الثلاثاء، 31 أكتوبر 2017

بنات بحري

نفوسة (ماري منيب) امرأة ثرية تتاجر في الخردة والروبابيكيا بوكالة البلح، وتملك أسطولا من سيارات التاكسي وعربات الكارو، وتدير إمبراطوريتها بمساعدة شقيقها العازب حنفي (عبد الفتاح القصري) ولها ابنان عاطلان الكبير يدعى سلامة (عبدالسلام النابلسي) الذي لا هدف له إلا السفر الى أمريكا والزواج من فاتنه الإغراء مارلين مونرو، والآخر يدعى عادل (ماهر العطار) الذي يهوى الموسيقى والغناء. تقتر نفوسة على ولديها ولا تسمح لأي منهما بفعل شيء دون مشورتها، وتحرمهم من التمتع بثروتها في حياتها، وكذلك تفعل مع أخيها حنفي، بينما هي تحب المعلم زهران (عبدالغني النجدي) وتسعى للزواج منه وتلبي كل رغباته وتمده بأموالها ليستمر في تجارته. ولأن الإيراد بأكمله في يد المعلم حنفي، يسعى كل من سلامة وعادل للتحايل عليه وناولاه خمرًا حتى سكر وسرقا الإيراد منه، ثم سافرا إلى الأسكندرية. هناك حاول سلامة السفر على سفينة حاول قيادتها بنفسه فقُبض عليه وسُلم لقسم الجمرك، بينما يتعرف عادل على الراقصة ريري التي تصحبه للكباريه ويشرب معها حتى الثمالة، وتسرق نقوده، وبعدها تأخذه الى منزلها حيث حاولت خالتها فردوس (زينات صدقي) اغتصابه فهرب من الشباك، وأمسك به عوكل (محمود فرج) العجلاتي وصبيه قرني (فرحات عمر) وسلماه لقسم الجمرك. رفضت نفوسة إخراج ولديها من الحجز عقابا لهما، ولكن المعلم زهران أمرها بالسفر للأسكندرية لإخراج ولديها فانصاعت لأمره وأخرجتهما. يتعرف سلامة على توحة (آمال فريد) بنت بحري التي يعجب بها، ورأى أنها تفوق في جمالها مارلين مونرو، خصوصًا وأنها شقيقة ريري. فكرت فردوس ومعها ريري وتوحة في كيفية الحصول على زوج مناسب من الطبقة الراقية، فبعن كل ما يملكن وسافرن إلى القاهرة واستأجرن فيلا مفروشة باسم عائلة عبدالقادر باشا، وبدأن في التردد على محل كوافير كبير بدعوى أنهن من الأثرياء، ثم يتعرفن على نفوسة التى رأت فيهن زوجات مناسبات لأبنائها وأخيها حنفي، فدعتهن لزيارتها في قصرها، وعرضت عليهن فكرة الزواج فوافقن، فجعلت حنفي لفردوس، وعادل لتوحة، وسلامة لريري. ورغم اعتراض ولديها إلا أنها صممت، وخافوا من إخبارها أن هناك معرفة سابقه بينهم، ولكن عادل وريري فضلا الهرب سويًا، حيث يبني عادل مستقبله بيده بعيدًا عن تحكم والدته، بينما صارح سلامة أمه بالحقيقة فرفضت الزيجة من أساسها، وقامت بحبس سلامة وتوحة حتى تعرف مكان عادل وريري. طلبت فردوس من عوكل إنقاذ توحة من الأسر مقابل ١٠٠ جنيه. نصح حنفي أخته فردوس بترك الحبل بعض الشيء لولديها خصوصًا وقد أصبحوا كبارًا، وأن تجعلهما يتمتعان بثروتها في حياتها، حتى لا ينتظران موتها ثم يقومان بتبديد الثروة، فاقتنعت بكلامه. حضر عوكل وقرني فقامت نفوسة بضرب عوكل على رأسه وقبض حنفي على قرني، وحضر عادل وريري، وأخذت نفوسة أبناءها في حضنها، وتزوج عادل من ريري، وسلامة من توحة، وحنفي من فردوس.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  إبراهيم حلمي (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (القصة)  محمد عثمان (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: عبدالسلام النابلسي  ماهر العطار  آمال فريد  ريري  زينات صدقي  عبدالفتاح القصري 

البنات والصيف

تتناول أحداث القصة ثلاث حكايات مختلفة، فهناك الزوجة الجميلة وفية ( مريم فخر الدين )التي تعاني هي وزوجها من ضعف الشخصية بسبب التربية الصارمة، مما عرضها للسقوط في شباك صديق زوجها إسماعيل (كمال الشناوي) والذي يثق فيه الزوج بشكل كبير، وهناك زوج آخر (حسين رياض) يقع في حب الخادمة ويرغب في التقرب منها بشدة لكنه يخاف على سمعته، فيقوم بمعاملتها معاملة جافة للغاية والتضييق عليها، وهناك الشاب الخجول (عبدالحليم حافظ) والذي يقع في غرام جارته لكنها غير مقتنعة به لخجله الكبير، يتقرب منها شاب آخر (يوسف فخرالدين) ويحاول الإعتداء عليها.

ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )  صلاح أبو سيف (مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (إعداد القصة الثالثة)  محمد أبو يوسف (إعداد القصة)  
طاقم العمل: ميمي جمال  محمد الديب  صفية ثروت  سامية رشدي  عصمت محمود  سميرة أحمد

الاثنين، 30 أكتوبر 2017

بين إيديك

عائلة صافو أعظم باشا الأرستقراطية،جار عليها الزمن وأصبحت بلا مورد رزق بعد رحيل الباشا،وتولت عميدة العائلة برلنتى هانم أعظمهم(علوية جميل)قيادة الأسرة المكونة من إبنتها أمجاد(نعيمه وصفى)وزوجها فوزى(محمد أباظه)وابنهما أمين(وحيد كريم). وابنتها العانس أنيسه(زينات صدقى)،وحفيدتها راويه(قسمت شيرين)والحفيدة الاخرى آمال(ماجده)ومعهم الخادم عبدو(سيد جمعه) وجميعهم عاطلون،ويقوم بإعالتهم عم آمال المليونير الجزار مدبولى أبو عضمه( عبد الفتاح القصرى)صاحب ١٨ عماره،وصاحب الفيللا التى يقيمون فيها. حاول مدبولى الزواج من أنيسه بنت أعظمهم باشا منذ عشرون عاما،ولكنه فشل لأنه من طبقة غير طبقتهم،وقد خاف مدبولى على مصير آمال إبنة أخيه،أن تصبح عانسا مثل أنيسه،فطلب منهم ان تتزوج آمال،وإلا منع عنهم المصروف وطردهم من الفيللا. مر عام ولم تتزوج آمال،فحدد ٢٤ ساعة لتتزوج فيها آمال،فإضطرت العائلة ان تبحث عن زوج سريع،ووقع الاختيار على فتحى(جلال عيسى)بطل التنس،ولكن رفضه مدبولى لأنه عاطل،وكان الاختيار الثانى كمال(سمير خليل)الشاب اللاهى السكير،فرفضه المعلم مدبولى. لجأت آمال لشاب من عامة الشعب يمتلك ورشة نجارة مجاورة للفيللا،ويلقى بوردة كل يوم فى حجرة آمال ويحبها ، وتم عرضه على مدبولى،وكانت المفاجأة قبوله زوجا لآمال،لأنه صاحب عمل وشهم،وقررت العائلة عقد القران صوريا،وتم حبس العريس رجب(شكرى سرحان)فى حجرة بالمنزل،ولا ينفرد بآمال مطلقا،وعندما اعترض مدبولى على هذا الوضع،عرضوا على رجب ان يلتحق بمدرسة داخلية ليتعلم،حتى يكون كفئا لآمال،وقضى رجب فى المدرسة شهورا. ولكن النصاب حسين ابو شفه(ابراهيم نجم)ادعى لبرلنتى هانم انه مليونير،فرغبت فى تزويجه من آمال بعد دفع رجب الزوج الصورى لأن يطلقها. هرب رجب من المدرسة لحضور عيد ميلاد زوجته فشاهدها مع حسين، وتولت راويه إبنة خالة آمال والتى أحبت رجب ان تبلغه بخيوط المؤامرة التى تحاك ضده،فقرر رجب ترك آمال،وقرر المعلم مدبولى ان تنجب آمال هذا العام وإلا قطع المصروف،وعلم حسين النصاب بحاجة العائلة لرجب،فخطفه بمساعدة عصابته وساوم العائلة على ألف جنيه،ولكن مدبولى ورجاله تمكنوا من القبض على العصابة وتحرير رجب،الذى اكتشف ان زوجته آمال تحبه،وترغب فى العيش معه على هواه، بينما التحقت الاسرة كلها بالعمل فى محلات الجزارة،وتزوج المعلم مدبولى الجزار من أنيسه بنت أعظمهم باشا.
ﺇﺧﺮاﺝ: يوسف شاهين (مخرج )  مصطفى جمال الدين (مساعد مخرج أول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: مصطفى محمود (مؤلف)  وجيه نجيب (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: ماجدة  شكري سرحان  علوية جميل زينات صدقي  عبدالفتاح القصري  نعيمة وصفي 

الناس اللي تحت

منزل في حي العباسية ينقسم إلى قسمين، الأول يمثل البدروم الذى يعيش فيه الفقراء والحالمون بالتطلع إلى أعلى، أما في الأعلى فهناك المقتدرون والأثرياء، هناك أرملة عجوز تحب رجلاً عجوزًا ينتمي إلى طبقة ثرية، لكن الحياة ضاقت به وانتهى إلى السكن فى البدروم، وهناك في غرفة مجاورة يسكنها فنان شاب يحب ابنة جاره الكمسري ولا يقدر على تدبير المال للزواج منها، لكنه عندما يقرر أن يهجر المنزل تذهب وراءه، كما أن هناك بائع المثلجات الذي يحب خادمة الثرية صاحبة العمارة ويسعى إلى معرفة أسرارها، وفي النهاية لا يحدث أي تقارب بين الطرفين إلا فى أضيق الحدود، تلحق الفتاة بحبيبها الفنان قبل أن يرحل.
ﺧﺮاﺝ: كامل التلمساني (مخرج )  عبدالقادر التلمساني (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كامل التلمساني (سيناريو وحوار)  نعمان عاشور (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: يوسف وهبي  ماري منيب  سلوى سعيد محمد سالم  شفيق نور الدين  فوزية إبراهيم 

الأحد، 29 أكتوبر 2017

حب في حب

يتم تعيين (مجدي) محرراُ في إحدى المجلات، يلتقى بعازفة البيانولا (نوسة) ويكتب عنها مقالاً يلقى اهتماماً من القراء، تشعر زميلته (شيرين) بالغيرة وتخبر رئيس التحرير (بحري) بأن (نوسة) شخصية وهمية من اختلاق (مجدي)؛ الذي يشعر بالغضب من تصرف (شيرين) ويبحث عن (نوسة)، ويجدها بصعوبة ويقوم بتعليمها ويجعلها ترتدي أفخر الثياب، وتظهر في حفل بأفضل صورة، ويعلن أنها (نوسة) عازفة البيانولا، فتكذبه وتعلن أنها أميرة، فيتم فصله من المجلة، تشعر بالندم وتحاول إصلاح ما أفسدته.
ﺇﺧﺮاﺝ: سيف الدين شوكت (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: ميريللا (قصة وسيناريو وحوار)  حسن توفيق (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسن فايق  إيمان  زينات صدقي  أحمد مظهر  هند رستم  فاروق عجرمة 

جسر الخالدين

فيلم إجتماعي، يتناول معاناة فتاة ضريرة من خلال الحياة اليومية لها، وما تلاقيه من صعاب نتيجة فقدانها البصر. يوضّح العمل فكرة أن غياب حاسة مهمة من الحواس لا يعني نهاية العالم، بل يجب النهوض والإعتماد على الذات.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: شكري سرحان  عماد حمدي  ليلى فوزي سميرة أحمد  سميحة أيوب  صالحة المهدى 

الثلاثاء، 24 أكتوبر 2017

سامحني

الدكتور احمد متولى (كمال الشناوى) طبيب الوحده الصحيه بتلبانه الجبل يحب زينب (سميره احمد)إبنة ناظرالمحطه صالح عوض(شفيق نورالدين)ويعول أسرته بالقاهرة المكونه من أمه فهيمه(مارى منيب)ووالده متولى(عبدالوارث عسر)وأخته سعاد(إلهام زكى)المخطوبه لحلمى(عبدالمنعم ابراهيم). وتحاول امه ان تبتزه لآخرمليم لديه لإشباع طمع إبنتها سعاد فى جهازها حيث ان مرتبه ٢٠ جنيه وتأخذ هى منهم ١٥جنيه وتريد المزيد رغم معاش زوجها. يعود احمد للقاهره لحضور فرح أخته سعاد ويقابل توحه ( كريمان ) اخت حلمى التى تحاول ان تجذبه إليها فقد قررت ان يكون احمد زوجا لها. وعندما يعود احمد الى تلبانه الجبل يجد ان عم صالح قد مات وان زينب قد أخذها عمها (حسن البارودى)لتقيم معه بعد ان أصبحت وحيده بموت أبيها. ترسل زينب خطابا لأحمد تخبره بعنوانها فيذهب إليها فيقابله عمها الجلياط والبخيل بفتور شديد وكأنه يقول له آخر مره تيجى هنا. تهرب زينب من بيت عمها متجهه الى بعض أقاربها فى الصعيد وفى الطريق تمر على احمد بالقاهرة وتضطر للمبيت ليلتها مع سعاد وتحيه وتخبرها الأخيره كذبا انها خطيبة احمد فتترك فى الصباح المنزل غاضبه ولكن احمد يلحق بها ويفهمها الحقيقه ويتزوجان. يأخذ احمد زوجته زينب ويذهب لمنزلهم ويضع أهله أمام الأمر الواقع. خشيت فهيمه الأم من ان يسكن مع زوجته فى تلبانه الجبل ويتوقف عطاءه الشهرى لهم فتقنعه بالبقاء فى المنزل على ان يترك الوظيفة ويفتتح عياده بالقاهرة ووافقت زينب على الإقتراح وأمدت احمد بمدخراتها فى البوسته وأجر شقه واحضر معدات العياده بالتقسيط بمعاونة صديقه الدكتور فتحى (عمر الحريرى) وأراد فرش العياده فطلب من امه مساعدته فرفضت رغم مصاغها الكثير. عاملت الام زوجة إبنها معاملة قاسيه وسعت ومعها ابنتها سعاد وتحيه فى مسلسل من المعاملة السيئة والمهينه لتطفيشها حتى يخلو الجو لتحيه وزادت المشاكل وزادت معاناة احمد وأهمل العياده وعجزعن دفع الاقساط وتم الحجز على العياده وخيرته امه بينها وبين زوجته بينما خيرته زينب بينها وبين امه فترك المنزل غاضبا ثائرا وعاقر الخمر وخرج من الحانه مترنحا فصدمته سياره مسرعه ونقل الى المستشفى وكاد يفقد حياته مما جعل امه تندم على ما فعلت واعتذرت له واعتذرت لزينب ورحلت تحيه بعد ان وجدت انه لإمكان لها وقالت له زينب معلهش سامحنى ماكانش قصدى كان لازم أستحمل اكتر من كده خصوصا علشان خاطر ابننا إللى فى الطريق.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد جلال (مساعد مخرج)  حسن رضا (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: كمال الشناوي (سيناريو)  حسن رضا (سيناريو) 
طاقم العمل: سميرة أحمد  كمال الشناوي  ماجدة جلال مها سليم  نعمت مختار  حسن البارودي 

حب وحرمان

سامى المواردى(حسين رياض)صاحب مصانع إلهام للغزل والنسيج، قام بتربية إبن شقيقه أسامه حسين المواردى (رشدى اباظه)، بعد فقده لوالديه، وذلك مع إبنته إلهام (مها صبرى) وأصبح بعد ذلك اسامه هو المهندس المسئول عن مصانع عمه، كما نشأت قصة حب متبادل بينه وبين إبنة عمه إلهام، وسافر أسامه للخارج للتعاقد على شحنات من الغزل، وماكينات نسيج جديدة، ولكن حادث طريق بالخارج، أدى لإصابة أسامه بكسر فى العمود الفقرى، نتج عنه فقده لقدرته الجنسية، وأثبتت الأشعة استحالة عودته لحياته الطبيعية، وأكد تقرير الأطباء عدم صلاحيته للزواج، وانتظرت إلهام بفارغ الصبر، عودة حبيبها من الخارج، بعد الإطمئنان على سلامته، وذلك لسرعة إتمام زواجهما، واعدت إلهام حجرة بمنزلهم الكبير، لإقامة إبن عمها أسامه بها، والذى عاد مهموما لعدم قدرته على إتمام الزواج، بسبب عدم قدرته على تلبية نداء جسد إلهام، والذى سيعيش بجوارها محرم عليها، ولذلك صارح عمه بالحقيقة، وأطلعه على صور الأشعة والتقارير، وإحتار العم فى أمر ابنته وأمر إبن أخيه، فالمصيبة بالنسبة له مضاعفة، وتلكأ الاثنان فى تحديد ميعاد لكتب الكتاب، وحضر من البلد خال إلهام الشيخ عماره (احمد شوقى)، وحث الجميع على سرعة إتمام الزواج، بعد ان أهدى إلهام مصاغ امها، التى تركته وديعة لديه، ليعيده لإبنتها عند زواجها ولكن أسامه صارح الشيخ عماره بالحقيقة، وأطلعه على صور الأشعة والتقارير، فنصحه بترك المنزل ليكون بعيدا عن إلهام، ويحدث الجفاء بينهما، ويستحسن ان يوهمها انه لايحبها، وانه يطمع فى ثروة أبيها، وبالفعل استأجر اسامه شقة ليقيم بها، بدعوى وجوب ابتعاده عن العروس حتى يتم الزواج، ولكن إلهام أرادت ان تعد مفاجأة لحبيبها اسامه، فأعدت تورته وتوجهت لشقته، وطلبت من الخادم عثمان (على عامر) عدم اخبار اسامه بوجودها، حتى تتم المفاجأة، ولكن الخادم خان الأمانة، وأخبر اسامه بوجودها، فإستغل اسامه الموقف، وإتصل تليفونيا بعمه سامى، مدعيا انه يكلم صديقته، التى طلب منها الانتظار حتى يستولى على ثروة عمه، بزواجه من ابنته إلهام، ثم يتركها ليتزوجان، سمعت الهام الحديث فقررت الابتعاد عن ابن عمها الانتهازى، الذى مثل عليها الحب طوال سنوات عمرهما، والتى لم تستطع ان تكشف زيف مشاعره كل تلك المدة، وخرجت إلهام من عند اسامه، لا ترى أمامها حتى اصطدمت بشاب يركب دراجة، وتبعثرت اوراقه، وقام المارة بجمعها له، ثم اصيبت إلهام بإغمائة بسيطة، فتبرع شاب(خليل بدرالدين) بتوصيلها لمنزلها،ولكن احد المارة (محمد سليمان) عثر على اخر ورقة، من الأوراق المبعثرة فأعادها الى إلهام، وفى المنزل وبعد ان فاقت إلهام من اثار الصدمة العاطفية، اكتشفت الورقة الغريبة بحقيبتها، وأنها ورقة من نوتة موسيقية بها لحن لم يكتمل، وقامت بعزفها على البيانو، وتأثرت بها وارادت استكمالها، وعلمت من الورقة انها تخص نادر عبدالحى (ماهرالعطار)، الطالب بالسنة النهائية بمعهد الموسيقى، فذهبت لمقابلته، ليستقبلها مدير أعماله الحاج بدر منير (عبد الغنى قمر) صاحب مكتب التخديم ودفن الموتى ومتعهد الافراح، ومساعدته سلطانة (ودادحمدى)والتى أراد ان يوفر مرتبها فتزوجها، واخبراها ان نادر يقيم بحارة الزرايب، وتعرفت عليه لسماع باقى اللحن، واكتشفت انه فقير، فإدعت انها فقيرة مثلهم، وشاركتهم الغناء فى الافراح نظير اجر، وعندما عاتبها والدها وإبن عمها على علاقتها، بشاب ليس من طبقتهم، أعلنت انها ستتزوج منه، واراد اسامه ان يثبت لها ان نادر عندما يصبح مشهورا، سيتخلى عنها من أجل أخرى ثرية، فإتفق مع صاحب شركة إسطوانات (ادمون تويما)، ان يحتكر صوت نادر ويسجل له أسطوانات ويوزعها، ويدفع سامى المواردى كل التكاليف، وعدم اخبار نادر بأن الممول هو المواردى، وبالفعل سجل نادر عدة أسطوانات ووضع قدمه على طريق الشهرة، فقررت إلهام إطلاع نادر والحاج بدر وزوجته سلطانة، بحقيقة ثرائها مع إعداد مفاجأة لنادر بالزواج به، فأعدت حفلا لزواجها وأخبرت نادر وبدر ان صاحب المصنع الذى يعمل به والدها، يعد فرحا لزواج ابنه، وانه يريدهم ان يحيوا الفرح، وذهب الجميع لإحياء الفرح، ولكن اسامه صارح نادر بأن سامى المواردى والد إلهام هو الذى أنتج له الأسطوانات، وأنهم أصحاب الفضل عليه، لكى يصبح جديرا بالانتساب لعائلتهم، فرفض نادر واصحابه، ان يشتريهم الأغنياء بأموالهم، وأن فقرهم أكرم لهم من تلك المساعدة، وأصيبت إلهام بصدمة عصبية، جعلت أسامه يسارع الى نادر، ويشرح له قصة حبه مع إلهام ويطلعه على الأشعة وتقارير الأطباء، ويطلب منه عدم التخلى عن إلهام من أجل حبهما، ويقوم بإصطحاب نادر معه فى سيارته، ويسرع للوصول الى إلهام، فتنقلب السيارة بهما، وينقلون الى المستشفى، وتقوم إلهام بزيارة نادر، الذى يصارحها بحقيقة مشاعر أسامه، ويطلعها على صور الأشعة وتقارير الأطباء، بينما تمكن الدكتور أدهم (ابراهيم عمارة) طبيب العائلة، من إسعاف أسامه، وبالمره أجرى له الجراحة اللازمة، والتى غفل الجراحون فى الخارج عن اجرائها، لتعود لأسامه حيويته الجنسية، ويصبح قادرًا على الزواج، لتفرح به إلهام وترتمى فى أحضانه.
ﺇﺧﺮاﺝ: إبراهيم عمارة (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إبراهيم عمارة (سيناريو)  حسن توفيق (سيناريو وحوار)  (المزيد)
طاقم العمل: ماهر العطار  مها صبري  عبدالحميد بدوي حسين رياض  عباس الدالي  حسين إسماعيل 

الجمعة، 20 أكتوبر 2017

إنى أتهم

تعيش نعيمه(زبيدة ثروت)الطالبة بمعهد التمريض مع والدها صابر(محسن سرحان) عامل البناء،وتحب جارها صلاح(صلاح ذو الفقار)عامل المطبعة بجريدة الأخبار والمنتسب لكلية الآداب،وتتعايش معهم بجيرة طيبة الست زكية عبد النبى(درية احمد) صاحبة مطعم الفول. تخرجت نعيمة من المعهد،وحصل صلاح على الليسانس،وعين محررا بالأخبار،ولسوء الحظ صدمت دراجة بخارية نعيمة فأصيبت بشلل اقعدها، وصرح الطبيب(احمد لوكسر)انها تحتاج الى عملية غير متوفرة فى مصر. وبينما انشغل تفكير عم صابر بحال ابنته،ففقد تركيزه فى العمل وكاد يقتل صاحب العمل حامد فريد(صلاح نظمى)بسقوط مواد البناء بجواره،وعندما لامه بحدة تشاجر معه صابر فطرده المقاول،ولم يكتفى بطرده بل نبه على جميع المقاولين بعدم إلحاقه فى عمل لديهم. كان حامد فريد سيئ السمعة وزير نساء ويساعده القواد سيد المقص (توفيق الدقن)،وقد تعرف حامد على سعاد(زيزى البدراوى)شقيقة صديقه عباس (عماد حمدى)وكيل النيابه،واستغل حامد ثقة سعاد فيه وناولها الخمر حتى فقدت وعيها واعتدى عليها،ثم رفض إتمام زواجه بها،فإشتكت الى شقيقها الذى عاتبه وطلب منه إصلاح خطأه ،فرفض ودار شجارا بينهما واخرج حامد مسدسه،فإنتزعه عباس منه،وهنا دخلت سعاد ومن بعيد أطلقت مسدسها فقتلت حامد،وظن عباس انه هو القاتل فهرب. جاء صابر ليستسمح حامد للعفو عنه،حيث انه يمر بظروف صعبة ومرض ابنته افقده صوابه،ولكنه وجد حامد مقتولا،وظن معارف حامد ان صابر هو القاتل خصوصا وانه سبق له ان هدده بالقتل امام عماله(محمد صبيح) و(حسين اسماعيل)و(عباس الدالى)وقبض على صابر وحقق معه وكيل النيابه عباس،وأثبت الطب الشرعى ان الرصاصة التى قتلت حامد أطلقت من مسافة ٤ أمتار،فأيقن عباس انه ليس القاتل بل صابر،فأحاله لمحكمة الجنايات بتهمة القتل. بينما قاد صلاح حملة لجمع التبرعات لسفر نعيمه للخارج وإجراء الجراحة،ونجحت الحمله وسافرت نعيمة،بينما تبرعت سعاد بمبلغ ٢٠٠٠ جنيه لصالح نعيمه،ورفضت ان تذكر اسمها،فتحرى عنها صلاح وعلم انها شقيقة وكيل النيابة،فمثل عليها حبه حتى اكتسب ثقتها وأخبرته بما حدث بالتفصيل وإطلاقها الرصاص على حامد لإنقاذ أخيها،فذهب الى وكيل النيابه وصارحه بالحقيقة وهدده،فقام وكيل النيابه بالاعتراف بما حدث امام المحكمة،وأيدته سعاد،فتم الحكم ببراءة صابر،وعادت نعيمة من الخارج على قدميها وتزوجت من صلاح.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الإمام (مخرج )  محمود فريد (مساعد المخرج الاول)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن الإمام (اقتباس)  محمد مصطفى سامي (سيناريو وحوار)  
طاقم العمل: زبيدة ثروت  صلاح ذو الفقار  عماد حمدي محسن سرحان  توفيق الدقن  درية أحمد 

ثلاث وريثات

تفوز الفتيات الثلاث: (ميرفت، وفوقية، وكاميليا) بجائزة اليانصيب التي تقدر بألف جنيه، فيقررن القيام بمغامرة من أجل البحث عن زوج ثري، ويقمن باستئجار جناح فخم في أحد الفنادق الراقية، وتقع كل منهن في حب رجل؛ حيث تقع ميرفت في حب (ممدوح)، وتقع فوقية في حب الكاتب الروائي (عاصم)، أما كاميليا فتغرم بـ (حسن) خادم الفندق.
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )
طاقم العمل: أحمد مظهر  عمر الحريري  لولا صدقي زهرة العلا  مريم فخر الدين  عبدالمنعم إبراهيم

الثلاثاء، 17 أكتوبر 2017

حسن وماريكا

حسن حمص(اسماعيل ياسين)ترك قريته كفر الزعبلاوى ووفد للقاهرة لإستكمال دراسته،وأقام ببنسيون جميله(ثريا فخرى)ونافس فهلوى(عبد السلام النابلسى) على حب المغنية ماريكا(مها صبرى)التى كانت تغنى فى كازينو هولا هوب ليلا وتساعد والدها ينى بابا دوبولوس(إستيفان روستى)نهارا،بصالون رومى كايرو للحلاقة،وكانت تميل لحسن لكونه يضحكها بنكاته،وتنفر من أشعار فهلوى التى لا تفهمها.وكان حسن يأتى لصالون ينى ليحلق ذقنه ٧ مرات يوميا ليرى ماريكا ويتردد فهلوى على الصالون لنفس الغرض. وصل تليغراف الى ينى من شقيقه فى اليونان يخطره بحضور ماركو كرياكو للزواج من ماريكا،فرحب ينى بهذا الزوج اللقطة،ولكن حسن وفهلوى تنكرا بزى اليونانيين ووضعوا لحية مثل ماركو وذهبوا لمقابلة ينى على انهم العريس المنتظر،وساعدتهم الخادمة خوخه(دريه احمد)مقابل رشوة من كل منهما،وتنافس الاثنان على أيهما كرياكو الحقيقى، ولكن لحظهم السيئ،حضر ماركو كرياكو(جورج يورانيدس)الأصلى وانكشفت اللعبة.وأمام المنافس القوى،إتفق حسن وفهلوى على اجراء قرعة لمن يفوز بقلب ماريكا،ووقعت القرعة على حسن،فتعهد فهلوى بمساعدته،فقام بمشاغلة ماركو بينما انفرد حسن بماريكا،وتعاهدوا على الزواج رغم أنف ابيها بابا دوبولوس الذى صمم على زواج ابنته ماريكامن ماركو،وحدد ميعاد للزواج،واقام الأفراح ولكن فهلوى احضر تاكسيا وخطف فيه ماريكا،وذهبوا لكفر الزعبلاوى،وأقامت ماريكا مع أم حسن رفيعه هانم(حوريه محمد)ووالده السبع افندى(محمد السبع) ولكن ينى بابا دوبولوس ابلغ الشرطة عن خطف ابنته ماريكا،ودافع حسن عن نفسه بأنه لم يخطفها،بل أراد الزواج بها،فواجهه الضابط بأنها يونانية،وعندئذ وصل عبد السلام البحيرى(رياض القصبجى)والذى كان يعمل فى صالون رومى كايرو من ١٥ سنه،وتهور على احد الزبائن وذبحه،وتم سجنه ١٥ سنه،فترك ابنته الصغيرة بهية،أمانة بعنق ينى بابا دوبولوس،واليوم أفرج عنه بعد انتهاء سجنه وجاء لإسترجاع ابنته،وعندما سأل الضابط ينى عن إبنة عبد السلام ،اخبره انها هى نفسها ماريكا،التى اضطر لتسميتها بإسم يونانى حتى لايسأله الناس إبنة من هذه الفتاة،وقد فرح حسن بهذا النسب الجديد،وطلب من عبد السلام الزواج من ابنته بهيه،فزوجها له.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  مها صبري  إستيفان روستي  درية أحمد  جورج يوردانيدس 

إسماعيل يس في الطيران

إسماعيل الغندور(إسماعيل ياسين) يعيش مع أخيه التوأم حسين الغندور(اسماعيل ياسين) الذى كان يعمل ميكانيكى إصلاح وصيانة الطائرات، بسلاح الطيران المصرى، وكان يحب بنت من بنات بحرى، إسمها نوال (آمال فريد)، وقرر قطع كل علاقاته النسائية، والإكتفاء بنوال، وأقدم على الزواج بها، وطلب من إدارة السلاح أجازة إسبوع، للسفر للأسكندرية للزواج من نوال وقضاء شهر العسل، وودع صديقه دنجل (عجمى عبدالرحمن) وصديقه عبدالمنعم (عبدالمنعم ابراهيم)، وعندما علم بمرض حبيبه الشاويش عطيه (رياض القصبجى)، توجه لزيارته بمنزله، قبل قيامه بالإجازة، فوجده فى وضع محرج، بعد أن رفضت زوجته (جمالات زايد) خروجه من المنزل، بدعوى مرضه وحاجته لحقنه شرجية، فطلب من حسين أن ينام مكانه لمدة ساعتين، ريثما يذهب لرؤية زوجته الثانية، التى تزوجها سرا، ونام حسين مكان الشاويش عطيه ولكن زوجته إكتشفت الملعوب، وإعترف لها حسين بأن الشاويش عطيه ذهب لبيته الثانى، وكانت ليلة سوداء، ظهرت أثارها على وجه الشاويش عطيه، تحت القطن والشاش، والذى قرر الانتقام من حسين بإستدعائه من الأجازة، وقطع شهر العسل. بينما كان إسماعيل يعمل دوبلير فى السينما ينضرب بدلا من فاتن حمامه، ويقتل بدلا من فريد شوقى، وكان يصور مشهدا مع المخرج يوسف شاهين، بديلا لمحمود المليجى، الذى يضرب فيسقط من فوق سلالم طويلة، وأعاد المخرج المشهد عدة مرات، حتى تكسرت عظام إسماعيل، الذى إلتقى بالكومبارس الراقصة سهير محمود (نجوى فؤاد)، التى وعدها المخرج بتقديم رقصة فى فيلمه الحالى، وقد أبدت سهير تعاطفا مع حالة إسماعيل، واندهشت من الطريقة التى يكسب بها قوته، وقد تبادل اسماعيل معها الإعجاب، وإلتقى بها عدة مرات أثناء العمل، وعرض عليها الزواج، ولكنها أخبرته انها تحلم بالزواج من بطل فى الطيران، مما جعل اسماعيل يستعير بدلة الطيران الرسمية، الخاصة بشقيقه حسين، الذى يقضى شهر العسل بالأسكندرية، وذهب لمقابلة سهير على انه حسين شقيق اسماعيل، وأبدى إعجابه بها، وعرض عليها الزواج فوافقت، وطلبت منه مقابلة والدها محمود البلطى (شفيق نور الدين) الطبال بكازينو ألف ليله، والذى رحب به، وتمت الخطوبة، ونشرت سهير صورتها بالجريدة، زى ولاد الذوات، معلنة انها خطبت لحسين الغندور، وشاهدت الصورة أشواق (عايده كامل) حبيبة حسين السابقة، فإتصلت بسهير وأخبرتها بأنها ضحيته، وانه سافر للأسكندرية للزواج من نوال، بينما رأت نوال الصورة، وطينت عيشة حسين، الذى أنكر التهمة، وقرر قطع شهر العسل، والبحث عن سهير. ووصل لبيت حسين شرطة السلاح، لإستدعائه للخدمة، فوجدوا اسماعيل مرتديا البذلة العسكرية، فأرغموه على قطع الأجازة والعودة للسلاح، والذى خاف من إظهار الحقيقة، حتى لايحاكم بتهمة إرتداء ملابس محظور على المدنيين إرتداءها، ودبر له الشاويش عطيه مقلب إصلاح طائرة، يستغرق إصلاحها شهرا، ولكن اسماعيل بدل أرقام الطائرات، ليخدع الضباط بأنه أصلح الطائرة، بينما توجه حسين لإدارة الجريدة، وعلم بعنوان سهير، وذهب لمقابلة والدها محمود البلطى، ونال منه علقة بسبب سوء التفاهم، وتشاجر مع سهير، وتوعدها بالانتقام، ولكن اسماعيل إعترف لأخيه بما حدث، فقرر حسين إصطحاب إسماعيل معه لمقابلة سهير وأبيها، لإزالة سوء التفاهم، وأعلن إسماعيل حبه لسهير، ووعدها بالتطوع فى سلاح الطيران، ليصبح بطلا جديرا بحبها. 

ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  نجوى فؤاد  رياض القصبجي  عبدالمنعم إبراهيم  شفيق نور الدين  محمد شوقي 

ليلى بنت الشاطئ

يعيش الصياد محسن فى رشيد، ويقيم فى منزل الريس عويس، يتمنى محسن فى يوم من الأيام أن يتزوج من ليلى ابنة الريس عويس، فى نفس الوقت يأمل قرموط الساعد الأيمن للريس عويس أن يتزوج من نرجس الخادمة فى منزل الريس عويس، فى يوم من الأيام يصل شاب ليشارك عويس فى أعماله، وعلم بنية زواج محسن من ليلى فيبدأ بوضع المعوقات فى إتمام هذا الزواج، يعرف المعلم عويس بذلك فيطرد محسن من عمله، فى نفس الوقت يصل إلى رشيد مخرج سينمائى ومعه المطربة المشهورة إلهام، تعجب إلهام بغناء محسن وتطلب منه أن يصاحبها للقاهرة ليكون هو نجم فرقتها، ينجح محسن فى مجال الفن، تحاول إلهام التودد إليه، يقبض على المعلم عويس بتهمة تهريب المخدرات الذى كان شريكه هو الأساس فى التهريبة، يصل محسن إلى رشيد ويعرف ما حدث للمعلم عويس ويتمكن من إظهار براءته، ويتم القبض على شريكه الذى استغل المعلم عويس فى تجارته، وتتزوج ليلى من محسن.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسين فوزي (مخرج )  عبدالشافي عبدالقدوس (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسين فوزي (قصة)  السيد زيادة (حوار)
طاقم العمل: محمد فوزي  ليلى فوزي  فايزة أحمد عباس فارس  كمال حسين  وداد حمدي 

أنا حرة

تعيش أمينة حسين زايد (لبنى عبدالعزيز) مع عمتها (زوزو نبيل) وزوج عمتها (حسين رياض) وابن عمتها علي (حسن يوسف) لأن أبويها منفصلين وأمها متزوجة ووالدها يعيش وحيدًا. تعانى أمينة من قسوة عمتها وزوجها في تربيتها وفرض الرقابة الشديدة عليها، كما يعاملون ابنهم علي المحب للموسيقى والعزف على الكمان بنفس القسوة. تحلم أمينة بانتهاء دراستها والحصول على حريتها حتى لا يتحكم فيها أحد، وتهرب من المدرسة وتكذب على عمتها، وتخرج مع صديقتها فيكي (ليلى كريم) وأخيها زكي (على رضا) وتكذب على عمتها، وتتعلم الرقص وتكذب على عمتها، بينما ينصحها جارها عباس صفوت (شكرى سرحان) الطالب الجامعي المهتم بالسياسة بإطاعة أهلها لأنهم يخافون عليها. أصاب عمتها وزوجها الملل من كثرة النصائح، فتركوها تفعل ما تشاء، فانتظمت فى الدراسة وانتظمت فى مواعيدها، وعرفت أن الحرية ليست في السهر والرقص والمواعيد، ولكن الحرية الحقيقية أن تحصل على شهادتها وتعمل لتستقل، ولاتحتاج لأحد. نجحت أمينة فى الثانوية وأرادت أن تدخل الجامعة، ولكن عمتها أصرت أن تزوجها ،فتقدم لها المهندس أحمد حلمي (كمال ياسين) وهو شاب ناجح مثقف ولا عيب فيه، ولكنه يعارض رغبتها في إكمال تعليمها والالتحاق بعمل بعد الحصول على الشهادة، فتحججت بحجج واهية حتى مل وتركها. قررت أمينة دخول الجامعة وأصرت، فطردها زوج عمتها من بيته، فذهبت إلى بيت والدها حسين زايد (محمد عبدالقدوس) وعاشت معه حتى انتهت من دراستها بالجامعة الامريكية، والتحقت بإحدى الشركات الخاصة لتجد أنها فقدت الكثير من حريتها: ممنوع الزيارات، ممنوع التحدث فى التليفون، ممنوع التأخر عن العمل، قائمة طويلة من الممنوعات مما جعل والدها يتهكم عليها. فشل على فى دراسته العلمية وفى دراسته للموسيقى بسبب قسوة أبيه عليه، فشرب صبغة يود طالبًا للانتحار وأيضًا فشل. تخرج عباس والتحق بمجلة البعث، وواصل كتاباته السياسية وكفاحه وزملاءه ضدالمستعمر، وذاع صيته كثائر ومعارض وطني، وأصبح ضيفًا مستديمًا على البوليس السياسي. تحججت أمينة بإعلانات الشركة التى تعمل بها وطلبت مقابلة عباس، واستعادت ذكريات الماضي، وتكررت اللقاءات وأحبت عباس، وقبلت أن تتنازل عن حريتها مقابل الزواج من عباس، ولكن للأسف عباس لا يستطيع الزواج، فحياته مهددة بخطر الاعتقال فى أي لحظة. في الطريق، شاهدت أمينة خطيبها السابق أحمد حلمي يسير مع زوجته وأبنائه، وحياها وسار فى طريقه. ساعدت أمينة عباس في طبع المنشورات 
بمنزلها وتم القبض عليها وعلى عباس وتم سجن كل منهم 5 سنوات، وتم زواجهما بالسجن فى يوم الأحد 20 يوليو من عام 1952.
ﺇﺧﺮاﺝ: صلاح أبو سيف (مخرج )  طلبة رضوان (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: إحسان عبدالقدوس (اقتباسًا عن روايته)  نجيب محفوظ (سيناريو)  
طاقم العمل: لبنى عبدالعزيز  شكري سرحان  حسين رياض  زوزو نبيل  محمد عبدالقدوس  كمال ياسين 

الأحد، 15 أكتوبر 2017

كل دقة في قلبي

يتعرض فتحي مدرس الموسيقى لحادثة تصادم بسيارة الراقصة سهير، تخاف سهير من التحقيق معها حول هذه الحادثة، فتقرر علاج فتحى وتقوم بتدبير نفقات العلاج، تنقل سهير فتحي لمنزلها، وبمرور الوقت يحب فتحي سهير، ويبدأ مدحت مؤامرته لإبعاد فتحي، حيث يقوم مدحت بسرقة إحدى مجوهرات سهير وإيداعها بدولاب فتحي ويبلغ البوليس عن هذه السرقة، إلا أن فتحى يعرف ذلك ويفشل ما خطط له مدحت، يبدأ فتحي في شق طريقه في المجال الفنى ويثبت وجوده، ينجح فتحي ويحقق إنتصارات في المجال الفني، لا يهدأ مدحت في محاولاته لإخراج فتحي من حياة سهير، يوعز له أن علاقته بسهير كانت نتيجتها طفلة غير شرعية، إلا أن فتحى يحب الطفلة ويرعاها بحب وحنان، أما علاقته بسهير فبدأت تفتر، يوهمها فتحي أنه على علاقة بشابة أخرى تعمل مدرسة موسيقى، وكان فرصة لمدحت أن يعيد علاقته بسهير إلا أنها تصده، مدرسة الموسيقى تذهب لمقابلة سهير وتوضح لها حقيقة الأمر والتي بناء عليه تعود سهير لفتحي.
ﺇﺧﺮاﺝ: أحمد ضياء الدين (مخرج )  صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريو وحوار)  فؤاد القصاص (الرواية)  
طاقم العمل: محمد فوزي  سامية جمال  نازك  أحمد فؤاد  سامية رشدي  محد بدر الدين 

حياة إمرأة

تحية (تحية كاريوكا) زوجة مخلصة، تعيش فى الأسكندرية وتسعى للحفاظ على بيتها وإبنتها الصغيرة سميره (ناهد عبد العزيز)، ولكن كان زوجها حسين (محمد الديب) غير مخلص، ويقيم علاقة مع جارته أمينه (جواهر)، ويصرف عليها وعلى نفسه مرتبه، مما دفع تحية لبيع مصاغها للإنفاق على المنزل، وحذرتها جارتها المطربة إحسان (حوريه حسن) من زوجها حسين الذى يقيم علاقة مع أمينه، ولم تصدق تحية، حتى أقدم حسين على الزواج من أمينه، ويوم كتب الكتاب صدمته سيارة أمام المنزل، فلقى مصرعه، وإضطرت تحية للعمل فى إحد الشركات، لتعول نفسها وإبنتها، ولكنها كانت مطمع لزملائها فى العمل، وعندما صدتهم، سرقوا منها أحد الملفات الهامة، مما تسبب فى فصلها من العمل، وسعت جارتها إحسان لتزويجها من رجل يستطيع الصرف عليها وعلى إبنتها، وأحضرت لها عبد الصبور المحلاوى (عبد الغنى قمر) الذى وافق على الزواج بها، ولكن عندما علم ان لديها إبنة صغيرة، رفض الزواج بها، أو حتى إعتبارها خادمة عنده، وعرضت عليها إحسان ان تعلمها الرقص، وتلحقها بالعمل فى الصالة التى تعمل بها، ووافقت صاحبة صالة النجوم، ان تعمل تحية بالكباريه بعد ان غيرت إسمها لبرلنتى، وإضطرت تحية لإلحاق إبنتها سميرة بمدرسة داخلية بمصر، وادعت انها متزوجة فى آخر الصعيد، وكانت تزورها كل بضعة شهور، وإجتهدت برلنتى فى عملها، وكانت تنزل الصالة لمجالسة الزبائن، وتواعد الكثيرين منهم، للقاءها عقب التشطيب، ولكنها كانت تهرب منهم، لتنتقم من الرجال الذين تسببوا فيما وصلت إليه، وكانت برلنتى ترقص وتجالس الزبائن بشرف، ومرت السنوات، وإستطاعت برلنتى شراء الكباريه من صاحبته، وزادت فى الفقرات الفنية، ومنعت الفتيات من نزول الصالة ومجالسة الزبائن، وذاع صيتها، وجاءها عبد الصبور المحلاوى يركع تحت قدميها، طالبا الزواج بها، ولكنها رفضته، ولم ييأس عبد الصبور، وكان يأتى يوميا ليسكر طامعا فى رضاء برلنتى عنه، وحصلت سميره (زهرة العلا) على الثانوية العامة، وإلتحقت ببيت الطالبات تمهيدا لدخولها كلية الحقوق، حيث تعرفت على زميلها كمال (احمد رمزى)، ونما الحب فى قلبيهما، وتعاهدا على الزواج، وكان كمال يتيما يربيه عمه (محمود المليجى) المحامى الثرى، وكانت إبنة عمه سهير (سهير البابلى) تطمع فى الزواج بإبن عمها كمال، الذى كان مشغولا بزميلته سميره، ولكن سهير لم تيأس، وتخرج كمال وسميره، وإلتحقا بمكتب عمه للتمرين، وتعرف كمال على والدة سميره، معتقدا انها متزوجة بعمدة فى أقصى الصعيد، وبعد فترة التمرين، ألحقهما العم بالعمل فى مكتبه، وعرض كمال على عمه الزواج من سميره، والذى لم يمانع، ولكنه إشترط معرفة أصل سميره وأهلها، ولذلك سعت سهير لمعرفة كل شيئ عن سميره، فبلغها ان أم سميره راقصة بالأسكندرية، فسافرت ودعت برلنتى للرقص فى عيد ميلادها بمصر، فإنتقلت الراقصة برلنتى صاحبة الكباريه، بفرقتها لمصر، لترقص فى حفل عيد ميلاد سهير، التى دعت إليه سميره بصحبة كمال، لتكتشف سميره أن أمها راقصة، وفضحت سهير الجميع، ولكن سميره تعاطفت مع أمها، وتفهمت الأسباب التى دعتها لإخفاء عملها عنها، وشكرتها إنها ربَّتها، وعانت من أجلها الكثير، وتعاطف كمال مع سميره، التى لا ذنب لها فى عمل أمها، وإضطرت برلنتى لإيقاف نشاطها، وعرض الكباريه للبيع، لتفتح مكتب للمحاماة لإبنتها سميره، وسافرت سهير للأسكندرية لمحاولة التأثير على برلنتى، لمنع إبنتها من الزواج بإبن عمها كمال، فوجدت الكباريه مغلقا، فدخلت من الباب الخلفى لمقابلة برلنتى فى حجرتها، التى سبقها إليها عبد الصبور المحلاوى وكان سكرانا، وتناول زجاجة صبغة الشعر، أمام سهير، وهو يعتقد انها كالونيا، فسقط ميتا، وهربت سهير، وتم اتهام برلنتى بقتل عبد الصبور بإعتباره عشيقها، ولكن الشهود شهدوا لصالح برلنتى، بإعتبار انها إمرأة شريفة، تبيع الخمور لكن لا تتناولها، وشعر كمال ان سهير تعرف شيئا تخفيه عنه، فأوهمها بالزواج، حتى مثلت أمام المحكمة وشهدت بما رأت، وتمت تبرئة برلنتى. 
ﺇﺧﺮاﺝ: زهير بكير (مخرج )
طاقم العمل: تحية كاريوكا  أحمد رمزي  زهرة العلا  ناهد عبدالعزيز  حورية حسن  سهير البابلي 

الجمعة، 13 أكتوبر 2017

لوكاندة المفاجآت

إفتتح كتكوت الحدق(إسماعيل ياسين)وزغلول النمس( عبد المنعم ابراهيم)مكتباً للبحث عن المفقودات والعمل كبوليس سرى وحضرت إليهم نبله الراقصه(هند رستم)وعشيقها قنديل العتم(فهمى آمان)ليبحث لها عن كلبها كيكى الذى فقدته فى اللوكانده التى تعمل بها راقصه وكان زغلول النمس يحب ابنة قنديل العتم فله(سهير البابلى). فشل كتكوت فى العثور على الكلب فلجأ الى حيله بأن أحضر كلباً آخر وغير فى شكله حتى يبدو كالكلب المطلوب وذهب به الى اللوكانده لتسليمه الى نبله وأخذ المكافأة وأعجبت نبله بمهارته وامتدحته امام مدير اللوكانده(ابراهيم حشمت)الذى طلب من كتكوت ان يعمل فى اللوكانده كبوليس سرى لكشف العصابه التى تسرق أغراض الزبائن. تنكر كتكوت فى زى هندى تحت اسم زعبر خان وتنكر زغلول فى زى فتاه اسمها نرجس ريحان والاثنين من كشرى ستان وأقام زعبر حفل للتعرف على رواد اللوكانده وعلى رأسهم قنديل العتم وزوجته رفيعه هانم(ليلى حمدى)وإبنته فله و حضر أيضاً مشمش(محمد توفيق)وكان على علاقه سابقه بنبله الراقصه وكان محاميه احمد رشاد(عز الدين إسلام)قد أخبره انه لن يتسلم ميراثه من والده إلا إذا تزوج حسب الوصية فأحضر خاتم الشبكه ليتزوج من إبنة عمه فله وحضر الحفل أيضاً القروى قناوى(عبدالغنى النجدى)وزوجته ست ابوها(جمالات زايد)كذلك العجوز المتصابية زكيه(صالحه قاصين). شاهدت نبله خاتم الشبكه مع مشمش فظنت انه احضره من أجلها فأخذته منه واسقط فى يده. وكانت العصابه التى تسرق الزبائن مكونه من بعض موظفى اللوكانده بزعامة الوكيل ظريف(رياض القصبجى)وعضوية كل من حسن(حسن أتله)ومحسن(محسن حسنين)وزناتى (طوسون معتمد). ودار صراع ليلى مابين أفراد العصابه التى تدخل الحجرات الخاليه من ساكنيها ومابين المعجبين بنبله الراقصه ويحاولون دخول حجرتها سراًومابين المعجبين بنرجس ريحان ومحاولة دخول حجرتها بينما هى تود دخول حجرة فله الحبيبه القديمة. ولكن نجح مشمش فى دخول حجرة نبله وسرقة خاتم الخطبه من أصبعها وهى نائمه. وفى مينا هاوس ألبس مشمش ابنه عمه فله خاتم الشبكه الذى شاهدته نبله فى يدها ودار صراع بينهم على الخاتم انتهى بوقوع الجميع فى حمام السباحه. واكتشف ظريف ان نرجس رجل واكتشفت الراقصه نبله التى كانت تعمل مرشده للبوليس ان زعيم العصابه هو ظريف وكيل اللوكانده وبمساعدة كتكوت تمكنت من إبلاغ البوليس والقبض على العصابه وتزوجت نبله من مشمش وتزوجت فله من زغلول ونال كتكوت مكافأة القبض على العصابه.
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عيسى كرامة (قصة وسيناريو)  عبدالفتاح السيد (حوار)
طاقم العمل: إسماعيل يس  هند رستم  عبدالمنعم إبراهيم  سهير البابلي  محمد توفيق  رياض القصبجي 

المليونيرالفقير

جعران افندى(اسماعيل ياسين)أذكى أبناء جيله بالقرية،لذلك يتخذه العمدة(لطفى الحكيم) مستشارا، ويعهد له بتحصيل مستحقاته من الإيجارات، ثم يسلمه ٥٠٠ جنيه ليشترى من القاهرة شبكة إبنه، ويتعرض جعران لمحتال بالقطار يسرق حافظته، ويعجز جعران عن دفع أجرة التاكسى، ويطلب من السائق (محمود فرج) ان يصحبه لمنزل احد معارفه بحلوان ليأخذ منه سلفة، ولكنه يفاجأ بأن صديقه (بليغ حبشى) يستعد للزواج ومفلس، ويحيله لإحد معارفه ليقترض منه، حيث سعى لمقابلته بالكباريه الذى يتواجد به دائما، ويتورط جعران والسائق فى تناول العشاء بالكباريه، ولكن الصديق لم يحضر، ويصحب جعران السائق والجرسون (سيد العربى) للوكاندة ويطلب من المدير (إستفان روستى) دفع حساب الجرسون والسائق، ويتصل بالبلد ليرسلوا له إعانة، ولكن العمدة يرفض ويتوعده، وتبلغ عاملة التليفون سميره (فايزه احمد) المدير بإفلاس الزبون، ويحاول المدير استرداد فاتورته بإستخدام جعران بالعمل باللوكاندة حتى يسدد الفاتورة، وبدأ كعامل أسانسير، ولكنه أحدث ربكة للنزلاء بسبب إقامته علاقة عاطفية مع عاملة التليفون سميره، ثم عمل بالمطعم فأساء التصرف، ثم عمل كمترجم وهو لايعرف أى لغة، وأخيرا ألحقه المدير بالعمل كجليس لكلاب الزبائن، حتى جاء محتال القطار، مدعيا انه المحامى سامى سامى سامى (عباس فارس) وادعى ان جعران ورث نصف مليون جنيه، وانه جاء لتسليمه شيك بالمبلغ، وسلم جعران مبلغا من المال ليسدد ديونه، فذهب بالهدايا لمنزل سميره وخطبها من امها المريضة (زينات صدقى)، بينما ألحقه مدير اللوكاندة بجناح خاص، وأمده المحامى بالملابس الفخمة، وعرضت عليه مدام كاتينا (ليلى حمدى) ان يشاركها فى اللوكاندة، فوافق مقابل ان يعمل مديرا للوكاندة لمدة يومين قام فيهما بالانتقام من المدير، ويخبره سامى ان الوصية مشروطة بالزواج من لولا(نجوى فؤاد) إبنة صاحب الوصية، ويرفض جعران بسبب حبه لسميره، ولكن النصاب يتصل بسميرة ويطلب منها التضحية من اجل ان يصبح جعران غنيا، فتخبره انها كانت تتلاعب به، حتى يتركها ويتزوج من لولا، التى وافق جعران ان يتزوجها، ويذهبوا جميعا للجواهرجى (ادمون تويما) وتختار العروس مجوهرات قيمتها ١٥٠ ألف جنيه، ويطلب النصاب من الجواهرجى ان يحضر المجوهرات الى اللوكاندة ليتسلم النقود، ولكنهم فى اللوكاندة يستولون على المجوهرات ويفرون، ويهرب جعران، ولكن النصاب يقتل زميله أنور (أنور مدكور) زوج لولا ويهرب، بينما يختبأ جعران بمنزل سميره، ويكتشف حضور المحضر (محسن حسنين) للحجز على الاثاث لأن سميره لم تدفع الايجار، فيبلغ جعران عن نفسه لتتسلم سميره المكافأة، ولكن لولا تعترف على سامى ويتم الإفراج عن جعران، الذى تمكن من القبض على النصاب، ويكافأه الجواهرجى بألف جنيه، يدفع نصفهم للعمدة، ويتزوج بالنصف الآخر.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن الصيفي (مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: أبو السعود الإبياري (سيناريست)
طاقم العمل: فايزة أحمد  زينات صدقي  عباس فارس محسن حسنين  علي المعاون  لطفي الحكيم 

الخميس، 12 أكتوبر 2017

بفكر في اللي ناسيني

ليلى فتاة طيبة و تحب المهندس حسام و هو يريد أن يتقدم لها و لكن أهلها يرفضون زواجهما قبل أن تتزوج أختها الكبرى سوسن ...و شقيقتها تلك رغم جمالها و جاذبيتها لم يتقدم لها أحد فهى أنانية و مريضة بحب الاستحواذ على ما يملكه الآخرون ...فتقوم بعمل حيلة للاستحواذ على حسام و تنجح الحيلة و يتزوجان ..فتنهار ليلى و تعجز عن تفسير ما حدث ..و تستمر سوسن فى غيها و تلقى بشباكها على كمال صديق زوجها و بالفعل يقع كمال فى حبها و يهمل زوجته التى تترك له المنزل وترحل و عندما تمل سوسن منه تتركه و لكن كمال كان قد أحبها و لا يستطيع الاستغناء عنها و يجن جنونه عندما يجدها مع رجل آخر فيتعارك معها فتقوم بقتله ..و تدخل سوسن السجن و يعرف حسام الحقيقة كلها و يعود الى ليلى حبه الاول الذى لم ينساه .
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال مختار (مساعد الركورات)  لطفى نور الدين (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (سيناريو)  عبدالحميد جودة السحار (قصة وحوار )
طاقم العمل: هند رستم  شكري سرحان  زهرة العلا  رشدي أباظة  فيروز  فردوس محمد 

الحب الاخير

تدور أحداث الفيلم في قالب درامي. يتعرف مدير جمعية الطفولة على سميرة؛ التي تقدم مساعدات من أجل الخير وتمد الجمعية بتبرعات . تستخدم شقتها كملتقى للأصدقاء وهو مصدر تبرعاتها . تقع سميرة في غرام مدير الجمعية، على الرغم من علمها بأنه متزوج ولديه أولاد، يتماديان في علاقتهما، ويغلبهما الحب؛ فيتزوجان سرًا . يطاردها الشرير عباس؛ فتقتله دفاعًا عن نفسها. تتوالى الأحداث وسط العديد من المفاجآت.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمد كامل حسن المحامي (مخرج)  عبدالله بركات (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد كامل حسن المحامي (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: حسين إسماعيل  هند رستم  أحمد مظهر  زهرة العلا  نعيمة وصفي  إغراء 

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

غرام في الصحراء

ينجح الأمير إبراهيم فى إبعاد سلطان مصر بفضل رئيس الجيش سليم الذى أقر له قتل الأميرين الوارثين للسلطان القتيل، يطمع سليم فى أن يتزوج ابنة إبراهيم الأميرة أمينة، لكن الأمير سعيد الوريث الشرعى للعرش لم يمت، حيث نجح فى أن يهرب إلى إحدى الأسر البدوية، وبدأ فى تجهيز نفسه من أجل مهاجمة الأمير إبراهيم، يتمكن سعيد من إنقاذ عربة نسائه يستولى اللصوص عليها، ويتعرف على الأميرة أمينة التى تتخفى فى شخصية مطربة، ويتمكن من الدخول إلى مقر الأمير، وبعد معركة. يتعرف على زبيدة التى تنجح فى علاجه من إصابة بالغة بعد معركة يكسب سعيد ثقة الأمير إبراهيم الذى يجمع كل العمد من أجل أن يقتلهم سليم، ينجح سعيد فى إفشال الخطة، ويتغلب على خصمه، ويستعيد العرش الضائع منه بواسطة جموع البدو الذين ساعدوه، ويستعيد عرشه.
ﺇﺧﺮاﺝ: جيانى فيرنتشو (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد مصطفى سامي (قصة وسيناريو وحوار)  ماريانوأوزوريس (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: ريكاردو مونتلبان  كارمن سيفيلا  خوزيه جوارد بولا  سامية جمال

المرأة المجهولة

فى عام ١٩٣٠ كانت الفتاتان فاطمه السيد( شاديه )وسعاد القاضى(زهرة العلا)تعملان فى محلات صيدناوى،وتقيمان سويا فى حجرة صغيره لا أهل لهن. وفى إحدى الحفلات الخيريه قمن ببيع الورد لجمع التبرعات وتعرفن على الدكتور احمد عبد الفتاح (عماد حمدى) الثرى وادعين أنهن من عائلات عريقه، ونشأت عاطفة بين أحمد و فاطمه بعد تعدد لقاءاتهما ، ولما تأججت العاطفه بينهما صارحته فاطمه بحقيقتها، ولكنها فوجئت به يعرف عنها كل شئ، وتزوجها رغم معارضة امه أمينه هانم(نجمه ابراهيم)،وأقامت معهم فى قصرهم الكبير. بينما تعرفت صديقتها سعاد على البلطجى عباس ابو الدهب(كمال الشناوى)الذى خدعها وعاشت معه بدون زواج، وانقطعت صلتها بفاطمه التى أنجبت إبنها سمير (إكرام عزو). وبعد ثلاثة أعوام إتصل عباس ابو الدهب بفاطمه ليخبرها بمرض صديقتها سعاد وإشرافها على الموت فسارعت لرؤيتها فى البنسيون الذى تقيم فيه مع عباس، ولحظها العاثر كان البنسيون مشبوها وداهمه البوليس وقبض على فاطمه وأحتجزت فى القسم حتى ثبتت برائتها بعد عدة ايام ، كان الدكتور قد قام فيهما بتطليقها وأرسل ورقة الطلاق على القسم،فأسرعت للقصر لتخبرها أمينه هانم ان احمد أخذ ابنه وسافر للخارج. عادت فاطمه لتقيم مع سعاد التى تم الإفراج عنها لمرضها. كانت سعاد تعمل بإحدى الصالات ورفضت ان تنزلق فاطمه لنفس الطريق. استسلمت فاطمه لأحزانها وتعلمت شرب الخمر لتنسى، وعاشت على أمل ان يعود ابنها من الخارج. مرضت سعاد وضاق الحال وإحتاجت الى علاج ،فإضطرت فاطمه للعمل بالكباريه كمطربة تحت اسم شمس،ولم تنقطع يوما عن زيارة القصر.خرج عباس من السجن وفرض إتاوة على العاملين بالصالة ،ولكن فاطمه رفضت الدفع. أخذ عباس ٢ كيلو برتقال وذهب الى سعاد لإعادة الود القديم ولكنها طردته.قام عباس بضرب فاطمه برقبة زجاجه ولكن سعاد تلقت الضربه عنها وماتت وسجن عباس.عاد احمدوابنه سمير من الخارج ورأته فاطمه وإنخلع قلبها من الفرحه، وظلت تداوم على زيارة القصر لمدة عشرون عاما زبلت خلالها وأصبحت لا تصلح إلا لبيع أوراق اليانصيب لتعيش،واصبح سميرمحاميا وخطب بنت الأكابر عايده (سهير البابلى)،وخرج عباس من السجن، وذهب الى فاطمه وطلب منها إبتزاز زوجها السابق فرفضت، فقرر ان يبتزه هو ، فخافت من الفضيحه التى ستلحق بإبنها فقتلته ولازت بالصمت،وإنتدبت المحكمة إبنها سميرللدفاع عنها،وشاءت الأقدار أن تجلس مع إبنها بالسجن يحدثها وتملى عينيها منه دون ان تبوح له بسرها،فقد قتلت من اجل ألا يعرف. وفى المحكمة وأمام إلحاح ابنها المحامى تكلمت وقصت قصتها دون ان تفصح عن الأسماء، ولما طالبتها المحكمة والنيابه بالأسماء تقدم الدكتور احمد عبد الفتاح واعترف بكل شئ، وحكمت المحكمة عليها بحكم مخفف ٦شهور قضتهم فى المحاكمة والتحقيقات وخرجت مع أهلها.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود ذو الفقار (مخرج )  إبراهيم المنياوى (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (سيناريو وحوار)  محمود ذو الفقار (سيناريو وحوار)
طاقم العمل: شادية  عماد حمدي  كمال الشناوي  شكري سرحان  زهرة العلا  نجمة إبراهيم 

ارحم حبى

نوال(شاديه)فتاة متطلعه تحلم بالثراء والسيارة والفسح وتسعى لإصطياد العريس الذى يحقق أحلامها،بينما شقيقتها ناديه(مريم فخر الدين)عكسها تماماً فهى فتاة هادئة عاقلة،ويعيشان مع والدهما خالد عبدالعظيم(عبدالعزيز احمد)فى فيللا من دورين،وفكروا فى تأجير الدور السفلى منها لأن الأحوال الاقتصادية بدأت تظهر صعوبتها. وكان يجاورهم الرسام صابر(كمال حسين)المعجب بناديه،ولكنها تعامله كصديق،يحضر د.رأفت(عماد حمدى)لإستئجار الدور السفلى من الفيللا ومعه والدته(زينب صدقى)وتعجب ناديه به لإنه هادئ ورصين مثلها،وتصاحبه لمساعده زوجة عم حمزه الصياد(عبد المنعم اسماعيل)على الولادة بسيارته القديمة،التى تتعطل بهما فى الطريق.و تكتشف نوال ان صديقها المليونير بربر(صلاح نظمى) الذى وعدها بالزواج نصاب فتقطع علاقتها به،وتعود مهزومة،ولكن ناديه تخبرها ان د.رأفت فى طريقه لشراء سيارة كاديلاك،فتطمع فيه وترمى بشباكها حوله حتى وقع وتزوجها،وتعرفت على زميله وصديقه د.رشدى(كمال الشناوى)طبيب التخدير. انشغل رأفت عن زوجته نوال بالعمل وبالمرضى فى المستشفى،وضاعت أحلامها فى اللعب واللهو والفسح والتمتع بالحياة. استغل د.رشدى الفرصة وأوقع نوال فى حبائله واقام معها علاقة آثمة،وفى يوم ممطر كانت نوال تنزل من شقة رشدى ورآها زوجها فى الظلام،فأسرعت بالهرب منه،وطلبت من ناديه ان تتستر عليها،وترتدى البالطو الذى كانت ترتديه،ليظن رأفت انها هى التى كانت عند رشدى،وصدق رأفت ان هناك علاقة بين رشدى وناديه،وطلب منه التقدم لخطبة ناديه،فإضطر رشدى للموافقة وخطب ناديه ليتستروا على نوال. طلبت ناديه من رشدى ان يبتعد عن نوال فإستجاب لها،ولكن نوال لاحقته فى كل مكان وهددته،فإضطر لطلب نقله للقاهرة. ولكن نوال قررت ترك البيت والهروب الى القاهرة لتلحق برشدى،وتركت خطابا لزوجها تخبره بحبها لرشدى وتطلب الطلاق،ولكن ناديه مزقت الخطاب بعد ان ارتكبت نوال حادث طريق ونقلت للمستشفى فى حالة خطرة وطلبت من زوجها قبل ان تموت ان يسامحها،ولكنه لم يفهم قصدها. طلبت ناديه من رشدى فسخ الخطوبة،والذى قال لها ان رأفت يحبها وهى تحبه فلماذا لاتنتهز الفرصة وتذكر له ان نوال هى التى كانت فى شقته ليعرف الحقيقة وسمعهم رأفت وطرد رشدى وتزوج ناديه.
ﺇﺧﺮاﺝ: هنري بركات (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: هنري بركات (سيناريو)  سيف الدين شوكت (سيناريو)  
طاقم العمل: مريم فخر الدين  عماد حمدي  شادية نجوى فؤاد  سلوى محمود  صلاح نظمي 

حماتي ملاك

صبرى(يوسف فخرالدين)صاحب مصنع صابون يعيش مع زوجته ساميه(امال فريد) حياة سعيدة،لكنه مشغولا عنها بعض الشئ بعمله المتواصل. تأتى امها فايقه هانم (مارى منيب)من الاسكندرية لزيارتها،وتنصحها بالتضييق على زوجها،وإثارة غيرته حتى يشك فيها،والشك يحيى الغرام،ونصحتها تعمد الخطأ فى إسمه،وإخباره انها كانت عند الخياطة،والحديث فى التليفون بطريقة مريبة. إستجابت سامية لنصائح أمها،واستخدمت كل الطرق لإثارة غيرة زوجها،لكنه لم يعرها أى أهتمام،الى ان ابلغه صديقه كمال(كمال حسين)ان صديقهم حسين قتل زوجته وانتحر لإنه اكتشف انها كانت تخونه،فقد كانت تتكلم فى التليفون بطريقة مريبة،وتخطئ فى إسمه وتقول له انها كانت عند الخياطة،وهنا شك صبرى فى زوجته،فأسرع للمنزل،واستقبلته حماته لتنصحه بمحاسبة زوجته على كل صغيره وكبيره والتضييق عليها،يعنى بالعربى ان يكون حمش حتى لاتسير على حل شعرها.تشاجر صبرى مع زوجته ساميه،فأخذت حقائبها وذهبت لمنزل كمال وزوجته فتحية(إلهام زكى)وأراد صبرى ان يعيدها للمنزل فإدعى الانتحار.كان المعلم خميس(اسماعيل ياسين)حانوتى زرونى كل سنه مرة،على علاقة عاطفية بخادمة صبرى برقوقة(خيرية أحمد)والتى أبلغته بموت سيدها،فأسرع للمنزل ومعه العدة وصبيه غزال(حسن أتله)محاولا تغسيل الجثة وإعدادها للدفن،لكن الجثة كانت تتحرك،وتختفى وتظهر،مما أثار ريبة وخوف خميس وغزال. جاءت ساميه باكية،وجاءت أمها حزينة لأن صبرى نفذ بجلده من أيديها،لكن صبرى أخفى وجهه بملاءة السرير وأخاف حماته،مما بث الرعب فى قلبها،وحاولت ساميه الانتحار،ونقلت للمستشفى. عاد خميس يبحث عن الجثة،ووجد شيئا فوق السرير خاف منه،وأمسك بالكرسى ورفعه فإصطدم برأس صبرى الذى يقف خلفه،فأصابه إغماء،فوضعه فى الدولاب،وذهب يبحث عن صبيه غزال،ولكن جاء كمال واخرج صبرى من الدولاب. باعت فايقه هانم حجرة النوم،بما فيها الدولاب طبعا،وطالب كمال بالجثة من خميس الذى أخذ صبيه غزال وبدأ رحلة البحث عن الدولاب الذى يحتوى على الجثة،وعلموا انه بيع لأحد الفنادق،فذهبوا للفندق وقابلوا المدير(فؤادراتب)ونزلوا بالفندق للبحث عن الدولاب،وقد بيعت محتويات الفندق فى المزاد،فإشترى خميس جميع الدواليب ليبحث فيها براحته،بينما ظهر صبرى وزار زوجته فى المستشفى،وعلم انها بريئة،وأن أمها هى السبب،فطلبوا منها عدم زيارتهم مرة اخرى،وانهم هما الذين سيزورونها عندما تشتاق إليهم،ولكن كل سنه مرة،بينما واصل خميس وغزال رحلة البحث عن الجثة. 
ﺇﺧﺮاﺝ: عيسى كرامة (مخرج )  عبدالرؤوف الشافعي (مخرج مساعد)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالفتاح السيد (سيناريو وحوار)  عيسى كرامة (مؤلف)
طاقم العمل: إسماعيل يس  ماري منيب  آمال فريد يوسف فخر الدين  خيرية أحمد  كمال حسين 

الأحد، 8 أكتوبر 2017

من أجل حبي

وحيد حمدى(فريد الأطرش)فنان موسيقار ومطرب ناجح ومشهور ومتزوج من وفاء(ماجده) التى تعانى من الوحدة لإنشغاله عنها بعمله،كما تعانى من عدم الإنجاب،فهى متزوجة منذ اربع سنوات وتعالج عند صديقهم الدكتور صابر فهمى(محمود المليجى) طبيب النساء،كما تعانى من حلم مزعج يتكرر بإستمرار لأنها تعانى من فكرة واحدة متسلطة على تفكيرها وهى الإنجاب. تتبنى الطفل الصغير سمسم (إكرام عزو) ترعاه الداده فاطمه (قدرية كامل) يأخذ وحيد أجازة من عمله ويذهب الى مرسى مطروح ويصحب معه وفاء والدكتور صابر وجارتهم القديمه إلهام (ليلى فوزى). وفى الفندق تتعرف وفاء على صبى يدعى على يعمل بالفندق وتطلب منه ان تشاهد حمام كليوباترا، ولكن الموج يغلب على فيغرق، وتصاب وفاء بصدمة عصبية نتج عنها شلل فى قدميها. وطال العلاج واصبحت وفاء مقعدة على كرسى متحرك، وتدهورت احوال وحيد الفنية،ففكره مشغول بزوجته، فلم يبدع لحنا ولم يقم بإحياء أى حفلة على خلاف عادته،حتى انه اتفق على حفلة وحضر الجمهور ولكنه اعتذر عن الغناء مما أثر على علاقته بجمهوره، وحاول استعادة مكانته والتكيف مع حالة وفاء. شعرت إلهام بعاطفة حب نحو وحيد تأثرا بحالته فتقربت إليه أكثر،وكان هو فى حاجة لهذه الأحاسيس فإندفع معها مستسلما للتيار. صارحت وفاء صديقهم الدكتور صابر بإبتعاد وحيد عنها ومعاناته فى لقاءها، وقضاء كل وقته خارج المنزل حتى انه يقوم بالعمل فى شقتهم القديمه، وصارحته برغبتها فى الخروج من حياته الى الأبد، ورغبتها فى طلب الطلاق،ولكن الدكتور صابر نصحها بالصبر والعودة للمستشفى لمواصلة العلاج الذى قطعته. ظهرت بوادر الحمل على إلهام وخشيت ان تصارح وحيد ولجأت للطبيب(محمدرضا) ليجهضهاولكنه رفض فلجأت الى داية وأصيبت بنزيف حاد،ولحقها الدكتور صابر واكتشف انها لم تفقد الجنين، واعترف وحيد امام صابر انه والد الطفل ورغبته فى إصلاح الخطأ بالزواج، ولكن صابر منعه من إعلانه خوفا على وفاء، واقترح عليه إتمام رحلته الفنية المؤجلة لدول المهجر،فإستأذن من وفاء وسافر لمدة ٧ شهور حقق فيهم نجاحا كبيراً ثم عاد الى مصر،ووضعت الهام طفلا، وتغيرت الظروف ولكن لم يتغير حب وحيد لوفاء. اعتلى الصغير سمسم سور البلكون وكاد يسقط ولكن وفاء قاومت شللها وقامت من فوق الكرسى وانقذته واكتشفت انها شفيت من شللها فأسرعت الى شقتها القديمة لتبشر وحيد فوجدت عنده إلهام ووليدها، فصدمت وغادرت المنزل، ولكن وحيد لحق بها وأخبرها أن إلهام على فراش الموت وتريد رؤيتها فذهبت إليها وسامحتها،وماتت الهام وأخذت وفاء ابن وحيد لتربيه.
ﺇﺧﺮاﺝ: كمال الشيخ (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد عثمان (قصة وسيناريو وحوار)  صلاح عز الدين (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: محمود المليجي  ليلى فوزي  ماجدة  فريد الأطرش  آمال زايد  قدرية كامل 

أم رتيبة

أم رتيبه(مارى منيب)عانس، أسمتها امها بهذا الاسم بعد ان حلمت انها ستتزوج وتنجب بنتا تسميها رتيبه، وهى تعيش مع اخيها الأكبر عبد الصبور (فؤاد شفيق) الذى خرج على المعاش ولم يتزوج وتفرغ لتحضير الأرواح، وأخيها الأصغر سليمان (عمر الحريرى) الكمسارى الذى أقنعه إخيه عبد الصبور، بأن قلبه ضعيف ويحتاج للعلاج والراحة وعدم بذل اى مجهود، بينما كان سليمان يحب جارته سعاد (آمال فريد) وكان أخيها سيد بنجر(حسن فايق)صاحب معمل الطرشى، يحب أم رتيبه، وطلب من امه(ثريا فخرى) أن تجس له نبض أم رتيبه،والتى وافقت على الفور. وكان يخدم ام رتيبة واخوتها الخادمة سنيه(وداد حمدى) والخادم زينهم (عبدالمنعم ابراهيم) والذى كان يساعد عبدالصبور فى تحضير الأرواح، ويحب البنت سنية التى كانت تفضل عليه المعلم عكاوى الجزار(عبدالمنعم اسماعيل). عقد عبد الصبور جلسة تحضير ارواح مع أصدقاء القهوة الشيخ جاد(شفيق نورالدين) وذكى(محمدالطوخى) وزكريا (احمدالجزيرى) وقاموا بتحضير روح الدكتور البهنساوى ليعالج قلب سليمان، وحضرت الروح لتلبس جسد الواد زينهم، ولكن سعاد إتفقت مع صديقتها الراقصة صفية(نجوى فؤاد) على الحضور فى الظلام وإفساد الجلسة، حيث رقصت وادعت انها روح راقصة واتهمت عبد الصبور بالدجل والوهم، فقرر إنهاء الجلسة مع وعد بعقد جلسة قريبة يتخلص فيها من روح الراقصة الشريرة. تقدم سيد بنجر لطلب إيد أم رتيبة من عبدالصبور،فقابله زينهم وأفهمه ان اسمه سيثير حفيظة عبدالصبور وطلب منه تغييره، فغيره الى على بنجر، ولكن عبد الصبور لم يهتم بالاسم قدر اهتمامه بعمل سيد بنجر، وطلب منه تغيير مهنته من طرشجى الى حلوانى، فرفض سيد لأن الحلوى تسبب له إلتهابات بالمعدة لايطفئها سوى مية الطرشى المحبشة بالشطة. إنقلبت سيارة المواشى التى تخص المعلم عكاوى فى الترعة، واعلن زينهم موت غريمه عكاوى، فقرر عبد الصبور تحضير روحه للقضاء على روح الراقصة الشريرة، وأثناء حضور الروح وتقمصها فى زينهم، ظهر عكاوى حياً يرزق، لأنه لم يكن فى السيارة، مما أفسد الجلسة، وأعلن عبد الصبور بدنو أجله الليلة، واتفق مع أم رتيبه ان تنتظره فى الأربعين ليعود وتتقمص روحه جسدها، ليمنع زواجها من بنجر، ويعالج اخيه سليمان، ومات بالفعل. حاولت سعاد اخراج سليمان من وهم مرضه وسيطرة اخيه ، فإتفقت مع المعلم عكاوى، جر شكل سليمان والشجار معه ويتركه ليضربه ولكن سليمان تغلب على عكاوى،الذى فر هاربا، فأيقن سليمان انه ليس مريضا. انتظر الجميع فى الأربعين حضور روح عبد الصبور التى تقمصتها أم رتيبه، فإكتشفت زيف جلسات الأرواح ورفضت نصائح عبد الصبور، وتزوجت من سيد بنجر، وتزوج سليمان من سعاد، وتزوج زينهم من سنية. 
ﺇﺧﺮاﺝ: السيد بدير (مخرج )  أحمد السبعاوي (مساعد مخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار )
طاقم العمل: ماري منيب  عمر الحريري  عبدالمنعم إبراهيم  وداد حمدي  محمود شكوكو  عماد حمدي 

حب ودلع

تستغل (بطة) مطربة الأفراح جمالها وأنوثتها في ابتزاز الرجال المعجبين بها، أما شقيقها (جلجل) فهو فاسد يحب جارته (رحمة) التي تحب العامل البسيط (حسن) الذي يخطبها من عمها ، تصمم بطة على تحقيق رغبة (جلجل) في الزواج من (رحمة)، تنجح في إيقاع العم في شباكها رغم عمره الكبير، ينساق لها ويتزوجها على أن تتزوج (رحمة) من (جلجل) رغم أنفها، يشفق (حسن) على العم وما تردى فيه ويعز عليه أن ينهار على يد (بطة)، يصمم (أبو سنة) عشيق (بطة) أن ينتقم لكرامته منها بعد أن تغدر به، يحاول قتلها ليلة زواج (جلجل) و(رحمة) ولكن (حسن) يستطيع أن ينقذها، إعترافاً بالجميل تعدل (بطة) عن زواج (رحمة) من (جلجل) وأن تتزوج من (حسن)، وتطلب الطلاق من العم.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل (مخرج )  جمال عمار (كلاكيت) 
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (حوار)  إبراهيم عز الدين (قصة)
طاقم العمل: هدى سلطان  حسين رياض  ماجدة الخطيب  محمد الدفراوي  صلاح نظمي  نعمت مختار 

صخرة الحب

يساق الصحفى رئيس التحرير عادل سامى إلى المحكمة بتهمة قتل زوجته ، بعد أن شاهدها مع عشيقها فى وضع مشين وفى المحكمة يصدر الحكم بالسجن مع إيقاف التنفيذ ويقرر السفر إلى لبنان من أجل أن يبدأ حياة جديدة ، يعمل هناك صحفيا ، ومعه سكرتيرته الجميلة التى تبثه مشاعر .
ﺇﺧﺮاﺝ: رضا ميسَّر (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عبدالغني قمر (قصة وسيناريو وحوار)
طاقم العمل: عماد حمدي  توفيق الدقن  ناهد صبري شريفة ماهر  وفاء طربيه  صباح العمرى 

الجمعة، 6 أكتوبر 2017

بياعة الورد

‎ورده فرج الله (سميحة أيوب) مات والدها وترك لها أم(فردوس محمد) وخمس إخوة صغار ومحلا لبيع الورد أدارته بمساعدة صبى والدها المعاق ذهنيا معمع (لطفى عبد الحميد). إمتثال فهمى(تحيه كاريوكا) الراقصة كانت زوجة سعيدة وتعرفت على المجرم عنتر زكى (محمود اسماعيل) الذى دفعها لوضع السم لزوجها وحصل منها على إعتراف مكتوب بأنها القاتلة فظلت طوعا لتهديداته. عزت السيد (محسن سرحان) كان يمتلك أرضا وعقارا ومصنعا للنسيج وقع فى حب امتثال فإبتزته بمساعدة عنتر فباع كل مايملك وظل متيما بحبها. زار عزت محل الورد وطلب من ورده باقة لإهدائها لحبيبته إمتثال لمصالحتها، ولكن ورده انبهرت بعزت وأعجبت به وحينما أوصلت الورد شاهدت عزت فى شجار مع إمتثال وفى يده مسدس، فهدأت من روعه ومنعته من إرتكاب جريمة سيضيع معها شبابه. حفظ عزت الجميل لورده وزارها فى المحل وصارت صداقة وتقارب شديدين. إحتاج عزت للمال فرضخ لإلحاح عنتر عليه للإشتراك فى عصابته، وذلك بتزوير الشيكات وبطاقات الهوية وصرف مبالغ ضخمة من البنوك. شعر عزت بحب نحو ورده التى أحبته من كل قلبها واندفعت نحوه بكل قوتها، ولكن إمتثال منعت عزت من معرفة او مقابلة ورده، فذهب إليها فى محل الورد وطلب منها قطع أى علاقة او الاتصال به مرة اخرى، فصارحته بحبها له وحبه لها، ولكنه أخبرها أن طريقه خطر، ونصحها بالابتعاد عن طريقه، لأنه ولد وفى فمه ملعقة من الذهب وإنه لا يقوى على حياة الفقر، فنصحته بأن الملعقة الذهب مثل الصفيح المهم ان توصل الى الفم الطعام الحلال. قام عزت بصرف اول شيك من البنك ووضع النقود فى حقيبة وخبئها عند مربيته الداده زينب(خيريه خيرى) وأراد أن يقايض عنتر، النقود مقابل الاعتراف الذى كتبته إمتثال، ولكن عنتر إستطاع أن يستدرج ورده ومعها معمع الى منزله ليحتجزهما ويقايض عليهما عزت مقابل النقود، ولكن عزت تمكن من إطلاق سراح ورده ومعمع، ولكن ابراهيم (محمد السبع) وكرم (محمد صبيح) رجال عصابة عنتر تمكنوا من عزت وقيدوه واحتجزوه، فطلبت امتثال من عزت ان يدلهم على مكان النقود لينقذ نفسه، فذهب عزت للداده زينب واحضر النقود، ولكن عنتر رفض ان يعطيه الاعتراف إلا إذا صرف له الشيك الثانى ، فوافق عزت بعد الاتفاق مع إمتثال التى تمكنت من سرقة حقيبة النقود وسلمتها الى عزت الذى خبئها عند ورده، ولكن عنتر ورجاله قبضوا على عزت مرة اخرى وعذبوه، فإضطر لإرسال إمتثال الى ورده لإحضار حقيبة النقود، وقالت لها ورده اذا كنت تحبين عزت فواجب عليك ان تساعديه على طريق الاستقامه وتضحى من أجله، وبالفعل أنقذته إمتثال وطلبت منه عدم صرف الشيك وإبلاغ البوليس، وقامت بتهديد عنتر بمسدس، ولكنه اطلق عليها النار فأصابها، وقبل هروبه عاجلته بطلقة أودت بحياته، وقبض البوليس على أفراد العصابة،وطلبت إمتثال من عزت قبل ان تموت ان يتزوج من ورده.
ﺇﺧﺮاﺝ: محمود إسماعيل ()  فريد الجندي (مساعد المخرج)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمود إسماعيل (قصة وسيناريو)
طاقم العمل: تحية كاريوكا  محسن سرحان  محمود إسماعيل  سميحة أيوب  فردوس محمد  لطفي عبدالحميد

بين الأطلال

منى(فاتن حمامه)مات أبويها وهى صغيرة،فعاشت مع خالتها،ولكن زوج خالتها أساء معاملتها،فأخذها عمها سامح لطفى(عبدالرحيم الزرقانى)لتعيش مع ابنتيه امال(كوثر رمزى)ودولت(خيريه احمد)ولكنها لم ترتاح مع زوجة عمها انصاف(نوال عطيه)فألحقها بمدرسة داخلية،تعلمت فيها الوحدة والعزلة والتأمل وقراءة الروايات،خصوصا روايات الأديب محمود فهمى(عماد حمدى)وعندما عادت لتعيش فى بيت عمها وتذهب للنادى مع بناته،وتأخذ دروس فى الموسيقى على يد ابله امينه(سميحه ايوب)وأخيها منعم (فؤاد المهندس)إلتقت بصديقهم الأديب محمود فهمى وتبادلا الإعجاب والحب،رغم انه متزوج من إبنة عمه فاطمة(روحيه خالد)المريضة منذ عشرون عاما،والتى لا يستطيع ان يتخلى عنها لأنها يتيمة وليس لها غيره. وتتكرر لقاءاتهما ويزيد الحب بينهما ويسرقان سويعات ليلتقوا عند مغيب الشمس يوميا،ويعرف الجميع بعلاقتهما الغير شرعية،والتى فى حقيقتها بريئة. يتقدم ابراهيم(يوسف فخر الدين)احد شباب النادى للزواج بها فترفضه،ثم تشاهد فاطمة زوجة محمود عند ابله أمينه،تشكو لها مرضها وحبها لمحمود وابتعاده عنها وانها تشك ان هناك إمرأه أخرى،فتقرر منى الابتعاد عن محمود من اجل زوجته وتحتفظ بحبه فى قلبها،وتقبل العريس الدبلوماسى الذى تقدم لها ويريد السفر الى أوروبا فى أسرع وقت. تتزوج منى من ابراهيم(صلاح نظمى)وتسافر للخارج وتنجب ابنها كمال،وتعود لمصر بعد عام لتكتشف ان محمود قد ادمن الخمر،وقاد سيارته وهو مخمور،فأصيب بالشلل فى حادث،فأسرعت إليه فى المستشفى،لتكتشف انه لايدرى ماحوله بعد ان أصر ان يكتب قصتهم كأخر عمل له،مما اجهده وأفقده الإحساس بمن حوله،ووجدت الى جواره والده فهمى(حسين رياض)فقررت ان تبقى هى الاخرى الى جواره،فطلقها زوجها،وأخذ ابنه الصغير وعاد الى أوروبا. ومات محمود وعملت منى ممرضة لزوجته الحامل فاطمة،حتى وضعت إبنة محمود التى أسمتها منى،وماتت بعد الوضع. قامت منى بتربية منى الصغيرة بعد ان مات جدها. كبرت منى(صفيه ثروت)وحصلت على ليسانس الاداب،وإلتحقت بمعهد الصحافة حيث درس لها خريج كمبردج كمال(صلاح ذو الفقار)اللغة الانجليزية وتحابا،واتفقا على الزواج،ليكتشف كمال ان ام حبيبته هى امه هو. وكشف ابراهيم لإبنه الحقيقة،وكشفت منى لإبنتها منى الحقيقة،وجاء ابراهيم الى زوجته السابقة ليرجوها ان تقبل تزويج ابنتها منى الى إبنها كمال،وعرض عليها ان يردها لعصمته فإعتذرت لإنها مازالت تحب محمود.
ﺇﺧﺮاﺝ: عز الدين ذو الفقار (مخرج )
ﺗﺄﻟﻴﻒ: عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)  يوسف السباعي (قصة وسيناريو وحوار)  
طاقم العمل: فاتن حمامة  فؤاد المهندس  كوثر رمزي محمد بدر الدين  نوال عطيه  ميمي جمال 

الخميس، 5 أكتوبر 2017

البوليس السري

اسماعيل(اسماعيل ياسين)عسكرى بوليس نظامى،طيب القلب،وعلى نياته،ويحب وزه (تهانى راشد)إبنة خاله عبد ربه(حسن فايق)ولكن زوجة خاله شويكار(زينات صدقى) ضابطة الألعاب تعترض عليه،بينما كان يلاقى المعارضة أيضاً فى عمله من الصول عطيه(رياض القصبجى)الذى انتهز فرصة وجود مجرم خطير يدعى الجنون (ميمو رمسيس)صدر له قرار بترحيله الى مستشفى المجانين،فأسند المهمة الى اسماعيل، ولكن المجنون وهو أيضاً زعيم عصابة للسطو والتهريب،استطاع خداع اسماعيل والهرب منه. اشتكى اسماعيل لخاله عبد ربه،الورطة التى وقع فيها،فإقترح عليه ان يسلمه للمستشفى بدلا من المتهم المجنون،وهو بذلك يتخلص من سطوة شويكار زوجته. اندمج الخال فى المستشفى مع فريق المجانين الذى ينتج فيلما بالمستشفى من اخراج(إسكندر منسى)وإنتاج(على عبد العال)وتصوير(محمود لطفى) وتمثيل (حسن أتله)و(محمد نبيه)وقام عبد ربه بدور محمود المليجى فى الفيلم الاكشن. بينما تقدم اسماعيل بطلب انتقاله للمباحث حيث عمل مع الصول بكير النابلسى (عبد السلام النابلسى)الذى عرف قصة اسماعيل مع المجرم وخاله بالمستشفى وتعاون معه للعثور على المجرم الحقيقى،والذى تمكنوا من معرفة مقره بالكباريه حيث كان زعيم عصابة مكونة من شوقى(جمال رمسيس)ومحروس(سعيد خليل) والدعجى(محمد الديب)وسالم(محسن حسنين)والراقصة زينات(زينات علوى)واكتشفوا انهم فى انتظار دويتو راقص أسبانى،فتنكر الصول بكير فى زى دون كابيللو،وتنكر اسماعيل فى زى زوجته باتستايا،ورقصوا فى الكباريه،حيث كان اسماعيل مرتدياً مجوهرات مزيفة،ظنتها العصابة حقيقية،فمثل شوقى الحب على باتستايا،بينما شاغلت زينات زوجها دون كابيللو،حتى تم اكتشافهم،فهربوا،وتعرف زعيم العصابة على اسماعيل فطارده حتى قبض عليه وحبسه مع الصول بكير الذى قبضت عليه العصابة،ولكن البوليس تمكن من القبض على محروس الذى ادعى للبوليس ان زعيم العصابة هو عبد ربه خال اسماعيل،وهو يتعاون معه فى السرقة ومختبأ من البوليس فى مستشفى المجانين،فتم القبض عليه وهو يمثل فيلم الاكشن. ولكن تمكن الصول بكير بمعاونة اسماعيل من إيقاع العصابة فى شر أعمالها بأن استطاع الاتصال بالبوليس الذى حضر وقبض على زعيم العصابة قبل سفره الى خارج البلاد،ولكن يوم فرح اسماعيل على حبيبته وإبنة خاله وزه،كلفه الصول عطية بتوصيل مجرم آخر لمستشفى المجانين،فهرب منه كالعادة.
ﺇﺧﺮاﺝ: فطين عبدالوهاب (مخرج )  محمود فريد (مساعد مخرج)  
ﺗﺄﻟﻴﻒ: علي الزرقاني (سيناريو وحوار)  هاشم جمعة (قصة)
طاقم العمل: إسماعيل يس  عبدالسلام النابلسي  حسن فايق  ميمو رمسيس  رياض القصبجي  أحمد لوكسر 

سمراء سيناء

تدور أحداث الفيلم في إطار علاقات غرامية متشابكة وقت الحرب حول عادل "يحيى شاهين" المهندس الشاب والذي يعمل بشركة بترول بصحراء سيناء والمتزوج من ابنة مدير الشركة زوزو "برلنتي عبد الحميد" والتي تخونه مع ابن خالتها، أما سمرة "كوكا" ابنة شيخ القبيلة الواقعة في غرام المهندس الشاب و تعمل على راحته وسعادته فقد علمت بالصدفة بخيانة زوزو لعادل، وبينما هي تحاول تنبيهه لذلك، تدفع زوزو و ابن خالتها المال لـسويلم خطيب سمرة من أجل قتل عادل، ثم يهربا سويا وسط غارة إسرائيلية، وتتوالى الاحداث بعد ذلك في مطاردة سويلم لعادل ليتموت زوزو وابن خالتها، ولكن الحب ينتصر فى النهاية بعد أن يعلم عادل بحب سمرة له.
ﺇﺧﺮاﺝ: نيازي مصطفى (مخرج )  شريف حمودة (مساعد مخرج أول ومؤثرات خاصة)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: محمد بدر الدين (مؤلف)  نيازي مصطفى (سيناريو) 
طاقم العمل: كوكا  يحيى شاهين  محمود المليجي محمد الدفراوي  برلنتي عبدالحميد  علي رشدي