الخميس، 31 أغسطس 2017

صوت من الماضي

حمدي صبي صغير، توفيت أمه التي كان يحبها حبًا شديدًا، يفكر فيها دائمًا، ثم يراها في حلم واضح كأنه الحقيقة، وتخبره بثلاث أمور: أنه سيتعرض لحادث تصادم في القطار عندما يبلغ الثالثة والعشرين من العمر، وأن أخته ستموت في يوم زفافها لضابط في الجيش، وأنه هو نفسه سيموت عندما يبلغ من العمر خمسة وعشرون عاماً. يكبر الصبي ويدخل كلية الطب، يحدث له حادث القطار، فيؤمن بصحة ما رآة، ويتوقع باقى الحوادث. وعندما يعلم أن اخته ستُزف لضابط في الجيش يحاول منع الزواج، ولكنه لا يفلح في ذلك، وتنقلب السيارة باخته وتموت، يُصبح الفتى طبيباً ويحب زميلة له في الكلية، ويتعاهدان على الزواج، ولكنه يؤمن أنه سيموت في ليلة عيد ميلاده الخامس والعشرين، يستولى عليه اليأس ويبتعد عنها، دون أن يُفضي إليها بالسبب الحقيقي، وفي ليلة عيد ميلاده الخامس و العشرين يجلس في المستشفى مضطرباً وعيناه على الساعة، ثم لا يطيق انتظار الموت، فيترك رسالة وداع لحبيبته الطبيبة، ويذهب إلى المعمل لينهي حياته بيده، ولكن الرسالة تقع في يد الفتاة فتسرع إليه، وتحول بينه وبين ما يريد ، وتدفع به إلى حجرة العمليات لإجراء عملية جراحية خطيرة، ينهمك فيها حتى ينسى الساعة، وينقذ حياة 
مريض، وعند منتصف الليل يحدث إنفجار رهيب في المعمل، في الوقت الذي كان فيه الفتى بحجرة العمليات، وهكذا يتم إنقاذ حياته، ويعود إلى خطيبته بعد أن عاد إليه الأمل في الحياة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عاطف سالم (مخرج )  سعد عرفة (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عز الدين عيسى (مؤلف)  محمد التابعي (اعداد وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: إيمان  أحمد رمزي  أمينة رزق  عبدالوارث عسر  نيللي مظلوم  نادية الشناوي 

إزاي أنساك

زنوبه (صباح) مطربه، وأختها لوزه (ناديه جمال) راقصة، تعملان فى فرقة الأسطى لواحظ (سعاد أحمد) للأفراح الشعبية، وتعيشان مع زوج أمهما المعلم متولى (رياض القصبجى)، الذى يستولى على أجرتهن أول بأول، ليشرب بها الخمر، ويعاملهن بقسوة شديدة، مما جعلهن يهربن منه، ويلجئن لمسرح الكورسال، حيث يلتقين بالمطرب فريد (فريد الأطرش)، الذى يعشقانه، ويلحقهما كومبارس بالفرقة، ويمنحهما مبلغ ١٠ جنيهات من جيبه الخاص، على سبيل السلف، فيقيمان ببنسيون مدام ماريكا (ميمى عزيز)، ويعجب فريد برقص لوزه وصوت زنوبه، فيتعهد الموهبتان بالرعاية، ويقوم المخرج عدنان (عبدالسلام النابلسى) بتدريبهن، حتى إقتنع فريد بقدرتهن على القيام ببطولة الاستعراض الجديد، ويخاف صاحب المسرح رضوان (سراج منير) بالمجازفة بالاستعراض الذى يتكلف ٦ آلاف جنيه، فيتعهد فريد بدفع نصف التكاليف، لإقتناعه بالموهبتان، ويتم تقديم الاستعراض وتنجح الأختان، ويصرن من النجوم، ويقترب فريد أكثر من زنوبه، التى يشعر انها أقرب إليه لبساطتها. ولكن الثرية الأرستقراطية زيزى (كريمه) التى تهتم بالنجم فريد، وتعتبر القرب منه، من ضمن الوجاهة الاجتماعية، تغار من زنوبه وأختها، لأنهم بلدى ومن طبقة دونية، من عوالم شارع محمد على، لذلك تحاول ان تبعدهن عن فريد، حتى انها تطرد زنوبه من حفل إقامته فى بيتها، إحتفالا بعيد ميلاد فريد، ولكن فريد يغضب منها، وينتصر لزنوبه، ويترك الحفل ليلحق بزنوبه، بينما تصاب زيزى بالإغماء فيلتقط الصحفى مجدى منصور (عبدالمنعم بسيونى) صورة لها، وينشرها فى الصحيفة، وكانت فضيحه، بينما توجه فريد مع باقى الفرقة لبنسيون ماريكا، الذى كان زبونا به فيما مضى، وقام بالاحتفال بعيد ميلاده مع زنوبه، التى بدء قلبه يخفق لها. لم تتحمل كريمه الصدمة، وقررت الانتقام من فريد وزنوبه، وتعهد صديقها المليونير رشدى ماهر (رشدى اباظه) بالقيام بالمهمة، وتقرب من زنوبه ونفخ فى غرورها، وعاملها كملكة، وبهرها بثروته، وحجز لها جناحا بسميراميس يليق بنجوميتها، بدلا من البنسيون، وصحبت معها بالطبع أختها لوزه، وأهداها رشدى فستانا وصل حديثا من باريس، لم تكن تحلم حتى بلمسه، كما اهداه فورير من ألسكا، وعلمها قيادة السيارات على عربه بكار أحدث صيحة، وفى النهاية سلمها مفاتيح السيارة الذهب، وأبلغها ان الجميع يجب ان يكون فى خدمتها، وتلبية اوامرها، وان فريد لايحسن إليها، بل يحتاج لموهبتها، كما استقدم جوز امها متولى ليساعده على تمرد زنوبه على فريد وفرقته، وأخيرا وعد رشدى زنوبه بالزواج، وإنتاج فيلم سينمائى لها، مخرجه أمريكاني وبطله إيطالى، لتستطيع الحصول على المال، بدلا من المسرح الذى لايقدم مالا، كما هو حال فريد، وحاولت لوزه نصيحة شقيقتها زنوبه، التى لم تستمع للنصيحة ولطمت لوزه على وجهها، فتركت لها الفندق وعادت للبنسيون، وأقام فريد حفلا دعى إليه الجميع، ليعلن خطبته على زنوبه، وحضرت زيزى للإعتذار لفريد، ومعها صديقتيها ميرفت (آمال وحيد) وثريا (برلنتى عبد الحميد)، وظل الجميع فى إنتظار زنوبه، حتى تقدمت كريمه لفريد لتخبره ان زنوبه بصحبة المليونير رشدى، وتصل زنوبه ومعها رشدى، ليتأكد فريد من علاقة زنوبه الجديدة، وإقتنع ان زنوبه فضلت المال على الحب، فعدل فريد عن إعلان خطبته على زنوبه. ومع وعد رشدى بدفع الشرط الجزائى فى عقدها مع فريد، تمردت زنوبه على الفرقة، ورفضت الظهور على المسرح، مالم تأخذ ١٠٠ جنيه فى الليله، وألف جنيه مقدم فورا، وعجز الاستاذ رضوان عن تدبير المبلغ، فتركت المسرح، ليضطر فريد للإعتذار للجمهور، وعرض رد ثمن التذاكر، ولكن الجمهور وافق على غناء فريد منفردا، واسترد بذلك سمعة الفرقة، بينما قدم رضوان شكوى للنقابة، لتصدر قرارا بمنع زنوبه من العمل فى الفرق المختلفة، بينما قام رشدى بوضع المخدر لزنوبه فى الشراب، وتسلل لحجرتها وإغتصبها، ثم ترك سميراميس ولم يدفع الحساب، ليحجز الفندق على ملابس زنوبه، كما أخذ معه السيارة البكار، لتجد زنوبه نفسها بالشارع وحدها، ورفضت كل الفرق إلحاقها بالعمل معها، وتلجأ زنوبه للعمل مع الأسطى لواحظ فى الافراح البلدى، ولكنها لم تستطع الاستمرار، لتلجأ للأستاذ فريد باكية، ولكنه وقد خدع سابقا فى دموعها المفتعلة، فأما الان فلم يعد متأثرا بدموعها الحقيقية، ولطيبة قلبه، ومن أجل مايحتفظ لزنوبه بحب فى قلبه، فقد أعفاها من الشرط الجزائى، ولم يقبلها فى فرقته مرة أخرى، بعد ان أخبرته زيزى بما فعله رشدى معها، وتقابلت زنوبه مع اختها لوزه، واخبرتها بندمها ونصحتها بعدم التمرد على صانع نجوميتها، كما أخبرتها بحبها لفريد، وطلبت منها البقاء بجواره، وسمعها فريد من طرف خفى، وخرجت زنوبه من المسرح هائمة على وجهها، حتى صدمتها سيارة، ولكن الله سلم، وتم نقلها للمسرح، وحاول رضوان وعدنان التشفع لها عند فريد، وكذلك فعلت مطربة الفرقة الجديدة (شريفه ماهر)، وأخيرا قبل فريد الشفاعة، وأعاد زنوبه للغناء بعد ان منحها فستانا جديدا من ملابس الفرقة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد بدرخان (مخرج )  كامل مدكور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: فريد الأطرش  صباح  كريمة  نادية جمال  عبدالسلام النابلسي  سراج منير 

الأربعاء، 30 أغسطس 2017

أرضنا الخضراء

عاكف بيه (محمودالمليجي) إقطاعي يمتلك عزبة يبيع أرضها للفلاحين فإذا عجزوا عن السداد يعتبر مادفعوه إيجاراً للأرض وتعود لملكيته مرة أخرى، كما يمتلك مساكنهم ويتحكم في أرزاقهم، ماعدا ثلاثة فدادين يمتلكهم الفلاح إبراهيم (شكري سرحان) الذي يعيش حياة سعيدة مع زوجته أمينه(ماجدة) وابنه الصغير عليوة (كريم ضياء) ولكن والد إبراهيم كان قد ترك له الارض مرهونة على مبلغ ٤٠٠ جنيه، فإدخر وحرم نفسه من كل شيء، حتى جمع المبلغ هو وزوجته، ويوم فك الرهنية، جاء المحضر(حلمي حليم) مع الباشكاتب زكي (فؤاد الرشيدي) وعاكف بيه لإنتزاع الأرض من الفلاحين لقاء مبلغ ٣٨٠ جنيه، فدفعهم إبراهيم حتى لايحرم الفلاحون من أرضهم،لكن عاكف بيه اعجب بجمال أمينة زوجة إبراهيم،كما أراد ان يفرق أهل البلد ويبعدهم عن إبراهيم، فأعاد له نقوده وأجل السداد، وأعطى إبراهيم ١٠ أفدنة بإيجار زهيد، وسلفة ١٠٠ جنيه ليزرعهم، وأرسله للقاهرة لفك الرهنية، وأثناء غيابه زار أمينة في منزلها بالصباح الباكر لينال منها، ولكنها إستدعت جارتها صابحة (ليلى سامي) ابنة عم صابر (حسين رياض) عامل الطاحونه، حتى تتخلص من عاكف، ولكن شلبية (سلوى محمود) جارتها رأت عاكف خارجاً من منزلها في الصباح فأشاعت في البلد سوء سلوك أمينة، وفي اليوم التالي تمكن عاكف من إغتصاب صابحة في الغيط، وعندما جاء إبراهيم عايره أهل البلد بسوء سلوك زوجته، وكان من ضمن المعايرين صابر والد صابحة، وعندما علم من أمينه ماحدث، بحث عن عاكف بيه ليقتله، ولكن زكي حذر عاكف بيه الذي إستأجر الأشقياء متولي (فؤاد جعفر) وعمارة (عدلي كاسب) فحرقوها القمح لإبراهيم، وأثناء إطفاء الحريق، تمكن عاكف من إطلاق النار على إبراهيم فقتله، وحاول أن يستميل أمينة ففشل، وحاول أن ينتزع منها الأرض وفشل فطالبها بمبلغ ١٠٠ جنيه والتي سبق أن أخذها إبراهيم، وردها لزكي الذي أنكر، حاولت أمينة ان تسدد المبلغ وساعدتها صابحة التي إعترفت لأمينة بما فعله بها عاكف بيه في الغيط، ومع ذلك لم تفضحها أمينة رغم معايرة عم صابر لها، ولكن صابحة إعترفت لوالدها حتى يكف عن ملاحقة أمينه بسوء سلوكها، ولكن عم صابر لم يرحم ابنته وقتلها حتى يخفي عاره، وبعد علمه ببرائة أمينة حاول أن يستثير نخوة أهل البلد فأثارهم على عاكف بيه الذي قتله، ولكن قامت ثورة ١٩٥٢ فأعادت الأمور إلى نصابها وقبضت على عاكف بيه وإنتزعت أرضه ووزعتها على الفلاحين وتمكنت أمينة من الحفاظ على الأرض ليتسلمها ابنها عليوة عندما يكبر.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر 
طاقم العمل: ماجدة  شكري سرحان  محمود المليجي حسين رياض  فؤاد الرشيدي  فؤاد جعفر 

بنات اليوم

طبيب النساء سليمان لطفى(سراج منير)يعيش مع بناته الثلاث سلوى(ماجده)الفتاة الرصينة الراضية بحياتها والتى تهوى كتابة القصص وتقوم برعاية أختيها بعد موت امها،وليلى(آمال فريد)المتطلعه للتحرر والتمتع بمظاهر الحياة دون قيود مثل بثينه (كريمان)صديقتها المطلقة،وأخيرا الإبنة الصغرى الطفله نجوى(نوال).أوصلت سلوى اختها نجوى للمدرسة وذهبت لإحضارها ورآها الرسام فتحى(احمد رمزى)الذى يقطن امام المدرسة مع صديق طفولته المهندس المعمارى خالد(عبدالحليم حافظ) وأعجب بها وأراد مصادقتها فلم يفلح حتى معرفة اسمها. إلتقى خالد فى النادى بالدكتور سليمان الذى اشرف على ولاده اخته عليه هانم(فتحيه شاهين)وتعرف على ابنته سلوى وقضى وقتا معها فى النادى،وفى اليوم التالى حضر معها رحلة نيلية أقامها النادى،وطوال الرحلة يحكى لها عن صديقه فتحى،وتعرفت ليلى على خالد وشاغلته بينما انشغلت سلوى بسلوك خالد وأخلاقه وأحبته. اخبر خالد صديقه فتحى بكل المعلومات عن سلوى،وعرفه بها،ولكن سلوى كانت مشغولة طوال الوقت بخالد،الذى انجذب نحو ليلى وخطبها من والدها،ولكن فتحى لاحظ ان سلوى مشدودة نحوخالد من خلال تصرفاتها ونظراتها،فإكتفى بمصادقة بثينه ومجاراتها فى إستهتارها،وأقنعها بزيارته فى منزله ليرسم لها صورة زيتية،فذهبت إليه وكان الشيطان ثالثهما،واعترض خالد على إحضار بثينه فى شقتيهما،ولكن فتحى صارحه بأن سلوى تحبه هو،ونصحه بإغتنام الفرصة،وفضل ان يترك له الشقة حتى يحافظ على البقية الباقيه من صداقتهما وهرب مع بثينه. لاحظ خالد ان مصادقة ليلى لبثينه قد أثر على تفكيرها،وانها تستغل الحرية التى منحها لها والدها استغلال خاطئ،واكتشف انه كان طوال الوقت يحب سلوى فى صورة ليلى،فصارح سلوى بحبه،ولكنها رفضته من اجل اختها ليلى. صارح خالد ليلى بأنه لايريد ان يستكمل المشوار معها،فذهبت الى والدها وادعت ان خالد أراد ان يعتدى عليها وان تهرب معه كما فعل صديقه فتحى مع بثينه،فقام الدكتور سليمان بفسخ الخطبه،ولكن عليه هانم أفهمت الدكتور سليمان الحقيقة،وان أخلاق خالد منعته من الدفاع عن نفسه،واعترفت ليلى بخطئها،وقدمت اختها سلوى الى خالد عن طيب خاطر.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف عيسى (قصة وسيناريو )  هنري بركات (قصة وسيناريو )
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  ماجدة  آمال فريد  أحمد رمزي  سراج منير  ثريا فخري 

الثلاثاء، 29 أغسطس 2017

صحيفة السوابق

أبو العز (محمود المليجي) يقود عصابة لسرقة محلات المجوهرات، ومعه وحيد (كمال الشناوي) الذي أضاع ثروته في القمار، تعرف أبو العز على نادية (صباح) الفتاة الفقيرة التي تعمل بائعة بمحل تجاري، وأحبها وعرض عليها الزواج، ويوم الفرح قبض البوليس على أبو العز، وهرب وحيد مع نادية بعد إصابتها برصاصة في ذراعها، وقام بعلاجها وعلمت منه حقيقة عمل أبو العز، الذي سُجن ١٠ سنوات، وسارت صداقة بين نادية ووحيد تحولت لحب وتزوجا وأنجبا ابنتهم سعاد (سهير رمزي) وانتسب لكلية الحقوق، لتحسين مركزه وأتم أبو العز عقوبته وخرج يبحث عن نادية، وعلم بزواجها من وحيد، ورافق هو الراقصة كاميليا (إلين دياتو) وسعى للتفريق بين وحيد ونادية، فأمر رجاله بإجبار وحيد على طلاقها، وتشاجر وحيد معهم فقتل أحدهم وسُجن عامين، استطاع فيهما الحصول على الليسانس بينما كافحت نادية بالعمل في متجر للملابس، وقاومت إغراءات أبو العز الذي لم يهدأ له بال حتى تمكن من فصلها من عملها، لكنها عملت بكي الملابس في منزلها انتظارًا لخروج زوجها من السجن، وأيضًا قاومت أبو العز ورفضت أي مساعدة منه، خرج وحيد من السجن وبحث عن عمل فلم يجد بسبب صحيفة سوابقه، فعمل بمخبز أفرنجى، ولكن أبوالعز أوعز لصاحبه (علي عبدالعال) بطرده، وأخيرًا تمكن وحيد من تزوير صحيفة سوابقه لتصبح بيضاء، وعمل بإحدى الشركات وأثبت كفاءة، فعينه المدير (سراج منير) سكرتيرًا عامًا للشركة ولكن علم بالأمر أبو العز، فهدد نادية بالطلاق من وحيد أو إدخاله السجن بتهمة التزوير، فضحت نادية بحبها، وأوهمت وحيد بأن ثمة علاقة بينها وبين أبو العز فطلقها، وتولى المدير أخذ ابنته سعاد تحت رعاية ابنته الأرملة ثريا (عايدة هلال) والتي أُعجب بها وحيد وفكر بالارتباط بها، سعت نادية لرؤية ابنتها سعاد، فلم تمانع ثريا لأنها لا تستطيع أن تحرم أم من ابنتها مهما كانت الظروف، وتقربت إليها وعلمت منها سرها، وأنها بريئة من تهمة الخيانة، حدد وحيد ميعادًا للزواج من ثريا، التي أخبرته أن السبب هو تزويره لصحيفة سوابقه، وأن أبو العز هدد نادية، فضحت بنفسها فسعى وحيد للانتقام من أبو العز، ولكن نادية سبقته إلى منزل أبو العز وأطلقت النار عليه وهربت،ولكن أبو العز لم يمت، وعندما جاء وحيد أصابه بالرصاص في ذراعه وتصارع معه حتى جاء البوليس وقبض عليه، بينما اعترف وحيد لمدير الشركة بإضطراره لتزوير صحيفة سوابقه، فتفهم المدير الأمر وعفا عنه، وبحثوا عن ناديه لتعود الى زوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: صباح  كمال الشناوي  محمود المليجي سراج منير  عايدة هلال  عبدالمنعم إسماعيل 

قتلت زوجتي

زوجان لم يرزقهما الله بالأبناء رغم مرور سنوات على زواجهما، الزوج موظف صغير، وهو يحب زوجته، لذا يحتفظ بها، تنطلق الأقاويل فى الحي أن هناك قصة حب تجدد نفسها بين الزوجة وبين خطيبها السابق الذى عاد من السفر، تساور الشكوك الزوج، ويقرر أن يقتلها، يتم القبض عليه ويثبت المحامي أن الزوجة لم تخن زوجها بعد أن يعترف الخطيب السابق العائد بالأمر، يتم الحكم على الزوج بالسجن.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال عطية (مخرج )  إبراهيم السيد (مخرج مساعد) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (قصة وسيناريو وحوار)  كمال عطية (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: مديحة يسري  عماد حمدي  زهرة العلا  عمر الحريري  وداد حمدي  عزيزة حلمي 

الاثنين، 28 أغسطس 2017

أين عمري

مات الاب وترك زوجته سنيه هانم(أمينه رزق)وإبنته التلميذة عليه(ماجده)التى تحلم ببلوغ سن النضج لتتحرر من ضفائرها ولبس فستان سواريه وكعب عالى وتخرج وتسهر،وترهن امها كل ذلك بزواجها،فقيضت حريتها تماماً واقتصرتها على المدرسة ولكن صديق العائلة عزيز بيه(زكى رستم)وهو رجل فى خريف العمر،يهتم بالأسرة ويستأجر من سنية هانم الارض التى تركها لها زوجها،ويغدق عليهم بهداياه،وتشعر عليه انه محررها من قيود امها،ولذلك عندما يتقدم للزواج من عليه ترحب الام طمعا فى ثروته خصوصا وانه مريض بالقلب،بينما تفرح عليه لتحررها وانها ستحقق كل أحلامها. وبعد الزواج يشعر عزيز ان كل شاب،بل كل رجل يريد ان يخطف منه عليه،التى احبها بنية الامتلاك،وإستأذن امها وأخذها للعزبة حيث يغلق قصره على كل نفيس يمتلكه،وحبس عليه بالقصر لاتخرج منه ومعها أختاه العانستان سوسن (عزيزه حلمى)ورئيفه(احسان شريف)وسبب عنوساتهما هو حبسهن دون ان يراهن احد،ومن ضمن ممتلكاته فرسة حبسها عن وليفها،فلما امتطتها عليه من وراءه أسرعت بها حيث وليفها الذى يمتلكه الدكتور خالد(يحيى شاهين)والذى أعاد عليه لمنزلها معتقدا انها احدى شقيقات عزيز،وفى اليوم التالى اصطحب معه الطبيب البيطرى(عدلى كاسب)وذهب الى عزيز ليخطب اخته عليه،فإكتشف انها زوجته. مضت السنوات وشعرت عليه انها حرمت من كل شئ كانت تحلم به وتريد تحقيقه بالزواج،كما حرمت أيضاً من حقوقها الزوجية لكبر سن زوجها عزيز،الذى كان يغار عليها بطريقة مرضية،حتى انه شك يوما فى سلوكها فضربها بالكرباج،فقررت الهرب،فهددها بالقتل،فأخذت الفرسة وذهبت الى الدكتور خالد تستنجد به،فتخلى عنها وطلب منها العودة الى زوجها،الذى جاء وراءها وحاول ضربها بالكرباج فهاجت عليه الفرسة وقتلته بحوافرها. عادت عليه للقاهرة وقررت نسيان ما مضى من عمرها والبحث عن الباقى وتعويض مافات،ورفضت لبس ملابس الحداد على زوجها ولبست ماتشاء لها من ملابس،وخرجت لترى الدنيا وصادقت شباب من سنها خصوصا جارها عادل(احمد رمزى)الشاب المراهق ساقط الحقوق،والذى أراد ان يلهو معها،وكادت ان تنزلق فى الخطيئة عند مدام حوريه هانم(ميمى شكيب) وذئابها،ولكن عاد الدكتور خالد ليبحث عنها وأنقذها من المصير المظلم.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )
طاقم العمل: ماجدة  زكي رستم  يحيى شاهين  ميمي شكيب  أحمد رمزي  أمينة رزق 

من القاتل؟

ارسل سليم(محمود المليجى)تليغرافا لأخته سعاد هانم(أمينه نور الدين)يخبرها أن سعيد (محسن سرحان) مدير شركتها التى ورثتها عن زوجها، ينوى الزواج بأخرى، بعد ان كانت تطمع فى الزواج منه وسلمته كل شئون شركتها، فقطعت سعاد رحلة علاجها بالخارج وعادت مسرعة لتكتشف سرقة مصوغاتها، التى شبك بها سعيد عروسته الجديدة، وذهبت لحفل الزواج لتكتشف ان والد العروس سليمان (حسين رياض) قد تعرض لأزمة مالية طاحنة باع فيها ذهب زوجته (رفيعه الشال) ليسدد بعض الديون، وفسخ خطبة إبنته سميره (سميره احمد) من إبن عمها مجدى (جميل عز الدين) الذى تبادله الحب، ليزوجها من سعيد لينتشله من أزمته المالية ويسدد ديونه، وفهمت ان شبكة العروس وخنجر اثرى بمقبض من الذهب قد سرقوا من الخزينة، وفى لحظة انفعال اساءت سعاد لأخلاقيات أهل العروس، فتصدى لها مجدى إبن عم العروس، وخرجت سعاد من الحفل، وعندما حضر العريس اكتشف الجميع وجود سعاد هانم بحديقة المنزل ملقاة على وجهها وفى ظهرها الخنجر الأثرى، وحضر وكيل النيابة (عدلى كاسب) وضابط المباحث رشدى (رشدى اباظه) والذين اكتشفوا ضياع اداة الجريمة، وبعد التحقيق حصروا التهمة فى سليمان والد العروس لأزمته المالية، وتهديد سعاد له بفضيحة، وسليم شقيق القتيلة المستفيد من موتها لأنه سيرثها، وسعيد لعلاقته السابقة بصاحبة الشركة، وأخيرا مجدى خطيب العروس السابق بسبب شجاره مع القتيلة، والأخير انحصرت التهمة به بعد ثبوت إختفاءه، وأصدر وكيل النيابة أمرا بالقبض عليه، ومضاهة بصماته على علبة السجائر التى وجدوها بجوار القتيلة،وراقب ضابط المباحث التليفونات وعلم انه سيقابل ابنة عمه بحديقة الأندلس فأعد له كمينا، ولكن مجدى اصطدم بالزوج نبيه (اسماعيل ياسين) وزوجته زكية (وداد حمدى) واكتشف نبيه ضياع حافظة نقوده، وظن ان مجدى هو السارق، فطالبه بالحافظة، فناوله مجدى حافظته ليتخلص منه ويهرب، واكتشف نبيه انها ليست حافظته، فلما قبض عليه رشدى، خاف من اتهامه بسرقة المحفظة، فأدعى انه هو مجدى، وان علبة السجائر تخصه، ولكن باقى المتهمين نفوا انه مجدى، وافرج عنه بعد ان ثبت ان بصماته لا تضاهى البصمات الموجودة على علبة السجائر، وأسفرت مراقبة المتهمين عن اكتشاف سرقة سليم للخنجر ليضاهى البصمات التى عليه ببصمات سعيد الذى يشك فيه، ولكن رشدى خدعه واستبدل البصمات، حتى يجمع الدلائل على القاتل الحقيقى وهو سعيد، الذى سرق مجوهرات سعاد وأهداها لسميرة، فلما عادت سعاد فجأة، استردها من خزينة والد العروس ومعها الخنجر، واراد ان يعيد الخنجر فى الفرح، فقابل سعاد بالحديقة فقتلها، وقبض على سعيد وتزوج مجدى من إبنة عمه سميره.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: سميرة أحمد  أمينة نور الدين  وداد حمدي  محسن سرحان  حسين رياض  محمود المليجي 

الأربعاء، 9 أغسطس 2017

الحبيب المجهول

إغماءة بسيطة أصابت ليلى(ليلى مراد)فى الاسانسير فإصطحبها الدكتور حسين يسرى (حسين صدقى) الى عيادته فى نفس العماره، حتى فاقت وشكرته، وأعطاها اسم دواء يجنبها الاغماء المتكرر،ولكنها لم تجد الدواء فى الصيدليات،وفاجأتها الإغماءه فى المنزل فإتصلت به امها (علويه جميل) وأختها الصغيره ( لبلبه ) فزارها فى منزلها وطلب تحاليل وأشعه. وحيد (كمال الشناوى) إبن عم حسين، طبيب قلب يعيش مع جده الشيخ مختار ( مختار عثمان)وجدته حليمه(ثريا فخرى) ويحب الراقصه رجاء (رجاء يوسف) وقد تزوجها ووضع جده أمام الامر الواقع . أثبتت التحاليل والأشعة أن ليلى مصابة بضيق شديد فى الصمام المترالى،مما يعنى إستحالة إستمرار حياتها،كان هذا رأى الدكتور منير (سراج منير)أستاذ حسين،ولكن حسين يرى أنه لا مستحيل فى الطب الذى يتقدم بإستمرار،وبدأ مع ليلى فى علاج يومى وفحص لتشخيص حالتها بدقة للبحث عن علاج لإنقاذها. وحضر الدكتور الإيطالى ديشليونى لإجراء جراحة بالقلب فى الاسكندريه،وسافرحسين لمشاهدته وترك أمرالعياده وليلى لإبن عمه وحيد،وإستاءت ليلى من عدم حضور حسين ورفضت أى علاج ، واكتشف وحيد إنها تحب حسين. قرر حسين إجراء جراحة فى قلب ليلى لتغيير الصمام المترالى ، ولصعوبة موافقة أهلها على إجراء العملية التى فى طور التجربة، قرر حسين ان يتزوج من ليلى حتى لا يجد حرجا فى إجراء الجراحه. وتم الزواج ووجد حسين نفسه امام مشكلة ليلة الدخله، فإتمامها فيه خطورة شديدة على قلب ليلى، فأعطاها فى اليوم الاول منوما ليتخلص منها، وفى اليوم التالى حاول ان يفعل نفس الشئ ، ولكنها تنبهت للأمر وظنت انه لا يحبها وان حياتها فى خطر،فأصيبت بنوبة قلبية نقلت على إثرها للمستشفى، وتصادف ان رجاء ووحيد إنقلبت بهم السياره فى الرياح التوفيقى، وتهشمت جمجمة رجاء وبقى جسدها سليما وماتت فقام حسين بنقل صمام قلب رجاء المترالى الى ليلى، ونجحت العمليه وتناولتها الصحف والمجلات بالإشادة ، وكتبت إحدى المجلات أن حسين إضطر للزواج من ليلى من اجل اجراء العمليه ، وقرأت ليلى الخبر فإستاءت وظهر نفورها وابتعادها عن حسين، وحاول وحيد ان يعرف منها سبب نفورها من زوجها، وبدأت تشكو له ما حدث من حسين،ووجدت ان وحيد قريب زوجها وهو اقرب الأصدقاء إليها. ظن الجميع ان ليلى بقلب رجاء قد أحبت وحيد وان القلوب اذا نقلت تنتقل بمشاعرها. شاهد حسين إبن عمه وحيد يطيب خاطر ليلى فى المنزل فظن تحولها لحب وحيد فطلقها، ولكن ليلى أوضحت الأمر للدكتور منير الذى تفهم الموقف وصارح حسين بحقيقة الامر، وعاد حسين الى حبيبته وزوجته ليلى.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  محمد عمارة (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم الورداني (الحوار)  عبدالرحمن الشريف (القصة)
طاقم العمل: ليلى مراد  حسين صدقي  كمال الشناوي سراج منير  رجاء يوسف  عبدالسلام النابلسي 

السعد وعد

تخرج بهجت المواردى(اسماعيل ياسين)من المهندسخانه وافتتح صالة للرقص والغناء،وملحق بها كافيتريا،ومتزوج المطربة أحلام(نجاح سلام)ولكن تدهور به الحال،وفقدت الصالة زبائنها لعدم التجديد،وكثر بالكافيتريا زبائن الشكك،مما زاد من ديون بهجت،وحاصرته المشاكل من كل جانب،فبجانب مطاردة الديانه له،تركت له زوجته احلام المنزل بتحريض من مطرب الفرقة على(محمد سلمان) وخالتها الست هنا(زينات صدقى)،كما طارده مندوب البنك سمعان جبور (ابراهيم حشمت)فهرب منه بمساعدة الجرسون عزرا(نعيم مصطفى). تقابل بهجت مع زميل الدراسة السابق المهندس ابو العلا كشك(مختار عثمان)والذى يمتلك فرقة تسير بالزى الموحد امام الجنازات،وعلم منه مشكلته،واقترح عليه الهروب. شاهد ابو العلا،الممثل خالد الحمزاوى(محمد الديب)يتدرب على دوره الجديد،وهو حبيب هجرته حبيبته فقرر الانتحار غرقا فى النيل،فظن ابو العلا انها حالة حقيقية،فإستبدل محفظة بهجت بمحفظة حمزاوى،واعلن عن غرق بهجت،ولبست زوجته احلام الحداد. اكتشف بهجت ان مندوب البنك يلاحقه ليس بسبب دين،ولكن لأنه كسب الجائزة الاولى ٢٠ألف جنيه،فى سحب على سند يمتلكه،وهنا اسقط فى يد بهجت وابو العلا،فكيف يحصلان على السند لصرف قيمته،وبهجت فى نظر القانون قد توفى. كما ظهرت أطماع الآخرين فى ثروة بهجت،اذ جاء من البلد غانم ابو شادوف(عبد الغنى النجدى)إبن شلبايه اخت بهجت،والذى لم يرى خاله من قبل،جاء يبحث عن ثروة خاله،كما جاء المرابى كوهين(فريد عبد الله)ومعه كمبيالات على بهجت بعد ان ضاعف قيمتها مستغلا موته،وعرض أخذ السند مقابل مبلغ يعطيه للورثة،كما دخل عزرا الجرسون المنزل يفتش حجرة بهجت باحثا عن السند،وأسرعت الست هنا بالحضور ومعها احلام وعلى بحثا عن السند. ادعى ابو العلا وبهجت أنهما من اصحاب المرحوم بعد ان تنكرا،ودخلا البيت،وتمكن بهجت من ان يحصل على السند ،وكتب تنازلا عن ثروته لإبن شلبايه ابو شادوف ليصرف قيمة الجائزة،ويعطيه نصيبه،ولكنه ظن ان الحمزاوى الذى جاء يبحث عن أوراقه الشخصية،انه غانم ابوشادوف،فأعطاه السند،ونسى إعطاءه التنازل الذى عثر عليه ابو شادوف مصادفة،وطالب بحقه فى الميراث،فطمعت الست هنا فى تزويجه من احلام ليستفيدا من الميراث،بينما حاول حمزاوى التقرب من احلام وأعطاها السند،واستدعت الست هنا الدجال زه زه(محمود لطفى) لتحضير روح بهجت لسؤاله عن زواج احلام من ابو شادوف. استغل بهجت الموقف وحضر فى الظلام ومعه ابو العلا متنكرا فى زى ملك العذاب،وهددوا الجميع واستعاد بهجت التنازل من ابو شادوف،وعاقبه بزواجه من الست هنا والعودة للبلد،كما أخذ الكمبيالات من كوهين ومزقها،واستعاد السند من احلام التى اكتشف انها مازالت تحبه،فظهر على حقيقته ومزق السند،وقال ان كل المصائب جاءت من وراءه،وان السعد وعد،وماحدش واخد منها حاجة.
ﺇﺧﺮاﺝ: إسماعيل عبدالمجيد (مراقب السيناريو)  فكرى رمزى (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عبدالجواد (سيناريو)  بديع خيري (قصة وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  نجاح سلام  محمد سلمان مختار عثمان  توفيق الدقن  إبراهيم حشمت 

الثلاثاء، 8 أغسطس 2017

في سبيل الحب

تنمو قصة حب بين فاطمة وحسن في أحضان الطبيعة، ورغم وعوده لها فقد حالت ظروف أسرتيهما دون إتمام الزواج، فوالد الفتاة اقسم بعدم تزويج ابنته إلا بعد الإنتقام من قاتل أخته القابلة، ليكتشف أن حسن هو ابن الشخص الذي يبحث عنه، وتتصاعد الأحداث.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  إبراهيم السيد (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عثمان اباظة (حوار)  عيسى كرامة (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: ماجدة  يحيى شاهين  عبدالعزيز خليل عبدالعليم خطاب  زكي إبراهيم  محمد الديب 

إسماعيل يس يقابل ريا وسكينة

ريا(نجمه ابراهيم) وسكينه (زوزو حمدى الحكيم) شقيقتان متزوجتان من حسب الله (رياض القصبجى) وَعَبَد العال (سعيد خليل) وقد كونوا تشكيل عصابى بالتعاون مع عدد من الرجال على رأسهم الأعور (نظيم شعراوى) بهدف استدراج النساء اللائى يرتدين مصوغات ذهبية، الى منزلهم وقتلهن للإستيلاء على الذهب، ثم دفنهن فى فناء منزلهم الكائن خلف قسم اللبان بمحافظة الاسكندرية، وهى الجرائم التى روعت الأهالى، وأقلقت راحة البوليس الذى عجز عن كشف حقيقة مرتكبى تلك الحوادث، بعد ان زادت نسبة النساء المبلغ عن اختفاءهن. فلفل (اسماعيل ياسين) مونولوجست يعمل فى ملهى ليلى بالانفوشى بالاسكندرية، مع خطيبته نونو (ثريا حلمى) وهى ايضا مونولوجست، ومعهم الراقصة اللولبية سنيه عجميه (نعمت مختار)، والاخيرة أنهت فقرتها الراقصة واستعدت للذهاب للرقص فى فرح، دعاها له الأعور، فقامت صاحبة الملهى بتكليف فلفل بمراقبة سنيه، والتى تتبعها حتى دخلت منزل ريا وسكينه، فتسلل للداخل، وعلم ان العصابة قد وضعت المخدر لسنيه فى الشربات، تمهيدا لذبحها والاستيلاء على مصاغها، فتسلل فلفل خارجا، وتوجه لقسم اللبان وابلغ الاومباشى (عبد المنعم اسماعيل) الذى لاحظ ان رائحة الخمر تفوح من فم فلفل، ومع ذلك ذهب معه ولم يعثر على شيئ غريب بمنزل العصابة، فوضع فلفل فى حجز القسم، حيث تقابل مع الحرامى النص (عبد الفتاح القصرى) والذى سرق حافظة فلفل لدفع الكفالة، ولكن فلفل استردها منه، بعد ان ترك له مابها من نقود، والتى بلغت ربع ريال (٥ قروش)، وخشيت العصابة من فلفل، فقررت التخلص منه، وكلفت الأعور بالمهمة، والذى حاول مرارا ان يقتل فلفل، ولكنه كان يفشل دائما، فحاول استدراج فلفل لمقر العصابة عن طريق استدراج نونو، ولكن فلفل وصديقه الحرامى، تمكنوا من إنقاذ نونو وتهريبها من الأعور، وعاود فلفل ابلاغ البوليس فتم اعتباره مجنون، وأحاله ضابط قسم اللبان (عبد الحفيظ التطاوى) الى مستشفى المجانين، ولكنه تمكن من الهرب، وطارده الأعور ومعه حسب الله حتى الملهى الليلى، ورشقه الأعور بخنجر فأخطأه وقتل احد السكارى (احمد الجزيرى)، وتم اتهام فلفل بقتله فهرب، ليتلاقاه حسب الله ويعرض عليه مساعدة على الهرب، ويضعه فى شوال ويحمله على ظهره حتى ادخله منزل العصابة، حيث تم تخديره، وحينما همت ريا بوضع الفوطة المبللة على فمه لخنقه، بلع فلفل الفوطة، وضربته سكينه بالقلة على رأسه، غير انها أخطأته وأصابت حسب الله، وتسلل الحرامى للمنزل لسرقة الذهب، وعثر على فلفل فأنقذه، ولكن العصابة استطاعت استدراج نونو وامها (ثريا فخرى) وادعوا انهم أهل فلفل، واستغلوا ان فلفل شبه مخدر وإصطحبوهم لوكر العصابة، ولكن فلفل استطاع التسلل خارجا وتقابل مع الحرامى وتمكنوا من ابلاغ البوليس، الذى حضر هذه المرة ومعه قوة كبيرة، وفتشوا المنزل وعثروا على جثث الضحايا، وتم القبض على العصابة، وتزوج فلفل من نونو بعد ان استلم مكافأة من البوليس، اقتسمها مع الحرامى بشرط ان يتوقف عن السرقة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: حمادة عبدالوهاب (مخرج )  طلعت رضوان (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ثريا حلمي  نجمة إبراهيم زوزو حمدي الحكيم  عبدالفتاح القصري  رياض القصبجي 

الاثنين، 7 أغسطس 2017

لحن الوفاء

يعانى علام(حسين رياض)الموسيقى المغمور من خيانة زوجته له،فينصحه عمه خالد(زكى ابراهيم) بالصبر والإلتفات الى فنه والمثابرة وعدم إهانة فنه مهما كانت الصعاب وطلب منه أن يعتنى بإبنه الصغير جلال(نبيل الزقزوقى)ويعلمه كما علمه هو.يموت العم ويصبر علام وعانى كثيراً وكافح من أجل موسيقاه وتربية جلال، وترك الاسكندرية ورحل الى القاهرة،وفى شارع محمد على بحث عن الرقاق على دنجل (عبد الوارث عسر)الذى عرفه بالست المغنية (مارى عز الدين) صاحبة الفرقة التى يعمل بها،ولكن علام لم يقبل التنازل عن فنه بالعمل معها على طريقتها المبتذلة فنيا.وزار معهد الموسيقى وقابل عازفو الصف الثانى وكون منهم فرقة دربهم وتدرب معهم حتى ارتفع مستواهم وإرتقى بفنهم وذاع صيتهم، وسافروا لعدة عواصم عربية،ودخل بهم الأوبرا وأصبحوا فى الصف الاول. كبر جلال (عبدالحليم حافظ) وتخرج من كلية الحقوق، ولكن لم تخلوا أحاسيسه من المواهب الفنية فقد كان صاحب صوت رخيم ويجيد العزف،فضمه علام الى فرقته الاستعراضية. تعرف جلال على سهام عبد السلام محمد أحمد الشربينى( شاديه )إحدى بنات الكورس وأعجب بصوتها وخفة دمها، وتكررت لقاءاتهما خارج الفرقة وأحبها وأحبته. شعر علام بإنشغال قلب جلال فحذره من النساء وعاهده على الابتعاد عنهن، مما دعا جلال لقطع علاقته مع سهام، ولكنه لم يستطع المقاومة فعاد إليها معتذرا، وطلبت منه أن يقربها من عمه ليستمع لصوتها، وإستغل جلال حاجة الفرقة الى صوت نسائى للأوبريت الجديد ليغنى مع جلال فقدم له سهام. وواصل علام تدريبها والتمرين معها يوميا حتى شعرت سهام نحو الاستاذ علام بعاطفة إبوة، وتقربت إليه بحنان مما حرك أحاسيسه نحوها، وتغيرت لديه صورة المرأة وبدأ يحب سهام ظاناً أنها تميل إليه، وإقترحت عليه أن يتزوج ليخرج من وحدته ومعاقرته للخمر وليجد من يقول له بابا،وخطبها وخافت من الرفض حتى لا تصدمه، وكان موقف جلال سلبيا،وفى يوم إعلان الخطوبة إختفت سهام وإختفى جلال وظن الجميع انهم قد هربوا سويا،فصدم علام وإختفى هو الآخر. لجأ علام الى صديقه القديم على دنجل وأقام عنده فى سرية تامة، وتوقفت الفرقة ولكن جلال صمم على أن تستمر الفرقة فى استكمال الاوبريت وقررت سهام العودة وأقنع دنجل صديقه علام بخطأ موقفه وعليه أن يترك الشباب ليعيش حياته، وعاد علام فوجد جلال قد استكمل الاوبريت ووضع إسم علام ظاهرا على إعلانات الاوبريت فى كل مكان وإستمع للعمل وأعجب به وبارك حب جلال وسهام.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج )  محمد عمارة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  عبدالحليم حافظ  زوزو نبيل حسين رياض  عبدالوارث عسر  حسن البارودي 

درب المهابيل

فى حارة درب المهابيل، يعيش سكانها البسطاء حياة الكفاف، يلهثون وراء ضروريات الحياة، منهم خديجة (برلنتى عبدالحميد)، الفتاة الشابة الجميلة، التى تعيش مع أمها فاطمة (رفيعه الشال) وأبيها عزوز (عبدالعزيز أحمد) الشيخ المتدين، الذى يبيع السبح بدكانه، ويقضى وقته بحلقات الذكر، بمصاحبة شيخ الزاوية (سعد أردش)، وتعيش خديجة قصة حب مع جارها طه (شكرى سرحان) الذى قرأ فتحتها، ويدخر من أجل شراء سرير ودولاب مستعملين من أجل إتمام الزواج، ويحتاج ٤٠ جنيها لدفعهم لعم مهنى (عبدالغنى النجدى) تاجر الموبيليا المستعملة، وقد ادخر فى عام وبمساعدة خديجه، مبلغ ٤ جنيهات، حيث يعمل طه صبى عجلاتى بأجر يومى ١٥ قرش، لدى عم عماره (حسن البارودى) العجلاتى البخيل، والذى يعيش معه إبنه العاطل عبده (توفيق الدقن)، وبنفس البيت تعيش البنت سنيه بيومى (ناديه السبع) الذى توفى والدها وتركها وحيدة، لتحترف مهنة البغاء، بغرض أن تجمع مبلغا من المال، وترحل عن الدرب، لمكان لا يعرفها فيه أحد، باحثة عن اللقمة الحلال، فى كنف رجل يتكفل بها، ويقيم معها عبده علاقة، ويعرض عليها الزواج، ولكنها ترفض لأنه ليس الرجل الذى يحقق حلمها، لأنه عاطل. وبالحارة أيضا عم مدبولى (شفيق نور الدين) الفوال، صاحب مطعم الفول، والذى يشترى كل يوم ورقة يانصيب طمعا فى البريمو، وبجواره المعلم شلبى (احمد الجزيرى) صاحب القهوة، وبالحارة أيضا قفه (عبدالغنى قمر) الأبله المتسول بالبخور، فى ثيابه القذرة، فهو لم يستحم طوال حياته، ويعيش بالحارة فى عشة من الصفيح، ومعه معزته عزيزه، ويطوف على أهل الحارة بالبخور والدعوات، فبعضهم يعطف عليه وأكثرهم ينهره. وتأتى للحارة البنت بائعة اليانصيب (إلهام زكى)، ومعها آخر ورقة تعرضها للبيع، كى تعود لمنزلها، ويطلب منها مدبولى شراءها، ولكن شلبى القهوجى، يقول له ياراجل إعقل، كفايه ضيعت فلوسك، فيعدل عن الشراء، ويرغب عبده فى شراءها، ولكن والده البخيل يرفض، لأنه لا يؤمن بالحظ، ويطمع طه فى الفوز بالبريمو، ليعجل بزواجه، فيطلب من عماره شلن من يوميته، ليشترى الورقة الأخيرة، ويعطيه عماره الشلن على مضض، حيث إشترى الورقة، وأعطاها لخطيبته خديجه لتحتفظ بها، ورآهما والدها عزوز، الرجل المؤمن الذى يرى ان اليانصيب حرام لأنه قمار، فيحلف على إبنته أن تلقى بالورقة، ولا تدخلها بيته الطاهر، فترمى خديجه الورقة بالطريق، ليلتقطها طفل ويتجه الى قفه الذى يحلب معزته، ويوزع لبنها والرزاق هو الله، ويشرب الطفل اللبن، ويعطى الورقة الى قفه، الذى رفض ان يأخذ شيئا مقابل اللبن، ولكن الطفل أصر من أجل المعزة عزيزه، وأخذ قفه الورقة وألقاها جانبا. وتحضر بائعة اليانصيب فى اليوم التالى، لتبشر طه بفوزه بالبريمو ألف جنيه، ويقف الماء فى زور عماره، ويتشاجر مدبولى مع شلبى الذى حذره من شراء الورقة، ويبهت عزوز الذى أضاع ألف جنيه، كانت فى متناول طه، الذى أسرع الى خديجه، التى رقعت بالصوت لفقدان الورقة، ولامت فاطمة زوجها عزوز نائحه، جت الحزينه تفرح مالقيتلهاش مطرح، ويعلن فى الحارة ان الورقة فى حوزة قفه، الذى أصبح فى غمضة عين الريس قفه، مرحب به من الجميع، وتغير موقف عزوز، الذى كان يرى اليانصيب قمار وحرام، متعجبا من ذهاب المال لمن لا يعرف قيمته، ويتحسر ان المال لو كان معه، كان ستر إبنته وفتح دكانا لزوجها، وجدد الزاوية، وعصم سنيه من الطريق الحرام، ليقول له شيخ الزاوية، المال مال الله يؤتيه من يشاء، ويتشاجر طه مع قفه، لأن الورقة ملكه، ويستشهد بعماره الذى اخذ منه الشلن، ليقول عماره انه صاحب الورقة لأنه هو الذى دفع الشلن، وينقسم الجميع ثم يقفون فى صف قفه فى العلن، بينما فى الحقيقة كل منهم يريد ان يستولى لنفسه على الفلوس، فيطلب منه مدبولى مشاركته فى مطعم كبير، ويطلب شلبى مشاركته فى قهوة بالعتبة، ويختلى به شيخ الزاوية، ليقرض الشيخ عزوز بعض المال ليزوج إبنته خديجه، ويسعى الجميع لمقابلة قفه ليلا، ليقنعه بإعطائه النقود، وقفه مش فاهم حاجه، حتى سنيه خلعت ملابسها لإغراء قفه ليلا فى عشته، وشاهدها عبده وطردها، وحاول البحث بنفسه عن الفلوس، وضرب قفه فشج رأسه، وشاهده والده عماره يخرج مهرولا من عشة قفه، وإجتمع اهل الحاره على صريخ قفه، وجاء البوليس وتم نقل قفه للمستشفى، واتهم عماره طه بضرب قفه، فتم القبض عليه بعد اتهام جميع اهل الحاره له بالاعتداء على قفه، وطلب عماره من ابنه عبده ان يعطيه الفلوس التى اخذها من قفه، ولم يصدق انه لم يعثر عليها، وتشاجرا ليسقط عماره على رأسه ليلقى مصرعه، ويقبض على عبده، الذى إعترف بضرب قفه، فيتم الافراح عن طه، ويستمر مسلسل البحث عن الفلوس، التى لم تظهر حتى الآن ، بينما أخفاها قفه فى خرج المعزه عزيزه، التى شاهدت مجموعة من الماعز تمر بالحاره، فإنضمت إليهم لتتساقط النقود، وتأكلها الماعز، بينما وافق عزوز على زواج طه من إبنته خديجه، دون إنتظار للجهاز، كماألحقه بالعمل فى دكانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: توفيق صالح (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: نجيب محفوظ (سيناريو وحوار)  توفيق صالح (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: شكري سرحان  برلنتي عبدالحميد  عبدالغني قمر  نادية السبع  توفيق الدقن  عبدالعزيز أحمد 

الأحد، 6 أغسطس 2017

بنات الليل

ثلاث من بنات الليل يعملن راقصات باحد الملاهى الليلية،عواطف(ثريا حسن)ضحية لإدمان والدها على لعب القمار،سنيه(ثريا حلمى)ضحية لإدمان والدها على شرب الخمر،أما نعيمة(هند رستم)فضحية انفصال والديها،فإذا عاشت مع الاب أذاقتها زوجته المر،وإذا عاشت مع امها طمع زوجها بجسدها. تعرفت نعيمه فى الملهى على بحار فى ليلة ظلماء ولعبت الخمر برأسيهما فكان الشيطان ثالثهما وحملت منه،وقد انقطعت أخباره . تلتقى نعيمه مصادفة بجارها القديم حسين(كمال الشناوى)الذى يعمل الآن كهربائيا،واقنع نعيمه بترك هذا الطريق الشائك والتوبة والعيش بشرف واستعداده للزواج بها،وأخذها ليقدمها لوالده عم صابر(حسين رياض)وامه(فردوس محمد)والذين تذكارها وتذكرا والدها الصالح الشيخ محمود حسنين جارهم،وقرروا عدم الحج هذا العام وصرف المبلغ على زواج حسين من نعيمه،ولكنهم علموا انها راقصة،فذهب اليها عم صابر وطلب منها الابتعاد عن ابنه فوعدته. وعندما عاد لمنزله تشاجر مع ابنه حسين وطرده من المنزل.اخبر الطبيب(احمد علام)نعيمه بأنها حامل فى الثالث،فطلبت منه الإجهاض لعدم وجود الأب،وسمعتها الممرضة احسان(زوزو حمدى)بينما جاءت كوثر هانم(مديحه يسرى)زوجة البحار مدحت(حمدى غيث)تريد علاجا للحمل. حاولت احسان التوفيق بين نعيمه وكوثر ببيع ابن الاولى للثانية،وبذلك تتخلص نعيمه من ابن السفاح،وتحصل كوثر على مولود،وتفوز نعيمه بإبتزاز الطرفين رفضت نعيمه التفريط فى ضناها،ورفضت كوثر بعد ان تم حملها،ولكن حمل كوثر سقط بعد علمها ان زوجها البحار تم أسره فى الحرب،فوافقت على الشراء،بينما سقط حسين وكسر عموده الفقرى،واحتاج لعملية تحتاج مبلغ ١٦٠ جنيه وأبوه معاه ٦٠ جنيه،فوافقت نعيمه على بيع مولودها لقاء المبلغ،وتمت العمليه بعد رفض حسين فلوس نعيمه وطردها. سافرت نعيمه الى لبنان لمدة خمس سنوات وعثرت على البحار الذى انجبت منه ابنتها وطلع هو زوج كوثر،وتقابلت مع الطفلة سميره(ناديه الشناوى) وعلمت انها ابنتها،فطلبت من كوثر ان تعيدها اليها،فرفضت،فذهبت الى احسان فوجدتها قد أصيبت بالجنون بعد ان مات ابنها الوحيد،فقامت نعيمه بخطف سميره ولكنها سقطت من فوق الحبل اثناء العرض،وتركت ابنتها ليربيها ابيها مدحت الذى انجبها سفاحا،وماتت نعيمه،فكانت نهاية احدى بنات الليل.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  أنور الشناوي (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد بدير (سيناريو وحوار)  حسن الإمام (مؤلف)
طاقم العمل: هند رستم  كمال الشناوي  مديحة يسري ثريا حسن  حمدي غيث  صالحة قاصين 

أيامنا الحلوة

هدى(فاتن حمامه)فتاة يتيمة لا أهل لها سوى خالتها(فيفى سعيد)التى عجزت عن إعالتها فأودعتها دارالسلام للفتيات اليتيمات،فلما بلغت سن الاعتماد على نفسها،تم تخرجها من الدار،وتقدم لها الاسطى جمعه(عبدالمنعم إسماعيل) السمكرى الافرنجى بيومية ٣٥ قرش،ولكنه عدل عن رغبته لنحافة جسمها،وقد ساعدتها مديرة الدار(نعيمه وصفى)للعمل بخدمة مريضة نفسية(عزيزه حلمى) بأجر ٦ جنيهات،وحذرها شقيق المريضه(على رشدى)من خطورة المهمة،ولكنها امام الحاجة وافقت ووجدت حجرة فوق سطوح منزل الست زنوبه(زينات صدقى) ويجاورها ٣ طلبة من الفقراء،احمد(عمرالشريف)الذى يصرف عليه خاله الثرى (سراج منير)البخيل الذى يمده بمصاريفه مقابل كمبيالات يدفعها عقب تخرجه من كلية الزراعه،وتحبه إبنة خاله سلوى(زهرة العلا)ولا يبادلها الشعور بسبب فقره وغناها. رمزى(أحمد رمزى)الفاشل بكلية التجارة بسبب ولعه بالملاكمة.على (عبدالحليم حافظ)ابن الفقراء بالطب البيطرى،الذى يطمع عمه الثرى فى زواجه من أبنته بخاطرها التى تفوقه فى الطول،ويتهرب منها. أعجب الشبان بهدى وتسابقوا للفوز بقلبها،ولكنها كانت تميل أكثر الى أحمد الوقور المهتم بدراسته والذى عرض عليها الزواج فوافقت،وغضب رمزى فترك السطوح ورحل بعيدا، بينما عانت هدى من مرض صدرى،فإتصلوا برمزى الذى احضر لها الطبيب (احمد سعيد)الذى طلب أشعة اثبتت إصابتها بالسل(كان مرضا خطيرا فى ذلك الزمن)وأودعت المستشفى بعد ان باع الشبان الثلاثة كل مايملكون،من اجل علاجها،وصارحهم الطبيب(سعيد خليل)بحاجتها لعملية جراحية ضرورية جداً تتكلف ٣٠٠ جنيه.رهنت زنوبه مصاغها،مع استعدادها لرهن المنزل،وتزوج على من ابنة عمه بخاطرها مقابل ١٠٠جنيه،ولعب رمزى مباراة ملاكمة مع بطل الاسكندرية،كاد ان يموت فيها من اجل المكافأة،وحاول احمد السطو على منزل الست التى كانت تعمل هدى عندها،وكاد ان يرتكب جريمة،لولا ان الست رقت لحاله وحال هدى وأعطته مدخراتها البالغة٥٠جنيه،وجاءت سلوى إبنة خال احمد لترى الفتاة التى أخذت حبيبها منها،ورقت لحالها ودفعت تكاليف العملية كاملة، ونجحت العملية،ولكن كان عليها ان تمكث فى المستشفى ٣ شهور ولا تعمل أى جهد لمدة ٣ سنوات وحذرها الطبيب من أى حركة وإلا ماتت. اكتشفت هدى انها ستكون عبئا على الشباب محدود الدخل،فقامت من سريرها لتبذل جهدا للتخلص من حياتها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حلمي حليم (مخرج )  مصطفى جمال الدين (ملاحظ السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حلمي حليم (الرواية)  علي الزرقاني (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: فاتن حمامة  عمر الشريف  عبدالحليم حافظ  أحمد رمزي  زهرة العلا  زينات صدقي 

السبت، 5 أغسطس 2017

جريمة حب

يترافع المحامي عن صديقه الا انه يفقد مستند براءته في البار و يحكم بالدانة علي النهم صديق المحامي الذي يتورط في علاقة مع عشيقة ويترك زوجته وتقتل العشيقة وتتهم زوجة المحامي بقتلها فيعود اليه صوابه ويعثر علي المستند الذي فقده وستعيد قدراته كمحامي فينقذ صديقه مرة اخري و ينقذ زوجته كذلك بتقديم القاتل الحقيقي حارس عوامة العشيقة بحيلة زكية في المحكمة(شريط تسجيل) .
ﺇﺧﺮاﺝ: عاطف سالم (المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أمين يوسف غراب (قصة)  محمود صبحي (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: أحمد شوقي  عماد حمدي  هند رستم  مريم فخر الدين  صلاح منصور  حسن البارودي

سيجارة وكاس

هدى جمال(سامية جمال)راقصة استعراضية تعمل فى كازينو الجلاء مع زميلتها وصديقتها المطربة التونسية عزة(كوكا)وهى تحب الطبيب ممدوح(نبيل الألفى)وهو طبيب فى مقتبل حياته المهنية،وقد عرض عليها الزواج بشرط ان تعتزل الرقص وشرب الخمر،ووافقت ورقصت رقصة الوداع وودعت جمهورها،وتزوجا،ولأن الحياة قاسية وتتطلب مصاريف اكثر،فقد اقترحت هدى على زوجها ممدوح ان تمده بكل مدخراتها من الرقص والعمل بالسينما،ليفتتح مستشفى كبير،يكون هو مديره واكبر جراحية،وبالفعل شرع فى بناء المستشفى عن طريق صديقه المهندس عماره (سراج منير)،وذاع صيته وانجب إبنة جميلة اسماهاعزة(فت فت)على اسم صديقة زوجته المطربة التونسية.زارعماره المستشفى،وغازل كبيرة الممرضات يولاندا(دليدا) ولكنها صدته فى البداية،وعندماقام عماره بدعوة صديقه ممدوح وزوجته هدى على سهرة استجابت يولاندا لمغازلة عماره لأن عينها على الدكتور ممدوح،ولذلك وافقت على صحبته فى السهرة،غارت هدى من كبيرة الممرضات خوفا منها على زوجها مما جعلها تعود لتناول الخمر لأول مرة منذ زواجهما. شكت عزة من تلف أعصابها فدعاهما ممدوح للمستشفى،وتقابلت مع عماره الذى ظنته الطبيب،وكشف عليها وغازلها،وصدته عندما علمت انه مهندس،ولكنها أعجبت به وطلبت من صديقتها هدى معرفة نواياه،ان كان يريد الزواج فأهلا وسهلا،أما اللعب فلا. زادت غيرة هدى من يولاندا،وبدأت المشاكل تعرف طريقها لحياتهما،كما لعبت يولاندا دورا فى إشعال نار الغيرة فى قلب هدى التى عادت لشرب الخمر والتدخين بشراهة،حتى انها تشاجرت مع ممدوح وعايرته بأنها امدته بأموالها مما جعله مشهورا،وضحت هى بشهرتها من اجله،وقد كانت اشهر منه قبل زواجهما،فأخذ إبنته وترك المنزل. بينما عانت المطربة عزة التونسية من انتهاء فترة إقامتها فى مصر،فبحثت عن زوج مصرى لتتزوجه وتأخذ الإقامة الدائمة،ووجدت بغيتها فى المهندس عماره وحاول الاثنان الإصلاح مابين هدى وممدوح،وإشترط ممدوح الإقلاع عن التدخين وشرب الخمر. ولكن هدى استطاعت التوصل لمكان ابنتها الصغيرة واختطافها، ولكنها وأثناء معاقرتها الخمر نامت ووقعت السيجارة من يدها وسببت حريقا كبيرا بالمنزل وكادت ابنتها عزة ان تحترق لولا حضور ابيها ممدوح وإنقاذها من الحريق وقررت هدى الامتناع نهائيا عن الخمر والتدخين،بينما تخلص الدكتور ممدوح من كبيرة الممرضات يولاندا،واحضر ممرضة عجوز فى أواخر أيامها(صالحه قاصين).
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالعزيز سلام (قصة وسيناريو وحوار)  نيازي مصطفى (سيناريو)  
طاقم العمل: سامية جمال  نبيل الألفي  سراج منير داليدا  كوكا  حسين عبدالنبي  

الجمعة، 4 أغسطس 2017

الجسد

شحاته أفندى(حسين رياض)زوج ضعيف الشخصية وزوجته فاطمه(فاطمه رشدى)إمرأة متسلطة متطلعه،تعلم ابنتها الصغيره(ناهدعبدالعزيز)الرقص،وتحلم بالثراء إعتمادا على وسط إبنتها عندما تكبر. يعمل شحاته افندى موظفا عند امين بيه (سراج منير) والذى يعامله بقسوة شديده ويسميه الحمار، بينما كان امين بيه زيرا للنساء. تكبر نعمت (هند رستم) وتفصل من المدرسه لسوء سلوكها، وتأخذها امها وتهرب من المنزل وتعمل راقصه فى صالة الف ليله وليله التى يسهر بها امين بيه، والذى يتعرف عليها ويغدق عليها المال وتصبح عشيقته، وتتغير معاملته لشحاته افندى بعد ان اكتشف مواهبه. علم شحاته من امين ان ابنته تعمل راقصه فى صاله، ونصحه صديقه عدوى الحلاق ( مختار عثمان) بإحضارها عنوه، فيذهب إليها ويحاول إنتشالها من الوحل ويتشاجر مع الجميع ويقوم امين بفصله من العمل. تترك فاطمه امها وتعود الى ابيها وتقرر الامتناع عن الرقص، وفرح بها شحاته افندى،ولكن امها استطاعت ان تأخذها مرة اخرى وتعيدها الى طريق الوحل،مما جعل شحاته يعاقر الخمر لينسى مأساته، ولما عايره أهل الحى وسخروا منه ذهب الى فاطمه وطعنها يريدقتلها،ولكنها أصيبت فقط وفقدت البصر،ودخل هو السجن. لجأت نعمت ومعها صديق والدها عدوى الحلاق الى المحامى حسين (كمال الشناوى) للدفاع عن والدها الذى أخذ ٣سنوات، ونمت عاطفة بين حسين ونعمت وأحبته،مما جعلها تقطع علاقتها بأمين بيه،وشجعتها امها على العيش النظيف بعد ان ثابت الى رشدها وطلبها حسين للزواج رغم علمه بعملها راقصه، ويوم الفرح اكتشفوا ان حسين ابن امين بيه فقطع حسين علاقته بها. وعادت نعمت للصاله والرقص والخروج مع السكارى وممارسة البغاء،وبدأت تشكو من صدرها،وأخذت فاطمه معها زكيه الخادمه (ثريا حسن) وذهبت الى حسين ترجوه ان يعيد نعمت الى صوابها بما له من دلال قديم عليها ،وعندما ذهب اليها نهارا وجدها لم تعد للمنزل بعد، فتركهم آسفا، ولما أسرعت نعمت لتذهب إليه صدمتها سياره وكسرت قدمها، ولما شفيت أصبحت عرجاء لا تستطيع الرقص، وأتى علاجها على مدخراتها، وأصبحت تتكفف العلاج وتبحث عن مستشفى حكومى تلتحق به لعلاج صدرها، وأجر لهما عم عدوى الحلاق حجرة صغيره يعيشان فيها، وإنتهى بهما المقام إبنة عرجاء تشكو صدرها وأم عمياء وأب فى السجن. خرج شحاته افندى من السجن وإتلم الشمل، وبحث لها والدها عن سرير خال فى مستشفى حكومى، ولما علم حسين بما أصابها عادإليها هيمانا يريدالزواج بها(لا يجوز شرعا لسابق علاقة والده بها) وعثر والدها على سرير خال فى احدى المستشفيات، ولبست نعمت فستان الفرح، ووصل المأذون،ولكنها إسلمت الروح الى بارءها.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  أنور الشناوي (ملاحظ السيناريو)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (القصة)  السيد بدير (سيناريو وحوار) 
طاقم العمل: هند رستم  كمال الشناوي  حسين رياض سراج منير  مختار عثمان  علية فوزي 

أيام وليالي

كامل (محمود المليجى) فنان تشكيلي معاقر للخمر، رزق بمولوده الأول (يحيى)، فأقسم لزوجته فاطمة (عقيلة راتب) أنه لن يقرب الخمر بعد ذلك، ولكنه حنث بقسمه، فزادت عليه الديون، وتم بيع أثاث البيت وفاءًا للدين، مما دعا فاطمة لأخذ إبنها والسفر للقاهرة للعيش مع والدتها (ثريا فخري) ثم حصلت على الطلاق بعد موافقة كامل حفاظًا على ابنهم. كان عاصم (سراج منير) قد طلب فاطمة للزواج من قبل ولكنها فضلت عليه كامل، والآن ماتت زوجته وتركت له إبنه الصغير فتحى، وعاد للتقدم الى فاطمة للزواج فإبنها يحتاج الى أب وإبنه يحتاج الى أم، فوافقت وتم الزواج. كبر فتحى (كمال حسين) وكبر يحيى (عبدالحليم حافظ) والتحقوا بالجامعة، كان يحيى على عكس والده شاب هادئ ومستقيم، وفتحي عابث ولاهي، وقد طرده أستاذه الجامعي (عبدالقادر المسيرى) من المحاضرة لنومه فيها، وإشتكى لوالده فطرده من المنزل، ولكن يحيى استطاع أن يعيده من أحضان الراقصة (زينات علوي) إلى المنزل. كان يحيى وصديقه رأفت (أحمد رمزى) أعضاء فى فريق التجديف بالجامعة، ورأى يحيى فى أحد العوامات على النيل أثناء التمرين فتاة هام بها، وشاغلها، وغنى لها حتى تعرف عليها، واسمها سامية (إيمان) وتصادقا وتحابا بمساعدة صديقه رأفت، الذى نظم لهما رحلة الى أنشاص، حضرتها مع سامية شقيقتها نوال (سهير البارونى)، وتبعهم فتحي وحاول التقرب إلى سامية لغيرته من يحيى. وشاغل رأفت نوال ليترك فرصة ليحيى لينفرد بسامية. حضرت سامية مسابقة القوارب لتشجع يحيى وتعرفت على أمه فاطمة، وفى المساء حضرت حفل توزيع الجوائز وحاول فتحي تقبيلها عنوة ، ولكن يحيى أنقذها منه وكان سكرانًا فأقسم أنه سيبلغ والدتها (سامية رشدى) بعلاقتها بيحيى، فطلبت سامية من يحيى أن يلحق به ويمنعه، فقاد فتحي سيارته وهو مخمورًا فدهس رجلًا يعبر الطريق وهرب. وعندما مر رأفت بسيارته وجد الرجل المصاب فتوقف لإسعافه ولكنه قد مات، وجاء البوليس وظن أن رأفت هو مرتكب الحادث فقبض عليه. حاول يحيى بمساعدة أمه فاطمة مع فتحي لكى يسلم نفسه للبوليس، ولكن عاصم والد فتحى عارض وصارت المواجهة بين يحيى وبين الرجل الذى رباه. سافر يحيى للإسكندرية لمقابلة والده كامل وسأله المشورة فنصحه بعدم مخالفة ضميره، وأن كل تضحية تهون في سبيل راحة الضمير. وبعد تفكير طويل تقدم يحيى للبوليس واعترف بأنه مرتكب الحادثة، وأنقذ صديقه رأفت، وقُدم للمحاكمة ولكن فاطمة لم تتحمل أن يضيع مستقبل إبنها من أجل جرم لم يرتكبه، فخرجت عن صمتها وأخبرت القاضى بكل شئ وطلبت شهادة عاصم الذى لم ينكر ما فعله إبنه فتحى، وتم الإفراج عن يحيى، وإنفصل عاصم عن فاطمة، وتزوج يحيى من سامية، وعادت فاطمة إلى كامل لتصحح خطأها السابق فالطلاق لم يكن حلاً.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )  ريمون نصور (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)  هنري بركات (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: عبدالحليم حافظ  إيمان  أحمد رمزي  كمال حسين  محمود المليجي  سراج منير 

الخميس، 3 أغسطس 2017

الغائبة

يعيش زوجان فى سعادة وحب، خالة الزوج تضع الخطط من أجل إزعاجهما ودب الشقاق بينهما، لأنها فى حقيقة الأمر كانت تريد من الزوج أن يتزوج ابنتها، لكنه توج حبه بالفتاة التى أختارها قلبه وتزوجها وهذا اشعل نار الغيرة فى قلب خالته، تصاب الزوجة فى حادث تفقد على أثره ذاكرتها، ولا تعرف عن ماضيها شيئا، يسرع أحد أصدقاء زوجها استغلال فقد ذاكرتها يعمل على أن تعمل فى أحد الملاهى، ويبحث الزوج عنها فى كل مكان حتى يفقد الأمل فى العثور عليها، فيقدم على الزواج من ابنة خالته، ويبدأ حياته معها، وفى أحد الأيام يتقابل مع زوجته الأولى، ويعرف أنها فقدت ذاكرتها أثر حادث تعرضت له، فيحاول أن يعيد لها ذاكرتها مرة أخرى ليبدآن معا حياة سعيدة.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف جوهر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي  مريم فخر الدين  علوية جميل  محمود المليجي  مختار عثمان  سميحة أيوب

أماني العمر

شريف سالم(سعد عبد الوهاب) محامى حكومى مع زميله جمال منصور (محمد توفيق) ويسكن فى منزل يمتلكه طاهر مسعود (سليمان نجيب) المسافر للخارج. يعيش شريف مع خادمه عطيوه (عبد الوارث عسر) شيخ المنصر السابق،ويمتلك شريف عزبة ٥٠ فدان بالفيوم. يعود طاهر مسعود من الخارج ومعه زوجته أمينه(ميمى شكيب)وإبنته ليلى(ماجده)ويستقبلهم بالمطار صديق العائلة عبد العليم (عبد الغنى قمر) المليونير وزوجته زكيه (ساميه رشدى)وإبنه فؤاد (صلاح سرحان) المضارب فى البورصة. يشاهد شريف جارته ليلى ويعجب بها ويطرق كل الطرق للتعرف عليها،ويمكنه من ذلك إبن خالها زميله جمال منصور، الذى يدعوه للغناء فى حفل استقبال يقيمه طاهر فى بيته، وتعجب به ليلى، وتتعدد لقاءاتهما وينمو الحب فى قلبيهما وتعاهدا على الزواج، ولكن طاهر والدها يفضل عليه فؤاد بن عبدالعليم المليونير وتتم الخطوبة رغم اعتراض ليلى التى وافقت أخيرا، فكانت هدية الخطوبة سيارة فارهة ثمنها ٣ ألاف جنيها. سافر شريف لعزبته مقهورا متألما،وفى القطار يتعرف على الفنانة التشكيلية منى جلال (زهرة العلا)وأمها(فردوس محمد)وتتكرر لقاءاتهما بالعزبة حيث كانت منى ترسم مناظر طبيعية للعزبة،وقص عليها قصته مع ليلى فقالت له إذا كنت تحبها فتمنى لها سعادة مع غيرك وعش أنت فى ذكرياتك الجميلة معها، وخففت من آلامه. أراد شريف المضاربة فى البورصة حتى يصبح غنيا جديرا بالزواج من ليلى، ولكنه خسر أمواله وإضطر لبيع العزبة التى اشتراها فؤاد وأهداها الى خطيبته ليلى، واصبح شريف مفلسا، ولكن منى جهزت له حجرة فى منزلها كمكتب للمحاماة وطلبت منه أن يبدأ فى بناء مستقبله كمحامى من هذا المكتب، وتبنى شريف مشاكل العمال المظلومين وذاع صيته بينهم. بينما إنشغل فؤاد عن خطيبته ليلى بأعماله المشبوهه، والتى بدأت تندم على إرتباطها به. تلاعب فؤاد بدفاتر شركة طاهر التى تولى إدارتها وإستولى على علاوات العمال وتصدى له شريف الذى حاول فؤاد رشوته فأبلغ طاهر بذلك، والذى طرده وفسخ خطبته لإبنته ليلى، التى بدأت فى البحث عن شريف الذى تهرب منها. ادعت ليلى انها تريد ان ترسم لها منى صورة حتى تعرف قصتها مع شريف وكذلك لتتمكن من مقابلته،ولكن فؤاد أخبر منى بأن الفتاة التى ترسم لها صورة هى ليلى حبيبة شريف السابقة، وانها اشترت منه عزبة شريف السابقة حتى تهديها إليه.أحست منى بأن شريف لا يزال يحب ليلى فوافقت على السفر لإيطاليا فى بعثة دراسية حتى تبتعد عن شريف وليلى. تركت ليلى عقود عزبة شريف القديمة بمكتبه عربونا للمحبة ولكنه ذهب إليها ورد لها عقود العزبة وأخبرها أن ما كان بينهما أصبح ماضيا.قام عطيوه بسرقة جواز السفر من منى حتى لا تسافر،ولحق بها شريف فى المطار وأعادها الى مرسمها وتزوجها.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )  طلعت علام (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سيف الدين شوكت (قصة وسيناريو وحوار)  عبدالوارث عسر (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: سعد عبد الوهاب  ماجدة  زهرة العلا عبدالوارث عسر  ميمي شكيب  محمد توفيق 

الأربعاء، 2 أغسطس 2017

اسماعيل ياسين فى الجيش

زكى عباس ابو النواس(اسماعيل ياسين)الشهير بترمس،صبى شيخ حارة الوطواط،يحمل عددا من طلبات الاستدعاء للخدمة العسكرية،كانت الاولى من نصيب عوكل سويلم المنفلوطى(عبد الغنى النجدى)الشهير بعوكل،بائع العرقسوس بالحاره،والثانية من نصيب عم حسين عبد الوهاب(حسن أتله) ساقط القيد صاحب المطعم الشعبى،وزوج الست ام عبده(جمالات زايد) وعم الجميله سميره،التى يحبها ترمس،والثالثة كانت لعبد العزيز شرشوح (عبدالسلام النابلسى)الشهير بزيزو،الكوافير إبن المزين(محمود لطفى). رفض زيزو إستلام الاستدعاء،فأجبره الشاويش عطيه(رياض القصبجى) على استلامها،وقد كان يحلق ذقنه فى دكان شرشوح استعدادا لزيارة عم حسين لخطبة سميره،ومعه تورته هدية،فقام ترمس بإستبدالها بفردة حذاء مما جعل موقف عطيه سيئا جداً،فتوعد ترمس بالانتقام. وكان الاستدعاء الأخير لزكى عباس ابو النواس،والذى لم يستدل عليه ترمس،وعندما سأل أمه(سعاد احمد)،إخبرته انه هو بنفسه. ذهب الجميع لمعسكر الإستقبال حيث تم تنظيفهم،وحلق شعورهم،ليحولوا لمعسكر الفرز،للفحص الطبى،ثم لمعسكر التدريب،حيث كان معلمهم هو بنفسه الشاويش عطيه،الذى حاول الانتقام من ترمس،ومحاباة صهره القادم عم حسين. ولما علم ترمس بأن عم حسين أرسل مع عطية خطاب توصية لخطبة سميره،استبدله بخطاب غرامى لسميره كتب لها فيه انهم مثل حلة وغطاها،جزمة وشراب،عربة وحمار،وقرأت سميره الخطاب،ووضعت الرد فى حزام الشاويش عطيه. اعتدى عطيه على ترمس فتم نقله لمعسكر آخر،ولما أنهى المجندون فترة تدريبهم،تم توزيعهم على المعسكرات،فكان نصيبهم العمل مع قائد الصف الشاويش عطيه،ليدور صراع آخر للفوز بقلب سميره. حدد حسين موعدا لخطبة سميره من الشاويش عطيه،فإستنجدت سميره بترمس أثناء وجوده فى الخدمة،فلم يستطع الرد عليها،مما جعلها تغضب،وتوافق على الخطبة لعطية،وعندما ذهب ترمس الخطوبة،قام عطيه بإصدار أوامر ضبط وربط لترمس امام المدنيين،مما عرض عطيه للعقاب وعزله لرتبة نفر،وترقية ترمس لرتبة مساعد أومباشى بشريط،مكافأة لإطاعته الأوامر،وتم فسخ الخطوبة. ولكن عم حسين حدد زوج سميره بمن يفوز فى مباراة المصارعة بين عطيه وترمس،وفاز ترمس بالبطولة وبقلب سميره. 
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  عبدالعزيز جاد (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: سامي داود (مؤلف)  عبدالمنعم السباعى (مؤلف) 
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  رياض القصبجي  عبدالغني النجدي  حسن أتلة  سميرة أحمد 

من رضي بقليله

عرف مبسوط على الراقصة ديدى(هدى شمس الدين)ويتعرف سعيد على اختها المطربة ريرى(نزهة يونس)ويتورطان فى زيارة منزلية لوالدة البنتين(عزيزه حلمى) التى تعتبرهما خطيبين لإبنتيها وتطالبهما بالهدايا للبنتين،فى محاولة لإبتزازهم. تشتكى زينب ونفيسه احوال أزواجهن الى عم سيد المكوجى،فيرسل وراء الزوجين صبيه احمد(شكوكو الصغير)ويخبر الزوجتين بوجودهما فى كباريه الأندلس.تتنكر الزوجتان فى زى الرجال ويذهبن الى الكباريه ويتعرفن على الراقصة والمطربة على أنهما أغنى من مبسوط وسعيد،وتكون النتيجة ميل ديدى وريرى الى الصيد الجديد يهمل سعيد ومبسوط فى عملهما فيقوم المدير(ابراهيم حشمت)بفصلهم من المصنع ويواصلان علاقتهم بالمطربة والراقصة،حتى تنتهى نقودهم،وحينما هربا من سائق التاكسى لعدم دفع الأجرة،واختبئوا فى خرابة،فظنهم اللصوص المختبئين بالخرابه بأنهم بوليس،فهربوا وتركوا النقود المسروقة،فإستولى عليها مبسوط وسعيد،وأخذا فى إنفاق النقود يميناً وشمالا بعد ان رفضت الزوجتين المال الحرام،وحينما حددت ام الراقصة والمطربة ميعادا للزواج من ابنتيها،جمعت ام حسين(ليلى حمدى)زوجة عم سيد المكوجى،أهل الحارة وذهبوا لمكان الحفل لخطف سعيد ومبسوط،الذين أرادا شراء هدية من تاجر الآثار الفرعونية(أديب الطرابلسى)فعثروا على خاتمين أثريين،عندما لبساهما اختفوا عن الأنظار،وذهبوا للحفل واكتشفوا زيف العروستان واقبالهم على الصيد الجديد،الذى اكتشفوا انهم زوجتيهما زينب ونفيسة فتركوا الحفل بعد ان ساعدهم أهل الحارة،وعاد سعيد ومبسوط لزوجتيهما،واستردا رشدهم ورضوا بقليله. 
ﺇﺧﺮاﺝ: بهاء الدين شرف (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: مصطفى حسن (قصة وسيناريو )  عبدالله أحمد عبدالله (ميكي ماوس) (حوار)
طاقم العمل: نزهة يونس  محمود شكوكو  فاروق علي عمر الحريري  هدى شمس الدين  وداد حمدي 

الثلاثاء، 1 أغسطس 2017

شاطئ الذكريات

يحتضر ريس المراكب حسين ، دعا إلى فراش الموت ، ربيبه ليوصيه خيرا بابنه الحقيقى وليخبره بأنه كانت يتمنى لو أنه أبنه الحقيقى .. بينما كان ابنه يعبث مع أحدى الراقصات ، يقطعا عهدا باقتسام كل الأرباح بالتساوى ويستمران بنجاح فيه بعد موته .. ويموت الأب ، ويشرع الأول فى العمل وحده ، بينما يواصل الابن العابث لهوه فى الوقت الذى كان مرتبطا بخطبة ابنة ري المركب، وقد أدت العلاقة بينهما إلى اعتداءه عليها ثم فراره من البلد ، يعرف الأكبر من الفتاة وهى تبكى ان اعتدائه وقع عليها وان المعتدى قد هجرها وفر هاربا . يذهب الأخ إلى أخيه لينصحه بالزواج ممن اعتدى عليها فيرفض ويصر على رفضه ويعود الأكبر إلى البلد ، فيتزوج من الفتاة ، ويظل بمعزل عن زوجته داخل البيت ، ويتظاهر أمام الناس بأنه زوج سعيد وتضع مولودها وظل مقيما على حزنه الدفين حى ظهر الأخ المعتدى فى الأفق ، بعد سبع سنوات ، تعرف كم هو يحبها فى صمت بليغ ، فتقدره وتبادله الحب ، ويبدأ الزوجان حياتهما الحقيقية ، وفجأة يعترض طريقهما المعتدى .. حاول المعتدى أن ينغص حياة الزوجين ، فهو يصب كلمات الغزل البراقة الخادعة ، ولم ييأس المعتدى ، فيستمرئ محاولاته ، إذ يخطف ابنه الصغير من مركب الصيد المملوكة لأخيه ، وكان الزوج قد أخذه معه للصيد لأول مرة .. يعود الزوج حزينا ، الذى ظن أن الموج قد ابتعله ، وما تلبث الحقيقة أن تتضح ، لقد عرف أن المعتدى اختطف ابنه ، يوقع بين المراة وزوجها ، ينجح فىمؤامرته ، تأتى النهاية بصراع ينشب بين المعتدى والزوج ، ينتهى بأن تقتل الراقصة المعتدى بلخطا ويعود الوئام إلى الزوجين .
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  عبدالله بركات (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (قصة وسيناريو وحوار)  عز الدين ذو الفقار (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: شادية  عماد حمدي  شكري سرحان  عبدالوارث عسر  السيد بدير  أحمد الحداد 

اهل الهوى

فتنة(تحية كاريوكا)راقصة لعوب تستغل حب الثرى كامل ابو الدهب(فؤاد شفيق) لها، وتبتزه مجوهرات وأموال وهدايا ثمينة، ويستغل شقيقها السوابق بركه (محمود المليجى) حب كامل لإخته، ويعيش فى قصر الثرى كمدير أعمال أخته فتنة، ويقيم علاقة غرامية مع خادمة كامل البت زوبه (سناء جميل)، وكانت فتنة تعانى من خراج تحت المصران الأعور، ولكنها تخشى إجراء جراحة، وقد جاءتها رحلة عمل للرقص فى لبنان لمدة ١٥ يوم، فسافرت وحدها لأن بركه سوابق لايمتلك جواز سفر، وإلتقت فى لبنان بالثرى أكرم أبو شامة (إستفان روستى) الذى رحب بها ودعاها لمزرعته بالجبل، وغمرها بالهدايا من خيل الى حمام سباحة، بل قصرا بكل محتوياته، وعرض عليها الزواج، وشاهدت إبن أخيه فريد (محمد السبع) ففتنت به، وارادت البقاء بجواره، فقبلت الزواج من عمه أكرم،بعد ان عقدت مقارنة بينه وبين الثرى المصرى كامل، بينما فكر فتى الشاشة شكرى سرحان والمونولوجست شكوكو، فى تكوين فرقة مسرحية يمولها كامل ابو الدهب، وتكون بطلتها الراقصة فتنة، وعرضوا منصب المدير على بركه ليتوسط لهم عند اخته وعشيقها كامل الذى رحب بالفكرة، غير ان الصحف نشرت خبر زواج فتنة فى لبنان وصدم كامل، ولكن بركه أقنعه بإمكانية الطلاق، وخرج بركه مع زوبه للفسحة، وشاهدوا الراقصة بطه (تحيه كاريوكا) التى تشبه فتنة تماما، غير ان لها حسنة على خدها، وتتكلم دون لثغة، على عكس فتنة، ولكن أمكن إقناع كامل بإنها فتنة، بعد ان اتفقوا مع بطه لإنتحال شخصية فتنة فى مقابل أجر مادى والعمل فى فرقة مسرحية مع شكرى سرحان، ولكن بطه وافقت على عمل فيلم وإشترطت اصطحاب أخيها بعزق (عبدالمنعم ابراهيم) الذى قدموه لكامل على انه مدير أعمالها اللبنانى، واتفق كامل مع الجراح (كمال الزينى) لإجراء جراحة ازالة الخراج لفتنة سرا، وذلك بعد خداعها وتخديرها، ونجحت الجراحة، غير ان الجراح لم يعثر على الخراج، وفى المستشفى نشأت علاقة حب بين بطه وشكرى سرحان، وتم الانتهاء من عمل الفيلم، وفى نفس الوقت عادت فتنة من لبنان لإجراء الجراحة، ولكن بركه رفض إجراءها الجراحة فى نفس المستشفى، وشاهد أكرم صورة لبطه مع كامل بالصحف بعد الانتهاء من تصوير الفيلم، فظن انها فتنة، وثار لكون زوجته تعمل بالسينما وجاء مسرعا للقاهرة ومعه ابن أخيه فريد، والأخير عرضت عليه فتنة حبها فرفضه وصفعها، بينما شاهد كامل بطة فى احضان شكرى، وعلم الحقيقة فبارك حبهما، وفى الاحتفال بالانتهاء من تصوير الفيلم الذى حضرته فتنة بجوار كامل فوجئت بزوجها أكرم يحضر فحاولت الابتعاد عن كامل، غير انها اختل توازنها وسقطت من الشرفة لتلقى مصرعها، ويفقد كامل واكرم حبهما الذى حاولا شراءه بأموالها، وتم تتويج الحب الخالص بين بطه وشكرى سرحان بالزواج. 
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد زيادة (مخرج )  محمود صابر (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: السيد زيادة (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  شكري سرحان  محمود المليجي  عبدالمنعم إبراهيم  محمود شكوكو  إستيفان روستي