ويغرقها بالمال فتعشقه، على جانب آخر، فخطيبة الضابط (عصام) الصحفية الجريئة تنوي المشاركة في الإيقاع بـ(سلطان)، فتسعى للتعرف عليه ثم توهمه بحبها له ورغبتها في الزواج منه وتقترب منه حتى تحصل على المعلومات والصور اللازمة فتقوم بعمل تحقيق صحفي مثير في الجريدة عنه وعن نشاطاته. يُفاجأ سلطان بهذا الريبورتاج فيخطفها ويعلن لعشيقته الخادمة أنه سوف يتزوج هذه الصحفية، فتشعر الخادمة بالغيرة وتبلغ الضابط (عصام) بما يحدث، يتنكر (عصام) ويذهب بنفسه لإنقاذها إلا أنه يتم كشف أمره وتأسره العصابة، وعندما تشرع في قتله تهاجم الشرطة المكان وتدك تحصينات (سلطان) وعصابته بالمدافع، يموت (سلطان) وينجو الضابط وعروسه.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج)  شريف حمودة (مساعد المخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (حوار)  جليل البنداري (قصة)  
طاقم العمل: فريد شوقي  رشدي أباظة  برلنتي عبدالحميد  نادية لطفي  توفيق الدقن  سميحة توفيق 

مهرجاان الحب

 يقع (سمبوكسة) الفنان الشاب في حب (نجوى) ابنة مدير جماعة محبي الفنون الشعبية، أثناء تواجدهما بأحد السفن المتجهة إلى بيروت وهما في حالة سُكرٍ ويقرران الزواج، وفي الصباح ينتبهان لما فعلاه، ومع وصولهما إلى بيروت يقرر طلاقها فتقوم (نجوى) بإثارة غيرته عن طريق أحد الأشخاص حتى يشتعل الحب في قلبه من جديد.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج)  أنور الشناوي (مساعد مخرج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: وليم باسيلي (سيناريو وحوار)  روفائيل جبور (مؤلف)
طاقم العمل: صباح  أحمد رمزي  جاكلين  حسين إسماعيل  مديحة يسري  الياس صوفان 

الجمعة، 29 سبتمبر 2017

شباب اليوم

فتحية(مريم فخرالدين)تعيش مع والدها رجل الاعمال المريض احمد فتحى(محمودالمليجى) وأمها(رفيعه الشال)وشقيقها الأصغر يوسف (يوسف فخر الدين) المدلل من أمه ويحاول أن يقيم علاقة عاطفية مع جارته نوال (كريمان) وشقيقتها الصغرى سهير (ضحى أمير). ويشرف على علاج والدها د.ممدوح(عمرالحريرى)الذى يتردد كثيراً على والدها لأنه معجب بها وتبادله الإعجاب وترحب أمها بذلك. بينما تبحث نوال عن عريس لقطه ووجدت ضالتها فى د.ممدوح، فحاولت معه مرارا، وهى تؤمن بأن إبن الحلال لا يأتى ولكن يجب السعى لإصطياده وتشجعها والدتها (ثريا فخرى). تعتنى فتحية بصحة والدها وتشرف على تناوله الدواء بإنتظام، كما تقوم بمراقبة أخيها يوسف ونصحه،وتشرف على كل أعمال المنزل. يذهب يوسف لحفل ميلاد صديقه الثرى المستهتر رشاد (سعد قطب) ويصحب معه نوال وهناك يتقابلوا مع صبحى (حسن عبد السلام) الشاب الذى يدعى الثراء والسفر الدائم الى أوروبا ثم يفاجأ الجميع بحضور ولده عبد لحميد (شفيق نور الدين) الفلاح البسيط الذى باع كل مايملك للصرف على تعليم ابنه صبحى المستهتر، وحرم ابناءه من أبسط حقوقهم ليرسل له النقود التى يصرفها على ملذاته مع اصحابه المستهترين. أراد يوسف شهادة ميلاده ليستخرج البطاقة الشخصية،وبطريق المصادفة شاهد مظروف مكتوب عليه 'أوراق تبنى فتحية' فعلم انها ليست شقيقته بل فتاة مجهولة الأبوين،وطلب منه والده كتمان السر.تقدم ممدوح لخطبة فتحية ووافق الجميع،وتضايقت نوال التى كانت تود ان توقع هى بالدكتور،وفى يوم الخطوبة شربت نوال وشرب يوسف مع رشادوإحتضن يوسف نوال يقبلها فضبطتهم فتحية وعنفتهم وصفعت يوسف الذى فقد أعصابه وعايرها بأنها خريجة ملاجئ. طلبت فتحية من أحمد فتحى ان يخبرها إن كان لها أبوين أم إبنة حرام، فذكر لها أن أمها لم تستطع الإنفاق عليها بعدموت أبيها فوضعتها فى ملجأ،وقام هو بتبنيها بعد موافقة امها ووعدها بالبحث عن عنوان امها. ذهب احمد فتحى الى الست سعاد (علويه جميل) والدة فتحية وأخبرها ان ابنتها عرفت الحقيقة وتريد رؤيتها، ووجدت الام أنها اذا جاءت لتعيش معها ستحرم من العز وتعيش فى الفقر، وإذا ذهبت هى لتعيش معها ستكون عالة ومذلة لها، ففضلت ان تقابلها وتذكر لها انها صديقة امها المتوفاة منذ مدة طويلة. ذهبت فتحية الى ممدوح وتركت له الشبكة ودبلة الخطوبة،وأحلته من إرتباطه. ذهبت نوال مع رشاد الى شقته وحاول الاعتداء عليها، ولكن يوسف أنقذها. صارح احمد فتحى الدكتور ممدوح بالحقيقة والذى لم يغير رأيه فى فتحية وتم الزواج وشاهدت الام سعاد الفرح من وراء أسوار الفيللا.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  نجدي حافظ (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود ذو الفقار (قصة وسيناريو)  عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  كريمان  عمر الحريري يوسف فخر الدين  محمود المليجي  رفيعة الشال