الجمعة، 30 يونيو 2017

مجلس الإدارة

عرض مِحرز (إستفان روستى) مدير كباريه الليل والنهار على المطربة لطيفه(إنطوانيت إسكندر) الزواج مقابل عمل بوليصة تأمين مزدوجة بقيمة ٥٠ ألف جنيه يصرفها من يبقى منهم على قيد الحياة، وتُلغى الوثيقة لو تزوّج أحدهما شخصًا آخر. وبما أنها ليست جميله أو جذابة فقد شكت فى الأمر أنه قد يدبر لقتلها ولذلك رفضت. فعرض الأمر على الراقصة شوشو (هدى شمس الدين) فوافقت وتم استخراج الوثيقة من شركة التأمينات العظمى، وخافت لطيفه على صديقتها شوشو فأسرعت الى شوكت (حسن فايق) رئيس مجلس إدارة الشركه وصارحته بالأمر، فأرسل للشركة الأم فى بلچيكا يستطلع رأيها فأفادت الشركه بأنها ترى فى الأمر مؤامرة وأنها تتنصل من الاتفاق وتُحمِّل المسؤلية لمدير الشركة بمصر الذي دل تصرفه على قلة عقله وجهله المُطبَق وضعف بصيرته وغباوته المتناهية. جمع شوكت مجلس الإدارة ليبحث كيفية التصرف، واقترح عليهم أبوخليل (ابو خليل البيروتى) رجل الأمن إستغلال الشرط الموجود بالوثيقه وهو إلغائها حال تزوج احد الطرفين، وذلك بإغراء شوشو بالزواج بآخر، ووقع الاختيار على ابن اخت ابو خليل الأستاذ عصام(محمد سلمان) بائع الكبيبه والذي كان في خصومة مع چيهان (شريفة ماهر) إبنة شوكت بيه والتي صدمت عربة الكُبيبه وحطمتها له. وافق عصام على إغراء شوشو بالزواج منه وطلب معاونة طقم السكرتارية الخاص بالشركة والمكون من السكرتيرة الأفرنجية (كيتي فوستاكي) والسكرتيرة المصرية (سعاد مكاوى) بالإضافه إلى أبو خليل والدندراوى (عمر الجيزاوي) السائق وخطيب السكرتيرة البلدية، واستعار خاتمًا ثمينًا من شوكت بيه، واشترى ملابس جديدة للجميع، وذهب إلى الكباريه وعرض الزواج على شوشو مُعرفًا نفسه بأنه ومن معه مهربين للذهب مما أثار طمع شوشو ومحرز، الذي أخذ منه الخاتم الثمين على سبيل الهدية وعرض التعاون معه، وعزمهم عصام في فيلته التي هي منزل شوكت بيه وابنته چيهان التي اعترضت بشدة، فبرر عصام ثورتها بأنها زوجته المجنونة، فنصحه محرز بالتخلص منها خصوصًا وأنها كانت تنوي إبلاغ البوليس عن عصام بأنه مجرم خطير، ولكن محرز منعها واتفق مع عصام على قتلها. قام عصام بإعطاء چيهان منوم وأخبر محرز أنه قتلها، فجاء ومعه كاميرا وصور چيهان مع عصام وطلب منه هو والدندراوي دفنها في حديقة الفيلا، لتراهم الخادمه (حُسنة سليمان) فأبلغت البوليس، وهدد محرز عصام بالصور وطلب منه قتل شوشو قتلًا رسميًا، أي بدون إخفاء الجثة حتى يستطيع صرف البوليصة، والأنسب إغراقها في بحر الإسكندرية، وسمعت چيهان الحديث فأبلغت البوليس الذي حضرت منه قوتان وعرفوا كل شئ من عصام ودبرّوا كمينًا لمحرز بالاتفاق مع شوشو، وبالفعل دخل عصام وشوشو لداخل البحر أمام عزوز وانقلبت الفلوكة ليخرج عصام وحده أمام محرز، وخروج شوشو من مكان آخر ونشرت الصحف خبر موت شوشو، وذهب محرز للشركة لإستلام مبلغ التأمين فوجد البوليس في انتظاره، وكوفئ فريق العمل.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  وجدي عنايت (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار )  إبراهيم الورداني (الفكرة)
طاقم العمل: شريفة ماهر  محمد سلمان  هدى شمس الدين  سعاد مكاوي  حسن فايق  كيتي 

وفاء

تعيش أمينه(مديحه يسرى)فى حارة السقا بفم الخليج وتعانى من الفقر ومصابه بالسل و خراج بالرئه ويصحبهاعم ابراهيم(عبد الوارث عسر)صديق والدها المتوفى لمستشفى الدكتور جاسر(سراج منير)حيث يستقبلها ابنه الدكتور كمال(عماد حمدى)ولخطورة الحاله وضرورة إجراء عمليه فوريه يتخلى كمال عن حضور حفل عيد ميلاد ابنة عمه سناء(لولا صدقى) وخطيبته المشغول عنها دائماً بعمله. تجرى العمليه لأمينه ويلحقها كمال بالدرجة الأولى على حسابه. ولإهتمامه بأمينة وتجاهله لسناء يستاء الدكتور جاسر بعد ان لاحظ ان هناك مشاعر من الحب بين أمينه وابنه كمال فيطلب من أمينه ان تترك المستشفى وتبتعدعن ابنه فيستجيب له وترحل ولكن كمال يلحق بهاويتزوجها بعد خلافه مع والده. يعيش كمال مع أمينه فى حارة السقا حياه بسيطه ويفتتح عياده يعيش من دخلها بالكاد. ينجب كمال ابنه اسماها هدى (ناديه الشناوى)وفى يوم تطلب منه لطافه(وداد حمدى)ان ينجد ابناء عم ابراهيم الثلاثه المرضى ويكتشف كمال أنهم مصابون بالتيفود ولا يملك عم ابراهيم ثمن العلاج فيعطيه كل مامعه وأثناء نزوله من المنزل تزل قدمه ويسقط وتكسر قدمه ويلازم الفراش فتره طويله بلا عمل فتضطر أمينه للعمل ممرضه سراً ويعرفها عم ابراهيم بالرجل الذى يعمل عنده الأستاذ عادل(عمر الحريرى)وهو فاقد للبصر ويحتاج للعلاج لاسترداد بصره. وكان عادل سخيا مع أمينه مما أنعش حالتهم المادية وكلما سألها كمال عن مصدر النقود كذبت عليه. تشاهد سناء أمينه وهى تدخل منزل عادل فتبلغ كمال الذى يراقبها وظن انها تخونه فطلقها وأخذ ابنته وعاد لمنزل والده. وتعمل أمينه بائعة فى محل تجارى وتشاهدها سناء وتفتعل معها شجاراً وتتسبب فى فصلها من العمل وتشاهدالواقعة عمة عادل(زينب صدقى)فتأخذ أمينه كى تعمل لديها. يسافر عادل للخارج لإجراء عمليه يسترد بها بصره ويعود ليسأل عن أمينه فيخبره عم ابراهيم بمأساتها فيذهب الى كمال ويخبره بالحقيقة ويبدأ الإثنين فى البحث عن أمينه. وفى زياره لكمال وسناء وهدى وعادل لعزبة عمة عادل تتذكر العمه الحادثة حال رؤيتها لسناء فيعلم الجميع ان أمينه هى التى تعمل لدى عمة عادل والتى تهرب من المنزل عندما ترى كمال ويخرج الجميع ورائها للبحث عنها حتى يعثروا عليها بعد ان صدمتها سياره وفى المستشفى يعيدها كمال لعصمته ويوافق على ذلك الدكتور جاسر والد كمال.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  رزق عبدالحميد (كلاكيت)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (سيناريو)  مديحة يسري (قصة) 
طاقم العمل: مديحة يسري  عماد حمدي  سراج منير عمر الحريري  زينب صدقي  لولا صدقي 

الخميس، 29 يونيو 2017

أنا و حبيبي

منير(منير مراد)وزهران(محمد التابعى)يعيشان سويا فى حجرة مع الحصان جلجل حيث يقدم ثلاثتهم فقرة استعراضية غنائية فى تياترو المنظر الجميل، مقابل اجر لا يكفى لدفع إيجار الحجرة للمعلم على(رياض القصبجى)أو تسديد ديون البقال (شفيق نور الدين)بالإضافة لإطعام جلجل. يعيش منير على أمل ان يلتقى يوما مع معشوقته المطربة المشهورة شاديه(شاديه)التى تعمل فى تياترو كبير تمتلكه خالتها عدالات(زينات صدقى)وشريكها سلوع على سلوع(عبدالسلام النابلسى)الذى زادت ديونه فأراد الزواج من المطربة شاديه لأن التياترو قائم على وجودها،وهى البيضة التى تبيض ذهبا. احتاج التياترو الى مطرب يشارك شاديه فى الاستعراضات فإقترحت عدالات البحث عن المطرب فى الأحياء الشعبية،بينما أصر سلوع على البحث فى أماكن راقية،ولكن عدالات كعادتها دائماً هددته بأخذ شاديه والرحيل بعيدا عنه،فرضخ لأوامرها،وتم العثور على منير فى تياترو المنظر الجميل،ولكن سلوع طلب من صاحب التياترو(عبد الحميد زكى)طرد منير،والذى عجز عن دفع الإيجار،فتم طردهم جميعا من الحجرة،فقاموا برهن جلجل من اجل ٥ جنيهات كى يسددون الإيجار،ولكن زهران يأس من قسوة الحياة الفنية فى القاهرة،فعاد الى بلده بالصعيد،وحاول منير العمل بعدة اعمال اخرى غير الفن،ولكن بائع الجرائد بندق(عادل عباس)أمده بعشرة قروش وطلب منه الكفاح والبحث عن مكان يغنى فيه مهما كان الثمن. تمكن منير من اقتحام المسرح الذى تغنى فيه شاديه وغنى معها ولاقى استحسان من الجمهور،وتم توقيع عقدا معه مقابل ١٢٠ جنيها شهريا،مما حسن أحواله المعيشية وسدد ديونه،وأرسل فى استدعاء زهران واقام فى شقة فاخرة وفك رهن جلجل وخطب شاديه. لكن ريجيسير المسرح(يعقوب طاطيوس) تآمر مع سلوع للنيل من منير،بأن استأجروا بعض الكومبارس(سناء جميل) و (مى مدور)لإقتحام شقة منير،ثم يأتى بعض الكومبارس من الرجال يدعون انهم أزواجهن ويبحثون عنهن فى شقة منير ليبدو انه فلاتى وبتاع ستات،ونجحت الخطة وفسخت شاديه خطبتها لمنير،ولما حاول زهران كشف الحقيقة،وقف له الريجيسير بالمرصاد،وطلبت منه شادية ان يترك المسرح هو ومنير،فطلبا منها ان يقدموا اخر استعراض لهم،حيث قدموا تابلوه غنائى راقص عن الثورة المصرية والنظام والعمل الجديد ومستقبل الوطن بيد ابناءه وبالاتحاد يمكن العبور للمستقبل الأفضل،مما أثر فى وطنية سلوع فقرر العودة لصوابه وبارك زواج شاديه ومنير.
ﺇﺧﺮاﺝ: كامل التلمساني (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: منير مراد (مؤلف)
طاقم العمل: منير مراد  يعقوب طانيوس  شادية  زينات صدقي  عبدالسلام النابلسي  محمد التابعي 

بين قلبين

تنجح ممرضة في استبدال الرضيع (رشاد) ابن شقيقتها بالمولودة (نادية) لكي تحقق لزوج شقيقتها حلمه في أن يرث أموالا طائلة. و ذلك كما نص الجد بأن تؤول ثروته لحفيده. تمر السنوات و يربط الحب بين نادية ورشاد دون أن يعرفا أنهما شقيقان. تبوح الممرضة و هي تحتضر لأختها بالسر لأمهما. تحاول الأم أن توقف هذه الزيجة ولا تجد بداً من الاعتراف لنادية بالحقيقة. تتزوج نادية بـ(وهيب) أي ابن السيدة التي ترعرت في كنفها و هي تظن أنها أمها و يتوزج رشاد بـ(جهين).
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد عبدالجواد (مخرج )  علي رضا (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو)  زهير بكير (قصة وسيناريو وحوار )
طاقم العمل: كمال الشناوي  شادية  شكري سرحان  إسماعيل يس  سهير رضا  عدلي كاسب 

الثلاثاء، 27 يونيو 2017

نشالة هانم

فتاة تضعها الظروف فى ظروف فاسدة، تتعلم حرفة النشل، وتنضم إلى إحدى العصابات والتى تستغلها فى أعمالها، وبعد فترة تضيق من حياة الفساد وتكره تواجدها فى هذه العصابة، ولكن رئيس العصابة يهددها فى كل الأوقات، يطلب منها رئيس العصابة أن تسرق جوهرة ثمينة يملكها أحد الأثرياء، وكانت الخطة أن تدعى هذه الفتاة أنها اخت ابن أخ المليونير، يدعوها لزيارته وأن تتعرف على عمه، وتبدأ العصابة فى وضع خطة لسرقة هذه الجوهرة، ولكن الخطة تفشل إذ أن الفتاة تقع فى حب الشاب وأصبحت فى وضع مابين حبها وبين تهديد رئيس العصابة لها، وأثناء هروبها من منزل الشاب تقع منها قلادة كانت تعلقها فى صدرها، يكتشف عم الشاب هذه القلادة وأنها كانت تخص ابنته التى خطفتها إحدى العصابات وهى طفلة، يطلب من ابن أخيه أن يعثر عليها لأنها فى حقيقة الأمر ابنته. يعثر على الفتاة وتتزوج ممن تحب.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  جمال الدماطي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  فريد شوقي  سامية جمال  إسماعيل يس  حسن فايق  سراج منير 

الاسطى حسن

حسن ( فريد شوقى )عامل فى ورشة خراطه وحدايد ناقم على معيشته وعلى ظروفه الماديه القاسيه رغم ان زوجته ( هدى سلطان ) تحبه حبا شديدا ولديه طفل منها ( سليمان الجندى ) وتحضر اليه ذات مره فى الورشه التى يعمل بها احدى سيدات المجتمع الراقى ( زوزو ماضى ) التى تعجب به وتدعوه لفيلتها لاستكمال وتركيب قطعة الديكور التى اتت لتشتريها من الورشه ... يتورط معها حسن فى علاقه محرمه اثمه ويهجر منزله لفتره طويله وتظل زوجته واهل الحاره الطيبون يبحثون عنه وبالفعل يعثرون عليه فى فيلا تلك السيده المستهتره ولكنه يرفض العوده سواء مع زوجته او مع صديقه المقرب ( محمود شكوكو ) ... وتتواصل الاحداث لتنصرف عنه السيده المستهتره وتقيم علاقه مع شاب اخر من طبقتها ( رشدى اباظه ) واثناء عودة حسن وتلك السيده من احدى السهرات تقوم تلك السيده بصدم طفل بسياراتها فى حادثه مروعه يتضح بعد ذلك انه ابن حسن ... يطلب حسن منها اموال لكى يجرى عمليه جراحيه لابنه لكى يستطيع السير مره اخرى لكنه ترفض وتسخر منه وذلك فى حضور عشيقها الذى يشتبك مع حسن وتنطلق رصاصه تقتل تلك السيده ويتهم حسن بقتلها ويتم تحويله الى محكمة الجنايات ولكن زوجها ( حسين رياض )الممغلوب على امره يعترف بانه هو من قتلها انتقاما لشرفه وينتحر فى قاعة المحكمه وتظهر براءة حسن من القتل ليعود الى اسرته الصغيره واهل حارته الطيبون .
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فريد شوقي (القصة)  السيد بدير (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد شوقي  هدى سلطان  ثريا سالم  زوزو ماضي  عثمان اباظة  فكرية محمد 

الاثنين، 26 يونيو 2017

من أين لك هذا

احمد مجدى(أدمون تويما)عالم مصرى يجرى أبحاثه على مادة كيميائية، إذا تناولها الانسان إختفى ولا تراه العين، ويساعده طالب كلية الطب وحيد (محمدفوزى) وصديقه زغلول (إسماعيل ياسين)، وقد توصل للمادة المرادة وجربها على سمكة الزينه فإختفت، ثم أراد أن يجربها على حيوان، فطلب من زغلول ان يحضر له كلبا، فسرق كلب لولو من مروضه وخادمه زكى (عبدالسلام النابلسى)، وتمت التجربة عليه وإختفى، وقد كان الكلب يخص الآنسة سلوى (مديحه يسرى) إبنة الرجل الثرى حازم بيه الزمت (عبد الوارث عسر)، وتمكن وحيد من إعادة الكلب لصاحبته، وتبادلا الإعجاب والحب، وفهمت أنه الجراح أحمدحشمت بطريق الخطأ، بينما أبلغ زكى، زعيم عصابة المخدرات وصاحب كازينو القمار طاهر بيه كامل (فريد شوقى) بثروة حازم بيه، وعرض عليه ان يتزوج من إبنته سلوى، ليفوز بالثروة حيث انها إبنته الوحيدة، فلبس طاهر مسوح التقوى وأمسك بيده سبحة، وذهب لوالدها ليخطبها، وعندما علم بإنجذابها نحو وحيد، كاد له حتى أوقع بينه وبين حازم بيه، وفى نفس الوقت توصل الدكتور احمد مجدى إلى التركيبة التى تصلح لتجربتها على الانسان، وأعطى جرعة منها الى زغلول، الذى تحول لقرد كبير، فتم القبض عليه وإيداعه حديقة الحيوان حتى توصل الدكتور للتركيبة التى تعيده مرة أخرى إنسانا، ثم واصل تحاربه الناجحة حتى اكتشف التركيبة الصحيحة، وتناولها وحيد وإختفى، وعلم ان سلوى سوف يكتب كتابها على طاهر، فذهب الى الفرح وأفسده، وادعت سلوى انها مصابة بإنهيار عصبى وقد ذهب عقلها، واراد والدها مساعدتها على الشفاء، فوافق على زواجها من وحيد، ولكن طاهر أحضر الطبيب النفسى (زكى ابراهيم) الذى اكتشف ادعاء سلوى، فقام والدها بتعجيز وحيد، فطلب منه شبكة بألفين جنيه، وحساب فى البنك على الأقل ١٠ آلاف جنيه، فذهب وحيد مع زغلول الى الكازينو الذى يملكه طاهر، واستولوا على عجلة الروليت، حيث قامر عليها زغلول، بينما اختفى وحيد وتحكم فى الكرة التى كان يجعلها تستقر على الرقم الذى وضع عليه زغلول نقوده،حتى افلس بنك الماكينة، وذهب وحيد بالنقود الى حازم بيه ، ولكن طاهر وضع له المخدرات فى سيارته، وابلغ البوليس، وقبض على وحيد، ولكنه تمكن من الهرب، وتناول التركيبة حتى إختفى، ولما علم بأن طاهر خطف حبيبته سلوى، تتبع العصابة حتى علم مكان اختباءها، وابلغ البوليس الذى قبض على طاهر فى مخزنه المخبأ به المخدرات وعلم البوليس ان طاهر هو الذى وضع المخدرات فى سيارة وحيد، الذى سقطت عنه التهمة وتزوج من سلوى بمباركة والدها حازم بيه الزمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد فوزي (الرواية)  علي الزرقاني (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  مديحة يسري  إسماعيل يس فريد شوقي  عبدالسلام النابلسي  زينات صدقي 

شمشون ولبلب (عنتر ولبلب)

لبلب (شكوكو) صاحب مطعم لبيع المأكولات والمشروبات ويحب لوزة (حورية حسن) ابنة رضوان (عبد الوارث عسر) ويدفع له مهر لوزة جنيها كل أسبوع، ويتم افتتاح كازينو فى الحارة يقدم المأكولات والمشروبات والرقص لصاحبه شمشون "عنتر" (سراج منير)، فهجرت الزبائن مطعم لبلب إلى الكازينو، فإقترح عليه جاره المعلم عقلة (عبد الفتاح القصرى) أن يضاعف الكميات المقدمة للزبائن بنفس السعر واستطاع أن يسترد زبائنه ، ولكن عنتر قام بتخفيض الأسعار وكاد لبلب أن يفلس فتشاجر مع عنتر الذي تغلب عليه بقوته الغاشمة وكسر له المطعم وأنذره بترك الحارة في خلال أسبوع، وأقدم لبلب على ترك الحاره ولكن لوزة ومعها بعض أهل الحاره منعته وشجعته على البقاء، فقرر مواجهة عنتر وسحب من رضوان ماإدخره من مهر كي يعيد بناء المطعم، ولكن رضوان فسخ الخطوبة بعد ان طلب منه عنتر أن يتزوج لوزة ويطلق زوجته أنيسة (ببا ابراهيم). قام لبلب بتحدي عنتر أن يصفعه سبعة مرات على وجهه في سبعة أيام فإذا فشل ترك الحارة والمطعم وإذا نجح أخذ الكازينو ورحل عنتر من الحارة، ووافق عنتر وانقسمت الحارة إلى فريقين كل فريق يشجع أحد الأطراف، وأصبح الصراع ما بين القوة الغاشمة المتمثلة في عنتر الضخم وما بين العقل والمكر المتمثل في لبلب الضعيف جسمانيًا. عمل لبلب بالاتفاق مع عقلة عرضًا في الحارة لقزم وعندما اقترب منه عنتر ضربه لأول مرة على وجهه، وأسرع بعيدًا وعندما تعقبه عنتر ضربه فى رأسه فأحدث له ورمًا بحجم الليمونه، مما اضطر عنتر للذهاب للدكتور بندراكس (فهمى أمان) لإزالته، ولكن عقلة اتصل بالدكتور لإبعاده عن المستشفى، وتمكن لبلب من انتحال صفة الدكتور وقيد عنتر وضربه القلم الثانى، وأقيمت مباراة في رفع الأثقال بالحارة، اشترك فيها عنتر وتمكن لبلب بالحيلة من ضربه القلم الثالث، وأقيمت الأفراح في الحارة لنجاح لبلب المتوالي. استأجرت أنيسة بعض الفتوات لمنع عنتر من الخروج، ولكن لبلب وعقلة اختبأوا في شنطة سيارة أنيسة والتي أخذتهم إلى الصحراء وتركتهم هناك، ولكن لبلب تمكن من التعلق بالسيارة وعاد معها إلى القصر واختبأ في حجرة النوم وضرب عنتر القلم الرابع وظن عنتر أن هناك اتفاق بين أنيسة ولبلب فطلقها، فقامت بفضحه في الحارة وحصوله على القلم الرابع، إتفق عنتر مع الفتوات ورضوان على خطف لبلب لمنعه من الخامس، ولكن لبلب كان مازال مختبأً بالمنزل وانتظر حتى انتصف الليل وأوصل له القلم الخامس ثم هرب وتم خطفه واحتجازه، دخل عنتر حجز قسم الشرطة مدعيا قتل زوجته حتى يهرب من لبلب الذي إتهمه عقلة بالسرقة فتم إدخاله الحجز وتمكن من ضرب عنتر القلم السادس، حاول رضوان خداع لبلب بالمفاوضات لإيقاف الرهان مقابل ٥٠ جنيه ولكن أنيسة نبهت لبلب وهرب عنتر في طائرة وركب معه لبلب وأعطاه السابع في الجو وتزوج لوزة وأخذ الكازينو.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  لطفى نور الدين (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: ريمون قربة (سيناريو وحوار)  سيف الدين شوكت (سيناريو)  
طاقم العمل: سراج منير  محمود شكوكو  عبدالوارث عسر  سعاد أحمد  محمد شوقي  ببا إبراهيم 

الأحد، 25 يونيو 2017

زمن العجائب

تركت عزيزة(زوزو نبيل)زوجها ابراهيم (عبدالعزيز احمد) وأبنتها نعمت (فاتن حمامه)، وتبترت على حياتها، وإرتمت فى أحضان الثرى العجوز عبد الحميد (منسى فهمى)، وأصبحت زوزو هانم، وكان زوجها لديه أبناء كبار هما وحيد (محسن سرحان) وليلى (ملك الجمل)، ولكى تلبى زوزو هانم إحتياجاتها الجسدية، تعرفت على الشيطان عباس بيه (محمود المليجى)، الذى أحبته، وساعدها على ابتزاز زوجها وجره الى لعب القمار حتى إستولوا على ثروته وأفلس، وفكر الشيطان عباس بيه فى عمل بوليصة تأمين لعبد الحميد، وطلب من زوزو هانم أن ترمى شباكها حول إبنه وحيد، حتى يراها زوجها مع إبنه فيصاب بصدمة، يموت على إثرها. بينما عرف ابراهيم طريق الخمر والقمار، حتى أفلس وعجز عن علاج ابنته نعمت، ولم يتحمل حياته فمات، ولجأت نعمت الى امها، التى لم تكن قد أخبرت أحدا، بأن لها إبنة، وقبلتها بالمنزل كخادمة، تعيش فى حجرة الحديقة، ولكن نعمت أخبرت الدادة الطيبة نفيسة (ثريا فخرى) سرا، بحقيقة علاقتها بست البيت، ولكن نفيسة أخبرت وحيد بالسر، والذى تعاطف مع إبنة زوجة أبيه، بينما تزوجت ليلى من توفيق (كمال ياسين) وسافرا الى السودان، وتعرض وحيد لإغراءات زوجة أبيه، وإضطر لشرب الخمر، وتقابل مع نعمت وكان الشيطان ثالثهما، ولكنه إعتذر لها لأنه لم يكن فى وعيه، ووعدها بالزواج، وواجهت زوزو هانم زوجها عبد الحميد المفلس، بأنها عشيقة عباس بيه، كما انها أيضا عشيقة إبنه وحيد، فلما صمد الرجل أمام ما أخبرته، وضعت المخدة فوقه وكتمت أنفاسه حتى مات، وإرتدت عليه الأسود، وعرضت الزواج على وحيد، رغم انها كانت زوجة ابيه، وفهم وحيد انها تقصد زواجه من نعمت، فأسرع لإحضار المأذون، وعاتبتها ابنتها نعمت وقالت لها انه فى عمر اولادك، وأنها أخطأت معه، ولابد ان تتزوجه هى، ولكن زوزو هانم طردتها، ولما عاد وحيد ولم يجد نعمت، قرر السفر الى باريس لإستكمال دراسته للقانون، وعاشت زوزو هانم حياة اللهو والمجون، تنفق فى ثروة زوجها، ويقاسمها عباس بيه الثروة، وحينما تحرك جنين نعمت فى أحشاءها لجأت الى أمها، التى طردتها، فلجأت الى الدادة نفيسة، التى آوتها ببيتها حتى وضعت ابنها، ولم تجد عملا بسبب وجود الطفل معها، فتخلصت منه بوضعه أمام باب الملجأ، وشاهدها الحاج على (عبد الحميد زكى) الذى يعمل حاجب بالمحكمة نهارا، ومتطوع فى الإسعاف والملاجئ ليلا، وعرف منها قصتها وإسمها وعنوانها، ووعدها خيرا، بعد ان أخذ منها طفلها، وإلتحقت نعمت بالعمل فى عدة بيوت، رأت فيها العجب، من خيانات الازواج والزوجات، وزوج طلب من أحد القوادين أن يرسل له غانية، فلما جاءته إكتشف انها زوجته، وعاتبته انه لم يترك لها نقودا، فحاولت الحصول عليها بمعرفتها، وزوج آخر يترك زوجته مع أصدقاءه بحسن نية، فجمع ثروة طائلة من حسن نيته، وأخيرا عملت بمنزل عباس بيه، الذى لم يكن يعلم انها إبنة زوزو هانم، التى أتت على كل مالديها،وأصبحت تتكفف من عباس بيه، الذى رفض ان يتزوجها، حتى لا تفعل به ما فعلته مع زوجها السابق، وأراد ان يتخلص منها، فوضع لها المخدرات ببيتها، وأبلغ البوليس، وعلمت نعمت بالأمر، فأسرعت الى عنوان أمها، واخبرتها بالمكيدة حتى تتخلص من المخدرات، وأرادت زوزو هانم ان تشكر عباس بيه على هديته، فذهبت اليه بمنزله وقتلته، وأثناء هروبها دهستها سيارة وتم نقلها للمستشفى، بينما تم إتهام نعمت بقتل مخدومها، وعاد وحيد من باريس بعد إستكمال دراسته، وتم تعينه وكيلا للنيابة، وعادت ليلى وزوجها توفيق من السودان، وأرادوا تبنى طفل من الملجأ، ووقع إختيارهم على سمير (وجيه الأطرش) إبن نعمت، وتم تكليف وحيد بالتحقيق فى قضية الخادمة التى قتلت مخدومها، ولكنه قبل ان يراها شعر ببعض التعب، فأوكل الى زميله شفيع (عبدالعليم خطاب) إستكمال التحقيق، وأمام المحكمة اتهم نعمت بقتل مخدومها وحملها سفاحا، ولم يكن قد رآها من قبل، فلما رفعت وجهها عرفها، ولم يستطع استكمال مرافعته، وكان الحاجب الحاج على، يزورهما بالمنزل، وفوجئوا بأنه يعرف الطفل سمير، وقص عليهم قصته، واخبرهم أن أمه هى نعمت التى تحاكم بقتل مخدومها، فعلم وحيد ان سمير إبنه، وقرر الإستقالة من النيابة، وتولى الدفاع عن نعمت، وتركت زوزو هانم المستشفى، وأسرعت الى المحكمة وإعترفت بجريمة قتل عباس بيه، فأحالتها المحكمة للتحقيق، وأفرجت عن نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (قصة وسيناريو وحوار)  السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  محسن سرحان  زوزو نبيل محمود المليجي  سميحة توفيق  عبدالعزيز أحمد 

يا حلاوة الحب

يقيم شاكر بيه عبد الشكور شكرى(فؤاد شفيق)حفل إستقبال كبير يدعو فيه ٤٠ مدعو لكى تتعرف إبنته المدللة شكرية هانم(لولا صدقى)على الممثل والمطرب نبيل(محمدفوزى)لتنصب شباكها حوله طمعا فى ثروة عمه عاطف بيه(سليمان نجيب)المنتج السينمائى. بومبه(نعيمه عاكف)فتاة فقيرة تعيش بحارة البيض والكحك مع امها عيشه(زينات صدقى)وإبنة خالتها مستكه (وداد حمدى)التى تعمل معها فى محلات أزياء ست البيت،وتهوى الرقص والغناء وتتحين الفرصة لإظهار مواهبها. يتم تكليف بومبه بتوصيل فستان السهرة الجديد الخاص بشكريه هانم،وحينما تصل للمنزل،يكتشف شاكر بيه أن أحد المدعوين،قد أرسل اعتذار عن الحضور،وبذلك يصبح العدد٣٩ أى مضاعفات الرقم ١٣ وهو رجل متشائم،فيطلب من بومبه حضور الحفل ليكتمل العدد ٤٠ وتعيرها شكريه فستان سهرة من عندها،ويتم تقديمها للمدعوين على انها نانا بنت بكش باشا،وتثير إعجاب نبيل وعمه عاطف فالأول وجد فيها الوجه الجديد المناسب لدور البطولة فى فيلمه الجديد،بينما طمع الثانى فى شبابها،ووعدها بالعمل بالسينما بعد ان يمتحنها،فأظهرت له مواهبها بالرقص والغناء،فأعطاها مفتاح شقته لتقابله بعد منتصف الليل وهى بدورها أعطت المفتاح لنبيل ليقابلها بعد منتصف الليل،حيث تقابل نبيل مع عمه وشربوا المقلب. بحث نبيل عن نانا حتى علم انها بومبه من حارة البيض والكحك،فذهب إليها وعرض عليها كتابة عقد مقابل ١٠٠٠ جنيه فظنت انه يريد عقد الزواج فإستدعت الشيخ حسن المأذون(عبدالنبى محمد) ثم اكتشفت انه عقد فيلم سينمائى،فطردته من بيتها،بينما تقدم عاطف بيه وعرض عليها طريقة للإنتقام من نبيل الذى أحبته وتخلى عنها،وذلك بالعمل فى السينما،والحصول على الشهرة والمال،وتغيظه أكثر لو تزوجته. وأرادت بومبه ان تستثير غيرة نبيل بعد ان علمت علاقته بشكرية،فأعلنت قبولاها الزواج من عمه عاطف بيه،ورد عليها نبيل بإعلانه عزمه الزواج من شكرية. وتم عمل الفيلم الذى اخرجه المخرج عادل(على عبد العال)وحقق نجاحا كبيرا واصبحت بومبه من نجمات الشاشة رقصا وغناءا،وحاول الحبيبان الاقتراب من بعضهما،ولكن حال دونهما شكرية والعم العجوز،وفى حالة سكر شديد حاول نبيل التخلص من عمه بقتله،ولكنه فاق لنفسه فى اللحظات الاخيرة لأن عمه هو الذى رباه،وإتفقت بومبه مع عاطف على الزواج بعد ان يأست من نبيل،ولكنها اكتشفت يوم زفافها ان شكرية قد تزوجت من مهراجا هندى (بترو طنوس)فهربت من الرجل العجوز عاطف بيه،وهرعت الى نبيل وتزوجته بينما تزوج عاطف بيه من امها عيشه .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  حسن توفيق (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  نعيمة عاكف  سليمان نجيب زينات صدقي  وداد حمدي  فؤاد شفيق 

بنت الشاطىء

يمتلك الشريكين الحاج على(عبدالوارث عسر)ورمزى بيه(سراج منير)شركة بأبو قير لصيد الأسماك، ويعمل بالشركة المهندس محسن (محسن سرحان) إبن الحاج على، ويحب جيهان (لولا صدقى) إبنة رمزى بيه، غير أن ابن عمها الشاب الفاسد جاسر (فريد شوقى) يحبها، ويرفض عمه رمزى بيه ان يزوجها له، لفساد اخلاقه وإنضمامه لعصابة تهرب المخدرات، لذلك تم طرده من الشركة بناء على توصية جاءت من الريس حسن (فاخر فاخر) رئيس الصيادين، ولكن الأخير أصيب بسكتة قلبية مات على إثرها، فأصيبت إبنته الوحيدة زينب (شاديه) بصدمة عصبية، ولأنها وحيدة فقد نقلها محسن لمستشفى الدكتور ماهر (محمود المليجى) الذى أعتنى بها حتى شفيت تماماً، وتنفيذا لوصية والدها المرحوم حسن، وبعد خروجها من المستشفى، استضافها محسن فى منزل والده الحاج على، لتعتنى بها عمته أمينه (مارى منيب) المحبة للفن والتى تولت تعليمها العزف على البيانو والعود، وكيفية الغناء، واستعمال المكياج، وبروتوكولات عائلات الحضر، حيث ان زينب إبنة الشاطئ الفقيرة لهم تقاليدهم المختلفة، واصبحت زينب أقرب لأهل الحضر، بينما انشغل محسن بحبيبته جيهان التى كانت تتمتع بحرية زائدة، أثارت حفيظة محسن ووالده الحاج على، خصوصا عندما كانت تصرفاتها توقعها فى مشاكل مع ابن عمها جاسر، الهارب من البوليس بعد القبض على عصابته، والذى يطاردها فى كل مكان، حتى انه حاول الاعتداء عليها عندما كانت تفصل فستانا عند الخياطة التى يرافق جاسر إبنتها، مما جعل عمه رمزى بيه يبلغ البوليس عن مكانه، فيتم القبض عليه وسجنه ٣ سنوات، بينما صرف محسن نظر عن الزواج بجيهان خوفا من حريتها الزائدة، وفى غمرة قراره المتسرع، استمع لنصيحة والده وتزوج من زينب، التى كان الرجل الوحيد الذى عرفته، وترى فيه البطولة والقوة والجاه والثروة والقلب الرحيم، فأخلصت له وأحبته وشعرت بأنها حازت الدنيا ومافيها، ولكن محسن كان مشغولا بجيهان، فلن تستقم حياته مع زينب، التى لم تشعر بالسعادة الزوجية مع محسن، فضحت بنفسها وطلبت منه ان يحقق امله بالزواج من جيهان، بعد ان انصلح حالها، ولم يكدب محسن خبرا وتزوجها، وانصرف بكل كيانه نحو جيهان، غير ان حمل زينب وانجابها جعل محسن يتحول الى زينب مرة اخرى، وطلبت منه جيهان تطليق زينب، وقوبل طلبها بالرفض من الجميع، وخرج جاسر من السجن، وهدد بقتل محسن ان لم تهرب معه جيهان، التى وافقته حتى تبعده عن محسن، وتمكنت من الهرب منه بعد ان طعنته، لكنه طاردها واطلق عليها النار فقتلها، وتولى البوليس قتله، وانجبت زينب ابنها الثانى، وعاشت فى سعادة مع محسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد صالح الكيالي (مخرج )
طاقم العمل: ليز ولين  شادية  محسن سرحان  فريد شوقي  سراج منير  ماري منيب 

الحب بهدلة

ثلاث فتيات يعملن في أحد الملاهي الليلية، على علاقة بثلاثة شبان يعملون معهن في الملهى نفسه، أحدهم وهو المغني يهيم حباً بالراقصة ويحلم بتنفيذ الاستعراض الذي قام بتأليفه، لكن يرفض الثري صاحب الملهى تنفيذه، فيقرر مع زملائه تأجير أحد الكباريهات وتحاول الراقصة الانضمام إليهم لكن تتعرض لتهديدات من صاحب الكبارية الذي يختطفها ويحتجزها، فيحاول المغني وأصدقاؤه إنقاذها.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صلاح أبو سيف (سيناريو)  جمال حمدي (غصين محمود حمدي) 
طاقم العمل: محمد أمين  هدى شمس الدين  إسماعيل يس  ثريا حلمي  لهلوبة  محمد البكار 

السبت، 24 يونيو 2017

غضب الوالدين

إمام محمد(حسين رياض)رئيس الفراشين باحد الشركات فشل فى تربية إبنه الوحيد وحيد(محسن سرحان)ولكنه ألحقه بكلية التجاره،وقامت امه فاطمه(امينه رزق)برهن نصف البيت من اجل ان يتم دراسته. كان وحيد ناقماً على حياة الفقر،ويتطلع الى الثراء السريع،ويعيش حياة لا تتناسب مع قدرات والديه،الذين قاما بتدليله حتى افسداه. كان وحيد يتظاهر امام زملاءه بالثراء ويرافق الراقصة كوثر(سميحه توفيق) وبعد تخرجه توسط له والده عند المدير(احمد علام)الذى ألحقه بالعمل بالشركة،لكنه لم يحافظ على عمله،وخجل من عمل والده فراشا يقدم القهوة،وتنكر للحارة التى تربى فيها،وأخذ من امه حجة البيت ورهنه لكى يستأجر شقة فاخرة ويفرشها ويتزوج من الراقصة كوثر.لم يستطع وحيد ان يشبع نهم الراقصة للمال،فإختلس من مال الشركة وإضطر والده ليدفع مدخراته من اجل الحج،ليسدد ماإختلسه وحيد،وإكتفى المدير بنقله الى الأقصر،ولكن الراقصة رفضت ان تسافر معه،وبقيت فى القاهرة لتخونه مع إكرام(فاخر فاخر)الشاب الثرى.انقطعت اخبار وحيد عن والديه والذين تم الحجز على منزلهما،وبيع فى المزاد،وإضطرا للسكنى لدى قريباتهما أم محمود(ثريا فخرى)وكان وحيد يزور زوجته وابنته الصغيرة نعمت(ناديه الشناوى)كل عدة اشهر وإضطر لأخذ الرشوة فى عمله ليلبى رغبات زوجته،وفى احدى الزيارات شاهد زوجته فى أحضان عشيقها إكرام فقتلها،وسجن ١٥ عاما أشغال شاقة. أخذت لواحظ(زوزو حمدى)أخت كوثر البنت الصغيره نعمت لتربيتها،وكانت تلحقها بالعمل صغيرة.كبرت نعمت(شاديه) وعملت بمصنع للحلويات نهارا،ومغنية ليلا فى التياترو الذى يمتلكه محروس(محمد الديب)عشيق خالتها لواحظ.تعرفت نعمت بمحمود(شكرى سرحان)بمصنع الحلويات وتبادلا الحب واتفقا على الزواج،وعرفها على عم امام وزوجته فاطمه والذين رحبوا بها دون ان يدروا انها ابنة إبنهم وحيد. بينما دخل محروس السجن وتعرف على وحيد،ولم يكن يعلم انه والد نعمت،وطلب منه زيارته عندما يخرج من السجن ليجد له عملا. طلب محمود من عم امام ان يرافقه ليخطب نعمت من خالتها لواحظ،التى رفضت الزواج. خرج محروس من السجن وطمع فى الزواج من نعمت،فهربت ولجأت لحبيبها محمود ولكن محروس هدد بإيذاء محمود فرضخت له نعمت وعادت معه. اعترضت لواحظ على زواج عشيقها من نعمت فأغلقت عليها البيت وأشعلت فيه النار،ولكن محروس تمكن من طعن لواحظ بخنجر،وإنقاذ نعمت،لكن لواحظ تحاملت على نفسها وقتلت محروس،وخرج وحيد من السجن واستسمح والديه حتى يزيل غضبهما عليه،وتزوج محمود من نعمت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (سيناريو)  حسن عبدالوهاب (مؤلف) 
طاقم العمل: شادية  محسن سرحان  أمينة رزق  حسين رياض  سميحة توفيق  زوزو حمدي الحكيم 

من القلب للقلب

هدى الجلباوى(ليلى مراد)تعول أسرتها المكونه من امها(استر شطاح)وأختها الصغيره تفيده (تفيده برهان)،وتحت اسم لطافه تعمل على جذب الزبائن للكباريه مقابل عموله، ويساعدها صديق والدها شريف طلعت(محمودالمليجى)بعد ان فقد كل ثروته. تنكر ضابط (فاخر فاخر) فى شخصية ثرى عربى وطلب من بهجت (عبدالغنى قمر) صاحب الكباريه مرشدا سياحيا فإختار له لطافه التى اصطحبته للأماكن السياحية وطلب منها ان يذهب الى صالة قمار فقادته لشقة الخواجه سوفوكليس (على عبدالعال). تعرفت على عادل غالب (كمال الشناوى) وأعجبت به،فلما داهم البوليس الشقه، هربت ومعها عادل وشريف من باب المطبخ. كان عادل من أسرة ثريه ويريد والده ان يزوجه من أسرة ثريه حفاظا أطيان الاسره، فإقترح على هدى وشريف ان يتعرفوا على عائلته على انهم من ذوالأملاك ويكتسبوا صداقتهم،ثم يحضر عادل فيقترح عليه والده الزواج من هدى،وذلك مقابل ١٠٠جنيه شهريا. قام عادل بتعريفهم بعائلته فوالده رأس العائله غالب بيه(سراج منير)المحافظ على التقاليد،وأمه دولت هانم (دولت ابيض) المغلوبة على أمرها، وجدته سنيه هانم (ثريا فخرى) المتعاطفه معه،وعمته عنايات (زوزو نبيل) العانس بسبب تعنت أخيها،وعمه حسين(عبدالرحيم الزرقانى)الذى يخضع لسيطرة أخيه ومعه ابنه الصغيرنبيل(شكوكوالصغير).وكانت لغالب اخت صغيره تدعى احلام،خرجت على التقاليد وأحبت موظف بسيط وتزوجته،وسافرت الى الاسكندريه،وادعى غالب انها ماتت ومنع الجميع من الاتصال بها.وعن طريق احلام تعرف شريف وهدى على العائله بإعتبارهم قدعاشوا معها فى الاسكندريه،فتطلع الجميع لمعرفة أخبارها. وأظهر شريف ان لديه٢٠٠٠فدان فطمع غالب ان يزوج عادل من هدى،بدلا من جمالات( منى )التى تمتلك ٢٠٠الف جنيه.حضر عادل وترك له الجميع الفرصه للتعرف على هدى. أقيمت حفلة حضرتها كل الفتيات لينتقى عادل منهن عروسه،وحضرت جمالات وامها(ساميه رشدى) ورقص عادل مع جمالات التى صارحته بأنها غير راضيه عن الطريقه التى تريد لها امها الزواج بها، كما انها لا تحبه وترى انه مشغول بهدى،وباركت له حبه لهدى. وطلب عادل الزواج بهدى ورحب الجميع، وفى اثناء كتب الكتاب ظهر بهجت صاحب الكباريه الذى أراد ان يبتز عادل فضربه، فذهب الى غالب واطلعه على حقيقة هدى وشريف. خاف غالب من الفضيحه فطلب من هدى إتمام الزواج امام المعازيم مقابل الشبكه ومبلغ من المال على ان يتم الطلاق بعدها،فقال شريف لغالب انهم كذبوا بناءا على طلب من عادل من اجل لقمة العيش اما هو فقد فعل مثلهم وكذب امام الناس من اجل المظاهر. ادعت هدى امام عادل انها لا تحبه وطلبت منه المبلغ المتفق عليه ورحلت. اعترض الجميع وتركوا المنزل لغالب، الذى شعر بالندم وطلب من عادل اللحاق بهدى، وقام هو الاخر باللحاق بباقى أسرته فى زيارتهم لإبنتهم احلام بالاسكندريه.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار)  هنري بركات (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  ليلى مراد  محمود المليجي إستر شطاح  دولت أبيض  عبدالغني قمر 

الجمعة، 23 يونيو 2017

النمر

درويش(زكى رستم) يعمل فى كازينو بلبل حيران، وإبنته فاتن(نعيمة عاكف)، راقصة بنفس الكازينو، وزوجته(عزيزة حلمى) فاقدة للنطق منذ ١٥ عاما. درويش في الأصل زعيم عصابة لتهريب المخدرات واسمه الحركي النمر، وهو شديد القسوة عليهم وتتكون عصابته من عفيفى(فريد شوقى) مدير الكازينو، وعفيفي غاوى حلبات سباق الخيل للرهان، ويحيى (كمال حسين)الذى أضاع ثروته فى القمار وانضم لعصابة النمر، وأخته هدى (لولا صدقى) اضطرت للعمل بالكازينو، وهى تعلم من أخيها أسرار العصابة. صلاح (أنور وجدى) شرطي متنكر في مهنة صحفي لكشف حقيقة النمر وعصابته، يتردد على الكازينو و يتعرف على فاتن و يحبها. أخفق يحيى فى توصيل كمية من المخدرات، وضبطها البوليس، مما جعل النمر يضربه بقسوة شديدة وإهانته، فسلم أخته هدى أوراق ومستندات، تدين النمر وتظهر شخصيته للجميع، والتى سلمتها بدورها إلى صلاح وفاتن، وعندما علمت فاتن أن النمر هو والدها أحرقت جميع الأوراق والصور، حتى لايراها صلاح. قتلت العصابة يحيى، ولم تجد الأوراق التي معه، فأمر النمر عفيفى بالتقرب من شقيقته هدى لمعرفة أسرار أخيها، وأين خبأ الأوراق. صارحت فاتن العاملين بالكازينو بحقيقة عم درويش وأنه هو النمر، وكونوا فريق أسموه الفهد، ليفسد كل خطط النمر حتى يفلس ويضطر للتوبة فكانوا يبلغون البوليس عن عمليات التهريب حتى فشلت كل عمليات النمر وأخذت تلاحقه فى كل مكان بكتابة إسم الفهد على كل شئ أمامه. اتفق صلاح مع هدى على التعاون للإنتقام لموت أخيها من النمر، وفى إحدى العمليات لم يذهب النمر وعصابته وذهبت فاتن فظن صلاح أنها أحد أفراد العصابة. يصل الريس قرموط (رياض القصبجى) ليبلغ عفيفي عن الصفقة الجديدة التي ستصل على سفينة عروس البحر بأبو قير ويسمع فالح الحديث ويبلغ فاتن. يكشف صلاح عن شخصيته الحقيقية كضابط بوليس، ويقبض على فاتن مما يصيب أمها بصدمة لتستعيد قدرتها على الكلام، وتخبر صلاح أن درويش ليس أبا فاتن، ولكنه قتل والدها الحقيقي ليتزوجها، وتمكنت فاتن من الهرب ومعها فالح وناصح وذهبوا إلى أبو قير، تبعهم البوليس إلى هناك، وتمكنوا من القبض على الريس قرموط وعصابته، ومعهم عفيفي وتمكن صلاح من قتل النمر، وتزوج من فاتن.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  عبدالشافي عبدالقدوس (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: وليم باسيلي (سيناريو وحوار)  احمد فاروق (مراقب السيناريو) 
طاقم العمل: نعيمة عاكف  أنور وجدي  زكي رستم  لولا صدقي  فريد شوقي  إلياس مؤدب 

من عرق جبيني

عقب ان قضى عواد فترة عقوبته بالسجن يعود إلى بلدته ، ويطالب شريكه أنيس بنصيبه من الصفقةالتي كانت سببا في دخوله السجن ، يتعرف على شقيقته فاطمة التي يقع في حبها ، ويعتدي عليها فتحمل منه أثما، ثم يسرق أنيس مع عصابته مخزن البقالة ، يكتشف أهل البلدة جريمتهما فيطالبونهما بالخروج من البلدة ويتزوج عواد من فاطمة ،
طاقم العمل: فاتن حمامة  سميرة أحمد  محمد توفيق عبدالحميد زكي  محمود السباع  محسن سرحان

الخميس، 22 يونيو 2017

حبيب قلبي

صديقان (سمير) و(فتحي)، سمر موسيقي شهير وفتحي يعمل موظفًا في وظيفة متواضعة. يقابل فتحي - ناهد التي تمتلك صوتًا جميلًا ويقدمها لصديقه سمير لكي يكتشفها، يعجب بها سمير، ويقرر أن يلحن لها وأن يتزوجها، إلا أنه يتذكر حبها لـ(فتحي)، فيتراجع عن قراره، ويتزوج فتحي من (ناهد) وبعد فترة يتوهم وجود علاقة بين ناهد وسمير وتبدأ الشكوك تسيطر على تفكيره.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هدى سلطان  محسن سرحان  رياض السنباطى  تحية كاريوكا  فردوس محمد  لطفي الحكيم 

سيدة القطار

فكرية فوزى(ليلى مراد)مطربة متزوجة من فريد(يحيى شاهين)أمين صندوق إحدى الشركات،ولهم إبنة صغيرة إسمها ناديه(ميمى عساف)وتعيش معهم الدادة ياسمين(زينب محمد). كان فريد مقامرا يسهر كل ليلة خارج المنزل يلعب القمار،حتى خسر كل مامعه،وقمار بمبلغ ١٠ آلاف جنيها من عهدته بالشركة،وخسرها جميعا،وطلب من زوجته ان تنقذه من السجن،وكانت قد سلمته من قبل كل ماتملك،وكانت فى طريقها لحفل فى أسوان،أجرها فيه ألف جنيه،فطلب منها ان تقترض باقى المبلغ. سافرت فكرية بالقطار الذى خرج عن القضبان،ومات كل من فيه،ولكن فكرية أصيبت ببعض الإصابات وعثرت عليها الست غاليه(فردوس محمد)وزوجها عواد(عبدالعزيزاحمد)الذين قاموا برعايتها حتى استردت وعيها وصحتها. أعلن عن موت فكرية،والتى كان مؤمنا عليها بمبلغ ٢٠ ألف جنيه،واستعد فريد لصرف المبلغ بعد أن تنتهى مصلحة الضرائب من تسوية مستحقات الراحلة،وامهله المندوب مدة أسبوعان لتسوية الأمور. إتصلت فكرية بزوجها لتخبره انها بخير وموجودة فى قرية كفر السوالم،فذهب إليها،وطلب منها ان تختفى عدة أسابيع حتى يصرف مبلغ التأمين،واستإجر لها بيتا بعيدا تختبأ به،حتى صرف المبلغ وسدد عهدته وخسر الباقى فى القمار. احد المعجبين(على عبدالعال)أخبر فريد أنه سمع ان فكرية على قيد الحياة،فحاول فريد الهرب للخارج مع إبنته وزوجته فكرية،والتى رفضت،فحاول حرق المنزل وفكرية داخله،وهرب بإبنته للخارج. نجت فكرية للمرة الثانية،وخافت من الظهور لإشتراكها مع فريد فى جريمة صرف التأمين،فعاشت مع الداده ياسمين لمدة عشرون عاما وعملت فراشة فى مدرستها القديمة مع الناظره(عزيزه حلمى)حتى عاد فريد وعملت ابنته ناديه(ليلى مراد)فى مصنع احمد الشماشرجى(سراج منير) للنسيج،وأحبت ابنه المحامى عصام(عماد حمدى)وزارت مدرستها القديمة ورأتها امها فكرية،والتى أسمت نفسها زكيه،وطلبت منها ان تلحقها بالعمل معها فى المصنع. أشرفت ناديه على حفل خيرى يخصص دخله لمصلحة صندوق العاملين بالمصنع،وجمعت التبرعات وثمن التذاكر،ولكن والدها فريد سرق الإيراد ولعب به قمار،واتهمت زكيه بالسرقة،وأفلح فريد هذه المرة وكسب فى القمار،ومن فرحته سقط فى بير الاسانسير ومات،وعلمت ناديه ان زكية امها،وإتلم الشمل،وتزوجت من عصام.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )
طاقم العمل: ليلى مراد  يحيى شاهين  فردوس محمد عزيزة حلمي  زكي إبراهيم  سعيد أبو بكر 

الأربعاء، 21 يونيو 2017

بشرة خير

احمد باشا مختار(سليمان نجيب)رجل صناعة عصامى يعيش فى قصره مع إبنته سناء(شاديه)وإبنة خالتها نوسه(ثريا حلمى)والخادمة حميده(نعيمه وصفى)ويدير المصانع المدير عباس(إستيفان روستى)وهو يتلاعب بالحسابات ويختلس،وقد إتفق مع سوسو بيه(عبد السلام النابلسى)ابن الباشوات المفلس على التقرب من الباشا ليتزوج من ابنته سناء مقابل مبلغ من المال وعندما تؤول الثروة إليه يتغاطى عن أختلاساته من الشركة.حسين فهمى(كمال الشناوى)مهندس يلتحق بالعمل بمصنع الباشا ولديه مشروع واختراع يقلل من استخدام الطاقة،وقد عرضه على الباشا الذى وافق على تنفيذه،وقد تقابل مع سناء اثناء زيارتها للمصنع. اكتشف حسين ان بالمصنع زميله وصديقه القديم المهندس نبيه(اسماعيل ياسين)الذى يقع بمشكلة مع سخان حمام موجود بمنزل الباشا،فيذهب معه لإصلاحه،ويتقابل للمرة الثانية مع سناء التى أعجبت به وحاولت ان تقيم معه علاقة فقامت بإفساد الساخن لكى يحضر مرة اخرى لإصلاحه وتلتقى به،وقد دعته لحفل تغنى فيه،وفى الحفل انفردت به ويبثها حبه ويتناجيان فى قبلة ويشاهدهما الباشا ويطرد حسين،ويقرر سرعة زواج سناء من سوسو بيه ابن الأكابر. يسافر حسين الى جبل عتاقة ليعمل بمصنع عبود باشا للسماد،بينما يلجأ سوسو بيه وعباس افندى لحيلة لتوافق سناء على الزواج،إذ لجأ سوسو بيه الى الراقصة عنايات(زوزو شكيب)صاحبة كباريه عنايات وهى فى الواقع زوجه لسوسو بورقة عرفية وافهماها ان صديق لهما يريد الزواج من سناء،ولكن له غريم،وعرضوا عليها ٥ آلاف جنيه مقابل الخدمة،فأخذت أربعة أطفال وذهبت للباشا لتطلب منه ان يعيد زوجها حسين فهمى للعمل مرة اخرى،وفهمت سناء ان حسين مخادع وكاذب فهو متزوج وعنده أربعة اولاد،فقررت الموافقة على الزواج من سوسو بيه. ولكن نوسة شرحت الموقف لنبيه الذى قام بدوره بالاتصال بحسين فى جبل عتاقه،وأخبره بالموقف فعلم منه انها خدعة وهو غير متزوج بالمرة فقام نبيه بتعطيل عقد القران حتى يحضر حسين من السويس،وانتحل شخصية المأذون واستمع من طرف خفى لحديث بين سوسو وعباس علم منه المؤامرة التى دبرت للإطاحة بحسين وأن عباس حصل من سوسو على شيك بمبلغ ١٠ ألاف جنيه مقابل زواجه من سناء،كما علم ان عنايات زوجة سوسو،فأسرع الى عنايات وابلغها بالأمر،فحضرت على عجل لترى زوجها وهو يتزوج من أخرى،وأخبرت الباشا بأنها زوجة سوسو،وانه استأجرها لتمثل زوجة حسين،كما كشف نبيه عن الشيك الذى كتبه سوسو لعباس،وتزوج حسين من سناء ونبيه من نوسه.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رمزي (مخرج )  عبدالمنعم شكري (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن رمزي (قصة وسيناريو وحوار)  السيد زيادة (قصة وحوار)
طاقم العمل: شادية  كمال الشناوي  إسماعيل يس عبدالحميد بدوي  سليمان نجيب  سميرة محمد 

جنة و نار

(نانسي) فتاة فقيرة تعمل راقصة في أحد الملاهي الليلية لكي تعول أخواتها الست، ولايعطف عليها سوى جارها المطرب (عبدالحق). تتعرف إلى المليونير (معروف)؛ الذي يعيش في قصره كالسجين بسبب سيطرة زوج ابنته (قاسم) الجشع عليه من أجل أمواله، فيغدق عليها (معروف) بالهدايا والمال ويحبها، فيثور (عبدالحق) عندما يعرف في البداية، ثم يقنعه أهل الحارة أن يضحي من أجل سعادتها، ولكي تستطيع تربية أخوتها الست.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: سلوى السيد  نعيمة عاكف  عبدالعزيز محمود  حسين رياض  أحمد علام  عزيزة حلمي

الثلاثاء، 20 يونيو 2017

المنزل رقم 13

كان الدكتور عاصم ابراهيم(محمودالمليجى) الطبيب النفسى على علاقة بالراقصه سونيا شاهين (لولا صدقى)والتى كانت على علاقة بالثرى عباس الذى أمن على حياته ببوليصة تأمين قيمتها ١٥ الف جنيه لصالح سونيا،فأراد عاصم قتل عباس وإقتسام مبلغ التأمين مع سونيا. إستغل عاصم حضور المهندس شريف كامل (عماد حمدى) لعيادته مصاب بإنهيار عصبى وأقام صداقة معه، وأعطاه علاج يزيد من توتر أعصابه، ثم قام بتنويمه مغناطيسيا وأعطاه مسدس ومفتاح منزل عباس وأمره بقتله. تمت الجريمه بنجاح، وأخذ عاصم من شريف المسدس ونسى المفتاح، وأوصله لمنزله حيث شاهدهم معا جار شريف التاجر صابر امين (توفيق اسماعيل). إستيقظ شريف فى الصباح منزعجا من الحلم الذى شاهده ويتذكر تفاصيله ومنها صورة كبيره لإمرأة معلقة على الحائط. وإنزعج اكثر عندما وجد جرحا فى يده، وحكى تفاصيل حلمه لوالدته (فردوس محمد) ثم قابل خطيبته ناديه(فاتن حمامه)وقص عليها حلمه،ثم إكتشف وجود المفتاح فى جيبه،فسارع الى طبيبه عاصم،وفى الطريق شاهد المرأة التى رأى صورتها فى الحلم متجهه للعياده. هدأ عاصم من روع شريف وأفهمه أن الجرح حدث دون أن يشعر وأن المفتاح يجوزأنه يملكه احدهم وأنه أخذه بطريق الخطأ، أما المرأة التى دخلت العياده فدعنا نراها، ثم إستبدل عاصم ملابس سونيا بملابس الممرضه كوثر (فوزيه مصطفى) وأدخلها عليه،ليكتشف شريف انه واهم فى كل ظنونه. سقطت تحقيق الشخصيه الخاصه بشريف داخل المنزل وعثر عليها البوليس، فتم القبض عليه يوم زواجه من ناديه ووجه له المحقق (سراج منير) تهمة القتل، وقدم للمحاكمة،وحاول محاميه حمدى(عبدالرحيم الزرقانى)إثبات أن شريف قام بالجريمه وهو مسلوب الاراده،ولكن كان ينقصه الدليل. أصيب عاصم وسونيا بخيبة أمل كبيره بعد أن علما بأن القتيل كان قد ألغى البوليصه قبل موته بشهر، وبذلك يسقط حق سونيا فى صرف قيمتها. شهدت الام بأن عاصم كان فى زيارة شريف ليلة الحادث، وشهد الجار صابر أنه شاهد شريف اثناء عودته مساءاًً ومعه رجل آخر،يمكنه التعرف عليه اذا رآه مرة أخرى، ثم طلب من المحكمة ان تسمح له بالسفر لأداء بعض أعماله. طلب شريف من ناديه الاتصال بصابر ومنعه من السفر. ذهبت ناديه الى صابر، وكان عاصم قد سبقها وقتله. اكتشفت ناديه مقتل صابر، وتبعها عاصم وابلغ البوليس بعد ان ترك حقيبتها بالشقه،ثم أخذها لعيادته حيث نومها مغناطيسيا وجعلها تكتب إقرارا بأنها القاتله،ثم أمرها بإلقاء نفسها من فوق كوبرى إمبابة. هرب شريف أثناء ترحيله وذهب الى العياده وقابل سونيا وهددها حتى باحت له بمكان ناديه، فسارع شريف الى كوبرى إمبابة وأنقذ ناديه وقبض البوليس على عاصم.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )  حسن الصيفي (مساعد المخرج) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كمال عطية (مؤلف)  علي الزرقاني (سيناريو وحوار) 
طاقم العمل: فاتن حمامة  عماد حمدي  لولا صدقي محمود المليجي  سراج منير  فردوس محمد 

المهرج الكبير

يطلق العنتبلي بيه (سراج منير) زوجته ألمظ هانم (ماري عز الدين) الطلقة الثالثة، ويضطر أن يستعين بالباشكاتب شحتوت (يوسف وهبي) كمحلل حتى يتمكن بعدها من إعادتها لعصمته لأنها ثرية جدًا، وتمتلك ثلاثة ملايين جنيه. كان شحتوت يسكن فى درب القطة فى منزل الست كريمة (فردوس محمد) ويحب إبنتها أسرار (فاتن حمامة) والتي تحب جارهم الميكانيكي الشاب سعيد (نبيل الألفي). تزوج شحتوت من الست ألمظ هانم، وقضى ليلة الدخلة واستمتع بها واستعد فى الصباح للطلاق والمغادرة، ولكن السكرتير حسني (حسن فايق) أخبره أن ألمظ هانم ماتت وأصبح هو الوريث الوحيد لثروتها، وانقلبت حياته إلى سهر وأفراح ورقص وغناء في محاولة لتعويض كل ما فاته من مباهج الحياة بسبب فقره الشديد. كان كل مايشغله هو كيفية شراء قلب أسرار بماله، والتي رفضت حبه ورفضت ماله والزواج منه، بينما ضعفت أمها أمام المال الوفير والهدايا الثمينة، وقامت بطرد سعيد الميكانيكي من الحجرة التى يسكنها ومن الدكان الذى يقيم فيه ورشته. وأمام إلحاح امها إضطرت أسرار لمهاودة امها والموافقة على الزواج من شحتوت، حتى جاء يوم الزفاف فهربت أسرار، وأصيب شحتوت بمغص شديد وجاء الطبيب (إبراهيم حشمت) وقال أن حالته صعبة، فطلب شحتوت كونسولتو من الأطباء فجاءه ثلاثة أطباء (أحمد بالي) و(عبدالعظيم كامل) و (عباس الدالي) وأجمعوا بعد التحاليل والفحوصات أنه مصاب بالسرطان وأمامه ثلاثة شهور. خشى شحتوت من لقاء ربه بعد أن طغى وبغى وإفترى وظلم، فنصحه الشيخ صالح البقال (حسن البارودى) بأن يرضى ربه، فكما أنفق ماله في الشر، عليه أن ينفقه في الخير. بحثت أسرار عن سعيد فى كل مكان فلم تجده حتى نال منها التعب فعادت إلى أمها، وطالبت شحتوت أن يبحث لها عن سعيد، إذا كان يريد لها أن تسامحه. ووزع شحتوت الأموال على أهل الدرب، فتزوج الرجال على زوجاتهم، وتركوا أعمالهم وتفرغوا للسهر فى الخمارات، فزادت ذنوبه، فإقترحت عليه أسرار أن يبنى مدرسة ومستشفى ففعل، وتمكن من العثور على سعيد وزوجه من أسرار، بينما ترك هو الدنيا بما فيها.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  علي وجدي (سكريبت) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: شيلي سميث (اقتباسًا عن رواية)  يوسف شاهين (سيناريو)  
طاقم العمل: يوسف وهبي  فاتن حمامة  نبيل الألفي حسن فايق  فردوس محمد  سراج منير 

الاثنين، 19 يونيو 2017

كأس العذاب

يرى رياض أن يهجر زوجته، ولا ترى الزوجة سوى أن تضع إبنتها نعمت في ملجأ، تموت الزوجة، وبعد مرور السنوات تخرج نعمت من الملجأ بعد أن تزوجت من محمود، أما رياض فيعشق فتاة صغيرة فى السن وبعد فترة يعرف أن عشيقته هذه ما هى إلا ابنته وهي لا تعرف ذلك، ينهار رياض ويصاب بصدمة تؤدى به أن يهيم فى الشوارع والطرقات، أما محمود فيدمن الخمر مما يسوقه إلى السجن، يطارد البوليس رياض بتهمة إختطاف إبن نعمت، يضطر رياض أن يقتل شريكه ويهرب إلا أنه يموت تحت عجلات القطار، يخرج محمود من السجن وتسترد نعمت إبنها .
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  عبدالرحمن شريف (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (قصة وسيناريو)  السيد بدير (سيناريو وحوار) 
طاقم العمل: فاتن حمامة  محسن سرحان  محمود المليجي  فريد شوقي  سميحة توفيق  عزيزة حلمي 

ناهد

أفنى الدكتور حمدى (يوسف وهبى) عمره فى طلب العلم، وكان مضربا عن الزواج حتى كبر سنه، ثم إقتنع أخيرا بتجربة حظه فى الزواج، فتقدم للزواج من ناهد (راقيه ابراهيم) التى رفضت من قبله الكثير من الخطاب، ولكنها إقتنعت بشخصية الدكتور حمدى وجديته، فقبلته زوجا رغم فارق السن بينهما، ورغم معارضة أمها دولت هانم (علويه جميل)، التى كانت تطمع فى تزويجها من إبن أختها صدقى (محمود المليجى)، ولم تندم ناهد، وعاشت حياة سعيدة لم تحلم بها مع حمدى، الذى كان يعاملها برفق وحب وإنسانية، حتى أنها أصبحت تخاف منه، من فرط حنيته عليها، وأنجبت طفلة جميلة أضفت على حياتهما مزيدا من السعادة، ولم تنسى والدتها دولت هانم، ان الدكتور حمدى تزوج إبنتها رغم إرادتها، فعاملته بكره شديد، وتحملها من أجل حبه لإبنتها ناهد، حتى زارتها امها يوما، لتطلب منها التدخل، لإقناع شقيقها الطبيب أحمد (عمر الحريرى)، والذى يعمل مساعدا فى عيادة زوجها، بقبول الزواج من إبنة فاضل باشا، ولكنه عازف عن الزواج، وكانت زوزو (زمرده حقى) صديقة ناهد فى زيارتها، فطلبت منها أن تصحبهم لإقناع أحمد، والذى رفض حتى الحديث فى أمر الزواج، وأمام تهديدات والدته وافق على التفكير فى الأمر، وكانت ناهد تعد لحفل كبير، تقيمه فى منزلها بمناسبة عيد ميلاد زوجها حمدى، وزارت بعض صديقاتها لدعوتهم للحفل، واللائى حذرنها من الإطمئنان لزوجها، فكل الرجال يلعبون بذيولهم، ونصحوها بمراقبة زوجها، ولكنها لم تلق لهم بالاً، وعندما ذهبت لمنزل صديقتها زوزو، لم تجدها ووجدت الخادمة تتأهب للمغادرة، لمرض إبنها، فطلبت منها ان تنتظر زوزو بالداخل، فهى ليست غريبه، وفوجئت بحضور زوزو بصحبة زوجها الدكتور حمدى، وسمعتها تقول له، إنقذنى من فضلك فأنا حامل، ولابد من الإجهاض أو الزواج، فرفض حمدى الإجهاض ووافق على الزواج، لأنه الحل الأمثل، وأنها أحق من الأخرى، فطلبت منه عدم ابلاغ ناهد، وفطنت ناهد أن زوجها هو والد الجنين، فخرجت من المنزل، دون ان يشعروا بها، وحضرت عيد الميلاد، دون ان يبدو عليها شيئا، وبعد الحفل رفضت ان ينام حمدى معها فى نفس الحجرة، وزادت عصبيتها دون ان تخبره بالأسباب، وفى اليوم التالى صحبت إبنتها وغادرت الى المعادى حيث منزل امها، ولم تذكر لأمها سبب غضبها، وحينما حضر حمدى، رفضت أن تعود معه لمنزلها، كما رفضت ان تواجهه بالأسباب، وتدخلت أمها لتزيد النار إشتعالا، رغم انها لا تعرف ما هى المشكلة، وحاول خالها أمين بيه (عبدالوارث عسر) إصلاح مابين الزوجين، دون جدوى فلم تخبره ناهد بالسبب، حتى انفرد بها، فأخبرته ان هناك إمرأة أخرى، ولكنها لم تفصح عنها، وتدخلت ثريا هانم (سعاد احمد) شقيقة حمدى، وهددت العائلة باللجوء للقضاء لطلب ناهد فى بيت الطاعة، فزادت النار إشتعالا، وترك احمد العمل فى عيادة الدكتور حمدى، فظنت أمه أن حمدى طرده، ليخلو له الجو، وشاهد صدقى الدكتور حمدى يجلس مع زوزو بالكازينو فإلتقط صورة لهما، وأخبر العائلة بأنه علم من هى عشيقة حمدى، ولم تبدى ناهد أى تعليق، مما أكد للجميع صدق المعلومات، وعرض صدقى نشر الصورة فى الجرائد، لفضح حمدى ليسهل أمام المحكمة الموافقة على الطلاق، الذى يرفضه حمدى، ولكن ناهد تدخلت، ورفضت بشده التشهير بزوجها، وانتزعت الصورة من يد صدقى، بعد ان لطمته على وجهه، وأعلنت عودتها لمنزل زوجها، حتى تحبط محاولة التشهير به، وهددت صدقى برفع قضية تشهير عليه، لو أقدم. على محاولة التشهير بزوجها. كانت ناهد تحفظ لوالدها المرحوم، انه تحمل قسوة وجبروت وإهانات أمها، لمدة طويلة من أجل الحفاظ على سعادتها ومستقبلها، فحاولت هى الاخرى ان تتحمل زوجها من أجل سعادة إبنتها، بالحفاظ على سمعة والدها وصورته، وعادت للمنزل مع خالها أمين بيه، الذى واجه الدكتور حمدى، بأن علاقته بزوزو قد إنكشفت، وعندما اعترض حمدى على صدق صدقى، أخبرته ناهد بما سمعت من حوار بينه وبين زوزو، وعرضت ان تبقى فى المنزل لبعض الوقت منفصلين، لتحبط مخطط صدقى، ثم تحصل على الطلاق، وعندها يمكنه الزواج من زوزو، ولكن حمدى عرض الطلاق الآن والزواج أيضا، وخرج لإحضار المأذون، ولكنه عاد ومعه حماته واحمد شقيق زوجته وزوزو أيضا، وشرح للجميع أن أحمد هو الذى غرر بزوزو وحملت منه، وعندما لجأت إليه للإجهاض، رفض وعرض عليها مساعدتها على الزواج من احمد، الذى رفض الزواج بالحسنى، وترك العيادة غاضبا، ولكنه أجبره على الزواج، ويبقى فقط تسجيل الزواج، وإكتشفت ناهد كيف ظلمت زوجها، المخلص الأمين والمحب لها ولبيته، وأن الأقارب جميعا تدخلوا لإفساد سعادتها، وما كان لها ان تشك بزوجها، أو على الأقل مواجهته، وركعت تحت أقدامه تطلب العفو والسماح.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد كريم (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف وهبي (قصة وسيناريو وحوار)  محمد كريم (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: يوسف وهبي  راقية إبراهيم  عمر الحريري محمود المليجي  علوية جميل  زمردة 

الأحد، 18 يونيو 2017

غلطة أب

عادل بيه حسن(محمودالمليجى)مهندس اشترك فى بناء مستشفى فى بور سعيد واقام فى بنسيون،وكانت تخدمه ثريا(عزيزه حلمى)الفتاة اليتيمة،فعطف عليها حتى أحبته،وفى لحظة طيش كان الشيطان ثالثهما،ولم يدرى ماذا يفعل معها وهو متزوج ولديه إبنة صغيرة،فترك لها خطابا يعترف بخطأه،ويعتذر عن هروبه وترك لها ٥٠٠ جنيه لتتصرف فى الجنين. كافحت ثريا لتربية ابنتها سعاد حتى كبرت(شاديه)وعندما أشرفت ثريا على الموت صارحت إبنتها بالحقيقة،وسلمتها الخطاب،وعلبة سجائر ذهب كان قد نسيها والدها عادل حسن. حضرت سعاد للقاهرة ونزلت فى بنسيون حيث دلها الفراش مشمش(على الكسار)على الطريقة التى تعثر بها على عادل حسن المهندس،وذهبت إليه فى منزله،حيث كان يقيم حفلا لزواج ابنته نهال(شريفه ماهر)على جلال(محسن سرحان)إبن الباشا احمد زكى(زكى ابراهيم)،وأخبرته بحقيقتها،ولم ينكر،لكنه رفض الاعتراف بها امام أهله فتركته غاضبة،وقررت الاعتماد على نفسها،بعد ان تركت له النقود التى سبق له ان تركها لأمها.علم مشمش ان سعاد صوتها جميل،فعرفها بالملحن المغمور بندق (عزيز عثمان)الذى علمها الغناء وألحقها بالعمل فى ملهى النجوم لصاحبه حامد الديب(فريدشوقى)،وعلم والدها من الجرائد بعملها كمغنية فى كباريه،فذهب إليها وطلب منها الصفح،وانه لن يستطيع الآن مواجهة زوجته دولت(دولت ابيض)، وقد سمعهم حامد من طرف خفى،فطلب من مساعده حسن(عبدالغنى قمر)جمع كل المعلومات عن عادل،وعلم انه غنى فطلب من الراقصة زيزى(هدى شمس الدين) ان تتعرف على سعاد وتسكنها معها فى شقتها،ثم جعلها تنتحل شخصية سعاد امام المأذون(لطفى الحكيم)وتزوجها،وذهب الى والدها ليبتزه،ولكنه طرده،فبحث حامد عن الخطاب الذى كتبه بخط يده،وطلب من زيزى ان تسرقه من سعاد. كان جلال يسكن بشقة تحت شقة زيزى،وقد سمع صوت غناء سعاد وأعجب بصوتها وتعرف عليها،وتكررت لقاءاتهما وصارت صداقة بينهما،ولكن حامد دبر لقاء بينهما وابلغ عادل الذى ظن ان هناك علاقة بين خطيب إبنته جلال وبين إبنته سعاد،فقام بفسخ الخطبة،وعندما ذهب الى ابنته سعاد،ولامها على ما فعلته باختها،اكتشفت سعاد سرقة الخطاب،وعرفت ان حامد وزيزى تآمرا عليها،فذهبت لحامد وطلبت منه الخطاب،ولكنه دفعها،فوجدت مسدسا،فأطلقته عليه،وأخذت الخطاب،وارسلته لوالدها وتوجهت للشرطة. اكتشف عادل ان زواج حامد بسعاد مزور،واعترفت عشيقة حامد حوريه(عايده كامل)انها هى التى أجهزت على حامد بعد ان جرح من مسدس سعاد.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  هنري بركات (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  محسن سرحان  محمود المليجي دولت أبيض  فريد شوقي  شريفة ماهر 

السماء لا تنام

جمال مهندس شاب يعمل عند شكري بك المقاول الثري المنحرف. يربط الحب بين نادية سكرتيرة شكري وجمال، تتقابل زينات زوجة شكري بجمال فتعجب به، وتكتشف علاقته بنادية فتهددها بطردها من العمل، حتى تبتعد عن جمال. تعترف نادية لجمال أن شكري اعتدى عليها وتتوالى الأحداث .
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: صالح جودت (اقتباس وحوار)
طاقم العمل: لولا صدقي  صلاح منصور  عباس فارس جمال فارس  مريم فخر الدين  إبراهيم عمارة 

السبت، 17 يونيو 2017

قدم الخير

مرزوق سعيد(اسماعيل ياسين)صاحب تياترو سيئ الحظ، دائما يجد العضم فى الكرشة، ويعانى من سوء حظه، حتى هبط عليه صديقه المطرب اللبنانى إحسان (محمد سلمان) ليعرض عليه العمل معه بالتياترو، ولكن لم يخجل الحظ وينعدل، فلم يحضر العرض سوى متفرج واحد(عبدالغنى النجدى) معه دعوة، وانفرج الحال عندما جاءهم الثرى البخيل مسعود بيه الفنجرى (محمود المليجى) يطلب منهم احياء حفل عيد ميلاد ابنته سميحه (منى)، ويستضيف مرزوق صديقه احسان بمنزله الذى لم يدفع إيجاره، ولحظهما السيئ يموت ابراهيم الفنجرى شقيق مسعود بيه فألغيت الحفلة، ولكن مبروكة (شاديه) الخادمة التى كان يربيها المرحوم ابراهيم، حضرت لمنزل مسعود بيه، كما أوصاها مخدومها ابراهيم قبل موته، ولكن مسعود بيه وزوجته قمر (علويه جميل) وابنهما محسن (نور الدمرداش) طردوا مبروكة من المنزل للشارع، ليقابلها إحسان ومرزوق ويعرضان عليها العمل فى التياترو مطربة، وكانت مبروكة قدم الخير عليهما، ونجح التياترو وسددوا ديونهم، وأصبح حالهم عال العال، وأحب إحسان مبروكة وخطبها، ولكن جاء المحامى (عبدالبديع العربى)لتنفيذ وصية المرحوم ابراهيم والبحث عن مبروكة لأن الأوراق اثبتت انها إبنة ابراهيم الفنجرى والتى انجبها من زوجته إبنة ناظر عزبته التى تزوجها سرا، وقد أوصى بكل ثروته لصالح ابنته مبروكة وهى عبارة عن نصف مليون جنيه بالبنك، وألفين فدان، على ان تؤول الثروة لأبناءها، فإذا لم تنجب تؤول الثروة لعمها مسعود بيه، ولذلك كلّف مسعود خادمه عبده (رياض القصبجى) بالبحث عن مبروكة والتخلص منها، ولكن فشل عبده فى قتل مبروكة، فأحضرها للمنزل، ريثما يفكر لها فى مصيبة، وطلب منها عمها الإقامة بمنزله ومنعها من مقابلة احسان ومرزوق، وحاولت قمر هانم قتل مبروكة، بفتح شباك حجرة نومها ليلا، لتصاب بإلتهاب رئوى، ولكن ابنها الصايع محسن الذى حضر متأخرا ولم يجد مفتاح المنزل، قفز من الشباك المفتوح وأغلقه وراءه، وكانت سميحه مخطوبة لسمير عزت (عمرالحريرى) والذى انتهك عذريتها وحملت منه، ففسخ الخطبة بعد علمه بذهاب الثروة لمبروكة، وسمعت مبروكة الحديث، فقابلت سمير واشترته بمبلغ ١٠ آلاف جنيها، وأخذت منه إقرار بما فعل مع سميحه، وتعهده بالزواج منها خلال أسبوعين، كما سعى محسن لسرقة ابيه الذى منع عنه المصروف بسبب سهره بالكباريهات ولعبه القمار، ولكن والده ضبطه وطرده من المنزل، وفكر محسن فى قتل والده، ولكن مبروكة امدته بالمال الذى يحتاجه وأخذت منه المسدس، وقد أحضر مسعود بيه ثعبانا لقتل مبروكة ليلا، واختبأ تحت السرير عندما حضر احسان ومرزوق لإنقاذ مبروكة، ولكن الثعبان لدغ مسعود، وكاد يموت لولا ان مبروكة انقذته، وعاد مسعود لرشده واعترف لمبروكة بما فعل بها واستسمحها، ووافق على زواجها من إحسان. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  سعد عرفة (مراقب السيناريو) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  محمد سلمان  إسماعيل يس علوية جميل  محمود المليجي  منى 

الأستاذة فاطمة

تدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي حيث تفتتح فاطمة (فاتن حمامة) مكتبًا للمحاماة. يرفض خطيبها (عادل): (كمال الشناوي) الموافقة على عملها لعدم إيمانه بقدرتها على النجاح وعدم قدرة المرأة على العمل كمحامية، فتتحدى رأيه لتثبت له أنها متفوقة. تشتد المنافسة بينهما إلا أن فاطمة لم تكن ناجحة كمحامية ويتفوق عليها خطيبها. يُتهم عادل في جريمة قتل لوجوده في مكان الجريمة. يطلب عادل من فاطمة أن تتولى الدفاع عنه رغم أنها لم تمارس المهنة بطريقة جدية، وتضع فاطمة كل جهودها لإثبات براءته. يساعدها في ذلك والدها ووالد خطيبها وبعض من أهالي الحي، تكلل مجهوداتهم بالنجاح إذ تتمكن من معرفة القاتل والباعث على الجريمة ويصدر الحكم ببراءة خطيبها ويتزوجان.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  حسن نعمة الله (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  فاتن حمامة  عبدالفتاح القصري  عبدالوارث عسر  رياض القصبجي  سعيد أبو بكر 

الجمعة، 16 يونيو 2017

أموال اليتامى

أسرة يتوفى عائلها تاركًا زوجته وابنته الطالبة بالجامعة تحت كنف ابنه من زوجته الأولى فيعاملهم بقسوة ، ويبدد أموالهم - خاصة أموال أخته وذلك بصفته وصيًّا عليها - على ملذاته. تساق للأم وابنتها أسرة طيبة تأخذ بيدها وتحد من أطماع الابن. وأخيرًا يتم لها النجاح وينال الابن جزاءه .
ﺇﺧﺮاﺝ: جمال مدكور (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: جمال مدكور (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  أمينة رزق  محمود المليجي شكري سرحان  زوزو شكيب  عبدالعزيز أحمد 

مصطفى كامل

أثناء ثورة ١٩١٩ وفى مدرسة مصطفى كامل وقف احد التلاميذ يعترض على درس التاريخ فى الفصل وباقي الشعب ثائرًا في الشوارع، فتذكر الأستاذ رشدي (حسين رياض) عندما وقف التلميذ مصطفى كامل أمامه عام ١٨٩١ يعترض على إسلوب إدارة المدرسة وقال له أن إدارة المدرسة في يد المدير الإنجليزي أما عقول التلاميذ ففى يدك أنت، إننا نحتاج الى زعيم جرئ يزيل الغشاوة عن عيون الامة، وخشى الأستاذ رشدي عواقب الكلام خارج المقرر فطلب من مصطفى كامل أن يصحبه إلى منزله، وهناك تعرف على نبيلة (ماجدة) إبنة الاستاذ رشدي والتى أعجبت بأفكاره وحماسه الوطني. بعدها إلتحق بمدرسة الحقوق التى يسيطر عليها الإنجليز ويحشرون عقول طلابها بما يفيد أغراضهم، فترك المدرسة وسافر إلى فرنسا لدراسة الحقوق رغم إعتراض والدته (أمينه رزق)، حيث أن إبنها الأكبر على (محمود المليجي) ضابط الجيش يعمل بالسودان، وفى جامعة تولوز إستطاع أن يؤدى إمتحان السنتين فى سنة، وعاد سريعًا إلى مصر قائلًا: "لو لم أكن مصريًا لوددت ان أكون مصريا". وبدأ يخطب في الجموع ليحثهم على الكفاح من أجل الاستقلال، حتى ضج منه كرومر (أحمد درويش) المندوب السامي البريطاني، وأراد الانتقام منه، فحاكم شقيقه بتهمة الهروب من الجيش، وأدخله السجن، ولكن مصطفى قابل الخديوي فعفا عن شقيقه وأخرجه من السجن رغم أنف كرومر، الذي حاول تجنيد مصطفى نفرًا بالجيش لمنعه من إثارة الشعب ولكنه فشل، عمل مصطفى على إنشاء مدارس حرة لا تتبع الإنجليز فى إدارتها، كما أنشأ جريدة اللواء لتكون منبرًا لمقالاته ومقالات كل الوطنيين وبدأ الشعب يلتف من حوله وأنعم عليه السلطان برتبة الباشوية وأصبح أصغر باشا فى مصر، وسعت أمه لكي يتزوج من نبيلة ولكنه ورغم إقتناعه بها إلا أنه نذر نفسه للجهاد من أجل معشوقته الوحيدة مصر. تخلت فرنسا عن مساندتها لمصر بإتفاق مع انجلترا مما أصابه بأزمة قلبية سافر على إثرها إلى فرنسا للعلاج وهناك وصلته أخبار حادثة دنشواي التى أعدم فيها عدد من الفلاحين وحكم على آخرين بالمؤبد غير من تم جلدهم، ونفذ الحكم بالإعدام والجلد ببلدة دنشواى أمام الأهالي. سافر مصطفى كامل إلى إنجلترا وهاجم كرومر هناك مما أدى الى سقوطه وعزله من مصر فالحرية قبر لكل طاغية، وأفرج عن المسجونين من أهالي دنشواي. أنشأ مصطفى كامل الحزب الوطني بهدف الجلاء وإستقلال وادي النيل، وإندفع الشعب المصرى للإنضمام للحزب الذي إختاروا له مصطفى كامل رئيساً مدى الحياة، ولكن القدر لم يمهله، فبعد أن أصدر جريدة اللواء باللغة العربية والانجليزية والفرنسية، أسلم الروح عن عمر يناهز ٣٤ عامًا.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: فتحي رضوان (الرواية)  أنور أحمد (سيناريو) 
طاقم العمل: أنور أحمد  أمينة رزق  ماجدة  محمود المليجي  زينب صدقي  عبدالعزيز خليل 

الخميس، 15 يونيو 2017

أنا وحدي

تهرب نوال(ماجده)من طنطا ومن زوج امها ايوب(عبدالحميدزكى)، وتترك اختها (ثناء)، و(سعاد محمد) وامها (فيكتوريا حبيقه)، وتذهب الى القاهرة حيث تعمل في مشغل للملابس الحريمي، وتتعرف على زميلتها عفاف(منى)، وتعيش معها ومع امها(ثريا فخرى)، يوافق ايوب على زواج ثناء من القروي عوض عوضين (لطفى الحكيم) ويأخذ منه المهر،فتهرب ثناء الى القاهرة، وتلجأ لأختها (نوال) لتساعدها على إيجاد عمل حيث انها تتمتع بصوت جميل، وتريد العمل كمغنية،ولكن مسئول الاذاعة(عبدالعظيم كامل) يطلب منها المرور بعد شهر ليسمع صوتها،فينصحها الاستاذ حمزة البهلوان (عبدالرحيم الزرقانى)جارهم الممثل الذي لم يجد حظه،بأن يعززوا موقفهم حتى يسعى الآخرين اليهم، فذهبت عفاف بإسطوانة عليها صوت ثناء، واسمعتها لصاحب الكازينو حافظ بك محفوظ (فاخر فاخر)، ومسئول الدعاية كركر الحزين (نورالدمرداش) الذين رحبوا بصوتها، ولكن عفاف أخبرتهم ان والدهم محافظ جداً ولن يوافق على ان تصبح اختها مغنية، فإذا أرادوا ان يستفيدوا بها عليهم إقناعه. قام حمزه بالاتصال بزميلته القديمه قرنفلة (ميمى شكيب) التى كان يمثل معها دور آرمان في رواية غادة الكامليا وتقوم هى بدور مارجريت، واتفق معها ان تمثل دور الام، ويمثل هو دور الاب، واستأجروا فيللا فخمة لمدة شهر، واكتشفوا ان جارهم احسان(عمر الحريرى)ابن المليونير(زكي ابراهيم)قد اعجب بنوال بينما صديقه عاطف(صلاح نظمى) اعجب بعفاف. تمت المقابلة مع محفوظ والعائلة وبذل محفوظ جهدا لإقناع الوالد بالموافقة على احتراف ثناء للغناء، واقتنع اخيراً وكتبوا العقود واستلموا عربون وجاء ميعاد حفل الافتتاح والجميع لا يمتلك ملابس مناسبة، فقامت نوال بإستعارة فساتين سهرة من المشغل من وراء المشرفة (مارى عزالدين)، وحضروا الحفل،واكتشف صاحب المشغل(عباس رحمى)اختفاء الفساتين، ولماحضرت (نوال) رفض أخذ الفساتين بعد ان ارتدوهم وطلب ثمنهم، وفى نفس الوقت اكتشف محفوظ حقيقة ثناء وعائلتها،فراود (نوال) عن نفسها، فلما رفضت اخبر احسان وعاطف بالحقيقة،فقطعوا صلتهم بالبنات. اتصلت نوال بمحفوظ، وأعلنت موافقتها على ان تسلم له نفسها مقابل ان يسدد ديونهم،ويكون ذلك بعد الحفلة الكبرى لأختها (ثناء)، ووافق محفوظ، ويوم الحفلجاء (ايوب) لإخذ ثناء، ولكن كركر الحزين تزوجها وأنقذها من زوج امها، وتناولت نوال الأسبرين منتحرة حتى لاتفي بوعدها لمحفوظ، ولكن عفاف أخبرت احسان وعاطف بالحقيقة وقاموا بإنقاذها، وقام الجميع بضرب محفوظ وتزوج عاطف من عفاف وإحسان من نوال، وتزوج أرمان من مارجريت بالعند فى إسكندر ديماس.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  أحمد فاروق (ملاحظ السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (حوار)  يوسف عيسى (قصة)
طاقم العمل: سعاد محمد  ماجدة  منى  ميمي شكيب  عبدالرحيم الزرقاني  عمر الحريري 

الدم يحن

عبدالرحمن رشدى(حسين رياض)الثرى المعروف ماتت زوجته وتركت له ابنته الصغيرة سلوى(ناديه الشناوى)فتزوج من سعادهانم(ميمى شكيب)ومعها ابنتهاالصغيرة ألفت (تهانى رامز).فرقت سعاد بين البنتين،وعاملت ابنة زوجها بقسوة شديدة،وأثارت والدها عليها،فلم تجد سلوى صدرا حنونا،فهربت وتلقفتها ام على(خيريه خيرى)وباعتها الى المعلم جليجل المدق(محمود المليجى)بعد ان احتفظت بالسلسلة التى فى رقبتها وعليها صورة امها. اتصل المدق بوالدها وطلب فدية ١٠ آلاف جنيه وحذره من إبلاغ البوليس ولكن سعاد حرضته على إبلاغ البوليس لتتخلص منها،وبالفعل رأى المدق البوليس فأبلغ والدها انه لن يراها مرة اخرى. ربى جليجل الطفلة بعد ان اسماها لوزه،وعلمها السرقه،وبعد ان كبرت(درية احمد)اشتركت مع زميلتها شراره(هند رستم)فى التخفى كبائعات اوراق ياناصيب،بينمايسرقن محافظ الناس،ولكن لوزه كانت تمتنع عن سرقة اصحاب العيال،والحاجات،مما جعل جليجل يقسو عليها،فقررت الهرب والذهاب الى ام على وأخبرت شراره بذلك،وفى الطريق لأم على صدمتها سيارة بقيادة مبروك (اسماعيل ياسين)سائق عبد الرحمن رشدى،وساعدها على الوصول لأم على،ولكنها لم تجدها فدعاها لقضاء ليلتها فى حجرته الملحقة بفيللا عبد الرحمن،وعندما رأتها سعاد اخبرها مبروك انها الخادمة التى ارسلها مكتب المخدم،فألحقتها بالعمل فى منزلها لتخدمها وابنتها،فعملت لوزه خادمة فى منزل والدها،وايضاً عاملتها سعاد بقسوة،بينما ابنتها ألفت(سميحه أيوب)تتمتع بثروة والدها.شاهدت لوزه الست سعاد فى احضان رشدى(محمد الديب)صديق عبد الرحمن،فخافت سعاد منها،ولفقت لها تهمة،ولكن عبد الرحمن لم يقتنع،ووقف بجوار لوزه التى طالبته ومعها مبروك بأن يكون هو سيد البيت،ولا يستسلم لسيطرة زوجته،والتى برعت مرة اخرى فى تلفيق تهمة سرقة الى لوزه،وأبلغوا البوليس،وما ان عرف رشدى انها ابنة جليجل صديقه فى عصابة المخدرات،حتى اخبره بمكانها،والذى تسلمها من النيابة وحبسها فى مقر عصابة رشدى،الذى طلب من جليجل قتل عبد الرحمن،فقام بدعوته لحفل فيه خيل أصيل،وذلك لما علم ان عبد الرحمن يهوى الخيل،واتفق مع دنجل(حسين عيسى) ان يقتله فى الحفل،ولما سمعت لوزه بالمؤامرة،أرسلت صاروخ(لطفى عبدالحميد)صبى الخماره برسالة الى مبروك تخبره بمكانها،فتنكر فى زى ضابط ومعه بواب الفيللا وخلص لوزه من محبسها وأسرعوا لمكان الاحتفال،وأمسكت لوزه بيد دنجل وهو يطلق النار فأصابت الرصاصة جليجل الذى اخبر لوزه قبل موته ان عبد الرحمن هو والدها وان رشدى وسعاد تآمرا لقتله،فأبلغ عبد الرحمن البوليس وزوج لوزه الى مبروك.
ﺇﺧﺮاﺝ: عدلي خليل (ملاحظ السيناريو)  إبراهيم السيد (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد زيادة (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: درية أحمد  حسين رياض  إسماعيل يس ميمي شكيب  محمود المليجي  سميحة أيوب 

الأربعاء، 14 يونيو 2017

على كيفك

يمتلك الدكتور كمال(كمال حسين)مستشفى خاص لعلاج الأمراض العصبية، واراد ان يدمج المرضى مع الأصحاء ليساعدهم على الشفاء، فأقام حفلات شاى دورية يحضرها العقلاء، وفى إحدى الحفلات، قام بدعوة عمه صابر (زكى ابراهيم) وإبن عمه عادل (محسن سرحان)، ومعهم السكرتير حسنى (اسماعيل ياسين)، كما دعت سعاد (عايده كامل) زوجة د. كمال صديقتها ليلى (ليلى فوزى) التى حضرت مع عمها المطرب القديم وجيه المقطقط (عزيز عثمان)، وحدث سوء تفاهم إذ ظنت ليلى أن عادل هو المجنون أنطونيو، فإدعت انها كليوباترا لتأمن غضبه، غير ان د.كمال استدرك الموقف وأصلح سوء التفاهم، وشعر عادل بعاطفة نحو ليلى، فتقدم للزواج بها، ولكن ليلى رفضت فى البداية، لسابق خطبتها لشاب كان كلما حدد ميعاد للزواج لا يأتى، إما لنسيانه أو انشغاله بلعب القمار أو كان فى حالة فقدان وعى من أثر الخمر، ولكن صديقتها سعاد أقنعتها بالموافقة، وفى يوم الزفاف تعطل عادل وسكرتيره حسنى عن الحضور بعد صدم عادل للفتاة الحامل فيفى (نجاح سلام) ونقلها لمنزل الفلاح عويس (عبد الحميد زكى) وزوجته خضرة (جمالات زايد)، وقصت عليه حكايتها مع جارها الشاب متولى (نور الدمرداش) الذى شاغلها وأحبته، وسلمت له نفسها وحملت منه، وتزوجها عرفيا، لكنه سرق منها الورقة ومزقها، بعد ان علم ان والدها عسل بيه المعسل (عبد الفتاح القصرى) سكير وعربيد، ويعتدى على أعراض الناس، وإنها غير ملاءمة له ولعائلته، وقد فاجأ المخاط فيفى، فطلب عادل من سكرتيره حسنى أن يستدعى لها الداية، ويظل بجانبها ريثما يلحق هو بحفل الزفاف، ولكن بعد ان وضعت فيفى مولودها، أتى به عويس وخضرة لعادل وهم يظنون انه والده، مما دفع ليلى لرفض الزواج، وبحث عادل عن فيفى لتوضح الامر لعروسه ليلى، لكنه لم يعثر عليها، فلجأ لصديقته القديمة الراقصة زيزى (تحيه كاريوكا) لتحل محل فيفى مقابل ١٠٠ جنيه، وبالفعل ادعت زيزى انها فيفى امام ليلى واوضحت لها الامر، ولكن زيزى استغلت الموقف وطاردت حبيبها السابق عادل، مما افسد ميعاد الزواج الثانى لعادل وليلى، وإكتشف عسل بيه المعسل خطأ إبنته فيفى وصمم على معرفة الشاب الذى اعتدى عليها وأنجبت منه، فأخبرته بإسم وعنوان عادل، فذهب إليه أثناء ميعاد زواجه الثالث فأفسده، وطلب منه ان يصلح خطأه ويتزوج من فيفى، ولكن عادل هرب منه، بينما حضر متولى واعترف بخطأه مع فيفى وطلب ان يتزوجها، بينما لجأ عادل الى مستشفى إبن عمه كمال، الذى نصحه بإدعاء الجنون، وإتصل بليلى ليخبرها ويطلب حضورها لتساعد على سرعة شفاء عادل، وحضرت ليلى وعلمت الحقيقة وسامحت عادل، الذى طلب منها الزواج على الفور وبالمستشفى قبل حدوث أى مشكلة تعطل الزواج، وأقيم الزفاف بالمستشفى وغنى وجيه المقطقط لهم أغنية انطونيو إتجوز كليوباترا.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  عاطف سالم (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  نجاح سلام  إسماعيل يس  وداد حمدي  نور الدمرداش  زكي إبراهيم 

مصري فى لبنان

إبراهيم رفقى (كمال الشناوى) دون جوان، يوقع بالنساء فى حبائله، ويتصيدهم من الكباريه، ويواعد الكثيرات، ويصطحب بعضهن للكباريه، ولكنه يفاجأ بمغنية وراقصة جديدة تقدم فقراتها بالكباريه، وتدعى أشجان (لولا صدقى)، فيرسل لها كلمات الغزل، أثناء غناءها، فتخصة بوردة تهديها له، دون عن رواد الكبارية، ويستمر فى محاولاته للإيقاع بها، وتواصل هى إهداءه وردة كلما غنت، حتى أحبها بالفعل، وحاول مرارا دعوتها على العشاء، خارج الكبارية، ولكنها كانت تعتذر، دون ان تصده، حتى أصابه الملل، فصمم على وضع حدا لهذا العناد، وهددها بأنها ستكون آخر محاولة له، ولكنها إقترحت عليه الرهان بالكوتشينة، وسحب رقم ٧ وسحبت هى رقم ٨ ليخسر ابراهيم، وينفذ وعده، ويسافر الى لبنان للنسيان، حيث قاده سائق التاكسى غندور الى نبع الصفا بجبل بيروت، حيث إلتقى بالفتاة الجميلة سلمى (نور الهدى)، التى قادته الى فندق الريفيرا، الذى يمتلكه عمها سالم (زكى ابراهيم)، والذى تعمل به فى المطبخ وخدمة الغرف والإدارة والحسابات وشراء مستلزمات الفندق، وكان الجميع يعتمد عليها إعتمادا كبيرا، وحيث أنه كان النزيل الوحيد بالفندق، فقد إنصب إهتمام الجميع عليه، خصوصا سلمى ومساعدها سعيد سليمان (إلياس مؤدب) الشهير بسليمان الحكيم، وقد نال ابراهيم قسطا كبيرا من إهتمام سلمى، التى أعجبت به، وبادلها الإعجاب، وقرأت سلمى رسالة كان يعدها ابراهيم لإرسالها لصديقه فى مصر، يصف له فيها سلمى، ويتغزل فى صفاتها، مما جعلها تشعر بحبه لها، ويزيد حبها له، وقادته سلمى للتنزه فى نبع الصفا، وعلم منها أنها كانت تعيش صغيرة مع والديها بالعباسية فى مصر، فلما توفى والديها، إنضمت لعمها سالم، صاحب الفندق، الذى رباها وألحقها بالعمل معه فى الفندق، وشعر ابراهيم بحبه لسلمى، ولكن سلمى تحفظت فى حبها لإبراهيم، وأخبرته انه كانت لها صديقة أحبت شابا، فلما تركها ورحل إنتحرت بجوار نبع الصفا، بعد أن قفزت من فوق الجبل، وهى تخاف ان تقع فى الحب، فيكون مصيرها مثل صديقتها، كما حذره سليمان الحكيم، بطريق غير مباشر، من خداع سلمى، عندما أخبره انها وردة يانعة لن يقبل ان تدوسها الأقدام، ولكن حب ابراهيم لسلمى كان صادقا، فلما يأس من إستجابة سلمى له، قرر ترك الفندق والذهاب الى بيروت، ولكنه فوجئ بأن أشجان، التى إفتقدته قد حضرت وراءه الى لبنان، وإتصلت به لتعيد العلاقة، وعرضت عليه فى التليفون الرهان مرة أخرى، فأخبرها انه سحب ورقة كوتشينة فكانت ٧ وسحبت هى ورقة كانت ٣ ولكنها أخبرته انها رقم ٨، أى انه هو الخاسر، فيأس منها وأغلق فى وجهها التليفون، وعاود محاولاته مع سلمى دون جدوى، وجاءت أشجان الى الفندق، لتحاول مرة أخرى مع ابراهيم، وأهانت سلمى، ولكن إبراهيم لم يقبل تلك الإهانة، ودافع عن سلمى، فأرسلت له أشجان رسالة مع سلمى، تخبره فيها أن ورقة الكوتشينة كانت ٣ وليست ٨ أى انه هو الفائز، وأنها تقبل دعوته على العشاء، غير أن ابراهيم كانت وجهته نحو سلمى، فرفض الإنسياق وراء أشجان، بينما ظنت سلمى ان هناك علاقة حب بين أشجان وإبراهيم، فتركت لإبراهيم رسالة مع سائق التاكسى، الذى سينقله الى بيروت، تخبره انها ستلحق بصديقتها المنتحرة، فأسرع إبراهيم الى نبع الصفا، وأنقذ سلمى من الانتحار، معلنا حبه الصادق لها، فإرتمت بين أحضانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: جيانى فيرنتشو (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد التابعي (مؤلف)  صالح جودت (حوار)
طاقم العمل: جيهان  محمود فريد  لولا صدقي  زكي إبراهيم  كمال الشناوي  نور الهدى