السبت، 17 فبراير 2018

بنت المعلم

أصبح المعلم حنفى عبد السميع(عبد الفتاح القصرى)صاحب قهوة باب الشعرية من الأثرياء،بعد ان ورثت زوجته ام عزيزه(مارى منيب)بيتا و ٦ آلاف جنيها عن ابيها،وعاش المعلم فى رغد مع ابنتيه عزيزه(هاجرحمدى)التى تحب صبى القهوه حموده(محمود شكوكو)وبليه(سعاد مكاوى)التى تحب المكوجى حسونه(اسماعيل ياسين). ولكن المعلم حنفى بعد ان أصبح معلما أد الدنيا ماطل حمودة وحسونه وأعطى ودنه للنصاب عزيز مروان(عزيز عثمان)الذى يغنى فى القهوة واتخذ اسم "لذيذ"والذى اقنع المعلم حنفى بأن يقب على وش الدنيا ويتمتع بفلوس مراته،وان يسهر فى كباريه السمكة البيضاء ليشرب ويشاهدالرقص ويتمتع بمصاحبة بنات صغيره،وقد تعرف حنفى على بائعة السجائر سونيا(ميمى عزيز)اللى وزنها طن ولكن لذيذ جذبه للتعرف على الراقصة لاتانيا(نيللى مظلوم)واسمها الحقيقى نايلون شوبان،وتكون تشكيلا عصابيا مع لذيذ ويعقوب كوشاليان(حسن فايق)الذى اتخذ اسم كوشه للتمويه على البوليس الذى يبحث عنهم جميعا. وقع حنفى فى غرام لاتانيا واتفق معه لذيذ ان ينتج لها فيلما ليكون دائماً بجوارها،واقترح عليه كوشه مخرجا،وإستعانوا بطرزان(شرفنطح)مساعدا للمخرج،وبدأوا فى ابتزاز المعلم الذى شعر ان بناته يراقبنه،فأرسلهم مع أمهم عند خالهم ابو السباع(حسن كامل)عامل الإنقاذ بشاطئ الاسكندرية،ليخلوا له الجو،ولإرضاء لاتانيا ارسل ورقة الطلاق الى زوجته بالإسكندرية،فرجعت عزيزه ومعها بلية لمصر على عجل وانضم اليهم حسونه وحموده وحاولوا إنقاذ ابيهم من براثن العصابة. استعارت عزيزه وبليه ملابس من عند حسونه المكوجى وذهبوا الى الكباريه ورقصن وغنين،مما اثار غيرة المعلم حنفى على بناته بعد ان اصبحن راقصات،ولكن بنت المعلم عزيزه التى عاودت فتح القهوة أخبرت والدها انه هو السبب بعد ان تركهن لذئاب الطريق. قام لذيذ وكوشه بحرمان طرزان وسونيا من الغنيمه التى حصلوا عليها من المعلم حنفى،فذهبوا الى عزيزه وبليه واخبراهما بأمر النصابين،وانهم مطلوبين للبوليس،وان لاتانيا وشركاءها بعد ان ابتزوا المعلم يستعدون الآن لبيع القهوة والبيت ثم يسلمونه للبوليس بتهمة النصب ولكن عزيزه استطاعت ان تبلغ البوليس،ثم تحاصر لاتانيا وكوشه بمساعدة حموده وحسونه وأخذت من لاتانيا ماكانت تحمل من مجوهرات،وأخذت من كوشه النقود التى كان ينوى الهرب بها،وحضر البوليس وقبض على الجميع. وتزوجت عزيزه من حموده وبليه من حسونه،وعاد المعلم حنفى لزوجته ام عزيزه.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: هاجر حمدي  عبدالفتاح القصري  ماري منيب  حسن فايق  سعاد مكاوي  إسماعيل يس 

المتشردة

يلقى القبض على فيفى الراقصة بتهمة قتل وحيد الشاب الذى كان ينوى الزواج بها، وتتراكم عليها أدلة الإثبات ويستجوبون أباها المعلم شحرور وزوجته اللذان ينكران بنوتها، ويقولان أنها فتاة وجداها تبكى مع أخيها أمام بيت يحترق منذ 15 سنة، ويسمع التحقيق رفعت بك زوج والدة القتيل، وبجانبه أخته، ويروح يفكر فى الماضى، ويتذكر ما حدث، ويتأكد من الاعترافات أن هذه الفتاة هى ابنته، ويلتئم شمل الأسرة.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد عبدالجواد (مخرج )  محمود فريد (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو وحوار)  عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: حكمت فهمي  محسن سرحان  سراج منير  فؤاد جعفر  ماري منيب  مختار عثمان 

الاثنين، 12 فبراير 2018

أنا ستوتة

نتيجة لرفض اﻷب زواج ابنه من إحدى الفنانات تضيع حفيدته بعد أن طرد ابنه وحرمه من الميراث ولكن حنان الجد يجعله يتراجع عن قراره ويبدأ بالبحث عن الحفيدة التي يكتشف أنها تعمل في فرقة موسيقية ....تتوالى الأحداث حيث يكتشف أصحاب الفرق لهفة الجد ويقرروا استغلاله والاستيلاء على أمواله فيقدمون له فتاة على أنها ستوتة طمعًا في ثروته. يتبادل الجد والحفيدة الكثير من المقالب الفكاهية ،ولكنه يحبها، يلمع اسم ستوتة وتشتهر شهرة كبيرة، وأخيرًا يعرف الجد حقيقة شخصيتها .

ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن توفيق (سيناريو وحوار)  حسين فوزي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  زينات مجدي  بشارة واكيم  إسماعيل يس

امل ضائع

تتعرف فتاة بشاب ضابط بحري، تتوطد العلاقة بينهما وتتورط معه، يطلبها للزواج إلا أن التقاليد تقتضي ألا تتزوج الأخت الصغرى قبل الكبرى، يستدعى الشاب لرحلة طارئة وتهرب الفتاة وتضع مولودتها. يقابلها رجل يأويها ويلحقها كمدرسة بيانو في مدرسة. يعجب بها ويدعوها لتؤنس والدته في وحدتها وبعد فترة يتزوجها، يسافر في رحلة بحرية وتتعرض الباخرة لحادث غرق ، فينقذه حبيبها ضابط الباخرة، يدعوه لمنزله ويتقابل مع زوجته. يطلب منها أن تطلب الطلاق من زوجها ليتزوجها ، ولكنها ترفض، وهنا يترك الضابط الأسرة لتعيش في هدوء وسكينة  .
ﺇﺧﺮاﺝ: فريد الجندي (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (سيناريو وحوار)  فريد الجندي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: زوزو ماضي  جلال حرب  حسين رياض  محمود شكوكو  زوزو حمدي الحكيم  فردوس محمد

السبت، 10 فبراير 2018

على مسرح الحياة

رشدي كامل (حسين رياض) مصلح إجتماعي يمتلك جريدة، ويدير ملجأ للأيتام ويعيش مع زوجته رمزية (زينب صدقى) وأخت زوجته وفية (روحية خالد) وحماته (فردوس محمد). أمين (أنور وجدي) شاب مستهتر أضاع ثروة أبيه على الراقصات ورفاق السوء، ولكن وبضغط من أمه عائشة هانم (ثريا فخري) تقدم مرغماً للزواج من وفية، وفي يوم الزفاف أقنعته الراقصة ريري (سعاد زكي) بالتخلص من الزواج بإدعاءه إصابة وفية بالسل، فإتصل بأمه تليفونيا فى الفرح وأخبرها أن هناك مانع شرعي لحضوره، فأصيبت أمه بإغماء، وتناولت العروس وفية سماعة التليفون وسمعت ما كان يقوله أمين لوالدته في التليفون، صدقت وفية إصابتها بالسل مما دعاها للإنتحار بتناول السم، ولكن الدكتور رؤوف (محمد عطيه) تمكن من إنقاذها، أخذ رشدي الجميع وسافر بهم للعزبة وهناك تسمع رمزية رواية (العاطفة المزيفة) لچورچ وايت والتي تكون فيها البطلة مصابه بداء السل ويقترح أحدهم أن يمثل عليها الحب فتتحسن حالتها، أعجبت رمزية بالفكرة، وعرضت على زوجها رشدي أن يقوم بتمثيل دور المحب حتى تشفى أختها وفية من الصدمة، وعندما يقوم رشدي بالدور تصاب رمزية بالغيرة على زوجها، فتأخذ رشدي، وتغادر العزبة تاركة أختها مع أمها، ولكن بعد أن إنقلب السحر على الساحر، فقد أحب رشدى وفية بالفعل، أقام أمين دعوى حجر على عائشة هانم أمه، فهاجمه رشدي في جريدته، تقدم الدكتور رؤوف للزواج من وفية بعد تأكده من عدم إصابتها بالسل، ولكنها رفضت لحبها لرشدي، ولكن رمزية واجهتها بأن ماحدث بينها وبين رشدي كان تمثيلية قامت هي بإخراجها، مما أصابها بصدمة وافقت على إثرها بالزواج من الدكتور رؤوف. ولكن رشدي واجه رمزية بحبه لوفية، وفي يوم الزفاف ألقت وفية بنفسها من الشرفة منتحرة، ويصدم رشدي، ويسافر إلى الشام بعد ان ترك وصية بكل أمواله للجمعية الخيرية التي يديرها، وأناب عنه إسماعيل أفندي (فرج النحاس) في إدارة الجمعية والجريدة، وفي إحدى الغارات الجويه للحرب العالمية الثانية، وجد رشدي جثة مشوهة فوضع عليها أوراقه ليبدو أنه هو القتيل، وبالفعل إعتبروه شهيداً، وأقاموا له حفل تأبين ضخم، عاد رشدي الى مصر متخفياً، وذهب الى أمين وأطلق عليه الرصاص وقتله وفي الطريق صدمته سيارة ومات مجهولاً وأزيح الستار عن التمثال الذي أقامته الجمعية تخليداً لذكراه.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سيد كسّاب (سيناريو وحوار)  عبدالحميد حمدى (القصة)  
طاقم العمل: حسين رياض  روحية خالد  زينب صدقي فردوس محمد  أنور وجدي  محمد عطيه 

المنتصر

أرادت الراقصة سهام(تحية كاريوكا)أن تعود لأصلها،فأخذت خادمتها عيشه (زينات صدقى)ولبست الملاية اللف،وذهبت للسيرك الوطنى،فتعرض لها النشال محسن(محسن حسنين)فأنقذها منه منير كامل(صادق برهان)كاتب حسابات فى دكان حلوانى،وعرفته بنفسها بانها الخادمة زينب وتبادلا الإعجاب وأكلوا سميط ولب وشاهدا المصارع المدعى هاشم(إسماعيل ياسين)الذى يصارع الملاكم العملاق(محمدأبوالسعود)ويهزمه ،فى تمثيلية لم تعجب منير،فضرب هاشم،وتسبب فى طرده من السيرك. تقرب منير أكثر من زينب،وتعددت لقاءاتهما،وشاهدا هاشم يعمل مصوراتى فى الطريق،فألحقته زينب عندها طباخ على إعتبار ان عيشه هى سيدتها،والتى أعجبت بهاشم وعرضت عليه الزواج،فظن انه سيتزوج إمرأة غنية. تحدثت زينب مع الملاكم السابق مختار (مختار حسين)لكى يدرب منير على الملاكمة ويصنع منه بطلا،دون أن يخبره انها التى تدفع التكاليف،ونجحت خطتها وأصبح منير بطلا لمصر،وحصل على مبالغ ضخمة،جعلته غنيا. كانت إبنة الرجل الثرى عصفور(سليمان نجيب)المدللة زهيره(لولا صدقى)هاوية للشهرة،فتزوجت من رجل الرياضة إحسان(عبدالسلام النابلسى)ثم اكتشفت انه بطل فى الرياضيات،فبحثت عن بطل غيره،حتى عثرت على منير كامل،فرمت بشباكها حوله،فشعر بأبواب الثراء تفتح ذراعيها له،فتخلى عن زينب،وحاول منحها جزء من المكافأة التى حصل عليها،فرفضت وطردته من بيتها. تزوج منير من زهيره،التى أغرقته فى حفلاتها،وسهراتها ولعبها للقمار حتى أهمل تدريباته،فكانت النتيجة هزيمته من بطل جديد يدعى الضبع(محمد فرج)،فتركته زهيره وتعرفت على بطل مصر بالتنس على فهمى(رشدى اباظه)، فطلقها بعد ان ضرب المرآة بيده،فكسرت عظمة منها،وصارحه الطبيب(زكى ابراهيم)بأنه لن يستطيع الملاكمة .لم يوافق الحلوانى(محمود لطفى)على عودة منير للعمل لديه كاتبا للحسابات لأنه عجز عن الإمساك بالقلم، فعمل مع هاشم فى السيرك،يصارعه هاشم ويتغلب عليه امام الجمهور،ثم تقابل مع اللص محسن الذى عرض عليه التعاون معه فى نشل الزبائن،وكاد ان يقبض عليه،إلا أن زينب أنقذته مرة أخرى،وبحثت عن جراح يجرى له عملية ناجحة لتعيد يده لطبيعتها،ونجحت العملية وعاد للتدريبات واستطاع التغلب على الضبع واستعاد مكانته وتزوج من زينب الخادمة،التى علم انها الراقصة سهام.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي رفلة (مخرج )  سعد عرفة (ملاحظ سيناريو) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  برهان صادق  إسماعيل يس  سليمان نجيب  رشدي أباظة  عبدالسلام النابلسي 

الجمعة، 2 فبراير 2018

خد الجميل

فى كفر الرحيميه بالصعيد الجوانى يعيش كبيرهم عبد الرحيم (محمد التابعى) مع ولده عبد المعبود (السيد بدير) وإبنته نجيه (سعاد مكاوى) وفى القاهره يعيش ابنه الأكبر عبد المنعم (عبدالعزيز محمود)الطبيب البيطرى ويساعده التمرجى حموده (محمود شكوكو) الذى يرغب فى الزواج من نجيه. كان عبد الرحيم لايحب الغناء ويكره كل من يغنى ويمنع عن منزله كل الأجهزة التى ينطلق منهاالغناء.حدث ان تعطلت سيارة الراقصه عزيزه(ساميه جمال) ومعها والدها ميمون (حسن فايق) أمام منزل كبير الرحيميه وقابلهم منعم الذى جاء لزيارة والده وأعجب بعزيزه ودعاهاللمبيت بمنزلهم حتى الصباح ولم يفصح لهما عن شخصيته الحقيقية بل قال لهما انه خادم الكبير. أعجبت عزيزه بصوت منعم وهو يغنى وطلبت منه السفر معها للقاهره ترقص على غناءه ولكنه رفض. كان لعبد الرحيم أخ فى القاهره يدعى عبد الرحمن (فؤاد شفيق) أوشك على الفلس وطمع هو وزوجته ميمى(مارى منيب) فى٧٠٠فدان يملكها شقيقه وذلك بزواج إبنتها زيزى(زمرده حقى)من منعم وزواج إبنها حسونه(يعقوب طاطيوس) من نجيه وزواج عبد الرحيم نفسه من اختها ألمظ(عزيزه زمبلك) وذهب الجميع للكفر لهذا الغرض بعد ان لبسوا مسوح التقوى رغم فجرهم ومعاقرتهم الخمر والرقص والغناء. وتركهم منعم وعاد لعيادته بالقاهرة. صممت عزيزه على جذب منعم للغناء معها فزارته فى العياده حيث عمل تمرجى وجعل حموده هو الدكتور، وكانت ميمى هانم تقيم حفله رفضت عزيزه الرقص فيها، ولكن منعم طلب منها حضور الحفل على ان يتنكر ويغنى معها، ثم ابلغ والده لحضورحفل عمه وبالفعل رقصت عزيزه وغنى منعم وشاهد والده ما تفعله زوجة أخيه وأختها ألمظ، ثم سمع ميمى تذكر انها ستستولى على ٧٠٠ فدان يملكهم عبد الرحيم وأولاده، فهرب بجلده، ولكن ميمى ذهبت الى عزيزه لتخبرها ان منعم هو ابن عبد الرحيم وليس خادمه كما انه خطيب ابنتها زيزى وطلبت منها مساعدتها فى الصلح مع عبد الرحيم، الذى ذهبت إليه وأفهمته ان منعم يحب راقصه وانه دبر المؤامرة للإيقاع بها. استمعت عزيزه لمؤامرة تدبرها ميمى مع اختها ألمظ فأبلغت البوليس، ذهبت ألمظ الى عبد الرحيم فى اللوكانده وخلعت ملابسها وهددته بالصراخ وادعاء اغتصابها أو التوقيع على شيك بمبلغ ١٠ آلاف جنيه،وخاف عبد الرحيم ووقع ولكن البوليس دخل فى الوقت المناسب وقبض على ألمظ. علم عبد الرحيم ان الذى أنقذه هى عزيزه فوافق على زواجها من ابنه منعم، ولكن عزيزه سافرت الى لبنان فسافر وراءها منعم وتبعهم عبد الرحيم وأولاده فى طائرة خاصه وعادوا بها من هناك.
ﺇﺧﺮاﺝ: عباس كامل (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عباس كامل (مؤلف)
طاقم العمل: عبدالعزيز محمود  سامية جمال  سعاد مكاوي  ماري منيب  حسن فايق  محمود شكوكو 

أشكى لمين

تعمل ناديه(فاتن حمامه)مع زوج امها حامد(فريد شوقى)فى صالة كباريه رغماً عنها وذلك بعد وفاة امها تجالس الزبائن وترقص لهم. يتعاطف معها أنس(عبد العزيز احمد)الذى يعمل مع حامد وساعدها على الهرب ودلها على محامى يدعى محسن(محسن سرحان)فيقيم على حامد قضية تحريض على الفسق ويسجنه ٦ شهور. اتجهت ناديه الى كفر الشيخ عند خالها الشيخ بركات(ابراهيم عماره)وتتعرف فى القطار على رؤوف(عماد حمدى)والذى على صله قويه بالشيخ بركات. كان رؤوف محارباً قديماً أصيب فى حرب فلسطين وتنتابه أزمات قلبيه إثر تلك الأصابه وبسببها طلق زوجته ويعيش مع والده(زكى ابراهيم)وشقيقته سعاد(شاديه) عاشت ناديه مع خالها وزوجته مبروكه(عزيزه بدر). ولصلة رؤوف بالشيخ بركات توطدت علاقته بناديه وتقابلا كثيراً ومعهم سعاد ونمت مشاعر الحب بين ناديه ورؤوف وتزوجا وفى الفرح علمت ناديه ان المحامى محسن هو خطيب سعاد والذى وعدها بحفظ سرها. خرج حامد من السجن وبحث عن ناديه حتى علم بزواجها من رؤوف فنصب شباكه هو وعصابته حوله وتمكن من مشاركته فى شركته الخاصة وعمل على طرد العاملين بالشركه وإحلال عصابته محلهم وتمكن من اختراق منزل رؤوف وناديه وكسب ثقة سعاد. أبلغت ناديه محسن بالأمر والذى قابل حامد للتفاهم معه وعلم ان بحوزته صور لناديه أيام عملها بالصالة وساوم عليها بخمسة آلاف جنيه وواعد محسن وناديه على اللقاء فى الكازينور لتسليمها الصور وتعمد التأخير واتصل بسعاد يخبرها ان خطيبها يجلس مع إمرأه أخرى وحينما حضرت سعاد شاهدت محسن وناديه سويا فظنت ان هناك علاقه بينهما وطلبت فسخ الخطوبه ولم تبدى أسباب لأخيها رؤوف الذى أصر على معرفة السبب وأصيب بأزمة قلبيه وحينما جاء شريكه حامد لزيارته دار بينه وبين ناديه حديث سمعته سعاد من طرف خفى وفهمت كل شئ وأرادت ان تحصل على الصور التى تدين ناديه فإتصلت بحامد وواعدته فى منزله ولكن أنس أبلغ ناديه بالموعد فذهبت هى الأخرى لإنقاذ سعاد وعلم رؤوف بالموعد من الخادم فذهب هو الآخر وإلتقى الجميع فى شقة حامد ودارت معركه بين رؤوف وحامد وتدخل أنس للقضاء على حامد الذى سبق ان أغوى إبنته وكان سبباً فى انتحارها وحينما رفع حامد مسدسه لضرب أنس تدخل البوليس وقتل حامد وتمكنت سعاد من الاستيلاء على الصور من جيب حامد ومزقتها دون ان يعرف رؤوف شيئاً وتزوجت سعاد من محسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  حسن الصيفي (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  إبراهيم عمارة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  فاتن حمامة  شادية  محسن سرحان  زكي محمد حسن (زكي الحرامي)  عزيزة بدر