الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012

عيون سهرانة


رجل طيب "صابر أفندى" لا يكاد يستقر شهورا فى مسكن واحد مع ابنته فاطمة. وهو يزعم لها أنه يشتغل فى مطبعة إحدى الصحف، يكره الاختلاط بالناس، ويشفق عليها من الغواية. وفى المسكن الجديد تتصل "فاطمة" بابن الجيران الطالب بالسنة الأخيرة بكلية البوليس، ويربط بينهما الحب، فيذهب لخطبتها من ابيها حيث يعمل بالجريدة. تكتشف الابنة أن أباها لا يشتغل بتلك الجريدة. تعود إلى البيت وتصارحه باكتشافها، فيعترف لها بأنه كان سكرتيرا للنيابة. وكانت له بنت أخرى كبيرة، انتحرت تخلصا من العار، واعترفت له وهى تحتضر باسم من غواها وهجرها، وذهب أبوها ليقتل الندل، لكنه يفاجأ به جثة هامدة، إذ سبقه آخر فأغمد خنجرًا فى ظهره . يخشى الرجل ان يقبض عليه، فهرب مع طفلته الأخرى، ويحضر إلى القاهرة حيث يغير اسمه، ويحاول البحث عن عمل، وتصادفه "رجاء" صاحبة كباريه فتعطف عليه، تمده بالمساعدة والمال بعد أن تعرف قصته. ولا تلبث أن ندرك أن "رجاء" هى نفسها التى قتلت ذلك الندل بعد أن هجرها، وإن هذا هو سبب عطفها على الرجل البرئ الذى اتهم ظلما. وحكم عليه غيابيا من أجل جريمتها. تدرك "فاطمة" أنها لا تستطيع إن تتزوج من ضابط بوليس حتى لا تكشف أمر أبيها وتلقى به فى السجن وتهرب معه إلى مسكن جديد، ثم تسوق المصادفة "صابر أفندى" إلى قسم البوليس، فيجد نفسه أمام "صلاح" الضابط الذى يحب ابنته، ويراه احد المخبرين فيشك فى أمره، ويبلغ رؤساه، ويتضح لهم أن "صابر" هو المتهم المحكوم عليه، فيكلفون "صلاح" بالقبض عليه. ويتمكن الضابط من ذلك بعد ان يتبع "فاطمة" إلى مسكنها الجديد، فتحقد عليه وتقاطعه، وتنتقل إلى منزل "رجاء" صاحبة الكبارية التى يعذبها ضميرها عندما تعلم أن التهمة ثابتة على "صابر أفندى"، وتشاهد شقاء ابنته. وتحل "رجاء" الأشكال بأن تتقدم للاعتراف بجريمتها. فيعود "صابر أفندى" لابنته، وتعود الابنة إلى حبيبها الضابط، ويستريح ضمير رجاء.
إخراج:
عز الدين ذو الفقار (مخرج) 
حسن إبراهيم (مخرج مساعد)
تأليف:
يوسف عيسى (قصة وسيناريو وحوار) 
عز الدين ذو الفقار (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 1 أكتوبر 1956 ﻡ

صاحبة العصمة


منيرة أرملة جميلة ، تعيش وحدها ، تقرر أن تتزوج من غزال وهو فنان فى أحد الملاهى ، يعارض أخوتها هذا الزواج لطمعهم فى ثروتها ، لا يرزق الزوجان بالأبناء يقرر غزال أن يتبنى أبنا بحيث يكون ولده من زوجته الأولى التى يستدعيها إلى المنزل كى تعمل خادمة دون أن تدرى منيرة ، لكن الزوجة الثانية تكتشف خدعة زوجها ، تقتل الطفل بأن تدس له السم ، وتتهم المربية بأنها فعلت ذلك ، وفى المحكمة تعترف المربية بأنها أم الطفل القتيل، فتحوم الشبهات حول منيرة التى تعترف بجريمتها ثم تساق إلى السجن ، ويعود غزال إلى زوجته بعد انهياره .
إخراج:
حسن الصيفي (مخرج) 
صبحى عبدالعزيز (مخرج مساعد)
تأليف:
أبو السعود الإبيارى (قصة وسيناريو وحوار) 
حسن الصيفي (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 16 يوليو 1956 ﻡ

ربيع الحب


جلال يلجاء مع اخية كمال بعد وفاة ولدهما الى عمة الموظف الكبير الذى عاد من الخارج مع ابنتة الوحيدة ويرحب بهم العم ويطلب ان يقيما فى قصرة وان يجتهدا فى دروسهما فى الجامعة حتى يحققا امل الاسرة العريضة لكن جلال يهوى الموسيقى والغناء ويرد ان يكرس لهما وقتة وجهدة بينما يقبل اخوة على دراستة بجد واجتهاد تعجب ابنة العم بجلال الذى يبادلها الاعجاب وتقوم بينهما عاطفة تتطور الى حب عميق ويلاحظ العم هذا الحب فيشترط على جلال ان ينصرف عن الغناء وينجح فى دراستة والا فلن يكون لة مكان فى بيتة او حياة ابنتة يفشل جلال فى الدراسة فيؤثر مغادرة البيت ويلجا الى صديق فقير من الموسقين فيعطف علية ويتحدث فى امرة الى فنانة متقاعدة جمعت من الغناء ثروة كبيرة وكرست حياتها لمساعدة المحتاجين من اهل الفن وتراة السيدة الطيبة وتسمع غنائة فتعطف علية وتجعلة بماثبة ابن لها تحملة على الاقامة معها تتعهدة حتى يصبح فنانا شهيرا وتراة ابنة عمة معها بعد حفلة ناجحة لتعتقد انة اصبح عشيق الفنانة وتستجيب لالحاح والدها فى الزواج من كمال وتعقد خطبتهما على كرةمنهما لان كمال بدورة لا يحب ابنة العم ويفضل السفر الى الخارج لاتمام دراستة ويسقط جلال مريضا ويهذى باسم 
ابنة عمة فتعرف الفنانة قصتهما واذا بها تكتشف ان العم هو زوجها السابق الذى طلقها منذ 20 عاما وان الابنة انما هى ابنتها التى زعم لها انها ماتت تذهب الى منزل العم وتواجة بالامر فيندم على ماكان منة ويوافق على زواج ابنتة من جلال ويرد والدتها الى عصمتة بينما يسافر كمال لاتمام دراستة .
إخراج:
إبراهيم عمارة (مخرج) 
سيمون صالح (مخرج مساعد)
تأليف:
محمد مصطفي حسن (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 24 سبتمبر 1956 ﻡ

الاثنين، 24 سبتمبر 2012

نحن بشر


يبحث ربيع عن عمل بعد خروجه من الاصلاحية، لكن دون جدوى لأن صحيفة سوابقه تقف فى طريق إيجاد عمل شريف، وأخيرًا يلتقى بأحد أصدقائه الذى كان معه بالإصلاحية ويلحقه بأحد الأوكار التى تعمل فى القمار والرذيلة، إحدى الغانيات ترمى شباكها عليه إلا أنه يصدها، ويضيق بهذا المجال، ويتزوج وينجب أطفالاً، ويولد من أطفاله من هو مصاب بالشلل، الذى يتطلب علاجا ومبالغ كثيرة، يذهب للغانية للاقتراض منها، لكن ابنه يموت قبل أن يبدأ علاجه، ويتفق مع الغانية على فتح نادى للقمار، ومن هذا النادى يمكن أن يبتز الأغنياء وامكنه أن يجمع أموالا كثيرة، يقوم ربيع بتسليم هذه الأموال للمستشفى الذى كان سوف يعالج به ابنه لشراء معدات وأجهزة حديثة، تقوم المستشفى بتكريمه ولكن يقبض عليه بتهمة قتل الغانية، إلا أن الأدلة الجديدة تثبت براءته ويعود مرة أخرى لحياته البسيطة مع أسرته.
إخراج:
إبراهيم عمارة (مخرج) 
محمد عمارة (مخرج مساعد)
تأليف:
كامل عبدالسلام (قصة وسيناريو وحوار) 
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 10 يناير 1955 ﻡ

مدرسة البنات


تحب نعيمة الممثل كمال، نعيمة طالبة فى مدرسة داخلية، لكن هذا الحب لا يتوج بالزواج، لأن الظروف ليست فى صالح نعيمة لأن كمال إرتبط بخطبة ابنة خاله لأنه هو الوصى عليها، ويرى أن يسرع فى زواجه منها حتى يمكنه أن يتصرف فى ميراثها، فى المقابل هناك عم نعيمة الصعيدى الذى يطمع فى أن تتزوج نعيمة من ابنه من أجل ثروة نعيمة، رغم أن أبنة شخص أبله، وأخيرا تنجح ناظرة المدرسة فى حل المشكلة بعد أن عرفت تقاصيل قصة نعيمة وإجبارها على الزواج أما من كمال أو ابن عمها الأبله، ويمكنها ناظرة المدرسة فى أن تنجح فى أن تتزوج نعيمة من كمال بعد أن رفض كمال خطبة ابنة خالة مضحيا بكل شىء.
إخراج:
كامل التلمسانى (مخرج) 
حسن نعمة الله (مخرج مساعد)
تأليف:
على الزرقانى (قصة وسيناريو وحوار) 
حلمى حليم (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 7 فبراير 1955 ﻡ

الأحد، 23 سبتمبر 2012

المفتش العام


عمدة بإحدى القرى يستغل نفوذه فهو يسرق ويرتشي ويسخر أبناء القرية لإنجاز أطماعه وإنجازاته الشخصية. وهو متزوج من شخلع التي كانت تعمل راقصة بروض الفرج وله ابنة من زوجة سابقة تدعى لطافة، يصل إلى القرية الشابان صابر وجابر. يسيء العمدة فهم وظيفة صابر فيحسبه مفتشًا موفدًا من وزارة الداخلية، يغري جابر صديقه صابر لاستغلال سوء فهم العمدة، يقبل صابر الرشوة من مأذون القرية وشيخها وناظر مدرستها، الكل يسعى لصالحه، يتنكر جابر لصديقه ويقبل رشوة العمدة ليهيئ الفرصة لقتل صابر ولكن المؤامرة تفشل، تقوم الثورة ويقبض على العمدة وجابر، أما صابر فيرد الأموال إلى أصحابها. ويتزوج من لطافة. تشهد شخلع على جرائم زوجها
إخراج:
حلمى رفلة (مخرج) 
عدلى خليل (مخرج مساعد)
تأليف:
حلمى رفلة (سيناريو وحوار) 
أبو السعود الإبيارى (سيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 19 أكتوبر 1956 ﻡ

الغريب


التقط الحاج كامل صبيا صغيرا من الشارع، رفض أهله وأقاربه ايواءه بعد موت أبيه وأمه، وكفله فى داره، فعاش كإبنه إلى جوار ابنته وابنه الصغيرين، وقد نشأ الابن الحقيقى محرز على عداء مجهول مع الصبى المسكين غريب، بينما أحبت الابنة الصغيرة ياسمين هذا الصبى، حبا ظل حتى ريعان شابهما.. وعندما مات الأب تسلم أعماله الصبى المسكين الذى أصبح شابا مكتملا وقد حزن بشدة على وفاته، ظل يرعى ياسمين التى نضجت على كرة من العدم، حتى يعود الابن محرز من رحلة إلى الخارج ويأمر أخته ياسمين بعدم الاختلاط بهذا الغريب، ويأمره بأن يلتزم مكانه كخادم، لا يأكل معهم، ويصير الغريب على كل شىء لأنه يحب ياسمين، حتى تدخل فى حياتها الشاب الغنى أنور. تعترض أخته وتطلب منه أن يتخلى عن قذارته وخموله، وأن يستغل يديه القويتين فى العمل، ويحدث حوار بينهما يترك المنزل على أثره. بعد سنوات يعود غنيا، لكنه يعلم أن ياسمين تزوجت فى آخر لحظة ويدخل الحياة التى عاشها من قبل، وفى أعماقه يكمن انتقام رهيب، يشترى منزل سيده ويذله نفسيا وماديا، ويتزوج أخت ليلى زوج حبيته ويسومها العذاب وتأكل الغيرة قلب الحبيبة وتنتهى القصة بموت الحبيبة بين يدى الغريب وينطلق هائما فى الحياة.
إخراج:
كمال الشيخ (مخرج) 
فطين عبدالوهاب (مخرج)
تأليف:
حسين حلمى المهندس (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 26 فبراير 1956 ﻡ

الارملة الطروب


فتاة مصرية توفي زوجها الذي تعيش معه في إستنبول ويتبين أنه أوصى لها بثروة طائلة على شرط ألا تتزوج بعده، فإن تزوجت تنتقل الثروة كلها لعائلته. يكافح شقيق الزوج لكي تتزوج الأرملة ولكنها تهرب منه إلى مصر فيتآمر مع شباب الدائرة لكي يغزو أحدهم قلبها ويذهب شاب لها ولكنها توهمه بأنها الخادمة بينما تتقمص الخادمة شخصيتها، ووالد الأرملة يهمه أن تبقى ابنته أرملة لكي يستمتع بثروتها، ويتخفى شقيق الزوج في زي امرأة ليخطب الأرملة باعتبارها والدة أحد موظفي الدائرة ثم ينفضح أمره، ويختطف الأرملة ليرغمها على الزواج، تهدده بالانتحار من النافذة وتضع شروطها أن يتم زواجها من موظف الدائرة الذي تحبه ويتنازل الشقيق لوالدها عن نصف الثروة .
إخراج:
حلمى رفلة (مخرج)
تأليف:
أبو السعود الإبيارى (مؤلف)
تاريخ الإصدار: 1956

السبت، 22 سبتمبر 2012

يا ظالمنى


فى القطار يلتقى مدرس بالمحصل الذى يدخل مقصورته، ويصاب بأزمة، تقع حقيبة المدرس فوق رأس المحصل فيصاب باغماء، ويتصور المدرس أن المحصل مات، فيسرع بالهروب، يدخل الراكب محمود إلى المقصورة ويقتل المحصل، ويستولى على ما معه من مال، يلتقى المدرس بابنة المحصل ويحاول التكفير عم يظن أنه ارتكبه. ويحاول مساعدتها فى أن تكون مطربة شهيرة، لكن عمتها تقف لهذه العلاقة بالمرصاد، يقرر المدرس العمل فى دائرةإحدى النساء الثريات ليكون قريبا من حبيبته، تقع صاحبة الدائرة فى حبه، وتتزوج منه ويكتشف أن قاتل المحصل هو شقيق زوجته، وانه قتله بدافع اخفاء جريمة الأخت التى نسبت طفلا غريبا إليها من أجل الحصول على ميراث زوجها السابق الثرى، تقوم مشادة بين الأخ القاتل واخته بسبب الميراث، فتقتله وتعترف بالجريمة، ويقرر المدرس العودة إلى الفتاة التى أحبها، وتوافق العمة هذه المرة على الاقتران.
إخراج:
إبراهيم عمارة (مخرج) 
سيمون صالح (مراقب السيناريو)
تأليف:
محمد مصطفى سامى (قصة وسيناريو وحوار)
تاريخ الإصدار: 31 مايو 1954 ﻡ